م
مجنون جنس
ضيف
انا رجل عندي ٥٢ حاليا منذ حوالي ٨ سنوات كانت اذهب الي عملي صباحا راكبا المواصلات مثل اي رجل و طبعا كل يوم بيركب نفس الركاب في هذا الوقت و بدأت اتعرف علي معظم الركاب و كانت الامور طبيعيه و كانت تركب معنا في نفس الاتوبيس بنت في السنه النهائيه في الدبلوم و بدأت تتودد للركاب علي سبيل التعارف و كنا نتعامل معها علي انها ابنتنا و نضحك معها عادي جدا كأنها ابنه لنا و حدث مع الوقت تقارب بيننا كأب و ابنته و لم يحدث اي شئ غريب منها او من اي احد حتي بدأ العام الدراسي ينتهي فطلبت ارقام تليفونات بعضنا و طلبت مننا اضافتها علي الفيس بوك حتي تتواصل معنا كأبنه لنا و فعلا انا و بعض الركاب الذين كنا نضحك معها و نهزر معاها اعطيناها تليفوناتنا و اضفناها علي موقع الفيس بوك و كانت بنت جمبله و دمها خفيف و جسمها جامد و لم اكن انظر لها ابدا سوي ابنه لي و بعد انتهاء الدراسه بدأت تتواصل معي احيانا علي التليفون او علي الواتس او الماسينجر و نتحدث و تحكي علي عن حياتها اليوميه العاديه حتي حدث شئ غير كل شئ فجأه .. كان يوم خميس و سهران بدات تتحدث معي علي الواتس و كان كلامنا عادي حتي سئلتني فجأه عن زوجتي فأخبرتها انها نائمه و كان ردها صدمه لي لانها قالت لي هو فيه واحده متجوزه واحد زيك و تسيبه في ليله زي دي ؟ تفاجأت من كلامها و رديت عليها بعد صمتي قليلا من المفاجأه و قلت عادي .. فقالت النهارده الخميس يعني المفروض يعملو زي اي اتنين متجوزين فقلت لها مش يمكن حصل و هي نامت بعدها فأرسلت لي ضحكه ههههههه فقلت لها بتضحكي علي ايه قالت ابدا بس بصراحه انت راجل ظريف و انا باعزك و عايزاك مبسوط فقلت لها انتي كمان بنوته حلوه و ظريفه فقالت لي بجد؟ قلت لها طبعا فسئلتني ايه رأيك في الحب فقلت جميل لما يكون مناسب بين الطرفين فقالت طب هو ممكن بنت في سني يحبها راجل في سنك فقلت لها الي اسمع عنه ان الحب مالوش سن او شرط لكن مستحيل بنت في سنك تحب واحد في سن والدها فقالت ليه ؟ ده احلي سن و كمان بيكون حنين قوي و طيب و عنده خبره و هايخاف عليا .. فقلت بس مش هايتجوزك علشان فارق السن و كمان ممكن يكون متجوز فقالت يكفي متعتي بحنيته و حبه فلاقيت الموضوع غريب فهربت منها و قفلت معاها بشياكه و لكن قعدت افكر في كلامنا كتير و تاني يوم لاقيتها بترسل لي قلب و تقولي وحشتني فلم ارد عليها لاني حسيت ان الموضوع اخد شكل تاني غير كلام بنت لابوها و بعد شويه لاقيتها بعتت لي رساله بتقولي بحبك فرديت عليها بتحبيني طبعا زي والدك فقالت لا انا احبك زي حبيبي فقلت لها انا في سن ابوكي قالت و ده الي خلاني احبك و نفسي اشوفك فقلت لها لا طبعا و قالت طب ممكن تيجي عندنا تتعرف علي ابويا و امي علشان انا حكيت لهم عنك و نفسهم يشوفوك فقلت اوكيه فقالت خلاص الخميس الجاي تشرفنا و انا هاقول لابويا و امي و فعلا قعدت تأكد عليا طول الاسبوع لغاية ما كلمتني يوم الخميس الصبح تأكد عليا و كانت متلهفه علي زيارتي ليهم بشكل غريب و فعلا روحت ليهم و فتحت لي الباب و كانت لابسه عبايه حلوه قوي و سايبه شعرها و حاطه ميكاب و بارفان و دخلتني غرفة الصالون و قعدت فقلت لها فين اهلك فقالت اقولك الصراحه هما مسافرين من امبارح مع اختي و انا وحدي و عملت كده علشان عايزه اتكلم معاك فقلت لها انتي مجنونه ؟ افرضي حد جه فجأه تبقي مصيبه و انا راجل ليا سمعتي فقالت ما تخافش انا ابات عند جدتي و قلت لها اني معزومه علي فرح واحده صاحبتي و مافيش حد هايجي فقلت عايزه ايه قالت بحبك و جت قعدت جنبي و بتحضني قلت بلاش كده ده غلط لاقيتها اترمت في حضني بس بصراحه انا حسيت اني هايج قوي عليها و بدأت اتجاوب معاها و روحت بايسها من شفايفها بوسه طويله روحنا فيها في عالم تاني و لاقيت نفسي باحسس علي جسمها كله و العب في بزازها و هي ضاعت مني فرفعت طرف العبايه لاقيتها بتساعدني اني ارفعها و حسيت علي فخادها و لاقيتها بتفتح رجليها فلعبت في كسها لاقيت الكلوت بتاعها غرقان فقلت ليها تحبي ندخل غرفة نومك فقالت لي انتظرني دقيتين و انا انادي عليك فقلت اوك و فعلا بعد دقائق نادت عليا فدخلت غرفة النوم و لاقيتها نايمه علي السرير و لابسه قميص نوم احمر يجنن عليها و هي جسمها ولعه و فرسه جامده قمت قالع هدومي و نمت جنبها علي السرير و قعدت ابوس فيها و ارضع بزازها و هي تقول احلي اهات ناعمه و نزلت ابوس جسمها حتي وصلت لكسها و لاقيتها من غير اندر فلحست كسها و قعدت ارضع فيه و ادخل لساني في كسها و بدأت تصرخ و تقول اهات بصوت عالي و قامت مره واحده مسكت زبي تمصه و ترضع فيه بعنف و كأنها بتاكله فنيمتها و نمت فوقها و لاقيتها بتقولي عايز تفتحني ؟ قلت لا طبعا فقالت لو عايز انا موافقه فقلت ده مستحيل يحصل فقالت خلاص متعني بيك لاني هاتجنن عليك قعدت ادعك زبي في كسها و قعدتها عليه و دعكته فيه و حسيت انها جابت كتير فنيمتها علي وشها و قلت لو عايزه تتفتحي انا ممكن افتح طيزك فقالت اعمل الي انت عايزه فقمت قعدت ابوس في فقلتين طيزها و الحس خرمها لغاية ما هاجت اكتر و بدات ادخل صباعي واحده واحده و اغرق خرمها بلعابي علشان ادخل صباعي لغاية ما دخل و هي تتألم و تقولي وجع حلو قوي فدخلت صباع كمان علشان اوسع كمان و غرقت الخرم بلعابي و بدأت ادخل زبري واحده واحده لغاية ما دخل الراس لاقيتها بتتوجع قوي فقلت لها تحبي اوقف قالت لا كمل و دخلته واحده واحده و هي تتألم و تقولي كمل لغاية ما دخل كله و بدات ادخله و اخرجه و هي تحتي تتوجع بس حسيت انها مبسوطه فأسرعت في الدخول و الخروج و حسيت اني هاجيب فقلت لها هاجيب في طيزك قالت ماشي و فعلا جيبت فيها و نمت فوقها حسيت اننا كنا في مصارعه فنمت جنبها و هي لم تتحرك و بعد حوالي نصف ساعه قامت دخلت الحمام و لاقيتها بتقولي تبات معايا الليله فقلت ازاي ؟ مسكت تليفونها و كلمت جدتها و قالت انها هاتسهر في الفرح و هاتبات في الشقه علشان تخاف ترجع متأخره بالليل عندها و الصبح هاتروح لها فوافقت جدتها و فعلا كملت معاها و فضلنا نلعب و انيك فيها لغاية بعد الفجر و اول و النهار طلع روحت بيتي و بقينا نتقابل عندي او عندها كلما كان فيه فرصه و كانت من امتع الستات الي مارست الجنس معاها