• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس اولى سكس (1 مشاهد )

أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,882
نقاط سكس العرب
48,168




انا جايه اثير الجدل بالقصة بتاعتى وماشيه على طول
اسمى دندوشه بنوته فرفوشه وبحب الضحك والهزار وبحب اعيش حياتى من غير قيود عندى 34 سنه كنت دلوعه البيت كله وضحكته يمكن عشان كنت الوحيده ومعنديش اخوات
ماما وحبيبة قلبى وصحبتى وروحى من جوه شغاله مهندسه معماريه وبابا **** يرحمه كان دكتور عظام بس توفى وانا عندى 10 سنين فى حادثة وهو راجع من العيادة بالليل
ماما لولا انها كانت صغيره لسه كان عندها 33 سنة وقتها وكل اللى حواليها حتى العيلة كانوا يتحايلوا عليها تتجوز بس هي رفضت وقالت لا كفايه ان دودو حبيبة قلبى ماليه عليا حياتى
ومن يوميها وانا عايشه أنا وماما لوحدنا مع بعض حتى انا رفضت اتجوز واسيبها ابدا ولحد دلوقتى لسه عايشين مع بعض شويه دلع وشوية نكد مع شويه خناق بسبب تصرفاتى المجنونة واللى بتعصبها دايما
ماما طول عمرها بتخاف عليا من الحسد والعين وكانت دايما مخبيانى عن الناس وخايفه لا اروح من بين ايديها فعيشت حياتى كلها تقريبا وحيده حتى صحباتي كنت بشوفهم بس فى المدرسة أو النادى ودى كانت اكتر حاجه مزعلانى من ماما بس على اد الزعل ده كنت بحبها جدا وبحب خوفها عليا وفهمت اكتر سر خوفها الزيادة عليا لما كبرت وعشت تجارب في الحياة يمكن عشان كانت بتلعب دورين فى حياتها الأب والأم يمكن عشان كانت خايفه اروح من بين ايديها وتبقى وحيده بس فهمت
حكايتى حصلت من 15 سنه ساعتها كان عندى 19 سنه وكانت اول سنه ليا فى الجامعه بعد ما خلصت ثانوية عامة وجبت مجموع 61% وقتها الدنيا اسودت فى وشى وكنت منهاره وحالتى النفسيه كانت زفت بس اكتر حاجه كانت مفاجئه بالنسبه ليا ان ماما قدرت الضغط النفسى والعصبى اللى كنت بمر بيه وقتها وحاولت بكل الطرق انها تطلعني من المود ده وان الثانوية مش نهاية العالم وان نجاحي مش بيقف على المكان اللى هبقى موجودة فيه نجاحى بيقف عليا انا وبس انا كنت متاكده انها بتمثل عليا وبتحاول تخفى مشاعرها والحسرة اللى جواها بس رضيت ساعتها وتقبلت الموضوع
دخلت كليه تجاره جامعه القاهره وكان أول ترم يعدى عليا كان رخم قوى اصلا انا مكنتش حابه الكليه ولا حابه الدفعه اللى انا فيها ولا اى حاجه وكنت يادوب بروح احضر محاضراتي واروح وكنت زى منا منعزله عن الناس ووحيده اروح من الكليه او اعدى على ماما فى الشغل ونروح سوا نتغدى ونتكلم شويه وهيا تقوم تخلص شغلها وانا اقوم اذاكر وخلص اول ترم فى الكليه وجبت امتياز فى كل المواد مش عشان حبيت المواد لا عشان بس مكنتش حابه اشوف نظرة الحسرة فى عين ماما تانى من جوايا كنت دايما وحيده كنت دايما ببقى قاعده فى الجامعة اتفرج على البنات وهما قاعدين مع بعض والولاد وهما قاعدين مع بعض بيضحكوا وبيهزروا و انا قاعده فى ركن لوحدى زى مكون شبح محدش شايفنى ولا حاسس بيا ولا وجودى فارق مع حد وعشان كده كنت دايما بكره اروح الكليه وبكره اخرج من البيت حتى صحباتى بعدوا عنى بسبب تدخل ماما فى كل تفاصيل حياتى لبسى واكلى ومواعيدى وأخرج امتى ومع مين وارجع البيت امتى واروح فين وماروحش فين وطول منا بره البيت لازم كل نص ساعه اتصل بيها عشان تتطمن انى كويسه وبخير ومشيت حياتى على نفس السيناريو والروتين ده وفى يوم وانا قاعده فى الجامعه بعد ما خلصت محاضرة الاقتصاد الكلي وكان فاضل ساعتين على ميعاد محاضرة التسويق لسه فاكره اليوم ده بكل تفاصيله عشان اليوم ده كان السبب فى تغيير حياتى وكا العادة بتاعتى طلعت من المدرج وروحت قعدت فى الركن اللى كنت دايما بقعد فيه اتفرج على الناس وسرحانه مع نفسى لقيت فجاه اللى قطعت لحظه الصمت اللى كنت عايشه فيها وبتقولى


- تاخدى واحدة
– بصيت باستغراب ليها وقولتلها انتى بتكلمينى انا !
- ايوه ياحبيبتى انتى هو فى حد هنا غيرك انا منه وانتى ندى صح ؟
– اه ندى
- مش عايزه بردو تاخدى واحدة ؟
– لا ياحبيبتى ميرسى بالهنا
منه : امممممممممم …انتى ليه قاعدة لوحدك على طول كده ؟
انا : عادى مش بحب الاختلاط وكده بحب اقعد لوحدى بس ليه بتسالي ؟ بس من جوايا كنت هطير من الفرحه ايه ده ؟ اللى بيحصل ده بجد ؟ يعنى انا مش شبح والناس واخده بالها مني وشايفاني لا وكمان عارفه اسمى
منه : أصل على طول بشوفك قاعدة لوحدك على فكرة انا معاكى فى نفس الدفعة والجروب بس عمرنا ما اتكلمنا
انا : اصل الصراحه مش بعرف اتعرف على الناس بحس انى دمى بيبقى تقيل ومش بحب حد يحرجني
منه : ليه بتقولى كده بس طب تصدقى ان شباب الكليه كلهم هيموتوا ويتعرفوا عليكى بس خايفين لتصديهم
انا : بجد ؟
منه : اه و**** انتى مش واثقه من نفسك ولا ايه ده انتى حتى احلى بنت فى الكلية كلها
انا : ميرسى ياحبيبتى انتى بس اللى عيونك حلوة
منه : يعنى خلاص بقينا صحاب و مش هتقعدى لوحدك تانى
انا : اكيد طبعا ياحبيبتى مش هقعد لوحدى تانى
منه : طب خدى واحده بقى
انا : هههههههه ماشى ايه ده بطعم الكباب لا هاتى الكيس كله بقى

وقعدنا نضحك ونهزر ونتكلم وننم على الدكاتره والدفعه وعدى الوقت بسرعه اوى على غير المعتاد بالنسبة لي لحد ماجيه ميعاد محاضرة التسويق وكنت طول المحاضره سرحانه فى دنيا تانيه ومش مصدقه اللى حصل وقعدت اسأل نفسى هو اللى حصل ده بجد ولا انا كنت بحلم هو انا فعلا بقى عندى صاحبه فى الكليه ومش هقعد لوحدى تانى وعدت المحاضرة بسرعه وخرجت مع منه واحنا عمالين نتكلم ونهزر وخدنا ارقام بعض وقعدت تتحايل عليا نروح نقعد فى كافيه شويه بس مكنش ينفع عشان كنت لازم اعدى على ماما فى الشغل واعتذرت لها وخدت تاكسى وروحت لماما الشغل استنيتها لحد ما الاجتماع خلص وروحنا مع بعض بس طول الطريق ماما عماله تبصلى باستغراب بس مسألتنيش الا لما روحنا

ماما : يلا يا دودو خشى غيرى هدومك وتعالي ساعديني نعمل الغداء
انا : حاضر ياماما ودخلت غيرت هدومى وطلعت
ماما : يلا بسرعه اعملى السلطة لحد ما المكرونه تستوي
انا : حاضر يا ماما
ماما : مش عايزه تحكيلى على حاجه
انا : حاجه ايه بس
ماما : عليا انا برضوا ده انا عرفاكى اكتر من نفسك مالك متغيرة ووشك مورد وعنيكى اللى هتطير من الفرحه دى ومفيش حاجه بردوا احكيلي
انا : اصل النهارده بقى ليا صاحبه فى الجامعه
ماما : بجد ؟ اخيرااااا طب احكيلي مين دى و عرفتيها ازاي احكيلي كل حاجه
قعدت حكيت كل حاجه لماما وانا طايره من الفرحه وهي كانت حاسه بيا خصوصا انا كنت متاكده انها بتتقطع من جواها كل يوم عليا بس مكانتش قادره تعمل حاجه ليا ونمت يومها وانا زى العيال الصغيرة اللى فرحانه بلبس العيد ومستنيه اول يوم العيد بفارغ الصبر عشان تلبس اللبس الجديد وجه تانى يوم روحت الجامعه وكنت عماله ادور فى كل حته على منه لحد ما لقيتها جت من ورايا خضيتنى وقالت لى واقفه لوحدك ليه اول ما شفتها فرحت اوى وخدتها بالحضن وقالتلى تعالى بقى اعرفك على الشله
روحت معاها وانا طايره من الفرحه
منه : اعرفك بقى يا دودو اسراء ومريم وضحى اعرفكم يا بنات ندى……
ومن يوميها ومنه صحبتى الانتيم والبيست بتاعتى وبقضي طول اليوم معاها فى الكليه وحتى لما بروح ونقعد نرغى كتير فى الفون هيا اه كانت مختلفة عنى كتير بس دايما كنت بحسدها على حياتها مجنونه بمعنى الكلمه بتعمل كل حاجه واى حاجه فى اى وقت واى مكان المهم انها تكون مبسوطة وبس
هيا بردوا ظروفها كانت زى ظروفى باباها ومامتها منفصلين وهي عايشه مع مامتها بس هيا اختارت تعمل كل اللى نفسها فيه وعشان مطولش الاحداث عليكم فى يوم اتفقت انا ومنه نخرج سواء ومكنش فى محاضرات عندى يوميها ودى كانت الطريقه الوحيده اللى كنت بقدر اخرج فيها لوحدى من غير ماما تعرف انا فين ولا مع مين وهي فاكره انى فى الكليه او الكورس وروحت الكافيه اللى كنا دايما بنقعد فيه كنا الساعه 11 الصبح بس كان فيه حاجه غريبه يومها منه كانت متغيره اوى يوميها حاولت اعرف مالها بس كانت بتقولى انها حاسه بصداع وتعبانه شويه
انا : طب يلا بينا نروح مستشفى لو تعبانه اوى كده انا لازم اطمن عليكى
منه :لا ياحبيبتى متخافيش شويه وهبقي احسن بس بليز متزعليش انا عايزه اروح بجد تعبانه
انا : انتى كده قلقتينى اكتر طب قوى يلا اوصلك للبيت
منه : اوك بس ممكن طلب ممكن تقضى اليوم معايا فى البيت بجد تعبانه ومش عايزه اقعد لوحدى ماما زى منتى عارفه مسافره وانا زهقانه موت من البيت
انا : عيونى يا حبيبتى وانا هبقى اتصل بماما اقولها انك تعبتى فى الجامعه وانا روحت معاكى وقاعدة معاكى شويه
منه : اوك يلا بينا..
روحنا البيت انا وهي بس بردوا فى حاجه متغيره فيها بصاتها ليا كانت غريبه اوى من اول ما قابلتها بس مركزتش اوى ساعتها
منه : هعملك نسكافيه معايا يا دودو
انا : ماشى بس من غير سكر ومتعمليش زى كل مره وتنسى وتعمليه بسكر انا بقولك اهو ولا اعمله انا
منه : هههههه ماشى اه صحيح انا ملاحظه بقالى فتره انك مركزه اوى مع اياد اللى معانا فى الدفعه الصنارة غمزت ولا ايه خلى بالك علشان مصاحب اصلا
انا : لا و**** مفيش الكلام ده
منه : كده طب انا زعلانه منك مش هخطفه منك على فكره
انا : هههههه اتلمى ياجزمه وانتى مش حاطه عينك بقى على حد الفتره دى
منه : لا انا اصلا مش بحب الولاد اصلا دمهم بيبقى بايخ وتقيل
انا : امممممممم امال بتحبى ايه ؟
منه : بحبك انتى ياقمر وقعدت تضحك وتغمز لي
الصراحه الكلام كان غريب اوى عليا كان اول مره فى حياتى اسمع كده بس اللى جه بالى ساعتها انها ممكن تكون مرت بتجربه مش لطيفه ومتعقده شويه بس مهتمش اعرف ولا اسال خصوصا انا طول عمرى مش بحب اسال على حاجة متخصنيش
منه : اتفضلى النسكافيه بتاعك اهو ومن غير سكر على فكره
انا : ههههههههه تسلم ايدك بس طمنينى عليكى بقيتى احسن شويه والصداع راح ولا لسه تعبانه
منه : لا احسن كتير تعالى نقعد فى الاوضه بتاعتى نرغى شويه
انا : يلا بينا
انا : الاوضه بتاعتك حلوه قوى على فكره الاستايل بتاعها جميل وايه كل الميكب ده بتعملى بيه ايه
منه : هههههههههههههههه انتى هتفضلى هبله كده ولا بتستهبلى عليا يعنى مش عارفه الميكب بيتعمل بيه ايه
انا : لا عارفه اكيد بيتعمل بيه ايه بس انتى عارفه انا مش بحبه ومش بستخدمه اصلا
منه : انتى اصلا مش محتاجه ميكب ده انتى قمراية من غير حاجه
انا : هههههه بس ياجزمه بتكسف
منه : لا وانتي وش كسوف قوى
وفجاه وانا واقفه قدام المرايه بتفرج على الميكب والاكسيسوريز لقيت منه جايه من ورايا وتحضنى جامد من ضهرى وهيا عماله تقولى على فكره انا بحبك اوى ومش قادره استغنى عنك ومش عارفه مفكرش فيكى على طول شاغله بالى ويديها عمالة تحسس على جسمى بطريقه غريبه فى الاول وهي حضنانى كانت ايديها حوالين بطنى وبعدين بدأت وهي بتهمس فى ودنى وبتقول اللي قالته ده بقت تحط ايديها على صدرى وبتنزل على جسمى كله ومكنتش ساعتها فاهمه حاجه اول مره فى حياتى حد يلمس جسمي غير ماما بعدت عنها فورا وقلت لها ايه اللى انتى بتعمليه ده ازاى تلمسينى بالطريقه دى وقعدت ازعق وهيا عماله تحاول تهديني وتقولى مش قاصده حاجه صدقينى ده هزار
انا : انا مش بحب الهزار البايخ ده ومش بحب حد يلمس جسمي انا ماشيه و متتكلميش معايا تانى لو سمحتى وقمت واخذت الشنطه بتاعتى من على السرير وجايه امشى لقيتها مسكت ايدى جامد
منه : انا اسفه و**** عشان خاطرى متقوليش كده عشان خاطرى مش اقصد وبدأت تعيط
الصراحه انا مش بحب اشوف حد بيعيط قدامى خالص واول لما حد بيعيط قدامى بقعد اعيط معاه صفة هبله ومنيله قوى بس مش عارفه ابطلها خالص قعدت احاول اهديها و اخليها تبطل عياط عشان انا بجد كنت بحبها هيا اللى كانت فى حياتى وكنت بالنسبة لى اختى مش مجرد البيست
انا : طب انتى بتعيطى ليه دلوقتى ممكن تهدى
منه : مانتى اللى عايزه تسيبينى ومش عايزة تعرفينى تانى انا اسفه و**** مش هعمل كده تانى بس عشان خاطرى متمشيش
انا : طب حاضر مش همشى بس اهدى بقى عشان خاطرى وخدتها فى حضنى لقيتها بطلت عياط وابتسمت أخيرا
انا : ممكن بقى تفهمينى ايه اللى حصل ده وبمنتهى الصراحة و كنتى بتعملى كده ليه
منه : خلاص بقى يا دودو انا اسفه ومش هعمل كده تانى واقفلى الموضوع ده
انا : لا لازم اعرف
منه : يعنى انتى بجد مش عارفه انا كنت عايزه ايه
انا : لا مش عارفه هعرف منين اصلا وانا عمرى ما حد لمس جسمي وفجاه لقيت عيونها لمعت اوى
منه : انا مستغرباكي على فكره اصلا الموضوع عادي كل البنات لما بيبقوا قاعدين مع بعض بيقعدوا يهزروا كده يعنى انتى عايزه تفهمينى انك عمرك ما كنتى عايزه تلمسى جسم صحباتك ولا غيرتي مثلا قدام واحده صحبتك
انا : لا ابدا محصلش وهو انا هركز مع جسم صحباتى ليه اصلا وهغير ليه قدام واحده صحبتى وهو انتى بجد مش مكسوفه وانتى بتقولى الكلام ده
منه : تصدقى انتى فعلا هبله وهتكسف منك ليه يا روحى عادى صدقينى انتى اللى مكبرة الموضوع اصلا انا كل صحباتى بنهزر مع بعض كده وساعات كتير بنقعد ملط فى الاوضه عادي انتي غريبه بجد
انا : تقعدوا ملط ! ليه انتى هبله وطنط عارفه الموضوع ده
منه : ههههههههههه طنط ! يابنتى ماما اصلا ساعات بتيجى تقعد معانا
انا : يا لهوى ايه اللى بتقوليه ده وبتعملوا كده ليه اصلا
منه : عادى بتبقى فكره مجنونه والموضوع بيبقى حلو قوى هو انتى عمرك معملتىى كده حتى ولو لوحدك
انا : لا ابدا واعمل كده ليه وايه المتعه فى كده بجد مش مصدقاكى
منه : مش مصدقانى ليه بس وانا هكدب ليه وانتى ازاى اصلا تحكمى على حاجه من غير ما تجربيها مش يمكن لما تجربى تغيرى رايك ده
انا : انتى بتهزرى صح اجرب ايه انتي اكيد اتجننتي
منه : انتي لسه مصممه انى بهزر طب بصى بقى
وقامت قايمة من على السرير وبدأت تفك زراير الشيميز اللى كانت لابساه وقلعته وقلعت الجينز وبقت واقفه قدامى بالبرا والبانتى بس وبتقولى شوفتي الموضوع عادي ومريح جدا
انا : وانا مصدومه ووشى احمر ولفيت وشى الناحيه التانيه من الصدمه وانا بقولها ايه اللى عملتيه ده انتى مجنونه على فكره
منه : منا عارفه انى مجنونة وبحب الجنان وبحبك انتى كمان ياقمر وقامت ناطه على السرير عماله تزغزغنى وانا مكنتش قادره من كتر الضحك
منه كانت قموره قوى وجذابه جدا طولها كان تقريبا 165 سنتم ووزنها حوالي 50 كانت مهتمه جدا بنفسها وبجسمها عشان كان حلمها انها تكون عارضة ازياء صدرها مكنش كبير تقريبا كان قد البرتقاله الكبيره وسطها كان صغير ومشدود وطيزها كانت صغيره بس كانت ملحوظة جدا وبارزه تقريبا تقدروا تقولوا زى المانيكان بشرتها كانت بيضاء مايله للون القمحى بنسبه بسيطه جدا
أما أنا مش هقول حلوه عشان متحسوش انى بجمل فى نفسى بس بجد كان اى حد يشوفنى كان بيقولى انه مشفش جمال كده فى حياته عيونى زرقاء ودايما مبتسمه بيضاء بياض الثلج طولي 168 ووزني 60
جسمى مشدود برضوا بدون اى ترهلات بس مكنتش زى منه هيا كان جسمها مشدود اكتر منى صدرى كان معقول اوى فى وقتها مكنش كبير ومكنش صغير كان معقول جدا بس طيزى اللى كانت بارزه جدا وملفته للنظر
انا : بس بقى مش قادره من كتر الضحك
منه : يعنى مش زعلانه منى
انا : لا مش زعلانه
منه : طب اثبتيلى بقى انك مش زعلانه
انا : اثبت ازاى
منه : اعملى زى وجربى تقعدى زي بجد الموضوع حلو قوى
انا : بس بقى بطلى جنان
منه : طب عشان خاطرى جربى ولو بجد حسيتى انك مش مرتاحه البسى تانى وبعدين اصلا الجو حر اوى النهارده
انا : اممممممممممممم اوك ماشى يا زفته هجرب عشان بس متزعليش
منه : اخيرا
وقومت قلعت القميص و التى شيرت اللى كنت لابساه والجينز وبقيت بالبناتى والبرا حسيت ساعتها انى واقفه عريانه وكنت مكسوفه اوى
منه : قعدت تصفر وتقول ايه القمر ده بس ياناس
انا : اتلمى يا جزمه بتكسف وبعدين شوفى الموضوع مش حلو اهو انا هلبس
منه : لا تلبسى ايه انتى لحقتى اصلا تجربى وقامت شادت الجينز من ايدى وخبته تحت المخده اللي كانت تحت رأسها
انا : يوه بقى يامنه بطلى رخامه وهاتى الجينز وانا بحاول ابعدها عن المخده عشان اخده لقيتها شدتنى على السرير جمبها
منه : اقعدى بقى تعبتينى معاكى هو فى حد شايفنا عشان تبقى مكسوفه وبعدين انا اصلا مش مكسوفه منك هو فى اخت بتنكسف من اختها برضوا وعشان تصدقى انى مش مكسوفه اهو. وقامت قالعه البانتى والبرا ورميتهم على الارض وبقت من غير هدوم خالص قدامى
منه : شوفتى بقى انى مش مكسوفه
انا : انصدمت ساعتها وكنت هموت من الكسوف اول مره فى حياتى اشوف جسم بنت فى حياتى كلها وهيا عريانه كده .انتى مجنونه على فكره ماشى مش هلبس بس بطلى هبل بقى واتلمي والبسى البرا والبانتي بتوعك كده عيب على فكره
منه : هههههههههههه عيب انتى بتقولى عيب بجد انتى مييييييييح خالص لا مش هلبس وانتى بقى لازم تجاريني فى الجنان وتقلعى زى بجد مفيش احلى من شعور الحرية
انا : انتى اتجننتى يا هبله انتى اقلع ايه مستحيل ولسه مكملتش كلامى لقيتها نطت عليا فى حضنى مره واحده وبقت فوقى عماله تزغزغنى وانا بفرفص تحتها من كتر الضحك وهيا عماله تحاول تفك حزام البرا من على ظهرى وفعلا قدرت تعمل كده بطريقه انا محستش بيها وقامت واخده البرا فى ايدها وقامت رمياه على الارض في اخر الاوضه و قامت من عليا وانا كنت هموت من الكسوف وقمت من على السرير وايدى على صدرى وبدور على البرا وانا عماله اقولها انتى حيوانه وجزمه لقيتها جيت عليا وهيا عماله تضحك وبتقولى بطلى هبل بقى وتعالى نقعد ننم شويه شوفتي البت مريم عملت ايه مع محمد الاسبوع اللى فات
انا : عملت ايه
منه : اسكتى دى طلعت سهنه كبيره قوى تعالى هحكيلك
انا : روحت معاها و قعدنا جنب بعض على السرير وانا هموت من الكسوف وانا قاعده بالبانتى بس ساعتها بس مع مرور الوقت بقى الموضوع بالنسبالى عادى وقعدنا نحكى وننم كتير اوى على العيال و الدفعه والوقت خدنا
بس غريبه انا ازاى ساعتها كنت مبسوطه اوى وانا قاعده من غير هدوم كده وكمان مكنتش لوحدى لا ده مع بنت صحبتى وقاعدين نحكى ونتكلم انا مكنتش مركزه مع جسم منه خالص ولا كنت حاسه باى اثاره جنسيه بالعكس دى كانت اول مره فى حياتى كلها اجرب شعور المتعه الجنسيه ده حتى عمرى ما مارست العادة السرية من ساعة ما بلغت تقدروا تقولوا ساعتها كنت صفر جنس بجد كل اللى كنت عرفاه ساعتها اللى ماما قالته ليا لما بلغت وانى خلاص بقيت كبيرة مينفعش احط ايدى خالص بين رجلى وان مسمحش لحد يلمس جسمى باى طريقه وان الست لما بتتجوز بيحصل علاقة حب بينها وبين جوزها ويجيبوا بيبى وبس دى كانت كل معلوماتى عن الجنس هههههههههه على عكس منه اللى كانت مركزه اوى مع جسمى بطريقه غريبه جدا واللى كانت مستفزه بس ساعتها مكنتش عارفه معنى باصتها ليا وانها هايجه عليا وعايزه تعمل معايا سحاق
منه : انا زهقت من كتر النم على العيال هو انتى مزهقتيش
انا : بصراحه زهقت بس هنعمل ايه اهو بنتسلى لحد ما ماما ترجع من الشغل واروح
منه : تصدقى نسيت خالص هيا هترجع امتى ؟
انا : لا متخافيش لسه بدرى هتخلص الساعه 6 وبعدين انا كلمتها وقولتلها انى قاعده معاكى وهيا عارفه
منه : بس تصدقى جسمك حلو قوى بجد ويهبل اى حد ده يابخت اللى هتتجوزيه
انا : اتلمى ياجزمه بتكسف وبعدين انا قولتلك مش بحب الكلام ده انا مش عارفه ازاى طاوعتك بس وعملت كده وقاعدة معاكى بالمنظر ده
منه : هههههههههه كسوف ايه بس يا هبله لا بس بجد صدرك جميل اوى يابختك بجد
انا : يووه بقى بطلى كلام قليل الادب واتلمي ياجزمه
منه : ههههههه حاضر هتلم اهو احكيلى بقى بتعملى ايه لما بتقعدي فى البيت لوحدك واوعى تكدبى
انا : العادى يعنى لو فى حاجه فى البيت ممكن انضفها اعمل الغداء اقعد اذاكر اتفرج على مسلسل
منه : لا انا مش قصدى كده قصدى لما بتكونى هايجه و بتغمزلى
انا :هايجه يعنى ايه هايجه وبعدين انتى كل شويه بتغمزيلي ليه مش فهماكى بجد
منه : شوفتى بردوا مصممة تكدبى انا زعلانه يعنى انتى عايزه تفهمينى انك مش بتعملى زى كل البنات
انا : لا و**** مش بكدب وبعدين البنات بيعملوا ايه اصلا
منه : انتى بتتكلمى جد ولا بتهزرى
انا : و**** بتكلم بجد
منه : لقيت عينيها لمعت اوى وابتسمت طب استنى وقامت جابت اللاب توب بتاعها وشغلت عليه فيلم سحاق وقالتى تعالى بقى شوفى البنات بيعملوا ايه وبطلى الهبل اللى انتى عايشه فيه ده
انا : انا كنت عارفه ان فى حاجه اسمها افلام سكس وكنت بسمع الولاد وحتى البنات فى الدرس بيتكلموا عنها بس عمرى مفكرت انى اشوفها ولا الموضوع كان مهم بالنسبة لى وعمرى ما تخيلت ان ممكن بنت تهيج وتمارس مع بنت اصلا كان كل اللى عارفاه ان العلاقة بتبقى بين ولد وبنت بس
انا : ايه ده ايه اللى انتى مشغلاه ده الحاجات دى عيب قوى انا اول ما شوفت فى بدايه الفيلم بنت عريانه خالص فكرت انه فيلم سكس عادى زى اللى كنت بسمع البنات والولاد بيتكلموا عليهم
منه : هههههههههه بطلى هبل عيب ايه تعالى بقى متبقيش رخمه
قامت شدتنى جمبها على السرير وبقينا نايمين على بطنا واللاب قدامنا و قاعدين نتفرج وفجاه دخلت بنت الاوضه على البنت اللى كانت فى اول الفيلم وهي بتمارس العاده السريه وبدأوا يمارسوا السحاق سوا وانا مش مستوعبه اللى بيحصل قدامى بس ايه ده ايه اللى انا حاسه بيه ده ايه الشعور ده هو كسى ماله مال جسمى مسترخي اوى ليه كده شعور اول مره احس بيه فى حياتى ومنه لاحظت عليا ان انا بدات اهيج بس مش عارفه اعمل ايه ومركزه اوى مع البنتين فى الفيلم ومستغربه اللى بيعملوه بس كان احساس جميل قوى ومش قادره انساه
منه : انتى حاسه بايه
انا : مش عارفه احساس حلو اوى بس اول مره احس بيه هو انتى حاسه بايه ؟
منه : حاسه انى طايره فى السما
وبدأت تقرب منى بالراحة وحطت ايديها على شعرى وقعدت تلعب فيه وهيا بتقولى تعرفى انا من اول يوم شوفتك فيه فى الجامعه وانا هتجنن عليكى ساعتها الكلام مضايقنيش زى الاول بالعكس كنت مبسوطة
اوى ونزلت ايديها على رقبتى بحنيه وقعدت تنزل بيها على جنبى وهى باصه فى عينى وانا باصه لعينيها من غير ما نطق ولا كلمه واحده ساعتها انا حسيت زى مكون اتكهربت احساس جميل اوى وكنت فى دنيا تانيه وقالت تيجي نعمل زي الفيلم و هتحسى باحلى احساس ومتعه فى حياتك كلها هزيت راسى ساعتها علامة على الموافقة وكنت فعلا عايزه اجرب الاحساس ده قامت خدتنى فى حضنها اللى كان دافى جدا وقامت ونامت فوقى وقلعتنى البانتى وقالتلى بصى انا عارفه انك أول مره ليكى ههههههه اول مره ايه دى اول مره فى حياتك كلها فكل اللى عايزاه منك سيبيلى نفسك وتشوفى انا هعمل ايه عشان تعملى ليا زيه ماشى وسبت نفسى ليها خالص كنت نايمه على السرير وهى فوقى وقربت مني وباستني من خدي ونزلت على رقبتى تبوس فيها وهيا بتلعب فى شعرى وتبوسنى من شفايفى بالراحه وانا كل شويه المتعة عنى بتزيد اكتر واكتر وقامت نازله على صدري وقعدت تمص حلمتى وتعضها بالراحة ساعتها حسيت سخونه جامده وبدأت اندمج معاها اوى ولفيت أيدى حوالين ظهرها وخدتها فى حضنى ودخلنا فى بوسه عميقه اوي زي الفيلم بالضبط وجسمها بقى سخن اوى وقامت نازله على صدرى قعدت تمص فيهم جامد وانا بتاوه تحتها وبقى بيطلع مني اهات لا اراديه وقعدت تنزل بلسانها على جسمى واحده واحده وهيا عينيها فى عينى لحد ما وصل لسانها لكسى قعدت تضحك وهيا بتقولى ايه ده كله ده انتى مولعه كل ده عسل وقامت مقربه من كسى وقعدت تمشى لسانها على شفرات كسى من بره وانا خلاص مبقتش قادره وجسمى كله بقى مشدود واهاتى بدائت تعلى جامد وقامت فاتحه رجلى على اخرها ومسكت باديها صدرى اليمين قعدت تلعب فيه جامد وهيا عماله تلحس كسى جامد وانا كنت زى السمكه اللى طالعه من المايه تحيتها وعماله اتاوه وصوتى وكل ما اتنهد اكتر هيا تزود فى اللحس وتلعب فى صدرى جامد لحد ما لقيت جسمى بقى مشدود اوى وصوتى علي وبقيت بنهج جامد و وصلت للرعشه لاول مره فى حياتى وبدا جسمى يهدى ومنه بدائت تاخد من عسل كسى اللى كان مغرق الدنيا بصوابعها وتلحسه وتقولى جميل قوى وبلت صوباعها تانى من عسلى وقربته من بقى وحطته على شفايفى وباستنى بوسه المره دى ولسانها بيلعب فى شفتى وانا دوقت العسل من على شفتى وكان طعمه لزج وغريب بالنسبالى بس كان جميل اوى قمت واخدة بايدى من على جسمى شويه عسل وقمت ماصة صوابعى زيها وبدائت اهيج تانى واحساسى ساعتها مكنش يتوصف قامت منه مقربه منى وخدتنى فى حضنها وهيا بتقولى انتى احلى حاجه حصلت فى حياتى بجد انا بحبك اوى يلا دورك انتى بقى قمت قايمه وهيا اللى بقت نايمه على ظهرها وانا فوقها وبقيت بعمل معاها زى ما عملت معايا بالظبط و وهيا تتاوه تحتي لحد ما هيا كمان وصلت للرعشه واترمت تحتى بس المره دى انا اللى شربت عسل كسها كله كان جميل خالص واترمينا احنا الاتنين جمب بعض على السرير عمالين نبص للسقف ونضحك
منه : مبسوطة؟
انا : اوى بجد ايه المتعه دى انا اول مره فى حياتى احس بكده
منه : طول ما احنا مع بعض ياروحى مش هنبطل نمتع بعض كده ابدا
انا : بس انتى اتعلمتى كل ده فين وامتى وازاى
منه : ههههههههههه انتى بس اللى كنتى عايشه فى قمقم باين و متعرفيش اى حاجه عن الدنيا بس اوعدك هخليكى عارفه كل حاجه
انا : بجد .. انا بحبك اوى
وقمت مرميه فى حضنها وحضنتها جامد وعملنا احنا الاتنين سحاق بس المره دى سحاق بجد مشترك بينا احنا الاتنين زي الفيلم بالضبط وتجرأت أكثر في المرة دى واستمتعنا جدا احنا الاتنين وخلصنا وقمنا احنا الاتنين مع بعض على الحمام عشان منه تاخد شاور وانا انظف جسمي من العسل اللى بهدله ده وطلعنا لبست هدومى وهيا لبست كاش وقعدت بيه وقعدنا نتكلم كتير عن اللى حصل وفعلا انا كنت مصدومه من نفسي ومش مصدقه ايه اللى انا عملته ده طب هو غلط ولا صح لدرجه انى انهارت فى العياط وهي قعدت تهدينى كتير ان الموضوع عادى اصلا وكل البنات بيعملوا كده اننا معملناش حاجة غلط بس انا كنت مصدومه وقررت امشى وفعلا استأذنت ومشيت واتصلت بماما فى الطريق عشان كنت عايزه اعرف هتروح البيت امتى واطمنها عليا قالتلى انها لسه مخلصتش شغل وهتتاخر شويه على الساعه سبعه هتكون فى البيت وروحت البيت واول حاجه دخلت اوضتى قلعت هدومى ودخلت الحمام عشان اخد شاور وانا كل ده بفكر ومش مستوعبه اللى حصل ودخلت الحمام خدت شاور وخلصت وروحت اوضتى انشف شعرى وبصيت لنفسى فى المرايه وانا عريانه وقعدت ابص على نفسى واول مره ابص على نفسى بالطريقه دى وعماله احسس على جسمى لدرجه انى هجت تانى وقعدت العب فى صدرى واول مره احط ايدى على كسى وامارس العاده السريه زى ما منه حكيتلى ازاى بنعملها وزى ما شوفت فى الفيلم ودقات قلبى بدائت تعلى ومحسيتش بنفسى ووعى الا وانا مرميه على السرير وكسى غرقان عسل تانى بس كنت مبسوطه و ساعتها حسيت ان الموضوع عادى جدا ومش غلط زى ما كنت فاكره وان انا كان فايتنى متعه كبيره اوى عمرى ما حسيت بيها وقمت داخله الحمام منضفه جسمى تانى وطلعت نشفت شعرى ولبست البجامه بتاعتى وحطيت هدومى فى الغساله ونمت شويه مصحيتش الا على صوت ماما وهيا بتصحينى
ماما : اصحى يا دود ايه اللى منيمك دلوقتى بس
انا : ايه يا ماما سيبنى شويه بس
ماما : لا اصحى عايزاكى
انا : حاضر يا ماما هصحى اهو
ماما : اه ياحبيبتى اللى نيمك دلوقتي بس انتى تعبانه ياحبيبتى حاسه بايه
انا : لا ياماما مش تعبانه و****
ماما : طب طمنينى منه عامله ايه كويسه
انا : ايه الحمد لله كويسه دلوقتى اطمنت عليها وسيبتها وروحت
ماما : طب يلا انا طالبه البيتزا اللى بتحبيها يلا ناكل و احكيلى بقى عملتى ايه النهارده
قعدت انا وماما ناكل ونتكلم عن اليوم بس كنت متردده اوى وعقلى عمال يودى ويجيب ياترى احكيلها اللى حصل ولا لا طب لو حكيت حتكون رده فعلها ايه الصراحه خفت ساعتها احكى اللى حصل وعدى اليوم عليا وانا كل اللى شاغل بالى اللى حصل مع منه فضلت طول الليل سهرانة بفكر فى اللى حصل لحد ما خدت القرار انى مش هحرم نفسي من المتعه دى تانى ومن يوميها وانا سحاقيه وفضلت بمارس السحاق مع منه كتير قوى كنا ممكن نتقابل أربع مرات كل أسبوع فى البيت عندها وأوقات فى البيت عندى وعملنا حاجات مجنونه كتير قوى مع بعض لحد ما حصلت الثورة ومنه سافرت مع مامتها اليونان لحد ما الأوضاع تهدى فى البلد ودى كانت حكايتى وازاى اتعرفت على الحياه الجنسيه وبقيت سحاقيه وحياتى كلها لحد دلوقتى بقت مليانه حكايات كتير مع صحباتى اللى اتعرفت عليهم بعد كده ومع بنات كتير اتعرفت عليهم من على النت وكمان مع ماما اللى بينا حكايات مجنونة كتير قوى

وتوته توته خلصت الحدوته حلوه ولا ملتوته​
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل