L
l[]n
ضيف
مياده نزلت راحت ل احمد السباك
راحت لقت المحل مقفل الباب الزجاجي بتاعة .. اتصلتةبيه
الو ايوه الأسطي احمد معايا .. انا مدام مياده جاره ام محمود . افتكرتني ؟ اه انا واقفة قدام باب المحل وحضرتك مش موجود .. عشر دقايق .. ماشي اوعي تتأخر انا هستناك قدام المحل .. لا لا مش هطلع غير بيك
الحنفية عندي والشطاف بايظين ومش هينفع متجيش
مياده فضلت مستنيه قدام المحل لغاية ما احمد جه
احمد :: اتأخرت عليكي
مياده :: لا لا خالص
احمد :: طيب يلا بينا
مياده يلا .. مشيت قدام احمد علشان تغرية برجة طيزها اللي زي الملبن وطلعت بيه شقتها .. فتحت الباب
مياده :: اتفضل يا اسطي
احمد دخل بشنطة العده بتاعتة عالحمام وامل دخلت معاه .. الحنفيه دي معرفش مالها مبقتش بتلف والشطاف كان متني جيت اعدله اتكسر
احمد :: بسيطة .. ياريت تقفلي محبسة الماية بس
مياده :: حاضر ... خرجت وسابت احمد في الحمام وقفلت المحبس اللي كان مكانة تحت حوض المطبخ
وسابتة بتاع ربع ساعة ومشيت علي طرطيف صوابعها وحاولت تبص علي احمد لكنها معرفتش علشان باب الحمام كان اتوارب
شوية واحمد نده عليها وقالها هينزل يجيب من المحل قلب للحنفية علشان اللي معاه مش هيركب علي الحنفية دي
احمد نزل ودخلت تشوف الأندر هل زي ما هي حطتة ولا اتحرك
وكانت المفاجئة السارة ليها ان الكلوت متعلق اه لكن في مكان غير المكان بتاعة .. عرفت ان احمد شم ريحة كسها فيه .. ورجعت ظبطتة بطريقة معينة علشان تشوف هيشمة تاني ولا لا
احمد راح المحل ورجع بعد ربع ساعة
جاب القلب ودخل الحمام شويه وراحت داخلة الحمام كان ركب الشطاف وواقف بيركب الحنفية بتاعة الحوض
ضربت عينها علي زبه اللي كان منفوخ تحت البنطلون وكان باين انة كان واقف وبصت علي الكلوت .. لقتة للمره التانية مش زي ما كانت حطاه
ابتسمت وعملت نفسها داخلة تبص علي الشطاف وحكت جسمها كله فيه من ورا ( طيزه وضهره ) وهي خارجة
نفس الحكة
احمد خلص الحنفية ونده عليها علشان تفتح المحبس فتحت المحبس
وبعدين دخلت الحمام .. لذقت فيه وهو بيفتحلها الحنفية علشان يوريها الماية وانها اشتغلت
لكن شهوة مياده كانت متفجرة وبدون ما تحسبلها او تفكر كانت لذقة في احمد وايدها راحت ماسكة زبه
احمد اتمسمر في مكانة ومياده راحت ماسكة زبه اوي اللي انتصب في ايدها
وشفايفها في لحظة كانت واخده شفايفة ثواني بسيطة وكانت ايد احمد حاضنة مياده
بوس ومص وهيجان ابن متناكة .. مياده زي ما تكون عمرها ما اتناكت ولا شافت رجالة .. كانت هايجة علي اخرها وايدها بتفعص في زب احمد .. اللي بقي مارد تحت البنطلون
صوابعها مسكت سوستة بنطلونه وشفايفها بتمص في شفايفة .. والسوستة بتنزل .. وزبه بيتحرر من قيوده . وايدها دخلت حتي تحت البوكسر ومسكت زبه اللي كان سخن مولع ... وطلعتة بره البنطلون
وايدها رايحة جاية تدعك فيه .. مقدرتش تمسك نفسها وراحت نازله علي ركبها واخدت زبه بين شفايفها
قربت من زبه وخدتة في بوقها وبدأت تمص وترضع في الراس
واحمد ساند بضهره علي الحوض وعيونة مغمضة في عالم تاني خالص
قامت بعد دقايق من المص ورفعت العباية ونزلت الكلوت ولفت بوشها ناحية الحيطة وطيزها ناحية احمد اللي لذق فيها من ورا وحط زبه في كسها وراح مدخلة
كسها هي كمان كان مولع نار من شده هيجانها
دخل زبه كله جواها ومياده سانده وشها علي سراميك الحيطية واحمد بيدخل زبه في كسها
اهاتها بدأت في الخروج والدخول اصبح دخول وخروج متتالي
وانفاسها بدأت تتسارع مع نبضات قلبها
وصوت انفاسه مع اهاتها الساخنة
دقايق من الزمن بتمر واحمد بينيك في مياده احلي نيك ومياده نفسها الوقت يوقف وميعديش ويفضل كده مركب زبه في كسها للأبد
احمد لف مياده ورفعلها رجل ونزل بوسطة سيكا لتحت وهو ماسك زبه وراح مشبطة في كسها ولذق فيها
بقت مزنوقة بينة وبين الحيطة .. واخد شفايفها مص .. وزبه بينك ويدخل ويخرج في كسها
مياده حضنتة اوووي وهي بتترجاه يفضل ينكها . وتتأوه
اهات مياده كانت كفيلة تهيج السراميك والحمام والحيطان والخشب مش احمد بس
شالها وبقي زنقها بين وبين الحيطة وبقي عمال يطلعها وينزلها علي زبه
وهي متشبعبطة في رقبتة
اااااااه اااااااه .. اووووووف اووووووف
لغاية ما احمد نزلها بسرعة ومياده نزلت علي ركبها وبقت عمالة تمص وترضع في زبه لغاية ما قذف لبنة في بوقها ..
الي اللقاء في الجزء القادم
راحت لقت المحل مقفل الباب الزجاجي بتاعة .. اتصلتةبيه
الو ايوه الأسطي احمد معايا .. انا مدام مياده جاره ام محمود . افتكرتني ؟ اه انا واقفة قدام باب المحل وحضرتك مش موجود .. عشر دقايق .. ماشي اوعي تتأخر انا هستناك قدام المحل .. لا لا مش هطلع غير بيك
الحنفية عندي والشطاف بايظين ومش هينفع متجيش
مياده فضلت مستنيه قدام المحل لغاية ما احمد جه
احمد :: اتأخرت عليكي
مياده :: لا لا خالص
احمد :: طيب يلا بينا
مياده يلا .. مشيت قدام احمد علشان تغرية برجة طيزها اللي زي الملبن وطلعت بيه شقتها .. فتحت الباب
مياده :: اتفضل يا اسطي
احمد دخل بشنطة العده بتاعتة عالحمام وامل دخلت معاه .. الحنفيه دي معرفش مالها مبقتش بتلف والشطاف كان متني جيت اعدله اتكسر
احمد :: بسيطة .. ياريت تقفلي محبسة الماية بس
مياده :: حاضر ... خرجت وسابت احمد في الحمام وقفلت المحبس اللي كان مكانة تحت حوض المطبخ
وسابتة بتاع ربع ساعة ومشيت علي طرطيف صوابعها وحاولت تبص علي احمد لكنها معرفتش علشان باب الحمام كان اتوارب
شوية واحمد نده عليها وقالها هينزل يجيب من المحل قلب للحنفية علشان اللي معاه مش هيركب علي الحنفية دي
احمد نزل ودخلت تشوف الأندر هل زي ما هي حطتة ولا اتحرك
وكانت المفاجئة السارة ليها ان الكلوت متعلق اه لكن في مكان غير المكان بتاعة .. عرفت ان احمد شم ريحة كسها فيه .. ورجعت ظبطتة بطريقة معينة علشان تشوف هيشمة تاني ولا لا
احمد راح المحل ورجع بعد ربع ساعة
جاب القلب ودخل الحمام شويه وراحت داخلة الحمام كان ركب الشطاف وواقف بيركب الحنفية بتاعة الحوض
ضربت عينها علي زبه اللي كان منفوخ تحت البنطلون وكان باين انة كان واقف وبصت علي الكلوت .. لقتة للمره التانية مش زي ما كانت حطاه
ابتسمت وعملت نفسها داخلة تبص علي الشطاف وحكت جسمها كله فيه من ورا ( طيزه وضهره ) وهي خارجة
نفس الحكة
احمد خلص الحنفية ونده عليها علشان تفتح المحبس فتحت المحبس
وبعدين دخلت الحمام .. لذقت فيه وهو بيفتحلها الحنفية علشان يوريها الماية وانها اشتغلت
لكن شهوة مياده كانت متفجرة وبدون ما تحسبلها او تفكر كانت لذقة في احمد وايدها راحت ماسكة زبه
احمد اتمسمر في مكانة ومياده راحت ماسكة زبه اوي اللي انتصب في ايدها
وشفايفها في لحظة كانت واخده شفايفة ثواني بسيطة وكانت ايد احمد حاضنة مياده
بوس ومص وهيجان ابن متناكة .. مياده زي ما تكون عمرها ما اتناكت ولا شافت رجالة .. كانت هايجة علي اخرها وايدها بتفعص في زب احمد .. اللي بقي مارد تحت البنطلون
صوابعها مسكت سوستة بنطلونه وشفايفها بتمص في شفايفة .. والسوستة بتنزل .. وزبه بيتحرر من قيوده . وايدها دخلت حتي تحت البوكسر ومسكت زبه اللي كان سخن مولع ... وطلعتة بره البنطلون
وايدها رايحة جاية تدعك فيه .. مقدرتش تمسك نفسها وراحت نازله علي ركبها واخدت زبه بين شفايفها
قربت من زبه وخدتة في بوقها وبدأت تمص وترضع في الراس
واحمد ساند بضهره علي الحوض وعيونة مغمضة في عالم تاني خالص
قامت بعد دقايق من المص ورفعت العباية ونزلت الكلوت ولفت بوشها ناحية الحيطة وطيزها ناحية احمد اللي لذق فيها من ورا وحط زبه في كسها وراح مدخلة
كسها هي كمان كان مولع نار من شده هيجانها
دخل زبه كله جواها ومياده سانده وشها علي سراميك الحيطية واحمد بيدخل زبه في كسها
اهاتها بدأت في الخروج والدخول اصبح دخول وخروج متتالي
وانفاسها بدأت تتسارع مع نبضات قلبها
وصوت انفاسه مع اهاتها الساخنة
دقايق من الزمن بتمر واحمد بينيك في مياده احلي نيك ومياده نفسها الوقت يوقف وميعديش ويفضل كده مركب زبه في كسها للأبد
احمد لف مياده ورفعلها رجل ونزل بوسطة سيكا لتحت وهو ماسك زبه وراح مشبطة في كسها ولذق فيها
بقت مزنوقة بينة وبين الحيطة .. واخد شفايفها مص .. وزبه بينك ويدخل ويخرج في كسها
مياده حضنتة اوووي وهي بتترجاه يفضل ينكها . وتتأوه
اهات مياده كانت كفيلة تهيج السراميك والحمام والحيطان والخشب مش احمد بس
شالها وبقي زنقها بين وبين الحيطة وبقي عمال يطلعها وينزلها علي زبه
وهي متشبعبطة في رقبتة
اااااااه اااااااه .. اووووووف اووووووف
لغاية ما احمد نزلها بسرعة ومياده نزلت علي ركبها وبقت عمالة تمص وترضع في زبه لغاية ما قذف لبنة في بوقها ..
الي اللقاء في الجزء القادم