م
محمود مش لازم اكمل
مبتدأ في السكس
عضو
السلام عليكم انا محمود عمري ١٦ سنه قصتي النهارده مع ام صديقى وليد انا ساكن فى قريه صغيره بداية القصه القصه بتبدأ مع صديقي وليد من الطفوله وليد ابوها متوفي من الطفوله ومافيش غيرو ولد معاه بنات بس متجوزين فى محافظات المهم مش هطول عليكم ونبدأ الموضوع انا بحب صحبي وليد جدا علشان طيب وميعرفش حد غيري بالعربي مقطوع من شجره المهم وليد ده بيتو كان جنب بيتنا بحاجات قربيه كنت بروح انا واهو المدرسه على طول هو علطول امه بتقوله يا وليد ذاكر انت ومحمود فكان يجي يحود عليه نذاكر انا وهو هو كان بيخش يشرب وكان بيطول وكده المهم امو دي قصيره وسمره هي كبيره فى السن حوالى ٤٥ بس ايه ملبن كانت بتسلم عليه على طول وبتسال على الجماعه عندي فى البيت لنه تعرفهم وصراحتنا انا لما بشوفه بحس انا زبري بينتصب لوحدو وكنت بقول لنفسي عيب بس بصراحه لما كونت بروح كنت بفكر فيه علطول وبضرب عليه عشرات وساعات لما بكون بذاكر وهي تكون بتغسل كانت توطي قدامي ولبسه بيكون فيه ميه ببقي شايف كل حاجه وكانت بتلبس اندر اسود علطول فى مره كنت مزنوق فقولت يا وليد عايز اروح علشان عايز ادخل الحمام فقلي عيب عليك الكلام ده ده بيتك بردو و**** تدخل الحمام الى هنا المهم انا اول مره ادخل حمامه كان جديد شويه اول ما دخلت لقيت اندر احمر فتله فى المنشفه فدخلت عملت حمام وانا وبعمل بصيت على الاندر ومقدرتش امسك نفسي ف شميتو ومسكتو حطيتو على زبري وضربت عليه عشره المشكله انو العشره دعكتو كلو وانا مكنتش عارف اعمل ايه فيه افتكرت حلو واحد ف حطيتو فى الشورت بتاعتي وطلعت المهم بعده بشويه قعدت اقول لصحبي عايز اروح فقلي اقعد شويه وصراحتنا انا كنت خايف امو تعرف وانا وبتكلم معاه لقيت امو بتنبه عليه صراحتنا انا خوفت اوي مكنتش عارف ايه فى انا قعدت اتسنط عليه هو وبيكلم امه لقيت امه بتقوله حد دخل الحمام لقيتو قال ايوه محمود في حاجه قالت لا مفيش وهنا انا فرحت جدا انو مقلتش الموضوع لي وليد فقولت لي وليد سلام ومشيت بسرعه وبعد ما روحت رميت الاندر بسرعه وبطلت اروح بيت أحمد لمده اسبوع حوالي المهم كان معايا درس ف روحت احود عليه فى البيت ملقيتش حد رد المهم لقيت امو بتبص ليه من فوق بتقول خش صحيه هو نايم جوه قعدت ادور عليه مش لقيه وانا بدور عليه لقيت قميص نوم احمر جامد فشخ المهم شميتو لقيت رحتو حلوه ف كنت ماشي لقيت ام وليد بتنبه عليه يا محمود بصوت جميل فلقيته لابسه عبايه ذي بتاعت حريم الإمارات الصراحه كان منظره جميل جدا ف لقيته بتقول معلش نسيت احمد راح لخلتو فى القاهره وبتضحك لقيته بتقول عامل ايه فى دراستك قولته تمام ولقيته بتقوله لو فيه ماده صعبه معاك افهم ليك قولته كلو تمام وكنت عايز امشي فلقيته بتقول اصبر اقعد معايا شويه لقيته بتقولي دقيقه اعمل حاجه قولته خلاص لكان صصمت المهم عملت ليه كوبايه عصير مانجا شربته وحسيت زبري هيتفجر وقعد اعدل فيه يمين وشمال ولقيته بتقول انت كبرت يا حوده اوي وبقيت راجل مكنتش عارف ارد عليه ازي ف ابتسمت إبتسامه صغيره وانا ماسك نفسي بالعافيه علشان زبري وجعني على الاخر ومنتصب انتصاب اول مره اشوف ف مره وحد لقيته بتقوله استنني دقيقه ولقيته قفلت الباب بتاعت البيت ودخلت جوه وبعد شويه لقيته بتنبه عليه بصوت صريخ فدخلت بسرعه اشوف ايه فى لقيته نايمه على السرير ولباسه قميص نوم حكايه وبتقول بق انت يا محمود بتسرق الاندر بتاعي وانا خوفت بصراحه ولقيت بتقولي انت عارف لو صوت ولميت الناس هتعمل فيك ايه وانا مكنتش عارف اعمل ايه قولته طلباتك لقيته بتقولي ريحني ريحني ولقيته قامت مره وحده مسكت زبره قالت اوف عارف انو هينفجر علشان انا كنت حاطه برشامه ليك فى العصير ولقيته شدت البنطلون وبتقول اوففف اححح زبرك شكلو جامد فشخ ولقيته بتقول انت هتشرك كسي شرك بزبرك ده هو عريض اوي كده ليه وأنا قولته مش عارف بكل خوف
لقيته بتقول ما تاخفش همتعك بدل ما عمال تضرب عشرات على الاندر بتاعي هو نوع زبرك ده من العريض القصير ده فيه حريم بتموت فيه انا بحب بس بيوجعني اوي النوع ده قولته انتي اتنكتي من حد قبل كده غير عمي أحمد لقيته ضحكت قالت انا كل يوم بتناك بص بزبر صناعي اول ما قالت كده فرحت وطلعت زبري ومسكته من شعره الأسود وحطيتو فى خشمه وقعد اطلع وادخل فيه وبتقول براحه زبرك عريض بعد كده لقيت بتقول يلا نيكني قولت اصبري انا هنيك نيكه جاحده وبعد كده هي بدأت تقلع القميص وانا بدأت اقلع البنطلون وبعد ما هي قلعت وانا قلعت لقيته بزازها كبيره جدا حلمات بزه رمادي وكسه وردي اوي واسع ونضيف جدا فقعت العب ببزازها والحس فيهم جامد وهي تعو وتطلع أصوات وبتقول انت شكلك خبره لو واحد غيرك كان ناك علطول متنعني وبعد شويه وانا بلحس فى بزازها لقيته بتقول يلا دخل نيكني نيكني بسرعه وتتمنا فيه روحت حاطط زبري وسط بزازها اول ما حطيتو لقيتو نزل بركه لبن ولقيت بتقول دخلو فى خشمي بسرعه دخلتو وبعد كده قعد الحس كسها وهي تملس على زبري وتلعب فيه تقولي اخيراا يا محمود انا كان نفسي تنكني من زمان وبتقول زبرك حلو جدا انت عندك لسه ١٦ سنه ومعاك الزبر ده امال لما تكبر هتعمل ايه فينا وضحكت ضحكه شرموطه فقولته انا كان نفسي انيك من زمان قالت وانا بردو كان نفسي اتناك منك من زمان وبعد كد بدأت الحس كسها تاني وهي تقول دخل دخل بسرعه هموت ومره وحده لقيته نزلت ماده بيضه كده الشهوه بتاعته ومساكه زبري هتعصرو روحت جايب عشره تاني على ايده روحت بعد كده بدأت المس زبري كسها من بره ولقيت بتطلع صوت عالي اوي وانا كنت خايف يا حد يسمعنا وبعد كده مقدرتش استحمل ودخلتو سنه سنه وهي تطلع اصوت جامده بتقول نيك نيك انا محرومه نيك وبعد كده قعد انيك فيه لحد ما نزلت شهوته لمره التانيه وبعد كده قعد اضرب على طيزها ضرب جامد وهي تصرخ وعرضت عليه انيكه من طيزه لكان مردتش قالت مش بحمل حاجه فى طيزي وبعد كده لقيته بتقول تعال ولقيته دخلت الحمام وبتقول تعال وقعدنا نستحم مع بعض جو وخليته تجيب الشهوه لمره التالته وصراحة قولته هاتي اندر ذكره لقيته بتقول امال انا روحت فين لقيته بتقول هات رقمك اول ما القى البيت فاضي ارن عليك تجي تنيكني بس الي حصل ده سر بيننا قولته متخفيش انت ريحتني اوي روحت ضربته على طيزه قولته سلام علشان اتاخرت لقيته بتقول اصبر احدر لك اكل قولته مش قادر يا ام وليد لقيته بتقول بلاش ام وليد دي قولي يا شرموتي روحت قولته ماش يا شرموتي روحت ضربته لمره الاخيره على طيزه قولته سلام يا لبوه
القصه دي حقيقه بس مع اختلاف الأسماء ونكته كتيره بعد كده لحد ما وصلت سن ٥٠ وبطلت انيكها القصه حقيقه
لقيته بتقول ما تاخفش همتعك بدل ما عمال تضرب عشرات على الاندر بتاعي هو نوع زبرك ده من العريض القصير ده فيه حريم بتموت فيه انا بحب بس بيوجعني اوي النوع ده قولته انتي اتنكتي من حد قبل كده غير عمي أحمد لقيته ضحكت قالت انا كل يوم بتناك بص بزبر صناعي اول ما قالت كده فرحت وطلعت زبري ومسكته من شعره الأسود وحطيتو فى خشمه وقعد اطلع وادخل فيه وبتقول براحه زبرك عريض بعد كده لقيت بتقول يلا نيكني قولت اصبري انا هنيك نيكه جاحده وبعد كده هي بدأت تقلع القميص وانا بدأت اقلع البنطلون وبعد ما هي قلعت وانا قلعت لقيته بزازها كبيره جدا حلمات بزه رمادي وكسه وردي اوي واسع ونضيف جدا فقعت العب ببزازها والحس فيهم جامد وهي تعو وتطلع أصوات وبتقول انت شكلك خبره لو واحد غيرك كان ناك علطول متنعني وبعد شويه وانا بلحس فى بزازها لقيته بتقول يلا دخل نيكني نيكني بسرعه وتتمنا فيه روحت حاطط زبري وسط بزازها اول ما حطيتو لقيتو نزل بركه لبن ولقيت بتقول دخلو فى خشمي بسرعه دخلتو وبعد كده قعد الحس كسها وهي تملس على زبري وتلعب فيه تقولي اخيراا يا محمود انا كان نفسي تنكني من زمان وبتقول زبرك حلو جدا انت عندك لسه ١٦ سنه ومعاك الزبر ده امال لما تكبر هتعمل ايه فينا وضحكت ضحكه شرموطه فقولته انا كان نفسي انيك من زمان قالت وانا بردو كان نفسي اتناك منك من زمان وبعد كد بدأت الحس كسها تاني وهي تقول دخل دخل بسرعه هموت ومره وحده لقيته نزلت ماده بيضه كده الشهوه بتاعته ومساكه زبري هتعصرو روحت جايب عشره تاني على ايده روحت بعد كده بدأت المس زبري كسها من بره ولقيت بتطلع صوت عالي اوي وانا كنت خايف يا حد يسمعنا وبعد كده مقدرتش استحمل ودخلتو سنه سنه وهي تطلع اصوت جامده بتقول نيك نيك انا محرومه نيك وبعد كده قعد انيك فيه لحد ما نزلت شهوته لمره التانيه وبعد كده قعد اضرب على طيزها ضرب جامد وهي تصرخ وعرضت عليه انيكه من طيزه لكان مردتش قالت مش بحمل حاجه فى طيزي وبعد كده لقيته بتقول تعال ولقيته دخلت الحمام وبتقول تعال وقعدنا نستحم مع بعض جو وخليته تجيب الشهوه لمره التالته وصراحة قولته هاتي اندر ذكره لقيته بتقول امال انا روحت فين لقيته بتقول هات رقمك اول ما القى البيت فاضي ارن عليك تجي تنيكني بس الي حصل ده سر بيننا قولته متخفيش انت ريحتني اوي روحت ضربته على طيزه قولته سلام علشان اتاخرت لقيته بتقول اصبر احدر لك اكل قولته مش قادر يا ام وليد لقيته بتقول بلاش ام وليد دي قولي يا شرموتي روحت قولته ماش يا شرموتي روحت ضربته لمره الاخيره على طيزه قولته سلام يا لبوه
القصه دي حقيقه بس مع اختلاف الأسماء ونكته كتيره بعد كده لحد ما وصلت سن ٥٠ وبطلت انيكها القصه حقيقه