سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3311" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/iasxi9p72p.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  انا احب النيك والجنس حين اكون امص حلمات الثديين لاني احب الثديين الكبار و في تلك النيكة التي مارستها و التي انا بصدد سردها كنت متفاجئ جدا من ذلك الصدر الكبير الذي اخرجته لي عشيقتي و كان ابيض و كبير و انا كنت قبلتها و سخنتها من شفتيها ثم اخرجت لي صدرها و ابهرتني به و انطلق المص الساخن بكل حرارة . و نظراتي الى صدرها كانت حارة جدا و حلمتها جعلتني اشتهي المص اكثر و لاعبت لساني مع حلمتها لمدة طويلة و ان احس ان زبي في بنطلوني تمدد و لم يعد بامكانه البقاء في الثياب و فتحت سحابي لاخرج زبي حتى احرره و اتركه يتمتع و بدات احكه على جسمها حك ساخن  و كنت اعصر حلماتها و كامل بزازها الكبيرة الطرية جدا و انا امص حلمات الثدييت مص رهيب و حلاوته كبيرة جدا و هي تشعر بالنشوة حين تراني اشتعل امام صدرها لانه واضح انه عزيز عليها و تعمل انه سلاحها و مصدر انوثتها الخطير . و انتابتني رغبة ملحة في وضع زبي بين الثديين لانهما كانا مثل شكل الطيز و انحناءهما مع طراوتهما يهيج الشهوة و انا حين كنت امص حلمات الثديين وجدت نفسي مرغما على ان انيكها من صدرها و وضعت زبي على صدييها احححححح ما احلى تلك الحرارة الجميلة المتحركة في زبي حيث كنت انيك صدرها كما انيك الطيز او حتى الكس  و اعجلها الار و اغلقت صدرها على زبي حتى لا ينزلق الى الخارج و اان حن يخرج زبي من بين نهودها اعود مرة اخرى الى اللحس و اجد نفسي امص حلمات الثديين بكل حرارة و هي تنظر الي و عرفت بانني لم اكن اريد كسها . و رغم اني لم ادخل زبي ابدا في كسها الا ان الرعشة انتابتني بسرعة كبيرة و احسست اني اريد ان اكب و اقذف و لم اعد اقدر على مقاومتها و التحكم فيها لكني بقيت امص حلمات الثديين مص ساغخن و محنة جنسية كبيرة و انا اضع لساني على حلمتها و احركه بدوران ساخن و هي تتغنج اه اح اح اه اه و اعجبها الامر و ربما كسها كان يسيل من الشهوة  و احببت ان ارى زبي ينفجر بين ثدييها و وضعته و انا اراه يسيل بالحليب الذي كان يقطر و هي تمسك بزازها و تنظر الى القطرات التي كانت تسقط بين ثدييها وشكل بزازها و هما مجموعين على بعض مثير و مغري جدا . و اخيرا مسحت زبي جيدا بين الثديين و رغم افتقاد تلك اللذة الساخنة الا انني كنت احس بنشوة جميلة و حتى رغبة اللحس ظلت تلاحقني و كانني اريد ان امص حلمات الثديين مرة اخرى حتى بعد خروج الشهوة و انطفاءها لانها تملك صدر جميل و مثير و من النوع الذي يجعل الزب يقوم كالحديدة حين يرى اثداءها الكبيرة المثيرة</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color