B
BORKAN ALGDB
ضيف
الزوجية
هذه قصتي مع مدام رانيا زوجة صديقي المربربة صاحبة البزاز الممتلئة والطيز الكبيرة الناعمة، كنت اعرفها عن طريق صديقي الذي كانت تعشقه حتى النخاع وكثيرا ما كان يحكي لي عن علاقته بها وفي كل مرة يمارس الجنس معها كان يحكي عن جسمها وبزازها وكيف امتعت زبه في النيك مما جعلني اشتهيها كلما رايتها. كانت رانيا ذات بشرة فاتحة اللون ولها طيز كبيرة جدا وتلبس دائما اضيق الثياب ولها صدر بارز جميل وكلما التقينا نتبادل التحية عن طريق السلام فقط دون زيادة وفي احد الايم كنت مارا بسيارتي فلمحتها واقفة على احدى الارصفة واقفة فاقتربت منها وركنت سيارتي امامها لكنها ادارت وجهها ولم تلاحظني وظنت انني احد الشباب المعاكسين لكني ناديتها باسمها وطلبت منها الركوب. صعدت رانيا وبقينا نتحدث طوال الطريق وقد كنت ارى فخذيها وزبي ينتصب ثم صدرت احكي معها وكانت جريئة جدا حيث كانت تتكلم عن النيك بطريقة عادية وتنطق كلمة زب وطيز وكس عادي امامي دون خجل مما جعلني اشتهيها اكثر وعرضت عليها ان نتجه إلى احدى الاماكن الاثرية كي انيكها لكنها رفضت اكدت لي انها تحب حبيبها الذي كان صديقي ولن تخونه وحتى لا احرجها معه اكثر طلبت منها ان ترضع زبي لكنها رفضت ثم ترجيتها كي تلمس زبي وتحكه فما كان منها الا ان لمسته مرتين أو ثلاثة من فوق البنطال مما جعلني كالبركان الذي يريد ان ينفجر من الشهوة واول ما قمت به حين دخلت إلى البيت هو الاتجاه إلى المرحاض ولما اخرجت زبي لم اصدق ما رايت. كان زبي منتفخا بطريقة مدهشة ووجدت البوكسر مبلل بالمذي وبمجرد ان دلكته حوالي خمسة مرات حتى افرغت الحليب و بقيت في كل مرة اسمع صديقي يحكي عن زوجته رانيا وكيف ناكها وانا ازداد استثارة وزبي يزداد انتصابا ومن حين لاخر استمني وانا احسد صديقي على المتعة التي كان فيها معها ووصل به الامر ان يصف لي جسم زوجة صديقي المربربة قطعة قطعة حتى انني كنت احيانا حين يتعمق في الحديث اوقف حتى لا يهيجني اكثر. وفي احد الايام كنت جالسا في البيت بعد ان تناولت عشائي وانا اتصفح مواقع النت حتى رن هاتفي النقال ولما نظرت إلى الرقم لم اعرفه وبمجرد ان فتحت الخط سمعت صوتا انثويا جميلا جدا يقول الو هل أنت ممدوح واحسست بحيرة كبيرة خاصة وانني لا امتلك اي صديقة وهاتفي نادرا ما يرن وقد اجبتها بصوت متقطع وقلبي ينبض نعم انا ممدوح من معي فردت على الفور انا رانيا ويجب ان احكي معك غدا لانني اريدك. اعطيتها موعدا في ذلك الرصيف على الواحدة ونصف زوالا حيث تكون الطرقات فارغة والزحمة ناقصة وبقيت طوال الليل اتخيل نفسي معها بكل الوضعيات وحتى بعد ان نمت وجاء الصباح بقيت احسب الدقائق واعدها حتى جاء الوقت واتجهت مباشرة إلى ذلك المكان ووجدت رانيا في انتظاري مثلما اتفقنا وهي ترتدي تنورة رمادية فوق ركبتيها. بمجرد ان ركنت السيارة صعدت تجري ثم قبلتني من خدي الايمن والايسر وكان خدها ناعما جدا ودافئا مما جعلني اشعر برغبة ساخنة وحرارة عارمة في كل جسمي ثم مررت السرعة الاولى في السيارة ودست على الدواسة بقوة وانطلقنا مباشرة إلى احد القاعات طلبنا شاي وقطعة حلوى لكل واحد منا وبقينا نحكي ثم طلبت منها ان تخبرني عن الامر الضروري الذي تحتاجني فيه. كان جوابها جد صاعقا بالنسبة ولم اصدق ما سمعت حيث كان ردها غير متوقعا تماما حين اخبرتني انها بحاجة إلى زبي و لم اصدق ما سمعت وطلبت منها ان تعيد علي القول ثم سألتها عن السبب فاخبرتني ان زوجها قد خانها مع احدى الفتيات وقد تم اخبارها انه بدأ يمل منها وهو ينيك فتاة اخرى وهنا احست بالإهانة وارادت ان تستخدمني كي تنتقم منه وتشعل نار الغيرة في قلبه وقد اتفقت معي على ان انيكها كما اريد ثم نصور الوقائع في هاتفي واريه الفيديو حتى اجعله يغضب ويعود إلى حضنها، بمجرد ان سمعت هذا الكلام احسست ان زبي يحرقني واسرعت إلى الحمام ولما اخرجت زبي وحاولت التبول ظل المذي يخرج من زبي بغزارة وكنت ابول بول ابيض اللون من شدة الشهوة ثم اخذتها إلى تلك المنطقة المليئة بالاثار الرومانية القديمة ودخلنا احد البنايات وبدات اقبلها وكنت اول مرة اتذوق طعم الشفتين في حياتي وبقيت احتك بها بكل هيجان وبعد ذلك فتحت قميصها فظهر الستيان ومن تحته البزاز وادخلت يدي واخرجت البزة اليمنى وانا غير مصدق انني ألمس بزاز امرأة ورحت ارضع ولم اصدق نفسي انني انيك ورفعت تنورتها وكانت ترتدي سترينج اسود كان يمر على طيزها بخيط رفيع جدا وفلقتيها بارزتين وبقيت اتحسس عليهما وانا منتشي بالنيك وتلك النعومة ثم اخرجت زبي امامها وكانت اول مرة ايضا اخرج زبي امام امرأة التحمت معها وبقيت احكه على كسها الخالي من الشعر وانا احس بنعومة عالية جدا إلى ان قذفت ومن حسن حظها انها كانت خبيرة في النيك وكانت حذرة معي لانها تعرف اني لست مثل زوجها وغير معتاد على النيك واقذف بسرعة رهيبة جدا، عندما قذفت كنت احس ان المني يخرج من زبي بطريقة غير معتادة وبحلاوة كبيرة جدا وانتظرت معها حوالي عشرين دقيقة وهي تحكي عن زوجها الذي كان ينيكها وهي تشتم فيه وتنعته باقبح الاوصاف وبعد ان لاحظت رانيا ان زبي عاد للانتصاب بدأت تلتهب مرة اخرى نزلت على ركبتيها وراحت تمصه بكل قوة وو انا انظر اليها كيف هي ذائبة مع زبي وعرفت ان صديقي احمق حين فرط في سيدة مثل رانيا. وبما انني لا اتحكم في شهوتي وجديد في النيك فقد طلبت منها ان تتوقف عن المص لانني اريد تذوق طعم الكس واستدارت ثم ركعت وفتحت رجلاي وقابلني طيزها الجميل وتحته كسها الذي كان منغلقا وبمجرد ان دفعت زبي حتى دخل فيه وشعرت بحرارة لذيذة جدا حين اخترق زبي كسها وبدات ادخله واخرجه بكل لذة إلى ان قذفت حليبي بعد ان سحبت زبي من كسها الممتع
هذه قصتي مع مدام رانيا زوجة صديقي المربربة صاحبة البزاز الممتلئة والطيز الكبيرة الناعمة، كنت اعرفها عن طريق صديقي الذي كانت تعشقه حتى النخاع وكثيرا ما كان يحكي لي عن علاقته بها وفي كل مرة يمارس الجنس معها كان يحكي عن جسمها وبزازها وكيف امتعت زبه في النيك مما جعلني اشتهيها كلما رايتها. كانت رانيا ذات بشرة فاتحة اللون ولها طيز كبيرة جدا وتلبس دائما اضيق الثياب ولها صدر بارز جميل وكلما التقينا نتبادل التحية عن طريق السلام فقط دون زيادة وفي احد الايم كنت مارا بسيارتي فلمحتها واقفة على احدى الارصفة واقفة فاقتربت منها وركنت سيارتي امامها لكنها ادارت وجهها ولم تلاحظني وظنت انني احد الشباب المعاكسين لكني ناديتها باسمها وطلبت منها الركوب. صعدت رانيا وبقينا نتحدث طوال الطريق وقد كنت ارى فخذيها وزبي ينتصب ثم صدرت احكي معها وكانت جريئة جدا حيث كانت تتكلم عن النيك بطريقة عادية وتنطق كلمة زب وطيز وكس عادي امامي دون خجل مما جعلني اشتهيها اكثر وعرضت عليها ان نتجه إلى احدى الاماكن الاثرية كي انيكها لكنها رفضت اكدت لي انها تحب حبيبها الذي كان صديقي ولن تخونه وحتى لا احرجها معه اكثر طلبت منها ان ترضع زبي لكنها رفضت ثم ترجيتها كي تلمس زبي وتحكه فما كان منها الا ان لمسته مرتين أو ثلاثة من فوق البنطال مما جعلني كالبركان الذي يريد ان ينفجر من الشهوة واول ما قمت به حين دخلت إلى البيت هو الاتجاه إلى المرحاض ولما اخرجت زبي لم اصدق ما رايت. كان زبي منتفخا بطريقة مدهشة ووجدت البوكسر مبلل بالمذي وبمجرد ان دلكته حوالي خمسة مرات حتى افرغت الحليب و بقيت في كل مرة اسمع صديقي يحكي عن زوجته رانيا وكيف ناكها وانا ازداد استثارة وزبي يزداد انتصابا ومن حين لاخر استمني وانا احسد صديقي على المتعة التي كان فيها معها ووصل به الامر ان يصف لي جسم زوجة صديقي المربربة قطعة قطعة حتى انني كنت احيانا حين يتعمق في الحديث اوقف حتى لا يهيجني اكثر. وفي احد الايام كنت جالسا في البيت بعد ان تناولت عشائي وانا اتصفح مواقع النت حتى رن هاتفي النقال ولما نظرت إلى الرقم لم اعرفه وبمجرد ان فتحت الخط سمعت صوتا انثويا جميلا جدا يقول الو هل أنت ممدوح واحسست بحيرة كبيرة خاصة وانني لا امتلك اي صديقة وهاتفي نادرا ما يرن وقد اجبتها بصوت متقطع وقلبي ينبض نعم انا ممدوح من معي فردت على الفور انا رانيا ويجب ان احكي معك غدا لانني اريدك. اعطيتها موعدا في ذلك الرصيف على الواحدة ونصف زوالا حيث تكون الطرقات فارغة والزحمة ناقصة وبقيت طوال الليل اتخيل نفسي معها بكل الوضعيات وحتى بعد ان نمت وجاء الصباح بقيت احسب الدقائق واعدها حتى جاء الوقت واتجهت مباشرة إلى ذلك المكان ووجدت رانيا في انتظاري مثلما اتفقنا وهي ترتدي تنورة رمادية فوق ركبتيها. بمجرد ان ركنت السيارة صعدت تجري ثم قبلتني من خدي الايمن والايسر وكان خدها ناعما جدا ودافئا مما جعلني اشعر برغبة ساخنة وحرارة عارمة في كل جسمي ثم مررت السرعة الاولى في السيارة ودست على الدواسة بقوة وانطلقنا مباشرة إلى احد القاعات طلبنا شاي وقطعة حلوى لكل واحد منا وبقينا نحكي ثم طلبت منها ان تخبرني عن الامر الضروري الذي تحتاجني فيه. كان جوابها جد صاعقا بالنسبة ولم اصدق ما سمعت حيث كان ردها غير متوقعا تماما حين اخبرتني انها بحاجة إلى زبي و لم اصدق ما سمعت وطلبت منها ان تعيد علي القول ثم سألتها عن السبب فاخبرتني ان زوجها قد خانها مع احدى الفتيات وقد تم اخبارها انه بدأ يمل منها وهو ينيك فتاة اخرى وهنا احست بالإهانة وارادت ان تستخدمني كي تنتقم منه وتشعل نار الغيرة في قلبه وقد اتفقت معي على ان انيكها كما اريد ثم نصور الوقائع في هاتفي واريه الفيديو حتى اجعله يغضب ويعود إلى حضنها، بمجرد ان سمعت هذا الكلام احسست ان زبي يحرقني واسرعت إلى الحمام ولما اخرجت زبي وحاولت التبول ظل المذي يخرج من زبي بغزارة وكنت ابول بول ابيض اللون من شدة الشهوة ثم اخذتها إلى تلك المنطقة المليئة بالاثار الرومانية القديمة ودخلنا احد البنايات وبدات اقبلها وكنت اول مرة اتذوق طعم الشفتين في حياتي وبقيت احتك بها بكل هيجان وبعد ذلك فتحت قميصها فظهر الستيان ومن تحته البزاز وادخلت يدي واخرجت البزة اليمنى وانا غير مصدق انني ألمس بزاز امرأة ورحت ارضع ولم اصدق نفسي انني انيك ورفعت تنورتها وكانت ترتدي سترينج اسود كان يمر على طيزها بخيط رفيع جدا وفلقتيها بارزتين وبقيت اتحسس عليهما وانا منتشي بالنيك وتلك النعومة ثم اخرجت زبي امامها وكانت اول مرة ايضا اخرج زبي امام امرأة التحمت معها وبقيت احكه على كسها الخالي من الشعر وانا احس بنعومة عالية جدا إلى ان قذفت ومن حسن حظها انها كانت خبيرة في النيك وكانت حذرة معي لانها تعرف اني لست مثل زوجها وغير معتاد على النيك واقذف بسرعة رهيبة جدا، عندما قذفت كنت احس ان المني يخرج من زبي بطريقة غير معتادة وبحلاوة كبيرة جدا وانتظرت معها حوالي عشرين دقيقة وهي تحكي عن زوجها الذي كان ينيكها وهي تشتم فيه وتنعته باقبح الاوصاف وبعد ان لاحظت رانيا ان زبي عاد للانتصاب بدأت تلتهب مرة اخرى نزلت على ركبتيها وراحت تمصه بكل قوة وو انا انظر اليها كيف هي ذائبة مع زبي وعرفت ان صديقي احمق حين فرط في سيدة مثل رانيا. وبما انني لا اتحكم في شهوتي وجديد في النيك فقد طلبت منها ان تتوقف عن المص لانني اريد تذوق طعم الكس واستدارت ثم ركعت وفتحت رجلاي وقابلني طيزها الجميل وتحته كسها الذي كان منغلقا وبمجرد ان دفعت زبي حتى دخل فيه وشعرت بحرارة لذيذة جدا حين اخترق زبي كسها وبدات ادخله واخرجه بكل لذة إلى ان قذفت حليبي بعد ان سحبت زبي من كسها الممتع