خ
خول منتاك
ضيف
مرحبا اعرفك بنفسي انا سالب عمري ٢٢ سنة ابيض جسمي مليان يعني طيزي كبيرة فشخ و بزازي اكبر من بزاز بعض البنات وحلماتي حلوة
من عمري ١٤ سنة وانا بحلم بمص الزبر و خاصة اذا كان كبير واحسس عليه و الحس راسه 😋 فكنت العب ب طيزي و احط فيها حاجات و اتمحن و البس لبس حريمي واتخيل نفسي فتاة جميلة و الشباب بيعاكسوي و بينكوني فشخ
اول مرة ليه كانت يوم ليلة راس السنة كنت بدي انتاك باي قرية ف فتحت موقع تعارف للنيك و حطيت اعلان اني بدي انتاك من طيزي و انفتح ع ايد زبر كبير
بعد ١٠ دقايق بيوصلني عدة رسائل من رجالة من مختلف الاعمار و حكيتهن بس محد عجبني فيهن حتى حكاني شب كان عمره ٣٥ سنة ١٨٦ سم و جسم رياضي و عضل و بعتلي صورة زبره كان كبير اوي ٢٠ سم طول و ٦ عرض
عجبني زبره كثير و انمحنت عله و قلتله يجي ع الغابة الي جنب منزلي و فعلن رد عليا و قلي انه يحتاج ٣٠ دقيقة ليصل الي وخلال ذلك كنت اتجهز ل عريسي كالعروس في ليلة الدخلة ف تحممت و وضعت عطر و حلقت شعر جسدي كاملاً لارضي زوجي الجديد و عندما حان الوقت جاء الى منزل بسيارته و ذهبنا الى الغابة في منطقة معزولة
فبدأ بتقبيلي وكانت اجمل قبلة في حياتي ثم بدء ب ادخال لسانه في فمي و كنت ميت من المحن و كان يحسس على جسدي وانا اذوب بين يديه وكانت يدي على زبره الكبير و بدئت اخرجه من البنطال و نزلت على ركبتي لكي اراه و امصه ف اخرجته من الكلسون و اذ به ينتفض في وجهي ك المارد وانا كنت مصوماً من كبره وعرضه فامسكته بيدي ومان حاراً جدا و بدأت ادخله في فمي فكان طعمه رائعاً فنهلت عليه بلتقبيل و اللحس و المص غير المحترف (لانه كان اول زبر ليها ومكانش عندي خبره زي دلوقتي) ف امسك برأسي و ثبته و راح يدخل زبره الكبير في حلقي و يخرجه كأنه ينيك فميوانا اتاوه اه اه اه اه يلا نيك حلقي انا شرومطتك و كنت مستمتع به كثراً و اداعب بيضاته بيدي و انا جاسي امامه ك العبد المطيع لسيده كنت في الحقيقة فرح لاني ارضي رغبة رجل و هو ممحون عليا
بعد ذالك اوقفني و انزل بنطالي فتدلى زبري الصغير امامه فضحك قليلاً و كنت خجلاً منه وراح يداعب زبري بيده حتى قام من سباته و بدء بمصه و لحسه وكان محترفاً فكان بيدخل كامل زبري الصغير في حلقه وما هي الا لحضات حتى قذفت على وجهه فقال لي انه يريد ان يقذف فاوقفته و انحنيت امامه بوضعية الدوغي و فتحت طيزي له و قلت له خذ عزريتي و اجعلني عاهرتك ماهي الا ثواني فوضع بعض الكريم على خرم طيزي الديق و راح دخل زبره العريض كنت اتالم بصوت مكتوم اه اه اه اه واقول لع بلراحة عليا لكنه كان ينيكني بدون رحمة و هو يقول لي كم هو صغير خرم طيزي كنت افرح من كلامه واتمحن اكثر و كنت اضغط على زبره لاجعله يقذف في طيزي و ماهي الا لحضات من النيك الممتع حتى قذف في طيزي منيه الحار اللذيذ فشعرت بمتعه كبيره كوني ارضيت زبره الكبير
بعد ذالك قبلني بعض القبل و ضرب طيزي بقوه وقلي طيزك حلوه و راح انيكها دايماً وانت راح تكون شرموطتي من الان فصاعداً فافترقنا بعد ذالك و اصبح ياتي الي كل اسبوع لكي ارضي له رغباته وانا اصبحت اكثر انوثة و مياعة
من عمري ١٤ سنة وانا بحلم بمص الزبر و خاصة اذا كان كبير واحسس عليه و الحس راسه 😋 فكنت العب ب طيزي و احط فيها حاجات و اتمحن و البس لبس حريمي واتخيل نفسي فتاة جميلة و الشباب بيعاكسوي و بينكوني فشخ
اول مرة ليه كانت يوم ليلة راس السنة كنت بدي انتاك باي قرية ف فتحت موقع تعارف للنيك و حطيت اعلان اني بدي انتاك من طيزي و انفتح ع ايد زبر كبير
بعد ١٠ دقايق بيوصلني عدة رسائل من رجالة من مختلف الاعمار و حكيتهن بس محد عجبني فيهن حتى حكاني شب كان عمره ٣٥ سنة ١٨٦ سم و جسم رياضي و عضل و بعتلي صورة زبره كان كبير اوي ٢٠ سم طول و ٦ عرض
عجبني زبره كثير و انمحنت عله و قلتله يجي ع الغابة الي جنب منزلي و فعلن رد عليا و قلي انه يحتاج ٣٠ دقيقة ليصل الي وخلال ذلك كنت اتجهز ل عريسي كالعروس في ليلة الدخلة ف تحممت و وضعت عطر و حلقت شعر جسدي كاملاً لارضي زوجي الجديد و عندما حان الوقت جاء الى منزل بسيارته و ذهبنا الى الغابة في منطقة معزولة
فبدأ بتقبيلي وكانت اجمل قبلة في حياتي ثم بدء ب ادخال لسانه في فمي و كنت ميت من المحن و كان يحسس على جسدي وانا اذوب بين يديه وكانت يدي على زبره الكبير و بدئت اخرجه من البنطال و نزلت على ركبتي لكي اراه و امصه ف اخرجته من الكلسون و اذ به ينتفض في وجهي ك المارد وانا كنت مصوماً من كبره وعرضه فامسكته بيدي ومان حاراً جدا و بدأت ادخله في فمي فكان طعمه رائعاً فنهلت عليه بلتقبيل و اللحس و المص غير المحترف (لانه كان اول زبر ليها ومكانش عندي خبره زي دلوقتي) ف امسك برأسي و ثبته و راح يدخل زبره الكبير في حلقي و يخرجه كأنه ينيك فميوانا اتاوه اه اه اه اه يلا نيك حلقي انا شرومطتك و كنت مستمتع به كثراً و اداعب بيضاته بيدي و انا جاسي امامه ك العبد المطيع لسيده كنت في الحقيقة فرح لاني ارضي رغبة رجل و هو ممحون عليا
بعد ذالك اوقفني و انزل بنطالي فتدلى زبري الصغير امامه فضحك قليلاً و كنت خجلاً منه وراح يداعب زبري بيده حتى قام من سباته و بدء بمصه و لحسه وكان محترفاً فكان بيدخل كامل زبري الصغير في حلقه وما هي الا لحضات حتى قذفت على وجهه فقال لي انه يريد ان يقذف فاوقفته و انحنيت امامه بوضعية الدوغي و فتحت طيزي له و قلت له خذ عزريتي و اجعلني عاهرتك ماهي الا ثواني فوضع بعض الكريم على خرم طيزي الديق و راح دخل زبره العريض كنت اتالم بصوت مكتوم اه اه اه اه واقول لع بلراحة عليا لكنه كان ينيكني بدون رحمة و هو يقول لي كم هو صغير خرم طيزي كنت افرح من كلامه واتمحن اكثر و كنت اضغط على زبره لاجعله يقذف في طيزي و ماهي الا لحضات من النيك الممتع حتى قذف في طيزي منيه الحار اللذيذ فشعرت بمتعه كبيره كوني ارضيت زبره الكبير
بعد ذالك قبلني بعض القبل و ضرب طيزي بقوه وقلي طيزك حلوه و راح انيكها دايماً وانت راح تكون شرموطتي من الان فصاعداً فافترقنا بعد ذالك و اصبح ياتي الي كل اسبوع لكي ارضي له رغباته وانا اصبحت اكثر انوثة و مياعة