سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9862" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/5dkwk1i0ae.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  انا فتاة احب الزب و انا قحبة كبيرة و اعشق كثيرا الزب الكبير الواقف مثل الحديدة و احب ان اتناك في كسي و طيزي لكن اكثر شيء احبه هو المص .. و اكثر ما يثيرني في الزب هو اللحظة التي ينفجر الحليب منه على شفاهي حيث اجد لذة كبيرة فيه كانني اشرب العصير .. و ساحكي لكم عن قصة حدثت معي و حقيقية مع شاب يملك زب كبير و قوة جنسسية مدهشة حيث اخذني الى الغابة وسط الاشجار الكثيفة و هناك وضعني على ركبتاي واعطاني زب ضخم جدا و كنت ادخل زبه في فمي بصعوبة كبيرة و لما رضعت قليلا انفجر الزب في فمي و انا امص و الحس ..  و ما احلى تلك المتعة و المذاق الجنسي حين يبدا الزب بالقذف و انا قحبة كبيرة احب اللحس و رحت الحس الزب على الفور و احاول ان افرغ كل حليبه في فمي رغم اني كنت ممتعظة جدا لانني كنت اريد ان ارضع اكثر … وقلت في داخلي ابقى امص و ارضع حتى يرتخي الزب او يطلب مني ان اتوقف لكنه لم يفعل و تركني ارضع و الحس و الزب على حاله ما زال واقف و انا قحبة كبيرة احب الزب و لا امل منه و احسست ان الشهوة ما زالت فيه و لذلك بقيت ارضع له وامص مص حار جدا و العب به و ادخل الخصية بين شفاهي امصها مص جميل جدا و الشاب الذي كنت امص زبه يعلم اني انا قحبة كبيرة و احب الزب و المص  و فعلا انا قحبة كبيرة اكثر مما تصورو لانني بفضل طريقتي في المص لم يرتخي الزب و بقي واقف امامي و انا امص فيه والحس بحرارة كبيرة جدا و انا اعصر ذلك الزب الجميل و اضغط عليه بيدي و لكن برفق حتى لا اقطع عنه المتع و اللذة .. ثم ادخلت الزب الى غاية حنجرتي و تركته يذوق حرارة لعابي و نعومة فمي و لساني و كنت الاعب الفتحة براس لساني بكل حلاوة و الشاب ذو الزب الكبير مستمتع و غير مصدق و انا لا اتوقف عن المص و انا قحبة كبيرة و طعم المني يثير شهيتي و كنت اتوقع ان الزب سيطول انفجاره لانه في النيكة الثانية لكنه لم يطل كثيرا و انفجر مرة اخرى في وجهي  في المرة الثانية كان المني اقل كثافة و شفاف نوعا ما و لكن كان الزب يقذفه بحرارة كبيرة و اندفاع ساخن جدا و انا امص و اواصل الرضع بكل حرارة و الحليب ينسكب داخل حنجرتي و انا ابلع و امص مص حار و لذيذ و الشاب كان انينه ساخن نار … و كان الزب يكب كل شهوته و حليبه في فمي مباشرةو انا لما اكمل القذف لحست له الفتحة و حاولت ان ارضع مرة اخرى و قلت عسى ان هذا الزب له قوة خاصة لكنه ارتخى و اخفاه عني لكن انا قحبة كبيرة و لا اشبع من مص الزب</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color