أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
اول حاجه (قصه جزء واحد فقط) علي فكره دي اول مره انشر فيها قصص و القصه اللي هكلم عليه النهارده عن ام صحبي حماده لما نمت معاه الحوار بدأ لما كنت عند صحبي في منصوره اول لما نزلت المنصوره كلمت صحبي علشان نتقابل و فعلا بعد ساعه قبلت صحبي بس الغريبه ان كان معاه امو وقتها ف انا استغربت شويه بس بيني وبين نفسي قولت عادي مش مهم بس بعد كده فهمت هو ليه كان مع امو ف اليوم ده بصراحه امو كان كلامها و حركتها كلها مش تمام يعني تخليك تفهم انها شمال رسمي وانا صحبي كان ديوث علي اهله يعني بيتقبل الهزار بالاهل و مش بيرد علي الشتايم ولا اي حاجه يعني هو كان مجرد واحد مهزق كده بنضحك عليه كلنا في شله مش اكتر المهم لما قبلت حماده سلمت عليه وعلي امو و قعد اكلم معاه شويه و مع امو شويه وكنت بقولها حضرتك ف قالت اي حضرتك دي انا ليا اسم علي فكره انا اسمي هبه قولي يا هبه ضحكت و كملت كلام وكان كلام عادي مفهوش حاجه بس في نص كلام ام صحبي قالت انت جسمك جامد اوي انا نفسي ابني يكون زيك كده ف انا استغربت بس مخدش في بالي و فتحت موضوع تاني وطبعا صحبي ولا كان في دماغو اصلا بس كل ما ابص علي امو أشوفها كده عينيها عليا و بتعمل حركات ب لسانها ف انا بصراحه حسيت احساس جنسي جامد في الوقت ده وقعد ألمس عليه منغير م صحبي ياخد بالو وهيا كانت في قمه الشهوه وقتها ف في اخر اليوم قولت لصحبي انا محتاج انام علشان تعبان ومش قادر ف هروح اشوف اي فندق اول لما قولت كده قبل ما صحبي يكلم امو قالت تعال عندنا في البيت انت مش غريب يعني انت صاحب ابني و كده كده البيت مفهوش حدا انا مطلقه وعايشه مع حماده بس و اخواته البنات مسافرين القاهره علشان الدراسه انا طبعا فهمت هيا ليه قالت كده و كنت مبسوط ف قولت تمام ماشي يلا بينا بس قبل ما نمشي تعال ناخد صوره يا حماده ف وانا كنت بتصور معاه كنت قاصد اطلع امو في صورة بعد مخلصنا و كل حاجه تمام فعلا روحت البيت صحبي و قعد العب بلايستيشن انا و هو و امو دخلت تعملنا شاي وهي بتحط الشاي كانت لبسها عبايه شفافة وكان جسمها كلو باين بزها كان كبير اوي و باين انا اول لما شوفت كده زبي وقف علطول وهي شافت زبي واقف و عمالة تبص عليه ف وانا بشرب الشاي كان عيني عليه طول الوقت و هيا فهمه اني مركز معاه وعايز انيكها ف بعد ما شربت شاي قالت لحماده صحبي روح هات اكل لصحبك علشان مفيش اكل في البيت ف صحبي نزل يجيب الاكل من مكان بعيد جدا عن بيتو وطبعا ده علشان ناخد راحتنا انا و هيا وانا عملت نفسي تعبان و مش قادر انزل معاه ف هو كلام ده عندو عادي يعني ف نزل وسبني مع امو وانا قعد في البيت و مكنش في حدا في البيت غير انا و هيا ف قعدت معاه و اقعد المس ليها من عند كسها و اقعد ابوس فيها و هي عماله طلع اهات و نزلت تمص بتاعي لحد ما بقا واقف زي الحديد نيمتها علي بطنها ودخلت زبي في طيزها الكبيرة و هيا كانت بطلع اهات بصوت عالي قعد انيك في طيزها لحد ما قذفت في طيزها بعد ما قذفت كنت عايز اكمل فكملت علي كسها و قعد ابوس في حلماته جامد و هي في قمه شهوتها وبتعمل اهات بصوت جميل و ناعم جسمها كلو كان زي لبن قعد انيك فيها تقريبا في حدود نص ساعه وهي عماله طلع العسل بتاعها وانا عمال انيك فيها و في كسها و هيا عمالة تصرخ وتلحس لبن زبي لحد ما شبعت و خلصت معاه ودخلت الحمام استحمي انا و هيا وكنت عمال العب في طيزها و في جسمها كلو و هزر معاه و هي عماله تضحك وتقولي انت زبك حلو اوي و أيدها طول الوقت علي بتاعي وانا عمال العب فيها و ابوس فيها بعد مخلصنا قالت ليا علي فكره انا لما فتحت تلفون حماده علشان كنت عايزه اعرف هو حماده كان بيكلم مع مين ف شوفت صورتك علي الواتساب وانا بقلب في شات و عجبتني وحماده كان بيكلم عليك علطول ف كنت عارفه اسمك علشان كده لما سألت حماده انت نازل تقابل صحبك اللي بتكلم عليه علطول ده وقالي اه قولت لازم اعمل اي حوار علي حماده علشان اعرف اقابلك النهارده بوستها من شفيفها و قولتلها انا كنت ناوي ارجع بعد يوم واحد بس لو الموضوع كده مش هرجع غير بعد اسبوع ولا حاجه ف خدي رقمي علشان اعرف اكلمك واتس و كل يوم نعمل حوار علي حماده علشان يمشي من البيت واكون انا وانتي بس و هي كانت مبسوطه ونايمه ف حضني وبعد شويه حماده رجع ومعاه الاكل و كان باين عليه تعب وانو لف كتير لحد ما جاب الاكل خلصنا الاكل و دخل كل واحد فينا ينام ف الاوضه بتاعتو الاوضه بتاعتي بقا اللي دخلت انام فيها كان فيها صور اخوات صحبي كانوا زي القمر كانوا لبن بزاز متوسطة و طيز ملبن كانو زي القمر و كانوا سيبين البس بتاعهم ف اخد كلوت و اخد صوره بتاعتهم وكنت عمال اتخيلهم واني عمال انيك فيهم هما الاتنين لحد ما ضربت علي كلوت و بعد كده نمت وبصراحه كان نفسي اشوفهم المهم فعلا كان كل يوم علي نفس الفيلم منعمل عليه اي حوار علشان يخرج من البيت وبعدين كنت بنام مع امو لحد ما مشيت و بقيت بكلمها علي الواتس شات سكس و صور سكس و ساعات كنت بكلمها فون برضوا و بس (لهنا نهاية القصه أتمني تعجبكم)