أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
تنويه بسيط
عند قراه القصه قد يتبين لك انك سبق وقرأتها من قبل
لكن القصه غير مكرره.
فقط الفكره مقتبسه من قصه اخري وتم التعديل عليها.
البدايه
كنت أرغب في إدخال شيء جديد في حياتي
مللت من الحياة الروتينية مع زوجي
فكرت وبشدة في اقتحام عالم الجنس النسائي السحاق
لكني لست كغيري من النساء التي تفرح لمجرد إفراغ شهوتها
إني أريدها متعة للروح قبل الجسد
أريدها أنثى تعشقها عيني عندما أراها وتنفرج أساريري عندما أطالع صفحة وجهها
ويرقص قلبي لها عندما ألامس يدها
لن أطيل عليكم أنا برونزية اللون ملفوفة القوام معتدلة الطول ترتسم على وجهي مسحات الجمال الفرعوني مع لمسات من الرقة الشامية وجسدي خليط من التركيبة الفارسية والتركية... كثير من الرجال يرغبون فيّ، ويظهرون هذا لي ليل نهار... وكثيرا ما جاءوا يطلبون يدي من زوجي أو أخي... إما بدافع الجهل والرغبة فيّ حقا، أو بدافع إظهار الإعجاب والمعاكسة ونيل شرف القرب من وجهي وعيني، لا أخفيكم سرا لم أرغب في شيء من هذا فزوجي قدراته رائعة على الأقل بالنسبة لي، ولكنه الملل، ولست ممن تحب خيانة زوجها مع رجل غيره، فكان قراري التمتع مع النساء حيث ألقى المتعة ولا خيانة لزوجي
في ذلك اليوم جلست على شاطئ البحر في تلك القرية الصغيرة في رأس سدر بجنوب سيناء، كان الوقت أواخر مارس، ما يجعل المصطافين عددهم قليل جدا، وهذه القرى عددها بطبيعة الحال أقل وأقل
كانت معي أختي وإحدى صديقاتي
تركتهم متوجهة إلى الشط في الصباح الباكر قبيل السابعة صباحا وهذا الوقت عندي هو أجمل وأمتع أوقات الاستحمام
دخلت حمامي خلعت ثياب نومي لاعبت حلماتي برقة ممتنة لجمالهما ثم لامست أشفاري بنعومة وابتسامة ثم تركت الماء العذب ينساب على جسدي الذي أنظر له في المرآة فيزداد إغرائي ويرتفع صوت شهوتي
لبست ثوب البحر بكيني مكون من قطعتين لا تخفيان شيئا، ولماذا أخفي جمالي وأنوثتي؟
ارتديت فوقه برنس الاستحمام وكم كرهت هذا البرنس إذ إني لا أعرف ما فائدته
لمحت إحداهن تجري على بعد 50 مترا يا للروعة إنها فاتنتي إن وجهها يشع ببياض يغالب القمر، أما كتفها فدائري ممتلئ براق، وقبة صدرها الأيمن تدل على ثديين كحبات البرتقال المستديرة التي يعلوها نمش يزيد من إشراقه
وخصرها وسط بين النحيلة والسمينة يعلو ويهبط مع حركة قدمها التي سمحت لي برؤية وهمية لمهبلها الذي كان أشبه بحبة طماطم أو يوسفي صغيرة تكورت على نفسها لتمنع العالم سرها
كل خطوة كانت تجريها كانت تذهب بقلبي إلى جسدها وبعيني إلى موطن عفتها
لم أشعر إلا بيدي قد دخلت ولامست كسي لم ألاعبه من فوق ألبانتي بل فوقه مباشرة وأنا أقرص بظري متمنية أن يلتقي بظري وبظرها في مبارزة حب ودلال وحنان
جريت أنا الأخرى لاعنة حظي لماذا تأخرت حتى تعود هذه الفاتنة من الشط إلى مسكنها
خلعت البرنس في طريقي للماء من شدة التهاب جسدي ورميت به ولم أعرف أين ثم ألقيت بجسدي كله في الماء المثلج بعض الشيء عسى أن تنطفئ حرارة كسي وصدري
ظللت أسبح في الماء لأكثر من ساعة دون كلل أو ملل لعلي أحس بالإجهاد فيذهب خاطر الشوق و****فة عن جسد هذه الفاتنة
بعد ساعة تقريبا رأيتها تقترب من الماء كأنها تريد السباحة أو فقدت شيئا ما أو جاءت تسريح لا أدري
رفعت يدي لها طالبة منها نزول البحر فالماء جميل جدا
اقتربت من الشط واضعة يديها في وسطها كم أدهشني وهيجني منظر جسدها وهي تقف شامخة على الماء بهذه العباءة الشفافة التي تظهر كل ما تحتها إنها ترتدي برا منزلي زهري الألوان وبانتي عريض من نوع الجيل القطني الذي لا يظهر البلل ويمتص العرق ويمنع احتكاك الفخذين
يا لروعة فخذيها يا لجمال خصرها يا لسحر مهبلها إنها الأنثى المتكاملة
رفعت يدها ترد التحية تشير إلى ملابسها وأنها ليست مناسبة للماء كنت أتحرك نحوها بتلقائية المحبة العاشقة
جلست على ركبتي فوق الرمال أنظر إلى مؤخرتها التي تتهادى صعودا ونزولا في تناسق جعلني أرغب في الهجوم عليها وقضم قطعة من مؤخرتها الفاتنة
لم أنتظر هذه الساعة حتى تتصل بي فقد هاتفتفها بعد 10 دقائق
جاءت ساحرتى ترتدى فستانا صباحيا ابيض اللون يا لروعة وجمال ذراعيها يا لفتنة جسدها
أطلقت صافرة إعجاب فجرت تختبئ في حضني وكأننا تعارفنا منذ زمن بعيد
قائلة – انتي جريئة موت
- جريئة إيه بس ده جمالك ينطق الحجر
ضحكت من قلبها وأمسكت بيدها لم تعترض ثم ذهبنا إلى أطراف المنتجع حتى لا يرانا أحد
تحدثنا في أشياء كثيرة
ثم سألتني: ليه قلتي إنك هربتي من جوزك
لن أقول لها غير الصق مع إظهار إعجابي بها بصورة متوارية –الملل .. جوزي ممتع في اوضتنا بس زهقت نفسي أغير
- لا طبعا أنا مش هخون جوزى حتى لو أحقر حد وأضعف حد، بس نفسي ألاقي حب من نوع تاني
يا لسعادتي إنها نسخة عاطفية مني إنها توأمي الروحي
اقتربت من فمها أكثر ونظرت بعمق أكبر في عينيها
- تسمحي تغمضي عينيكي ونغيش لحظات حب من نوع تاني لو عجبك نكمل معجبكيش يبقى اهنا لسة مغلطناش
هزت رأسها موافقة وأغمضت عينيها
جال بصري في جبينها وأنفها وعينها وخدها أمسكت يدها وضعتها على صدري فيما وضعت يدي على صدرها واتكأت بشفتي على شفتيها
بدأت تدب الحياة في شفتيها ويديها بدأت تعصر شفتي وأقضم لسانها وبدأت تعصر صدري بيدها وأداعب حلمتها بأناملي
لقد شربت من العصائر الكثير بل وتذوقت بعض الخمر لم أجد أكثر لذة ولا سكرا من شفتيها ورحيقها
إنها تمدد جسدها تحت جسدي فوأنا أعتلي جسدها بركبتي التي انزلقت على كسها ثم ضغطت عليه بفخذي، فيما بسطت هيا يدها الثانية تلاعب كسي
انزلقت بجسدي على جسها أضغط صدرى على صدرها ويلتقي كسي وكسها في قبلات عشق وحب ونشوة حقيقية لا ينغص متعتها إلى هذه الملابس أتت رعشتانا الولى سريعا فأفقنا من غفوة الحب وابتسمت كلنا لحبيبتها ممتنة
همست في أذنها
- نروح ناخد شاور وننزل البحر سوا
ابتمست خجلى كعروس في ليلة فرحها ثم جرت مبتعدة متلألئة كضوء تناثر على حبات الرمال
جريت خلفها ملاعبة لها كانت أسرع مني دلفت إلى مسكنها وتابعت إلى مسكني أخذت الشاور لا بل أخذت أشم مكان كسها لأعرف رائحته إنه زاك جدا يكاد يقارب رائح كسي
ما أكثر أوجه التشابه بيني وبينك معشوقتي
اتصلت بها بعد الشاور: فين انت؟
- كان إيه إحساسك
صمت مطبق
احترمت صمتها قلت هامسة تعالى ياللا أنا وصلت الشط
- عشقي وحشتيني
بهذا استقبلتها وهيا مقبلة عليّ تنزع ذلك الروب من على جسدها فيبدو عاريا كله الا من البانتي والبرا قطعتى البكيني الرقيقتين
أخذت دراجة مائية وأركبتها بجواري بدأنا نبدل مبتعدتين عن الشاطئ تماما وهناك في عمق الماء
نزعنا ملابسنا وتبادلنا الحب لم أنعم في حياتي بمثل هذه اللحظات اللتى اخترق فيها كسي لكسها وتلامس بظري وبظرها وأحرقت نار بظرها شفتي كسي من الخارج فيما صعقت نار بظري كل كسها
تناغمت شهوتانا مرة ومرة ومرة وكل مرة يزداد شبقنا فأقبل على جسدها محبة والهة وتقبل على جسدى عاشقة حالمة أفرغنا شهوتنا 5 مرات في تناغم عجيب وتتابع رهيب لا تنفصل شهوة إحدانا عن الأخرى أكثر من بضع ثوان قليلة
أمسكت كتفيها بعد إفراغ الشهوة الخامسة وأنا ألهث تعبا وأتصبب عرقا فوجدت عرقها يملأ جسدها
نزلت إلى الماء ومددت ذراعي لها فنزلت على ذراعي جعلت أحممها وأدلكها وأمسح عرق وجهها وما يظهر من كتفها ورقبتبها بيدي وشعر رأسي وقطعة المايوه الصغيرة
وهيا تذوب من رقة معاملتي بين يدي فتلتجئ إلى حضني محبة ممتنة ثم وجدتها أخذت في تحميمي وتجفيف عرقي بسانها وخدها
كم أحبك عبير
همست في أذنها أنت امرأتي وزوجي من النساء ولا يحل لي غيرك أبدا
همست وأنا لن أرتضي غيرك من النساء زوجة وحبيبا وزوجا وعشيقة ولك عليّ مثل عهدك ألا أرى لنفسي حبيبة وزوجا وعشيقة غيرك
ثاني لقاء
بعد انتهاء حفلتي السكسية مع عبير عشيقتي وزوجتي التي ذبت بين أحضانها لم أعرف كيف انتقلنا بالدراجة المائية إلى الشط ومنه إلى الشاليه
كل ما أذكره هي قبلات عشق صامتة ونظرات تفحص جسد كلينا نتعانق بعدها شوقا وحبا.
دخلت الشاليه لم أر أحدا فيه، سرني هذا فأنا لا أريد أن يعرف أحد بحبي الجديد وزوجتي التي وهبتها عقلي وروحي حبا فيها واشتهاء لجسدها
أسرعت إلى الحمام تفاجأت بيدي والماء ينساب على جسدي أنها تتلمس مواطن لمسات حبيبتي وزوجتي عبير على جسدي باشتهاء جعل شفتي كسي بل إن التعبير الصحيح هو إن كسي كله بدأ يبكي شوقا للمساتها.
أردت أن أخرج لها معلنة رغبتي في جسدها واشتياق كسي لعناق بشرتها.
فما كان من أصابعي التي كانت تتلمس وتتحسس كل مكان لمسته عبير إلا أن داعبت كسي محاولة تعزيته في بعد عشيقته ومحبوبته عنه فاستجاب كسي لأصابعي وأخبرها أنه لا يطيق صبرا ولا يستطيع بعدا عنها فانفجر كسي باكيا مفجرا شلال شهوته.
لم أستطع بدنيا أو ذهنيا تحمل أكثر من هذا فاكتفيت بلبس أقرب قميص نوم لي حتى أني لم أعرف كيف ارتديته وتحاملت بل تساندت على الحائط في محاولة لمساعدة قدميّ في الذهاب لسريري وعندما أبصرت السرير ألقيت بوجهي وجسدي المنهك عليه.
لم أدر كم مر من الوقت وأنا غارقة في غيبوبتي هذه، أفقت من نومي على صوت ضحكات هامسة، شعرت بصداع يكتنف رأسي ويجعل الرؤية مشوشة بعض الشيء... تساندت ثانية إلى مصدر الضحكات في خطوات أكثر تثاقلا رأيت أختي وصديقتي يتهامسان وكأنهما يتعانقان، لم أهتم بهذا ولم ألق له بالا
أحسست أني سأقسط فناديت أخت التي قامت مسرعة لتساعدني كذا فعلت صديقتي التي وضعت يدها في عفوية على صدري قابضة لحمه بيدها في محاولة لمساعدتي لم أجد إل صرخة تخرج من فمي معبرة عن ألمي وتوجعي مما فعلته صديقتي التي وضعت رأسها تحت إبطي لحملي ومن ثم قامت بتقبيل صدري معتذرة عما سببته من ألم
نظرت إليها شاكرة لها ولأختي خوفهما عليّ ومحالتهما مساعدتي
حملتاني إلى السرير وأرقدتاني برفق كانت أختي عند كتفي تمسد رأسي وذراعي بحب الأخت وحنو الأم، فيما أخذت صديقتي ترتب على فخذي العاري وهمست أختي في أذني سلامتك جيريلاية حبي مالك أختي؟
أجبتها في ضعف: لا بس شوية إرهاق لأني عمت جي 3 ساعات ورا بعض.
تفاجأت بصديقتي تضع قدماي على فخذيها، وبدأت في عمل مساج لأصابع قدمي، نظرت لها شاكرة وأردت أن أشكرها، أحست هي بذلك فقامت بوضع شفتيها قريبا من فمي وقبلتني: سلامتك يا قلبي يا ريتني كنت أنا ولا أشوفك تتألمي
سكت وقلبي مفعم بالحياة لما وجدته من حب أختي وحنان صديقتي... ذهب فكري لحظة إلى عبير ترى لو رأتني هكذا ماذا ستفعل؟ عندما ذهبت روحي إليها بدأت دموع الشهوة والاشتياق تنساب عفويا من تحت بظري خارجة إلى شفتي كسي تعلن أنها لا تطيق فراقا على بعدها وأنها تشتهي وصلها
عاودت صديقتي ما كانت تصنع من تدليك قدمي ومحاولة إذهاب الإجهاد والتعب عن بدني إلا أن عينها تسمرتا على كسي الباكي على فراق محبوبته وزوجته عبير... فاقتربت من أذني وهمست: الموضوع مش عوم يا متناكة ده كسك مشتاق للنيك وبيعيط!
عضضت أذنها بأسناني عضة خفيفة: المتناكة أمك أنا مش بفكر في جوزي خالص ولا حتى في أي زب.
صرخت صرخة خفيفة ووضعت يدها على حلمتي تقرصها: أمال كسك بيعيط ليه، لو خبيتى عليّ هفضحك!
لما سمعت أختي هذه الكلمات عرت كسي بيدها ونظرت إليه وضحكت وقالت ده مش بس مشتاق ده هيموت من ****فة والشوق... وضربته بكف يدها مقهقهة: هتتلم ولا نخليك تبطل عياط بطريقتنا.
استجمعت ما بقي فيّ من طاقة وقوة وركلتهما بقدماي معلنة غضبي من هذا التلصص على كسي الذي وهبته لزوجتي عبير، سقطتا أرضا وضحكتا خرجت أختي لتأتيني ببعض الطعام والعصير، فيما جلست صديقتي عند قدمي محدقة في كسي وهيا تداعب صدرها من فوق ملابسها وكذلك فعلت بكسها قائلة: أنا مش بسيبه يعيط وأخليه محروم زيك كدة... يوم ما بلاقيش حد يهديه بهديه أنا كدهوه.
ركلتها ثانية بقدمي مظهرة الغضب مما تصنع، ارتدت ثالثة إليّ ووضعت جسدها فوق جسدي لا بحافز الشهوة وإنما المزاح لا أكثر: أنا جوزك وعايز أنيكك.
وقامت ببعض الحركات التي يصنعها الرجال وقت الجماع فيما ذهبت أنا في نوبة من الضحك أفقدتني القدرة على الكلام
وهمست في أذني: زبي هيفشخك يا أنعم زوجة وأطعم ست... ياللا افتحيلي كسك يا مراتي الهايجة.
عندما سمعت منها كلمة مراتي تذكرت عبير ثانية ورأيت صديقتي وكأنها عبير فضممتها إلى صدري مقبلة لخدها وفمها ورقبتها
اللقاء الثالث
أفقت من الضباب الذي أحاط قلبي وعقلي وروحي وفي قلبي من المرارة الكثير فقد خنت زوجتي وحبيبتي عبير، ومارست العشق والحب مع غيرها، وجدت صديقتي الأثيرة تبكي، فرقّ قلبي لها واقتربت منها قائلة لها: أنت تعرفين مكانتك عندي، لكن ما حدث بشع فظيع لا أقبله ولا أحبه...
أمسكت يدي ومرغت وجهها على ظاهر وباطن يدي مقبلة باكية تخرج الحروف متثاقلة متباعدة كعربة قديمة في طريق غير معبد: حبيبتي أنت من كنت في غيبوبة مرضك وارتفاع حرارتك تقبلين فمي وتفعلين بي ما أذاب جسدي عشقا... كنت قبل لمساتك أكره الجنس بكل ممارساته لأني رزقت زوجا غبيا كبير البطن صغير الأير سريع القذف لا يعرف من الجنس إلا العض في الشفاه ومحاولة إدخال قضيبه في مهبلي بأي طريقة كانت فيلقي ببطنه وكلكله على بطني فتكاد تندق أمعائي من ثقل بطنه وثقل ظله، وقبل أن يلامس قضيبه شفة مهبلي أجده قد زاد في ثقله ثقلا بأن يلقي بصدره فوقي وأجد بعض اللزوجة قد لامست فخذي ثم بعدها لا يستطيع أن يقوم إلا بعد أن يتدحرج فوقي فأسمع لعظمي وضلوعي أنينا من الألم والكراهية ما يستطيعه أحد، وصبرت عليه لسطوته ومكانته التي تعرفيها وأني متى تكلمت أو طلبت الابتعاد عنه فأنت تعرفين مصيري ومصير عائلتي أمي وأبي وإخوتي، فماذا كنت تنتظرين مني وأنت تفجرين براكين أنوثتي وتقتحمين مكامن شهوتي... قد كنت أحسدك قبل ذلك لجمال وجهك وأنوثتك التي تجعل الكل متلهفا على إرضائك... كنت أتمنى أن أكون في نصف جرأتك وأنت تتلاعبين بمقادير الرجال وقلوبهم بنظرة من عينك أو حركة من جفنك أو إشارة من إصبعك، وبعد أن فعلت بي ما فعلت فأريتني أنوثتي الهاربة مني أعدك أني سأكون لك أطوع من قدمك، فقط لا تحرميني منك.
رتبت على كتفها معتذرة لها لأني لم أكن في وعيي واستأذنت لأذهب لزوجتي وحبيبتي عبير، اتصلت بها مرة ومرة ومرة ومرة ومرة ولم يصلني منها رد ولا إلغاء الاتصال، ساورني القلق عليها، بل قتلني القلق وحب الاطمئنان عليها، سارعت إلى نزلها وطرقت الباب الذي وجدته شبه مفتوح طرقت مرة ومرة ومرة ومرة ومرة ولم أسمع صوتا من أحد ولم يجبني أحد، والهف قلبي عليكي عليك زوجتي وحبيبتي ماذا أصابك؟ هل أصابتك الحمى كما حدث معي؟ هل تجرأ عليك أحد؟ هل أصابك أحد بمكروه؟؟ هل غادرت دون أن أعرف؟
كم تمنيت أن أكون بين الأموات في هذه اللحظة، لقد اقتحمت نزلها غير مبالية بما يمكن أن يصيبني من شكوك واتهامات... إن زوجتي تخونني مع فتاة أخرى.
الآن أنتظر منكما أن تحكيا لي ما حدث
هذه العبارة كانت تالية لما حدث مني في ثورة العضب وفورته، فقد قمت بتشغيل تصوير الفيديو في جوالي، وذهبت وأحضرت بعض الأربطة التي تكون متناثرة حول البيوت في القرى السياحية، وعدت ووجدتهما ما زالتا في وضع الحميمية ربطت قدم هذه في قدم تلك، ولما انتبها للتكلم كنت قد قيدت يد زوجتي وحبيبتي خلف ظهر الفتاة الثانية التي كانت تعتليها..
الآن زوجتي الخائنة وأنت احكيا لي ما حدث
بدأت زوجتي باكية تقول: أنت من خان أولا أنت من أقام علاقة عشق جسدي مع غيري، فلم أجد جزاء لخيانتك لي إلا خيانتي لك، فهل كنت تنتظرين أن أركع عند قدمك وأقول لك: سأسامحك لخيانتك، سأعفو عن خطأك.
قلت لها: احكي ما حدث مع هذه الفتاة، من هي؟ وكيف وصلتما لهذا الحد من الفجور.
صمتت زوجتي، فيما تكلمت الفتاة الأخرى قائلة: أنا عاملة التيلي سيرفسس بالقرية هنا، اتصلت بي عبير قائلة أريدك لأمر هام، جئت وأنا لا أعرف ماذا تريد، وجدتها تقول لي إن زوجتي جيريلاية خانتني، وأريد أن أخونها، لم أفهم ماذا تقصد، ولم أستوعب مقولتها زوجتي جيرلاية خانتني، فكيف تتزوج المرأة امرأة مثلها وكيف تخونها وبأي شيء، لم أمكث كثيرا بين أسئلتي فقد وجدت عبير خلعت ثيابها فهالني وأثارني جمال جسدها وعنفوانه، ولأول مرة في حياتي أجدني راغبة في الاقتراب ومس هذا الجسد الذي يفوح بعطر الأنوثة المتكاملة الطيب الزكي من كل ذرة فيه، نظرت إليها طالبة الإذن: ماذا أصنع؟ أشارت إليّ أن اخلعي عنك ثياب الوقار هذه وتعري استعدادا لفجور جسدينا وعهرهما عهرا يجعلانا جسدا واحدا، بدأت اتعرى كراقصة استربتيز تريد إغواء ضحيتها وإراءها، ولم أكن أعرف أني الجاني والمجني عليه في آن واحد
تركتها تتحدث وذهبت أعبث في حقيبة عبير وأدواتها وملابسها الخاصة وجدت قضيبا ذا رأس واحد من الذي يلف حول الخصر، خلعت ملابسي أصبحت عارية لففت القضيب حول خصري.
أشرت لفتاة التيلي سيرفس أن أكملي حديثك
انسابت الكلمات بين شفتيها وكنت أقوم ب****** عبير زوجتى أمامها
خلعت ملابسي كراقصة استربتيز محترفة تريد إغواء وإغراء ضحيتها ولم أكن أعرف أني المجني عليه والجاني في نفس الوقت، بعد أن أنهيت خلع ملابسي وجدت يدها تعصران ثديي وتمطران شفتي بأعاصير من رحيق شفتيها ولسانها مصا ولحسا وتقبيلا وعضا
أدخلت قضيبي في ف امرأتي حتى آخره تأديبا لهذا الفم وعقابا لأنه رضي أن يقبل غيري، زامت زوجتي عبير ونظرت إليّ نظرة رعب وخوف لم أرحم خوفها ولا رعبها، كان كل ما سيطر عليّ كيف سمحت لنفسك بخيانتي، وكيف رضيت أن يرتوي بجسدك غير، لماذا لم تسأليني عن دوافع خيانتي وأسباب خيانتي لك، وهل كانت خيانة حقا أم أن المرض كان يخيل لي أنك أنت من كنت أرتوي بجسدها وأرويها بجسدي تبا لك وسحقا سأجعلك تندمين على تفكيرك في خيانتي حتى لا يتكرر هذا الأمر ثانية.
اتمني ان يكون النقد إيجابي
وجميع الاراء مرحب بها
عند قراه القصه قد يتبين لك انك سبق وقرأتها من قبل
لكن القصه غير مكرره.
فقط الفكره مقتبسه من قصه اخري وتم التعديل عليها.
البدايه
كنت أرغب في إدخال شيء جديد في حياتي
مللت من الحياة الروتينية مع زوجي
فكرت وبشدة في اقتحام عالم الجنس النسائي السحاق
لكني لست كغيري من النساء التي تفرح لمجرد إفراغ شهوتها
إني أريدها متعة للروح قبل الجسد
أريدها أنثى تعشقها عيني عندما أراها وتنفرج أساريري عندما أطالع صفحة وجهها
ويرقص قلبي لها عندما ألامس يدها
لن أطيل عليكم أنا برونزية اللون ملفوفة القوام معتدلة الطول ترتسم على وجهي مسحات الجمال الفرعوني مع لمسات من الرقة الشامية وجسدي خليط من التركيبة الفارسية والتركية... كثير من الرجال يرغبون فيّ، ويظهرون هذا لي ليل نهار... وكثيرا ما جاءوا يطلبون يدي من زوجي أو أخي... إما بدافع الجهل والرغبة فيّ حقا، أو بدافع إظهار الإعجاب والمعاكسة ونيل شرف القرب من وجهي وعيني، لا أخفيكم سرا لم أرغب في شيء من هذا فزوجي قدراته رائعة على الأقل بالنسبة لي، ولكنه الملل، ولست ممن تحب خيانة زوجها مع رجل غيره، فكان قراري التمتع مع النساء حيث ألقى المتعة ولا خيانة لزوجي
في ذلك اليوم جلست على شاطئ البحر في تلك القرية الصغيرة في رأس سدر بجنوب سيناء، كان الوقت أواخر مارس، ما يجعل المصطافين عددهم قليل جدا، وهذه القرى عددها بطبيعة الحال أقل وأقل
كانت معي أختي وإحدى صديقاتي
تركتهم متوجهة إلى الشط في الصباح الباكر قبيل السابعة صباحا وهذا الوقت عندي هو أجمل وأمتع أوقات الاستحمام
دخلت حمامي خلعت ثياب نومي لاعبت حلماتي برقة ممتنة لجمالهما ثم لامست أشفاري بنعومة وابتسامة ثم تركت الماء العذب ينساب على جسدي الذي أنظر له في المرآة فيزداد إغرائي ويرتفع صوت شهوتي
لبست ثوب البحر بكيني مكون من قطعتين لا تخفيان شيئا، ولماذا أخفي جمالي وأنوثتي؟
ارتديت فوقه برنس الاستحمام وكم كرهت هذا البرنس إذ إني لا أعرف ما فائدته
لمحت إحداهن تجري على بعد 50 مترا يا للروعة إنها فاتنتي إن وجهها يشع ببياض يغالب القمر، أما كتفها فدائري ممتلئ براق، وقبة صدرها الأيمن تدل على ثديين كحبات البرتقال المستديرة التي يعلوها نمش يزيد من إشراقه
وخصرها وسط بين النحيلة والسمينة يعلو ويهبط مع حركة قدمها التي سمحت لي برؤية وهمية لمهبلها الذي كان أشبه بحبة طماطم أو يوسفي صغيرة تكورت على نفسها لتمنع العالم سرها
كل خطوة كانت تجريها كانت تذهب بقلبي إلى جسدها وبعيني إلى موطن عفتها
لم أشعر إلا بيدي قد دخلت ولامست كسي لم ألاعبه من فوق ألبانتي بل فوقه مباشرة وأنا أقرص بظري متمنية أن يلتقي بظري وبظرها في مبارزة حب ودلال وحنان
جريت أنا الأخرى لاعنة حظي لماذا تأخرت حتى تعود هذه الفاتنة من الشط إلى مسكنها
خلعت البرنس في طريقي للماء من شدة التهاب جسدي ورميت به ولم أعرف أين ثم ألقيت بجسدي كله في الماء المثلج بعض الشيء عسى أن تنطفئ حرارة كسي وصدري
ظللت أسبح في الماء لأكثر من ساعة دون كلل أو ملل لعلي أحس بالإجهاد فيذهب خاطر الشوق و****فة عن جسد هذه الفاتنة
بعد ساعة تقريبا رأيتها تقترب من الماء كأنها تريد السباحة أو فقدت شيئا ما أو جاءت تسريح لا أدري
رفعت يدي لها طالبة منها نزول البحر فالماء جميل جدا
اقتربت من الشط واضعة يديها في وسطها كم أدهشني وهيجني منظر جسدها وهي تقف شامخة على الماء بهذه العباءة الشفافة التي تظهر كل ما تحتها إنها ترتدي برا منزلي زهري الألوان وبانتي عريض من نوع الجيل القطني الذي لا يظهر البلل ويمتص العرق ويمنع احتكاك الفخذين
يا لروعة فخذيها يا لجمال خصرها يا لسحر مهبلها إنها الأنثى المتكاملة
رفعت يدها ترد التحية تشير إلى ملابسها وأنها ليست مناسبة للماء كنت أتحرك نحوها بتلقائية المحبة العاشقة
- صباح الخير، تعالي انزلي معايا الميا تحفة
- صباح الخير، ميرسي كان نفسي بس أنا لسة واخدة الشاور وغيرت لبس البحر
- خسارة كان نفسي حد يونسني ويكون معايا عشان الزهق والملل
- معلش قمري خيرها في غيها
- حصل خير وميرسي لذوقك أنا جيرلاية
- أهلا مدام وأنا عبير
- انتي هنا مع مين بيرو؟
- أنا وأختي وجوزي وأخت جوزي
- أنا معايا أختي وصاحبتي، هربانين من الرجالة، لا أدري ماذا سيكون رد فعلها على الكلمة الأخيرة
- ياريتني عرفت أهرب من جوزي زيك بس ياللا خير
- انا قاعدة أسبوع واحتمال أخليهم 10 أيام
- لا أنا يدوبك بكرة وبعده
- طيب خلاص أمنا عازماكي نتغدا سوا وأهو أخلعك من جوزك
- طيب استني مني رد بعد ساعة
- مفيش مشكلة اتفضلى رقمي... وادتني رقمها
- برضه مش هتنزلي الميا شكلك مش اجتماعية خالص
- لا بالعكس ده أنا اجتماعية جدا بس حاسة اكتافي ودراعي وجعونى لانى نزلت الميا ساعة ونص وانبهرت بسباحتك من غير كلل ولا تعب لمدة ساعة فجيت أحييكي
- بصي لو حسيتي بتعب في دراعك وكتفك كل اللي عليكي تسترخي في الميا 5 دقايق وايدك جنب جسمك وبعدها تدليك بسيط للكتف والكوع ومشط الايد والتعب هيروح
- انتى مدربة سباحة؟
- لا خالص بس انا بعشق السباحة من وانا 3 سنين
- طيب هستأذنك وأكلمك بعد ساعة أو نص ساعة
- اتفضلى
جلست على ركبتي فوق الرمال أنظر إلى مؤخرتها التي تتهادى صعودا ونزولا في تناسق جعلني أرغب في الهجوم عليها وقضم قطعة من مؤخرتها الفاتنة
لم أنتظر هذه الساعة حتى تتصل بي فقد هاتفتفها بعد 10 دقائق
- أهلا بيرو
- أهلا جيرلاية
- تحبي تاكلي إيه على الغدا هجزه أنا بإيدي
- هو ممكن أعتذر عن الغدا
- مستحيل طبعا لو انتى بخيلة أنا مش بخيلة وكمان مفيش حد غيرنا في المنتجع هنا فهنقضي الوقت ازاي
- أوك انتو بتتغدو الساعة كام
- ايه بس عبير هو اهنا هنتغدى وبس مفيش تمشية مفيش قعدة مفيش نتعرف ببعض ونبقى أصحاب
- تمام جيريلاية معنديش مانع انا حقيقي نفسي اكل صعيدي بامية وملوخية وطاجن لحمة بالبصل ومخلل مع عيش صعيدي
- من عيوني حبيبتى وتحبي تشربي ايه معاهم
- شاي صعيدي تقيل الاكلة دى نفسي فيها من زمان من وانا 15 سنة
- عيوني حبيبتى.. انتى مشغولة ولا فاضية
- كلهم نايمين وأنا قاعدة في البلكونة زهقانة
- انتى في رقم كام
- رقم 17
- وأنا هنا في 9 جنبك يدوب 5 شاليهات
- ايه رأيك نلبس ونتمشى شوية
- ياريت جيجي أنا كنت عايزة حد أتكلم معاه وكل اللي معايا مش بيصحو إلا على 3 العصر
- دقيقة بالظبط ونتقابل عند البيسين الذي كان أمام رقم 15
جاءت ساحرتى ترتدى فستانا صباحيا ابيض اللون يا لروعة وجمال ذراعيها يا لفتنة جسدها
أطلقت صافرة إعجاب فجرت تختبئ في حضني وكأننا تعارفنا منذ زمن بعيد
قائلة – انتي جريئة موت
- جريئة إيه بس ده جمالك ينطق الحجر
ضحكت من قلبها وأمسكت بيدها لم تعترض ثم ذهبنا إلى أطراف المنتجع حتى لا يرانا أحد
تحدثنا في أشياء كثيرة
ثم سألتني: ليه قلتي إنك هربتي من جوزك
لن أقول لها غير الصق مع إظهار إعجابي بها بصورة متوارية –الملل .. جوزي ممتع في اوضتنا بس زهقت نفسي أغير
- فيه حد في حياتك غير جوزك؟
- إطلاقا جوزي بعشقه لكن نفسي أجرب مع نوع تاني مع جنس تاني
- مش فاهماكي
- خلي اللي مش فاهماه انتي لوقت تاني
- انت ليه عايزة تهربي من جوزك؟
- مش بستمتع معاه كنت بحب حد غيره وهو بنفوذه اتجوزني
- لا طبعا أنا مش هخون جوزى حتى لو أحقر حد وأضعف حد، بس نفسي ألاقي حب من نوع تاني
يا لسعادتي إنها نسخة عاطفية مني إنها توأمي الروحي
اقتربت من فمها أكثر ونظرت بعمق أكبر في عينيها
- تسمحي تغمضي عينيكي ونغيش لحظات حب من نوع تاني لو عجبك نكمل معجبكيش يبقى اهنا لسة مغلطناش
هزت رأسها موافقة وأغمضت عينيها
جال بصري في جبينها وأنفها وعينها وخدها أمسكت يدها وضعتها على صدري فيما وضعت يدي على صدرها واتكأت بشفتي على شفتيها
بدأت تدب الحياة في شفتيها ويديها بدأت تعصر شفتي وأقضم لسانها وبدأت تعصر صدري بيدها وأداعب حلمتها بأناملي
لقد شربت من العصائر الكثير بل وتذوقت بعض الخمر لم أجد أكثر لذة ولا سكرا من شفتيها ورحيقها
إنها تمدد جسدها تحت جسدي فوأنا أعتلي جسدها بركبتي التي انزلقت على كسها ثم ضغطت عليه بفخذي، فيما بسطت هيا يدها الثانية تلاعب كسي
انزلقت بجسدي على جسها أضغط صدرى على صدرها ويلتقي كسي وكسها في قبلات عشق وحب ونشوة حقيقية لا ينغص متعتها إلى هذه الملابس أتت رعشتانا الولى سريعا فأفقنا من غفوة الحب وابتسمت كلنا لحبيبتها ممتنة
همست في أذنها
- نروح ناخد شاور وننزل البحر سوا
ابتمست خجلى كعروس في ليلة فرحها ثم جرت مبتعدة متلألئة كضوء تناثر على حبات الرمال
جريت خلفها ملاعبة لها كانت أسرع مني دلفت إلى مسكنها وتابعت إلى مسكني أخذت الشاور لا بل أخذت أشم مكان كسها لأعرف رائحته إنه زاك جدا يكاد يقارب رائح كسي
ما أكثر أوجه التشابه بيني وبينك معشوقتي
اتصلت بها بعد الشاور: فين انت؟
- ردت تغمرها السعادة: مستنياك أول ما هشوفك طلعتي هطلع
- بعشقك وبعشق جسمك
- جيجي انتي جربتي الحب ده قبل كدة
- أقسمت لها إنها أول مرة أعجب بفتاة في حياتي وأول مرة تلامس شفتي شفاه امرأة أو رجل غير زوجي وأمي وأختي
- سألتني هل كان بينك وبين أختك أو أمك مثل هذا الحب لأنك قلت شفتاك لامست شفتيهم؟
- لا لم يحدث بل هي القبل العادية التي تدل على الترحاب وما أشبه بعد الغياب الشديد وهي تخلو من الشهوة تماما وكلية
- بس اللي عملتيه يقول إنك خبيرة
- اللي عملته كان من نابع من أحاسيسي.. ولن شاكة في كلامي مش هقابلك تاني
- كان إيه إحساسك
صمت مطبق
احترمت صمتها قلت هامسة تعالى ياللا أنا وصلت الشط
- عشقي وحشتيني
بهذا استقبلتها وهيا مقبلة عليّ تنزع ذلك الروب من على جسدها فيبدو عاريا كله الا من البانتي والبرا قطعتى البكيني الرقيقتين
أخذت دراجة مائية وأركبتها بجواري بدأنا نبدل مبتعدتين عن الشاطئ تماما وهناك في عمق الماء
نزعنا ملابسنا وتبادلنا الحب لم أنعم في حياتي بمثل هذه اللحظات اللتى اخترق فيها كسي لكسها وتلامس بظري وبظرها وأحرقت نار بظرها شفتي كسي من الخارج فيما صعقت نار بظري كل كسها
تناغمت شهوتانا مرة ومرة ومرة وكل مرة يزداد شبقنا فأقبل على جسدها محبة والهة وتقبل على جسدى عاشقة حالمة أفرغنا شهوتنا 5 مرات في تناغم عجيب وتتابع رهيب لا تنفصل شهوة إحدانا عن الأخرى أكثر من بضع ثوان قليلة
أمسكت كتفيها بعد إفراغ الشهوة الخامسة وأنا ألهث تعبا وأتصبب عرقا فوجدت عرقها يملأ جسدها
نزلت إلى الماء ومددت ذراعي لها فنزلت على ذراعي جعلت أحممها وأدلكها وأمسح عرق وجهها وما يظهر من كتفها ورقبتبها بيدي وشعر رأسي وقطعة المايوه الصغيرة
وهيا تذوب من رقة معاملتي بين يدي فتلتجئ إلى حضني محبة ممتنة ثم وجدتها أخذت في تحميمي وتجفيف عرقي بسانها وخدها
كم أحبك عبير
همست في أذنها أنت امرأتي وزوجي من النساء ولا يحل لي غيرك أبدا
همست وأنا لن أرتضي غيرك من النساء زوجة وحبيبا وزوجا وعشيقة ولك عليّ مثل عهدك ألا أرى لنفسي حبيبة وزوجا وعشيقة غيرك
ثاني لقاء
بعد انتهاء حفلتي السكسية مع عبير عشيقتي وزوجتي التي ذبت بين أحضانها لم أعرف كيف انتقلنا بالدراجة المائية إلى الشط ومنه إلى الشاليه
كل ما أذكره هي قبلات عشق صامتة ونظرات تفحص جسد كلينا نتعانق بعدها شوقا وحبا.
دخلت الشاليه لم أر أحدا فيه، سرني هذا فأنا لا أريد أن يعرف أحد بحبي الجديد وزوجتي التي وهبتها عقلي وروحي حبا فيها واشتهاء لجسدها
أسرعت إلى الحمام تفاجأت بيدي والماء ينساب على جسدي أنها تتلمس مواطن لمسات حبيبتي وزوجتي عبير على جسدي باشتهاء جعل شفتي كسي بل إن التعبير الصحيح هو إن كسي كله بدأ يبكي شوقا للمساتها.
أردت أن أخرج لها معلنة رغبتي في جسدها واشتياق كسي لعناق بشرتها.
فما كان من أصابعي التي كانت تتلمس وتتحسس كل مكان لمسته عبير إلا أن داعبت كسي محاولة تعزيته في بعد عشيقته ومحبوبته عنه فاستجاب كسي لأصابعي وأخبرها أنه لا يطيق صبرا ولا يستطيع بعدا عنها فانفجر كسي باكيا مفجرا شلال شهوته.
لم أستطع بدنيا أو ذهنيا تحمل أكثر من هذا فاكتفيت بلبس أقرب قميص نوم لي حتى أني لم أعرف كيف ارتديته وتحاملت بل تساندت على الحائط في محاولة لمساعدة قدميّ في الذهاب لسريري وعندما أبصرت السرير ألقيت بوجهي وجسدي المنهك عليه.
لم أدر كم مر من الوقت وأنا غارقة في غيبوبتي هذه، أفقت من نومي على صوت ضحكات هامسة، شعرت بصداع يكتنف رأسي ويجعل الرؤية مشوشة بعض الشيء... تساندت ثانية إلى مصدر الضحكات في خطوات أكثر تثاقلا رأيت أختي وصديقتي يتهامسان وكأنهما يتعانقان، لم أهتم بهذا ولم ألق له بالا
أحسست أني سأقسط فناديت أخت التي قامت مسرعة لتساعدني كذا فعلت صديقتي التي وضعت يدها في عفوية على صدري قابضة لحمه بيدها في محاولة لمساعدتي لم أجد إل صرخة تخرج من فمي معبرة عن ألمي وتوجعي مما فعلته صديقتي التي وضعت رأسها تحت إبطي لحملي ومن ثم قامت بتقبيل صدري معتذرة عما سببته من ألم
نظرت إليها شاكرة لها ولأختي خوفهما عليّ ومحالتهما مساعدتي
حملتاني إلى السرير وأرقدتاني برفق كانت أختي عند كتفي تمسد رأسي وذراعي بحب الأخت وحنو الأم، فيما أخذت صديقتي ترتب على فخذي العاري وهمست أختي في أذني سلامتك جيريلاية حبي مالك أختي؟
أجبتها في ضعف: لا بس شوية إرهاق لأني عمت جي 3 ساعات ورا بعض.
تفاجأت بصديقتي تضع قدماي على فخذيها، وبدأت في عمل مساج لأصابع قدمي، نظرت لها شاكرة وأردت أن أشكرها، أحست هي بذلك فقامت بوضع شفتيها قريبا من فمي وقبلتني: سلامتك يا قلبي يا ريتني كنت أنا ولا أشوفك تتألمي
سكت وقلبي مفعم بالحياة لما وجدته من حب أختي وحنان صديقتي... ذهب فكري لحظة إلى عبير ترى لو رأتني هكذا ماذا ستفعل؟ عندما ذهبت روحي إليها بدأت دموع الشهوة والاشتياق تنساب عفويا من تحت بظري خارجة إلى شفتي كسي تعلن أنها لا تطيق فراقا على بعدها وأنها تشتهي وصلها
عاودت صديقتي ما كانت تصنع من تدليك قدمي ومحاولة إذهاب الإجهاد والتعب عن بدني إلا أن عينها تسمرتا على كسي الباكي على فراق محبوبته وزوجته عبير... فاقتربت من أذني وهمست: الموضوع مش عوم يا متناكة ده كسك مشتاق للنيك وبيعيط!
عضضت أذنها بأسناني عضة خفيفة: المتناكة أمك أنا مش بفكر في جوزي خالص ولا حتى في أي زب.
صرخت صرخة خفيفة ووضعت يدها على حلمتي تقرصها: أمال كسك بيعيط ليه، لو خبيتى عليّ هفضحك!
لما سمعت أختي هذه الكلمات عرت كسي بيدها ونظرت إليه وضحكت وقالت ده مش بس مشتاق ده هيموت من ****فة والشوق... وضربته بكف يدها مقهقهة: هتتلم ولا نخليك تبطل عياط بطريقتنا.
استجمعت ما بقي فيّ من طاقة وقوة وركلتهما بقدماي معلنة غضبي من هذا التلصص على كسي الذي وهبته لزوجتي عبير، سقطتا أرضا وضحكتا خرجت أختي لتأتيني ببعض الطعام والعصير، فيما جلست صديقتي عند قدمي محدقة في كسي وهيا تداعب صدرها من فوق ملابسها وكذلك فعلت بكسها قائلة: أنا مش بسيبه يعيط وأخليه محروم زيك كدة... يوم ما بلاقيش حد يهديه بهديه أنا كدهوه.
ركلتها ثانية بقدمي مظهرة الغضب مما تصنع، ارتدت ثالثة إليّ ووضعت جسدها فوق جسدي لا بحافز الشهوة وإنما المزاح لا أكثر: أنا جوزك وعايز أنيكك.
وقامت ببعض الحركات التي يصنعها الرجال وقت الجماع فيما ذهبت أنا في نوبة من الضحك أفقدتني القدرة على الكلام
وهمست في أذني: زبي هيفشخك يا أنعم زوجة وأطعم ست... ياللا افتحيلي كسك يا مراتي الهايجة.
عندما سمعت منها كلمة مراتي تذكرت عبير ثانية ورأيت صديقتي وكأنها عبير فضممتها إلى صدري مقبلة لخدها وفمها ورقبتها
اللقاء الثالث
أفقت من الضباب الذي أحاط قلبي وعقلي وروحي وفي قلبي من المرارة الكثير فقد خنت زوجتي وحبيبتي عبير، ومارست العشق والحب مع غيرها، وجدت صديقتي الأثيرة تبكي، فرقّ قلبي لها واقتربت منها قائلة لها: أنت تعرفين مكانتك عندي، لكن ما حدث بشع فظيع لا أقبله ولا أحبه...
أمسكت يدي ومرغت وجهها على ظاهر وباطن يدي مقبلة باكية تخرج الحروف متثاقلة متباعدة كعربة قديمة في طريق غير معبد: حبيبتي أنت من كنت في غيبوبة مرضك وارتفاع حرارتك تقبلين فمي وتفعلين بي ما أذاب جسدي عشقا... كنت قبل لمساتك أكره الجنس بكل ممارساته لأني رزقت زوجا غبيا كبير البطن صغير الأير سريع القذف لا يعرف من الجنس إلا العض في الشفاه ومحاولة إدخال قضيبه في مهبلي بأي طريقة كانت فيلقي ببطنه وكلكله على بطني فتكاد تندق أمعائي من ثقل بطنه وثقل ظله، وقبل أن يلامس قضيبه شفة مهبلي أجده قد زاد في ثقله ثقلا بأن يلقي بصدره فوقي وأجد بعض اللزوجة قد لامست فخذي ثم بعدها لا يستطيع أن يقوم إلا بعد أن يتدحرج فوقي فأسمع لعظمي وضلوعي أنينا من الألم والكراهية ما يستطيعه أحد، وصبرت عليه لسطوته ومكانته التي تعرفيها وأني متى تكلمت أو طلبت الابتعاد عنه فأنت تعرفين مصيري ومصير عائلتي أمي وأبي وإخوتي، فماذا كنت تنتظرين مني وأنت تفجرين براكين أنوثتي وتقتحمين مكامن شهوتي... قد كنت أحسدك قبل ذلك لجمال وجهك وأنوثتك التي تجعل الكل متلهفا على إرضائك... كنت أتمنى أن أكون في نصف جرأتك وأنت تتلاعبين بمقادير الرجال وقلوبهم بنظرة من عينك أو حركة من جفنك أو إشارة من إصبعك، وبعد أن فعلت بي ما فعلت فأريتني أنوثتي الهاربة مني أعدك أني سأكون لك أطوع من قدمك، فقط لا تحرميني منك.
رتبت على كتفها معتذرة لها لأني لم أكن في وعيي واستأذنت لأذهب لزوجتي وحبيبتي عبير، اتصلت بها مرة ومرة ومرة ومرة ومرة ولم يصلني منها رد ولا إلغاء الاتصال، ساورني القلق عليها، بل قتلني القلق وحب الاطمئنان عليها، سارعت إلى نزلها وطرقت الباب الذي وجدته شبه مفتوح طرقت مرة ومرة ومرة ومرة ومرة ولم أسمع صوتا من أحد ولم يجبني أحد، والهف قلبي عليكي عليك زوجتي وحبيبتي ماذا أصابك؟ هل أصابتك الحمى كما حدث معي؟ هل تجرأ عليك أحد؟ هل أصابك أحد بمكروه؟؟ هل غادرت دون أن أعرف؟
كم تمنيت أن أكون بين الأموات في هذه اللحظة، لقد اقتحمت نزلها غير مبالية بما يمكن أن يصيبني من شكوك واتهامات... إن زوجتي تخونني مع فتاة أخرى.
الآن أنتظر منكما أن تحكيا لي ما حدث
هذه العبارة كانت تالية لما حدث مني في ثورة العضب وفورته، فقد قمت بتشغيل تصوير الفيديو في جوالي، وذهبت وأحضرت بعض الأربطة التي تكون متناثرة حول البيوت في القرى السياحية، وعدت ووجدتهما ما زالتا في وضع الحميمية ربطت قدم هذه في قدم تلك، ولما انتبها للتكلم كنت قد قيدت يد زوجتي وحبيبتي خلف ظهر الفتاة الثانية التي كانت تعتليها..
الآن زوجتي الخائنة وأنت احكيا لي ما حدث
بدأت زوجتي باكية تقول: أنت من خان أولا أنت من أقام علاقة عشق جسدي مع غيري، فلم أجد جزاء لخيانتك لي إلا خيانتي لك، فهل كنت تنتظرين أن أركع عند قدمك وأقول لك: سأسامحك لخيانتك، سأعفو عن خطأك.
قلت لها: احكي ما حدث مع هذه الفتاة، من هي؟ وكيف وصلتما لهذا الحد من الفجور.
صمتت زوجتي، فيما تكلمت الفتاة الأخرى قائلة: أنا عاملة التيلي سيرفسس بالقرية هنا، اتصلت بي عبير قائلة أريدك لأمر هام، جئت وأنا لا أعرف ماذا تريد، وجدتها تقول لي إن زوجتي جيريلاية خانتني، وأريد أن أخونها، لم أفهم ماذا تقصد، ولم أستوعب مقولتها زوجتي جيرلاية خانتني، فكيف تتزوج المرأة امرأة مثلها وكيف تخونها وبأي شيء، لم أمكث كثيرا بين أسئلتي فقد وجدت عبير خلعت ثيابها فهالني وأثارني جمال جسدها وعنفوانه، ولأول مرة في حياتي أجدني راغبة في الاقتراب ومس هذا الجسد الذي يفوح بعطر الأنوثة المتكاملة الطيب الزكي من كل ذرة فيه، نظرت إليها طالبة الإذن: ماذا أصنع؟ أشارت إليّ أن اخلعي عنك ثياب الوقار هذه وتعري استعدادا لفجور جسدينا وعهرهما عهرا يجعلانا جسدا واحدا، بدأت اتعرى كراقصة استربتيز تريد إغواء ضحيتها وإراءها، ولم أكن أعرف أني الجاني والمجني عليه في آن واحد
تركتها تتحدث وذهبت أعبث في حقيبة عبير وأدواتها وملابسها الخاصة وجدت قضيبا ذا رأس واحد من الذي يلف حول الخصر، خلعت ملابسي أصبحت عارية لففت القضيب حول خصري.
أشرت لفتاة التيلي سيرفس أن أكملي حديثك
انسابت الكلمات بين شفتيها وكنت أقوم ب****** عبير زوجتى أمامها
خلعت ملابسي كراقصة استربتيز محترفة تريد إغواء وإغراء ضحيتها ولم أكن أعرف أني المجني عليه والجاني في نفس الوقت، بعد أن أنهيت خلع ملابسي وجدت يدها تعصران ثديي وتمطران شفتي بأعاصير من رحيق شفتيها ولسانها مصا ولحسا وتقبيلا وعضا
أدخلت قضيبي في ف امرأتي حتى آخره تأديبا لهذا الفم وعقابا لأنه رضي أن يقبل غيري، زامت زوجتي عبير ونظرت إليّ نظرة رعب وخوف لم أرحم خوفها ولا رعبها، كان كل ما سيطر عليّ كيف سمحت لنفسك بخيانتي، وكيف رضيت أن يرتوي بجسدك غير، لماذا لم تسأليني عن دوافع خيانتي وأسباب خيانتي لك، وهل كانت خيانة حقا أم أن المرض كان يخيل لي أنك أنت من كنت أرتوي بجسدها وأرويها بجسدي تبا لك وسحقا سأجعلك تندمين على تفكيرك في خيانتي حتى لا يتكرر هذا الأمر ثانية.
اتمني ان يكون النقد إيجابي
وجميع الاراء مرحب بها