أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
Eslam Elsbaiy:
أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 16 سنة وكنت لسة صغير وكانت ماما عمرها35 سنة وبابا مات وانا كان عندى10 سنين وكنا بنعيش أنا وماما في شقة ف العمارة بتاع جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاً اعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس ال**** لما بتخرج وطبعاً مش لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار وممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما كانو متعصبين وأكتر يعني كنا ينعيش أنا وماما زى ما يكون في السجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام كانت عايزة فوطة ورحت وأديتلها الفوطة وكان الباب موارب شوية صغيرين وبالصدفة جت عيني ع المراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة ملط في المراية وكانت أول مرة اشوف جسم واحدة ست عريانة وحسيت بزبي بيوقف ولما ماما ردت الباب فضلت اتخيل جسمها ولما جسمى ولع وبقيت حاسس بنار زيادة رحت بصيت عليها من خرم الباب يا||ه لقیت امی جسمها بيطير العقل أبيض مليان خصرها نحیف وطيزها مليانة ومدورة وفخادها مثل عمود الرخام وبزازها واقفة زي الصخر وحلماتها مثل حب الكرز وكسها منتوف زي المراية وأنا عمال ابص عليها والعب بزبي لحد ما جيتهم ورميت البن ،ومن يومها وانا يستنى لحد ما تدخل الحمام واروح جري اتفرج عليها من الخرم وألعب في زبي عليها ومرة وانا بتفرج عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وفضلت تلعب في كسها وببزازها وتتلوى حتى ارتعشت، ورحت على اوضتى وفضلت العب في زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعب ف جسمها لحد
ما جبتهم ، وفضلت كدة شوية وبعدين فكرت ما استناش تروح واشوفها وهي الحمام علشان اشوفها بقيت الحقها في البيت وخصوصاً لما تغير هدومها وأفضل ابص عليها من اوضتى المقابلة لغرفة نومها نايمة وشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على الحال اتفرج عليها بالحمام وبغرفة نومها ولما توقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت ا شوف ثنيات فخاذها وطيزها وبروح على غرفتي علشان ألعب في زبي واتخيل نفسى وانا بنيك ماما ايوة بنيك ماما.. تخيل نفسك مکاني بقالي 16 سنة مشفوتش ست غيرها ولا اعرف ست غيرها وفجأة لقيتها قدامي ملط ، ودخل الشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين في بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها علشان تغير هدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب اوضتی علشان اتفرج عليها زي كل مرة.. المرة دى لقيتها خلعت كل هدومها حتى الكيلوت والسوتيان ووقفت عريانة تماماً قدام المراية وفضلت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومن قدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وتلعب فية اتخيل معيا الصورة علشان تعيش إلى كنت شايفة بعنيا وبعدين راحت قعدت على طرف السرير وهي عريانة وراحت مسكت كولوت شفاف لونه أسود لبستة يلهوى انا جبت عرق من كل حتة وانا بتفرج ع المنظر اللي عمري ما هنساه ابدا ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولوت أسود شفاف منظر بيهيج وفضلت العب في زبي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بالشكل دا.. كنت هموت من الشهوة كلة مولع وزبي واقف وعمال إداري فية.. دخلت عليها وهي ماما بالمنظرة دا وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم أن دا ممكن يحصل وخصوصا بزازها عریان تماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعيني بتمسح جسمها من ورا ووف المراية بشوف كسها جوا الكولوت وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي جسمی
هي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت قالتلي روح البس هدومك ، رحت اوضتى وأنا راجع اوضتی فضلت افکر ازی آنکها.. المهم رجعنامن السهرة روحنا البيت ودخلت ماما الحمام علشان تاخد شاور ونادتلي لأول مرة . حبیبی... نعم یا ماما.. تعالى علشان تدعكلى ضهري... ولما دخلت عليها ف الحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على اوضتى نزلت 3 مرات وفضلت افكر اي طريقة تخلينى أوصل لماما حتى انيكها خاصة وهي كل يوم بتلعب بكسها في اوضتها و بالحمام يعني ه كدة كدة مولعة وعايزة تتناك ومش عارفة تعمل اية ولا بتعمل اية فيا... فضلت مستنى لحد ما طلعت من الحمام وراحت اوضتها وخلعت الغوطة وبقت عريانة ورحت داخل الاوضة مرة واحدة وسألتني انت بتعمل اية هنا قلتلها ممكن تكونى عايزة حاجة أعملها ولا عايزة اشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيان وحسيت وقتها بس مش متأكد أنو عرفت أني نفسي فيها ونفسي اشوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنت خايف مش متأكد وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفیف وبعدين الكيلوت وقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت اوضتی ودخلت وانا عملت نفسي نايم وبعد ساعة رحت رايح على اوضتها وهي نايمة وفتحت الباب بشويش ورحت داخل متسحب ع طراطيف صوبعی لحد ما وصلت لحد السرير وببص عليها وهي نايمة ولبسة القميص وكان مرفوع وكل جسمها مكشوف وفضلت اتفرج عليها وقربت منها وقربت انفي من طيزها وفخادها وفضلت | شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت البن ورحت على اوضتى ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بدرى وفضلت ف الاوضة وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسحبت على اوضة الجلوس وشفت منظر من كدة بدری وفضلت ف الاوضة وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسحبت على اوضة الجلوس وشفت منظر خلاني اتشل من الصدمة شفت ماما تتفرج على فلم سكس ايوة فلم سكس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعها من كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسل انتبهت ولقتینی موجود وسالتني من زمان انت واقف وأنا مش حاسس بنفسى وجسمی قاید نااار ومستحملتش رحت جرى عليها و هجمت وفضلت ابوسها من رجليها وفخادها وهي بتمانع. وتقوليلى لاء یا حبیبی لاء لاء لاء أنا ماما مش هينفع إلى انت بتعملة دا وانا مش سامع اصلا هي بتقول اية ومردتتش عليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا بقوللها أنا بحبك يا ماما بعشقك يا ماما ولما حاولت احط بوقى على كسها مانعت بس بعد شوية من الممانعة حسيت بقى انها بقت تتجاوب معيا وشكلها الشرموطة ولعت وبقت تشدني علشان الحس كسهاة وفضلت تصوت اةةة
اةة
الة
براحة ع كسي يا حبيبى
الحس براحة
دخل لسانك جوة
اةةة وفضلت تصوت وانا رحت جري كااتم بوقها ببوسة لحد ما هديت ورجعت تاتى على كس ماما الحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وفضلت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها على بنطلوني وقلعتني كل هدومي وفضلت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماما ورحت راكب فوق ماما ورافع رجليها على كتفى وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمی بره حتى ورميت على بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها
عن كل البصبصة والكولوت وغرفة النوم والحمام فضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مولع وعمال تتفرج بس ما كنت مصدقة حتى هجمت علي واغتصبتني وأنا من النهاردة بقيت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها أنا وماما ننام في اوضتها سووا وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحمل دايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسها وفتحة طيزها وبقيت انيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وبقت ماما مكتفية بزوجها الجديد أنا سائلة اذا طلعت البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعة وشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما
أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 16 سنة وكنت لسة صغير وكانت ماما عمرها35 سنة وبابا مات وانا كان عندى10 سنين وكنا بنعيش أنا وماما في شقة ف العمارة بتاع جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاً اعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس ال**** لما بتخرج وطبعاً مش لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار وممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما كانو متعصبين وأكتر يعني كنا ينعيش أنا وماما زى ما يكون في السجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام كانت عايزة فوطة ورحت وأديتلها الفوطة وكان الباب موارب شوية صغيرين وبالصدفة جت عيني ع المراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة ملط في المراية وكانت أول مرة اشوف جسم واحدة ست عريانة وحسيت بزبي بيوقف ولما ماما ردت الباب فضلت اتخيل جسمها ولما جسمى ولع وبقيت حاسس بنار زيادة رحت بصيت عليها من خرم الباب يا||ه لقیت امی جسمها بيطير العقل أبيض مليان خصرها نحیف وطيزها مليانة ومدورة وفخادها مثل عمود الرخام وبزازها واقفة زي الصخر وحلماتها مثل حب الكرز وكسها منتوف زي المراية وأنا عمال ابص عليها والعب بزبي لحد ما جيتهم ورميت البن ،ومن يومها وانا يستنى لحد ما تدخل الحمام واروح جري اتفرج عليها من الخرم وألعب في زبي عليها ومرة وانا بتفرج عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وفضلت تلعب في كسها وببزازها وتتلوى حتى ارتعشت، ورحت على اوضتى وفضلت العب في زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعب ف جسمها لحد
ما جبتهم ، وفضلت كدة شوية وبعدين فكرت ما استناش تروح واشوفها وهي الحمام علشان اشوفها بقيت الحقها في البيت وخصوصاً لما تغير هدومها وأفضل ابص عليها من اوضتى المقابلة لغرفة نومها نايمة وشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على الحال اتفرج عليها بالحمام وبغرفة نومها ولما توقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت ا شوف ثنيات فخاذها وطيزها وبروح على غرفتي علشان ألعب في زبي واتخيل نفسى وانا بنيك ماما ايوة بنيك ماما.. تخيل نفسك مکاني بقالي 16 سنة مشفوتش ست غيرها ولا اعرف ست غيرها وفجأة لقيتها قدامي ملط ، ودخل الشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين في بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها علشان تغير هدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب اوضتی علشان اتفرج عليها زي كل مرة.. المرة دى لقيتها خلعت كل هدومها حتى الكيلوت والسوتيان ووقفت عريانة تماماً قدام المراية وفضلت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومن قدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وتلعب فية اتخيل معيا الصورة علشان تعيش إلى كنت شايفة بعنيا وبعدين راحت قعدت على طرف السرير وهي عريانة وراحت مسكت كولوت شفاف لونه أسود لبستة يلهوى انا جبت عرق من كل حتة وانا بتفرج ع المنظر اللي عمري ما هنساه ابدا ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولوت أسود شفاف منظر بيهيج وفضلت العب في زبي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بالشكل دا.. كنت هموت من الشهوة كلة مولع وزبي واقف وعمال إداري فية.. دخلت عليها وهي ماما بالمنظرة دا وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم أن دا ممكن يحصل وخصوصا بزازها عریان تماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعيني بتمسح جسمها من ورا ووف المراية بشوف كسها جوا الكولوت وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي جسمی
هي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت قالتلي روح البس هدومك ، رحت اوضتى وأنا راجع اوضتی فضلت افکر ازی آنکها.. المهم رجعنامن السهرة روحنا البيت ودخلت ماما الحمام علشان تاخد شاور ونادتلي لأول مرة . حبیبی... نعم یا ماما.. تعالى علشان تدعكلى ضهري... ولما دخلت عليها ف الحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على اوضتى نزلت 3 مرات وفضلت افكر اي طريقة تخلينى أوصل لماما حتى انيكها خاصة وهي كل يوم بتلعب بكسها في اوضتها و بالحمام يعني ه كدة كدة مولعة وعايزة تتناك ومش عارفة تعمل اية ولا بتعمل اية فيا... فضلت مستنى لحد ما طلعت من الحمام وراحت اوضتها وخلعت الغوطة وبقت عريانة ورحت داخل الاوضة مرة واحدة وسألتني انت بتعمل اية هنا قلتلها ممكن تكونى عايزة حاجة أعملها ولا عايزة اشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيان وحسيت وقتها بس مش متأكد أنو عرفت أني نفسي فيها ونفسي اشوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنت خايف مش متأكد وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفیف وبعدين الكيلوت وقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت اوضتی ودخلت وانا عملت نفسي نايم وبعد ساعة رحت رايح على اوضتها وهي نايمة وفتحت الباب بشويش ورحت داخل متسحب ع طراطيف صوبعی لحد ما وصلت لحد السرير وببص عليها وهي نايمة ولبسة القميص وكان مرفوع وكل جسمها مكشوف وفضلت اتفرج عليها وقربت منها وقربت انفي من طيزها وفخادها وفضلت | شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت البن ورحت على اوضتى ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بدرى وفضلت ف الاوضة وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسحبت على اوضة الجلوس وشفت منظر من كدة بدری وفضلت ف الاوضة وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسحبت على اوضة الجلوس وشفت منظر خلاني اتشل من الصدمة شفت ماما تتفرج على فلم سكس ايوة فلم سكس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعها من كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسل انتبهت ولقتینی موجود وسالتني من زمان انت واقف وأنا مش حاسس بنفسى وجسمی قاید نااار ومستحملتش رحت جرى عليها و هجمت وفضلت ابوسها من رجليها وفخادها وهي بتمانع. وتقوليلى لاء یا حبیبی لاء لاء لاء أنا ماما مش هينفع إلى انت بتعملة دا وانا مش سامع اصلا هي بتقول اية ومردتتش عليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا بقوللها أنا بحبك يا ماما بعشقك يا ماما ولما حاولت احط بوقى على كسها مانعت بس بعد شوية من الممانعة حسيت بقى انها بقت تتجاوب معيا وشكلها الشرموطة ولعت وبقت تشدني علشان الحس كسهاة وفضلت تصوت اةةة
اةة
الة
براحة ع كسي يا حبيبى
الحس براحة
دخل لسانك جوة
اةةة وفضلت تصوت وانا رحت جري كااتم بوقها ببوسة لحد ما هديت ورجعت تاتى على كس ماما الحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وفضلت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها على بنطلوني وقلعتني كل هدومي وفضلت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماما ورحت راكب فوق ماما ورافع رجليها على كتفى وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمی بره حتى ورميت على بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها
عن كل البصبصة والكولوت وغرفة النوم والحمام فضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مولع وعمال تتفرج بس ما كنت مصدقة حتى هجمت علي واغتصبتني وأنا من النهاردة بقيت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها أنا وماما ننام في اوضتها سووا وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحمل دايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسها وفتحة طيزها وبقيت انيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وبقت ماما مكتفية بزوجها الجديد أنا سائلة اذا طلعت البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعة وشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما