الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
انيكها وسط الحقول و اختلي بها بعيدا عن الاعين و ادخل زبي كاملا في طيزها – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10919" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jrvkxaftms.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ما احلاها من متعة و انا انيكها وسط الحقول حيث اخذها تقريبا في اقصى المزارع حتى اتاكد انه لا احد يراني و كانت ابنة احد الاشخاص الذي يعمل معنا و تحضر له الاكل في اوقات الغذاء و لم اكن لاطمع فيها و انيكها لولا ان ابوها كان رجلا سيئا جدا و متجبرا حيث كان ينهكنا في العمل و احيانا ياكل لنا حقنا . و كانت بنته اسمها رشيدة ذات قوام جميل جدا و مشية مثيرة رغم انها ترتدي ملابس واسعة و تحاول اخفاء ذلك الطيز الكبير الجميل الذي تملكه و لكن مؤخرتها كانت كبيرة و لا يمكن اخفاؤها و انا كنت الاحقها اين تذهب و اصراري على النيك معها كان كبير جدا و احيانا اخذها و استمتع بها متعة سطحية فقط اي بمجرد حك الزب على طيزها الكبيرة و رشيدة رغم كل شيء كانت تحب هذه الطريقة<hr /><p>و مع مرور الوقت لم تعد تكفيني هذه المتعة حيث انا اجد نفسي وحدي مع رشيدة و اريد ان انيكها وسط الحقول و اتمتع ولكن الخوف من الفضيحة و الانتقام يمنعني و لكن مع مرور الوقت كانت الشهوة اقوى و كنت مستعد حتى للهرب معها لو حدث شيء و يومها اخذت رشيدة الى اقصى اطراف الحقول بين نباتات الذرة . و كالعادة كنت احب تقبيلها من الشفتين و التحسس على مؤخرتها فوق الثياب و لكن هذه المرة رميتها على الارض و رحت فوقها اتحسسها و المس صدرها الجميل و لم اتخيل ان رشيدة لها كل ذلك الصدر الكبير حيث كان حجمه كبير و غير متوقع و تملكتني رغبة كبيرة في مص حلمتها و رؤية بزازها و انا انيكها وسط الحقول بتلك الحرارة الجميلة جدا<hr /><p>و حتى ارى بزازها كان لابد ان ارفع لها كل الفستان و هي كانت خجولة جدا و لكن كما قلت الشهوة كانت تعمل عملتها و تزيل كل الخجل و حين رفعت الفستان وجدت رشيدة ترتدي سروال تحت الفستان رغم اننا كنا في فصل الربيع و لم يكن الجو بارد الى ذلك الحد و حين وصل الفستان الى صدرها وجدتها تضع خرقة كبيرة و ضيقة على صدرها . و كنت انيكها وسط الحقول و انا جد هائج و تلك الخرقة كانت امها تضعها لها حتى تخفي حجم صدرها الكبير فهنا لا يعرفون الستيان و الامور العصرية في قريتنا و المحافظة على شرف الفتيات امر مهم جدا و سحبت الخرقة الى الاسفل نحو بطنها لارى امامي احلى حلمتين و صدر ابيض جميل جدا و مثير </p><p> و من اجمل ما رايت في حياتي احلى حلمتين لونهما بين الوردي و الاحمر و حين لعقتهما و لحست زاد جمالهما تحت اشعة الشمس حيث صارت حلماتها لامعة جدا و انا انيكها وسط الحقول و امص و وجدت نفسي اضع يدي على كسها وهي تتغنج و تقول لا لا حبيبي هل تريد ان تقتلني و انا هائج جدا و اعود للمص . و لم اتخيل ان لذة المص ستكون الى تلك الدرجة و انا ارضع احلى نهدين ريفيين و امص و رشيدة كانت ايضا ساخنة و لكنها لاول مرة تراني اعريها و بذلك الجنون لاننا في السابق كنا نبرد فقط الشهوة بنيك سطحي خفيف و هكذا عريتها و لم يبقى الا سروالها حتى اراها عارية و انا انيكها وسط الحقول بكل حرارة و بشهوة قوية جدا</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10919, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jrvkxaftms.jpg[/IMG] ما احلاها من متعة و انا انيكها وسط الحقول حيث اخذها تقريبا في اقصى المزارع حتى اتاكد انه لا احد يراني و كانت ابنة احد الاشخاص الذي يعمل معنا و تحضر له الاكل في اوقات الغذاء و لم اكن لاطمع فيها و انيكها لولا ان ابوها كان رجلا سيئا جدا و متجبرا حيث كان ينهكنا في العمل و احيانا ياكل لنا حقنا . و كانت بنته اسمها رشيدة ذات قوام جميل جدا و مشية مثيرة رغم انها ترتدي ملابس واسعة و تحاول اخفاء ذلك الطيز الكبير الجميل الذي تملكه و لكن مؤخرتها كانت كبيرة و لا يمكن اخفاؤها و انا كنت الاحقها اين تذهب و اصراري على النيك معها كان كبير جدا و احيانا اخذها و استمتع بها متعة سطحية فقط اي بمجرد حك الزب على طيزها الكبيرة و رشيدة رغم كل شيء كانت تحب هذه الطريقة[HR][/HR] و مع مرور الوقت لم تعد تكفيني هذه المتعة حيث انا اجد نفسي وحدي مع رشيدة و اريد ان انيكها وسط الحقول و اتمتع ولكن الخوف من الفضيحة و الانتقام يمنعني و لكن مع مرور الوقت كانت الشهوة اقوى و كنت مستعد حتى للهرب معها لو حدث شيء و يومها اخذت رشيدة الى اقصى اطراف الحقول بين نباتات الذرة . و كالعادة كنت احب تقبيلها من الشفتين و التحسس على مؤخرتها فوق الثياب و لكن هذه المرة رميتها على الارض و رحت فوقها اتحسسها و المس صدرها الجميل و لم اتخيل ان رشيدة لها كل ذلك الصدر الكبير حيث كان حجمه كبير و غير متوقع و تملكتني رغبة كبيرة في مص حلمتها و رؤية بزازها و انا انيكها وسط الحقول بتلك الحرارة الجميلة جدا[HR][/HR] و حتى ارى بزازها كان لابد ان ارفع لها كل الفستان و هي كانت خجولة جدا و لكن كما قلت الشهوة كانت تعمل عملتها و تزيل كل الخجل و حين رفعت الفستان وجدت رشيدة ترتدي سروال تحت الفستان رغم اننا كنا في فصل الربيع و لم يكن الجو بارد الى ذلك الحد و حين وصل الفستان الى صدرها وجدتها تضع خرقة كبيرة و ضيقة على صدرها . و كنت انيكها وسط الحقول و انا جد هائج و تلك الخرقة كانت امها تضعها لها حتى تخفي حجم صدرها الكبير فهنا لا يعرفون الستيان و الامور العصرية في قريتنا و المحافظة على شرف الفتيات امر مهم جدا و سحبت الخرقة الى الاسفل نحو بطنها لارى امامي احلى حلمتين و صدر ابيض جميل جدا و مثير و من اجمل ما رايت في حياتي احلى حلمتين لونهما بين الوردي و الاحمر و حين لعقتهما و لحست زاد جمالهما تحت اشعة الشمس حيث صارت حلماتها لامعة جدا و انا انيكها وسط الحقول و امص و وجدت نفسي اضع يدي على كسها وهي تتغنج و تقول لا لا حبيبي هل تريد ان تقتلني و انا هائج جدا و اعود للمص . و لم اتخيل ان لذة المص ستكون الى تلك الدرجة و انا ارضع احلى نهدين ريفيين و امص و رشيدة كانت ايضا ساخنة و لكنها لاول مرة تراني اعريها و بذلك الجنون لاننا في السابق كنا نبرد فقط الشهوة بنيك سطحي خفيف و هكذا عريتها و لم يبقى الا سروالها حتى اراها عارية و انا انيكها وسط الحقول بكل حرارة و بشهوة قوية جدا [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
انيكها وسط الحقول و اختلي بها بعيدا عن الاعين و ادخل زبي كاملا في طيزها – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل