الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصة محارم سكس نيك اين كانت امي ترضع زبي باشهى طريقة و هي التي تعشق الزب بطريقة كبيرة و انا اعرف ان امي نياكة و لم اتصور اني سانيك امي و اراها تمص زبي بتلك الطريقة و انا اتظاهر اني نائم رغم اني كنت اعلم انها متيقنة اني لم اكن نائم لكني كنت محرجا من افتح عيناي امامها لانها امي . منذ بلغت و انا اتمحن على جسم امي و بزازها و طيزها الكبيرة احلى مكوة و من حين لاخر حين تكون شهوتي كبيرة استمني و انا اتخفى عنها حتى اقذف المني و اشعر بمتعة كبيرة حين اقذف و انا ارى امي خصوصا حين تكون منهمكة في الاشغال و هي ترتدي فستان يكشف بزازها الكبيرة البيضاء و انا لم اكن اصبر عليهما و احيانا بمجرد لمس زبي اقذف . و قد حدثت قصة امي ترضع زبي في تلك الليلة التي دخلت فيها الى البيت و انا ممحون جدا و حاولت التلصص على امي كي ارى بزازها و او طيزها لكنها كانت ترتدي فستان مستور و كان الجو باردا يومها و من سوء حظي لم ارى اي شيئ و ما كان يثيرني في امي هو التصاق بزازها ببعضهما و ذلك الخط الذي يفصل بينهما حيث يستحيل ان احبس المني زبي حين راهما . و حين يئست اتجهت الى غرفتي و نزعت ملابسي و بقيت بالبوكسر و نمت على ظهري و انا اتخيل امي ترضع زبي و تمصه و انا اضعه بين بزازها حتى انتصب زبي بطريقة رهيبة جدا و في الوقت الذي فكرت في اخراج زبي كي استمني سمعت الباب ينفتح فاغمضت عيناي و تظاهرت بالنوم و قلبي يدق بقوة و بعد ذلك اشعلت امي الضوء و راتني نائم على ظهري و زبي منتصب بقوة و انا بالبوكسر فقط و ظلت امي تنظر الى زبي بشهوة كبيرة مع العلم اني املك زب كبير و له راس كبير ايضا و غليظ و كان زبي يرفع البوكسر الى الاعلى بطريقة قوية جدا . و اقتربت امي مني و لمست زبي و مررت يدها على فازاد زبي انتصابا اكثر و صار قلبي ينبض بثلاث مائة نبضة في الدقيقة من الشهوة و اللذة الجنسية حيث لم يسبق و تم لمس زبي من غير يداي و لم اصدق اني امي تدخل يدها من تحت البوكسر و تخرج لي زبي و هي تمسكه بيدها الناعمة و انحنت على زبي و بدات امي ترضع زبي بطريقة لذيذة جدا
و احسست ان لذة كبيرة جدا تسري في جسمي حتى اخذتني قشعريرة قوية جدا و حارة و كل ذلك و انا اتظاهر بالنوم رغم اني كنت متاكدا ان امي تعلم اني لست نائم من خلال نبضات قلبي و انتصاب زبي و كانت امي ترضع زبي و تمرر لسانها الناعم على الفتحة و هي تمسك زبي بطريقة رائعة جدا ثم تمص الراس حيث تضم شفتيها مع بعض بقوة حتى تعطيني لذة كبيرة و من حين لاخر تحاول ادخال خصيتي في فمها كي تمصها ثم تلحس راس زبي من الجهة السفلية . و كانت امي تلحس انبوب زبي حين تمرر لسانها من الخصيتين الى غاية بلوغها الفتحة و انا احس بنشوة جنسية كبيرة و قوية جدا و رغم اني كنت احاول كتم اهاتي الا انها احيانا تنزلق مني دون ارادة و من قوة اللذة و النشوة الجنسية و الشهوة الكبيرة التي كنت عليها حين فاجاتني امي و هي ترضع و تمص زبي قذفت على وجهها بقوة كبيرة جدا و انا لازلت اتظاهر بالنوم و عدم معرفة ما حصل و فتحت عيني قليلا لارى زبي يرمي المني في وجه امي و هي تخرج لسانها كي تبلعه و تلحسه في محارم نيك رائعة جدا حين ظلت امي ترضع زبي و تمتعه بفمها باحلى طريقة ساخنة و مثيرة جدا . و حين اكملت القذف و ارتخى زبي اعادت امي اخفاءه تحت البوكسر و غادرت و هي تطفئ الضوء و المني مازال عالقا على شفتها لكنها مسحت زبي عن اخر قطرة مني و كانت امي محترفة في مص الزب و شعرت براحة جنسية كبيرة ممزوجة ببعض الغرابة في نفسي لان التي امتعتني كانت امي و لم اتخيل ان امي ترضع زبي و تتمحن عليه رغم اني كنت اتمحن على بزازها و كل مرة كنت استمني و انا اتخيل اني انيك امي . و ليلتها لم استطع النوم و لم تمض الا خمسة دقائق حتى عاد زبي للانتصاب و الشهوة تحرم النوم من عيني و لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي و بدات استمني و صور امي و تلك اللذة حين كان امي ترضع زبي لم تفارقني و بقيت العب بزبي و في كل مرة ابصق و من حلاوة الرضع الذي كان اثاره على زبي ما زال عالقا قذفت بسرعة غريبة جدا و لطخت الفراش بالمني
و من تلك الليلة و انا اتعمد النوم بالبوكسر و الع بزبي حتى ينتصب و احيانا يكون منتصبا لوحده و اترقب على احر من الجمر دخول امي الى غرفتي كي تمص زبي في محارم نار و اتمتع بشفاهها الناعمة و هي تمتعني بمصات ساخنة حتى اقذف على وجهها و احيانا كنت تضع بزازها الكبيرة على زبي و تستمني ببزازها حتى اقذف حليب زبي عليهما . و صرت مدمنا على رؤية امي ترضع زبي و حين تذوب في المص افتح عيناي و انا اراها تمص بكل قوة و حين لا تشعل النور ابقى فاتح عيناي بطريقة عادية امامها و في احدى المرات كنت حاميا جدا و كين جاءت امي ترضع زبي بمجرد ان ادخلته في فمها حتى قذفت بقوة داخل فمها و كنت اتلذذ بها و هي تلحس المني و زادت غرابتي اكثر حين بقي زبي منتصبا و الشهوة لم تفارقني و هو ما جعل امي تواصل المص و الرضع بطريقة حارة جدا الى ان قذفت عليها مرة اخرى و لم اصدق اني قذفت مرتين في فم امي التي رضعت و مصت زبي يومها لمدة طويلة و جعلتني استمتع و الان لم اعد افكر الا بطريقة واحدة لم اجربها و هي النيك مع امي نيكة كاملة و ادخل زبي في كسها و انيكها بلا رحمة حيث احيانا ارغب في فتح عيني امامها و التحدث معها و هي ترضع و لكن اخاف ردة فعلها ان تكون سلبية و هذا يعني اني ساحرم من مصات امي النارية في كل ليلة و لهذا فانا مقتنع بما انا عليه حتى الان و ساستغل ادى فرصة للهجوم على جسمها و النيك مع امي احلى محارم و الا فانا سعيد لان امي ترضع زبي في كل ليلة و صرت احب هذه الطريقة في الجنس اللذيذة جدا