الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين تسمعون كيف انا انيك بنتي قد تتعجبون و لكن لما تقرؤون القصة ستفهمون و انا رجل متزوج و عمري الان ثمانية و اربعون سنة و زوجتي توفيت و تركت لي بنت فقط اسمها رهف عمرها الان اربعة و عشرون سنة . و من شدة حبي لزوجتي لم اتزوج بعدها و اعتنيت ببنتي و لا اخفي انه كانت لي بعض العلاقات العابرة مع النساء و مارست الجنس مع العديد و لكن لم اتزوج و بقيت اعيش في محنة و اعمل حتى رايت بنتي رهف تصبح امراة و جميلة مثلما كانت امها و في احد الايام توجهت الى غرفتها حتى اخبرها اني ساخذها معي في رحلة سياحية لاتفاجئ بما رايت . و لم اصدق و ظننت اني احلم او اتخيل فقط حيث لما فتحت باب الغرفة وجدت رهب رجليها مرفوعتان في السماء و في يدها حبة خيار كبيرة واكبر من زبي بكثير و هي تدفع بها في كسها و قد تعرق جسمها من الشهوة و هي تلهث و مرتعشة و انا اختلط علي الامر بين الشهوة و التعجب و لما راتني اكملت الاستمناء بالخيار و كانها تقول هيا بابا نيكني ارجوك . و اقتربت منها فرايت كس رهف محلوق بلا شعر و فخذيها جميلان و انا لحظتها كنت بلا نيك و جنس لمدة حوالي شهرين او اكثر و لذلك لم يكن امامي خيار سوى ان انيك بنتي رهف
و اقتربت و انا افتح سحاب بنطلوني لاخرج زبي الواقف المنتصب امام رهف و كان زبي اصغر من حبة الخيار لكنه الذ و ساخن و امسكته رهف و رضعته بكل جراة و انا مندهش حين كنت انا انيك بنتي الجميلة وهي ترضع لي زبي .ثم عادت الى الاستلقاء و فتحت رجليها امام زبي و دفعته و كان كسها ساخن جدا جدا و شهي حيث ادخلت كل الزب في كسها للخصيتين و اكملت التعري و خلعت قميصي و البنطلون و صعدت فوقها على السرير و انا عاري تماما و هائج اقبلها من الفم و الرقبة و امص لها حلمات بزازها و ادخل و اخرج زبي بكل قوة . و قد اشتعلت شهوتي اكثر و انا انيك بنتي حيث كنت كثيرا ما اعاني من الحرمان الجنسي و لم اكن اعلم ان في بيتي يوجد ما يغنيني عن التفكير في اي امراة و بقيت استمتع بدفئ كس رهف و انا انيك بنتي رهف و هي تتاوه اه اه اح اح اح بابا ما احلى زبك اه اه اه اه و انا اهيج اكثر و الصق صدري على صدرها و ادخل زبي للخصيتين في كسها و رهف تتحسس على ظهري و كانها زوجتي و خبرتها في النيك كبيرة جدا
و كما كنت اتوقع فانا لم اصمد كثيرا رغم خبرتي حيث لم تكن المدة التي بقيت انا انيك بنتي رهف فيها سوى دقائق معدودة و الكس كان قوي و ساخن جدا جعلني استسلم بسرعة حيث ارتعشت و جسمي انتفض . و كنت افكر هل ساخرج زبي ام ابقيه داخل الس اقدف بداخله و لكن فكرت و اخترت الحل الاول حيث سحبت زبي بقوة و سرعة و وضعته في طيز رهف و انا احركه بين فلقتيها صعودا و نزولا و رايت المني يتدفق من زبي باندفاع كبير و كنت اقذف وانا اصرخ بقوة اه اه اح اح اي اي من المتعة و اللذة و كنت ائن و اعتصر من نشوة النيك و حلاوته اما رهف فكانت ايضا ترتعش فقد اعطاها زبي اللذة الجنسية التي لم تكن تجدها في الخيارة رغم انها كانت اكبر من زبي و لكن حين كنت انا انيك بنتي رهف كانت حرارة زبي جميلة و ممتعة جدا