• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل الوكيل العام للأستخبارات: في مهمة سرية (مترجمة) (1 مشاهد )

B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
الوكيل العام للأستخبارات: في مهمة سرية
Bdsmlr 82098 QmgV5wMfFa og


ليلة مؤلمة في نادي {غلمان المرح}
تأنق الوكيل الخاص الشرطي، "ديرك فان هورن" وذهب في مهمة سرية قد رشحه، لها مدير الشرطة السرية للتحري عن شركة، مشبوهة للاتجار بالاولاد المراهقين لم يستطيع حسب قول، مديره ان يخترقها اي عميل من قبل، وانها تدار للاعمال الاجرامية، اطلعه علي بعض التسجيلات الهاتفية، وبعد دراسة عميقة رسم ديرك، خطته للتسلل الي هذا الوكر, من خلال أعلان وجده مكتوب علي، احد المواقع الألكترونية السرية بالصدفة، مطلوب موظفين فوق الـ 16 عام، المواصفات "كذا وكذا" وتلك الشروط الاخري, كلها تنطبق عليه مع ان بعضها غيرمفهومة، وحين اقترب من باب الامن!

سأله رجل الامن: ذو البدلة البنية، هل أنت حقا "ولد مرح؟" 🖕
بدا الأمر وكأنه سؤال عادي غير رسمي، لكن الطريقة التي رفع بها حاجب عينه أعطته شكوك غير معلومة،

شعر الوكيل الخاص بالإهانة من السؤال، فلم يكن يعرف ماذا يقصد هذا الرجل، "بولد المرح"، لكنه لم يكن يريد أن يفضح شخصيته، ليستطيع أن يدخل الي هذا النادي الخاص ليكمل مهمته،
بشركة التوظيف المسماه "أولاد المرح" والتي تقدم حفلات مستأجرة للمناسبات الخاصة بأعضاء النادي من الأثرياء،
فكر قليلا وهز رأسه، وقال: "ماذا؟ نعم بالطبع أنا ذلك!"
بدأ الرجل يتفحص جيوبه, وأخذ بطاقته الشخصية
وقال الرجل: "حسنا، حسنا عمرك مناسب" ، "استرخي، لم أقصد شيئا مهينا, أنا فقط لا أتذكر اني رأيتك هنا من قبل، ولا تشبه إلى حد كبير الدرجات الأخري التي تأتي الي هنا"،

ثم عرض عليه حافظة بها استمارتين، وطلب منه ان يوقع عليها بخطه،
وقال: انها اتفاقية لعدم افشاء الاسرار!
وقع على الخط في أسفل العلامة المائية، ويمكنك الاستمرار والدخول لتحصل علي وظيفتك المناسبة،

بينما كان ديرك يوقع بشخبطة غير مقروءة علي الورقتين، تساءل في نفسه عما يعنيه هذا الرجل، وكيف كان شكل الدراجات الأخرى؟ لقد لاحظ أن الرجلين الذين خلفه في الصف، الذي ينتظران بدا كلاهما مثليين بشكل واضح، من حيث الطريقة التي تحدثوا بها والطريقة التي يمشونها، لكنه لم يعتقد أن ذلك مهم، من ان الوظيفه للرجال المثليين فقط؟ لكن هذا جعله يتسائل عن معني، "ولد المرح" وهز رأسه واستعد لدخول النادي غير مبالي،

كان ديرك رجلاً نحيلا متوسط المظهر في أوائل العشرينات من عمره، بشعر أشقر داكن متوسط الطول، كان جميل بشكل استثنائي في الملامح، وهادئ المزاج أينما تولي مهامه السرية، كان لديه ميزات منتظمة لا توصف، وكان لا ينسى ابدا أن يكون الرجل المهيب ولكن كان لديه أيضا موهبة في ملاحظة سلوكيات ولغة الجسد لمن حوله، وتقليدها بشكل مثالي، لو كان يعلم أنه سيقوم بدور مثلي، بشكل علني فهو ممثل نموذجي لذلك، كان قد تعلم بعض سلوكيات المثليين لأدائها بشكل افضل،

استلم الحارس منه الأوراق، وفتح له الباب الذي خلفه، ومر ديرك واحتك به، مما منحه موجة صغيرة من الميوعة، على الأقل ليترك للرجل انطباع أنه ينتمي للمكان،

عندما دخل كان يفكر في هذا النادي الرهيب، والاماكن المخصصة للأعضاء فقط، كان ديرك يعلم أنه يجب عليه الدخول، إلى هنا بطريقة ما و كان هذا اليوم بالتأكيد، سيتم فيه الاجتماع السري الذي كان يتوقعه، كان يعلم أنه لا توجد طريقة يمكنه أن يتسلل، بها وهو في طريقه إلى الباب الأمامي لمكان مراقب مثل هذا، لذلك ذهب إلي الباب الخلفي، ورأى العديد من الأشخاص يتسللون إلى مدخل الموظفين، لقد ذهب خلفهم مباشرة، متظاهرًا أنه ينتمي إلي هذا المكان،

بمجرد الدخول، وجد امامه خيارين من الواضح أن الممر على اليسار كان للموظفين القدامي، والذين قاموا بتشغيل بطاقاتهم ودخلوا إلى الغرف الداخلية، كان الممر الموجود على اليمين يسير فيه الشابان المثليين، اللذان كانا يوقعان على النماذج معه وتم قبولهما دون إظهار الهويات، وقد اختار ديرك ذلك الممر لتخيله انه امن،

بمجرد أن دخل إلى الغرفة الداخلية، بدأ ديرك في البحث عن باب جانبي يمكنه التسلل من خلاله، ولكن فوجيء بالخادم يسير باتجاهه بالفعل،

وقال: له انت يا فتي "اختر خزانة، وضع ملابسك فيها، واذهب للاستحمام، بسرعة، سنحتاج إلى تجهيزك فالوقت ضيق،

في غرفة خلع الملابس، وجد هناك عدة شبان يخلعون، ملابسهم ويتجهون للاستحمام، فاتبع ديرك حذوهم فهو يعتقد أن هذا هو، المتبع ليتم تجهيزه بزي نادل لتقديم المشروبات او نحو ذلك، لم يلاحظ او يري اي احد، من الأغنياء قط فقط الموظفين الذين يرتدون الزي الرسمي، اذا سيكون هذا الزي الذي سيرتديه،

بعد أن اغتسل، تفاجأ حين اكتشف أنه يتم اقتياده، الي باب آخر بعيد عن الذي به خزانة ملابسه، وتسائل هل سيوفرون له ملابس داخلية وزي موحد؟ وجد نفسه واقفا في الحجرة عاريا تماما، في حين قامت امرأة بقياس رأسه وطلبت منه مقاس حذائه، كان هذا يزيدة غرابة بالفعل! التقطت علي ما يبدوا أنه خوذة بلاستيكية من احد الارفف، وبدأت في تركيبها على رأسه، كان النصف الخلفي فقط من الخوذة، لكنه رأى هناك غطاء بلاستيكي سلسا لا يميزه، كان منظره غريبا، مثل خوزة الوجه في افلام الخيال العلمي،
تعجب هل تم اختياره للتو كممثل إضافي للتمثيل؟
نظر إلى صف الخوذات، ولاحظ أنها ليست لهم مكان للعيون، مجرد ثقب كبير في الجزء السفلي امام الفم من واجهة الجهاز، وقال: ربما كان للخوذات حاجب أحادي الاتجاه، كان يتخيل أن ذلك يبدو فارغا من الخارج لكنه يسمح لمن يرتديه أن يري، عندما استعدت المرأة لوضعه علي وجهه، رفع ديرك يده بشكل غير مريح ليمنعها من فعل ذلك،

قال لها: "انتظري"ما هذا؟"

قالت: "إنها خوذتك يا فتي"، لا داعي للتأخير، انت ولد مرح، أليس كذلك؟"

قال: "ديرك"بالطبع انا كذلك، لكن!!!!"

قالت: "يجب ان البسك الخوذة"، مشيرة إلى وجهه!
كان لدي ديرك بالكاد الوقت، لفتح فمه قبل أن يتم تركيب القطعة الامامية، على رأسه كان عليه أن يفتح فمه بشكل أوسع، لأنه كان هناك أنبوب سميك يدخل في فمه، لقد كان ****، فقط تجاوز أسنانه، ووجد أنه لن يستطيع إغلاق فمه بمجرد أن يوضع في مكانه، بخلاف ذلك، كانت حشوة ناعمة ومريحة تحتضن رأسه من كل الاتجاهات، لكن سيظل فمه مفتوحًا لكي يتمكن من التنفس بسهولة، ولكن لسبب ما لم يتمكن من رؤية، أي شيء من خلال اللوحة البلاستيكية، حاول أن يشكو لها عن هذا، ولكنه مع وجود فمه مفتوح فلم يستطع السؤال، في هذه الأثناء، كانت المرأة تستخدم مثقابا كهربائيا لربط جزئي الخوذة، و إحكامها حول رأسه!

بينما حاول ديرك في الخروج من الخوذة، في محاولة لمعرفة كيفية عملها، نادت المرأة بأحد زملائها لمساعدتها، بعد لحظات قليلة، كانت هناك شفرتان صاخبتان تحتكان على صدره، على ما يبدو يحلقون شعر جسده!

حاول التملص، قالت المرأة، أنت "ولد للمرح" وتعرف أنك قادم إلى هنا، ولكن لا يمكنك أن تنزعج من الحلاقة،
أولا: من فضلك لا تقل لي أنك لم تنتهك قبل ذلك،
ثانيا: لا تتحرك كثيرا والا ساجعلهم يقيدوك كن طائعا،

الآن بدأ ديرك في إدراك، أنه وضع نفسه في موقف محرج، عندما حاول الاحتجاج، أخضعته المرأتان واستمرا في حلاقته وعندما حاول دفعهم بعيدا،

قالوا له: أن يبقى ساكنا، عندما حاول ان يحتج مرة اخري، ضربته أحداهن وقيدته وامسكته من يده، ولفتها خلفه، ووضعته في منتصف الطاولة،

قالت المرأة: "ليس هناك وقت للأقدام الباردة، لقد تأخرت نصف ساعة، ونقص عدد الموظفين مشكلة كبيرة، وعلينا أن ننتهي منك في أسرع, وقت ممكن استرخ فقط، والا ستتعرض للضرب،

قبل أن يعرف ما كان يحدث، كانت ذراعيه مطويتان خلفه، محصورة بشكل مريح داخل صندوق بلاستيكي مبطن بالحشوة، مع أربعة تربيطات سريعة من المثقاب الكهربائي، تم إغلاق الصندوق مقيدا ذرعاه خلفه، ولا يمكن لأي مقاومة منه تخليصه او يستطيع أن يخرج ذراعيه منه،

استمرت الحلاقة وهو خاضع منكسر، حلقوا كل شعر جسمه حتى كاحليه، وقضوا وقتا محرجا بين ساقيه، وحلقوا كل شعر عانتة الصغيرة، بل فشخوه وحلقوا شعر طيزه، الشيء المحرج حقا هو انتصاب زبره، لكنهم تجاهلوه عازمين على الانتهاء من مهمتهم،

بعد الحلاقة، دفعت المرأة ديرك إلى غرفة الاستحمام، للحصول على سلسلة من الحقن الشرجية، كان ديرك غاضبًا من هذا الانتهاك، في المرة الأولى التي دخلت فيها الفوهة في شرجه، وأطلقت الصنبور عليه لتمتلئ بطنه بالماء الدافئ، صرخ ورقص حولها، لكنه لم يستطع الهروب منها، عندما امتلأت أمعائه، لم يكن لديه خيار سوي جلوس القرفصاء وتركها، وهي تجربة مهينة بشكل لا يصدق،

لو كان قادرا على الكلام، لكان أوقف هذه المهزلة بالكامل، وأعلن أنه كان عميلا حكوميا يعمل في قضية سرية، ولكن مع فمه المفتوح علي مصرعيه هكذا، لم يكن بإمكانه التعبير عن الكلمات، غير قادر على الرؤية أو التحدث أو استخدام ذراعيه، كان ديرك عاجزا عندما دفعته المرأة كالكلبة وأدخلت الفوهة في فتحة طيزه مرارا وتكرارا، كان الضغط داخل بطنه عاليا للغاية عندما ملأتها لدرجة أنه شعر ان أحشاءه ستنفجر في ثوان، واضطر على الفور إلي جلوس, القرفصاء مرة اخري لطرد الماء الدافئ قبل أن ينفجر ويموت، لقد انتهكته بهذه الطريقة مرارا وتكرارا، مؤكدة هيمنتها عليه وأثبتت عجزة وهي تحدث زميلتها، انه مازال عذراء، واجابتها الاخري سيكون مرغوب لكبار الاثرياء، ضعي علامة مميزة علي بطنة،

لقد بدأ الشك يتبدل لليقين، في ما سيحدث له بالمرحلة القادمة، بينما اصبح عاجزا ومقيدا قد يكون سيقدم كرقيق للمتعة، ووهو لا يري او يري، وحليقا ناعما،

كان هناك سبب واحد فقط يجعله يفكر في ذلك، سيجعل من المهم بالنسبة له، أنه سيتعرض للعدوان بشكل كامل، لقد خدع للتو بطريقه ما ليصبح لعبة جنسية، لقد شعر بوجود كتلة من الجليد، تتشكل في حفرة معدته بينما غرق في الحزن ببطء، وكاد يبكي من الخوف،

فلم يكن ديرك شاذًا أو ضاجع مثليين ابدا، لقد فكر في الأمر اثناء التلمذة بالتأكيد، ولكن ليس بجدية ولم يواعد سوى الفتيات في المدرسة الثانوية والكلية، لم يكن لديه الوقت حتى الآن، وهو في الأشهر الأخيرة من التدريب والعمل الميداني بالوكالة الشرطية، ولكن على الرغم من تخيلاته ثنائية الجنس أحيانا، لم يكن لديه وقت حتي بالتفكير في انقلاب حياته الجنسية، ولكن إذا سارت الامور علي هذه الحالة بالطريقة التي بدت، وكأنها تسير الي حد الأغتصاب، فإن حياته الجنسية على وشك الانهيار إلى أقصى حدود القذارة، متسائلا: الي اين سيذهب مستقبلة؟ وهو شرطي سري، وله مهابة وشموخ واحلام الهيمنة،

على الرغم من نفسه، بدأ غضب ديرك يتحول الي البكاء، وحل به الضعف وعدم استطاعته محاولت القتال، ويأس وضعه وأصبح أكثر وضوحا، تعثر بشكل أعمى ولف حول نفسه محاولا الصراخ من الفوهة، لكن المرأة كانت ماهرة في وظيفتها، ووجدت دائما ثقبته بسهولة وملأتها مرة أخري، بعد ما يقرب من اثني عشر حقنة شرجية، لم يعد ديرك يقاوم، يبدو أن الاستسلام لا مفر منه هو خياره الوحيد، صُددمم عندما اكتشف أن هناك غريزة في داخله مستعدة لقبول استسلامه، لم يسبق له أن شعر بهذه الغريزة من قبل، ولكن في أعماقه كان يشعر بنوع غريب من الإثارة، بسب امبوب الحقنة الشرجية، لاحتمال استخدام مؤخرته لممارسة الجنس،

لقد أرعبه الشعور بالخزي، وبذل قصارى جهده لسحقه، لكنه استمر بالتفكير، بمجرد أن توقف عن محاربة امر لا مفر منه، وبدأ إعداده وتم تجفيفه وتعطيره، وثقل مؤخرته بالزيوت والتشحيم، واقتيد إلى غرفة أخري، وتم وضع بقدميه حذاء لقد كان نوعا ما من اللاتكس، ضيقا ولكنه مريح على اي حال، وسحبوه الي طول منتصف الفخذ، عندما حاول الوقوف وهو يرتديه، علم أنه كان على غرار أحذية النساء، مع الكعب الخنجري الخمسة بوصات، بالكاد هو يستطيع الوقوف فيه، ناهيك عن المشي وهو داخله، لكن المرأة ساعدته وجعلته يمشي علي أي حال،

ثم سلمته لرجل، وتحدثت معه بألوان مهدئة، قائلة: بما انك اخترت طريقك بارادتك،عليك ان تفتخر بذلك ولا تتزمر، قد يقتلوك او يقطعوا قضيبك لو تمنعت، في حين كانت تطوق رقبته، ووضع الرجل سلسلة بحلقة في الجزء الأمامي من طوق العنق، وبدأ في سحبه بالكاد استطاع ديرك المشي في هذا الحذاء، وكان في خطر الوقوع في اي لحظة، اصدر بعض الآهات الصامتة، بدافع من الإحباط، وحاول مرة أخري أن يؤكد بانه، مجبور رغم عن نفسه، حاول ركل الرجل الذي يقوده بقدمة، لكنها لم تصل الي مؤخرته ضحك الرجل، واستمر في سحب المقود بثبات، في الاتجاه الذي أراد ديرك أن يذهب، اليه كجاسوس شرطي، لم يكن أمام ديرك خيار سوي متابعة الطريق أو السقوط علي وجهه، عاريا، ناعما، غير قادر على الرؤية أو الكلام، مع تثبيت ذراعيه بدقة خلف ظهره، يسير متمايلا ومتعثرا في الكعب العال غير المألوف،
في النهاية تم دفعة في الغرفة الرئيسية، المكتظة بالرواد بالنادي،

كان بإمكانه سماع صخب الأصوات، ويمكنه أن يتخيل من خلال الاصوات، أنها كانت غرفة كبيرة جدا، ومزدحمة إلى حد كبير، يمكنه أن يشم دخان السيجار، ورائحة الخمور، وملمع الأثاث والجلود، كان يقاد ببطء إلى أسفل مجموعة من السلالم العريضة الضيقة، التي تخطاها بصعوبة كبيرة في كعبه العال، ووسط صخب الحشد، ما بدا وكأنه حفل كوكتيل يدور من حوله، فكه الرجل من مقودته وتركه حرا،

كان بإمكان ديرك سماع عشرات المحادثات الجارية، لكنه كان مذعورا للغاية لمتابعة أي منها, يبدو أن كلا من الرجال والنساء مجتمعون، على الرغم من سماع عدد أكبر من الرجال, كان يرتجف وهو يستمع النفخة الحوارية، حيث كان يسمع صرخات مروعة من الدرجات الأخري، ويمكنه أن يتخيل فقط ما هو حجم التعذيب الذي يتعرضون له هؤلاء الفتيان،

قام شخص ما بدفعه من الخلف، ويشعر باحتكاك ذيول بدلاتهم وايديهم تحسس علي جسده العاري، لم يستطع قمع ارتعاشه وشعر بالزل وهو واقف عارياً وهشا بينهم، كان يدور بخاطرة هذا الموقف، بشكل خاطئ، كان هنا ليتم استخدامه، من قبل أي شخص يهتم به، يمكن لأي من السادة الأغنياء، من حوله أن يثنية وينتهك عرضه، وليس هناك أي شيء يمكنه القيام به حيال ذلك، ارتفع ذعره مرة أخري، واخذ يعوي وسط ضحكات الرواد،

ولكن مرة أخري، كان في عقلة شيء غريب من الإثارة داخله، مصحوبا بالرغبة في الاستسلام ببساطة للوضع، كان ذلك الجزء منه يشعر بالإثارة بطريقة ما، لكونه عاريا وعاجزا بين أعضاء النادي الذين يرتدون ملابسهم، وهو منكسر تماما تحت رحمتهم،

لأكثر من خمسة دقائق تم تجاهله، واقفا هناك بين الحشود، يكافح الخوف في نفسه داخليا، ثم دون سابق إنذار، شعر بيد ناعمة تلتف حول زبره واخري تضرب خصيتيه قفز، وهرب والصرخة مكتومة في فمه المفتوح، "عاعاعا"،

سمع صوت أنثي: مممممم ماذ لدينا؟ هههههه انه فتي عذراء،

بدأت اليد في دغدغة وضرب زبره الناعم، وخوفة كما لو كان علي وشك ان يزول، كانت هذه اللحظة ممتعة ولا يمكنه إنكارها، وظن أنه سيكون فقط ممتع للنساء،
قال الصوت بالقرب من أذنه "ووه، هيا الآن لنلعب، ونشعر بالقليل من المرح!"، تحركت المرأة برفق اليه، ويمكنه أن يشعر أن نسيج ثوبها الحريري يشعر وركيه وفخذيه العاريين، وقالت: "أين المتعة؟ يجب أن تكون في مزاج جيد، وأنا أعشق التحدي، "هاهاهاهاهاي"
لقد أمسكت زبره بإصرار أكثر، وأصابعها الرقيقة ترفرف بخفة حول خصياتيه المنكمشتين، ولمسته بطرق متعددة وفي أماكن لم يسبق لأحد أن فعلها، علي الرغم من خوفه، بدأت الرغبة النسائية في تحقيق التأثير المقصود، شعر أن زبره بدأ يتماسك ببطء وينتصب في يديها، ووميض من الإثارة يشتعل في داخله،

شعر بالخطأ انه لن ينتهك، وسيكون لعبة مثيرة في هذه الحالة للفتاة وغيرها من النساء!، لم يحاول أن يقاوم، أو يفكر في مهمته التي ترعبة، أو انه كرة في لعبة البيسبول، أو أي شيء آخر بخلاف حقيقة، أنه كان عاريا في غرفة مليئة برجال بالملابس، وكانت امرأة تلعب مع زبره،

سرعان ما اصبح زبره منتصبا تماما، حيث كان يرتفع بزاوية 45 درجة إلي أعلي، واصلت المرأة امتصاصه بشكل عرضي، ولم يتمكن ديرك من السيطرة عليها على الإطلاق، انتفخت اثارته وارتجفت تحت لمستها، وتوسل في نفسه للمزيد، كان ديرك يدرك تمام الإدراك أنه كان، محاطا بأشخاص كثيرون، يرتدون ملابس، ولا يجب أن يقف امامهم مع هذا الانتصاب! خجل تحت خوذته، وحاول الابتعاد عنها، وحاول لف جسمه لإزالة عضوه المتحمس من يدها، لكنها ضحكت فقط وانتقلت معه، لم يكن هناك مهرب له، وشعر بالارتياح لدرجة أنه وجد نفسه يريد فقط، أن تستمر على الرغم من الزل الذي يعتريه،

وبينما كان يتلوى ويحاول التهرب من تلك الشفاه الجائعة، أمسكت يد كبيرة ردفه الايسر وعصرتها، "همهم بشكل، حازم" ، وغمغم بصوت عميق من خلفه مباشرة، صرخ ديرك وحاول أن يهز نفسه بعيدا، لكنه لا يستطيع الهروب من تلك اليد أكثر مما يستطيع وفم المرأة تضغط علي زبره، بعد لحظة كانت هناك يد أخرى على الردف الآخر، تضغط عليه بتقدير،

قال صوت ثانٍ: "نعم نعم، انه جميل جداً"، "أعتقد أنهم أنتقوه للتو فهو بكر، لذلك إذا كنت ترغب في ممارسة الجنس معه، يجب أن تعرف انه عذراء، وله قيمة عالية،"

قالت المرأة: "امسكوا أنفسكم يا أولاد"، مما أعطي زبر ديرك الصلب ضغطا نهائيا حتي فجر شهوته، "لقد كانت الايادي متقلبة في البداية، لكنه عرف أنها الان تتسلل الي الأخدود،

بعد ذلك قبلته وذهبت المرأة، وسيطر الرجلان على ديرك، أغلق أحدهم يده بإحكام، حول زبر ديرك وبدأ في الضغط وسحبه، سرعان ما أصبحت مؤلمة، ولم يكن أمام ديرك خيار سوى السير، إلي الأمام في الاتجاه الذي تم سحبه فيه، استخدم الرجل زبره كمقبض ومقود، وقاده عبر الحشد، عندما سحبها إلى اليسار أو اليمين، كان على ديرك أن يتبع, كان الوكيل قد تحطم بالفعل لأنه كان منتصبا وعاجزا للغاية، وكان سحبه من زبره يشعره بوضع محرج إضافيا، بالكاد استطاع أن يحافظ على توازنه في الأحذية ذات الكعب العال، ولم يتمكن من رؤية المكان الذي يقوده، لذلك قام بتعديل وتذبذب في مشيته بشكل محرج، بالكاد قادر على مواكبة ذلك، وأحس انهم يتذايدون علية بطريقة ما،

أخيرا، شعر بشيء ناعم يضغط على ساقيه، مما أوقفه، وانحني إلى الأمام بينما استمرت اليد في سحب قضيبه، وجد نفسه يركع على أريكة أو كرسي ناعم، لكنه فقد توازنه وسقط إلى الأمام، وهبط بصدره علي قمة مسند الظهر المنجد،
أمسك زوج آخر من اليدين وركيه وسحبه، مما أجبره على دفع مؤخرته للخلف، وتذكر ما قاله أحد الرجال عن مضاجعته، وهو "طازج" وبدأ يرتجف، أمسك بيديه اردافة وفتحهما على نطاق واسع,

قال: الصوت خلفه "نعم، إنه جديد"، "أعطيني زجاجة التشحيم فورا"،

كان ديرك يعرف ما هو قادم، وكان عاجزًا عن منعه إذا حاول أن يهرب منهما الآن، فإن ذلك سيغضب الرجلين فقط، ولن يواجهوا أي صعوبة في تثبيته وأخذه على أي حال, لم يكن الوكيل ديرك قد دخل في طيزه اي شيء من قبل، وكان يخشى أن يؤلمه، لذلك لم يكن امامه سوى الاسترخاء والخضوع،

صرخ: "عوووو" وقد دخل إصبع سميك مشحم، فجأة في فتحة شرجه الضيقة، ثم دخل في أعماقه ثم بكي داخل خوذته، وكانت عيناه عريضتين، مما أدى إلى حدوث انقباض، لا إرادي للحلقة الضيقة بالفعل، انسحب الإصبع بنفس السرعة، لكنه عاد مباشرة بطبقة جديدة من التشحيم، ثم شعر بإصبعان هذه المرة، فعوي بصوت اعلي بينما كانت فتحته تنتهك،

وعلق صوت من خلفه قائلاً: "انه ضيق للغاية يالا حظي سأدفع فيه الكثير"،

قال الآخر: "واو رائع"، "أنا أحبهم كثيرا اعشق الاولاد الجدد"،

اخذ يلف أصابعه ويلويها، عميقا داخله بشكل مؤلم، ثم سحبها لفترة قصيرة، ثم شعر ديرك بالرأس الحاد لزبر الرجل بين فلقتيه، متحركة وضغطها للداخل، بحثا عن فتحتة الصغيرة الضيقة، حبس ديرك أنفاسه عندما، وجد العضو الصلب هدفه، وبدأ بالضغط بقوة عليه، انه الان! على وشك، الاختراق وفقد عذريته من قبل زبر رجل ثري! لقد بدأ العضو الشرير الدخول ببطء!،

اخترقت الحلقة المشدودة لفتحة طيز ديرك فجأة، واجتازت رأس الزبر السميك طريقها، صرخ ديرك من آلام الدخول والاختراق، "عوو عاااا"، وجسده يقاوم بشكل لا إرادي، أمسكه الرجل بسرعة من وركيه وأبقاه في مكانه حيث استمر في دفع زبره إلى عمق الفتحة العذرية،

قال الرجل بضحكة: هاه هاه، يا فتي استرح! "من صوته تعتقد أنه لم ينيك بكرا من قبل"،
استمر في الدفع، حتي حشر عموده أعمق وأعمق في احشاء ديرك العاجز، ديرك يئن بعواء الزئبة ويرتجف، اصبح العذاب لا يطاق كان الأمر أسوأ مما كان يتصوره! وتسال كيف يتحمل الرجال المثليين هذا؟ كان الزبر داخله وبلا هوادة يدق فيه، وكان يغوص أعمق حيث كان خائفا من أن تتمزق احشائه ايضا، عندما توقف الرجل في النهاية، لم يخف الألم بل شعر به يعتصر امعائه،

بعد لحظة وجيزة اعتقد أن الرجل، سيظهر له القليل من الرحمة ويثابر، ولكن بدلا من ذلك بدأ في سحبه وضربة، كان ديرك يئن ويرتجف لأن إحساسا جديدا بالكامل غمر حواسه، وهو مص غريب يسحب روحه من خلال ثقبته، ولكن بدا أن معاناة فتحته الممتده قد خفت قليلا، انسحب الغازي فقط مسافة قصيرة، ثم غرق مرة أخري ومرات أخري بلا توقف، كان أعمق في هذه المرة، وكان ديرك يثقب بعامود سميك، عندما توغل في عمق أحشائه، كان الإحساس غامرا هذه المرة، وغالبا ما طغت بعض المتعة على الألم الأكثر حدة في فتحتة المشحمة،

قال الرجل: خلفه وهو يكتم أنفاسه لم اشعر بهذه المتعة من قبل، انه ضيق بطريقة لا تصدق،

قال الرجل: الآخر "إنه لطيف"، "أحبهم عندما يصدرون القليل من الضوضاء وانا أضاجعهم، لعله غرر به ولم يكن ينوي هذا، فعادة الغاوون يلعبون في انفسهم، بالالعاب الجنسية ليستمتعوا، لكنه ضيق جدا وليس كذلك،

الآن بدأ الرجل في تحريك زبره ذهابا وإيابا داخل الشرج المنتهك لديرك، ويدفعه وينسحب منه بثبات، ولا يولي اي اهتمام لصرخات المرح العجيبة، كان ديرك يئن ويصرخ بلا عقل، بالكاد يدرك أن الأصوات كانت تصدر من حلقه، لم يكن في وعيه ولا يشعر سوي بثقبته الممزقة، وهذا الزبر العملاق الذي ينتهك عرضه،

تدريجيا مع استمرار هذا اللعين في نيكة، بدأ الألم الحاد والمزعج لطيزه المفتوحة بعنف في التخفيف بعد غضون بضع دقائق، انتهي الالم تقريبا، ولم يتبق سوى الألم الأكثر عمقا بضرب امعائه، كان الأمر غير مؤلما بطريقته الخاصة، وغمر كل حواسه، ولكن بطريقة ما، بدأ يدرك انها تبدلت الي المتعة الممزوجة بالألم اللذيذ،

بعد لحظات قام الرجل الذي كان ينيكه فجأة بتسريع وتيرته، بدأ يقصف مؤخرة ديرك بقوة، والنسيج الخام لبنطلونه يندفع ضد الأرداف العارية للعميل الشاب, شعر ديرك عندما عاد الألم مرة أخرى، والزبر الضخم الذي بداخله يضغط علي أحشاءه دون رحمة, حاول أن يبتعد، ولكن الرجل كان لديه قبضة قوية على وركيه، وكان يسحبه في كل دفعة وحشية،

بدا أنه سيظل ينيكه إلى الأبد، ولكن من المحتمل أن يكون لبضع دقائق فقط، انتهى عندما تأوه الرجل بسعادة مبتهجة، وغمر أعماق أحشاء ديرك بمنيه الحار الساخن،

بالكاد كان لدى ديرك الوقت، للشعور بحقيقة الأمر قد انتهت مرحلة رجولته، وأن داخله الآن حيوانات منوية لرجل آخر، عندما اخرج الرجل زبره المستهلك، فوجئ بانه تم استبداله بزبر آخر على الفور، لم يضيع الرجل الثاني وقتًا في دفن عموده المتورم عميقا داخل جسم الوكيل العاجز، وادخله كله ثم ثبته داخلة، مستمتعا بالحرارة المخملية للمستقيم الهزيل، يمكن أن يشعر ديرك بزبر الرجل الاول وكأنه مازال ينبض بداخله، رغم دخول زبر الرجل الاخر،

انتظر الرجل نصف دقيقة قبل أن يبدأ، سلسلة من الضربات الطويلة البطيئة، يمكن أن يشعر ديرك بكل شبر من الزبر الرجولي، السميك أثناء انسحابه حتى يبقى الرأس، فقط في الداخل، ثم يغوص مرة أخري إلى قلب جسده, لم يستطع أن يئن بصوت عال مع كل ضربة،

تمتزج تلك المتعة المرحلية المحيرة، مرة أخرى مع ألم هذا اللعين، وتدريجيا أصبحت أكثر متعة، وعلي الرغم من أن ديرك، اصبح لم يستطع تحديد ماذا يحدث أو من أين جاء، فقط متعة رهيبة حتى عندما قام الرجل اللعين بزيادة سرعته، بدا أن فتحته الممتدة قد تكيفت مع وجود زبر يحرث فيها، لكن أمعائه المنهوبة كانت تزدحم بإحساس قوي لا يوصف، حقيقة أن هناك الآن بعض المتعة ممزوجة، بالألم وجميع الأحاسيس الأخري المعنية، جعلت الأمر يبدوا محبوبا،

سرعان ما بدأ الرجل الثاني يطرق زبره، بقوة في طيز ديرك كما فعل الرجل الأول، طحن ديرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه، واستمر لمدة سبعة أو عشر دقائق، قبل أن يضخ هذا الرجل أيضا كمية كبيرة من السائل الذكوري داخله،

عندما سحب الرجل زبرة الرقيق من مؤخرته، انهار ديرك على الأريكة، مقوسا على جانبه كان يلهث ويتذمر ويشهق، وكانت طيزة تؤلمة من النيك المزدوج، كان بإمكانه سماع الرجلين اللذين استخدموه، للتو يتحدثان إلى خادم محترم من نوع ما، واحس انه قدم لهما مناشف مبللة ساخنة لتنظيف زبريهما، وطلبوا المشروبات بعد ذلك، ثم ابتعدوا عنه للدردشة،

لم يسمح لديرك بالراحة لفترة طويلة، سرعان ما سمع صوت ذكر جديد بجانبه، قال الصوت: "هذا الولد خالي لا يتم استخدامه الان خذوه،

كانت يدين تسحبه بقوة على ركبتيه، مرة أخرى فلم يحاول المقاومة، لعدم قدرته على رؤية أو استخدام يديه، كان يعلم نقطة صغيرة انه عاجز، ويمكن لهؤلاء الناس أن يفعلوا به ما يحلو لهم، تم دفعه وسحبه حتى كان يركع مرة أخري على الأريكة مع دفع مؤخرته للخلف وصدره يستريح على ظهر المنجد، سمع صوتا ثانيا من خلفه يطلب من شخص ما احضار زيوت التشحيم، وفهم أنه يجب ان يستعد لزبر ثالث، ولكن قبل أن يبدأ هذا، سمع سحابا يسحب أمام وجهه مباشرة وبسرعة،

كان ديرك قد اكتشف بالفعل سبب، وجود خوذة بلاستيكية كبيرة الحجم، في الأمام والتي جعلت فمه مفتوحا، ولماذا تضمنت أنبوبا قصيرا يثبت فكيه مفتوحا، لم يفاجأ عندما وجد زبر شبه صلب ينزلق عبر الفتحة الي فمه، لم يسبق له أن امتص زبرا في حياته، لكنه كان يعلم أنه لا خيار أمامه الآن، شعر بيدين على الخوذة، وثبتته في مكانه، واستقر رأس زبره علي لسانة،

حاول مصه كما كان يتخيل أنه سيفعل ذلك، لكنه لم يستطع إغلاق شفتيه حوله، لذلك في الواقع لم يكن تحقيق الشفط ممكنا، كيف من المفترض أن يفعل معه إذا لم يستطع الرضاعة؟ على مضض، وعلى نحو محرج، داعب زبر الرجل بلسانه، واكتشف أن لها نكهة مسكية ومالحة تجعلها منقبضة، شعر وكأنه شيء غريب في فمه، وفكر بانه لو لم يفعل شيء، ربما سيتجهله وينصرف،

عندها فقط، شعر بأن زبر اخر يضغط بين اردافه، وغطاء رأس سمين وحاد يضغط علي، ثقبته ويخترقها بعنف وسهولة، صرخ من الألم عندما أجبره على شق طريقه، من خلال فتحتة المشدودة بعصبية، ثم استقر بداخله، وزبر آخر يملأ ويتمدد في حلقة، كان يئن وهو يتناك أعمق من الاخرين، ولم يتوقف حتى كانت خصيتية تلتصق بين اردافة،

كان ديرك يلهث، من الشعور بالاختناق تماما من قبل ذلك الزبر، الطويل السميك المحشور بحنجرته ولا يستطيع التنفس، لقد أدرك بالفعل أنه قد تضخم بشكل كبير، كان يسد معظم فتحاته الهوائية، كما كان يملأ فمه تماما، وكان لا يزال يتجمد ليخنقه اكثر واكثر، أصبح أيضا أكثر عدوانية، وينزلق ذهابا وإيابا عبر لسانه، ويسد الجزء السفلي من الحلق،

في حين ان هناك زبر اخر بمؤخرته ينزلق ويخرج، ببطء، واصبح خرق ديرك غير مرتبط به، واستسلم للواقع ولدهشته، من عدم وجود الم، وأصبح شيئا محبوبا، وأقوي والذ من أي وقت مضي،

عندما ضربه الزبر الذي في مؤخرته، وخطواته بإيقاع قوي للداخل والخارج، بدأ الذي في فمه يحاول الوصول في طريقه إلى أسفل حلقه، لقد أصبح الأمر صعبا تماما الآن، وبدلا من مجرد دخول رأسه الناعمة الي الجزء الخلفي من حلقه، أصبح الآن صارما بما يكفي للوصول الي مريئة، لكن صاحبه لم يهتم كأن ديرك مجرد جسد عاري مجهول، او لعبة لحم لاستخدامها بدون رحمة او شفقة، فنزلت الدموع من عينيه وركضت على خديه، وأصوات الاختناق اليائسة الصادرة، من فتحة فمه وتم تجاهل محنته، وشدد الرجل الذي يستخدم فمه قبضته على الخوذة وبدأ في ضرب حلقه بضربات طويلة وعميقة،

لم يستطع ديرك التزمر، في كل مرة اندفع فيها الزبر في طريقه، إلى أسفل حلقه، لحسن الحظ لم يستمر هذا الامر طويلا، اخذ الرجل يسحبه مرة أخرى من فمه ويسمح له بامتصاص القليل من الهواء، الي رئتيه قبل أن يغرقه مرة أخرى، لقد كان هجوما مروعا، ولم يكن لديه خيار سوى قبوله والتعامل معه قدر استطاعته، في الوقت نفسه، كان مهاجمه الآخر يمارس الجنس مع مؤخرته بقوة متزايدة، ولم يكن هناك أي شيء يمكنه القيام به حيال ذلك أيضا، كان عاجزا تماما حيث استخدمت اثنتان من الازبار المجهولة جسده من أجل متعتهم دون الشعور بألامه،

فجأة كان كل شيء قد تغير، لم يعد الزبر الذي يغرق من مؤخرته ويخرج منها انتهاكا مؤلما، لكنه الآن يريد ذلك ويحبه، يريد المزيد منه ولم يعد الزبر في حلقه مؤذيا ايضا، شعر أنه كان من المفترض أن يكون خانقا، لقد كان مقبولا الآن، ومع استمراره، توقف الإسكات بالكامل تقريبا، لم يكن حلقه أكثر من فتحة كس ليمارس الجنس فيها، أو وعاء للتبول ارتفع استثارته بسرعة، واخذ يهيم بكونة لعبة جنسية للرجال،

لم يجرب ديرك أي شيء من هذا من قبل،
ولم يشعر بهذة الاثارة أبدا في حياته،
ومع ذلك تمني ان اي أحد يلمس زبره المتورم، لم يكن يستطيع ان يفعل به شيء،
لكنه لم يكن يريد أن يفكر حتي في مهمته السرية التي هوت به الي هذا الوضع المهين،
لقد تبنى ببساطة خضوعه، وقبول كل ما يحصل له،

تسارع الزبر الذي في مؤخرته فجأة، ثم توقف فجأة، نابضا ودافئا بداخله، وعلم أنه كان يندفع إليه، واستمر الزبر الذي في حلقه بالضخ وكأن فمه اصبح كس، انفجر حليب الرجلين في أن واحد، احدهم الي معدته، والاخر في احشائه،

الان الرجلان اللذان قد استخدموه للتو غادرا بالفعل، وظل ديرك منحني كما كان، يحرك رأسه عاليا في محاولة لابتلاع القذارة السميكة اللزجة الملتصقة في حلقه، والاستماع إلى الأحاديث التي تدور حوله، مترقب المزيد من الاعضاء الذكرية، التي ستلعب داخلة،

لكن لم يكن عليه الانتظار طويلا، شعر بيد علي خوذته البلاستيكية، ثم انزلق زبر اخر طويل وسميك في فمه، كان هذا صعبا بالفعل، لكنه بنكهة المسك القوية، وذهب مباشرة إلى أسفل حلقه دون توقف، لقد انغمس في العمق، لكنه قبله دون مقاومة، لم يمضي وقت طويل في نيك فمه لينسحب، وشعر ان صاحبه يتجول حول الأريكة ليصعد خلفه، بعد لحظة كان يندفع داخل احشائه، من خلال فتحة طيزه الملتهبة، شعر بأنه من المحتمل أن يكون نفس الزبر الذي كان بفمه، وظل يمارس الجنس معه لفترة طويلة، حيث كان ينيكه بطريقة بطيئة، وكأن صاحبة مشتت الزهن او ثمل، أو ربما ليس في عجلة من أمره، في النهاية وبعد ما يقرب من 15 دقيقة ملأه بالحليب الرجولي الساخن،

بعد ذلك بفترة قصيرة، ساعده شخص ما على النزول من فوق الأريكة واقتاده إلى مكان مختلف من الغرفة، تم دفعه برفق ولكن بإصرار علي ركبتيه، وبعد لحظات قليلة وجد زبرا مرتخي آخر في فمه، اخذ ديرك يحرك لسانه بدون شعور، ليساعدة تدريجيا للأنتصاب، سمع صاحب هذا الزبر يتحدث مع شخص اخر يقف بجواره او بمكان قريب منه،

تضمنت محادثتهم كلمات أثارت اهتمام ديرك المهنية، وأخرجته من حالته المزلة من الخضوع التام، للتحليل الاستخباري، بدأ الاستماع بينما كان يلعب بلسانه حول زبر الرجل الذي في فمه، كان الرجلان يتفاوضان على صفقة أسلحة غير مشروعة!، اهتم ديرك بالتفاصيل حتى عندما تيبس الزبر، في فمه وبدأ في دفع طريقه إلى أسفل حلقه، ليفرغ المزيد من البزور الذكورية الي مريئة، كان قد سمع موقع الصفقة والوقت، الذي ستتم به وجلس للابتلاع والالهاء عن لفت نظر المتحدثين،

بعد ذلك قام شخصا اخر، بتثبيته على ظهر الأريكة وقصف مؤخرته، بشدة وكان هذا الزبر يخترقة بقوة حتى أنه عوي بصوت عال، ولم يهتم به هذا اللعين ايضا، لكنه عاد للاثارة مرة أخري، في حالة الخضوع الغريبة هذه، وحتى أن النيك المؤلم الذي لم يكن، محتملا فحسب بل سبب له إثارة كبيرة, بعد ان استقبلت احشائه طوفان جديد، وغزير من الحليب،

بالكاد حصل على فرصة خمسة دقائق، لالتقاط أنفاسه قبل أن يقوده شخص ما، ويسحبه ممسكا بزبرة الصلب إلى زاوية منعزلة، حيث اركعة أمام رجل سمين جالس يتحدث على هاتفه المحمول، قام ديرك بتحريك رأسة علي زبر الرجل، واستمع إليه وهو يرتب جريمة مع بعض القتلة، مرة أخري التزم ديرك العمل علي امتاعه وهو يخزن التفاصيل في الذاكرة،

بعد ان ابتلع ايضا حليبه، تم دفع خمس أزبار أخري في حلقه مع تأخر الليل، وجميعهم في النهاية ملأوا مريئه ومعدته بنطفات ثمينة من السائل المنوي السميك، كان ينحني ايضا ويتناك لمرات، عديدة لدرجة أنه فقد العد والاحساس، مما جعله يبكي بهيستريا غريبة محزنة،

في مرحلة ما وجد نفسه راكعا على طاولة، وتدفع وركيه إلى الأمام بحماس بينما يتناوب رجلين على تمليس زبره المرتجف بأيدي مشحمة، فعلوا ذلك بشكل عرضي وكأنهم يكافئانه، بينما كانوا يواصلون محادثة حول القيمة المتقلبة للعقارات الإيطالية، من حين لآخر كانوا يضحكون أو يعلقون على ضوضاء التشنج، الصادرة من ديرك التي لم يتمكن، ديرك من كبحها لأنهم كانوا يضايقونه احيانا بفعص خصيتيه،

عندما شعر الزوجان أن لعبتهم الصغيرة جاهزة، ضرباه على طول الطريق إلى الذروة، صرخ ديرك وهز رأسه بعنف لأنه شعر بنشوة، شديدة لم تمر في حياته كلها، وتندفع شهوته وتتطاير نطفاته عاليا، يالا الجحيم،

بعد ذلك ترنح وحرك ساقيه ليجلس علي طيزة، ويرتجف جسده من الالم فوقف مسرعا، وهو يئن "عووووع"، أفضل من أن يبقى راكعا، سمع شريط قياس يمتد بطوله، وسمع أحد الرجال يقول، "ثلاثة أقدام وتسع بوصات! أعتقد أن هذا يفوق الأخير بمقدار أربع بوصات جيدة" اذا عليك ثلاثمائة دولار أنت مدين لي بها،

وحيث كان ديرك في ذهول من ذروته القوية، سحب من زبره الي مكان اخر، وتم تركيعة لفترة قصيرة، ثم اوقفوه وشعر بركوع احد، اولاد المرح امامه ثم امسكت يد زبره، ودفعته اخري من مؤخرته ليشعر بسخونة فم، الولد الراكع امامه، وسمح له ان يرفه عن نفسه وينيك فم الصبي الاخر، كان الصبي محترف في لعقة، وهو يدفع زبره الي حلقه حتي فجر، حليبه ايضا مستمتعا لقد ساعدوه، حتي لاتنفجر خصيتيه،

بعد ذلك تم ألقائه على ظهر أريكة، أخرى للحصول على طيز نشطه، وساقيه معلقه في الهواء، وبحلول ذلك الوقت كان، قد ضاع تماما مرة أخرى في ضباب الخضوع، وابتلعت طيزه المفتوحة زبر اخر دون اي شعور بالالم،

بعدها ترك يلهث، وهو منحنيا على الأريكة، والسوائل المنوية الدافئة تسيل على فخذاه، لعدة دقائق ثم قام شخص ما بسحبه إلى قدميه مرة أخرى، وقاده من أرجله المطاطية وتمايل واوقفه على كعبيه، ثم دفعه علي ركبتيه،

سمع صوت أنثوي قائلة: "ها أنت ذا يا أوسكار","لقد وجدت واحدة لك، الآن لن تشعر بالملل بينما نتحدث"،
برقت عيناه داخل خوذته، افاق ديرك من معضلة تقديمه، كان "أوسكار" هو بعينه اسم الرجل الذي كان يتعقبه، وهو السبب الكامل لقدومه إلي هنا،

قال صوت خشن بلكنة من أوروبا الشرقية: "لماذا أشكرك؟ سكارليت، أنتي مهتمة جدا"،
تعرف ديرك علي صوته لانه استمع من قبل هذا الصوت لعشرات من المكالمات الهاتفية المسجلة،

بعد ذلك سمع ديرك صوت سحاب يفتح على بعد بوصات فقط منه، وبعد لحظات أمسكت أيادي قوية خوذته وسحبته إلى الأمام واركعته، كما فعلوها معه من قبل كثيرا، وانزلق الزبر شبه المنتصب في فمه، كان سميكا جدا لدرجة أن رأسة فقط كانت تسد فتحة الفم تقريبا، ورغم أنها حتى شبه منتصب، كان يضغط بالفعل علي مؤخرة حلقه، وبدأ في الخفقان على لسانه، وتورم وملء فمه ببطء، وسمع تنهيدة أوسكار بكل فرح،

قال أوسكار: "هذا أفضل وقت سكارليت"، "يمكننا الآن مناقشة مشروعنا الصغير"،

بدأ الاثنان في الحديث، وامسكت يد أوسكار رأس ديرك من الخوذة برفق ولكن بقوة يرفعها وينزلها تدريجيا، أصبح عامود أوسكار متصلبا وطويلا، وسرعان ما كان يجبر رأسه الإسفنجية ليدخل عميقا، في عمق حلق ديرك في كل مرة يسحبه أوسكار إلى الأمام، شعر انه كان أطول زبر ابتلعه حتى الآن، بينما كان يكافح من أجل وصول زبره الي معدته تقريبا، استمع ديرك إلى المحادثة بين أوسكار وسكارليت, استخدموا العبارات المشفرة لوصف أعمال التجسس التي كانوا يخططون لها، لكن ديرك كان يعرف ما يكفي عن شفرات عمليات أوسكار لمتابعتها بسهولة،

استمر النقاش لفترة طويلة، وشعر ديرك بدوار من نقص الأكسجين حيث أجبر على ابتلاع ثعبان أوسكار الضخم مرارا وتكرارا، في كل مرة كان يذهب إلى أسفل بلعومه، كان يتخيل أنها وصلت إلى معدته، لقد تكممت أفواهه كثيرا الليلة، ولكن بالطبع لم يوالي اي أحد انتباها، لضوضاء الاختناق التي تصدر من، مجرد "ولد للمرح" او "المضحك المجهول"،

كانت خطة اوسكار للتجسس معقدة جدا، ولكن عندما انتهوا من رسمها، حفظ ديرك كل تفاصيلها أخيرا، وكامل مخططاتهم، فاجأ أوسكار ديرك ودفع رأسة بعيدا عن حجره، ورفع الوكيل الشاب ولفه واجلسة علي هذا الخازوق القاتل، وكانت الرأس كبيرا جدا لدرجة، أنها بالكاد تنحشر في الفتحة، التي تم تدميرها تماما، بعدد كبير من الاسلحة والمدافع العملاقة،

شعر ديرك بخشونة يدي اوسكار، ويداه القويتان تضغطان على كتفه وتسحبانه الي وركه في نفس الوقت، وتقلبانه عندما احس انه بالطريق الصحيح، أمسكته كلتا اليدين من حول الخصر، وسحبته إلى الخلف حتى شعر بالمقبض، السميك والسميك جدا يصطدم بأردافه العارية، بدأ ديرك يرتجف وهو يعرف ما سيحدث، كانت الأصابع السميكة، بين حين واخر تندفع بقوة، إلى شرجه الضيق، ممزقة العضلة العاصرة بشكل مؤلم, لقد كان بالفعل مشحما جيدا، من أكثر من اثني عشر من نطفات ازبار الرجال،

ثم شعر أن رأس الزبر الضخم يضغط على حفرته، لم يكن هناك اي توقف عندما، اقتحم الصاروخ العملاق طريقه إلي داخل مصرانه، صرخ من الألم عندما دخلت الرأس فقط، "عي عييييي ععوت"، مما أدى إلى تمدد فتحة الشرج بشكل مؤلم، بطريقة أو بأخرى، فتحت العضلة العاصرة على نطاق، واسع بما يكفي لقبول الرأس فقط، ثم اتبعته الكتلة السميكة الطويلة للجهاز اللا انساني، وانزلق عليه ببطء، بوصة بعد بوصة بعد بوصة مؤلمة اكثر من السابق، في الوقت الذي كانت فيه أردافه ترتجف وتضغط على حديد السحاب للسروال الذي يرتدية أوسكار، كانت بطن ديرك محشوة تماما، ومستعدة للانفجار في اي لحظة،

كان ديرك يئن ويعوي داخل خوزته، بالكاد قادر على التنفس والدموع تغسل كامل وجهه، لكن أوسكار كان غافلا عنه، وبدأ الرجل الكبير يضاجعه برفعات، طويلة ثم يسقطه عميقا ليدق كبده تقريبا، وكان ديرك مدمرا تماما وشعر، أنه تم إعادة ترتيب أعضائه الداخلية، كما لو كان هناك عاصفة رعدية في أحشاءه، كان يلهث ويئن عاجزا ويحاول التوسل، إذا كان قادرا على التحدث، ولكن بالطبع لم يستطع استعطافة،

ناكه أوسكار وكأن عنده الإرادة لاعدامة، دون الالتفات إلى الضوضاء الصادرة من داخل خوزته، انزلق ديرك إلى وضع الاغماءة الكامل، وتنتشر حولة الجوارح مثل قطيع من الطيور المخيفة، لم يعد وكيلا خاصا سريا بمهمة في هذه اللحظة، لم يكن سوى مصباح جسدي بشري في، يد شرير لعين ومتعجرف بشكل صارخ،

قال الصوت الأنثوي: "بقربه وزبر ديرك في متناول يدها"، قائلة "يا للسماء والجحيم، هذا الشخص يحب حقا زبرك الوحشي"،
لم يكن ديرك حتى يشعر أن زبره، قد أصبح منتصبا حتى شعر أن الأصابع، الأنثوية تمسح طوله، مما يضايقه، تتشابك المتعة الرجولية مع ألم انتهاك الشرج، من زبر قوي جدا لدرجة أنه شعر تقريبا، وكأنه كان يلتف باستمرار بامعائه، لكن الالم كان يفوق التفكير، وهو غير قادر علي الاحساس،

مع ضحكة خافتة، رفع أوسكار ديرك من فوق عموده، الطويل المنحني المنسحب من ثقبته الرقيقة،

وارتفع من علي الأريكة, قام برفع اللعبة النحيفة ووقف به بسهولة، ثم استدار ووضعه على الأريكة، ووجهه لأعلي وطوى الرجل الكبير ساقيه المتدليتين على صدره، ومال فوقه، ووضع زبره الهائل على الفتحة المتلألئة، وأغرقه مرة أخرى في المكمن، كان ديرك يئن بلا حول ولا قوة لأنه، أمتلأ مرة أخرى إلى الأعماق بثعبان لايعرف الرحمة، وهو يرتجف من سطوة الوحش ذو النفوذ، وحرية الحركة المتاحة له في هذا الوضع الجديد، بدأ أوسكار يمارس الجنس مع الوكيل، العاجز بشدة وعنف وكأنه يعرفة وينتقم منه،

ادرك ديرك وهو محروما، تماما من الوعي الذاتي، أو الكرامة، كان زبره قاسيا جدا لدرجة أنه يرتعش مع كل دفعة، وسيلان اللعاب يسيل بثبات على بطنه المقوصة، كانت سكارليت تبدوا انها تراقبهم وكأنه فلما مسليا، بينما استمر اوسكار فالقصف، وأعجبت بالحجم المذهل لعضو، زميلها وتحمل ديرك لهذا الماراثون، كان يضرب فيه المطرقة والعامود لمدة عشرين دقيقة، عندما بدأت تسمع تنهدات قادمة، من داخل الخوذة البلاستيكية، وفي الدقيقة الخامسة والعشرين من ساعتها،

صرخت: يالا الهول انه يحتضر، وتحولت صرخات المرح من اوسكار الي صرخة مدوية، وبدأ ديرك في الارتعاش وتضخم زبره العاجز ثم بدأ في التدفق، بنطفات من السائل المنوي الساخن يزين صدره الأملس، ضحكت المرأة في فرحة، ولم يمضي على أوسكار أخيرا بعشر دقائق اخري، ليملأ بطن المرح الصغير بنصف لتر من القشدة وملايين الحيوانات المنوية،

كان الوقت قد تخطي منتصف الليل، عندما زحف ديرك من الباب الخلفي ووصل إلى سيارته، يتفحص شيك بألاف الدولارات ووضع في جيبه حصيلة لعمله الليلي، وقرأ ورقة صغيرة تم إبلاغه أن ليلة الخميس،
في النادي هي ليلته المقبلة،

وسيتم الترحيب به مرة أخري، إذا كان يميل إلى هذه الوظيفة، هز رأسه وهمس: "نعم، صحيح" وتمتم اه اه، وفرك طيزه المتألمة، وقال من الجيد ان الغد عطلة نهاية الاسبوع، لعل جرحي يلتئم، لاستطيع الجلوس، وصل الي منزلة ونام علي بطنه، في شبه غيبوبة واستيقظ في الصباح، يبكي ويصرخ لكن داخله شيء اخر، غاص في حوض المياه الساخنة، بعد ان افرغ الزبدة التي بداخله، من حليب ما لا يعد ويحصي من ازبار الملاعين الاثرياء،

في صباح اليوم التالي من العطلة، الاسبوعية بالكاد استطاع ان يصل الي المكتب، وأبلغ ديرك استخباراته لرئيسه،
لقد كان محرجا للغاية من شرح "ما الثمن الذي دفعه للحصول علي هذه المعلومات التي نقلها"، لذلك كذب وقال إنه "تسلل برشوة احد الموظفين في وظيفة نادل"،

قال السيد الرئيس: يبدو أنك ربحت الجائزة الكبرى، يا بني لقد حصلت علي ثلاثة خيوط نشطة، من ثلاث جرائم مختلفة!، عمل مثالي لم يستطيع اي عميل، من قبل اختراق هذا الحصن وانت فعلتها!، لكن لدينا العديد من الأهداف تختفي في هذا النادي، ولم نتمكن أبدًا من تجاوز أمنهم، لقد فعلت ما لم يتمكن أي وكيل آخر من القيام به، إذا نجحت هذه الخيوط سيتم ترقيتك لمنصب مهم، وهذا شيك بمبلغ مناسب لهذا النجاح الباهر،
قال ديرك: وهو، خجلا "لقد فعلت ما يجب فعله يا سيدي فداء للوطن"،

قال الرئيس: "حسنا يا بني، فعلت اكثر مما يجب القيام به، حسنًا"،
"من الواضح أن هذا المكان مرتع للنشاط، الإجرامي ونظرًا لأنك وضعت نفسك في وظيفة هناك، فأنا أسند اليك هذه المهمة، اعتبر نفسك بأجازة مفتوحه حتى إشعار آخر، أريدك كل ليلة خميس من الآن فصاعدا، تذهب الي النادي يا بطل، ودعنا نرى ما يمكنك التقاطه من خيوط اخري،

"حدق ديرك في رئيسه، وعيناه واسعتان، وتسلل الي عمودة الفقري سهما باردا"،

وقال ديرك: كل يوم خميس يا سيدي!،
قال الرئيس:"حظا طيبا يا بني واتمني لك صيد ثمين"

حول الرئيس انتباهه إلى شاشة الكمبيوتر، ولم يري ردة فعل ديرك، وصدم الوكيل الصغير بالفعل ونهض بقوة على قدميه وترك مكتب الرئيس، والرعب والخوف يملؤه عندما فكر في مهمته الجديدة، والمستمرة وقف في القاعة شاغرا فاهه،

{صارخا في داخله: اه ااااه اااااااااااااه ياطيزي}

اتمني ان تكون اعجبتكم، وتمنيتم ان تقوموا بنفس المهمة والوظيفة، ولا تحرمونا من التعليق والمشاركة، علي صفحاتكم،

Bosy Boy

[Funboy Night]
 
  • أعجبني
التفاعلات: حورس المصري
ح

حورس المصري

ضيف
قصه و اسلوب ممتاز في السرد واصل ابداعك
 
  • أعجبني
التفاعلات: Bosy17 اسطورة القصص
ر

رامى راى

ضيف
انتى فنانة هظيمة قرأتها مرتين وصعب عليا الشرطى انه اتناك فداء للوطن ههههههههه
 
ر

ريمي

ضيف
يعطيك العافية على تأليفها أو ترجمتها
 
  • أعجبني
التفاعلات: Bosy17 اسطورة القصص
ع

عاشق القراءة

ضيف
تستحق ان تكون فيلم او تمثيلية لها مزاق خاص سيكون لك مستفبل قصصى اريد التعرف عليك يا جميلة
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل