م
مجنون جنس
ضيف
النهارده هاحكي لكم قصه حدثت معي
كانت لي زميله في العمل في بداية العشرينات و انا في سن الاربعين و كانت بنت بسيطه جدا و طيبه و في يوم تعبت في الشغل فكلمت امها علشان ماكنتش عارفه تروح من التعب فطلبت مني اوصلها لو ممكن طبعا اخدتها في تاكسي لغاية بيتها و وصلتها فاصرت امها اني ادخل و ارتاح كنوع من الضيافه فدخلت و اطمنا علي زميلتي علي فكره اسمها اميره و دخلت غرفتها تنام و خرجت امها تقعد معايا و تبادلنا الحديث عادي جدا و شكرتني علي اهتمامي بأميره و وصتني اخد بالي منها لانها مالهاش خبره في الحياه و عرفت ان جوزها بيعمل في الخليج و بقاله سنتين ما نزلش و انه بيموت في جمع الفلوس و بدأت تحكي معايا حياتهم و بقينا تقريبا اصحاب و اخدنا ارقام بعض و مشيت اوصفلكم ام اميره هي ست في الخمسينات قصيره جسمها عادي مش تخينه و لارفيعه جسم بلدي مقسم المهم روحت و مافيش اي حاجه في دماغي فحبيت من باب الذوق اني اتصل اخر النهار للاطمئنان علي اميره فاتصلت علي تليفونها فردت عليا قالت انها احسن بكتير و بقت طبيعي و اديتني امها تسلم عليا و لاقيت نفسي باقولها و **** كنت هاكلمك علي تليفونك اطمن عليكي فقالت كلمني في اي وقت انا حتي مش بنام بدري و بسهر فقلت لها خلاص لما تبقي فاضيه خالص و زهقانه كلميني ندردش سوا فقالت مش عايزه ازعجك فقلت لها بالعكس انا هانتظر تليفونك فقالت اوك .. و الساعه ١٢ تقريبا لاقيتها بتتصل فقالت ازعجتك فقلت لها بالعكس انا قاعد منتظر تليفونك فقالت ليه ؟ فقلت مش عارف بس حاسس باهتمام بيكي فقالت و انا كمان ارتحت ليك قوي مش عارفه ليه ؟ فقلت لها كويس المهم قعدنا نتكلم و حكت لي كل حياتها من صغرها و عرفت انها اتجوزت جواز عادي و جوزها بيعشق جمع الفلوس و انها ما خلفتش غير اميره و انه ممكن يغيب عنهم بالسنين في الخليج و احساسها بالوحده و انها تحملت مسئولية تربية بنتها وحدها و حسيت انها محتاجه للحب و فضلنا نحكي حوالي ساعتين و قفلنا مع بعض و تاني يوم كلمنا بعض طول اليوم كتير و فضلنا علي كده كام يوم و في يوم قلت لها وحشتيني قوي نفسي اشوفك و اقعد معاكي زهقت من كلام التليفون فقالت نتقابل فين بس انا مش باخرج و اخاف حد يشوفني تبقي مصيبه عليا و علي بنتي فقلت لها طب و الحل فقالت تعالي شرفنا زياره في البيت مع اميره فقلت لها مش هاناخد راحتنا انا عايز اكلمك براحتي فقالت طب ازاي قلت لها ايه رأيك لو جيت الصبح و اميره في الشغل سكتت كده ثواني و قالت طب و شغلك قلت هاخد اجازه عادي فقالت خلاص شوف و قولي فقلت لها بكره فقالت بسرعه كده ؟ فقلت لها وحشاني فقالت اوك اتفقت معاها اني هاجي الساعه ٩ ص و فعلا روحت في الموعد فتحت لي و لابسه عبايه عاديه و حاطه ميكاب خفيف قوي اول ما دخلت وقفت امامها و مسكت ايدها و قلت لها وحشتيني بصت في الارض و سكتت فسئلتها وحشتك بصت لي و قالت ايوه حضنتها فاستجابت للحضن و حضنتني و بوستها من جبينها و دخلنا قعدنا علي كنبه جنب بعض و بصينا لبعض و ماسكين ايد بعض و بقولها مشدود ليكي قوي فردت بأني صحيت جواها حاجات ماتت من سنين فحضنتها قوي حسيت انها مستسلمه فبوستها من شفايفها لاقيتها مستجيبه قوي و بتبوسني بشوق و لهفه و حب حسست علي جسمها حسيتها بترتعش مسحت بزازها و فعصت فيها لاقيتها بتتنهد و هي بتبوسني نيمتها علي الكنبه و لعبت في كسها و انا بابوس كل وشها و رقبتها رفعت العبايه و بحسس علي الاندر لاقيته غرقان قعدت احسس عليه و هو بيغرق اكتر نزلت اكلت كسها من علي الاندر و قلعتها الاندر و نزلت لحس بلساني و ارضع زنبورها و ادخل لساني في كسها و هي بتتلوي و تقول احححححح و انا اقولها كسك عسل يجنن و هي بقت نار جيت اقلعها العبايه قالت تعالي ندخل جوه في غرفة النوم اخدتها لغرفة النوم فقلعت هدومي و قلعتها هدومها لاقيتها بتبص علي زبري قوي مسكت ايديها و خليتها تمسكه و قلت لها تمصه فنزلت تمصه قعدت تمص فيه زي الجعانه و نيمتها علي السرير و نزلت بوس فيها و نزلت علي بزازها ارضع فيهم و نزلت علي كل جسمها لغاية ما نزلت علي كسها قعدت الحس فيه و هي تجيب لما غرقت و قمت نايم فوقها ادعك زبي بين شفرات كسها و من غرقانه جري جوه كسها شهقت جامد و رفعت رجليها قوي و قالت دخله قوي ارزع فيه قعدت ارزع و هي تحتي تصرخ و تتأوي لغاية ما جيت اجيبهم قالت هات علي جسمي علشان مش عامله حسابي جيبتهم علي جسمها و نمت جنبها و حضنتها و بوسنا بعض و قمنا استحمينا سوا و بعدها مشيت و بقيت ازورها كده مره او مرتين في الاسبوع و احيانا بنتها تروح تبات عند جدتها اروح ليها ابات معاه و قعدنا علي كده اكتر من سنه لغاية ما جت الكورونا و نزل جوزها نهائي بسبب تخفيض العماله في الشركه الي شغال فيها و انقطعت علاقتنا تدريجيا
كانت لي زميله في العمل في بداية العشرينات و انا في سن الاربعين و كانت بنت بسيطه جدا و طيبه و في يوم تعبت في الشغل فكلمت امها علشان ماكنتش عارفه تروح من التعب فطلبت مني اوصلها لو ممكن طبعا اخدتها في تاكسي لغاية بيتها و وصلتها فاصرت امها اني ادخل و ارتاح كنوع من الضيافه فدخلت و اطمنا علي زميلتي علي فكره اسمها اميره و دخلت غرفتها تنام و خرجت امها تقعد معايا و تبادلنا الحديث عادي جدا و شكرتني علي اهتمامي بأميره و وصتني اخد بالي منها لانها مالهاش خبره في الحياه و عرفت ان جوزها بيعمل في الخليج و بقاله سنتين ما نزلش و انه بيموت في جمع الفلوس و بدأت تحكي معايا حياتهم و بقينا تقريبا اصحاب و اخدنا ارقام بعض و مشيت اوصفلكم ام اميره هي ست في الخمسينات قصيره جسمها عادي مش تخينه و لارفيعه جسم بلدي مقسم المهم روحت و مافيش اي حاجه في دماغي فحبيت من باب الذوق اني اتصل اخر النهار للاطمئنان علي اميره فاتصلت علي تليفونها فردت عليا قالت انها احسن بكتير و بقت طبيعي و اديتني امها تسلم عليا و لاقيت نفسي باقولها و **** كنت هاكلمك علي تليفونك اطمن عليكي فقالت كلمني في اي وقت انا حتي مش بنام بدري و بسهر فقلت لها خلاص لما تبقي فاضيه خالص و زهقانه كلميني ندردش سوا فقالت مش عايزه ازعجك فقلت لها بالعكس انا هانتظر تليفونك فقالت اوك .. و الساعه ١٢ تقريبا لاقيتها بتتصل فقالت ازعجتك فقلت لها بالعكس انا قاعد منتظر تليفونك فقالت ليه ؟ فقلت مش عارف بس حاسس باهتمام بيكي فقالت و انا كمان ارتحت ليك قوي مش عارفه ليه ؟ فقلت لها كويس المهم قعدنا نتكلم و حكت لي كل حياتها من صغرها و عرفت انها اتجوزت جواز عادي و جوزها بيعشق جمع الفلوس و انها ما خلفتش غير اميره و انه ممكن يغيب عنهم بالسنين في الخليج و احساسها بالوحده و انها تحملت مسئولية تربية بنتها وحدها و حسيت انها محتاجه للحب و فضلنا نحكي حوالي ساعتين و قفلنا مع بعض و تاني يوم كلمنا بعض طول اليوم كتير و فضلنا علي كده كام يوم و في يوم قلت لها وحشتيني قوي نفسي اشوفك و اقعد معاكي زهقت من كلام التليفون فقالت نتقابل فين بس انا مش باخرج و اخاف حد يشوفني تبقي مصيبه عليا و علي بنتي فقلت لها طب و الحل فقالت تعالي شرفنا زياره في البيت مع اميره فقلت لها مش هاناخد راحتنا انا عايز اكلمك براحتي فقالت طب ازاي قلت لها ايه رأيك لو جيت الصبح و اميره في الشغل سكتت كده ثواني و قالت طب و شغلك قلت هاخد اجازه عادي فقالت خلاص شوف و قولي فقلت لها بكره فقالت بسرعه كده ؟ فقلت لها وحشاني فقالت اوك اتفقت معاها اني هاجي الساعه ٩ ص و فعلا روحت في الموعد فتحت لي و لابسه عبايه عاديه و حاطه ميكاب خفيف قوي اول ما دخلت وقفت امامها و مسكت ايدها و قلت لها وحشتيني بصت في الارض و سكتت فسئلتها وحشتك بصت لي و قالت ايوه حضنتها فاستجابت للحضن و حضنتني و بوستها من جبينها و دخلنا قعدنا علي كنبه جنب بعض و بصينا لبعض و ماسكين ايد بعض و بقولها مشدود ليكي قوي فردت بأني صحيت جواها حاجات ماتت من سنين فحضنتها قوي حسيت انها مستسلمه فبوستها من شفايفها لاقيتها مستجيبه قوي و بتبوسني بشوق و لهفه و حب حسست علي جسمها حسيتها بترتعش مسحت بزازها و فعصت فيها لاقيتها بتتنهد و هي بتبوسني نيمتها علي الكنبه و لعبت في كسها و انا بابوس كل وشها و رقبتها رفعت العبايه و بحسس علي الاندر لاقيته غرقان قعدت احسس عليه و هو بيغرق اكتر نزلت اكلت كسها من علي الاندر و قلعتها الاندر و نزلت لحس بلساني و ارضع زنبورها و ادخل لساني في كسها و هي بتتلوي و تقول احححححح و انا اقولها كسك عسل يجنن و هي بقت نار جيت اقلعها العبايه قالت تعالي ندخل جوه في غرفة النوم اخدتها لغرفة النوم فقلعت هدومي و قلعتها هدومها لاقيتها بتبص علي زبري قوي مسكت ايديها و خليتها تمسكه و قلت لها تمصه فنزلت تمصه قعدت تمص فيه زي الجعانه و نيمتها علي السرير و نزلت بوس فيها و نزلت علي بزازها ارضع فيهم و نزلت علي كل جسمها لغاية ما نزلت علي كسها قعدت الحس فيه و هي تجيب لما غرقت و قمت نايم فوقها ادعك زبي بين شفرات كسها و من غرقانه جري جوه كسها شهقت جامد و رفعت رجليها قوي و قالت دخله قوي ارزع فيه قعدت ارزع و هي تحتي تصرخ و تتأوي لغاية ما جيت اجيبهم قالت هات علي جسمي علشان مش عامله حسابي جيبتهم علي جسمها و نمت جنبها و حضنتها و بوسنا بعض و قمنا استحمينا سوا و بعدها مشيت و بقيت ازورها كده مره او مرتين في الاسبوع و احيانا بنتها تروح تبات عند جدتها اروح ليها ابات معاه و قعدنا علي كده اكتر من سنه لغاية ما جت الكورونا و نزل جوزها نهائي بسبب تخفيض العماله في الشركه الي شغال فيها و انقطعت علاقتنا تدريجيا