م
منى
ضيف
قصص سكس كامله
انا هند مدام عندي 35 سنة متجوزة واحد قريبي، زي بنات كتير عايشة حياة تقليدية مملة لحد ما دخل حياتي واحد صاحب أخويا كنت معجبة بيه زمان وكان نفسي يتقدم لي ،بس مشوفتوش من سنين وشوفته في فرح أخويا الصغير كان لسة وسيم وشيك وشكله ملفت وكان معاه مراته وبنته حسيت بالغيرة لما شوفتها معاه رغم انه شعور ملوش معنى انا متجوزة وهو طبيعي يتجوز ومكانش فيه بيننا أي حاجة بس عيني منزلتش من عليه طول الفرح لدرجة ان أختي لاحظت وجت عندي وقالت لي هو انتي كان فيه بينك وبين عماد حاجة، قولت لها لأ فقالت لي طيب خفي النظرات شوية شكلك مسخرة.
بعد الفرح قعدت أيام أفكر في عماد لحد ما قررت إني لازم أكلمه وكان معايا رقمه من زمان ومش عارفه غيره ولا لأ فاتصلت بحركة مجنونة بس قولت لو طلع غيره أو كلمني بطريقة غريبه هقول له مسجلة حد بنفس اسمك وخلاص، بس رد عليا وقال لي ازيك يا هند عاملة ايه، قولت له انا كويسة وانت، قال لي انا تمام وسكتنا، فضحك وقال لي مالك كنتي بتبصي لي في الفرح قوي كدة ليه، فقولت له يا رخم، والكلام جاب بعضه واعترف له اني بحبه وكنت غيرانه عليه من مراته، ويوم بعد يوم الموضوع اتطور لسكس فون وصور عريانة بس طبعا مش كفاية لعب العيال دة فاتفقنا نتقابل في المصيف سوا وكنا في الشتا وهو عنده شقة في مصيف مش هقول اسمه.
مكناش قادرين نصبر في العربية واحنا في السكة كان بيحسس على جسمي ويمسك صدري وانا أرخم عليه وأمسك زبه لحد ما وصلنا وكان المصيف هادي وشكلنا ملفت بس محدش ضايقنا، طلعت معاه الشقة وأول ما دخلنا بدأنا على طول السكس، أحضان وبوس ودعك وقلعنا خالص وعلى السرير مفيش حتة في جسمي ملحسهاش ولا باسها، كنت مبسوطة أوي اني بقرطس مراته وباخده منها وإنه هايج عليا رغم انها معاه كل يوم, كنت ببوسه كأني باكل شفايفه وهو بيحك زبه في كسي فرفعت رجلي وزبه بيدخل في كسي واحدة واحدة حسيت بمتعة رهيبة هو وسيم جداً وجسمه حلو وفنان في السكس كنت كل ما أحس بالحقد على مراته أمتعه أكتر واتدلع عليه عشان يهيج أكتر ويعرف الفرق بيني وبينها، وعشان أمتعه أكتر وأعرفه انه مش عايش طلعت زبه مسكته وحطيته في طيزي رغم اني متناكتش فيها قبل كدة جوزي بس بيبعبصني وانا كنت بلعب فيها زمان قبل ما اتجوز، بس زبه دخل في طيزي للآخر وانا ببص في عنيه وبقول له بحبك بحبك أوي وبحضنه وهو بينيكني في طيزي ومن الهيجان فجأة طلع زبه وجابهم على بطني.
قومت جهزت له أكل معانا وعملت له شاي وروقته على الآخر وقعدنا بلبس الخروج نتكلم وبعدين شغلت مزيكا على الموبايل ورقصت له عشان أعرفه إمكانياتي وأندمه انه متجوزنيش، ومن رقصي ودلعي هو سخن عليا فقام حضني وباسني وقلعني تاني والمرة دي نيمني على بطني على السرير ويعد يلحس طيزي ويبعبصني وعملت له زي الكلبة وهو ركبني وانا بعلي صوتي بالآهات ودخله تاني في طيزي وأنا بصرخ ومستمتعة وهو بيضربني على طيزي ويشد شعري، وطلعه فجأة عشان كان هيجيبهم تاني فمسكت زبه وقعدت أمص فيه بعنف لحد ما جابهم على وشي.
عرفته يومها فعلا انه غلطان انه متجوزنيش وروحنا وانا مبسوطة اني عملت اللي في دماغي.
قصص نيك طويلة
طولت أوي على ما مارست الجنس وأكتشفت اني غلطانة جداً وضيعت سنين من عمري وانا حارمة نفسي من المتعة رغم المغريات ورغم هيجاني الشديد، أعرفكم بنفسي أنا سمية، بنت كلاسيكية في نفسي مش جريئة ولا بعرف ألبس ولا أتشيك، مليش علاقات غير علاقة واحدة استمرت سنين طويلة أوي مع ابن خالتي حمادة، بنحب بعض بقالنا 25 سنة من وانا طفلة مرينا بكل مراحل النضوج مع بعض عرض عليا الجنس كذا مرة من واحنا مراهقين أول ما عرف الجنس ولحد دلوقتي بيعرض عليا هو بقى عنده 39 سنة وانا بقى عندي 37 سنة ولسة متجوزناش، هو دكتور وانا خريجة أداب وبشتغل مدرسة، احنا قريبين أوي من بعض وكل أسرارنا مع بعض حكيت له اني بمارس العادة السرية وهو علمني إني أمتع طيزي عشان مفقدش عذريتي، نبعد عن بعض فترات بسبب الدراسة وسفره بس نرجع نكلم بعض كأننا كنا لسة بنتكلم إمبارح، كل الناس عارفة إننا هنتجوز بس هو ظروفه مش متظبطة.
هو قال لي أنه مارس مرة سوفت مع بنت من كام سنة وممارسش تاني وقالي انها كانت متعة رهيبة وانا قولت له اني بتفرج على سكس وعندي الرغبة قوية بس لحد الممارسة وعندي حاجة رهيب وكسوف رغم اني عارفة ان حتى لو مارس معايا زي المتجوزين وفتحني عادي ما احنا هنتجوز.
لحد ما جه اليوم الموعود كان في البيت لوحده ومامته وباباه مسافرين وماما قالت لي روحي ودي له الغدا مرة ميصحش يفضل ياكل من برة كدة، وماما بالنسبة لها عادي دة مهما كان حمادة اللي متربيين سوا وابن خالتي، المهم قولت لها هودي له الأكل وهلف شوية أشتري لبس، روحت لحمادة البيت واول مرة نبقى مع بعض لوحدنا وأحس ان في حاجة مش طبيعية رغم اننا في السنين دي كلها قعدنا مع بعض كتير، كنت فعلا حاسة بإثارة وقتها جداً وهو كانت نظراته وطريقة كلامه كأنه عايز ياخد خطوة بس خايف على مشاعري عشان انا عندي حاجة مع الجنس
وهو وأنا عارفين ان الموضوع بقى نفسي جداً ويعتبر مرضي.
حطيت له الأكل وقعدت وهو قال لي مليش نفس وقعد جنبي، مسك أيدي لأول مرة ورفعها وباسها وانا جسمي كله اتكهرب بس محسيتش بخوف زي ما كنت متوقعة انا حسيت بمتعة، وهو لاحظ استسلامي، فأخدني في حضنة بدون مقدمات وأنا مخوفتش متوترتش مزعلتش، انا اتبسطت وفرحت واستمتعت، حضنته وانا مش عارفة عملت كدة إزاي، كنت لابسة اللبس الكلاسيك بتاعي خمار طويل وجيبة واسعة وهو كان ديما يتريق عليه ويقولي انا لحد دلوقتي معرفش جسمك حلو ولا وحش من لبسك الغريب دة، بص في عنيا وقال لي أخيرا وباسني من خدي، حضنته انا المرة دي جامدة ولقيت نفسي بقول له بحيك، حضني جامد وهو بيقولي ياه يا سمسمة، أخيرا، وبص في عنيا وباسني من شفايفي بوسة صغيرة وانا في جراءة مستغرباها، لما لقاني مستسلمة أوي لكل اللي بيحصل، قرب مني تاني ببطء وباسني بوسة طويلة زي الممثلين وانا كنت حاسة اني بعمل زيهم كنت بأدي فعلا بشكل كويس، حاول يقلعني الخمار فمعرفش فأنا قلعته وفكيت شعري فحضني وهو بيحسس على شعري وكان مستمتع أوي وكل لمساته فيها حب وإثارة، بدأ يقلعني التوب ويحاول يفتح الجيبة وأنا ساعدته عشان هو اللي يقلعني بأيده انا عايزة الإحساس دة، كنت مستغربة جرائتي خصوصاً لما بقيت قدامه بتوب ضيق وشورت ستريتش ضيق، بص لجسمي ولفني عشان يتفرج وقال لي انتي أجمل من الصورة الي كانت في خيالي بكتير، حضني المرة دي وهو بيدعك طيزي ودخل ايده في الشورت ومسك لحم طيزي بأيده جامد وهو بيبوسني وانا حسيت بمتعة رهيبة عمري ما كنت متخيلاها هتبقى حلوة أوي كدة.
كنا في الشتا والجو برد فشغل التكييف الدافي وقرب مني قلعني التوب وبقيت بالبرا وقلعني الشورت وبقيت بالأندر، بص لجسمي كأنه بيحفظة وقلع هدومه هو كمان وحضني وانا مستمتعة بلمسة لحمه للحمي، وفك البرا ورماها وصدري لمس صدره قولت ساعتها آآآه لا إرادي وهو سمعها سخنته اكتر، قلعني الأندر واخدني على السرير ونام جنبي بالبوكسر وحضنيوانا عريانه خالص بين أيديه وحسيت بالندم جداً كان ممكن طول السنين دي نكون بنمارس كدة، وقلع البوكسر بتاعه وانا مستسلمة تماماً، وكانها ليلة دخلتنا بدأ يلمس كسي وهو بيلعب في صدري وبيبوس رقبتي وانا بسخن معاه وبقول آهات وبعدين نام عليا وانا فتحت له رجليا وهو قعد وحك زبه في كسي الغرقان من المتعة وبعدين حاول يدخله واحدة واحدة وانا مستسلمة تماماً ومستمتعة باللي بيعمله، وضغط بزبه على كسي لحد ما دخل منه حته وانا بدأت أحس بألم خفيف وبعدين لقيته جاب منديل ومسح كسي وفرجني المنديل كان عليه ددمم وردي انا معرفش هو ددمم العذرية بيبقى كدة ولا لأ، بس بعدها دخل زبه تاني وكل ما يدخل حتة زيادة يطلعه ويدخل حتة أكبر لحد ما دخل كله وبعدين دخله وطلعه كله كذا مرة كان في ألم بس كان ممتع، وبعدين طلعه ومسح كسي تاني كان الدم اكتر شوية وبعدين نمنا جنب بعض في حضن بعض من غير ما نتكلم تحت الغطا في الدفا مش عارفة عدى وقت أد ايه بس قومت وقولت له انا هروح بقى ولبست هدومي وهو كدكتور قالي على حاجات أجيبها من الصيدلية عشان العذرية وكدة وخرجت وجبتها وروحت.
روحت عادي وقولت لمامتي ملقيتش لبس كويس في المحلات ودخلت أوضتي وغيرت هدومي وتحت الغطا قعدت أفكر في اللي حصل، وشعور الندم هيجنني، مش ندمانه اني فقدت عذريتي لأ ندمانة إني معملتش كدة مع حمادة من زمان كان زماني عشت سنين من المتعة، كلامي معاه اختلف بعد كدة بقينا نتكلم في السكس أكتر وأجرأ وهو قالي مش خسارة السنين اللي ضاعت وانتي خايفة، قولت له خسارة بجد انا مكنتش متخيلة كدة ، الموضوع بسيط وممتع مش عارفة ليه كان في حاجز نفسي بيني وبين السكس كدة، وقعدت اسبوع امارس بعدها وانا بدخل صباعي في كسي وأدخل صباعين وبعدين خيارة صغيرة وبعدين خيارة كبيرة وكنت مستمتة بالعادة السرية كدة طبعاً أكتر من زمان وانا بلعب في كسي من برة بس وحتى اتجرأت إني أدخل الخيارة الكبيرة في طيزي كمان وبقيت بمارس لوحدي بإستمتاع أكتر خصوصاً ان حمادة اتشغل عني في شغله ومتكلمناش أسبوع تقريباً.
اتكلمنا تاني وقولت له على اللي عملته وهو غايب وقال لي ان مامته وباباه سافرو تاني وإنه قاعد لوحده، المرة دي روحت له وماما متعرفش وكنت مستعدة أكتر ومجهزة نفسي لسكس مختلف عن المرة اللي فاتت.
دخلت البيت عند حمادة وانا لابسة لبس شيك أكتر وهو لاحظ وقال لي أيوة كدة هو دة اللبس، ودخلت على الحمام على طول جهزت نفسي وخرجت لابسة بيجاما صيفي ودخلت أوضته لقيته قاعد بالبوكسر مشغل التكييف ومستنيني، اول ما شوفته كدة قلعت هدومي خالص فهو ضحك وقالي أيوة بقى، كنت المرة دي أجرأ كتير دخلت أيدي مسكت زبه وقربت مه بوسته فهو رفع رجلي وقعدني على وشه وعملنا وضع 69 وهو يلحس كسي ويبعبص طيزي الواسعة وانا بمص زبه وبعدين نيمني على ضهري ودخل زبه المرة دي بسهولة للآخر وبعدين بدأ ينيكني أجمد وزبه طالع داخل في كسي وبيلحس رقبتي وبيبوس شفايفي وانا تحته زي الشرموطة بطلع كل أنوثتي وحرماني سنين،
لحد ما جابهم في كسي .
بقيت زي مراته كل ما البيت يبقى فاضي أروح له لحد ما بقى الموضوع صعب لما باباه ومامته قعدو 6 شهور ميسافروش فقررنا نتجوز بس فعلا انا ضيعت على نفسي سنين متعة طويلة.
متابع وانتظر كل جديد
انا هند مدام عندي 35 سنة متجوزة واحد قريبي، زي بنات كتير عايشة حياة تقليدية مملة لحد ما دخل حياتي واحد صاحب أخويا كنت معجبة بيه زمان وكان نفسي يتقدم لي ،بس مشوفتوش من سنين وشوفته في فرح أخويا الصغير كان لسة وسيم وشيك وشكله ملفت وكان معاه مراته وبنته حسيت بالغيرة لما شوفتها معاه رغم انه شعور ملوش معنى انا متجوزة وهو طبيعي يتجوز ومكانش فيه بيننا أي حاجة بس عيني منزلتش من عليه طول الفرح لدرجة ان أختي لاحظت وجت عندي وقالت لي هو انتي كان فيه بينك وبين عماد حاجة، قولت لها لأ فقالت لي طيب خفي النظرات شوية شكلك مسخرة.
بعد الفرح قعدت أيام أفكر في عماد لحد ما قررت إني لازم أكلمه وكان معايا رقمه من زمان ومش عارفه غيره ولا لأ فاتصلت بحركة مجنونة بس قولت لو طلع غيره أو كلمني بطريقة غريبه هقول له مسجلة حد بنفس اسمك وخلاص، بس رد عليا وقال لي ازيك يا هند عاملة ايه، قولت له انا كويسة وانت، قال لي انا تمام وسكتنا، فضحك وقال لي مالك كنتي بتبصي لي في الفرح قوي كدة ليه، فقولت له يا رخم، والكلام جاب بعضه واعترف له اني بحبه وكنت غيرانه عليه من مراته، ويوم بعد يوم الموضوع اتطور لسكس فون وصور عريانة بس طبعا مش كفاية لعب العيال دة فاتفقنا نتقابل في المصيف سوا وكنا في الشتا وهو عنده شقة في مصيف مش هقول اسمه.
مكناش قادرين نصبر في العربية واحنا في السكة كان بيحسس على جسمي ويمسك صدري وانا أرخم عليه وأمسك زبه لحد ما وصلنا وكان المصيف هادي وشكلنا ملفت بس محدش ضايقنا، طلعت معاه الشقة وأول ما دخلنا بدأنا على طول السكس، أحضان وبوس ودعك وقلعنا خالص وعلى السرير مفيش حتة في جسمي ملحسهاش ولا باسها، كنت مبسوطة أوي اني بقرطس مراته وباخده منها وإنه هايج عليا رغم انها معاه كل يوم, كنت ببوسه كأني باكل شفايفه وهو بيحك زبه في كسي فرفعت رجلي وزبه بيدخل في كسي واحدة واحدة حسيت بمتعة رهيبة هو وسيم جداً وجسمه حلو وفنان في السكس كنت كل ما أحس بالحقد على مراته أمتعه أكتر واتدلع عليه عشان يهيج أكتر ويعرف الفرق بيني وبينها، وعشان أمتعه أكتر وأعرفه انه مش عايش طلعت زبه مسكته وحطيته في طيزي رغم اني متناكتش فيها قبل كدة جوزي بس بيبعبصني وانا كنت بلعب فيها زمان قبل ما اتجوز، بس زبه دخل في طيزي للآخر وانا ببص في عنيه وبقول له بحبك بحبك أوي وبحضنه وهو بينيكني في طيزي ومن الهيجان فجأة طلع زبه وجابهم على بطني.
قومت جهزت له أكل معانا وعملت له شاي وروقته على الآخر وقعدنا بلبس الخروج نتكلم وبعدين شغلت مزيكا على الموبايل ورقصت له عشان أعرفه إمكانياتي وأندمه انه متجوزنيش، ومن رقصي ودلعي هو سخن عليا فقام حضني وباسني وقلعني تاني والمرة دي نيمني على بطني على السرير ويعد يلحس طيزي ويبعبصني وعملت له زي الكلبة وهو ركبني وانا بعلي صوتي بالآهات ودخله تاني في طيزي وأنا بصرخ ومستمتعة وهو بيضربني على طيزي ويشد شعري، وطلعه فجأة عشان كان هيجيبهم تاني فمسكت زبه وقعدت أمص فيه بعنف لحد ما جابهم على وشي.
عرفته يومها فعلا انه غلطان انه متجوزنيش وروحنا وانا مبسوطة اني عملت اللي في دماغي.
قصص نيك طويلة
طولت أوي على ما مارست الجنس وأكتشفت اني غلطانة جداً وضيعت سنين من عمري وانا حارمة نفسي من المتعة رغم المغريات ورغم هيجاني الشديد، أعرفكم بنفسي أنا سمية، بنت كلاسيكية في نفسي مش جريئة ولا بعرف ألبس ولا أتشيك، مليش علاقات غير علاقة واحدة استمرت سنين طويلة أوي مع ابن خالتي حمادة، بنحب بعض بقالنا 25 سنة من وانا طفلة مرينا بكل مراحل النضوج مع بعض عرض عليا الجنس كذا مرة من واحنا مراهقين أول ما عرف الجنس ولحد دلوقتي بيعرض عليا هو بقى عنده 39 سنة وانا بقى عندي 37 سنة ولسة متجوزناش، هو دكتور وانا خريجة أداب وبشتغل مدرسة، احنا قريبين أوي من بعض وكل أسرارنا مع بعض حكيت له اني بمارس العادة السرية وهو علمني إني أمتع طيزي عشان مفقدش عذريتي، نبعد عن بعض فترات بسبب الدراسة وسفره بس نرجع نكلم بعض كأننا كنا لسة بنتكلم إمبارح، كل الناس عارفة إننا هنتجوز بس هو ظروفه مش متظبطة.
هو قال لي أنه مارس مرة سوفت مع بنت من كام سنة وممارسش تاني وقالي انها كانت متعة رهيبة وانا قولت له اني بتفرج على سكس وعندي الرغبة قوية بس لحد الممارسة وعندي حاجة رهيب وكسوف رغم اني عارفة ان حتى لو مارس معايا زي المتجوزين وفتحني عادي ما احنا هنتجوز.
لحد ما جه اليوم الموعود كان في البيت لوحده ومامته وباباه مسافرين وماما قالت لي روحي ودي له الغدا مرة ميصحش يفضل ياكل من برة كدة، وماما بالنسبة لها عادي دة مهما كان حمادة اللي متربيين سوا وابن خالتي، المهم قولت لها هودي له الأكل وهلف شوية أشتري لبس، روحت لحمادة البيت واول مرة نبقى مع بعض لوحدنا وأحس ان في حاجة مش طبيعية رغم اننا في السنين دي كلها قعدنا مع بعض كتير، كنت فعلا حاسة بإثارة وقتها جداً وهو كانت نظراته وطريقة كلامه كأنه عايز ياخد خطوة بس خايف على مشاعري عشان انا عندي حاجة مع الجنس
وهو وأنا عارفين ان الموضوع بقى نفسي جداً ويعتبر مرضي.
حطيت له الأكل وقعدت وهو قال لي مليش نفس وقعد جنبي، مسك أيدي لأول مرة ورفعها وباسها وانا جسمي كله اتكهرب بس محسيتش بخوف زي ما كنت متوقعة انا حسيت بمتعة، وهو لاحظ استسلامي، فأخدني في حضنة بدون مقدمات وأنا مخوفتش متوترتش مزعلتش، انا اتبسطت وفرحت واستمتعت، حضنته وانا مش عارفة عملت كدة إزاي، كنت لابسة اللبس الكلاسيك بتاعي خمار طويل وجيبة واسعة وهو كان ديما يتريق عليه ويقولي انا لحد دلوقتي معرفش جسمك حلو ولا وحش من لبسك الغريب دة، بص في عنيا وقال لي أخيرا وباسني من خدي، حضنته انا المرة دي جامدة ولقيت نفسي بقول له بحيك، حضني جامد وهو بيقولي ياه يا سمسمة، أخيرا، وبص في عنيا وباسني من شفايفي بوسة صغيرة وانا في جراءة مستغرباها، لما لقاني مستسلمة أوي لكل اللي بيحصل، قرب مني تاني ببطء وباسني بوسة طويلة زي الممثلين وانا كنت حاسة اني بعمل زيهم كنت بأدي فعلا بشكل كويس، حاول يقلعني الخمار فمعرفش فأنا قلعته وفكيت شعري فحضني وهو بيحسس على شعري وكان مستمتع أوي وكل لمساته فيها حب وإثارة، بدأ يقلعني التوب ويحاول يفتح الجيبة وأنا ساعدته عشان هو اللي يقلعني بأيده انا عايزة الإحساس دة، كنت مستغربة جرائتي خصوصاً لما بقيت قدامه بتوب ضيق وشورت ستريتش ضيق، بص لجسمي ولفني عشان يتفرج وقال لي انتي أجمل من الصورة الي كانت في خيالي بكتير، حضني المرة دي وهو بيدعك طيزي ودخل ايده في الشورت ومسك لحم طيزي بأيده جامد وهو بيبوسني وانا حسيت بمتعة رهيبة عمري ما كنت متخيلاها هتبقى حلوة أوي كدة.
كنا في الشتا والجو برد فشغل التكييف الدافي وقرب مني قلعني التوب وبقيت بالبرا وقلعني الشورت وبقيت بالأندر، بص لجسمي كأنه بيحفظة وقلع هدومه هو كمان وحضني وانا مستمتعة بلمسة لحمه للحمي، وفك البرا ورماها وصدري لمس صدره قولت ساعتها آآآه لا إرادي وهو سمعها سخنته اكتر، قلعني الأندر واخدني على السرير ونام جنبي بالبوكسر وحضنيوانا عريانه خالص بين أيديه وحسيت بالندم جداً كان ممكن طول السنين دي نكون بنمارس كدة، وقلع البوكسر بتاعه وانا مستسلمة تماماً، وكانها ليلة دخلتنا بدأ يلمس كسي وهو بيلعب في صدري وبيبوس رقبتي وانا بسخن معاه وبقول آهات وبعدين نام عليا وانا فتحت له رجليا وهو قعد وحك زبه في كسي الغرقان من المتعة وبعدين حاول يدخله واحدة واحدة وانا مستسلمة تماماً ومستمتعة باللي بيعمله، وضغط بزبه على كسي لحد ما دخل منه حته وانا بدأت أحس بألم خفيف وبعدين لقيته جاب منديل ومسح كسي وفرجني المنديل كان عليه ددمم وردي انا معرفش هو ددمم العذرية بيبقى كدة ولا لأ، بس بعدها دخل زبه تاني وكل ما يدخل حتة زيادة يطلعه ويدخل حتة أكبر لحد ما دخل كله وبعدين دخله وطلعه كله كذا مرة كان في ألم بس كان ممتع، وبعدين طلعه ومسح كسي تاني كان الدم اكتر شوية وبعدين نمنا جنب بعض في حضن بعض من غير ما نتكلم تحت الغطا في الدفا مش عارفة عدى وقت أد ايه بس قومت وقولت له انا هروح بقى ولبست هدومي وهو كدكتور قالي على حاجات أجيبها من الصيدلية عشان العذرية وكدة وخرجت وجبتها وروحت.
روحت عادي وقولت لمامتي ملقيتش لبس كويس في المحلات ودخلت أوضتي وغيرت هدومي وتحت الغطا قعدت أفكر في اللي حصل، وشعور الندم هيجنني، مش ندمانه اني فقدت عذريتي لأ ندمانة إني معملتش كدة مع حمادة من زمان كان زماني عشت سنين من المتعة، كلامي معاه اختلف بعد كدة بقينا نتكلم في السكس أكتر وأجرأ وهو قالي مش خسارة السنين اللي ضاعت وانتي خايفة، قولت له خسارة بجد انا مكنتش متخيلة كدة ، الموضوع بسيط وممتع مش عارفة ليه كان في حاجز نفسي بيني وبين السكس كدة، وقعدت اسبوع امارس بعدها وانا بدخل صباعي في كسي وأدخل صباعين وبعدين خيارة صغيرة وبعدين خيارة كبيرة وكنت مستمتة بالعادة السرية كدة طبعاً أكتر من زمان وانا بلعب في كسي من برة بس وحتى اتجرأت إني أدخل الخيارة الكبيرة في طيزي كمان وبقيت بمارس لوحدي بإستمتاع أكتر خصوصاً ان حمادة اتشغل عني في شغله ومتكلمناش أسبوع تقريباً.
اتكلمنا تاني وقولت له على اللي عملته وهو غايب وقال لي ان مامته وباباه سافرو تاني وإنه قاعد لوحده، المرة دي روحت له وماما متعرفش وكنت مستعدة أكتر ومجهزة نفسي لسكس مختلف عن المرة اللي فاتت.
دخلت البيت عند حمادة وانا لابسة لبس شيك أكتر وهو لاحظ وقال لي أيوة كدة هو دة اللبس، ودخلت على الحمام على طول جهزت نفسي وخرجت لابسة بيجاما صيفي ودخلت أوضته لقيته قاعد بالبوكسر مشغل التكييف ومستنيني، اول ما شوفته كدة قلعت هدومي خالص فهو ضحك وقالي أيوة بقى، كنت المرة دي أجرأ كتير دخلت أيدي مسكت زبه وقربت مه بوسته فهو رفع رجلي وقعدني على وشه وعملنا وضع 69 وهو يلحس كسي ويبعبص طيزي الواسعة وانا بمص زبه وبعدين نيمني على ضهري ودخل زبه المرة دي بسهولة للآخر وبعدين بدأ ينيكني أجمد وزبه طالع داخل في كسي وبيلحس رقبتي وبيبوس شفايفي وانا تحته زي الشرموطة بطلع كل أنوثتي وحرماني سنين،
لحد ما جابهم في كسي .
بقيت زي مراته كل ما البيت يبقى فاضي أروح له لحد ما بقى الموضوع صعب لما باباه ومامته قعدو 6 شهور ميسافروش فقررنا نتجوز بس فعلا انا ضيعت على نفسي سنين متعة طويلة.
متابع وانتظر كل جديد