قصص سكس محارم انيك بزاز ماما الكبيرة واكب حليبي بينهما بحرارة – الجزء 2 (1 مشاهد )

[الفيلسوف]

لم اصدق اني انيك بزاز ماما و اكب حليبي بينهما في ذلك اليوم حيث لما رايت تلك النهود البيضاء الكبيرة اسرعت باخراج زبي من بنطلوني و كان زبي منتصب بقوة كبيرة و شهوتي حارة و عالية جدا امام ماما فكانت خبيرة و امسكت بزازها و الصقتهما امام زبي بطريقة رهيبة جدا و ساخنة . و انا وضعت زبي عموديا امام اثداء ماما و هي فتحتهما ثم تركتني ادخل زبي بينهما ثم اغلقت عليه لاحصل على اعلى لذة في حياتي حين بدا زبي يحتك على لحم الاثداء الناعمة جدا و انطلقت انيك من الصدر و احرك زبي الا الامام و الخلف و كانني انيك الطيز و ماما تنظر الي و الى زبي .
و امسكت حلمات ماما و كان لونهما وردي جميل جدا و على حلماتها هالة كبيرة و مدورة و بدات اضغط على الحلمة والعب بها و انا احرك زبي بين بزاز ماما اما هي فكانت تضغط اكثر على بزازها و تحوال ابقاهما ملتصقتين اكثر على زبي . و اللذة كانت تكبر اكثر في زبي و انا انيك بزاز ماما الكبيرة البيضاء و حرارتهما كانت رائعة و عالية جدا من شدة دفئ النهود و اثناء النيك انزلق زبي الى الخراج عدة مرات فقد كانت البزاز طريقة جدا و مرنة و انا من الشهوة احرك زبي بسرعة كبيرة حيث انسى اني انيك الصدر و لذلك كان زبي يخرج احيانا و ينزلق الى خارج البزاز و لكن ارده بسرعة الى ذلك الدفء
و بدات شهوتي تقترب اكثر م نالخروج و انا انيك بزاز ماما الكبيرة و المس صدرها الطري الناعم و حنان النهود كان لا يوصف و شكل التصاق الاثداء على زبي عجيب جدا حيث تلاحم بزاز ماما كان يظهر شكلهما كانهما طيز . و سخنت ماما و بدات تتاوه اكثر اه اه اح اح اح ولدي الحبيب لماذا لا تنيكني من كسي اه اه اه ارجوك اريد هذا الزب في كسي و يبدو ان زبي رفع محنة ماما اكثر و هيجها و اخرجت زبي من بزازها و لحسته و رضعته و لكن انا اريد ان انيك بزاز ماما و اواصل النيك حتى اقذف بينهما و اخرج شهوتي و اكبها على النهود
و في الوقت الذي كانت ماما تترجاني ان انيك كسها و تتاوه بتلك الحرارة الكبيرة جدا جاءتني رعشتي الحارة الساخنة جدا بقوة و لم اقدر على ايقافها و كنت اخور كالثور اح اح اي اي و زبي يرتعش بين اثداء ماما الكبيرة . و انطلق منيي الدافق الحار بين الاثداء و بدات اقذف بكل حرارة و انا انيك بزاز ماما حيث اخرجت شهوتي الساخنة جدا و زبي ما زال مختفيا بين بزاز ماما حتى ارتخى زبي و انطفات شهوتي الساخنة جدا الحارة و لحظتها اخرجت زبي المنكمش المني ما زال عالقا على فوهته و ماما بزازها ملطخة بحليب زبي