الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
في الواقع لم يكن هدفي ان انيك امامه زوجته بل كنت اريد ان انيكه فانا شاذ و لوطي و احب الرجال المتزوجين الكبار لكنه ادهشني حين التقينا و ركبنا السيارة واخرجت له زبي يمصه حيث رضع لي و تركني اكب في فمه و مر النيك سريع جدا و ساخن .و افترقنا بعد دقائق حيث ندمت لانني لم اشبع منه و لم اغتنم الامر لكن في الليل هتف لي حتى ندردش و اخبرني انه معجب بزبي الكبير و عرض علي ان احضر الى بيته حتى ان زوجته امامه و انا اعتقدت انه يمزح لكنه كان يلح انه جاد و يريد ان يرى زوجته اقحبة تتقلب امامه من رجل نياك و فحل يشبعها بالزب .
و انا لم اخذ كلامه على محمل الجد و لم اكن افكر ان انيك امامه زوجته و لما عزمني ذهبت الى بيته و في بالي ان انيكه هو فانا احب الرجال و اعتقدت انه من النوع الذي يرتدي ملابس نسائية و يحب ان يعامل مثل المراة في الفراش . و لما وصلت الى بيته فتحت لي امراة فاتنة حسناء الباب وهي تبتسم و اعتقدت اني اخطئت في البيت لكنها اكدت لي اني امام بيت السيد رضا و طلبت مني ان ادخل و جاء هو اخدني في حضنه و قبلني من الرقبة امام زوجته و انا كنت ما زلني خجلان ثم لمس زبي امامها و قال لها انظر الى الزب الذي يخفيه و عرفت اني حقا سوف انيك امامه زوجته الحسناء الفاتنة و حضرت زبي للنيك جيدا
ثم جاءت الزوجة و سالتني ان كنت اريد ان اشرب قهوة او عصير بارد فقلت لا شيء شكرا لكن هو قال يريد ان يشرب ماء كسك و انفجر بالضحك و كان يريد ان انيك امامه زوجته الجميلة و كانت جميلة جدا و لها مؤخرة بارزة و واضحة . ثم اخرج السيد رضا زبه المرتخي الكبير و فتح سحابي و اخرج لي زبي و كان زبي كبير و بدا هو يرضع لي زبي و انا زبي ينتصب بسرعة لاني اسخن بطريقة غريبة و جاءت الزوجة الحسناء امامي و بدات تتعرى و رغم اني احب الرجال الا ان زوجة رضا كانت جميلة و فاتنة و انا احببت ان انيك امامه زوجته و امتع زبي معها
و اخدت الزوجة في حضني و انظر الى رضا الذي كنت انيك امامه زوجته و بدات اقبلها و ادعبها و امسك لها ثديها و هو اخرج زبه الجميل وبدا يلعب به و انا امسكت فلقتي طيزها و فتحتهما و لمست كسها .و سخنت الزوجة و داعبتها حتى اشتعلت محنتها و شهوتها ثم اجلستها على الاريكة و بدات الحس الكس و هي تتغنج و سخنت بسرعة و رضا كان ينظر و يرج زبه بحرارة و الامر كان يعجبه كثيرا و انا انيك امامه زوجته الحسناء الجميلة بحرارة كبيرة