م
موجب زبو مش كبير
شايف نفسة في السكس
عضو
أنا هايدى بحب النيك بدرجه عنيفه جدا من صغرى وأنا بحب أسمع قصص النيك كنت بأسمع أمى وأبى فى غرفة النوم وأصوات أهات وضحكات عاليه وكنت مشتاقه لمعرفة مايحدث حتى جاء رجل كبير السن يعضف عليه والدى وكنت فى الثامنه من عمرى وكنت أراه يلعب فى زبه وكنت أخاف منه
حتى جاء يوم لم يكن أحد فى البيت وكنت أنا والعجوز فقط وأخذ يلعب معى ويطبطب على وقال لا تخافى منى وقال أتردين أن ألعب معك لعبه جميله ففرحت ووافقت فاخرج زبه وكانت أول مره أرى زب أمام عينى وقال أتردين أن تعرفى ماذا يفعل بهذا الزب قلت نعم قال أخلعى ثيابك وخلعنى كلتى وحسس على كسى
وشعرت بشعور جميل وكان بظرى ياكلنى وقام بشيالتى ووضعى على زبه ويدخل زبه ويخرجه من كسى وكنت مستمتعه وأتوه ولكن بعد ذلك علمت أن زبه كان ضعيف وماكان منتصب وكنت أتردد عليه ليلعب فى كسى بزبه حتى جاء اليوم الذى مات فيه وكنت صغيره وكنت العب أنا وأولاد خالى أستغمايه وتخبيت أنا وأبن خالى الذى يكبرنى سنتين وكنا فى مكان ضيق فقام بفتح بنطاله دون أن أشعر وأخذ يحك فى فشعرت وقمت بوضع يدى عليه وقلت له أريد أن تنكنى وقمت بتشليح ملابسى وأخذ ينكنى وتقابلنى عدة مرات ولمابدأت أكبر وتنزل الدوره الشهريه توقفت عن النيك وعلمت أن المرأه لا تتناك الا من زوجها وعشت أحلم باليوم الذى أتناك فيه من زوجى ولم صار عمرى 25 عام
ونتهيت من درستى إتخطبت لطبيب أسنان وكنت بعشقه ومرت الفتره الاولى من الخطوبه دون شئ حتى جاء يوم وذهبت أليه فى عيادته الخاصه وكنا فى الصباح الباكر ودخلت عليه خلسه فوجته يشاهد فلم أباحى ولما شعر بى أغلق شاشة الكمبيوتر وتلغبط فى كلامه وعملت نفسى أننى لم أراى شئ وكان زبه خارج البنطالون ونسى أن يدخله وقد لمحته وتمنيت أن يدخله فى وأخذ يتنهد كالذى ينيك فى أمرأه منذ ساعه وأخد يكلمنى بلهفه ولما سألته لما أغلقت الكمبيوتر قال إنه كان يشاهد عمليةأسنان ثم قال لى أنه بيعشقنى و نفسه فيه فبتسمت وقام من كرسه وقام خلفى وأخد يحسس
على أكتافى ويهمس فى أذنى بأنه يحبنى ونفسه ينكنى فطنطرت من كلمته وأرت أن أذهب فمنعنى وقال أنه يحبنى ويعبر عن مشعره وأننا سوف نتزوج ونعمل كل شئ وأخذ يقبلنى بعنف ويضع يده على بزازى وأخذ يحسس على ويفتح بلوزتى ويرفع سنتيانى وأخذ يقبل فى صدرى و يمص فى حلمات صدرى
وكان زبه خارج وحسست أن عمود مرشوق فى وكان زبه طويل وعريض وكنت نفسى يضعه فى كسى ولكن خفت أن يتركنى بعد ذلك ورفعنى ليضعنى على زبه فمتنعت ولكنه طمنى أنه لن يفتحنى الان ولكنه يريد أن يتمتع بى من فوق الملابس فقط وقام بوضعى على زبه وأخذ يمرر زبه على كسى آه آه ويمرر يده على بزازى وأنا فى فمت نشوتى وكنت أتمنى أن يقلعنى كلتى ويدخل زبه مره واحده وأصبحنا نتقابل فى عيادته وينيك فيه حتى دخلت مره ووجدته يشاهد فلم سكس وهذه المره لم يعلق الكمبيوتر وطلب منى أن أشاهد معه الفلم وأن نتعلم كيفية النيك وأثنا المشاهده حدث ما كنت أخشاه
حتى جاء يوم لم يكن أحد فى البيت وكنت أنا والعجوز فقط وأخذ يلعب معى ويطبطب على وقال لا تخافى منى وقال أتردين أن ألعب معك لعبه جميله ففرحت ووافقت فاخرج زبه وكانت أول مره أرى زب أمام عينى وقال أتردين أن تعرفى ماذا يفعل بهذا الزب قلت نعم قال أخلعى ثيابك وخلعنى كلتى وحسس على كسى
وشعرت بشعور جميل وكان بظرى ياكلنى وقام بشيالتى ووضعى على زبه ويدخل زبه ويخرجه من كسى وكنت مستمتعه وأتوه ولكن بعد ذلك علمت أن زبه كان ضعيف وماكان منتصب وكنت أتردد عليه ليلعب فى كسى بزبه حتى جاء اليوم الذى مات فيه وكنت صغيره وكنت العب أنا وأولاد خالى أستغمايه وتخبيت أنا وأبن خالى الذى يكبرنى سنتين وكنا فى مكان ضيق فقام بفتح بنطاله دون أن أشعر وأخذ يحك فى فشعرت وقمت بوضع يدى عليه وقلت له أريد أن تنكنى وقمت بتشليح ملابسى وأخذ ينكنى وتقابلنى عدة مرات ولمابدأت أكبر وتنزل الدوره الشهريه توقفت عن النيك وعلمت أن المرأه لا تتناك الا من زوجها وعشت أحلم باليوم الذى أتناك فيه من زوجى ولم صار عمرى 25 عام
ونتهيت من درستى إتخطبت لطبيب أسنان وكنت بعشقه ومرت الفتره الاولى من الخطوبه دون شئ حتى جاء يوم وذهبت أليه فى عيادته الخاصه وكنا فى الصباح الباكر ودخلت عليه خلسه فوجته يشاهد فلم أباحى ولما شعر بى أغلق شاشة الكمبيوتر وتلغبط فى كلامه وعملت نفسى أننى لم أراى شئ وكان زبه خارج البنطالون ونسى أن يدخله وقد لمحته وتمنيت أن يدخله فى وأخذ يتنهد كالذى ينيك فى أمرأه منذ ساعه وأخد يكلمنى بلهفه ولما سألته لما أغلقت الكمبيوتر قال إنه كان يشاهد عمليةأسنان ثم قال لى أنه بيعشقنى و نفسه فيه فبتسمت وقام من كرسه وقام خلفى وأخد يحسس
على أكتافى ويهمس فى أذنى بأنه يحبنى ونفسه ينكنى فطنطرت من كلمته وأرت أن أذهب فمنعنى وقال أنه يحبنى ويعبر عن مشعره وأننا سوف نتزوج ونعمل كل شئ وأخذ يقبلنى بعنف ويضع يده على بزازى وأخذ يحسس على ويفتح بلوزتى ويرفع سنتيانى وأخذ يقبل فى صدرى و يمص فى حلمات صدرى
وكان زبه خارج وحسست أن عمود مرشوق فى وكان زبه طويل وعريض وكنت نفسى يضعه فى كسى ولكن خفت أن يتركنى بعد ذلك ورفعنى ليضعنى على زبه فمتنعت ولكنه طمنى أنه لن يفتحنى الان ولكنه يريد أن يتمتع بى من فوق الملابس فقط وقام بوضعى على زبه وأخذ يمرر زبه على كسى آه آه ويمرر يده على بزازى وأنا فى فمت نشوتى وكنت أتمنى أن يقلعنى كلتى ويدخل زبه مره واحده وأصبحنا نتقابل فى عيادته وينيك فيه حتى دخلت مره ووجدته يشاهد فلم سكس وهذه المره لم يعلق الكمبيوتر وطلب منى أن أشاهد معه الفلم وأن نتعلم كيفية النيك وأثنا المشاهده حدث ما كنت أخشاه