الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
<strong>في ذلك اليوم بقيت انيك بنتي و ادخل زبي في كسها بكل قوة فقد كنت ساخنا جدا و ممحونا و اريد النيك و السكس خاصة و اني لم انك منذ مدة طويلة و كنت مشتاقا الى الجنس شربت و أتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. و كل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ … وبقيت مش قادر أقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى … وخلااااااص مش قادر .. عاوز ادخل زبي في كس دلوقت و فكرت في ان انيك بنتي فجر و لما دخلت البيتفتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. و أنا با أقول .. طيب حا</strong><strong>أعمل فى ده أيه …</strong><strong>مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه …….عريانه ملط .. يا دوب الملايه فوق طيزها بس.. و ظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج …</strong><strong>كانت نايمه على وشها و رافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم … شهقت من منظر باطها السمين الناعم بين جسمها و مرتبه السرير و منظر طيزها المنتفخ الدائري الذي كانت فلقتيه كانهما بالونتين سينفجران من شدة الضغط ….. و بزها الجميل بارز زى كوره الزبده المهروسه ..و حلمتها المنتصبة تحت الروب التي تبحث عن شفة ترضعها و تمصها</strong>
<strong> وكمان ظهرها الناااااعم …السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج و مولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه . و انا اشتهي انيك بنتي فجر و احك زبي . كأن حلقى فيه سدد… و أقتربت منها و أنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط و زبى فى أقصى حالات التمدد و التيبس و الانتفاخ … كانت أيدها ممدده بجوار رأسها و كف أيدها مبسوط لأعلى .. أقتربت من راسها و أنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته و ليونته ..حست فجر بى و بملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. و تدلكه بنعومه من فوق لتحت …. راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..أرتعش جسمى كله … شهقت من ملمس أيدها لزبى و أنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه و هى تنظر لى بهياج و شهوه و انا اباشر الجنس كي انيك بنتي الممحونة . و أخدت أيدى و صباعى المبلول من بين شفايفها و هى بتسحبته لتحت و دفست أيدى بين فخادها و هى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق … بتفهمنى أنها هايجه و كسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين و شمال و تقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. و مالت تنام على ظهرها … بتتأوه و توحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها …..و كان زبي يلامس بطنها الساخن جدا . فتحت فخادها على أتساعها و هى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت . و انا حامي جدا و انيك بنتي الجميلة . نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. و بدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد… و كسها بيدفق شهوتها بغزاره . و حرارته كبيرة جدا . بللت زبى و بطنى وفخادىبماء الشهوة المعسل </strong>
<strong>.. و بدأت تتهزمن الضحك و هى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوىيا بابا .. بيجننى … أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. و زى ما أنت شايف اللى حصل …
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه و أدخله فى كسها الغرقان و انا انيك بنتي بمحنة كبيرة .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول و الخروج .. و فجر بتتمايل و تثنى وتعصر فى ذراعى و بتتأوه و راسها بتتحرك يمين و شمال و شفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم …قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار و أنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البتبتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. و هى بتترعش و رعشه شهوتها بتهزها و تهزنى معاها بقوه … دفقت شهوتها و أرتعشت يمكن خمس مرات و بدأت حركتها تهمد…. عرفت أنها أرتوت و راحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه … سحبت زبى من كسها . و انا مازلت انيك بنتي الغرقانة في شهوتها . كان المسكين متورم من شده أنتفاخه و صلابته …مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها …قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..كنت هايج لدرجه الجنون .. و زبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ….بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ….
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخنكي انيك بنتي من طيزها .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..</strong>
<strong>
فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز … شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها … حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون … وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه و ليفته …و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك و لا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه …و أنا مستمتع بخرمها اللذيذ و زبى بيتمرغ فيه بيدلكه و يتدلك فيه ….حسيت بفجر و هى بتتهز من رعشه شهوتها و بتدفق من كسها شلال ميهو سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله …كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح .. وأنا انيك بنتي و هايج زى المجنون … و فجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أ يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها …وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه … كفايه أأأأأه أأأأأأهبديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر … كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا …و بدأنا نترعش أنا و هى…. كأن الكهربه ماسكه فينا .. و بوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر و تحلب اللبن منه …. بعدما ذقنا احلى نيك محارم و شعرت بحلاوة الجنس و انا انيك بنتي فجر الجميلة</strong>