الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا شاب ساخن جدا و احب ايلاج الزب في الطيز حيث اعشق النيك من الشرج مع كل الفتيات و لا اصبر على الطيز الكبير البارز الى الخلف و هذه احدى قصصي من النيك الساخن الخلفي . كان اسمها جواهر و هي جميلة جدا و اكثر ما يجذب في جسمها هو طيزها البارز الىا لخلف حيث انها حين تمشي يبدو طيزها كانه ملصق تحت ظهرها و كانها ليس لاه لانها نحيفة و مع ذلك حين تمشي تهتز فلقاتها و ترتعد و كانت جواهر فتاة هادئة و قليلة الكلام و اان تقربت منها في ذلك الوقت بحجة انها كانت معي في الصف في السنة النهائية في الثانوي . و كانت عيني من الاول على طيزها رغم اني احببت ايضا شخصيتها الطيبة و هي احبتني و مارست معها السكس السطحي عدة مرات لحجة اننا كنا نذهب الى الحدائق و الغابات و نمارس السكس على الخفيف حتى نطلفئ الشهوة و انا كنت اريد ايلاج الزب في ذلك الطيز الكبير و اريد رؤيته و لونه و شكله . و جاءتني الفرصة في احدى المرات و نحن في احدى العمارات حيث ذهبنا الى مكتب احد المترجمين لترجمة الاوراق و كان في حي راقي جدا و العمارة فارغة و خطر في بالي فكرة ان انيكها هناك و فعلا فقد رحبت جواهر بفكرتي و كانت مسرورة جدا
و هناك ف العمارة في احد الزوايا قبلتها من الفم بحررة و تركتها تكشف لي عن ذلك الطيز الابيض الجميل جدا و اخرجت زبي امامها و لما رات زبي اشتدت شهوتها اكثر و كان زبي منتصب جدا . و رايت احلى طيز في حياتي و كان ايلاج الزب فيه ساخنا جدا حيث كان طيزها ابيض و مدور و كبير جدا حيث ان خصرها ضيق وصغير عكس الطيز الكبير المدور و فخذيها اياض كانهما رخامتان و بما انه لم يكن لدينا الوقت الكافي لنمارس الجنس فاننا كنا نغتنم الفرصة حتى نتمتع و وضعت زبي بين الفلقتين بسرعة و انا اغلي من الشهوة . حين وضعت زبي بين الفلقتين كان الاحساس ساخن جدا والطيز اسخن و انا شعرت ان فتحتها كانت امام راس زبي و ضيقة جدا ودفعت زبي لاسمع اه اه على مهلك حبيبي انت تؤلمني لكني كنت ساخنا جدا و لم افكر الا امتاع زبي و ايلاج الزب في فتحة الطيز الساخنة جدا ز دفعت كل زبي بقوة في طيز جواهر . و ادخلت زبي بقوة في طيزها و انطلق النيك بحرارة و جواهر تتنفس بصعوبة و كان الزب يؤلمها و اللذة الجنسية كانت كبيرة جدا و ممتعة حيث كنت ادخل و اخرج زبي بسرعة و انا انيكها في داخل العمارة و من حسن حظي انه لم يمر امامنا اي احد
و كان ايلاج الزب ساخن اكثر مما كنت اتوق اليه و هي منحنية و تخرج لي طيزها الجميل اكثر و تطلب مني ان اقذف حتى اخفي زبي و ترتدي ثيابها و طبعا كان الامر ناتج عن الخوف من مرور احد الاشخاص في العمارة . اما انا فكنت افكر في التمتع اكثر بذلك الطيز و انا انيكه واتحسس عليه والمسه و العب بفلقاته الجميلة و اضرب الطيز فاراه يتحرك بمرونة شهية جدا و لكن اللذة باغتتني و لم اقدر على توقيفها و زبي على وشك اخراج حليبه بحرارة كبيرة لم يسبق لي ان ذقتها من قبل و خطفته من فتحة الشرج لاضعه يقذف مباشرة في الارض بحرارة كبيرة وانا افرك عليه وساخن جدا بعدما عشت احلى ايلاج الزب في طيز حبيبتي و نكتها من طيزها الابيض الشهي جدا