ا
المغامر بزياده
ضيف
نعم لقد بلغت من العمر ٣٦ عام ولم تكن لى حتى تجربة معاكسة . وقد انهيت خدمتى بمعاش مبكر بعد الترقى(اعتقد أنكم كدا فهمتم انا كنت يخدم فين) وقد كنت حصلت دورات فى مجال الكمبيوتر فى افضل معهد .. وبعد أن تفرغت تماما بعد الوظيفة وقررت اشترى كمبيوتر وبالفعل .. المهم كانت النت أيامها عن طريق التليفون .. وظللت ابحث .. إلى أن فؤجت على شات مصراوي. باحداهن تكلمنى لم أصدق نفسى . تكلمنا على الخاص وتبادلنا ارقام التليفونات الارضيه . هى كانت من اسكندرية ومش حقول اكتر من كدا وكان المباشر .تواصلنا ومرت الايام وتقابلنا خارج منزلها يا ما لفيت فى المنتزه .. وكل حدائق الإسكندرية علما بأنى من القاهره يعنى كنت بسافر لها مخصوص وأرجع اخر النهار .. طبعا فى خلال لقاءاتى فى هذه الأماكن اخد بوسه حضن مسكة بز طبعا مش حوصف لكم مدى الحرص والخوف واحنا بنعمل كدا لاكن كان .. بيسترها .. وتغلل حبها فى قلبى واتفقنا اروح لها البيت .. فكنت بسافر فى قطار الصحافة بتاع الساعة 3.5 علشان اوصل اسكندرية الساعة 6.10 كدا وانتظر لحد ما جوزها يروح الشغل وابنها يروح المدرسة .. كان أيام تليفون الميناتيل اللى فى الشوارع فكنت اتصل بيها من اقرب مكان .. وانا طالع لها الشقه كنت باخد السلم لحد الدور الرابع فى نفس واحد وكانت تترك باب الشقة مفتوح .. فكنت اول ما ادخل اخذها فى حضنى وأبدأ معها بالقبلات واقلعها تماما واقلع معاها فكنت الحس لها كسها وكنت اضع قضيبى بين افخادها واستمر امص فى حلمات بزازها وكانت هى فى قمة الاستمتاع لأنها اول مرة تجرب حد يلحس لها .. واستمرت لحد وقت قريب وكانت هذه أول تجربة ليا. وانا الان لايص نفسى اتعرف على واحدة تانيه بعد ما انقطعت العلاقة لظروف وتغيرات كتير فى الأحوال ..
