A
ALJOKER
ضيف
في كل مرة كنا نذهب فيها انا و زملائي في العمل بمطعم الوجبات السريعة لنغير ملابسنا و نرتدي زي العمل كنت اتمنى ان يكون سعيدا معنا فمنذ اللحظة الاولى التي رايته فيها بسرواله الداخلي الملتصق بوسطه و انا لم يغب عن مخيلتي الحجم الكبير لزبرة الذي لم اره لكنه يعرف عن نفسة من تحت السروال الداخلي .
و في يوم كنا فيه على وشك الاغلاق ليلا و كان سعيد ينهي اعماله و انا كنت اوضب اخر الاشياء اللازمة .
و عندما انتهينا اكتشفت انه لم يبق غيرنا بالمطعم و قال لي سعيد : انا ذاهب لابدل ملابسي فقلت له و انا ايضا
و قلبي يدق فرحا و جسدي يكاد يطير من اللذه التي انتابتني في تلك اللحظة و انا استعيد صورة زبر سعيد فكيف و انا الان ساعود للقاءه من جديد .
و في غرفة الملابس كنت اتصنع اي شي لاتلكك حتى استطيع رؤية ولو طرف زبره من تحت السروال و هو يبدل ملابسة لدرجة ان عيني لم تفارق وسط سعيد و لم الحظ انه انتبه الي و انا اراقبه فقال ماذا هل ترغب به ؟
و بسرعة ملهوفة و لا شعوريا اجبته و الاه تسبق جوابي : يا ريت
فامسك سعيد بيدي و وضعها فوق زبرة و هو مرتدي سرواله فكان متحجرا كالسهم الذي يريد تمزيق كل من يقف امامه ، و انا في تلك اللحظة لم اعد ادري بمن حولي و كاني فيعالم الاحلام
ايقظني سؤال سعيد : هل تريد تذوقه ؟ سبقتني كلماتي وقلت اجل
فقال لي ما رايك ان تبيت عندي الليله فانا كما تعلم اعيش وحيدا و نستطيع ان نمضي وقتا رائعا
و كنت هذا ما اتمنى سماعة
انطلقنا باتجاه بيت سعيد و انا اعد الخطوات و الدقائق اريد ان اصل و امتع نفسي بزبره .
ما ان اغلق سعيد باب البيت حتى حضنني بقوة و انفاسه المتسارعة تهب في وجهي و شفتاه تتحسس كل ما تقع عليه
و زبره المتحجر يحتك بجسدي و كانه يريد تمزيق البطال ليخرج و يمزق بخشي .
بدانا نقلع ثيابنا و نلقيها على الارض في اي مكان و خطواتنا المتسارعة باتجاه السرير و شفتاه تطلق على شفتاي و التنهيدات تكاد تحرق كل شيئ من شدة اللذه و النشوة
القى بي على السرير و قال من زمان الاحظ انك تراقبني و انا كنت اتحين هذه الفرصة
و استلقى فوقي بكل زخم و جسدي صار من فرط النشوة و اللذه ينتفض يريد ان ينطلق في عالم المتعة بلا توقف
نار مشتعلة في جسدينا لن يقف في طريقها اي شيء كان
يسالني سعيد : اتريدني فاسارع بالقول اجل اجل اجل و انا بالكاد التقط انفاسي المتسارعة و كاننا في سباق مع الزمن
اشعر بزبره يحتك ببطني و صدري و ساقي و حرارته تكاد تلهبني و العرق يبلل اجسادنا و تتساقط قطراته لتبلل السرير الذي يهتز بكل عنفوان على وقع اندفاع سعيد و حركته
لم اعد اشعر بجسدي و انا اقول لسعيد : كلي لك افعل بي ما تشاء افعل بي كما يفعل الرجل بزوجته ليلة الدخلة ارجوك لم اعد احتمل نار تشتغل بجسدي
لم اكد انهي كلماتي حتى اطلبقت شفاهه على شفاهي و يده تتحسس بخشي و الاخرى حلمات صدري و انا ازداد هيجانا .. توقف للحظات شعرتها دهرا و هو يضع سائلا لزجا على بخشي و على زبره يا **** يكاد يقارب ال 25 سم
و قال تذوقه و لم اشعر الا و زبره يتسلل في احشائي ك***** في الهشيم و جسدي يتهاوى تحت دفقات جسده و الهيجان الذي كنا فيه و لم نشعر بالدنيا التي من فرط اللذه و النشوة و الشهوة لالكاد تسعنا و جسدي صار كمن انعدمت جاذبيته يتطاير تحت وقع هيجان سعيد و مرت الدقائق و حركات سعيد تتسارع كم تمنيت ان يطول الوقت اكثر فتلك لحظات متعه لا تقاوم و الآهات تخرج مني و منه حارة اكثر من حمم البركان
و مع احتكاك زبري المتصلب نشوة و حماس بجسد سعيد الملتصق بجسدي و كاننا جسد واحد تطاير لبني بغزارة لم اعهدها و انا في تلك اللحظة كاد جسدي يتمزق من النشوة التي فاق مستواها كل احتمال .
و سعيد يقول لي لاهثا و هو في قمة قورانه يتلاعب بجسدي كالريشة : يعجب زبري و انا اقول بآآآآآآآآآآآآه اجل لا تتوقف ارجوك لا تتوقف اجل اجل اعطني المزيد المزيد
و على وقع كلماتنا تأوه سعيد و خرجت الآه منه تحرق الانفاس و انا غرقت بلبنه الذي فار من بخشي كفوران البركان .و هو يدفق زبره في طيزي التي التصقت به و كانه اصبح منها و اصبحت منه .
و تهاوى سعيد بجسده اللاهث فوق جسدي و هو يحضنني بقوة و ارتعاشة لذيذه و قال : لم اعش لذه مع احد كما عشتها معك اين كنت من زمان
و استمر زبر سعيد ملتحما ببخشي و حرارة لبنه تشعل جسدي من جديد .. و مرت دقائق و جسدانا يرتعشان لذه و شهوة . قال سعيد ما زال زبري كالحديد .. هل انت مستعد لنعيش لحظات اخرى ؟
كان هذا اكثر ما ارغب سماعه فشهوتي و لذتي ما زالت متقده و لم يمهلني يسعيد ليعرف جوابي فقد عاد زبره ليمخر عباب طيزي و بخشي يقول المزيد يا سعيد المزيد
السرير يهتز كمن ضربه زلزال و و الاه تخرج مني تردي ان تسمع العالم اجمع ، و لبنه الذي ملأ احشائي اول مرة ساعد زبره اللذيذ ان يدخل بسهولة اكثر فكان ان انساب لكل طوله داخلي فشعرت بالم يقض احشائي اشعر به يضرب معدتي لكن لذتي غلبت الامي و انا اتطاير فوق السحاب على وقع تدفق جسد سعيد
اصبح الالم اكبر و انا اقول له ارجوك لم اعد احتمل اشعر اني ساموت فلجسدي طاقة قصوى فكيف به ان يحتمل كل هذا المقدار من النشوة في وقت واحد و سعيد تجاهل رجائي و ازداد هيجانه و فجأة قلب على ظهرة و ما زال زبره ملتحما ببخشي و احشائي و امسك بي بين يديه و انا ارتفع و اهبط بسرعة البرق و تتعالي تأوهاتي الممزوجة بالالم و لم اعد اعي شيئا فاصبحت بين يديه ارعو و اهبط بسرعة رهيبة حتى ارتفعت اخر مرة
و انزلني بقوة و ضغطني من كتفي على زبره الممشوق و انا اصرخ الما شعرت ان بخشي تمزق و احشائي امتزجت بلبنه الغزير و حلمات صدري كادت تخرج من مكانا .....
نظر الي سعيد و هو يلتقط انفاسه مبتسما و قال انت هديتي من السماء اريدك معي دائما
و انا بين الالم و اللذه اجبته بابتسامه اعلن فيها موافقتي عما يقول .
حملني بين ذراعيه و ما زال زبره داخلي و ذهبنا الى الحمام لنغتسل و التعب قد اخذ منا كل مأخذ و ما ان اخرج زبره من بخشي الملتهب حتى سال لبنه بقوة خارج طيزي شعرت وقتها برعشة تخرق هدوء جسدي بعد عناء
قبلني بشفتيه قبلة حنونه و اغتسلنا و انا بالكاد استطيع ان احرك ساقي بعد ان اصبح بخشي و كانه قطعة من نار
فحملني سعيد و ذهبنا الى السرير و استلقينا و هوي يحتضنني برقة و حنان و انا لا اصدق اني اصبحت و سعيد واحد و قال لي :
تصبح على خير
و في يوم كنا فيه على وشك الاغلاق ليلا و كان سعيد ينهي اعماله و انا كنت اوضب اخر الاشياء اللازمة .
و عندما انتهينا اكتشفت انه لم يبق غيرنا بالمطعم و قال لي سعيد : انا ذاهب لابدل ملابسي فقلت له و انا ايضا
و قلبي يدق فرحا و جسدي يكاد يطير من اللذه التي انتابتني في تلك اللحظة و انا استعيد صورة زبر سعيد فكيف و انا الان ساعود للقاءه من جديد .
و في غرفة الملابس كنت اتصنع اي شي لاتلكك حتى استطيع رؤية ولو طرف زبره من تحت السروال و هو يبدل ملابسة لدرجة ان عيني لم تفارق وسط سعيد و لم الحظ انه انتبه الي و انا اراقبه فقال ماذا هل ترغب به ؟
و بسرعة ملهوفة و لا شعوريا اجبته و الاه تسبق جوابي : يا ريت
فامسك سعيد بيدي و وضعها فوق زبرة و هو مرتدي سرواله فكان متحجرا كالسهم الذي يريد تمزيق كل من يقف امامه ، و انا في تلك اللحظة لم اعد ادري بمن حولي و كاني فيعالم الاحلام
ايقظني سؤال سعيد : هل تريد تذوقه ؟ سبقتني كلماتي وقلت اجل
فقال لي ما رايك ان تبيت عندي الليله فانا كما تعلم اعيش وحيدا و نستطيع ان نمضي وقتا رائعا
و كنت هذا ما اتمنى سماعة
انطلقنا باتجاه بيت سعيد و انا اعد الخطوات و الدقائق اريد ان اصل و امتع نفسي بزبره .
ما ان اغلق سعيد باب البيت حتى حضنني بقوة و انفاسه المتسارعة تهب في وجهي و شفتاه تتحسس كل ما تقع عليه
و زبره المتحجر يحتك بجسدي و كانه يريد تمزيق البطال ليخرج و يمزق بخشي .
بدانا نقلع ثيابنا و نلقيها على الارض في اي مكان و خطواتنا المتسارعة باتجاه السرير و شفتاه تطلق على شفتاي و التنهيدات تكاد تحرق كل شيئ من شدة اللذه و النشوة
القى بي على السرير و قال من زمان الاحظ انك تراقبني و انا كنت اتحين هذه الفرصة
و استلقى فوقي بكل زخم و جسدي صار من فرط النشوة و اللذه ينتفض يريد ان ينطلق في عالم المتعة بلا توقف
نار مشتعلة في جسدينا لن يقف في طريقها اي شيء كان
يسالني سعيد : اتريدني فاسارع بالقول اجل اجل اجل و انا بالكاد التقط انفاسي المتسارعة و كاننا في سباق مع الزمن
اشعر بزبره يحتك ببطني و صدري و ساقي و حرارته تكاد تلهبني و العرق يبلل اجسادنا و تتساقط قطراته لتبلل السرير الذي يهتز بكل عنفوان على وقع اندفاع سعيد و حركته
لم اعد اشعر بجسدي و انا اقول لسعيد : كلي لك افعل بي ما تشاء افعل بي كما يفعل الرجل بزوجته ليلة الدخلة ارجوك لم اعد احتمل نار تشتغل بجسدي
لم اكد انهي كلماتي حتى اطلبقت شفاهه على شفاهي و يده تتحسس بخشي و الاخرى حلمات صدري و انا ازداد هيجانا .. توقف للحظات شعرتها دهرا و هو يضع سائلا لزجا على بخشي و على زبره يا **** يكاد يقارب ال 25 سم
و قال تذوقه و لم اشعر الا و زبره يتسلل في احشائي ك***** في الهشيم و جسدي يتهاوى تحت دفقات جسده و الهيجان الذي كنا فيه و لم نشعر بالدنيا التي من فرط اللذه و النشوة و الشهوة لالكاد تسعنا و جسدي صار كمن انعدمت جاذبيته يتطاير تحت وقع هيجان سعيد و مرت الدقائق و حركات سعيد تتسارع كم تمنيت ان يطول الوقت اكثر فتلك لحظات متعه لا تقاوم و الآهات تخرج مني و منه حارة اكثر من حمم البركان
و مع احتكاك زبري المتصلب نشوة و حماس بجسد سعيد الملتصق بجسدي و كاننا جسد واحد تطاير لبني بغزارة لم اعهدها و انا في تلك اللحظة كاد جسدي يتمزق من النشوة التي فاق مستواها كل احتمال .
و سعيد يقول لي لاهثا و هو في قمة قورانه يتلاعب بجسدي كالريشة : يعجب زبري و انا اقول بآآآآآآآآآآآآه اجل لا تتوقف ارجوك لا تتوقف اجل اجل اعطني المزيد المزيد
و على وقع كلماتنا تأوه سعيد و خرجت الآه منه تحرق الانفاس و انا غرقت بلبنه الذي فار من بخشي كفوران البركان .و هو يدفق زبره في طيزي التي التصقت به و كانه اصبح منها و اصبحت منه .
و تهاوى سعيد بجسده اللاهث فوق جسدي و هو يحضنني بقوة و ارتعاشة لذيذه و قال : لم اعش لذه مع احد كما عشتها معك اين كنت من زمان
و استمر زبر سعيد ملتحما ببخشي و حرارة لبنه تشعل جسدي من جديد .. و مرت دقائق و جسدانا يرتعشان لذه و شهوة . قال سعيد ما زال زبري كالحديد .. هل انت مستعد لنعيش لحظات اخرى ؟
كان هذا اكثر ما ارغب سماعه فشهوتي و لذتي ما زالت متقده و لم يمهلني يسعيد ليعرف جوابي فقد عاد زبره ليمخر عباب طيزي و بخشي يقول المزيد يا سعيد المزيد
السرير يهتز كمن ضربه زلزال و و الاه تخرج مني تردي ان تسمع العالم اجمع ، و لبنه الذي ملأ احشائي اول مرة ساعد زبره اللذيذ ان يدخل بسهولة اكثر فكان ان انساب لكل طوله داخلي فشعرت بالم يقض احشائي اشعر به يضرب معدتي لكن لذتي غلبت الامي و انا اتطاير فوق السحاب على وقع تدفق جسد سعيد
اصبح الالم اكبر و انا اقول له ارجوك لم اعد احتمل اشعر اني ساموت فلجسدي طاقة قصوى فكيف به ان يحتمل كل هذا المقدار من النشوة في وقت واحد و سعيد تجاهل رجائي و ازداد هيجانه و فجأة قلب على ظهرة و ما زال زبره ملتحما ببخشي و احشائي و امسك بي بين يديه و انا ارتفع و اهبط بسرعة البرق و تتعالي تأوهاتي الممزوجة بالالم و لم اعد اعي شيئا فاصبحت بين يديه ارعو و اهبط بسرعة رهيبة حتى ارتفعت اخر مرة
و انزلني بقوة و ضغطني من كتفي على زبره الممشوق و انا اصرخ الما شعرت ان بخشي تمزق و احشائي امتزجت بلبنه الغزير و حلمات صدري كادت تخرج من مكانا .....
نظر الي سعيد و هو يلتقط انفاسه مبتسما و قال انت هديتي من السماء اريدك معي دائما
و انا بين الالم و اللذه اجبته بابتسامه اعلن فيها موافقتي عما يقول .
حملني بين ذراعيه و ما زال زبره داخلي و ذهبنا الى الحمام لنغتسل و التعب قد اخذ منا كل مأخذ و ما ان اخرج زبره من بخشي الملتهب حتى سال لبنه بقوة خارج طيزي شعرت وقتها برعشة تخرق هدوء جسدي بعد عناء
قبلني بشفتيه قبلة حنونه و اغتسلنا و انا بالكاد استطيع ان احرك ساقي بعد ان اصبح بخشي و كانه قطعة من نار
فحملني سعيد و ذهبنا الى السرير و استلقينا و هوي يحتضنني برقة و حنان و انا لا اصدق اني اصبحت و سعيد واحد و قال لي :
تصبح على خير