أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
كيف فتحت حبيبي علاوي
كان لي جار ولد صغير ذو جسم كافر اجمل من اي بنت
وكان نفسي ان انيكه باي شكل
وكنت اتقرب منه كثيرا ولكن بدون ان اثير اي شبهه عنده
فبدا هو يتقرب مني بحسن نيه
وفي احد الايام كان يحاول ان يصارعني فكنت امسكه من خلفه واحاول ان اضع زبي الواقف على اخره بين فلقاته
وحسيت انه بدا يعرف ماذا اريد منه
وحاول ان يبتعد عني
فمددت يدي على زبه وبدات العب له بزبه فوقف زبه
فقال ماهذا واراد الابتعاد
فقلت له لماذا تبتعد وقد وقف زبك اضنك مستمتع بلعبي بزبك
فبدأ يتمنع ويقبل
فمددت يدي الى داخل سرواله ومسكت زبه الذي كان قائم وبدات العب له بزبه وادعكه له فكان زبه يزداد صلابه وبدا يتاوه
فاخذت يده ووضعتها من تحت سروالي وقلت له العب بزبي كما العب بزبك وكان زبي واقف على اخره
فقال زبك حار جدا وملمسه ناعم ورائع
فقام يلعب بزبي باستمتاع
فنزعت له سرواله وبان طيزه امامي
فوضعت زبي بين فلقاته وبدات احك زبي بين فلقاته
فقال لا لا اخاف ان تفتحني وانا غير مفتوح
فقلت له لا تخف لن افتحك ولكني ساحك زبي بطيزك الى ان اقذف لبني على طيزك ولن ادخله فيك
قال اني اخاف ولكن ان عملت لك نفس الشيء فساعمل نفس الشيء
فقلت له لا باس
فجاء من خلفي ووضع زبه بين فلقاتي واخذ يرهز
فقذف لبنه بسرعه على طيزي
فقلت له الان جاء دوري
فلف نفسه واعطاني طيزه فبللت زبي بلعابي وادخلته بين افخاذه
وبدأت ارهز فقال انتبه الى خرمي ولا تدخله اخاف ان يعورني
فقلت له لا تخاف واستمريت بالرهز حتى قذفت لبني بين فخاذه
فقلت له لقد وعدتك اني لن افتحك ووفيت بوعدي
فقال تمام لقد وفيت بوعدك
فقلت له هل استمتعت بما فعلنا فسكت
فقلت له سكوتي من رضاي فاخذ يضحك وقال نعم انه ممتع
فقلت له يجب ان نكررها دائما فوافق
فقلت له كلما اجد ان البت فاضي ساتي اليك لناخذ راحتنا على الفراش
وبعد عدة ايام فضى البيت فذهبت اليه واشرت له ان ياتي
ورجعت الى البيت
فجاء بعد ربع ساعه
فدخل البيت واخذته الى غرفة النوم وغلقت الباب
وبدات ابوسه من شفايفه وامصها له
وامص رقبته والعب بصدره وزبه حتى هاج جدا
فبدات اخلع ملابسي وهو يخلع ملابسه حتى اصبحنا عريانيين
فمسكت زبه العب به وهو يلعب بزبي
فقلت له ابدا انا ام انت
قال انا الاول
فنمت على بطني ودهنت طيزي ودهنت له زبه
فجاء فوقي فوضعت زبه بين فخاذي وقلت له ارهز هنا
فاخذ يرهز وازدادت سرعته حتى قذف لبنه بين فخاذي
فقلت له ارتحت قال نعم وجدا
فنيمته على بطنه ودهنت طيزه وزبي
ووضعت زبي بين فخاذه وبدات ارهز الى ان قذفت لبني بين فخاذه
فقلبته واخذت ابوسه وامص شفتيه وهو كذلك
فسالته هل استمتعت
قال نعم جدا
فقلت اي حاجه ريحتك اكثر نيكي لك ام نيكك لي
قال الاثنين ممتعتين
تحممنا وذهب الى بيته
وبعد عدة ايام فضى البيت مرة اخرى
فذهبت اليه
فجاء بسرعه هذه المره فعلمت انه قد استمتع جدا
فسالته ها تبدأ انت ام انا
فقال انا الاول
فدنت له زبه ودهنت طيزي ونمت على بطني
فجاء فوقي فمسكت زبه ووضعته بين فخاذي
فقام يرهز وزادت سرعته الى ان قذف لبنه بين فخاذي وعلى طيزي
فقلت له حان دوري الان
فدهنت زبي وطيزه واخذت قسم من الدهن على خرمه
ونمت فوقه ووضعت زبي بين فخاذه قرب خرمه
وبدا زبي يحك بخرمه وبدا يتاوه كلما جاء زبي على خرمه
وزادت محنته
فمسكت زبي ووضعته على خرمه وبدات احاول ان ادخله
فاخذ يتمنع ولكني كنت مسيطرا عليه
فدخل راس زبي في خرمه
فاخذ يصرخ فقلت له لا تصرخ ستفضحنا وتتاذا
اصبر قليلا ولم ادخل اكثر في خرمه
الى ان هدأ قليلا
فقمت بالادخال اكثر فاخذ يقول انه ياذيني
فقلت له اصبر قليلا ستتعود عليه
وتركته قليلا حتى هدأ فزدت من ادخال زبي
وكلما يتاذا اقف واجعل خرمه يتعود على زبي
الى ان دخل كل زبي فيه
فبدات امص رقبته وقلت له ها هل يؤذيك
قال قليلا
فقلت له لقد دخل كل زبي فيك
فدع خرمك يتعود عليه قليلا
وبعد فتره قليله وهو هادي بدات اخرج زبي
وادخله قليلا قليلا واساله اياذيك ويقول قليلا
حتى اخذت اخرج كل زبي وادخله كله
وزدت سرعت دخوله واخراجه حتى قذفت لبني في طيزه
فبدا يتاوه من متعة اللبن في خرمه
فسالته ها استمتعت بحرارة اللبن في خرمك
فقال نعم
فبدات ارهز مرة اخرى وزبي في داخله وحسيته مستمتعا
وسالته ها هل انت مستمتع بزبي داخل خرمك فقال نعم
فزدت من سرعة الرهز حتى قذفت لبني فيه مرة اخرى
وقبل ان اخرج زبي منه قلت له ااكررها مرة اخرى ام اكتفيت
قال هل اكتفيت انت فقلت لا لا اكتفي من طيزك الروعه هذه
فقال اكمل
فاخذت ارهز بسرعه حتى قذفت لبني فيه مرة اخرى ولكني تاخرت
فحسيت انه قام بالضغط على زبي
وقال لي لا تخرجه دعه حتى ينام ويخرج
فبقيت نائم فوقه حتى نام زبي وخرج من خرمه
فسالته هل استمتعت قال جدا جدا ياريتك فتحتني من قبل
ولكن هل ستدعني ادخل زبي فيك انا ايضا
فقلت له لا لااستطيع لاني عامل عملية البواسير واخاف ان تنفتح
فقال ولكنك ستدعني انيكك بين فخاذك
فقلت له ياريت وتنيكني بين فخاذي حتى تشبع مني
فقال اريد ان انيكك الان فقلت له تعال
فنمت على بطني ودهنت زبه
فادخله بين فخاذي وقام يرهز حتى قذف لبنه وكان كثير
فقلت ما هذا اللبن الكثير قال لاني استمتعت جدا لما نكتني
وكنت كلما يفضى البيت عندي
ياتيني وانيكه هارد وهو ينيكني سوفت
حتى انه كان ياخذ زبي بيده ويدخله في خرمه
وانيكه حتى اشبع منه
وهو ينيكني سوفت حتى يشبع مني
وبقينا على هذا الحال حتى انتقلوا الى منطقه اخرى بعيده
كان لي جار ولد صغير ذو جسم كافر اجمل من اي بنت
وكان نفسي ان انيكه باي شكل
وكنت اتقرب منه كثيرا ولكن بدون ان اثير اي شبهه عنده
فبدا هو يتقرب مني بحسن نيه
وفي احد الايام كان يحاول ان يصارعني فكنت امسكه من خلفه واحاول ان اضع زبي الواقف على اخره بين فلقاته
وحسيت انه بدا يعرف ماذا اريد منه
وحاول ان يبتعد عني
فمددت يدي على زبه وبدات العب له بزبه فوقف زبه
فقال ماهذا واراد الابتعاد
فقلت له لماذا تبتعد وقد وقف زبك اضنك مستمتع بلعبي بزبك
فبدأ يتمنع ويقبل
فمددت يدي الى داخل سرواله ومسكت زبه الذي كان قائم وبدات العب له بزبه وادعكه له فكان زبه يزداد صلابه وبدا يتاوه
فاخذت يده ووضعتها من تحت سروالي وقلت له العب بزبي كما العب بزبك وكان زبي واقف على اخره
فقال زبك حار جدا وملمسه ناعم ورائع
فقام يلعب بزبي باستمتاع
فنزعت له سرواله وبان طيزه امامي
فوضعت زبي بين فلقاته وبدات احك زبي بين فلقاته
فقال لا لا اخاف ان تفتحني وانا غير مفتوح
فقلت له لا تخف لن افتحك ولكني ساحك زبي بطيزك الى ان اقذف لبني على طيزك ولن ادخله فيك
قال اني اخاف ولكن ان عملت لك نفس الشيء فساعمل نفس الشيء
فقلت له لا باس
فجاء من خلفي ووضع زبه بين فلقاتي واخذ يرهز
فقذف لبنه بسرعه على طيزي
فقلت له الان جاء دوري
فلف نفسه واعطاني طيزه فبللت زبي بلعابي وادخلته بين افخاذه
وبدأت ارهز فقال انتبه الى خرمي ولا تدخله اخاف ان يعورني
فقلت له لا تخاف واستمريت بالرهز حتى قذفت لبني بين فخاذه
فقلت له لقد وعدتك اني لن افتحك ووفيت بوعدي
فقال تمام لقد وفيت بوعدك
فقلت له هل استمتعت بما فعلنا فسكت
فقلت له سكوتي من رضاي فاخذ يضحك وقال نعم انه ممتع
فقلت له يجب ان نكررها دائما فوافق
فقلت له كلما اجد ان البت فاضي ساتي اليك لناخذ راحتنا على الفراش
وبعد عدة ايام فضى البيت فذهبت اليه واشرت له ان ياتي
ورجعت الى البيت
فجاء بعد ربع ساعه
فدخل البيت واخذته الى غرفة النوم وغلقت الباب
وبدات ابوسه من شفايفه وامصها له
وامص رقبته والعب بصدره وزبه حتى هاج جدا
فبدات اخلع ملابسي وهو يخلع ملابسه حتى اصبحنا عريانيين
فمسكت زبه العب به وهو يلعب بزبي
فقلت له ابدا انا ام انت
قال انا الاول
فنمت على بطني ودهنت طيزي ودهنت له زبه
فجاء فوقي فوضعت زبه بين فخاذي وقلت له ارهز هنا
فاخذ يرهز وازدادت سرعته حتى قذف لبنه بين فخاذي
فقلت له ارتحت قال نعم وجدا
فنيمته على بطنه ودهنت طيزه وزبي
ووضعت زبي بين فخاذه وبدات ارهز الى ان قذفت لبني بين فخاذه
فقلبته واخذت ابوسه وامص شفتيه وهو كذلك
فسالته هل استمتعت
قال نعم جدا
فقلت اي حاجه ريحتك اكثر نيكي لك ام نيكك لي
قال الاثنين ممتعتين
تحممنا وذهب الى بيته
وبعد عدة ايام فضى البيت مرة اخرى
فذهبت اليه
فجاء بسرعه هذه المره فعلمت انه قد استمتع جدا
فسالته ها تبدأ انت ام انا
فقال انا الاول
فدنت له زبه ودهنت طيزي ونمت على بطني
فجاء فوقي فمسكت زبه ووضعته بين فخاذي
فقام يرهز وزادت سرعته الى ان قذف لبنه بين فخاذي وعلى طيزي
فقلت له حان دوري الان
فدهنت زبي وطيزه واخذت قسم من الدهن على خرمه
ونمت فوقه ووضعت زبي بين فخاذه قرب خرمه
وبدا زبي يحك بخرمه وبدا يتاوه كلما جاء زبي على خرمه
وزادت محنته
فمسكت زبي ووضعته على خرمه وبدات احاول ان ادخله
فاخذ يتمنع ولكني كنت مسيطرا عليه
فدخل راس زبي في خرمه
فاخذ يصرخ فقلت له لا تصرخ ستفضحنا وتتاذا
اصبر قليلا ولم ادخل اكثر في خرمه
الى ان هدأ قليلا
فقمت بالادخال اكثر فاخذ يقول انه ياذيني
فقلت له اصبر قليلا ستتعود عليه
وتركته قليلا حتى هدأ فزدت من ادخال زبي
وكلما يتاذا اقف واجعل خرمه يتعود على زبي
الى ان دخل كل زبي فيه
فبدات امص رقبته وقلت له ها هل يؤذيك
قال قليلا
فقلت له لقد دخل كل زبي فيك
فدع خرمك يتعود عليه قليلا
وبعد فتره قليله وهو هادي بدات اخرج زبي
وادخله قليلا قليلا واساله اياذيك ويقول قليلا
حتى اخذت اخرج كل زبي وادخله كله
وزدت سرعت دخوله واخراجه حتى قذفت لبني في طيزه
فبدا يتاوه من متعة اللبن في خرمه
فسالته ها استمتعت بحرارة اللبن في خرمك
فقال نعم
فبدات ارهز مرة اخرى وزبي في داخله وحسيته مستمتعا
وسالته ها هل انت مستمتع بزبي داخل خرمك فقال نعم
فزدت من سرعة الرهز حتى قذفت لبني فيه مرة اخرى
وقبل ان اخرج زبي منه قلت له ااكررها مرة اخرى ام اكتفيت
قال هل اكتفيت انت فقلت لا لا اكتفي من طيزك الروعه هذه
فقال اكمل
فاخذت ارهز بسرعه حتى قذفت لبني فيه مرة اخرى ولكني تاخرت
فحسيت انه قام بالضغط على زبي
وقال لي لا تخرجه دعه حتى ينام ويخرج
فبقيت نائم فوقه حتى نام زبي وخرج من خرمه
فسالته هل استمتعت قال جدا جدا ياريتك فتحتني من قبل
ولكن هل ستدعني ادخل زبي فيك انا ايضا
فقلت له لا لااستطيع لاني عامل عملية البواسير واخاف ان تنفتح
فقال ولكنك ستدعني انيكك بين فخاذك
فقلت له ياريت وتنيكني بين فخاذي حتى تشبع مني
فقال اريد ان انيكك الان فقلت له تعال
فنمت على بطني ودهنت زبه
فادخله بين فخاذي وقام يرهز حتى قذف لبنه وكان كثير
فقلت ما هذا اللبن الكثير قال لاني استمتعت جدا لما نكتني
وكنت كلما يفضى البيت عندي
ياتيني وانيكه هارد وهو ينيكني سوفت
حتى انه كان ياخذ زبي بيده ويدخله في خرمه
وانيكه حتى اشبع منه
وهو ينيكني سوفت حتى يشبع مني
وبقينا على هذا الحال حتى انتقلوا الى منطقه اخرى بعيده