ز
زبى صاروخ مولع
ضيف
اليوم سوف احكى لكم قصتى الجنسية فى الواقع
انا شاب أبلغ من العمر ثلاثين عاما احب الجنس والسكس من قبل أن أبلغ الحلم كنت فى صغر سنى كنت ارى ابى يشغل السكس على القناه الإسرائيلية وكان ابى يحب أن ينك النساء وكنت أره واشهدة وهو ينك النساء ولكن لا يكون لدى الشهوه فى صغرى فكنت لا اهيج كما الحال بعد البلوغ فكنت لا اعرف يعنى اية اضرب عشرة فكنت اسمع الشباب تتكلم وتقول لبعض انا ضربة عشرة ولا اعلم ما هو ضرب العشرة فكنت افتكر انها ضرب عشرة أشخاص لاننى لا اعرف وجاء يوم يقول شخص انا ضربة عشرة فقلت له وأنا ضربة عشرة فقال انت تعرف يعنى اية ضربة عشرة فقلت ايوة عشرة أشخاص فقال لى لا انت لا تعرف فقلت له اريد أن اعرف فقال لى انت صغير لسة عندما تكبر ستعرف فقلت له اريد أن اعرف اليوم كان يقول لا فأنت صغير فظل يقول لى لا لا لا حتى زهق فقال لى سوف اقول لك ولكن لا تفعل ذلك فقلت له ماشى فقال لى العشرة يعنى تلعب فى زبك لحد لما يوقف عندما سمعت هذا الكلام احمر وجهى من الكسوف فأنا صغير فقال لى وبعدين تجيب الصبون وتمسك زبك وظل يشرح الطريقة وجئت في يوم وانا استحم فقلت ساجرب هذا وقعت العب فى زبى لحد لما وقف وجبت الصبون وقعدت العاب لحد لما جت طعم الشهوه ولكن لا يوجد لبن فقط هو إحساس ولكن كان احساسي غريب وجميل حتى جاء الوقت وبلغت وعندما بلغت كان احساس الشهوة يزيد وكنت اهيج وكنت اريد أن انيك فتاه وكنت اتخيل انى انيك الفتيات ولكن كنت لا اعرف الكس جيدا حتى جاء اليوم وجاء الكمبيوتر والانترنت وكانت هذه هي البداية لمعرفة كل شئ عن الجنس والسكس والنيكة عندما جاء الانترنت كنت اجلس على الكمبيوتر ولا اعلم شئ غير اننى العب الالعاب عليه ثم مرة الايام وجئت في يوم متؤخر فى الليل ودخلت إلى السيبر لكى العاب فوجت رجل يجلس على كمبيوتر فجلست العاب زى كل يوم فجئت عينى على هذا الرجل فرايته يشهد افلام السكس فتعجبت ما هذا خلص الوقت بتاعى على الكمبيوتر فقمت روحت البيت وكنت افكر فى فى هذا الرجل وازى بجيب السكس على الكمبيوتر فكنت لا أسأل احد حتى لا يعرف احد فيقول على اننى غير محترم او قليل الادب وجاء يوم وتجمعت انا واصحابى لكى نلعب فوجدت أحد اصحابى يتكلم عن السكس على الكمبيوتر فكنت اسمع ولا اتكلم حتى لا يعرف احد شئ مما افعله ثم جلس على الكمبيوتر وفتح احد المواقع وانا التقت ما يفعله وأقول له هذا عيب اقول لة ذالك وأنا اشتق الى هذا السكس ثم جاء يوم وجلست على الكمبيوتر ففعلت مثل ما فعل وفتحت موقع السكس ولكن دون أن يرانى احد حتى عرفت كل شيء على الكمبيوتر والانترنت وكنت كل يوم اشهد السكس وزبى يقف ويشتد وكنت أضرب عشرة وانا جالس على الكمبيوتر وكان ينزل اللبن فيبل البنطلون وكنت لا اريد القيم حتى لا يرى احد البنطلون فيقول ما هذا فينكشف امرى ثم مرة الايام وتجرات اكثر فكنت اتفرج انا واصحابى وكان زبى يقف ويشتد فكان ينتفخ فى البنطلون ثم جاء أحد اصحابى وقال لى ما هذا كل دة زب فجعل الجميع ينظر إلى زبى فنظرو كلهم الى زبى الكبير المنتصب فكانو يتعجو من زبى ويقولون ان زبى صاروخ فجاء فى دمغى انى انيك فتاه او امرأة ولا اريد بان يعلم أحد وكان اخى الكبير متزوج من فتاه هايجة وكانت تسكن فوقنا امراه معها فتاه كانت معي في المدرسة وكانت طيزة كبيرة ومدورة وجميلة كنت اتخيل انى انيكة واضرب عشرة عليها وعلى طيزة وكانت فى الصيف تلبس الملابس الشفافة وكنت اشهد الكلوت واهيج اوى وكنت لا اظهر شئ وجاء يوم ونزلت التليفونات المحمولة التى بالكاميرا والكارت المومرى فوجدت أكثر الناس يشترو هذه التليفونات ويحملو السكس عليها فشتريت هذا التلفون وحملت عليه السكس ولكن كان معى كارتين واحد للسكس واحد عادى فجئت في يوم ذهبت إلى اخى ولكن ليس كان فى المنزل ولا يوجد غير زوجته فوجدت بجانب التلفزيون جهاز لا اعلم ما هو فقلت لها ما هذا فقالت انة بتاع طبق الدش فقلت ماذا يعمل هذا الجهاز فافتحت التلفزيون وقالت هذا يلف الطبق ويتنقل على الأقمار فقلت اريد أن أرى فا وفقت بدون تردد فاشهدة السكس وهى وقفه عادى فظل تفكيري وعقليى يقول لى هذه فرصة للنيكة وكان شئ اخر بدخلى يقول لى لا تفعل فهذه زوجت اخوك فكنت لا اظهر شئ وذهبت الى البيت وأنا هائج جدا فضربت عشرة وطفيت نار زبى المولع من الهيجان ومرت الايام وجاء يوم وانا اجلس في البيت ولا احد معى فجئت زوجت اخى ثم ذهبت إلى جارتى التى هى تسكن فوقى فهى كانت بنت وليست متزوجة ثم جائو هم الاثنين ووقفو امامى على السلم وانا فاتح الباب وجلس فظلو يهزرو ويضحكو ولكن كان هزر سكسى فظلو يهزرو ويضربو اطياز بعض امامى وانا جالس في صمت واشهد فهم تعجبو من صمتى فظلو يتكلمو ويقولون لبعض انتى طيزك كبيرة والاخرى نقول لة انتى طيزك اكبر ثم سالوني طيز مين اللى اكبر انا هجت اوى عايز اقوم افشخهم هما الاتين ونيكهم فى طيزهم ولكن كان شئ بدخلى يقول لى لا تفعل فقلت لهم انتم الاثنين طيزكم حلوة عشان مزعلش حد وجاء يوم ومرات اخى عندنا فى البيت فشغلت السكس على التلفون وقعدت اتفرج انا وهى فكان الفلم عن فتاة تتناك فى طيزة فكانت تقول لى هو بينكة فى طيزة بس وبينكهش فى كسة لية قولت لة انا احب نيك الطيز واشتق انى انيك واحده فى طيزة فقالت لي انا لا احب نيك الطيز فقلت له لماذا فقالت لانة مؤلم فقلت له انا عايز واحده انكة في طيزة فقالت لى اختى جوزة بينكة فى طيزة فكانت اخته اكبر منها فقلت له اريد أن انيك اختك فقالت لى انت زبك كبير هى ممكن متوفكش فقلت له انتى عرفتى ازى إن زبى كبير فقلت جئت هنا فى يوم وانت نايم وكان زبك واقف زى الخبور دا انتى اللى ههتجوزك هتفشخة فقلت اريد ان اتزوج ولكن ليس لدى مكان اسكن فيه وإذا سكنت بالأجر سيكون المصريف كثيرة وبعدين مين اللى هيفوق فقلت لها انا عايز واحده انيكة هتشوفى اختك فقالت هكلمهلك ثم مرت الأيام وانا انتظر الرد فكنت اكلم النساء على النت فوجدت رجل ينشر صورة لذوجتة ويقول اريد بان احد ينكة وينك زوجته فقلت لنفسي هذه فرصة ذهبية فتوصلت معه فقالت له انا هنيكك انت ومرتك فقلى لى انت هتقدر فقالت له نعم انا زبى كبير فقال لى أرسل لى صورة فقلت أنا ليس لدى كمبيوتر شخصي فأنا اكلمك من السيبر فقالت له اريد أن اقبلك وتشوفة على الطبيعة فقال لى انت من أين فقالت لة انتى من دمياط فقال لى هذا جيد فقلت له انت من أين فقال لى من المنصوره فقلت له قشطة المسافة مش بعيدة فقلت له متى سنتقبل فقال لى أنه سيتى خلال اسبوع الى مدينة رأس البر لكى يصيف هو وزوجته فقلت لة انا فى انتظارك ومر الاسبوع وإذا هو يكلمنى ويقول انة وصل إلى رأس البر فقلت له اعطينى الرقم عشان اعرف اوصلك فعطانى الرقم وتوصلت معه ثم ذهبت إلى رأس البر فقبلتة وكان بمفرضة فقالت له اين زوجتك فقال لى انة فى العيشة فى التى اجرنها اسبوع فقالت هيا نذهب إلى الشقة فقال لى لن نذهب حتى ارى زبك فقلت له ماشى بس احنا هنا قدام الناس مش هينفع قال لى تعالى نتمشى شوية يمكن نلقى مكان فاضي ثم دخلنا الى شارع لا يوجد بة ناس إلا قليل فقال لى ادخل هذا البيت وطلع زبك فقالت له أخف حد يشوفنا فقال سيكون هذا سريع مش هنطول فدخلت ثم اخرجت زبى وكان زبى نائم فمسكة ومصه فوقف على الفور فقال لى ما هذا الجمال زوجتى سوف تتفجئ بهذا الزب ثم قال لى تعالى نروح البيت ثم وصلنا إلى الشقة فوجدت زوجتة كانت جميلة جدا وكانت تلبس برموده استرتش ولا يوجد تحتها ملابس داخلية ولديها صدر كبير مهلبيه وكانت طيزة كبيرة ومدورة وجميلة وكانت تهتزة زى الجلى كل دة وزبى يقف ويشتد ثم جلست وذهبت زوجته الى المطبخ ثم طلب من زوجها بأن أقلع البنطلون واطلع زبى وقعد يلعب في زبى ويمص ثم جاءت زوجته واحضرت معها الفاكهة ثم نظرت إلى زبى وزوجها يمص فقالت هو دة الزب اللى أنا عايزة ثم قالت لزوجها مص يا متنك جامد اوي جالك الزب اللى هيكيفك وهيفشخ طيزك ثم ذهبت إلى المطبخ واحضرت حقنة شرجية ثم قالت لزوجها يلا يا متناك قوم يلا عشان تتفشخ ثم ذهبنا الى الحمام فادخلت الحقنة فى طيز زوجه ثم عملت كمان حقنا وقالت لى ادخلة فى طيزى ثم فنست امامى فوجدت امامى خرم بونى رائع كل دة وأنا مسك زبى بالعب فيه وخلاص معتش قادر استحمل فقالت هيا ادخل الحقنة لسة واقف لية دخلت الحقنة فى طيزة وانا بنزل اللبن بتاعى على طيزة وبعدين زبى نام تانى فجاء زوجها يمص فى زبى حتى وقف من جديد وبعد ذلك افرغو الحقن التى فى طيزهم ثم جابو الجل وذهبنا الى السرير وقالت لزوجها يلا فنس ثم وضعت الجل على طيز زوجه وبدأت بمص زبى وقالت عايزاك تفشخ طيزة ثم دخلت زبى فى خرم طيزة وقعدت انيك جامد اوي وهيا تزع على طيزة انا انيك وهى ترزع جامد لحد لما طيزوة احمرت وبعدين قال لى نزل لبنك يلا عشان طيزى وجعتنى فقالت له مش قولتك هيفشخك قلت لة انا لسة قودمى شوية على لما انزل فقامت وذلك إلى رأس زوجها وفنست امامة وقالت لة الحس يا متناك وانا انظر الى كسة وخرم طيزة عايز انكه بقى ثم جاءت شهوتى لاننى انظر الى كسة وخرم طيزة وليس لأنى انيك زوجها ثم نام زبى مرة ثانية ثم بدأت هى بمص زبى من جديد وكانت هى أول امرأة تمسك زبى وتمص زبى فوقف على الفور وقعدت تقولى يلا يا دكرى افشخنى وانا اسمع الكلام وزبى يشتد أكثر ثم فنست امامى وقالت يلا افشخنى وارزع جامد وجاء زوجها يلحس بيوضى ويلحس كسة من تحت وانا انيك جامد ثم قالت لى ادخلة فى كسى شوية وبعدين دخلتة في كسة احساس جميل جدا لا يوصف فقلت له اريد أن أنزل لبنى فقالت لي انزلة فى طيزى بس بسرعه عشان طيزى وجعتنى فقالت ماشى فقالت لي مدخلوش كلة فدخلتة وغصب عنى وانا بنزل اللبن دخلته كله فكانت تريد أن تصرخ ولكن كانت تكتم صوتها فى المخدة ثم اخرجت زبى ونمت على السرير جمها لقيتها شدتنى لية جامد وخذتنى فى حضنها وقاتلى انت حسستنى انى متنكش قبل كدة قولتها انا أول مرة انيك فى حياتى النهاردة ونمت حوالى ساعتين في حضنها وبعدين قمت هى صحت قولتلها انا هروح عشان محدش يقلق عليه وهنبقى نتوصل على الكمبيوتر والتليفون قالتى اوك وفضلة معاهم سنتين ونصف ولا احد يعلم شئ لحد الان كانو احلى وقت معاهم وقفلت حورات الكلام مع زوجت فى السكس لاننى وجت ما اريدة واتمتع بة بعيدا بدون أن يرانى احد وبدون بان أتحدث إلى أحد
انا شاب أبلغ من العمر ثلاثين عاما احب الجنس والسكس من قبل أن أبلغ الحلم كنت فى صغر سنى كنت ارى ابى يشغل السكس على القناه الإسرائيلية وكان ابى يحب أن ينك النساء وكنت أره واشهدة وهو ينك النساء ولكن لا يكون لدى الشهوه فى صغرى فكنت لا اهيج كما الحال بعد البلوغ فكنت لا اعرف يعنى اية اضرب عشرة فكنت اسمع الشباب تتكلم وتقول لبعض انا ضربة عشرة ولا اعلم ما هو ضرب العشرة فكنت افتكر انها ضرب عشرة أشخاص لاننى لا اعرف وجاء يوم يقول شخص انا ضربة عشرة فقلت له وأنا ضربة عشرة فقال انت تعرف يعنى اية ضربة عشرة فقلت ايوة عشرة أشخاص فقال لى لا انت لا تعرف فقلت له اريد أن اعرف فقال لى انت صغير لسة عندما تكبر ستعرف فقلت له اريد أن اعرف اليوم كان يقول لا فأنت صغير فظل يقول لى لا لا لا حتى زهق فقال لى سوف اقول لك ولكن لا تفعل ذلك فقلت له ماشى فقال لى العشرة يعنى تلعب فى زبك لحد لما يوقف عندما سمعت هذا الكلام احمر وجهى من الكسوف فأنا صغير فقال لى وبعدين تجيب الصبون وتمسك زبك وظل يشرح الطريقة وجئت في يوم وانا استحم فقلت ساجرب هذا وقعت العب فى زبى لحد لما وقف وجبت الصبون وقعدت العاب لحد لما جت طعم الشهوه ولكن لا يوجد لبن فقط هو إحساس ولكن كان احساسي غريب وجميل حتى جاء الوقت وبلغت وعندما بلغت كان احساس الشهوة يزيد وكنت اهيج وكنت اريد أن انيك فتاه وكنت اتخيل انى انيك الفتيات ولكن كنت لا اعرف الكس جيدا حتى جاء اليوم وجاء الكمبيوتر والانترنت وكانت هذه هي البداية لمعرفة كل شئ عن الجنس والسكس والنيكة عندما جاء الانترنت كنت اجلس على الكمبيوتر ولا اعلم شئ غير اننى العب الالعاب عليه ثم مرة الايام وجئت في يوم متؤخر فى الليل ودخلت إلى السيبر لكى العاب فوجت رجل يجلس على كمبيوتر فجلست العاب زى كل يوم فجئت عينى على هذا الرجل فرايته يشهد افلام السكس فتعجبت ما هذا خلص الوقت بتاعى على الكمبيوتر فقمت روحت البيت وكنت افكر فى فى هذا الرجل وازى بجيب السكس على الكمبيوتر فكنت لا أسأل احد حتى لا يعرف احد فيقول على اننى غير محترم او قليل الادب وجاء يوم وتجمعت انا واصحابى لكى نلعب فوجدت أحد اصحابى يتكلم عن السكس على الكمبيوتر فكنت اسمع ولا اتكلم حتى لا يعرف احد شئ مما افعله ثم جلس على الكمبيوتر وفتح احد المواقع وانا التقت ما يفعله وأقول له هذا عيب اقول لة ذالك وأنا اشتق الى هذا السكس ثم جاء يوم وجلست على الكمبيوتر ففعلت مثل ما فعل وفتحت موقع السكس ولكن دون أن يرانى احد حتى عرفت كل شيء على الكمبيوتر والانترنت وكنت كل يوم اشهد السكس وزبى يقف ويشتد وكنت أضرب عشرة وانا جالس على الكمبيوتر وكان ينزل اللبن فيبل البنطلون وكنت لا اريد القيم حتى لا يرى احد البنطلون فيقول ما هذا فينكشف امرى ثم مرة الايام وتجرات اكثر فكنت اتفرج انا واصحابى وكان زبى يقف ويشتد فكان ينتفخ فى البنطلون ثم جاء أحد اصحابى وقال لى ما هذا كل دة زب فجعل الجميع ينظر إلى زبى فنظرو كلهم الى زبى الكبير المنتصب فكانو يتعجو من زبى ويقولون ان زبى صاروخ فجاء فى دمغى انى انيك فتاه او امرأة ولا اريد بان يعلم أحد وكان اخى الكبير متزوج من فتاه هايجة وكانت تسكن فوقنا امراه معها فتاه كانت معي في المدرسة وكانت طيزة كبيرة ومدورة وجميلة كنت اتخيل انى انيكة واضرب عشرة عليها وعلى طيزة وكانت فى الصيف تلبس الملابس الشفافة وكنت اشهد الكلوت واهيج اوى وكنت لا اظهر شئ وجاء يوم ونزلت التليفونات المحمولة التى بالكاميرا والكارت المومرى فوجدت أكثر الناس يشترو هذه التليفونات ويحملو السكس عليها فشتريت هذا التلفون وحملت عليه السكس ولكن كان معى كارتين واحد للسكس واحد عادى فجئت في يوم ذهبت إلى اخى ولكن ليس كان فى المنزل ولا يوجد غير زوجته فوجدت بجانب التلفزيون جهاز لا اعلم ما هو فقلت لها ما هذا فقالت انة بتاع طبق الدش فقلت ماذا يعمل هذا الجهاز فافتحت التلفزيون وقالت هذا يلف الطبق ويتنقل على الأقمار فقلت اريد أن أرى فا وفقت بدون تردد فاشهدة السكس وهى وقفه عادى فظل تفكيري وعقليى يقول لى هذه فرصة للنيكة وكان شئ اخر بدخلى يقول لى لا تفعل فهذه زوجت اخوك فكنت لا اظهر شئ وذهبت الى البيت وأنا هائج جدا فضربت عشرة وطفيت نار زبى المولع من الهيجان ومرت الايام وجاء يوم وانا اجلس في البيت ولا احد معى فجئت زوجت اخى ثم ذهبت إلى جارتى التى هى تسكن فوقى فهى كانت بنت وليست متزوجة ثم جائو هم الاثنين ووقفو امامى على السلم وانا فاتح الباب وجلس فظلو يهزرو ويضحكو ولكن كان هزر سكسى فظلو يهزرو ويضربو اطياز بعض امامى وانا جالس في صمت واشهد فهم تعجبو من صمتى فظلو يتكلمو ويقولون لبعض انتى طيزك كبيرة والاخرى نقول لة انتى طيزك اكبر ثم سالوني طيز مين اللى اكبر انا هجت اوى عايز اقوم افشخهم هما الاتين ونيكهم فى طيزهم ولكن كان شئ بدخلى يقول لى لا تفعل فقلت لهم انتم الاثنين طيزكم حلوة عشان مزعلش حد وجاء يوم ومرات اخى عندنا فى البيت فشغلت السكس على التلفون وقعدت اتفرج انا وهى فكان الفلم عن فتاة تتناك فى طيزة فكانت تقول لى هو بينكة فى طيزة بس وبينكهش فى كسة لية قولت لة انا احب نيك الطيز واشتق انى انيك واحده فى طيزة فقالت لي انا لا احب نيك الطيز فقلت له لماذا فقالت لانة مؤلم فقلت له انا عايز واحده انكة في طيزة فقالت لى اختى جوزة بينكة فى طيزة فكانت اخته اكبر منها فقلت له اريد أن انيك اختك فقالت لى انت زبك كبير هى ممكن متوفكش فقلت له انتى عرفتى ازى إن زبى كبير فقلت جئت هنا فى يوم وانت نايم وكان زبك واقف زى الخبور دا انتى اللى ههتجوزك هتفشخة فقلت اريد ان اتزوج ولكن ليس لدى مكان اسكن فيه وإذا سكنت بالأجر سيكون المصريف كثيرة وبعدين مين اللى هيفوق فقلت لها انا عايز واحده انيكة هتشوفى اختك فقالت هكلمهلك ثم مرت الأيام وانا انتظر الرد فكنت اكلم النساء على النت فوجدت رجل ينشر صورة لذوجتة ويقول اريد بان احد ينكة وينك زوجته فقلت لنفسي هذه فرصة ذهبية فتوصلت معه فقالت له انا هنيكك انت ومرتك فقلى لى انت هتقدر فقالت له نعم انا زبى كبير فقال لى أرسل لى صورة فقلت أنا ليس لدى كمبيوتر شخصي فأنا اكلمك من السيبر فقالت له اريد أن اقبلك وتشوفة على الطبيعة فقال لى انت من أين فقالت لة انتى من دمياط فقال لى هذا جيد فقلت له انت من أين فقال لى من المنصوره فقلت له قشطة المسافة مش بعيدة فقلت له متى سنتقبل فقال لى أنه سيتى خلال اسبوع الى مدينة رأس البر لكى يصيف هو وزوجته فقلت لة انا فى انتظارك ومر الاسبوع وإذا هو يكلمنى ويقول انة وصل إلى رأس البر فقلت له اعطينى الرقم عشان اعرف اوصلك فعطانى الرقم وتوصلت معه ثم ذهبت إلى رأس البر فقبلتة وكان بمفرضة فقالت له اين زوجتك فقال لى انة فى العيشة فى التى اجرنها اسبوع فقالت هيا نذهب إلى الشقة فقال لى لن نذهب حتى ارى زبك فقلت له ماشى بس احنا هنا قدام الناس مش هينفع قال لى تعالى نتمشى شوية يمكن نلقى مكان فاضي ثم دخلنا الى شارع لا يوجد بة ناس إلا قليل فقال لى ادخل هذا البيت وطلع زبك فقالت له أخف حد يشوفنا فقال سيكون هذا سريع مش هنطول فدخلت ثم اخرجت زبى وكان زبى نائم فمسكة ومصه فوقف على الفور فقال لى ما هذا الجمال زوجتى سوف تتفجئ بهذا الزب ثم قال لى تعالى نروح البيت ثم وصلنا إلى الشقة فوجدت زوجتة كانت جميلة جدا وكانت تلبس برموده استرتش ولا يوجد تحتها ملابس داخلية ولديها صدر كبير مهلبيه وكانت طيزة كبيرة ومدورة وجميلة وكانت تهتزة زى الجلى كل دة وزبى يقف ويشتد ثم جلست وذهبت زوجته الى المطبخ ثم طلب من زوجها بأن أقلع البنطلون واطلع زبى وقعد يلعب في زبى ويمص ثم جاءت زوجته واحضرت معها الفاكهة ثم نظرت إلى زبى وزوجها يمص فقالت هو دة الزب اللى أنا عايزة ثم قالت لزوجها مص يا متنك جامد اوي جالك الزب اللى هيكيفك وهيفشخ طيزك ثم ذهبت إلى المطبخ واحضرت حقنة شرجية ثم قالت لزوجها يلا يا متناك قوم يلا عشان تتفشخ ثم ذهبنا الى الحمام فادخلت الحقنة فى طيز زوجه ثم عملت كمان حقنا وقالت لى ادخلة فى طيزى ثم فنست امامى فوجدت امامى خرم بونى رائع كل دة وأنا مسك زبى بالعب فيه وخلاص معتش قادر استحمل فقالت هيا ادخل الحقنة لسة واقف لية دخلت الحقنة فى طيزة وانا بنزل اللبن بتاعى على طيزة وبعدين زبى نام تانى فجاء زوجها يمص فى زبى حتى وقف من جديد وبعد ذلك افرغو الحقن التى فى طيزهم ثم جابو الجل وذهبنا الى السرير وقالت لزوجها يلا فنس ثم وضعت الجل على طيز زوجه وبدأت بمص زبى وقالت عايزاك تفشخ طيزة ثم دخلت زبى فى خرم طيزة وقعدت انيك جامد اوي وهيا تزع على طيزة انا انيك وهى ترزع جامد لحد لما طيزوة احمرت وبعدين قال لى نزل لبنك يلا عشان طيزى وجعتنى فقالت له مش قولتك هيفشخك قلت لة انا لسة قودمى شوية على لما انزل فقامت وذلك إلى رأس زوجها وفنست امامة وقالت لة الحس يا متناك وانا انظر الى كسة وخرم طيزة عايز انكه بقى ثم جاءت شهوتى لاننى انظر الى كسة وخرم طيزة وليس لأنى انيك زوجها ثم نام زبى مرة ثانية ثم بدأت هى بمص زبى من جديد وكانت هى أول امرأة تمسك زبى وتمص زبى فوقف على الفور وقعدت تقولى يلا يا دكرى افشخنى وانا اسمع الكلام وزبى يشتد أكثر ثم فنست امامى وقالت يلا افشخنى وارزع جامد وجاء زوجها يلحس بيوضى ويلحس كسة من تحت وانا انيك جامد ثم قالت لى ادخلة فى كسى شوية وبعدين دخلتة في كسة احساس جميل جدا لا يوصف فقلت له اريد أن أنزل لبنى فقالت لي انزلة فى طيزى بس بسرعه عشان طيزى وجعتنى فقالت ماشى فقالت لي مدخلوش كلة فدخلتة وغصب عنى وانا بنزل اللبن دخلته كله فكانت تريد أن تصرخ ولكن كانت تكتم صوتها فى المخدة ثم اخرجت زبى ونمت على السرير جمها لقيتها شدتنى لية جامد وخذتنى فى حضنها وقاتلى انت حسستنى انى متنكش قبل كدة قولتها انا أول مرة انيك فى حياتى النهاردة ونمت حوالى ساعتين في حضنها وبعدين قمت هى صحت قولتلها انا هروح عشان محدش يقلق عليه وهنبقى نتوصل على الكمبيوتر والتليفون قالتى اوك وفضلة معاهم سنتين ونصف ولا احد يعلم شئ لحد الان كانو احلى وقت معاهم وقفلت حورات الكلام مع زوجت فى السكس لاننى وجت ما اريدة واتمتع بة بعيدا بدون أن يرانى احد وبدون بان أتحدث إلى أحد