الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
انجبت من امى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 242200" data-attributes="member: 2674"><p>اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري. حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علمًا بأنني وحيد أمي. وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أمًا رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني. وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته. وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر في الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان. وحوالي الساعة 11 ليلًا دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا. فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها. ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلًا بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلًا ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها في أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل. فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين وأنال بلاج لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارةغزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها. بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها. وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معًا إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصًا بعد أن أصبح وضعنا المادي أصبح جيدًا بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب *** يونسني أثناء غيابك عني خصوصًا لما تكون مشغولًا في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولًا على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصًا عنيفًا لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جدًا ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيرًا فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصًا عنيفًا لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عاليًا ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بينبين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجًا من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئًا بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يوميًا ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل، ومرت الأيام وأنجبت طفلة جميلة ابنة لي وأخت لي في الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة. وأثناء تلك الفترة كانت دائمًا ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصًا هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي. وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري في الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى في الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 242200, member: 2674"] اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري. حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علمًا بأنني وحيد أمي. وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أمًا رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني. وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته. وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر في الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان. وحوالي الساعة 11 ليلًا دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا. فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها. ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلًا بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلًا ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها في أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل. فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين وأنال بلاج لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارةغزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها. بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها. وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معًا إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصًا بعد أن أصبح وضعنا المادي أصبح جيدًا بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب *** يونسني أثناء غيابك عني خصوصًا لما تكون مشغولًا في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولًا على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصًا عنيفًا لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جدًا ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيرًا فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصًا عنيفًا لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عاليًا ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بينبين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجًا من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئًا بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يوميًا ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل، ومرت الأيام وأنجبت طفلة جميلة ابنة لي وأخت لي في الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة. وأثناء تلك الفترة كانت دائمًا ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصًا هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي. وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري في الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى في الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
انجبت من امى
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل