الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اسمي ليلى و انا متزوجة قحبة و احب النيك و الزب و منذ صغري و انا احس نفسي شرموطة و امارس الجنس مع اي شخص حتى و ان لم يعجبني لان كسي يحب الزب و النيك و لكن لما تزوجت ظننت اني ساتوب و اغير عاداتي . و فعلا في السنة الاولى كنت ملتزمة و لا انظر الى اي رجل و لكن زوجي كان يقوم بتصرفات تجعلني افقد ثقتي بنفسي و احيانا ارغب في الانتقام منه فهو ما زال ينعاطى المخدرات ويدخل الى البيت سكران و احيانا اتقبض عليه و هو يكلم العاهرات و وصل به الحد الى ان اقا علاقة مع شاب اصغر منه كان يمارس معه اللواط و قد تاكدت حيث سمعته يكلمه و يحكي معه على النيك
و هكذا قررت ان اعود الى طبيعتي و احس باني انا متزوجة قحبة و شروطة و صرت انتظر اي احد يدق على الباب مثلا ساعي البريد او السباك او اي احد الى ان دق في بيتي ذات يوم شاب اصغر مني اسمر جميل جدا و قد طلب باب بيتي بالغلط لانه في الحقيقة جاء لزيارة اخته التي سكنت فوقنا من مدة قصيرة و انا تعمدت فتح الباب امامه شبه عارية . و لما فتحت عليه الباب احسست به منبهر و مضطرب لما راى صدري شبه مكشفو و فخذي مكشوف بالكامل و انا انظر اليه واضحك و سالني عن منزل اخته و انا قلت له حسنا لماذا العجلة تفضل عندي و هو كان وقح جدا و لم يتردد في الدخول و قلت له انا متزوجة قحبة واريد زبك
و ادخلته الى الغرفة و خلعت الروب الخفيف ليراني عارية وقلت ما رايك هل ترى انا متزوجة قحبة و لكن اريد زبك بالكامل في كسي و بدا هو يفتح سحاب البنطلون و هو يرتجف من الاضطراب و لما اخرج لي زبه رايت زب اسمر جميل و كبير ليس له مثيل . و كان الزب حديدي باتم معنى الكلمة و بدات انا ارضع له و امص مص حار جدا و هو مستلقي على ظهره ينازع و يستمتع بمتعة جنسية كبيرة و انا الحس له الزب و ارضع فيه و اصرخ اه اه انا متزوجة قحبة اه اه اشتقت للزب اريدك ان تنيكني بقوة و تمزق لي كسي … و امسكني و ادخل زبه بحرارة رهيبة جدا داخل اعماق الكس و انطلق النيك الساخن معه بقوة
و كان يهزني بحرارة كبيرة جدا و قبلاته تشعلني و تهيجني و تجعلني اصرخ اكثر و كما كنت ارفع رجلي على ظهره كان يدخل زبه اكثر و يحشره بقوة و يلحسني من الرقبة و الصدر و ينيكني نيك قوي و ساخن نار و انا اتمحن معه و اشعر بلذة جنسية كبيرة جدا . و فسخني بالنيك و الزب و ادهشني من الحرارة الكبيرة التي يملكها والقوة الحارة و كان زبه مثل البركان نفجر داخل كسي بحليبه الساخن جدا و هو ينازع بلا توقف و بكل حرارة