• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس سحاق بائعة مساحيق التجميل (1 مشاهد )

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

بائعة مساحيق التجميل​

الفراغ دائما يأتي للمرأة بالإحباط,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فهي كائن جذاب يجذب الدنيا حوله, فلا ترتاح حتى​

تحس أنها محور الاهتمام و في حيز النظرات... و الفراغ يبعث بالأفكار الغربية و​

الطريفة أحيانا.. وليس الفراغ انعدام العمل و لكن الرتابة و الروتين الملل فهو أكبر​

فراغ بل فهو الفراغ المبطن..,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).... لذلك أسوق قصتي الحلوة التي بدأت بفراغ و انتهت​

بصراخ. .​

أولا اسمي ميرنا و لن أقول كم عمري فمجال العمر لدينا معشر هن واسع الطيف,​

أدرس بالكلية صباحا و أعمل في محل كبير لبيع مساحيق التجميل حتى الساعة العاشرة​

ليلا, فلا أرجع لبيتي إلا و التعب و الإعياء قد سرى في جسدي الذي لا أجد وقتا لأوفيه​

حقه.في البيت ماما هي التي تعد لي كل شيء فأنا وحيدتها الغالية التي لا يرفض لها​

شيء سوى أني مجبورة للعمل المسائي بحكم ظروفنا الصعبة و أخي الأكبر مبتعث​

لدراسة الهندسة الكيمائية في ألمانيا, لذا فأنا الملكة المتوجة..,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... و لكن بلا وصيفات,​

teen لقد أتعسني الملل و الوحدة القاتلة فلا أحد حولي أتسامر معها بأمور البناتين​

فأمي من الجيل المكافح الذي شق طريقة لحياتنا الرغيدة !! stuff,​

رق قلب أمي علي و هي تراني أذبل أمامها كزهرة بنفسج قطعتها يد عابث, فقالت لي​

ذات مساء: حبيبتي ميرنا ما رأيك لو ذهبا في رحلة قصيرة ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لزيارة أقاربنا في البلد​

المجاور, إنها رحلة قصيرة بالباص, و قد يكون حظك جيدا و تكون بنت عمك سوزان​

قد عادت من رحلتها لأوروبا ..​

أطرقت رأسي و قلت بصوت حزين: أعلم أن الدراسة على وشك الانتهاء و لكن عملي​

المسائي لا ينتهي و سنبدأ موسما تجاريا حافلا...​

ردت أمي و هي تمسك بيدي: لا تحزني يا حبيبتي أنت,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و حياتك أثمن من عمل قليل​

الفائدة سأكلم صاحب المحل فهو رجل طيب هززت رأسي موافقة فهذه فرصة جد​

ثمينة فالحياة أمامي زاهرة و أنا لا استغلها لصالحي أبدا .​

و بالفعل وافق صاحب المحل لحسن سيرتي و لعدم غيابي أبدا, فبدأنا إجراءات السفر​

فالرحلة تستغرق حوالي ثلاث ساعات بالباص,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), كانت الرحلة جميلة جدا فما أحلى​

النزهة بعد طول انتظار. وصلنا وقت الغروب الرائع و خيوط الشمس الملونة ترسم​

لوحات, كان في استقبالنا عمي الذي طار فرحا للقاءنا فنحن لم نتزاور منذ سنين, و أخذ​

يربت بكفه على خدي و يقول: لقد كبرتي يا ميرنا و أصبحت شابة حلوة يتمنها...​

قاطعته أمي مباشرة بسؤالها عن زوجته و أولاده فقد لاحظت أمي ارتباكي أمامه و​

حيائي الشديد معه, لكن صوتا هتف بداخلي ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): أنت الآن الملكة وسط الحشد ..الكل​

ينظر لك.. أظهري أنوثتك الغضة و تفجري أيتها الأحاسيس المكبوتة و لكني كتمت​

هذه الأصوات فورا .​

ذهبنا معهم للبيت فكان في استقبالنا بقية العائلة و هم زوجة عمي و ابن عمي​

الصغير ذو السبع سنوات و و و سوزان.. نعم هذه سوزان لقد غدت شابة يافعة ,كنت​

أذكرها منذ سنين خلت و هي بنت صغيرة بجدائل مشدودة و مقوم أسنان, آه سوزان​

لقد تغيرتي جدا .​

أنهينا مراسم عشاء الاستقبال و تسامرنا بقية الليل حتى غلبنا النعاس,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و ذهبنا للنوم ...​

لم أستطع النوم سريعا فأنا أحس بالغربة قليلا فذهبت لغرفة سوزان فوجتها​

مستيقظة و مستغرقة بالنظر في شاشة الكومبيوتر, فطرقت الباب و دخلت بهدوء ,​

بدأت علامات الارتباك واضحة على ملامح سوزان,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قالت لي بصوت ضعيف مرتجف: كيف​

حالك يا ميرنا, يبدو أن النوم صعب هذه الأيام؟​

لم أرد جوابا و إنما جلست على الكرسي الخشبي, فأردفت سوزان قائلة: آه من​

الشباب... ترينهم في كل مكان و زمان و ليتهم يفعلون شيئا​

ابتسمت و قلت: أنا أقابل الشباب أحيانا بحكم عملي و بعضهم يعرض علي دعوة​

للعشاء أو محادثته بالهاتف..,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). آه لكن تعرفين ليس أمامي الوقت الكافي و لست جريئة​

لذاك الحد​

ردت سوزان باستغراب: تقصدين أنك لم تمارسي الحب !! احمر وجهي و تصبب عرقي​

فلست أدري هل الحب يمارس قبل الزواج؟ هل أنا مخطئة أما ماذا ..​

وقفت سوزان أمامي مباشرة فاحتوت ناظري و انحنت أمامي حتى التصقت جبهتها​

بجبهتي و عليها ابتسامة صفراء لم أفهم لها معني..,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أنت مازلت طرية ... أنت مازلت​

عنيدة !! ... أنت مازلت بالكرتونة !!, أنت .........أنت........​

كان آخر ما قالته و أشاحت بوجهها و مشت خطوات قليلة في الغرفة ثم استدارت و​

هي تتكلم, لكني لم أستطع أن أسمعها من شدة هلعي و خفقان قبلي, فأذني و عيني​

قد حلقت للأفق دخلت في دوامة حسابات و أفكار غربية فهل الناس متحررون لهذه​

الدرجة؟؟ و ماذا تقصد بنت عمي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), أهي قد مارست الذي تقول؟ لم أستفق إلا بقبلة​

على شفتاي طبعتها سوزان بسرعة قبل أن أستعيد توازني, فحدقت بها مليا و رفعت​

السبابة و مررتها على شفتاي البكر التي أحسست و كأنها تنبض مع نبض قبلي الذي لم​

تحتمل فخرجت مسرعة متجهة لغرفتي حيث نمت .​

في الصباح التالي سار اليوم اعتياديا و لم أجرؤ على النظر بعيني سوزان, أحسست أن​

ثمة خطأ قد حصل و أنه يجب تعديله .​

مرت ثلاث أيام على هذه الحال,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و نحن نجتمع بالعائلة و كنت آثرت ألا أنفرد بسوزان​

فلست أدري ما هو التالي و ما الذي قد تفعله فلقد قبلتني من أول لقاء.​

و في إحدى الأمسيات قررت ماما أن تعود بمفردها و لم تجدي شتي الطرق بإقناعها​

عن العدول عن هذا الرأي و أن تأخذي معها.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و في ذات صباح ودعت ماما و كأني أودع​

نفسي معها ...​

مر يومين كأنه سنتين... و في الليلة الثاني استفقت من نومي للذهاب لقضاء الحاجة,​

فلما اقتربت من الحمام و كان ذو طراز قديم.. حيث كان المغطس في حجيرة صغيرة​

منفصلة سمعت صوت المياه و كأن سوزان تستحم, أردت الرجوع في البداية و لكن لم​

أعد أحتمل الحاجة, عندها قررت الدخول, فلما انتهيت .,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...فجأة انقطع صوت المياه كأنه​

على موعد معي... تسمرت في مكاني... خرجت سوزان و عليها منشفة صغيرة تكاد​

تغطي حلمة ثديها البارزة ..​

قالت لي سوزان: آسفة على ما سببته لك من إحراج سابقا.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. هل تسامحيني؟​

لم أستطع إلا هز رأسي بالموافقة. مشت سوزان أمامي للباب و أنا خلفها مباشرة.. و​

من غير مقدمات سقطت المنشفة الساترة على الأرض, فلم تلتقطها سوزان و إنما​

سحبتها بقدمها و هي تمضي قدما لغرفتها.​

وقفت حائرة قليلا و لكن منظر جسمها كان مثيرا جدا أثار قشعريرة بجسدي, لم أكن​

أدري لحظتها سر انجذابي في التحديق في جسمها المتناسق خاصة طيزها الذي بدا​

رائعا جدا...​

ذهبت إلى غرفتي و لكن هذا المرة كنت أكثر مرونة فلم يراودني إحساس البنت​

المقهورة و إنما قررت أن أرد الصاع صاعين,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و بدأت أدبر لها مقلبا حتى تتعظ و تحترم​

مشاعري, لم أكمل ما بخاطري حتى كانت سوزان واقفة عند الباب عارية​

تماما بشعرها البني و ثديها الممتلئ ذو الحلمات المنتصبة و الأرداف المتناسقة و​

كسها المحلوق ...​

بسرعة أقبلت نحوي و ضمتني برفق و قالت لي: ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حبيبتي, أنا بنت عمك, أنا صديقتك,​

صارحيني أرجوك و لا تكبتي نفسك​

لم أتمالك نفسي هذه المرة و لم أردعها, لم أتكلم و إنما قابلت عناقها لي بعناق أقوى​

و قبلتها قبلات و قبلات, كأنه سد كبير انفتح على صحراء قاحلة... انتهى اللقاء سريعا​

لأن الشمس قد بزغت و معها أشرق فجر جديد لم أعد معه ميرنا الطالبة العاملة و​

إنما ميرنا البنت الحلوة .​

أفطرت و سوزان و أيما إفطار, لم أذق فيه حتى طعم العسل, فما أحسست به فاق كل​

العسل, فكانت الغمزات و النظرات تتسابق بيننا,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أخبرتني سوزان عن كل قصصها و​

مغامراتها الجنسية و كيف فقد بكارتها على يد شاب وسيم أخذت تصفه لي بإسهاب, و​

كيف كان شعورها وقتها و عذريتها التي تمزقت في لحظة حب عاصف ,استمر الحديث​

بيننا لمدة طويلة كأنها دقائق, لم أشعر خلالها سوى بثقل أسفل بطني فمددت يدي​

لكيلوتي الوردي فأحسست برطوبة فيه .​

قامت سوزان نحوي و أدخلت يدها في الكيلوت فضحكت حتى استلقت على ظهرها و​

قالت لي: يبدو أن كلامي معك قد أثارك.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). همم لا تقلقي هذه الحالة يقال لها محنة و​

هي لا تزول إلا بممارسة الجنس​

صعقت لكلامها و قلت بصوت مرتفع: جنس​

ردت سوزان: اخفضي صوتك, نعم الجنس, ألا تعلمين... نعم النيك ما أحلى النيك​

كعلاج لحالتك​

فقلت باستغراب: و لكن من هو الشاب الذي سو ...​

قاطعتني سوزان: شاب؟! أي شاب؟!.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. حبيبتي لا تفهم البنت إلا بنت و لا تشبع البنت إلا​

بنت​

استغربت من كلامها و أخذت أفكر و كالعادة سبقتني سوزان و أمسكت بثديي فأثارني​

جدا فاتجهت إليها و قبلتها على خدها أنا لا أعرف غير التقبيل أحسست بنيران المحنة​

و الشهوة يعيثان بي من كل جانب و طغى على شعور غريب جميل لم أعرفه في​

حياتي, صرت أتأوه و أتأوه لاشعوريا و كلي شبق مستعر, أتقافز اللحظات متمنية أن​

أعرف نهاية هذا الطريق, في نفس الوقت قلبي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يتشبث بكل ثانية يعتصر ما فيها من​

لذة عارمة و آآآآآآههههههات متلاحقة.​

خلعت كل واحدة منا قميصها ففاجأت سوزان و أخذت ألاعب بيدي ثدييها الممتلئتين و​

أقلب يدي بهما كأني أعتصر حبة من فاكهة. تقدمت منها و خلعت لها الجينز و أخذت​

سوزان تتراقص أمامي بحركات تبعث الاثارة و المحنة و على غفلة مني أمسكت سوزان​

طيزي بيد و بيدها الأخرى كسي فلم أدري أيهما أشد محنة و سخونة, تمايعت حتى​

صار جلدي متهيجا و حساسا أكثر من ذي قبل, لم أشعر سوى ببرودة الهواء المندفع​

نحو كسي حيث سحبت سوزان تنورتي القصيرة فجأة...,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... أخيرا أصبحنا عاريتين تماما و​

هو شعور ملئ بالغرابة و البرودة كما تقفز في حوض السباحة لأول مرة.​

واو قالت سوزان و هي تمعن النظر في جسمي من رأسي حتى قدمي جسمك رائع​

جدا و كسك محلوق أيضا ما أحلى أن أتذوقك و أرشف عسلك, هيا تعالي فوقي بكسك​

الطري...​

أخذت سوزان تلحس لي أطراف فخذي و تقترب شيئا فشيئا من مهبلي الغارق مما زاد​

هياجي و أدخلني في محنة عويصة و جموح لا محدود فليس جلدي فهو الذي يحترق​

إنما سائر أحشائي و خاصة بطانة مهبلي..,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. و فجأة صرخت بأعلى صوتي:​

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه​

أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ​

أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ​

لقد كانت سوزان تلعق بظري بنهم و حرارة شديدين الشيء الذي دفع بي نحو الجنون و​

جعلني أنسى كل الذي كان معها و صرت أتقلب و أتلوى, لم أستطع الوقوف على قدمي​

فجثوت على ركبي و أستجمع أنفاسي اللاهثة و ظننت أن هذا هو آخر المطاف. و لكن​

أخرجت سوزان شيئا أحمر و لبسته مثل الكيلوت,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ضحكت سوزان و قالت: حسبت أني​

لن أستعمله أبدا, ما رأيك لو تمصي هذا الزب؟​

قلت: كيف ؟​

قالت سوزان و هي تشدني من رأسي: العقيه مثل الحلوى فإنه أطعم من أي حلوى​

أخرى عرفتها​

أخذت ألعق و ألعق حتى ارتويت, أخرجت سوزان محلولا أبيض و وضعته على الزب​

البلاستيكي و أردفت قائلة: ستعجبك مذاقه..,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). إنه بنكهة الفانيليا جلست سوزان على​

الأريكة و طلبت مني أن أمتطي هذا الزب العملاق و أن أدخله في كسي الطري, صراحة​

كنت متخوفة جدا من هذه العملية فهي ليست كسابقتها و أخذت أشهق و أزفر و​

التوتر هو سيد الموقف, قبلتني سوزان على عانتي و أمسكت بطيزي و أنزلتني برفق على​

الزب و أخذ قلبي يرتجف و نبضي يتسارع حتى كاد أن يغمى علي من شدة ما وجدت, و​

لكن سوزان كانت حانية جدا معي و أنزلتني ببطء و حرص شديدين ...​

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى انطلقت لتملأ أركان الغرفة و ما هي إلا لحظات و​

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) استغربت سوزان قائلة: ما بك يا ميرنا؟ الأمر أهون​

مما تظنين !!​

رددت فورا بصوت خافت: أنسيتي أن مازلت عذراء !! و أنها المرة الأولي التي أعرف أن​

الزب يدخل في هذه الفتحة تحديدا !!​

نظرت إلي سوزان و على وجهها علامات الدهشة : مممم دعني أري ماذا يريد الزوج​

بالبكارة؟ فقمت من على الزب و إذا بقطرات من سائل وردي مصفر يغلب عليه سائلي​

المهبلي, مسحتها سوزان بمنديل أبيض صغير,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و قالت: اتركيه للذكرى و تركتني أهدئ​

قليلا ..​

رجعت إليها و أنا أزداد محنة و شوقا, و أشرت لسوزان أني سأتولى المهمة الآن,​

فجلست على الزب رويدا رويدا كأني سأجلس على جمرة حارة, حتى تمكنت أخيرا من​

أن أدخله مرارا و تكرارا مع بعض الصعوبات و استمرت العملية تباعا حتى كأني أحس​

بطعم الفانيليا في حلقي... لم أستطع المواصلة أكثر مما فعلت ,فنمت جانبا و أخذت​

سوزان الحبيبة تكمل المشوار الحلو,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و هي تفرك الزب على أشفار كسي حتى ارتعشت​

من شدة اللذة, قبلتني و أخذت تلحس هالات حلماتي حتى أغمي علي من شدة​

الرعشة الجنسية... صحوت من إغفاءتي لأجدها جانبي و هي تلعب بشعري الذهبي و​

تمشطه بأصابعها الرقيقة, انحنيت عليها ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و قبلتها قبلة عميقة أخذت أنفاسنا معها ....​

أمضيت أسبوعين آخرين برفقة حبيبتي و عشيقتي سوزان ذقت خلالها أروع لحظات​

الحب, حتى حان وقت الوداع...​

لن أكتب أكثر من ذلك لأن دموعي سالت على خدي لذكرى حبيبتي سوزان!!!!!!!!!ِ​

 
  • أعجبني
التفاعلات: روتيني اليومي سلطانة، NAdia mahany و wolff
F

fahde

ضيف
83364126 009 b43a
 
  • أعجبني
التفاعلات: روتيني اليومي سلطانة و wolff

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل