• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

انيكها في العمارة بطريقة مجنونة و احشر زبي في طيزها بكل مغامرة – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,782
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,421
نقاط سكس العرب
1,669
fglxogutuz.jpg

قصة نيك ساخنة مع جارتي التي انيكها في العمارة بطريقة مجنونة و خطيرة جدا و لم اكن لافعل ذلك الامر لولوا الشهوة و التهابها الحاد و جارتي جد جميلة و سكسية و ترتدي الملابس الضيقة التي تثيرني و لكن في ذلك اليوم كانت ترتدي فستان البيت الخفيف على لحم جسمها . و حين رايتها اشتهيت ان احك زبي على طيزها فقط و تبعتها و هي تتحرك في الرواق و كانت في الطابق السادس وانا اسكن في الثامن و العمارة لم يكن فيها اي احد و كان الوقت تقريبا الثالثة عصرا والجاواء حارة جدا و انا نزلت طابقين واقتربت منها حتى التصقت بها و اغلقت لها فمها و انا اريد ان انيكها سطحيا فقط
و حين امسكتها تفاجات جارتي ولم تتوقع اني سارغب ان انيكها في العمارة هناك و في الرواق و خاصة و اننا معرضين للفضيحة و لكن شهوتي كانت اقوى مني و ثبتتها و بدات اقبلها بحرارة كبيرة و هي تحاول ان تتلكم و لكن انا اغلقت فمها . وكانت تريد الكلام و الصرراخ بقوة اممم مممم ممممم مممم و انا اثبت شفتيها واقبلها من رقبتها واستمتع بها و زبي انتصب حتى لم اعد اتحمل وجوده في ثيابي و انا التصق بمؤخرتها الطرية الجميلة و اقبلها بجنون و انيكها في العمارة بكل شهوة و احس ان قلبي يدق بضربات ساخنة و قوية وعدد نبضات قياسي و الشهوة مشتعلة في داخلي و حرارتي الجنسية قوية
و بعد ان هدات جارتي قليلا و عرفت اني انا من كان خلفها يثبتها و يحتك بمؤخرتها نزعت يدي في فمها و بدات العب بصدرها الجميل و انيكها في العمارة نيك ساخن و مثير جدا و احك زبي على طيزها ولكن كانت رغبتي اكثر في ملامسة زبي على الطيز . و كنت افكر في وضع زبي بين فلقتي طيزها حتى المسها اللحم على اللحم و انا اواصل التقبيل بكل حرارة و العب ثديها و اكتشفت اناه من الفوق كانت بلا ثياب داخلية لان بزازاه كانت حرة و تتحرك كما اوجهها و انا انيكها في العمارة وشهوتي حارة وقوتي الجنسية تضاعفت وقلبي يدق بحرارة كبيرة و باقوى شهوة ممكنة مع اسخن القبلات في الرقبة .
ثم انزلت يدي الى الاسفل وانا اتحسس على طيزها فوق الفستان الناعم جدا و هي كان قلبها يدق بقوة و مضطربة جدا و لكنها كانت هادئة و تركتني انيك على راحتي وانا اوحوح في اذنها اه اه اح اح اه اه اه احبك حبيبتي اه اه اح اح اح احب طيزك اه اه اه اه اه . ثم سخنت اكثر و انا انيكها في العمارة و افرك لها في كل جسمها و اتحسس عليها و جسمي كله يغلي و يفور و انا في شهوة قوية جدا و ساخنة نار اريد ان ادخل زبي في طيزها كاملا للخصيتين بقوة كبيرة و لكن قبلاتي لم تتوقف و انا ساخن اغلي عليها و اريد ان اعريها رغم ان المكان كان خطير جدا
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل