• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

اول لذة لواط في حياتي مع الشاب الذي جعلني احب الاطياز والجنس مع الرجال – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,413
نقاط سكس العرب
1,659
ajzv1cqzdp.jpg

كانت اول لذة لواط استمتع بها و الغريب في الامر اني كنت امارسه من باب الفضول فانا لطالما سمعت عن رجال يمارسون اللواط و كنت اعتبرهم شواذ و فعلا هم شواذ و لكن لذة اللواط لا يمكن ان يحكي عليها الا من ذاقها و جربها مع شاب لذيذ مثل الذي مارست معه اللواط . و اسم الشاب رياض و جميل جدا و له نعومة حين يتكلم كانه فتاة و انا املك جسم رياضي جميل جدا و اسمر و هو شديد البياض وو ظهر لي انه غير عادي حين اكلمه و الاحظ انه يبقى ينظر الي بطريقة غريبة حتى صرت اشتهيه و لكن كنت انتظر ان تكون المبادرة منه و صرت دائما احاول النظر الى مؤخرته الجميلة التي تسخنني
و ذات مرة خرجنا لنمارسة رياضة الركض و كنت اتعمد ان ابقى خلفه فهو كان يرتدي بنطلون ضيق جدا اسود و حتى شق طيزه كان يظهر و اثناء الركض انتصب زبي عليه و انا اشعر برغبة في ان انيكه و اذوق اول لذة لواط معه و ادخل زبي في تلك المؤخرة . و لما اكملنا الركض ذهبنا الى الحمام و دخلنا الى غرفة واحدة ثنائية وانا خلعت الملابس و تركته يراني بالوكسر و زبي يرفع الخيمة و منتصب و كان رياض ينظر الى زبي بلا توقف وزبي يابى الارتخاء قبل ان ينيكه و يدخل في طيزه في اول لذة لواط و لكن هو لم يبادر بعد و نزع ثيابه و رايته بالبوكسر و اشتهيته اكثر
و رايت بياضه و جسمه لا يوجد فيه الشعر و ناعم جدا و كلما كان يتكلم معي كان ينظر الى زبي و انا امسح زبي و احكه امامه حتى اهيجه و اريد اول لذة لواط و اريد ان انيك مؤخرته و رميت الماء على راسي و تظاهرت بانني اغمض عيني . و رايته يفرك على زبه المنتصب و هو ينظر الى زبي و لحظتها اصبحت كالمجنون و قلت له هل اعجبك ههه هل تريد ان اريك زبي و هو تلعثم و اضطرب و انا لم اكن انتظر رده بل رحت اخرج زبي مباشرة و كان زبي كبير و منتصب بقوة و الشهوة تغمرني و رياض نظر الى زبي و احسست به معجب به و انطلقت اول لذة لواط حتى قبل ان نبدا النيك في تلك اللحظة
و اقتربت منه حتى لمس زبي بطنه و بدات اقبله بهدوء و نعومة كبيرة و حتى زبه كان واقف و يلامس جسمي و انا اقبله و اتحسس عليه و زادت جراتي اكثر حيث لمست له طيزه بعدما ادخلت اصابعي تحت البوكسر و لما لم ارى اي ردة فعل ادركت انه سيتركني انيكه . و صرت كالمجنون اقبله وادعبه مداعبات ساخنة نار و انا المسه و اتحسس عليه مع قبلات ساخنة جدا تشعلني و تشعله و كانت اول لذة لواط جميلة و حارة جدا و فيها الكثير من المتعة الجنسية الساخنة التي هيجتني و هيجت رياض و جعلته ايضا يحبني و يحب زبي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل