حدثني صديق مقرب لي عن قصة محارم حدثت له مع حماتة
التي تبلغ من العمر 49 عام والتي تزوجت في سن مبكر ولديها فتاة وحيدة هي زوجتة
التي تعرف عليها خلال دراسته في الجامعة فهو يعمل مهندس وان ذاك كان يدرس الهندسة المدنية
وحبيبتة رشا تدرس في نفس الكلية فهي كانت سنة اولى وسعيد ثالثة
واحبا بعضهما وحدثتة عن ظروفهم وان والدها متوفي اثر ازمة قلبية منذ 9 سنين وتعيش هي وامها التي رفضت ان تتزوج بعد وفاة والدها لكي تتفرغ لتربية ابنتها الوحيدة
في المنزل الذي تركة لهم والدها ومشاكلهم مع اعمامها وعماتها في خلافات على الورثة وان مصرفهم ياتيهم من الدكانين
الذين كان يملكهما والدها قبل وفاتة وقد اجروهما ويقتاتون من اجارهم
كانت رشا فتاة طموحة تبلغ من العمر في السنة الخامسة 24 عام وقد تعرف سعيد على والدة رشا قبل خطوبتهم بفترة قصيرة
خلال زيارة لمنزلهم على الغداء وكانت ام رشا امراة فاتنة الجمال ممشوقة القوام تفاصيلها توحي ان عمرها35 عام
فصدرها الكبير الممتلئ وبطنها الممشوق وطيزها المشدودة الجميلة وقدماها وفخادها الرائعة تلفت الانتباة
الا ان سعيد لم يلتفت الى تلك الامور ابدا جاء للتعرف بام الفتاة التي سيخطبها وبعد الخطبة تكررت زيارات سعيد لمنزلهم
وبعد تخرج رشا تزوج سعيد منها وكان شرط رشا قبل الزواج ان يعيشو جميعا مع امها في منزل واحد لانه ليس لديها من يرعاها
وقد قضا سعيد وزوجتة رشا شهر العسل في شالية على البحر وعادا بعد ذلك.لمنزلهم التي تسكنة ام رشا
وكالعادة وعندما انفردت ام رشا بابنتها بدات بسوالها عما حدث وكيف هو سعيد معها ؟
سعيد يبلغ من العمر ان ذاك 26 وهو شاب طولة 187 جسمه ممشوق رياضي اسمر
فبدات رشا تسرد لامها ماحدث والام تستفسر عن كل التفاصيل وتخجل رشا من بعض الامور لكن امها تلح عليها وتقول انا امك بتخجلي مني
فحدثتها رشا عن حب سعيد لها وانهم استمتعو كثيرا لكنها تتضايق من موضوع ان قضيب سعيد كبير جدا وقد عانت كثيرا في البداية كي تتاقلم مع حجمة الهائل فاخبرتها الام بالعكس هذا هو عنوان الرجولة وكافة الزوجات تتمنى ان يمتلك ازواجهن قضيبا كبيرا وذهبت ام رشا الى غرفتها وكلام ابتها لايفارق ذهنها ابدا عن سعيد وقضيبة وبدات نار الشهوة تشتعل في جسدهاا المحروم فضربت يدها على كسها لتجدة مبلولا جدا من شهوتها لذلك القضيب الفتاك وتفكر وهي تفرك بكسها الابيض النظيف على كيفية الحصول عليه
مرت الايام والام تراقب سعيد وتحركاتة وعينها ترافق ذاك القضيب المنفوخ تحت البنطال او البيجامة وتبادل سعيد بالمزاح والسهر لوقت متاخر
في يوم من الايام عادت رشا فرحة فقد حصلت على ترقية في العمل لكنها كانت خائفة من ردة فعل سعيد عند عودتة وعلمة ان رشا ستضطر للسفر الى احدى الدول لحضور مؤتمر لمدة عشرة ايام وان ترقيتها مرتبطة بهذا الامر واذا رفض سعيد سيءهب طموحها الى الجحيم بعد الغداء دخلوا لغرفتهم ليستريحوا وقامت باخبار سعيد بالامر فرح سعيد لفرحها ولكنه استنكر سفرها لوحدها وبقائها بعيدة عن المنزل لعشرة ايام
لكنها اقنعته ان والدتها ستلبي حاجاتة في غيابها وقما باخبار ام رشا على العشاء بالامر وفرحت فرحا شديد فلن تجد فرصة افضل من ذلك لتفوز بقضيب سعيد لم تنم ام رشا في ذلك اليوم من شدة فرحها وهياجها والافكار تاخذها لنار الشهوة اللذيذة مع قضيب سعيد وخلال سهرها سمعت اصوات تاوهات صادرة من غرفة سعيد ورشا فضحكت وقالت في نفسها اليوم دورك وغدا دوري
ودع سعيد وام رشا رشا في المطار وعادا للمنزل وسعيد يبدو علية علامات الاستياء وبدات ام رشا بالتهوين والتخفيف عنه فقالت له لاتخف انا موجودة لالبي احتياجاتك كلها لم يبالي سعيد بالكلام ظنن منه انها تقصد الاكل والملبس وغيرة فقط لاكنها كانت تقصد اكثر من ذالك
قالت ام رشا ماذا يريد ان ياكل حبيبي الغالي اليوم امر يلي نفسك فيه رح اعملو لاجلك فطلب سعيد اكله المللوخية التي تبرع حماتة في تحضيرها وهو يحبها جدا تفننت ام رشا في اعداد الغداء وقبل وضع الطهام ذهبت الى غرفتها وبدلت ملابسها لترتدي روب ازرق قصير يبرز مفاتنها ويجعل طيزها بارزة وبزازها ظاهرة ودخلت لتصحي سعيد الذي كان ياخذ قيلولة وعندما فتح سعيد عينية على صوت حماتة المتدلع انبهر بما راة وتفاجا فهي اول مرة ترتدي هكذا وتظهر هذه المفاتن الرائعة وكان سعيد يحب الصدر الكبير وان صدر رشا صغير بالمقارنة مع هذا الصدر الرائع الذي امامة سعيد ماذا بك الغداء جاهز هيا لناكل هز سعيد راسة وهو يحدق بصدر ام رشا التي انتبهت وضحكت ضحكة طويلة ومشت وهي تتغندر امام عيني سعيد الذي لاحظ انتصاب قضيبة من الذي راة وجلسوا على طاولة الغداء وبدات ام رشا المزاح مع سعيد الذي لم يستطع ان يزيح عينية عن صدرها ولاحظت ذلك فقالت له ماذا بك سعيد اختشي لم تحدق بي هكذا وبكل دلع الم ترى بزاز ذي دي من قبل
صعق سعيد من صراحتها فقال زي دي لا دي اجمل بزاز بشوفها بحياتي ضحكت ضحكة سخسة وقالت خلص اكل دلوقت
وبعد الاكل جلسوا ليشربوا شاي وسعيد هائج مما يرى امامة من دلع وغنج فام رشا كانت تغني وتدلع وهي بتحضر شاي وطيزها لملبن برج قدام سعيد يلي حيكلها بعينية وهي تراقبة وتزيد في حركاتها وعندما قدمت الشاي برز صدرها واضحا امام عيني سعيد الذي لم يستطع تمالك نفسة فمسك يديها ووضع شاي جانبا وهو يقول ارجوك ارحميني يا حماتي انا مش قادر فقالت انت يلي رحمني انا من وقت مارجعتو من شهر العسل ونفسي في زبك الكبير الجميل وانا محرومة من الزب بقالي سنين فاسكتها سعيد بقبلة طويلة جدا وهو يبتلع فيها من ريقا ويرتشف تلك الشفاه الجميلة وهي مغمضة عيناها من شدة شوق والحرمان ويداة تداعب ذلك البز الكبير الذي انتصبت حلماتة معلنا هيجانها واستعدادها لتلكي قضيب سعيد بكل شهوة
بدا سعيد يمصمص شفاهها بعنف وقوة ورقبتها نزولا الى بزازها ويداعب حلماتها بلسانة ويده تفرك فخادها الناااعمة الطريو يحسس على طيزها ويشدها بقوة سعيد ارجوووك لم اعد استحمل ارجوك نيكني اركبني افشخني انا منتاكتك من اليوم ارجوووك
لم يابه سعيد لتوسلاتها متابعا باشد من الاول ثم حملها بين ءرايه ونقلها الى غرفة النوم حيث بدا من جديد وهي ممدة وهو فوقها يقبلها ويمص رقبتها وينزع عنها ذلك الروب وياكل حلمات صدرها وهي تتاووووة من شدة الهيجان الى ان ارتعشت بين يدية ونزل الى بطنها ثم الى فخادها وباعد بين قدميها ليرا ذلك الكس النظيف الحليق الجميل زهري اللون وزنبورها منتصب كحلماتها مبلولا من رعشتها وبدا يلحس زنبورها بلسانة بحركات دائرية ويدخل اصبعة في كسها الضيق المحروم المتعطش وهي تمسك بشعرة محولة ان يدخل لسانة اكثر للداخل وتطلق تنهيدات وااااااااهاااااات من شهوة وتتوسل له كي ينيكها ارجوك اركبني ياسعيد انا كلبتك المحرومة المنتاكة بترجاك اركبني نيكني
وسعيد يقول حركبك يامنتاكة ياشرموطة يالبوة وكلماتة تزيد من شهوتها اكثر بس قبل مانيكك عاوز الحس الكس العسل وهو يدخل اصابعة فية ويلحس زنبورها شوية وخرم طيزها شويه حتى رتعشت للمرة ثانية فوقف سعيد وخلع ملابسة لتندهش ام رشا من هول كبر قضيبة وهي لم تلمس قضيبا منذ وفاة زوجها فمسكها سعيد من شعرها وبدا يدخل قضيبة في فمها فلم يدخل الا جزء منه رغم محاولتة ان يدخلة كلة وهو يصرخ خذي ياقحبة يامتناكة ياشرموطة ارضعي اير نياكك فحلك يلي هيشبعك نيييك وهي تختنق وعيناها تدمع فقالت ارحمني دا كبيررر اوووي مش قدرة فجلس سعيد وهي ركعت تداعب زبة الكبير وتمرر لسانها على راسة وتفرك بيضاتة الكبيرة وتلحسها فهاج البركان الثائر منتصبا ومسكها سعيد وهي تقول ارجوك براحة كبير انا مش متناكة من زمان فبدأ سعيد يدعك زبة على زنبورها ويحف زبة في كسها وادخل راسة قليلا فاطلقت صرخة قوية اااااااااه حتموتني نيكني بقا انا مش مستحملة اكتر فادخلة سعيد برفق وبدا ينيك في كس حماتة التي ارتعشت فور دخولة كاملا وهو يزيد من حركاتة كي يلهبها اكثر واكثر وهو يدعك بيدية حلمات صدرها المنتصبة
ثم امرها ان تتخذ وضعية الكلب وعاد وادخل قيبة في كسها وهو يداعب بيدية خرم طيزها الجميل وهي تقول براحة انا مش مجربة من طيزي قبل فقال سعيد ياشرموطة معايا حتجربي كل حاجة وزاد من حركتة الى ان شعر انة سيقذف فقال لها وين تحبي اجيبة فالت اقذف جوة ارويلي كسي العطشان الى ان قذف بداخلها وهي قذفت وشعرت بدفئ حليب سعيد يسيل بداخلها كالحمم البركانية التي اغرقت ذلك الكس االممحون وعند سحب قضيبة سال حليبة بين فخادها سااااخنا وستلقى بجوارها وهي تنهال علية بالقبل وتقول انا زوجتك الثانية ياحبيبي ارجوك كل يوم متعني وانا حاعملك الي انت عوزة بحبك وهو يقبلها ويقول انتي شرموطتي من اليوم ومارسا الجنس في اليوم اكثر من مرة حتى عادت رشا وكان بعد عودتها ينيك امها في غيابها
اتمنى ان تعجبكم رغم طول القصة وشكرا