الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنت جد مجنون في هذه المغامرة مع رجل انيكه مع زوجته و قد تعرفت عليه في مواقع الدردشة و انا ميولاتي الجنسية مثلية و اميل الى الرجال خاصة المتزوجين و الكبار ولكن لم اكن اتوقع انني ساعثر على رجل يطلب مني ان انيكه مع زوجته و اعتقدت في الاول انه يمزح او يتسلى فقط في الرسائل التي كان يبعثها . ثم طلبت ان يعطيني رقم الهاتف حتى اتحقق انه جدي و لما هاتفته وجدته على الخط نفس الرجل و اخبرني انه يعمل في مصلحة توزيع المياه و فاجاني حين اخبرني انه يريد ان يتناك بحضور زوجته و انا في الاول ترددت بعض الشيء فانا لا اميل كثيرا للنساء و الا لكنت تزوجت و ارتحت و لكن لما اظهر لي صورها في الهاتف حين التقينا ابهرنتي تلك الزوجة بجمالها
و كنت اعتقد ان الامر معقد لاني مع رجل سوف انيكه مع زوجته و لكنه هاتفها امامي و شغل المكبر و سمعته يقول لها حبيبتي لقد عثرت على زب يعجبك و هي تقول هل تحكي بجد احضره حبيبي انا متشوقة و اصبحت كالمجنون و رحت اجري خلفه و تبعته الى بيته و كان يسكن لوحده رفقة تلك الزوجة الجميلة الفاتنة . و كانت ذات صدر جميل جدا مشدود و متماسك و فيها بعض السمرة و لكن اثداءها بيضاء كالحليب و زوجها كان رجل قصير في القامة و سمين بعض الشيء و اصلع في اعلى وسط راسه و انا كنت مضطرب لاني لاول مرة في حياتي مع رجل انيكه مع زوجته و لم يظهر عليهما اي من مظاهر التردد حيث اخذاني الى غرفة النوم مباشرة و قبل ان اخرج زبي بدات الزوجة تقبلني من الشفتين و زوجها يبحث عن زبي
و اثناء تقبيل الزوجة اخرج زوجها زبي و بدا يلعب به حتى احسست بيد دافئة تلعب بزبي و انا مع رجل غريب و ديوث وشاذ انيكه مع زوجته الحسناء و بعدها احسست بيئ حار و لزج على زبي لانظر و اجده يرضع زبي و راحت زوجته تحاول نزع زبي من فمه لترشع هي و كانا يتنوابان على الرضع وكلاهما يمص بقوة كبيرة . و انا جلست انظر و الشهوة مشتعلة في زبي و الرجل و زوجته يتدافعان بقوة على زبي ثم عادت الزوجة الى فمي تقبله و رغم ميولاتي نحو الرجال الا اني شعرت بمتعة كبيرة في تقبيل تلك الزوجة و زوجها يواصل مص زبي ثم لوحدي تركتها و طلبت منه ان ياتي كي اقبله فانا احب تقبيل الرجال من الشفتين اكثر و طبعا زوجته اخذت مكانه في المص و بقيت انا انيكه مع زوجته و المتعة كانت كبيرة جدا
ثم مارست وضعية جنسية لاول مرة في حياتي و كانت ساخنة و حارة جدا بحيث الرجل مال و تركني اضع زبي في طيزه و زوجته جلست على ظهره و اعطتني بزازها ارضع لاجد نفسي مع رجل انيكه مع زوجته في وقت واحد بكل متعة و بحرارة جنسية قوية و مدهشة جدا . و انا بقيت احرك زبي في طيز الزوج الشاذ و كانت فتحته جميلة و ساخنة جدا و ضيقة و زبي يحتك فيها باحلى ما يمكن بينما بزاز زوجته كانت ايضا لذيذة و هي تتغنج و في كل مرة تصرخ على زوجها هيا يا رجل اتركه ينيكني قليلا اه اه اريد الزب اه اه و انا حين اخرجت زبي من طيزه حاولت وضعها في طيز زوجته و لكن هيا قالت احب الزب في كسي حبيبي و هكذا ادخلت زبي في كسها و اكملت المتعة مع رجل انيكه مع زوجته المثيرة الجميلة