A
Amr_2011
ضيف
اكتب إليكم قصتى الواقعية ولذلك أتمنى أن تنال إعجابكم،،،،
انا عمر وزوجتى نور اتجوزنا بعد قصة حب لسنين لكن بعد جوازنا بسنه بدأت ما تهتمش بالجنس خالص ده خلانى اسألها عن الأسباب وكانت اجابتها أن بسبب الطفل والبيت وخلافه من الأعذار لكن ده كان مش مقنع بالنسبالى وبدأت اسأل دكاتره اونلاين وكل الأدوية ما جابتش نتيجة خصوصا انها كانت كويسه وفيه اللى قالى ده اكتئاب ما بعد الحمل وهيروح لوحده لحد ما فيه دكتور من اللى سألتهم قالى أنه يمكن مراتك بتحب نوع معين من الممارسات الجنسية ومكسوفه منك حاول تغير وتجرب حجات جديدة لحد ما تكتشف ميولها ، بناء عليه بقيت ادور واجرب ساديه ومازوخيه وغيره كتير مافيش امل لحد ما اتفقت معاها نعمل شات سرى بيتمسح لوحدة وكل حد فينا يقول اللى جواه وبعدين نقفل واحنا ناسيين وكل واحد مننا دخل اوضه وابتدى الكلام لحد ما قولتلها انا حلمت بيها حلم غريب وعاوز احكيه طبعا ما كانش فيه حلم ولا حاجه انا كنت بجرب حاجة جديدة قالتلى إيه الحلم قولتلها انا حلمت ان انا وانتى كنا فى فندق وطلبتى تعملى مساچ وقالولك مافيش غير شباب وانتى وافقتى وطلع واحد وابتدى يدعك فى جسمك لحد ما هيجتى وانا كنت برة ودخلت لقيتك بتتناكى منه وهايجه وشدتينى وراكى عشان ادخل زوبرى فى طيزك وعماله تقوليلى هفهمك بعدين ، فجأه هيا اختفت روحت ابص عليها فى الأوضه عشان اكتشف المفجأة لقيتها قالعه هدومها وفاتحه رجليها ونازله فى كسها دعك وبتتأوى بصوت مكتوم دخلت على صوابع رجلى بتسحب ومسكت تليفونها قفلته وكملت لحس فى كسها بلسانى وهيا تصرخ لحد ما طلعت زوبرى وحشرته فى كسها وانا بسألها (نفسك تتناكى من زوبرين يا لبوة) وهيا بصويت ترد تقولى نفسى اوى لحد ما خلصنا الهيجان وحسيت انها اتكسفت جريت على تليفونى كتبتلها انها كانت مثيرة جدا وانا مش فارق معايا غير أنى شايفها مبسوطة لحد ما قررنا نتكلم على الشات تانى بعدها بكام يوم طلبت تقولى لو نفسها فى حد معين وانا ممكن أمثل أنى هوا قالتلى لا اى حد قولتلها لو فيه حد معين نفسك فيه عرفينى عادى انا هقنعك أن انا هوا راحت قالتلى طب انا هغمى عينى واطفى النور ولما تدخل وتبدأ هقولك نفسى اتناك من مين وانت راكب فوق منى ، دخلت لقيتها رابطه عنيها وفاشخه كسها على آخره قفلت الباب عشان يبقى فيه خصوصيه اكتر وتطمن وبدأت اقول كلام كأنى اول مره اشوفها ونزلت فى كسها لحس وهيا تقولى الحس اوى وانا اقولها مين بيلحس كسك تقولى عشيقى وتصرخ طلعت زوبرى وابتديت امشية على بظرها لحد ما ساحت على الاخر قولتلها قولى نفسك تتناكى من مين عشان اخليه ينيكك شدتنى عشان تقولى فى ودنى وهيا بتشدنى كان زوبرى بيدخل راحت صارخه بصوت عاااااالى قوى وفقدت الوعى ولقتها بتقول بصوتها العالى عاااااوزه اتناك من ،،،،،،
هقولكم فى الجزء التانى
#لل
انا عمر وزوجتى نور اتجوزنا بعد قصة حب لسنين لكن بعد جوازنا بسنه بدأت ما تهتمش بالجنس خالص ده خلانى اسألها عن الأسباب وكانت اجابتها أن بسبب الطفل والبيت وخلافه من الأعذار لكن ده كان مش مقنع بالنسبالى وبدأت اسأل دكاتره اونلاين وكل الأدوية ما جابتش نتيجة خصوصا انها كانت كويسه وفيه اللى قالى ده اكتئاب ما بعد الحمل وهيروح لوحده لحد ما فيه دكتور من اللى سألتهم قالى أنه يمكن مراتك بتحب نوع معين من الممارسات الجنسية ومكسوفه منك حاول تغير وتجرب حجات جديدة لحد ما تكتشف ميولها ، بناء عليه بقيت ادور واجرب ساديه ومازوخيه وغيره كتير مافيش امل لحد ما اتفقت معاها نعمل شات سرى بيتمسح لوحدة وكل حد فينا يقول اللى جواه وبعدين نقفل واحنا ناسيين وكل واحد مننا دخل اوضه وابتدى الكلام لحد ما قولتلها انا حلمت بيها حلم غريب وعاوز احكيه طبعا ما كانش فيه حلم ولا حاجه انا كنت بجرب حاجة جديدة قالتلى إيه الحلم قولتلها انا حلمت ان انا وانتى كنا فى فندق وطلبتى تعملى مساچ وقالولك مافيش غير شباب وانتى وافقتى وطلع واحد وابتدى يدعك فى جسمك لحد ما هيجتى وانا كنت برة ودخلت لقيتك بتتناكى منه وهايجه وشدتينى وراكى عشان ادخل زوبرى فى طيزك وعماله تقوليلى هفهمك بعدين ، فجأه هيا اختفت روحت ابص عليها فى الأوضه عشان اكتشف المفجأة لقيتها قالعه هدومها وفاتحه رجليها ونازله فى كسها دعك وبتتأوى بصوت مكتوم دخلت على صوابع رجلى بتسحب ومسكت تليفونها قفلته وكملت لحس فى كسها بلسانى وهيا تصرخ لحد ما طلعت زوبرى وحشرته فى كسها وانا بسألها (نفسك تتناكى من زوبرين يا لبوة) وهيا بصويت ترد تقولى نفسى اوى لحد ما خلصنا الهيجان وحسيت انها اتكسفت جريت على تليفونى كتبتلها انها كانت مثيرة جدا وانا مش فارق معايا غير أنى شايفها مبسوطة لحد ما قررنا نتكلم على الشات تانى بعدها بكام يوم طلبت تقولى لو نفسها فى حد معين وانا ممكن أمثل أنى هوا قالتلى لا اى حد قولتلها لو فيه حد معين نفسك فيه عرفينى عادى انا هقنعك أن انا هوا راحت قالتلى طب انا هغمى عينى واطفى النور ولما تدخل وتبدأ هقولك نفسى اتناك من مين وانت راكب فوق منى ، دخلت لقيتها رابطه عنيها وفاشخه كسها على آخره قفلت الباب عشان يبقى فيه خصوصيه اكتر وتطمن وبدأت اقول كلام كأنى اول مره اشوفها ونزلت فى كسها لحس وهيا تقولى الحس اوى وانا اقولها مين بيلحس كسك تقولى عشيقى وتصرخ طلعت زوبرى وابتديت امشية على بظرها لحد ما ساحت على الاخر قولتلها قولى نفسك تتناكى من مين عشان اخليه ينيكك شدتنى عشان تقولى فى ودنى وهيا بتشدنى كان زوبرى بيدخل راحت صارخه بصوت عاااااالى قوى وفقدت الوعى ولقتها بتقول بصوتها العالى عاااااوزه اتناك من ،،،،،،
هقولكم فى الجزء التانى
#لل