الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قد ما نقول لكن انا نحب الزب قليل و انا اسمي نادية النياكة ماشي في باطل و رجعت عندي سمعة كبيرة بصح غير لفوق و مع المسؤولين الكبار و انا راني نحكي لكم على النياكين لي عجبوني على خاطر كاين بزاف لي ما عجبونيش سوا عندهم زبوبة صغار و لا ما قنعونيش . و صابر واحد من احلى الرجال لي نكت معاهم وهو ثاني مسؤول كبير في الوزارة و حطة بزاف و نياك و درت معاه علاقة و الحاجة الي بقيت شافية عليها معاه هو انو يحب ينيك ملور و ثاني من بين القلال لي ينيكو و يديرو زوج على دربة و النيك الاول معاه كان في الفندق تاع الماركير و هو عرضني لتم و ضربنا فيها عشاء فاخر غير الحوت و الكروفات
و رحنا للغرفة في الطابق الفوقاني كامل و دخلنا و كان الجو برا بارد بزاف و الغرفة سخونة و انا نحب الزب و كي نبدا نتعرى لازم نزيد نسخن الغرفة و خرت قدام صابر الزيزة و قربت ليه و بدا يمص و يلحس لي الريسان تاعي و انا نوحوح . و فتحت لو القمجة تاعو و شفت صدرو مشعر و الريسان تاعو قهويين و واقفين و بديت نرضع لو الريسان تاع الصدر و هو عجبو الحال و حكيت زوايزي على صدري و سوتي على زبو و لقيتو مخشب و كي فتحت لابراجات و جبدتو عجبني و كان مخشب و كبير و عجبني الزب تاعو و بديت نرضع و نمص و انا نحب الزب الشباب كيما زب صابر
و كان صابر قاعد و فاتح رجليه و يقول اه زيدي عمري و انا نضرب بيبة حارة وسخونة و نمص لو قلاويه و نرضع و انا نحب الزب و ندير اي حاجة و حكمت زبو مليح و لعبت بيه و هو سخن و قالي عمري خليني نذوق السوة بلا كابوت و كي تجيني نيكك ملور . و دخل زبو في سوتي و كان سخون بزاف و كي كان يحرك فيه كانت تجيني و جابهالي سخونة بصح غير بديت نسخن نحاه و قالي ندخلو في الترمة و انا قلت لو معليش عمري و انا نحب الزب ثاني في الترمة و صابر حكم زبو و بدا يبانسي فيه ويحص و يدخل و انا الترمة تاعي بلعت زبو بقوة و دخل يجري في ترمتي و كنت انا مقمبعة و هو مدخلو مورايا
و بديت ناكل الزب في ترمتي و نوحوح و صابر ما طولش بزاف و جابو داخل الترمة و خلى زبو يشرب الزن لي دفقو في ترمتي و انا كنت سخونة ونحس بالزب يعمر الثقبة تاعي حتى رقد و تكمش في ترمتي و نحاه و هو يقطر بالزن . و بعدما دوش صابر زاد دارلي بونت و ناكني نيكة ثانية من الترمة و حصلو و طبعو و شبعني زب حتى حرقتني الثقبة تاع الترمة و كي كمل جابو في فمي و على لساني و انا نحب الزب يطير في فمي و رجعت ما نشبعش من الزب و بت معاه في الماركير حتى للصبح و هو رجعني للدار بعدما درنا ليلة سخونة و شبعني نيك ملور