الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اموت فى شفايفك
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 241181" data-attributes="member: 2674"><p>انا اول مره اكتب فياريت اسمع رايكم </p><p>قصتنا النهارده أحداثها حقيقيه جدا حدثت من حوالي عشر سنين ف مدينه طنطا لما كنت ف أولي كليه </p><p>اعرفكم بنفسي اسمي حسين من مدينه طنطا عندي ١٩سنه ف أولي كليه حقوق جسمي متوسط مش تخين ولا رفيع لكن مفرومد بطبيعته طولي ١٧٠بالظبط بشرتي قمحي مائل للبياض بدات قصتي لما حاولت اشترك في اسره من أسر النشاط الجامعي علشان اتعرف بزملا وأصحاب جداد واستقر بيا الحال ف أحدي الأسر اللي موجوده في الكليه وليها نشاطات كتير المهم اول يوم عرفني صديقي خالد علي الزملاء الي معايا ف الاسره بنات واولاد ومنهم شروق ودي بطل القصه اول ما عيني جت ف عينها وهو بيعرفنا ببعض لقيتها ابتسمت وعينها لمعت بطريقه شدتني جدا وخلتني فضلت مركز معاها طول القعده وكل ما عيني تيجي عليها تلاقيها مبتسمه. وبتبص ناحيتي اوصفلكم شروق عباره عن مهره جميله بطايه بلدي كده طولها متوسط جسمها مش مليان ولكن متزوع صح جدا بشرتها بيضا جدا وناعم جدا عين عسلي وليس محترم ساتر عباره عن دريس طويل و**** المهم انتهي اليوم وما قدرتش اتكلم معاها وعدي بعدها اكتر من يوم وروحت الاسره علشان اشوفها تاني ما لقيتهاش لحد ف يوم ما قال لنا أن في احتفال خاص بالاسره. وهي تعمل ف مسرح الجامعه وكلنا هتبقي موجودين ونغني اناشيد زي بتوع الالتراس كده المهم روحت اليوم دا ع امل اني الاقيها وفضلت ادور عليها وسط الناس ما شوفتهاش خالص وكانو المفروض ف اليوم دا بيوزعو علينا ورق نحفظ فيها الاناشيد دي وع حظي انا وكان واحد الورق خلص. ف طبعا أنا جديد وحتي مش حافظ ولا. معايا ورق حاولت استلف من حد من زملائي يكون حافظ واخد ورقه وكده فلقيت حواليا لقيتها واقفه ورايا بالظبط اول ما شوفتها ضحكت ضحكه غبيه جدا لقيتها ضحكت اوي وبقولها ممكن ورق اقول منه لاني مش حافظ قالتلي اتفضل. واحده منها وفضلت مركز معاها طول اليوم لحد ما الاحتفال خلص وحاولت اتكلم معاها لقيت معاها زمايلها اتحرجت جدا ووقفت استمتعت بعيد ومعايا الورق وهيا لاحظت دا اني واقف ومستنيها سابت الناس اللي معاها واستاذنت منهم وجت ناحيتي. وقفتها قولتلها اتفضلي ورقم قالتلي خليه مش محتاجه قولتلها يا ريت حتي يبقي تذكار منك لو سمحتي كنت حابب اتكلم معاكي شويه قالتلي للاسف مش هينفع دلوقت لاني معايا قرايبي هيروحو معايا وما ينفعش يشوفوني واقفه معاك لوحدنا انا هبقي موجوده بكره ف الكليه قولتلها تمام وروحت وانا فرحان أنها في قبول من ناحيتها جدا وتاني يوم روحت الكليه من بدري جدا علشان اشوفها وللاسف ما جاتش اليوم دا وفضلت مستني لحد وقت متأخر وتاني يوم نفس الحكايه تلت ايام عالوضع دا اخر ما زهقت قررت اروح اطلب رقمها من رئيس الاسره المهم روحت له قولتله عاوز رقم شروق طبعا قالي ليه وشك فيا وكده قولتله كانت معايا ف الاحتفال واخدت منها حاجه ونسيتها معايا وعالعموم انا هكلمها ولو جت اشتكيتلك قولها إن انا قولت كده وساعتها هتبقي فضيحه ف حقي لو كنت يعاكس فقالي خلاص تمام وجابلي رقمها من واحده معانا في اخدت الرقم وروحت علشان اكلمها وانا ف البيت وترتب نفسي اقولها اي. ف كلمتها والغربيه أنها اتكلمت عادي بدون ما تعرفني ف قولتها انا حسين فاكراني اللي معاكي ف الاسره فقالت لي ايوه طبعا معلش ما عرفته اجي تاني يوم لما قولتك قولتلها ولا يهمك قالتلي جيبت رقمي ازاي حكيتلها كل حاجه قالتلي للدرجاني عاوز تكلمني ف موضوع مهم. قولتلها واكتر بكتير من يوم ما شوفتك وانا نفسي اتكلم معاكي والتعرف بيكي جدا ومش عارف ابطل تفكير فيكي وفضلنا ناكل اربع ساعات متواصله لحد ما لقيتني بقولها بحبك قالتلي بسرعه كده وبعد شويه كلام لقيتها بتقوللي وانا كمان واتفقنا نتقابل بعدها بيومين بره الكليه علشان قرايبها. وفعلا صحيت اليوم دا وانا طاير من الفرح وخصوصا أنه أول خروجه ف علاقه عاطفيه بيني. وبين بنت ودي كمان زي القمر ف روحت قابلتها قدام الكليه من بره واتمشينا شويه وقالت هنروح فين قولتلها مش عارف قالتلي طب في كافيه سعات بروحه مع صحابي أو لوحدي قريب من هنا وهادي قولتله تمام واقضي طموحي ف اللحظه دي اني ابص ف عينها بس واسمع كلمه بحبك ف وصلنا الكافيه لقيته فاضي جداا حرفيا. مفيش غيرنا وشخص واحد بس هو العامل ف الكافيه وبنت كانت زبونه عاديه ودخلنا قعدنا ف ركن ف الطربيزه عباره عن كنبه والتي كراسي قعدت عالكنبه وانا قعدت ع كرسي ف وشها علشان اشوفها كويس وجه التويتر ونزل المنيو وخرج بره وقف مع ناس أصحابه. وشويه الزيتونه خرجت فهيا قالتلي تعالي اقعد جنبي قولتلها عاوز اشوف عينك قالتلي عاوزاك قريب مني قومت قعدت جنبها وبيننا مسند الكنبه حطيت ايدي عليه ف حطت أيدها ع ايدي مسكت فيها وكلبشت فجاءه جه التويتر وطلبنا العصير وراح عمله فضلنا نتكلم عن نفسنا شويه لحد ما جاب العصير وخرج تاني لأصحابه وبقي المكان فاضي علينا لقيتها قربت اكتر كنت مبسوط اويييي وقلقان من الراجل يشوفنا ف وضح وحش جدا وخائف يدخل ف اي وقت برغم اني مكنتش عملت حاجه. فضلنا نتكلم شويه واقولها بحبك وتقولي بحبك بحنيه ومحن كبير وطبعت بوسه ع خدي جيت انا كمان اطبع بوسه ع خدها لقيتها لفت وشها واخدت شفايفي ف شفايفها وفضلت تعصر فيهم وكان احساس كاني روحت ف دنيا تانيه اول مره اجرب طعم الشفايف مكنتش اعرف انها بالجمال دا ودقيقه وبعدا تلقيتها بتبصلي بصه كلها محن وشهوه لقيت نفسي مش خايف من المكان ولا الناس وفجاءه سخن وروحت راجع واخد شفايفي فشفايفي ومسكن الشفه اللي تحت قعده أمص فيها وعصر في اللي تحت شويه والي فوق شويه تلقيتها دخلت لسانها ف لساني فضلنا عالوضع دابتاع عشر دقائق كامله وانا ف دنيا تانيه. رفع ايدي احساس ع بزازها براحه كده لقيت أيدها فوق ايدي بتغط عل ايدي. بدون ما احس لقيت ايدي اليمين دخلت جوه باقه الدريس ووصلت لحد بزها الشمال وبعصر ه عصر واليمين عماله تتفسح ف كل جسمها ونسيت أننا ف مكان عام ونسيت الراجل ونسيت كل حاجه غير المتعه اللي انا فيها فضلنا ف المكان ساعه ونص كامله دخل فيها الويتر مره واحده حسيت أنه المكان مشبوه وما همنيش اوي المهم اني ما سيبش المتعه دي ابدا بأي ثمن وفضلت ادعك ف بزازها وشفايفها واي حته تحولها ايدي أو شفايفي. كاني جعان وما اكلتش من سنين. لحد ما دخل الراجل تاني مره واحنا كنا قاعدين ف ركن ما يشوفناش غير لما يدخل جوه فكنا بنحس بيه الاول ومعدل نفسنا بس دخل وقف ف البار ودا كان جنبنا. وفضل واقف شويه ف قررنا نقو فحاسبنا ومشينا وفرق كبيييييير اوي بين واحنا داخلين الكافيه وانا مكسوف ومش قادر حتي امسك ايديها وبين واحنا خارجين وحاجه دراعها ف دراعي وعمال ادعك ف ايديها مني عاوز امسكها أكد عليها انها حقيقه مش حلم وفضلنا نتمشي شويه ف الشوارع ووصفتها علشان الوقت كان بداء يتأخر واول ما روحنا عملنا سكس فون وفضلنا نتكلم ف التليفون ونعمل سكس فون كل يوم اكتر من مره. لانها كانت بتقولي ما بتقدرش تنزل الكليه كتير وطلبت مني ف يوم اروح لها البيت لأن هيا قاعده لوحدها مع مامتها ف بيت بتاعهم وباباها مسافر وأخوها شغال ف القاهره قالتلي تيجي بالليل تطلع عالشقه بتاعت اخويا اللي لسه ما اتشطبتش ولما البوابه تقفل تنزل تبات معايا ف انا بصراحه قلقت خصوصا أن المنطقه قناعتهم ليش ف فضلت اقولها طيب حاضر ولأجل ع امل اني اشوفها بره ف اي مكان زي المره اللي فاتت ولكنها اتضايقت وعملت مشكله وقالت لي مش هنتكلم تاني. وقفات الخط بتاعها وفضلت فتره ما تجيش الكليه ولا اشوفها خالص ولكن سابتلي. ذكري وتجربه من حلي تجارب حياتي </p><p>ياريت يكون اسلوبي عجبكم. القصه كلها حقيقه حصلت معايا ياريت تقولي رايكم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 241181, member: 2674"] انا اول مره اكتب فياريت اسمع رايكم قصتنا النهارده أحداثها حقيقيه جدا حدثت من حوالي عشر سنين ف مدينه طنطا لما كنت ف أولي كليه اعرفكم بنفسي اسمي حسين من مدينه طنطا عندي ١٩سنه ف أولي كليه حقوق جسمي متوسط مش تخين ولا رفيع لكن مفرومد بطبيعته طولي ١٧٠بالظبط بشرتي قمحي مائل للبياض بدات قصتي لما حاولت اشترك في اسره من أسر النشاط الجامعي علشان اتعرف بزملا وأصحاب جداد واستقر بيا الحال ف أحدي الأسر اللي موجوده في الكليه وليها نشاطات كتير المهم اول يوم عرفني صديقي خالد علي الزملاء الي معايا ف الاسره بنات واولاد ومنهم شروق ودي بطل القصه اول ما عيني جت ف عينها وهو بيعرفنا ببعض لقيتها ابتسمت وعينها لمعت بطريقه شدتني جدا وخلتني فضلت مركز معاها طول القعده وكل ما عيني تيجي عليها تلاقيها مبتسمه. وبتبص ناحيتي اوصفلكم شروق عباره عن مهره جميله بطايه بلدي كده طولها متوسط جسمها مش مليان ولكن متزوع صح جدا بشرتها بيضا جدا وناعم جدا عين عسلي وليس محترم ساتر عباره عن دريس طويل و**** المهم انتهي اليوم وما قدرتش اتكلم معاها وعدي بعدها اكتر من يوم وروحت الاسره علشان اشوفها تاني ما لقيتهاش لحد ف يوم ما قال لنا أن في احتفال خاص بالاسره. وهي تعمل ف مسرح الجامعه وكلنا هتبقي موجودين ونغني اناشيد زي بتوع الالتراس كده المهم روحت اليوم دا ع امل اني الاقيها وفضلت ادور عليها وسط الناس ما شوفتهاش خالص وكانو المفروض ف اليوم دا بيوزعو علينا ورق نحفظ فيها الاناشيد دي وع حظي انا وكان واحد الورق خلص. ف طبعا أنا جديد وحتي مش حافظ ولا. معايا ورق حاولت استلف من حد من زملائي يكون حافظ واخد ورقه وكده فلقيت حواليا لقيتها واقفه ورايا بالظبط اول ما شوفتها ضحكت ضحكه غبيه جدا لقيتها ضحكت اوي وبقولها ممكن ورق اقول منه لاني مش حافظ قالتلي اتفضل. واحده منها وفضلت مركز معاها طول اليوم لحد ما الاحتفال خلص وحاولت اتكلم معاها لقيت معاها زمايلها اتحرجت جدا ووقفت استمتعت بعيد ومعايا الورق وهيا لاحظت دا اني واقف ومستنيها سابت الناس اللي معاها واستاذنت منهم وجت ناحيتي. وقفتها قولتلها اتفضلي ورقم قالتلي خليه مش محتاجه قولتلها يا ريت حتي يبقي تذكار منك لو سمحتي كنت حابب اتكلم معاكي شويه قالتلي للاسف مش هينفع دلوقت لاني معايا قرايبي هيروحو معايا وما ينفعش يشوفوني واقفه معاك لوحدنا انا هبقي موجوده بكره ف الكليه قولتلها تمام وروحت وانا فرحان أنها في قبول من ناحيتها جدا وتاني يوم روحت الكليه من بدري جدا علشان اشوفها وللاسف ما جاتش اليوم دا وفضلت مستني لحد وقت متأخر وتاني يوم نفس الحكايه تلت ايام عالوضع دا اخر ما زهقت قررت اروح اطلب رقمها من رئيس الاسره المهم روحت له قولتله عاوز رقم شروق طبعا قالي ليه وشك فيا وكده قولتله كانت معايا ف الاحتفال واخدت منها حاجه ونسيتها معايا وعالعموم انا هكلمها ولو جت اشتكيتلك قولها إن انا قولت كده وساعتها هتبقي فضيحه ف حقي لو كنت يعاكس فقالي خلاص تمام وجابلي رقمها من واحده معانا في اخدت الرقم وروحت علشان اكلمها وانا ف البيت وترتب نفسي اقولها اي. ف كلمتها والغربيه أنها اتكلمت عادي بدون ما تعرفني ف قولتها انا حسين فاكراني اللي معاكي ف الاسره فقالت لي ايوه طبعا معلش ما عرفته اجي تاني يوم لما قولتك قولتلها ولا يهمك قالتلي جيبت رقمي ازاي حكيتلها كل حاجه قالتلي للدرجاني عاوز تكلمني ف موضوع مهم. قولتلها واكتر بكتير من يوم ما شوفتك وانا نفسي اتكلم معاكي والتعرف بيكي جدا ومش عارف ابطل تفكير فيكي وفضلنا ناكل اربع ساعات متواصله لحد ما لقيتني بقولها بحبك قالتلي بسرعه كده وبعد شويه كلام لقيتها بتقوللي وانا كمان واتفقنا نتقابل بعدها بيومين بره الكليه علشان قرايبها. وفعلا صحيت اليوم دا وانا طاير من الفرح وخصوصا أنه أول خروجه ف علاقه عاطفيه بيني. وبين بنت ودي كمان زي القمر ف روحت قابلتها قدام الكليه من بره واتمشينا شويه وقالت هنروح فين قولتلها مش عارف قالتلي طب في كافيه سعات بروحه مع صحابي أو لوحدي قريب من هنا وهادي قولتله تمام واقضي طموحي ف اللحظه دي اني ابص ف عينها بس واسمع كلمه بحبك ف وصلنا الكافيه لقيته فاضي جداا حرفيا. مفيش غيرنا وشخص واحد بس هو العامل ف الكافيه وبنت كانت زبونه عاديه ودخلنا قعدنا ف ركن ف الطربيزه عباره عن كنبه والتي كراسي قعدت عالكنبه وانا قعدت ع كرسي ف وشها علشان اشوفها كويس وجه التويتر ونزل المنيو وخرج بره وقف مع ناس أصحابه. وشويه الزيتونه خرجت فهيا قالتلي تعالي اقعد جنبي قولتلها عاوز اشوف عينك قالتلي عاوزاك قريب مني قومت قعدت جنبها وبيننا مسند الكنبه حطيت ايدي عليه ف حطت أيدها ع ايدي مسكت فيها وكلبشت فجاءه جه التويتر وطلبنا العصير وراح عمله فضلنا نتكلم عن نفسنا شويه لحد ما جاب العصير وخرج تاني لأصحابه وبقي المكان فاضي علينا لقيتها قربت اكتر كنت مبسوط اويييي وقلقان من الراجل يشوفنا ف وضح وحش جدا وخائف يدخل ف اي وقت برغم اني مكنتش عملت حاجه. فضلنا نتكلم شويه واقولها بحبك وتقولي بحبك بحنيه ومحن كبير وطبعت بوسه ع خدي جيت انا كمان اطبع بوسه ع خدها لقيتها لفت وشها واخدت شفايفي ف شفايفها وفضلت تعصر فيهم وكان احساس كاني روحت ف دنيا تانيه اول مره اجرب طعم الشفايف مكنتش اعرف انها بالجمال دا ودقيقه وبعدا تلقيتها بتبصلي بصه كلها محن وشهوه لقيت نفسي مش خايف من المكان ولا الناس وفجاءه سخن وروحت راجع واخد شفايفي فشفايفي ومسكن الشفه اللي تحت قعده أمص فيها وعصر في اللي تحت شويه والي فوق شويه تلقيتها دخلت لسانها ف لساني فضلنا عالوضع دابتاع عشر دقائق كامله وانا ف دنيا تانيه. رفع ايدي احساس ع بزازها براحه كده لقيت أيدها فوق ايدي بتغط عل ايدي. بدون ما احس لقيت ايدي اليمين دخلت جوه باقه الدريس ووصلت لحد بزها الشمال وبعصر ه عصر واليمين عماله تتفسح ف كل جسمها ونسيت أننا ف مكان عام ونسيت الراجل ونسيت كل حاجه غير المتعه اللي انا فيها فضلنا ف المكان ساعه ونص كامله دخل فيها الويتر مره واحده حسيت أنه المكان مشبوه وما همنيش اوي المهم اني ما سيبش المتعه دي ابدا بأي ثمن وفضلت ادعك ف بزازها وشفايفها واي حته تحولها ايدي أو شفايفي. كاني جعان وما اكلتش من سنين. لحد ما دخل الراجل تاني مره واحنا كنا قاعدين ف ركن ما يشوفناش غير لما يدخل جوه فكنا بنحس بيه الاول ومعدل نفسنا بس دخل وقف ف البار ودا كان جنبنا. وفضل واقف شويه ف قررنا نقو فحاسبنا ومشينا وفرق كبيييييير اوي بين واحنا داخلين الكافيه وانا مكسوف ومش قادر حتي امسك ايديها وبين واحنا خارجين وحاجه دراعها ف دراعي وعمال ادعك ف ايديها مني عاوز امسكها أكد عليها انها حقيقه مش حلم وفضلنا نتمشي شويه ف الشوارع ووصفتها علشان الوقت كان بداء يتأخر واول ما روحنا عملنا سكس فون وفضلنا نتكلم ف التليفون ونعمل سكس فون كل يوم اكتر من مره. لانها كانت بتقولي ما بتقدرش تنزل الكليه كتير وطلبت مني ف يوم اروح لها البيت لأن هيا قاعده لوحدها مع مامتها ف بيت بتاعهم وباباها مسافر وأخوها شغال ف القاهره قالتلي تيجي بالليل تطلع عالشقه بتاعت اخويا اللي لسه ما اتشطبتش ولما البوابه تقفل تنزل تبات معايا ف انا بصراحه قلقت خصوصا أن المنطقه قناعتهم ليش ف فضلت اقولها طيب حاضر ولأجل ع امل اني اشوفها بره ف اي مكان زي المره اللي فاتت ولكنها اتضايقت وعملت مشكله وقالت لي مش هنتكلم تاني. وقفات الخط بتاعها وفضلت فتره ما تجيش الكليه ولا اشوفها خالص ولكن سابتلي. ذكري وتجربه من حلي تجارب حياتي ياريت يكون اسلوبي عجبكم. القصه كلها حقيقه حصلت معايا ياريت تقولي رايكم [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اموت فى شفايفك
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل