الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اول لذة جنس و احلى احتكاك على الطيز مع بنت الجيران المطيزة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2078" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/flv91e5ugp.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ساعود بكم اليوم الى اول ذلة جنس شعرت بها في حياتي و رغم ان اول لذة كانت طبعا عن طريق الاستمناء حيث لما بلغت اتذكر ان زبي اصبح كبير و مشعر و كنت اضع الصابون على يدي و احلبه حتى اقذف ثم اشعر بتعب كبير و صرت مجمن على العادة السرية و اعصر زبي و استمني تقريبا يوميا و احيانا اكثر من مرة في اليوم . و لم تاتيني اي فرصة للنيك فانا شاب خجول جدا و اذا نظرت الي فتاة يصبح وجهي احمر من الخجل و اتذكر اني فكرت في ممارسة الجنس مع احد اقربائي و كان اصغر مني و اشتهيت طيزه و لكني لم اكن اريد ان اعلق مع عادة اللواط و الشذوذ و تجنبته رغم ان الفرصة لاحت امامي معه عدة مرات . و جاءتني فرصة ذهبية جدا لم تخطر في بالي و لم اكن اتوقعها تماما و هي مع فتاة تسكن في عمارتنا و تعفرني جيدا لانها جارتي و معها ذقت اول لذة جنس حقيقية بلا استمناء و بلا استخدام يدي و كانت عبر طيزها و رغم اني لم ادخل زبي في فتحته و لم ارى حتى طيزها و لكن مجرد حك زبي على ذلك الطيز جعلني ارتجف و اقذف حليبي بقوة كبيرة و حرارة لذيذة لازلت لم انساها رغم مرور كل تلك السنين </p><p> في ذلك اليوم الذي مرت عليه الان عدة سنوات التقيتها و هي ترتدي فستان خفيف جدا و كانت تصعد قبلي في العمارة و رايت بياض فخذيها و تحركت شهوتي بقوة و كنت في العادة لما ارى امور مثلها اسارع البيت لاستمني او حتى استمني في سقيفة العمارة و لكني شعرت باجمل شهوة و اول لذة جنس حقيقية تتحرك في زبي . و لكن ذلك اليوم لا ادري كيف شعرت برغبة قوي في النيك و تلك الفتاة معروفة بالحي انها تحب الزب و الكثير من الشباب يحكون عن مغمارتهم معها في السكس رغم صغر سنها و قررت ان اجرب حظي معها فناديتها باسمها و التفتت الي و هي تضحك ثم كن كلامها مفاجئا جدا حيث دارت الي و قالت ماذا هل تريد انت ايضا ان تنيكني و بمجرد ان سمعت تلك الكلمة حتى احسست ان زبي يلتهب و ينتصب و قلبي يدق بقوة و كنا لوحدنا في العمارة و قلت لها لا اريد ان اقول لك شيء مهم . ثم توقفت و اقتربت منها و لما وصلت كان زبي منتصب جدا و انا ارتجف و كانت حقا اول لذة جنس و احلى شهوة اعيشها حيث اقتربت منها و انا ارتعش من شدة الشهوة<hr /><p>ثم اقتربت اكثر و قلت لها اريد ان اقولها لك في اذنك و اعطتني اذنها و انا كان قلبي يدق بقوة و خاصة لما شممت رائحتها الانثوية المهيجة و قبلتها من رقبتها بحرارة كبيرة و انا لا اعرف كيف تجرات و فعلت ذلك و ذقت اول لذة جنس حيث شعرت ان كل ما بداخلي يهتز . و كنت انتظر ان تصرخ او تهرب و لكنها ضحكت ثم شتمتني و انا قبلتها مرة اخرى من الرقبة و قلبي احسه انه سيخرج من مكانه من حرارة الشهوة و قربت فمي من شفتها و خطفت قبلة من الشفتين و هي تضحك و تشتم و لا تقاوم و احسست اني اريد ان اخرج شيئا ما من زبي الذي انتصب الى درجة لا يمكن وصفها و لا ضربته على سيف لقسمت السيف . ثم درت من خلفها بسرعة و الصقت زبي على طيزها من فوق الملابس لاشعر اني احلى و اجمل متعة و اول لذة جنس كاملة و حقيقية حيث شعرت ان زبي ينبض بقوة ولذته كبيرة جدا فقد كان طيزها طري جدا و ساخن و وصلتني حرارته رغم ان ملابسي و ملابسها كانا يفصلان زبي عن لحم طيزها و بدات انيكها و اذهب بزبي و ارجع الى الخلف و انا ملتصق بها هناك في وسط العمارة<hr /><p>ثم شعرت برغبة في تقبيلها من الرقبة مرة اخرى و وضعت شفتي على رقبتها و يدي على صدرها و انا اتحسس على الصدر و احك زبي على الطيز الساخن في لذة جنسية رهيبة جدا و ساخنة و بسرعة احسست بشيئ غريب جدا و لذة لا يمكن ان تصفها كل الكلمات . احسست ان زبي يرتعد و ينبض بقوة و الشهوة تتحرك فيه بحرارة كبيرة جدا و انا اوصل حكه على طيزها و تقبيل رقبتها و يدي على صدرها العب بنهودها من فوق فستانها و كنت اريد المواصلة و انا استمتع في اول لذة جنس جعلتني احس اني رجل كامل و لكن تفاجات بزبي يقذف بقوة كبيرة في ثيابي و بلذة لا تنسى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2078, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/flv91e5ugp.jpg[/IMG] ساعود بكم اليوم الى اول ذلة جنس شعرت بها في حياتي و رغم ان اول لذة كانت طبعا عن طريق الاستمناء حيث لما بلغت اتذكر ان زبي اصبح كبير و مشعر و كنت اضع الصابون على يدي و احلبه حتى اقذف ثم اشعر بتعب كبير و صرت مجمن على العادة السرية و اعصر زبي و استمني تقريبا يوميا و احيانا اكثر من مرة في اليوم . و لم تاتيني اي فرصة للنيك فانا شاب خجول جدا و اذا نظرت الي فتاة يصبح وجهي احمر من الخجل و اتذكر اني فكرت في ممارسة الجنس مع احد اقربائي و كان اصغر مني و اشتهيت طيزه و لكني لم اكن اريد ان اعلق مع عادة اللواط و الشذوذ و تجنبته رغم ان الفرصة لاحت امامي معه عدة مرات . و جاءتني فرصة ذهبية جدا لم تخطر في بالي و لم اكن اتوقعها تماما و هي مع فتاة تسكن في عمارتنا و تعفرني جيدا لانها جارتي و معها ذقت اول لذة جنس حقيقية بلا استمناء و بلا استخدام يدي و كانت عبر طيزها و رغم اني لم ادخل زبي في فتحته و لم ارى حتى طيزها و لكن مجرد حك زبي على ذلك الطيز جعلني ارتجف و اقذف حليبي بقوة كبيرة و حرارة لذيذة لازلت لم انساها رغم مرور كل تلك السنين في ذلك اليوم الذي مرت عليه الان عدة سنوات التقيتها و هي ترتدي فستان خفيف جدا و كانت تصعد قبلي في العمارة و رايت بياض فخذيها و تحركت شهوتي بقوة و كنت في العادة لما ارى امور مثلها اسارع البيت لاستمني او حتى استمني في سقيفة العمارة و لكني شعرت باجمل شهوة و اول لذة جنس حقيقية تتحرك في زبي . و لكن ذلك اليوم لا ادري كيف شعرت برغبة قوي في النيك و تلك الفتاة معروفة بالحي انها تحب الزب و الكثير من الشباب يحكون عن مغمارتهم معها في السكس رغم صغر سنها و قررت ان اجرب حظي معها فناديتها باسمها و التفتت الي و هي تضحك ثم كن كلامها مفاجئا جدا حيث دارت الي و قالت ماذا هل تريد انت ايضا ان تنيكني و بمجرد ان سمعت تلك الكلمة حتى احسست ان زبي يلتهب و ينتصب و قلبي يدق بقوة و كنا لوحدنا في العمارة و قلت لها لا اريد ان اقول لك شيء مهم . ثم توقفت و اقتربت منها و لما وصلت كان زبي منتصب جدا و انا ارتجف و كانت حقا اول لذة جنس و احلى شهوة اعيشها حيث اقتربت منها و انا ارتعش من شدة الشهوة[HR][/HR] ثم اقتربت اكثر و قلت لها اريد ان اقولها لك في اذنك و اعطتني اذنها و انا كان قلبي يدق بقوة و خاصة لما شممت رائحتها الانثوية المهيجة و قبلتها من رقبتها بحرارة كبيرة و انا لا اعرف كيف تجرات و فعلت ذلك و ذقت اول لذة جنس حيث شعرت ان كل ما بداخلي يهتز . و كنت انتظر ان تصرخ او تهرب و لكنها ضحكت ثم شتمتني و انا قبلتها مرة اخرى من الرقبة و قلبي احسه انه سيخرج من مكانه من حرارة الشهوة و قربت فمي من شفتها و خطفت قبلة من الشفتين و هي تضحك و تشتم و لا تقاوم و احسست اني اريد ان اخرج شيئا ما من زبي الذي انتصب الى درجة لا يمكن وصفها و لا ضربته على سيف لقسمت السيف . ثم درت من خلفها بسرعة و الصقت زبي على طيزها من فوق الملابس لاشعر اني احلى و اجمل متعة و اول لذة جنس كاملة و حقيقية حيث شعرت ان زبي ينبض بقوة ولذته كبيرة جدا فقد كان طيزها طري جدا و ساخن و وصلتني حرارته رغم ان ملابسي و ملابسها كانا يفصلان زبي عن لحم طيزها و بدات انيكها و اذهب بزبي و ارجع الى الخلف و انا ملتصق بها هناك في وسط العمارة[HR][/HR] ثم شعرت برغبة في تقبيلها من الرقبة مرة اخرى و وضعت شفتي على رقبتها و يدي على صدرها و انا اتحسس على الصدر و احك زبي على الطيز الساخن في لذة جنسية رهيبة جدا و ساخنة و بسرعة احسست بشيئ غريب جدا و لذة لا يمكن ان تصفها كل الكلمات . احسست ان زبي يرتعد و ينبض بقوة و الشهوة تتحرك فيه بحرارة كبيرة جدا و انا اوصل حكه على طيزها و تقبيل رقبتها و يدي على صدرها العب بنهودها من فوق فستانها و كنت اريد المواصلة و انا استمتع في اول لذة جنس جعلتني احس اني رجل كامل و لكن تفاجات بزبي يقذف بقوة كبيرة في ثيابي و بلذة لا تنسى [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اول لذة جنس و احلى احتكاك على الطيز مع بنت الجيران المطيزة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل