أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
الجزء الأول
حسام : معلش يا أم كريم مصهوله تاني يمكن يقف.
أم كريم: أمصله إيه الخول.. دا مش راجل
شوقي: ما خلاص يا شرموطة بطلى شتيمة .. بص يا حسام أنا هقعد ع الكرسي وأتفرج عليك وانت بتنيكها .. أنا عارف نفسى وزبى هيقف وهافشخ المتناكة دى.
أنا حسام 24 سنة وصاحبى شوقى 22 سنة شغالين فى مصنع ملابس .. وشوقى اتفق معايا إنه عايز ينيك أم كريم شغالة معانا فى المصنع .. ودى أول تجربة ليه .. وبما إن أم كريم معروف عنها إنها شمال .. فضلنا وراها لحد ما اتفقنا معاها على 200 جنيه وننيكها فى المخزن ..
أم كريم 45 سنة جسمها مليان .. بعد ما دخلنا المخزن وهى قلعت هدومها كل واحد مننا أخد بز من بزازها .. وشوقى فضل يبوس فيها زى المجنون وحاول إنه يحط زبه فى كسها الأول لأنه هو اللى دفع ال 200 جنيه كلها .. لكن زبه مش واقف .. فقالى : خش إنت يا حسام
وأنا مصدقت لأنى زبى كان على آخره .. رزعت زبى فى كسها ونزلت فيها نيك .. وصوتها كان هايعلى فشوقى حط إيده على بوقها .. فقولتله : حط زبك يا شوقى فى بوقها .. خليها تمصه.
وكل دا وزب شوقى مش عايز يقف عشان ينيك الشرموطة .. لكن لما راح قعد على الكرسى ودعك فى زبه وهو بيتفرج عليا وأنا بنيك أم كريم .. زبه وقف زى الحديدة وجاه جرى وزقني وحط زبه فى كسها .. وفضل ينيك فيها وهو حاضنها .. لكن 3 دقايق وزبه نام فى كسها .. وهى رفصته برجلها وعايزة تقوم وتمشى ..
أنا: خخخخخخخ .. رايحة فين يا لبوة لما نجيب فيكى الأول.
أم كريم: ما أنتم اللى خولات .. أعمل إيه يعنى .. سيبونى أخش المصنع عشان اتأخرت.
بصراحة اللبوة عصبتنى بسبب كلمة خولات .. وشوقى السبب .. روحت أنا ضاربها بالقلم وزقتها على الأرض زى الكلبة وحاشر زبى فى كسها .. ونكتها بعنف .. وقلت لشوقى يضرب عشرة على لحمها النجس لحد ما يجيبهم.
بقيت بنيك فيها وشوقى بيضرب عشرة على منظرها وهى لحمها بيتهز .. ولما حسيت إنى هاجيب .. طلعت زبى من كسها وغرقت لحم ضهرها .. ولما شوقى شاف لبنى على ضهرها هاج وقرب منها ونطر لبنه على وشها .. وهى فضلت تشتم فينا وهى بتمسح نفسها واحنا بنضحك عليها.
قضينا يوم الشغل عادى وخرجنا ع الساعة 7 المغرب .. وشوقى جاتله رسالة ع الواتس وبص فى التليفون وشكله زعلان.
قولتله : مالك وشك اتقلب ليه ؟
شوقى: تعالا بسرعة ع البيت أمى وأختى بيتخانقوا مع الجيران.
أخدنا تاكسى وجرى ع بيت أهل شوقى .. منيرة أم شوقى 42 سنة أرملة .. وأخته كاميليا 20 سنة .
أول ما وصلنا الشارع كان فيه واحدة بتزعق .. فقلت لشوقى : مين دى ؟؟ قالى : دى الست أم نور جارتنا.
وكان واضح إن أم شوقى وأخته فى بيتهم والخناقة انفضت لكن أم نور لسة بتشتم
أنا ما اتحملتش إن صاحبى أمه تتشتم كده ومكنش حد قادر يسكتها .
أنا : ما كفاية بقا يا مرة .. ولا محدش قادر يلمك .
وفجأة واحد كان جمبها رد عليا : وانت مين يا روح أمك ؟
أنا شخرتله شخره هزت الشارع : أنا اللى هانيكك دلوقتى يا خول .
وضربته بدماغى فى مناخيره فجابت ددمم ووقع فى الأرض .. وأم نور صوتت وكانت عايزة تمسك فيا لكن الستات اللى فى الشارع حاشتها.
وفجأة لقيت منيرة أم شوقى هى وكاميليا خرجو فى البلكونة بيصوتوا وبيقولوا لشوقى يدخل البيت بسرعة .. وفجأة لقيت شومة نزلت على دماغى .. وبقيت باهاوش فى الهوا وأضرب فى أى حد يقرب منى .. لحد ما الناس لمت الدور .. وشوقى سحبنى على بيتهم.
منيرة وبنتها شافوا الدم نازل من راسى اتفجعوا وأنا أقولهم بسيطة .. وشوقى حبس الدم بإيده وكاميليا جابت قطن ومطهر ونضفت الجرح وقالت دا جرح سطحى مش محتاج خياطة .
منيرة : يا بنتى يروح المستشفى أحسن
كاميليا : يا ماما أنا فى معهد تمريض والسنة الجاية هاشتغل ممرضة .. وأنا عارفة شغلى كويس.
كاميليا فضلت شغالة ع الجرح اللى فى راسى وبتمسح الدم.
شوقى: إيه اللى حصل يا ماما مع الست دى .. مش قولنا مالناش دعوة بيها
منيرة: يا بنى جات تانى النهاردة هيا وأخوها باهر .. واتكلموا فى نفس الموضوع .. وأنا رفضت وقولتلهم إنهم لو هييجوا تانى يتكلموا فى موضوع الجواز دا .. ميجوش أحسن. .. وأنا قولت كده وأم نور اتعفرتت وفضلت تقولى : انتى عايزة تعيشى حياتك على حل شعرك .. وشتمتنى يا بنى فى بيتى بأقذر الشتايم .. فطردتها هى وأخوها.. وصوتنا علا والناس اتلمت .. لحد ما انت جيت انت وصاحبك.
شوقى : والدلدول أخوها دا مش قادر عليها .. دا جوازه منك على جثتى.
منيرة: يا بنى هو أنا ممكن أفكر فيه حتى .. وانت قولت بنفسك دلدول.
أنا: هو باهر دا اللى أنا ضربته ؟؟
شوقى : أيوه هو .. لكن اللى رزعك بالشومة دا نور ابن الشرموطة.
كاميليا: عيب يا شوقي .. صاحبك معانا.
أنا: مسيره يقع تحت إيدى وأخليه ضلمة مش نور.
منيرة : لا يا حسام .. مش عايزين مشاكل .. كفاية لحد كده
أنا: اللى تشوفيه يا خالتى .. بس لو حد منهم جاه فى سكتى مش هارحمه.. استأذنكم بقا هاروح ..
كاميليا: تروح إيه ؟؟ قوله حاجة يا شوقى.
شوقى: فيه إيه يا عم متقعد لحد ما نتعشوا مع بعض وبعد كده روح.
أنا: مرة تانية
منيرة: الأكل جاهز يادوب كاميليا هتجهزه .. كفاية اللى انت عملته معانا .. اللى ماحدش من الجيران عمله.
كاميليا دخلت أوضتها وبعد كده خرجت ع المطبخ .. كانت تقريبا لسة جاية من المعهد لأنها كانت لابسة بنطلون جينز وبادى .. ودلوقتى غيرت هدومها ولبست ترنج بيتى .. هى 20 سنة بس إمكانيات عالية وجسم يهبل.
منيرة قعدت تتكلم عن قد إيه الناس طمعانة فيها وفى بيتها .. وإن عمرها ما هتتجوز بعد المرحوم أبو شوقي .. لحد ما دخلت كاميليا بالأكل .. واتعشينا كلنا مع بعض .. واستأذنتهم وسلمت عليهم وشوقى أصر إنه يوصلنى لحد بره الشارع .. وإحنا ماشيين كانت أم نور قاعدة على عتبة بيتها وضحكت علينا بشرمطة واحنا ماشيين وقالت :اللى على راسه بطحة.
وأنا لسة هابصلها .. راح شوقى شدنى وكملنا مشى وقالى دى واحدة لبوة واحنا مش فاضيين لها يا حسام ورانا شغل بكرة.
حسام : معلش يا أم كريم مصهوله تاني يمكن يقف.
أم كريم: أمصله إيه الخول.. دا مش راجل
شوقي: ما خلاص يا شرموطة بطلى شتيمة .. بص يا حسام أنا هقعد ع الكرسي وأتفرج عليك وانت بتنيكها .. أنا عارف نفسى وزبى هيقف وهافشخ المتناكة دى.
أنا حسام 24 سنة وصاحبى شوقى 22 سنة شغالين فى مصنع ملابس .. وشوقى اتفق معايا إنه عايز ينيك أم كريم شغالة معانا فى المصنع .. ودى أول تجربة ليه .. وبما إن أم كريم معروف عنها إنها شمال .. فضلنا وراها لحد ما اتفقنا معاها على 200 جنيه وننيكها فى المخزن ..
أم كريم 45 سنة جسمها مليان .. بعد ما دخلنا المخزن وهى قلعت هدومها كل واحد مننا أخد بز من بزازها .. وشوقى فضل يبوس فيها زى المجنون وحاول إنه يحط زبه فى كسها الأول لأنه هو اللى دفع ال 200 جنيه كلها .. لكن زبه مش واقف .. فقالى : خش إنت يا حسام
وأنا مصدقت لأنى زبى كان على آخره .. رزعت زبى فى كسها ونزلت فيها نيك .. وصوتها كان هايعلى فشوقى حط إيده على بوقها .. فقولتله : حط زبك يا شوقى فى بوقها .. خليها تمصه.
وكل دا وزب شوقى مش عايز يقف عشان ينيك الشرموطة .. لكن لما راح قعد على الكرسى ودعك فى زبه وهو بيتفرج عليا وأنا بنيك أم كريم .. زبه وقف زى الحديدة وجاه جرى وزقني وحط زبه فى كسها .. وفضل ينيك فيها وهو حاضنها .. لكن 3 دقايق وزبه نام فى كسها .. وهى رفصته برجلها وعايزة تقوم وتمشى ..
أنا: خخخخخخخ .. رايحة فين يا لبوة لما نجيب فيكى الأول.
أم كريم: ما أنتم اللى خولات .. أعمل إيه يعنى .. سيبونى أخش المصنع عشان اتأخرت.
بصراحة اللبوة عصبتنى بسبب كلمة خولات .. وشوقى السبب .. روحت أنا ضاربها بالقلم وزقتها على الأرض زى الكلبة وحاشر زبى فى كسها .. ونكتها بعنف .. وقلت لشوقى يضرب عشرة على لحمها النجس لحد ما يجيبهم.
بقيت بنيك فيها وشوقى بيضرب عشرة على منظرها وهى لحمها بيتهز .. ولما حسيت إنى هاجيب .. طلعت زبى من كسها وغرقت لحم ضهرها .. ولما شوقى شاف لبنى على ضهرها هاج وقرب منها ونطر لبنه على وشها .. وهى فضلت تشتم فينا وهى بتمسح نفسها واحنا بنضحك عليها.
قضينا يوم الشغل عادى وخرجنا ع الساعة 7 المغرب .. وشوقى جاتله رسالة ع الواتس وبص فى التليفون وشكله زعلان.
قولتله : مالك وشك اتقلب ليه ؟
شوقى: تعالا بسرعة ع البيت أمى وأختى بيتخانقوا مع الجيران.
أخدنا تاكسى وجرى ع بيت أهل شوقى .. منيرة أم شوقى 42 سنة أرملة .. وأخته كاميليا 20 سنة .
أول ما وصلنا الشارع كان فيه واحدة بتزعق .. فقلت لشوقى : مين دى ؟؟ قالى : دى الست أم نور جارتنا.
وكان واضح إن أم شوقى وأخته فى بيتهم والخناقة انفضت لكن أم نور لسة بتشتم
أنا ما اتحملتش إن صاحبى أمه تتشتم كده ومكنش حد قادر يسكتها .
أنا : ما كفاية بقا يا مرة .. ولا محدش قادر يلمك .
وفجأة واحد كان جمبها رد عليا : وانت مين يا روح أمك ؟
أنا شخرتله شخره هزت الشارع : أنا اللى هانيكك دلوقتى يا خول .
وضربته بدماغى فى مناخيره فجابت ددمم ووقع فى الأرض .. وأم نور صوتت وكانت عايزة تمسك فيا لكن الستات اللى فى الشارع حاشتها.
وفجأة لقيت منيرة أم شوقى هى وكاميليا خرجو فى البلكونة بيصوتوا وبيقولوا لشوقى يدخل البيت بسرعة .. وفجأة لقيت شومة نزلت على دماغى .. وبقيت باهاوش فى الهوا وأضرب فى أى حد يقرب منى .. لحد ما الناس لمت الدور .. وشوقى سحبنى على بيتهم.
منيرة وبنتها شافوا الدم نازل من راسى اتفجعوا وأنا أقولهم بسيطة .. وشوقى حبس الدم بإيده وكاميليا جابت قطن ومطهر ونضفت الجرح وقالت دا جرح سطحى مش محتاج خياطة .
منيرة : يا بنتى يروح المستشفى أحسن
كاميليا : يا ماما أنا فى معهد تمريض والسنة الجاية هاشتغل ممرضة .. وأنا عارفة شغلى كويس.
كاميليا فضلت شغالة ع الجرح اللى فى راسى وبتمسح الدم.
شوقى: إيه اللى حصل يا ماما مع الست دى .. مش قولنا مالناش دعوة بيها
منيرة: يا بنى جات تانى النهاردة هيا وأخوها باهر .. واتكلموا فى نفس الموضوع .. وأنا رفضت وقولتلهم إنهم لو هييجوا تانى يتكلموا فى موضوع الجواز دا .. ميجوش أحسن. .. وأنا قولت كده وأم نور اتعفرتت وفضلت تقولى : انتى عايزة تعيشى حياتك على حل شعرك .. وشتمتنى يا بنى فى بيتى بأقذر الشتايم .. فطردتها هى وأخوها.. وصوتنا علا والناس اتلمت .. لحد ما انت جيت انت وصاحبك.
شوقى : والدلدول أخوها دا مش قادر عليها .. دا جوازه منك على جثتى.
منيرة: يا بنى هو أنا ممكن أفكر فيه حتى .. وانت قولت بنفسك دلدول.
أنا: هو باهر دا اللى أنا ضربته ؟؟
شوقى : أيوه هو .. لكن اللى رزعك بالشومة دا نور ابن الشرموطة.
كاميليا: عيب يا شوقي .. صاحبك معانا.
أنا: مسيره يقع تحت إيدى وأخليه ضلمة مش نور.
منيرة : لا يا حسام .. مش عايزين مشاكل .. كفاية لحد كده
أنا: اللى تشوفيه يا خالتى .. بس لو حد منهم جاه فى سكتى مش هارحمه.. استأذنكم بقا هاروح ..
كاميليا: تروح إيه ؟؟ قوله حاجة يا شوقى.
شوقى: فيه إيه يا عم متقعد لحد ما نتعشوا مع بعض وبعد كده روح.
أنا: مرة تانية
منيرة: الأكل جاهز يادوب كاميليا هتجهزه .. كفاية اللى انت عملته معانا .. اللى ماحدش من الجيران عمله.
كاميليا دخلت أوضتها وبعد كده خرجت ع المطبخ .. كانت تقريبا لسة جاية من المعهد لأنها كانت لابسة بنطلون جينز وبادى .. ودلوقتى غيرت هدومها ولبست ترنج بيتى .. هى 20 سنة بس إمكانيات عالية وجسم يهبل.
منيرة قعدت تتكلم عن قد إيه الناس طمعانة فيها وفى بيتها .. وإن عمرها ما هتتجوز بعد المرحوم أبو شوقي .. لحد ما دخلت كاميليا بالأكل .. واتعشينا كلنا مع بعض .. واستأذنتهم وسلمت عليهم وشوقى أصر إنه يوصلنى لحد بره الشارع .. وإحنا ماشيين كانت أم نور قاعدة على عتبة بيتها وضحكت علينا بشرمطة واحنا ماشيين وقالت :اللى على راسه بطحة.
وأنا لسة هابصلها .. راح شوقى شدنى وكملنا مشى وقالى دى واحدة لبوة واحنا مش فاضيين لها يا حسام ورانا شغل بكرة.