• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم امي تخون ابي مع عمي و انا نكتها لما رايته ينيك كسها – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,413
نقاط سكس العرب
1,659
i1rdyg79qi.jpg

راح احكي لكم عن قصة امي تخون ابي مع عمي و كيف شاهدت عمي ينيك امي في نيك محارم فما كان مني الا ان قررت ان انيك امي و اجرب الجنس معها و كانت امي امراة مثيرة جدا و البداية اعرفكم بنفسي انا حامد عمري 18سنة…اسكن في شقة محترمة في احدى دول الخليجحيث نال ابي المهندس عقدا مغريا جعله يسافر بنا من الشام الى هذهالدولة… و قد كان ابي شخصا محبا و حنونا لانه استطاع ان يشغل اخيه معه و اصبحعمي يسكن معنا ايضا كنت انا الابن الاكبر و لدي اخوين صغيرين اخرين دونالعاشرة كان ابي رجلا محترما و امي انسانة رائعة لم تقصر في تربيتناابدا.. و كانت تبذل نفسها من اجلنا و كنت احبها كثيرا…و هي انسانة بيضاء طويلةنحيفة و رائعة الشكل حيث تبلغ 37 عاما و رغم انها شابة لكنها تبدو اصغر بكثيرمن عمرها الحالي…كانت تعتني جيدا بنا و حين بلغت الخامسة عشر مراهقاحسست بالاحاسيس الجنسية و صرت ابحث لي عن فتاة تطفاء ناري المتاججة لكن ما حصل ذات مرة غير مجرى حياتنا لما رايت امي تخون ابي مع عمي و هو ينيكها و يركبهابالطبع لم اكن ابدا افكر انه في البيت رغم ان الحمل ثقيلا جدا على ابي لان عميلم يكن يستطيع ان يوفر المال كابي كان شخصا عازبا و عمره 30 سنة و في اليومالمعهود حيث عدت مبكرا من المدرسة لاعتذار استاذ التاريخ عن حصته لحصولمرض اخره عن حصته ..فعدت للبيت و كنت املك مفتاحا احتياطيا اعطاه لي ابيفي حال لم جد احد في البيت بالطبع كنت متعودا ان لا القى امي في البيتلخروجها في هذا الوقت ففتحت الباب بمفتاحي و دخلت غرفتي لكنني بعد وهلةاحسست بحركة و كان احدا اخر في البيت خفت ان يكون لصا يعبث في البتفتسللت بهدوء كبير كي لا يحس اللص بي و تاكدت ان الصوت من غرفة ابيو امي وجدت الباب مفتوحا فاسترقت النظر بخفة؟؟؟حتى صعقت مي؟المثالية الخلوقة الوفية…عارية تماما…وفوقها عمي لم اصدق ان امي تخون ابي مع عمي بالذات ؟؟؟
صدمت لما رايت عمي الذي كان يتحركفوقها بشغف و بسرعة و شفاهه تلتصق بشفتاها حتى ان امي لم تكن تتاوهبل تهمهم تحت لسانه و كان يتحرك بسرعة كبيرة و امي تحتضنه و كانت ملساءالجسد كانها بطلة افلام خليعة و كان صدرها الناعم ينطحن تحت صدر عمي حتىارتعدت و ارتعش فاطلقا صرخة مدوية حينها هدأ البركان و بقيا ساكنان بلاحراك و انا مصدوم من منظر امي تخون ابي المسكين . و بقي عمي يداعبها و يغازلها كانها حبيبته و هي تبادله بين كلمةو اخرى قبلة بقبلة طبعا انا صعقت و انصدمت بامي المثالية و هي تخون ابي امشيبالشارع غير مصدق ما رايت . وصرت اتعمد التاخر حتى يحين وقت عودتي و صرتالمعتاد الى البيت كنت مترددا هل اعود ؟ كيف ساتصرف؟ ماذا افعل و بين تفكيرو اخر …كانت المشاهد تتقاذف امامي وانا ارى امي تخون ابي و هي تمارس الجنس كساقطة فياحظان حبيبها..اخ اخ..ما هذا الحادث الذي شتتني و مزق كياني . و بعدها قررت العودةبشجاعة للبيت و سادعي انني لم اعرف شيء..حين فتحت امي الباب لي كانت تبدومنهكة و متعرقة و شعرها كث كنت اظن كل مرة انها تكد في اعباء البيت فلاتجد وقتا للعناء بنفسها و لم اكن ادري انها علامات الرذيلة التي تمارسها مععمي حين كانت امي تخون ابي معه .. و طبعت قبلة على خدي مرحبة بي كالعادة باجمل ابتسامة عرفتها..كنتاحس كل مرة بها لكنب هذه المرة حيث احسست ببرودها…و كانها ليست امي كانتتفوح منها رائحة غريبة كانها رائحة عرق خفيف…لاول مرة اشمها و ينتابنياحساس غريب..كنت اشمها كالعادة فلااعير اهتماما ..لاني اتصورها رائحة التعب قالت لي بعد ان احست ببرودي الغيرمعتاد”” ايش فيك حماده؟؟””مريض؟”” خبر امك يا حبيب امك؟””قلت لها “” لا…لا. شوي تعبان فقط “” و هربت من عينيها الى غرفتي و رحت غالق الباب و صرتابكي بهدوء كي لا تسمعني و اتسائل كيف امي تخون ابي هل ابي لا يملك زب مثل الرجال
…في اليوم الثاني فكرت ان اعتذر من المدرس كياعود مبكرا للبيت حيث احسست ان شيء غريب دفعني لذلك… هذه المرة كنت اعلم انني ساجد امي تخون ابي مرة اخرى مع عمي نياكها و دون وعي فتحت الباب و تسللت بهدوء لغرفتها..و فعلا صحتوقعي..لكنني وجدتها هذه المرة تجلس على بطن عمي و تنهض و تهبط بسرعةو هي تأن من اللذة و عمي يعتصر نبزازها الرائعين الذين اشاهدهما لاول مرة كانااكثر من رائعين..جسد خيالي…حتى سقطت على وجهه و لثمته بقبلة ارتعدتعلى اثرها و استراحت و عرفت انها ارتعشت و قذف في كسها …ثم رجعا كعهدهما للمغازلة و كانهما حبيبان..مباشرة هربتبهدوء و منظر نهديها اللذين قبضا بيد عمي يعيشان في خيالي و يمرقان امامناظري كل لحظة هذه المرة احسست بشعور غريب…شعور بداء يجعلنياحلم…نعم احلم لا اراديا في منامي كأني في مكان عمي …؟؟؟!!!! نعم..لكننيصحيت صباحا غارق في بحر من المني و انا احلم اني انيك امي و امارس الجنس معها انا احتلم بامي؟؟ لقد انبنيضميري كثيرا لكنني لم اعد ادري ما افكر…ففي اي يوم اختلق الاعذار للهروبمن المدرسة و التلصص على عشيق امي يمارسانالجنس…هل اخبر ابي المكسن؟؟ لا يمكن ان ينهدم هذا البيت على رؤووسناجميعا و يمكن لا يعتبرنا اولاده فالعلاقة تبدو قديمة قبل ان ناتي لهذه الحياة و كان واضحا ان امي تخون ابي من زمن بعيد
..الان فقط عرفت لماذا كانت امي تلح كثيرا على ابي كي يساعد اخيه لايجاد ايعمل هنا؟!المهم مرت الايام و انا ازداد حنقا و غضبا و امي صارت ترى مني النفورو البرود و لم تعد امي التي كنت احترمها تعرف ماذا تعمل لكي ترضيني فهي لازالت تلك الام الحنونةالرائعة المثالية التي تسهر لاجلي….كانت كل مرة تاتي الى غرفتي و تحاول انتعرف مشكلتي لكنني كنت اهرب منها و من عيونها فحين اشاهدها امامي تتبادرفورا صورتها لناظري و هي عارية لكن الى متى استمر بغضبي؟؟ المهم مرت الايام و امي تخون ابي بصفة شبه يومية حتى صرت اجد صعوبة في ايجاد الاعذار للخروج مبكرا من المدرسة و احيانااجد امي لوحدها فليس في كل مرة القاها مع عمي…و جاء اليومالموعود..حين رجعت هذه المرة حين وجدتهما مع بعض و لاول مرة تمنيت لو انيك امي .. تسللت بهدوء و كالعادة اجدباب غرفتها مفتوح فليلا…احيانا تتركه مفتوحا على اخره وجدت امي نائمة علىظهرها فاتحة ساقيها على اخرها وعمي يتوسط حوضها في مشهد رائع و هو ينيكها بقوة ..كانتتأن من اللذة وتصرخ و تعض اسنانها من حلاوة زبه الكبير و هو يزيد من حركاته و كانت ترفع صدرهاللاعلى فبرز نهديها الجميلين للاعلى مع كل حركة تنفس تقوم بها كان صدرهاالعاجي يصعد و يهبط كجبلينو عمي ينيك بكل قوة و بطريقة لم اعهدها منهما
امي تخون ابي مع عمي الجزء الثاني يتبع
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل