• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس اليوم اخرج عن صمتي (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع أمنيه رشدى
  • تاريخ البدء
أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,664
مستوى التفاعل:4,810
نقاط سكس العرب
48,115
لكل جواد كبوه:
لا اعلم حقيقتاً ما جعلنى اخرج من صمتى، تقريبا فقدت السيطرة على تفكيري ومشاعري، ادور في متاهه لا اعلم متى نهايتها او الى اين سوف تسير بي الامور، من الممكن ان تكون حصيلة الايام المريرة عندي قد جعلتنى شخصاً في بعض الاحيان مجنوناً وبعضها اكون طفلاً تائهاً وفي اخرى اكون متصلباً ذي مشاعر متبلدة.....
نعم لقد قررت ان افصح عن ما فى صدرى من الم وما يدور حولى هروباً من واقعي المرير فى الفتره الاخيره
اولا انا صخر (الان انا فى الثالث والعشرين من عمري،ليس لدى ما يميزنى،طولى 172سم ووزني 53كيلو لست وسيما بل مجرد انسان طبيعي ليس الا) كما يطلق علي بعض الاصدقاء كلقب عن شدتي في بعض الاحيان وببرود اعصاب ولا مبالاه، نعم رغم وجود بعض الاصدقاء ولكن معظم الاوقات اقضيها وحيداً، كُلٌ منا يمضي في حياته منهم مشغول بعمله ومنهم بدراسته والبعض الاخر قد سلك طريقا فى نهايته موت بجرعه ذائده او بالسجن.....
لست ادرى اهل افرح ام ابكي الان وانا اسرد عليكم هذه القصه الان، هل افرح لانني سأشارك ما مررت به من ايام جيده كنت فيها سعيدا ام هل ابكي على ما حصل مني من افعال شنيعه قد لا تغتفر بدون عقل يفكر وقتها؛ لقد كنت طفلا وحتى الان بإمكانك وصفي بالطفل لاني تائه تماما ولا ارى شيئاً مميزاً في ايامى القادمه غير انها ستكون عقاباً اليماً لشخص مثلي.
بدأت قصتي عندما اتممت الثامنه عشر من عمرى، نعم انها الثانويه العامه، السنه التي تحدد لك طريق مستقبلك كما يقولون، برغم انني كنت من المتفوقين وكان يشهد لي الكثير من المدرسين الذين يعرفونني جيداً، لكن لم اكن اشعر بشيئ في حينها، لم اشعر الا بالخذلان واننى مطالب بأشياء لم اريدها وقد كانت تلك البدايه.....
تركت بيت اهلى حينها وبحثت عن عمل بعيد عن اهلى وعائلتى كلها وفعلاً دلنى احد الاصدقاء على مكتب عقارات يطلب اشخاص للعمل وذهبت هناك وتم قبولى للعمل هناك ، وكانت تلك اولى البوابات لي لعالم مختلف وسط أُناس مختلفه، كان عملى في قسم المبيعات وكنت اذهب يومياً اتلقى مواعيد مع عملاء واخرج طيلة اليوم لأقوم بعرض الشقق لهم، لم يكن المرتب كبيراً بل كان اقل من الطبيعى ولكن لن ننسى دور العموله المضافه كل شهر وهى التى كانت تجعل الامور تسير على نحو جيد نوعاً ما، بالكاد كانت تغطى مصاريفي من ايجار واكل وسجائر وشاي وقهوة.
مرت اول اربع شهور على هذا النحو تقريباً، لم افكر كثيراً فى المال حينها بسبب ان دائرة معارفي تزيد يوماً بعد يوم، حتى ذلك الوقت كنت اعلم ان صاحب المكتب كان يعطينى اقل عموله بالنسبه لعملى واقل راتب ولكن بعد الاربع شهور الاول أُفاجئ بأنه تم رفع المرتب وسيكون العمل بالعموله فقط.
تركت المكتب وكنت حينها تعلمت كثيراً من خبايا هذا العمل من تعاملى مع الناس يوميا ، بدأت ان اباشر عملى لكن وانا حر غير مقيد بمكتب او بمدير يُملى علي ما يجب ان افعل او يكلمنى بطريقه تعالي وتكبر، بدأت العمل على السوشيال ميديا ليلاً وبنشر الاعلانات عن مجالى وايضا صرت اذهب للكافيه لاعرف الشقق المعروضه وكنت قد عرفت اكثر عن السكان بتلك المنطقه، من هنا كانت اولى انطلاقاتى بأن اوفر اكثر خدمات في عملي واقل نسبه عموله كسمسار ولكنني حينها كنت اريد ما هو اكثر من ذلك، فكان عملى يقوم على صدق مني وكشف عيوب ومميزات الشقه التى اعرضها للعميل مع اتمام الصفقه تجد خدمات متكامله وانت فى مكانك بدون حاجتك لأن تخرج وتبحث عن اى شيئ خاص بتصليحات او تغيير من اعمال كهرباء او تغيير ديكور والوان وكلها كانت مجانيه؛ وهذا ما كان يميزنى عن باقي السماسرة عموماً فى هذا المجال، فكنت الازمك من وقت تسجيل العقار بأسمك حتى تكون راضيٍ تماماً عنه وجاهز للسكن فيه.
كنت اتعرف على اشخاص كثيرة يوميا، حتى جائت لي تلك الدكتوره، دكتوره شيماء(اسم مستعار) طبيبة تجميل مغربية (طولها 160سم ووزنها 75ك بيضاء مع شعر باللون النحاسي تمتلك جسد الممثله ايتن عامر) كانت تبحث عن شقه للايجار فى منطقه من مناطق التجمع، بالفعل وجدت لها الشقه المناسبه وبعد كتابه عقدها مع المالك كانت قد طلبت مني نجار وكهربائي لتركيب وتجهيز اثاث الشقه، لكن ما كان يجذب انتباهي حينها هى ابنتها رغده ( سنها 17سنه وقتها طولها 150سم وزنها 60ك تشبه امها قليلا لكن بجسم اصغر) وكان معهم ايمن 3 سنين ؛ كنت اضحك كثيراً وقت وجودى مع ايمن لانى احب الاطفال كثيراً وانسى نفسي معهم، ايضا كنت اباشر الهزار مع رغده وكانت شخصيه مرحه ومنفتحه وسرعان ما تبادلنا الارقام وكنا نتحدث كثيراً بعدها لقد كانت مرحه والكلام معها مريح ولا يوجد حدود فيها وحتى امها قامت بدعوتي لتناول الغداء معهم بعد 8 ايام كان كلامى فيها كثير مع رغدة طيلة الليل وكانو يبعدون عن المكان الذي اسكن فيه ب3 شوارع وكانت الدعوه بسبب حلاوة الشقه الجديدة ليهم.
بالفعل قبلت الدعوه وافرغت نفسي يومها من مهامي وذهبت في موعد الغداء كمان اعلمتنى رغدة فى ليلتها، كنت شكوكاً بطبعى واحاول ان افهم ما السر وراء هذه الدعوه ، وصلت عندهم الشقه وطبعا كنت احضرت حلويات قبلها كواجب زياره وشكرهم على هذه الدعوه، عندما دخلت جلست انا وايمن الصغير نتحدث قليلا الى ان زال الخجل عنه وبدأ يلعب وصرت وقتها العب معه حتى دخلت علينا رغده وقالت الغداء جاهز مع ضحكه لم انساها حتى الان، جلسنا على الطاوله وجلس ايمن بجوارى ورغده كانت امامى وامها على الكرسي الرئيسي للطاوله، انهينا الغداء وفعلا كان الطعام لذيذاً وبعد الانتهاء من غسيل الايدى وجلسنا فى غرفه الجلوس جميعاً ونحن نشرب الشاي وبدأ الحديث على هذا النحو:-
د/شيماء: وانت يا صخر بتدرس ايه وفجامعه ايه..!
صخر_ لأ انا لسه فالثانوية العامه
:ثانويه..!! مع ان شكلك وطريقتك تقول انك اكبر من كده.... طب وناوي على ايه بعد الثانويه وبتعرف تذاكر مع الشغل..؟
_ لأ انا اجلت موضوع الثانويه دا لفترة كده اكون فكرت انا عاوز ادخل كلية ايه.
:اهاا *** يوفقك وتدخل المجال اللي تحبه
فى تلك اللحظه كان هاتفي يرن من رقم محمود نعم انه صديق السوء ويخبرنى ان الليله ستكون ساهره حتى الصباح عنده فى الفيلا الخاصه بأهله لانهم سافرو ولن يرجعو الا بعد اسبوع.........
.
.
الى هنا ينتهى الجزء الاول
اعلم انه لا يوجد تفاصيل شيقه او ممتعه كثيرا ف الاجزاء الاولى لكن اتمنى ان يكون عندكم من رحابه الصدر ما يكفي ليجعلنى استمر وارتب زكرياتى لتكون عند حسن ظنكم

الجزء الثاني:

"عندما تتخذ القرار الصحيح لا تبالي لقبلك؛ تألم يوم، شهر، بقرار عقلي صحيح، افضل من ان تتألم طيلة حياتك بقرار خاطئ من قلبك..!"
*مارتن لوثر كينج
.
.
نعم مازلت اجمع شتات الصدى الكامن في داخلى ؛انها الذكريات التى لم تعد موجوده الا في عقلي ولا تؤلم احد غيري، تنفرد بي في غرفتى البائسه والحزينه مع دخان سيجارتى فى هذا الليل البارد مع فنجان قهوة بدون سكر او تحليه لمرار حياتى.
نستكمل معاً ما حدث فى الجزء السابق...
لقد كان يوماً لطيفاً باللعب مع ايمن، التكلم مع رغده والدكتورة؛ حتى جائتنى المكالمه من صديقي محمود.
نزلت من عندهم وفتحت هاتفي طلبت سيارة من تطبيق اوبر وذهبت الى فيلا محمود ودخلت، فلا يوجد بها بواب او غفير ، كان محمود بانتظارى وكنت اعلم جيدا ان تلك الليله ستكون مليئه بالمتعه فمحمود من اصحاب المزاج، محمود يسبقنى بسنتين فى العمر لكن لا يبدو عليه تأثير الزمن، حياه مرفهة وميسرة ليست مثلي.
وصف محمود ( شاب ابيض مع شعر بنى فاتح ، طوله 180 وجسم عريض يذهب للجيم يوميا )
دخلت الى الفيلا ورننت الجرس وكان محمود بانتظاري وخرج لاستقبالي وبدأت المناوشات
محمود : اى الشياكه دى، ايوه يعم المزه الجديده عامله شغل اهو
انا _ يعم اتنيل واقعد فجنب، كنت معزوم على الغدا مش اكتر
: طب حلو انك لابس لان عندنا سهرة حلوة وهتيجي معايا
_ انا جاهز دايماً
: يبقا هلبس انا وانت اتصل على الشلة هنتجمع فى كافيه*******
_ خلصانه انجز وحيات امك البس بسرعه
اتصلت على الشلة كلهم وقالوا انهم هيقابلونا هناك
نزل محمود بعد ساعه من فوق وهو يلبس الكوتشي
_ احاا كل دا بتلبس
: اخدت شاور ولبست يبنى مخدتش وقت
_ طب انجز ومش هتسوق على فكرة
: خخخ انسى انك تاخد المفتاح العربية لسه جديدة
_ قصدك المفتاح اللي فأيدي دا
: صخر متهزرش ابويا هينكنى فيها
_ مهو علشان كدة يا علق انا اللي هسوق، اخر مرة فاكر حصل ايه بسبب انك مكنتش فايق
: خلاص سوق انت يعم انا اسف
_ ايوة اعدل نفسك كدة
: دا انت لو مشتري عبد مش هتعاملو كدة يعم احاا
خرجنا من الفيلا وكنت انا اقود السيارة لان قيادتى معتدله ولا اهوى لفت النظر او القيادة بتهور، وصلنا الكافيه وكان احمد وجاسمين وشاهندا وصلوا قبلنا
محمود: ايه باقي الشلة فين؟
جاسمين: سالي ولمياء فى الطريق وعبده لسه نازل من البيت
انا _ طيب هتشربوا ايه؟
محمود نده الويتر وكان اسمه شهاب، وجاء بعدها بطلباتنا وجلسنا نتحدث ونضحك سوياً الى ان جاء سالي وعبده وتأخرت لمياء قليلا ولكن كانت على غير طبيعتها، لمياء معروفه بضحكتها وروحها المرحه دائما ، تشعر وكأنها ما زالت طفله بتلك الضحكه الجميله جدا؛ لاحظناها وسألناها جميعا لكن كانت اجابتها محايدة تمام ولا تصل من كلامها لنتيجه غير الحزن التى تحاول ان تخفيه.
انا_ لمياء بعد اذنك عاوزك فى موضوع كدا بعيد عنهم
لمياء : في ايه، مصيبة جديدة صح؟
انا _ مصيبة؟ هو انا من امتى بتاع مصايب؟ تعالي بس عاوزك؛ بعد اذنكم يا جماعه هاخد لمياء نروح مشوار سريع ونرجع
محمود: طب خد بالك الطريق اخره رصيف
جاسمين : واشمعنى لمياء يا صخر؟
انا_ هحكيلك بس مش دلوقتى يا جيسي, سلام
خرجنا انا ولمياء وركبنا سيارة محمود وانطلقنا فى الطريق مع بعض الاسئله مني لمعرفه ما حصل وجعلها تبدو حزينه هكذا وبالاخر وقفنا امام محل عصير قصب، اعرف جيدا انها تحبه ، فهي وجاسمين اقرب اثنان لي ومعهم محمود ايضا سبب معرفتى بهم، وجلسنا بعدها فى السيارة قليلا الى ان شربنا وبعدها انطلقنا من جديد نتمشى شوارع القاهرة
انا_ مش ناويه تعرفينى ايه مضايق القمر بتاعتنا؟
لمياء: مفيش حاجه يا صخر انا كويسه
_ بس انا عارف ان فيه حاجه
لمياء: عارف؟ عارف ايه؟ جاسمين حكتلك صح؟ ماشي لما اشوفك يا جزمة
_ اهدي بس في ايه، جيسي مقالتش حاجه ولا هى تعرف مالك، بس انتى متغيرة وباين اوى على فكرة
لمياء: ماليش هو موضوع كده وهيتحل
_طيب يا لوما انتي عارفة كويس اني صحبك واخوكي؟
لمياء: ايوة اكيد طبعا
_يبقا تعرفينى في ايه علشان اساعدك لو في حوار
لمياء:طب معلش نرجعلهم دلوقتى وهحكيلك بعدين اكون شوفت هعمل ايه
رجعنا بعدها للكافيه، تبدو الغيرة على وجه جاسمين
وتسألنى : موبايلك مقفول ليه يا صخر؟ وانتى مبترديش ليه؟
انا_ معاكى شاحن، اصلو محتاج يشحن
جاسمين : اكيد محتاج يشحن ، هتلاقيه اشتغل كتير بردو
لمياء: هو ايه دا اللي اشتغل كتير
انا _ فكك منها يا لوما انا فاهم قصدها كويس
جاسمين: ممكن اعرف كنتو فين؟
احمد لمحمود: هو فى ايه يبنى، جاسمين متعصبه كدا ليه
محمود لاحمد: ههههه اتفرج واسكت
انا : طيب انا عاوزك فى موضوع مهم بس هنتكلم فيه الصبح على رواقه
جاسمين: ماشي يا صخر.
خلصنا ضحك وهزار حتى وصلت الساعه الواحدة بعد منتصف الليل وجاء لمحمود اتصال جعله يقوم من بيننا حتى يكمل الاتصال ويرجع الينا مرة اخرى بعد انتهاء المكالمه
محمود: صخر يلا بينا
_ يلا بينا يا صاحبي، بس هنروح فين
محمود: سيبلي نفسك بقا من دلوقتى
_ طيب فهمني الاول قبل ما نتحرك
محمود: هتعيش ليلة مفيش زيها
_ مش متطمنلك بس اما نشوف اخرك لحد فين
محمود: هتدعيلي فالاخر اصبر بس
ذهبنا الى منطقه بعيدة فى احياء القاهرة الى ان وقفنا فى شارع مظلم، ركبت معنا سيدتين يبدو انهم فى الثلاثينيات من عمرهم يرتدون عبايات سوداء من التصميمات الخليجيه
واحده منهم: اتأخرت كدا ليه، ومين الاخ الجديد دا
محمود: متقلقيش يا ليلى دا اخويا ، المهم جبتي الحاجه
ليلى : كلو تمام والحاجه دى مخصوص للحبايب
محمود : يبقا نكمل سهرتنا فى الفيلا عندى
كنت صامتاً طول الطريق، لا ادرى لم الخجل هكذا، لكن تلك العادة زالت تمام، الان يمكنك ان تتعرف علي وان نظل نضحك ونتكلم فى اى شيئ حتى لو انى لا اعرفك؛ وصلنا الى الفيلا ودخلنا وذهبت ليلى ونجلاء الى المطبخ تجهزان لتلك الليله وعندما خرجتا من المطبخ لم اعرفهما او اصدق انهما هما من كانتا معنا فى السيارة
الوصف( نجلاء : السن 28 سنة ارملة طولها 167سم وزنها 70 بشرتها ابيض من الحليب وشعرها مصبوغ باللون الدهبي، بزاز مظبوطه ومشدوده وطيز كبيرة) *( ليلى : السن 31 متجوزة وطولها 173 وزنها 65 بشرتها ابيض تميل للبرونز وشعرها مصبوغ احمر، جسمها مظبوط بدرجه ممتاز)
ليلي: وانت بقا مغيرتش ليه، مكسوف مننا ولا ايه
_ لأ انا مرتاح كدا وتمام
نجلاء: سيبيه شكلو لسه خام، انا هلفلي سجارة اظبط دماغى، ليك فالحشيش ولا بابا وماما هيضربوك هههييههه
انا بنظرات بارده_ طيب اقعدي وشوفي انتي جايه تعملي ايه
ليلى : باااسسس انا هلف سجارتين دلوقتى لحد ما تخلصو شغل العيال ده
محمود : ايه دا مالك بصخر يا نوجا
نجلاء : شكلي كدا جيت على الفاضي، والباشا شكله لسه صغير وشايف نفسه علينا
محمود :لأ هو صخر فالاول كده بس هتحبيه لما تتعودي عليه، متشغلو حاجه وتقومو تظبطو الجو كدا
ليلى: عنيا الاتنين يا دكرى هههيي
اشتغلت الاغانى وكنت قاعد ساكت بشرب في الچوب ورقصهم كان مغري بس ضحكهم كله مع محمود وطبعا انا قاعد ساكت ومبنطقش لحد ما خلصو رقص وقعدو جنبنا انا ومحمود
ليلي: هو صخر دا اسم ولا صفه، شكلو بارد يا حودا مش زيك سخن علطول
محمود: لسه جديد بس يا لولا، مين هتيجى نطلع
نجلاء: لأ لو جديد يبقا انا الاول ، بحب اللي لسه فى كرتونته ههههه
انا: هنشوف دلوقتى
طلع محمود وليلى للاوضه بتاعت محمود وانا ونجلاء فى اوضه تانيه، وبدأت نجلاء تقلع القميص
نجلاء: ايه مش هتقلع ولا هتفضل بهدومك كمان على السرير
انا_ طيب متيجي اقولك كلمه كدا فى ودنك
نجلاء: هو انت من بتوع الكلام، انا ايه كان جابنى
قربت منها وهى بتتكلم لحد ما ضهرها كان فى الحيطه
_ هو انتي احلويتى فى الاوضه اكتر ولا انا مكنتش واخد بالي
نجلاء: وانت لسه واخد بالك انى حلوه ولا ايه
_ لأ مهو انتي طلعتى احلى من اللي كان فى بالي
قربت من شفايفها وبدأت ابوس فيها من جنب شفايفها لقيتها مغمضه عينها، بدأت اتحرك بشفايفي على شفايفها ببوسه ولعت فيا نار وبدأت احسن بالنار اللي فيها من قوة البوسه دى، من قوة البوسه دى واحنا بناكل شفايف بعض كأننا بنتسابق للي يسحب روح التاني مع تنهيداتها واعصابها اللي سابت، كانت ايدي اليمين بتتحرك على ضهرها بحسس بيها لحد ما وصلت طيزها، بدأت امسك طيزها وكانت ناعمه وطريه كأنها حتة ملبن كدا فى ايدك؛ وايدى الشمال كانت بتنزل من رقبتها لحد ما وصلت عند البرا وبدعك بزها الشمال، (منكرش انى كنت هايج اوى عليهم لما كانو بيرقصو بس مكنتش بعرف اندمج معاهم).
نجلاء: تعالى نروح على السرير علشان تعبتنى وشكلك مش سهل خالص
شيلتها فالوقت دا لحد السرير ونزلتها وانا فوقها، مسكت شفايفها تانى وايدى الاتنين ورا ضهرها بفك البرا وقلعتهولها ونزلت من شفايفها ببوس وشها حته حته لحد ما وصلت لرقبتها، بدأت ابوس وادوق كل حته فى رقبتها لحد ما وصلت لحد تحت ودنها ، فالوقت دا كانت بتحضن فيا وبتضمني عليها، كنت بنزل من ودنها ادوق كل حته فيها بالمعنى الحرفي للكلمه لحد ما وصلت لبزازها وكنت ماسكهم الاتنين فى ايدى، كأنك ماسك بأيدك حته ملبن من كتر حلاوتهم بقيت عامل زي الطفل مش عاوز تبعد عنهم، وبقيت وقتها ببوس كل حته فى البز لحد ما وصلت للحلمه، بدأت ارضع مع شد الحلمه بشفايفي، صوت انين واهات بيخرج منها بيعبر عن حرمانها وتعبها والكلام اللي بتقوله مش مفهوم، حسيت وقتها برعشه منها وانا لسه بمص حلمه بزها الشمال، كنت وقتها بدأت انزل على بطنها، مظبوطه زى الكتاب ما بيقول، مفيش لا كرش ولا دهون، ست مهتمه بجسمها بطريقه تخلى اى راجل يحبها ويعشق جسمها، بدأت ابوس فى بطنها وانا نازل والوقت دا اللي ايدي بدأت تنزل فيه علشان اجهز مكاني، بحسس على الاندر بتاعها وكان غرقان من عسلها ومن الريحه القويه بتاعته تعرف انها جابت اول مره، مش اول مره اشم الريحه دى او اعمل كدا بس مش عارف ايه شاددني في ريحة جسمها، تحس ان فيه ريحه مسك بتخرج منها، بدأت امشي بدقنى فوق الاندر بتاعها على كسها، وبدأت ابوس حوالين كسها والاندر وكمان مفيش مانع من كام بوسه فوق الاندر، وجيت اقلعها الاندر.
نجلاء: اخيراً، انت تعبتنى اوى اكتر منا كنت تعبانه
انا_ المهم انتى مبسوطه ؟!
نجلاء: اول مرة انبسط كده من فتره طويله
وقتها انا وقفت بعد ما قلعتها الاندر واحنا بنتكلم، وضميتها فى حضن كان كبير اوى، كانت بتحضن بلهفه وشوق كأنى حبيبها اللي كان مسافر من فتره طويله ورجع لحضنها، معرفش ليه حسيت كدا بس خوفى من انى اتعلق بيها او تتعلق بيا كان ليه تأثير في وقتها
.
.
حتى هنا ينتهى الفصل الثانى، اتقدم بكامل الاعتذار للتأخير ولتوقفي هنا الان، ولكن اعدكم بأن الاجزاء القادمه ستكون اجمل، لكن سأحاول جاهدا على زيادة الاجزاء والكتابه فى هذه الفتره.
اراكم فى الاجزاء القادمه.



الجزء الثالث


"من يهاب صعود الجبال يعيش ابد الدهر بين الاوديه"
لا اعلم جديا ما هو الاسوء ان تكون خائفاً من الحياه او ان تكون خائفاً من العيش.
اعتذر عن تخاذلي فى الكتابه ولكنني اعلم انكم جميعا ذو رحابه صدر وانكم ستقبلون اعتذارى، كان من المفترض ان يكون هذا الجزء هو مُتممة الجزء الثانى، ولكن نظرا للظروف المحيطة بي لم استطع تكملته.
.
.
.
انا_ المهم انتى مبسوطه ؟!
نجلاء: اول مرة انبسط كده من فتره طويله
وقتها انا وقفت بعد ما قلعتها الاندر واحنا بنتكلم، وضميتها فى حضن كان كبير اوى، كانت بتحضن بلهفه وشوق كأنى حبيبها اللي كان مسافر من فتره طويله ورجع لحضنها، معرفش ليه حسيت كدا بس خوفى من انى اتعلق بيها او تتعلق بيا كان ليه تأثير في وقتها.
نجلاء: احنا هنكمل الليلة كلام وحضن بس ولا ايه؟
_ كنت مستني تهدي شويه الاول علشان لسه اللي جاي احلى
نجلاء: طيب يلا علشان نفسي احس بزبك دا جوايا دلوقتى
نزلت نجلاء تحت وبدأت تبوس فى زبي وتمشي لسانها عليه من اوله لأخره، كانت بتلحس بطريقه احترافيه وبعدها بدأت تمص في بيوضي وتاخد كل واحده منهم تمصها لوحدها، مسكتها من شعرها وهى بتمص زبي وبدأت ادخله واخرجه كأني بنيكها، لحد ما وصلت خلاص لأخري وكنت مولع ، شيلتها ونيمتها على ضهرها على السرير وبدأت اعزف على كسها بزبي زي الكمنجة، بيمشي علي كسها من فوق لتحت لحد خرم طيزها، وصوت اهاتها شغال مع عزفى على كسها كأنها سيمفونيه، وايدي التانيه نزلت على زنبورها وبدأه ادعكه براحه وانا ببل صوبعي من عسل كسها..
نجلاء: اححح امممم يلا دخله بقا مبقتش قادرة
بدأت ادخل زبي براحه على ابواب كسها، ادخل حته واطلعه تانى
_ ادخل ايه يا نوجا
نجلاء: اممم دخل زبرك في كسي اااهه كمل دخله كله
بدأت ادخل راس زبي وهي بتحاول تشدنى وتقرب علشان يدخل اكتر
نجلاء: اوووف قرب مني دخله يا حبيبي بقا تعبتني وتعبت كسي
بدأت ادخله كله براحه في كسها
نجلاء: اااهههه حلو اوي وعريض حساه وصل للرحم
خرجته كله مره واحده من كسها وقربته من كسها ودخلته براحه وعملت كدا كام مرة لحد ما لقيتها ارتعشت نفس الرعشه بس المرة دى كانت بتضمنى لحد ما اعصابها سابت
نجلاء: ايه اللي عملته ده ، كنت هتموتنى وانتا بتطلعو مني الحركه دى تعبتنى اوى
_ هو انا لسه عملت حاجه يا نوجا، لسه بنقول يا هادى
بدأت ادخل واطلع زبي منها براحه، ومع اهاتها اللي كانت بتدينى طاقه اكتر كل شويه بقيت ازود فى السرعه اكتر وفضلنا فى الوضع دا حوالى 15 او 20 دقيقه
نجلاء: ااه ااهه ااااهه ايوا نيكني يا حبيبي، متع كسي وريحو علشان تعباان اااهه احححح ااه
شيلتها واخدتها على شيفونيرة قدام المرايه وخليتها تعمل وضع الدوجي، وبدأت ادخل زبي من ورا فى كسها
_ عاوزك تبصي على المرايه وتشوفي نفسك
: اهه اووف اهه زوبرك حلو اوي وبينيك كسي
كنت بمسكها من طيزها واشدها عليا جامد مع حركه جسمي وفضلت اسرع فى نيكها وصوت جسمنا لما بنلمس بعض مالي الاوضه هو وصوت اهاتها اللي كان بيخلينى ازود اكتر فى نيكها ومسكت شعرها من ورا وبدأت انيكها جامد لحد ما حسيت انى خلاص هجيبهم وطلعت زبي منها، وهى نزلت وراحت على السرير ونامت على ضهرها، وانا روحت نمت جنبها وضميتها عليا وبدأت ابوس شفايفها واحنا بننهج وصوت نفسنا عالي من المجهود
_ مش عاوزه تكملي ولا ايه
: يلهووويي هو انت لسه مجيبتش لبنك لحد دلوقتى
_ لو تعبتي خلاص خليكى فى حضنى وارتاحي
: انت بتتكلم بجد؟ انت جبتهم ولا لسه؟
_ لسه مجبتهمش بس لو تعبتى خلاص ارتاحي بس وخليكى في حضنى
فالوقت دا لقيت ايدها نزلت على زبي
وقالت: انا راحتى لما ترتاح انت، كفايه انك ريحتنى ومهتم بيا وانا معاك، مش بتعاملنى كأني شرموطه من الشارع زي ما غيرك بيكون همه انه ينيك وينزل لبنه وخلاص.
بدأت هي تطلع فوقى وتقعد على زبي من غير ما يدخل كسها وبدأت تتحرك بوسطها فوقه رايح جاي ، مديت ايدي كنت بمسك رقبتها وبشدها عليا ودخلنا فبوسه سخنه حسيت منها بنار فوق زبي من كسها وانها سخنت تانى وبدأت احرك نفسي تحتها بحاول ان زبي يدخل كسها ومسكته بأيدى وبدأت ادخلو فى كسها واحنا لسه بناكل شفايف بعض.
: اممممم ايوه نيكنى يا حبيبي متخرجوش مني غير لما تجيب لبنك
بمسك بزازها وكل شويه ببوس واحد منهم وارضعه شويه وهي طالعه ونازله بكسها على زبي ، بعد كده مسكت وسطها وثبتها فوق زبي يدوب الراس بس اللي كانت جوا كسها وبدأت انا انيكها بسرعه وهى ثابته فوق
: اههههه ايووه نيك لبوتك يا حبيبيي ااااههه كمماان اااااههه
فضلت تقريبا 10 دقايق مع كلامها واهاتها لقيت نفسي قربت اجيب
_ قربت اجيب، اجيبهم فين
: هاتهم فى كسي متقلقش عامله لولب، ااااهه كمماان هاااتهم يلا هااتهم كلهم في كسيييي
اول مرة اجيب الكميه الغزيرة دى، وهي وقعت نايمه فوقي ومغمضه عينها وهى بتحضني جامد لحد ما زبي نام بعدها بشويه وخرج من كسها وبدأ اللبن ينزل من كسها لقيتها بتقفل رجلها وبتحط منديل علشان اللبن ميخرجش منها وفضلت فى حضنى.
_ مش هنقوم ناخد دش ولا تسبقينى انتى الاول
: لأ خلينى في حضنك ، انا مرتاحه كده
_ طيب ناخد دش وهتفضلي فى حضنى بردو
: طيب شويه علشان مش قادرة اقف ولا اتحرك تعبتنى اوى يا شقي.
بتبص في الموبايل: ايه دا الساعه 5 ، احنا بقالنا ساعتين تقريبا!!
_ شوفتى بقا اللي لسه فكرتونته وبتضحكي عليه تحت عمل فيكي ايه هههههه
: امال لو كنت شربت العصير كنت هتعمل فيا ايه هههههه
_ عصير ايه؟؟
: هقولك بس لما نرتاح وناخد دش
_ طيب يلا علشان الحق انام ساعتين قبل ما انزل
: تنزل تروح فين؟ احنا متفقين على 3 ايام انا وليلى
_ انا هنزل علشان اروح شغلي واخلص واجي، تكوني انتي وليلى عملتولنا اكل حلو من ايدك الحلوة دي
: هو انت شغال ايه؟
_ سمسار وكدا يعنى.
: طب كويس اوى اكيد انت عارف الاماكن لانى عاوزة شقه هنا قريبه، ومتخافش هديك عمولتك بس دا سر بينا
_ لا متقلقيش فى الشغل معرفش ابويا هههههه
: ههههه طيب يلا علشان تلحق
.
.
قمت حينها ودخلت الى الحمام، ما زال عقلي يفكر في اشياء كثيرة وانا اقف تحت المياه التى تغمرنى، هل يعقل ان الحياه بدأت تبتسم لي، نعم ولم لا، افكر فى ما حدث منذ قليل وما حدث فى الايام الماضيه والتي قبلها، ثم فقت من تفكيري على لمسه لجسمى.
: اتخضيت كدا ليه؟
_ حد يدخل الحمام على حد كده؛ انا قلبي كان هيقف من الخضه.
: منا خبطت بس انت تقريبا عقلك مش فيك، انا قولت اجى اعملك ضهرك
نزلت معايا تحت الدش وبدأنا نبوس بعض والمايه نازله علينا
: صخر هو ضهرك بايظ من ايه؟
_ اكيد من ضوافرك يعنى هيكون من ايه
: لأ غير ضوافري في علامات قديمه وكمان زى متكون متعور قبل كدا
تذكرت حينها عندما قام والدي بربطي وتعليقي وضربي، لا اعلم لم فعل هذا، لم اكن مثيرا للمشاكل ولا كنت اختلط كثيرا، تذكرت المي وانا مُكتف ولا اقوى على تحريك اي جزء من جسمي، كان هناك ضلع من اضلع صدري مكسوراً وشروخ وكدمات فى اجزاء جسدي كلها من الضرب، ظللت اسبوعين كاملين لا اتحرك من السرير بسببه.
_ هه لا مفيش دي شقاوة عيال يعنى
: مجربة الشقاوة انا دي من شويه هههههه
خرجنا من الحمام وكل واحد لافف الفوطه عليه وهي قعدت قدام التسريحه بتنشف شعرها وانا كنت بلبس البوكسر وفانله واترميت على السرير زى القتيل
:استنى هغير ملايات ووشوش المخدات دى قبل ما تنام
_ طب بسرعه علشان انا ميت
بعد ما خلصت نمت على السرير ولقيتها بتنط زى الطفله فى حضنى.
_تعرفي انك حلوة وجميلة
: اه بيقولوا
_ انا مش قصدى شكلك، الشكل عادى الحلوين كتير، بس انتى جميلة من جواكى وروحك كويسه ونضيفه مش زى ما بتعملى او شيفاكى الناس
: ايوه وايه كمان ، وعرفت دا كله وانت كنت بتنيكنى من شوية
_ على فكرة بتكلم بجد، تصرفاتك غير اللي باين عليكى وبتعمليه، وعاوز اعرف.
: مهو اما كنت اعمل كده او بناتي الاتنين مكنوش هيقدرو يعيشوا بعد ما ابوهم مات وسابنى لوحدى واخواته اخدو كل حاجه ورمونى فى الشارع واخويا كمان رمانى فى الشارع علشان مراتو
_ دي شكلها حكايه كبيرة اوى وشكلك معبيه اوى منهم
: كان لازم الاقي حل علشان بناتى الاتنين ميتمرمطوش ولا يجوعو فى يوم وكل اللي اعرفهم اتخلو عنى مفيش غير ليلى اللي وقفت جنبي وساعدتنى
_ طب ممكن عيونك الحلوة متدمعش تانى وعلى الاقل تفضلي قوية علشان بناتك
واخدتها فى حضنى بوست دماغها وطبطبت عليها
: هو انت كدا ازاي
_ ازاي يعنى مش فاهم
: يعنى حنين كده ازاى وانت لسه عارفني من مفيش وكنا فى احضان بعض من شويه
_ تعرفي انا نفسي في ايه؟
: نفسك فى ايه يا حبيبي!
_ نفسي انام بس هههه
: يا رخم، طيب نام يا صخر نام
....................
صحيت الساعه 10 كان عندى وقتها معاد مع ناس مهمة نزلت وطلبت اوبر لحد ما وصلت المهندسين، كان اتفاق لبيع احدى الفنادق ال5 نجوم عن طريق شركة وكنت من احد اطرافها ، الكل حضر وبدأنا نتكلم في العقود واتفقنا وكتبنا عقد العمولة وبدأنا فى الاجراءات، وبدأ التفكير في دماغى بيني وبين نفسي.
نفسي: ايوة خلاص اخيراً الدنيا هتضحك وهنلعب بالفلوس ياااض، بعد متخلص ننزل نجيب احلى واغلى هدوم وتدلعنا بقا نعوض القسوة اللي شوفناهم والفقر ده
انا: تعرف تسكت وتهدى على نفسك كده
نفسي: احنا داخلين على منعطف تاريخي وشوفت بنفسك الناس اللي كنت معاهم لابسين ازاى ومعاهم عربيات عاملة ازاي وانت مش اقل منهم
انا: بس دول ناس شغالة وعندها شركات والشكل والمنظر مش كل حاجه، وبعدين كل مرة بسمع كلامك بلبس في حيطة سد
نفسي: عيب عليك المرة دي اسمع كلامي ، تعالى نروح اي مطعم حلو كده بمناسبة العقد اللي تم فوق دلوقتى وعوض بقا
انا: الفلوس دي هتتحوش ومش هتتصرف علشان الظروف مش مضمونة وبعدين اختفي بقا بدل ما همحيك
نفسي : هي بقت كده، اما نشوف هتعمل ايه بس فالاخر بتسمع كلامي
بعد مناقشات طول الطريق بينى وبين نفسي وانا متابع الناس والاشكال لحد ما رجعت الشقه اللي ساكن فيها غيرت الهدوم ونزلت اشوف الصنايعيه اللي بيشطبو فيلا ، كمان روحت ف مواعيد كانت محجوزة للناس اللي بتدور على شقق ايجار وشقق بيع وخلص يومى لحد اخر معاد كان الساعه 10 ، اخر شقة كنت بفرجها لعميل كانت مميزة، شقه دور تاني( اول علوي) منطقة مميزة وشيك وهادية وقريبة من منطقة كلها فيلات خاصه ، وخصوصا العميل كان حاجه قمة فى الجمال ( حاسس اني شامم ريحة البرفان بتاعها لما بفتكرها😂 ) ، كانت مع جوزها بس الواضح من التعامل انه ملوش رأي ومسلوب الشخصية مجرد واجهة شيك ليها وبنك بيصرف فلوس، خلصنا وكانت الشقة الوحيدة اللي اتباعت من الصبح مع شقتين ايجار، اليوم متعب بس بطريقة تخليك مبسوط لان خلاص تعبك بيهون مع الفلوس اللي بتعملها، دايرة معارفك بتزيد وبتعرف ناس وتكسف فلوس وتكتسب خبرة.
*( اغلب الناس مش بتحب تتعامل مع سماسرة بسبب ان السماسرة حاليا عاوزين فلوس وبس حتى لو هيلبسوك بالكلام وخلاص، بس تخيل ان معاك واحد بياخدك من ايدك يجيبلك طلباتك اللي بتحلم بيها ف الشقه او المكان اللي بتحلم بيه ومش بس كدا ، لأ بيوفرلك صنايعيه وكل حاجه وفالاخر هتلاقيه بياخد نص العمولة اللي بياخدها السمسار العادى، بس الفرق هنا انه بياخد نص عمولة وكل الخدمات التانية مجانية لحد ما تلاقي حلمك انت قاعد جواه ومبسوط ومستريح) *
من رأيي ان دا كان سبب فى ان الناس تحب تتعامل معايا واكبر بينهم بسرعة ، لان الفلوس بس مش بتكبر ولا تعمل قيمة وسط الناس، حب الناس وسيرتك الطيبة والحسنة هى اللي هتخلي الناس تحبك مهما كانو سواء ناس طيبة او شياطين، ودي حاجه اتعلمتها من تجارب كتير كانت في حياتي وخصوصاً لما خسرت احلام كتيرة كانت عاوزة تكمل.
.
.
.
.
.
.
.
.
هننهى الجزء دا لحد هنا، ومتأسف جدا ان الاجزاء مش طويلة ولا بعرف اكون متواجد كتير، يدوب لما بفوق واكون فاضي بحاول اكتب واسترجع ذكريات وكوابيس كتير حصلتلي، اشوفكم فى الجزء القادم
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل