ا
الفرعون الصغير
ضيف
احلى ايامى انا وماما قصص سكس امهات مصرية
اسمى باسم وامى اسمها نوال شغاله فى مكتب استشارات هندسيه وانا فى الصف الثالث الاعدادى وعندى &&& سنه وامى 36 سنه ارمله وولدى متوفى فى حادث سيارة وكان شاب بس مكنتش متجوزة عن حب عادى يعنى
ويمكن ابتدت تحبه لما خلفتنى او حبته عشان هو اللى خلاها تجبنى لانها بتحبنى اوى اوى اوى ولما مات اعتبرتنى الدنيا واللى فيها وقالت انا مش حعمل زى الستات اللى بتتجوز بعد موت اجوزهم لا انا حعيش عشان اربيك ولا حد ابدا يتحكم فيك ولا يفكر يزعلك ابدا وكانت فعلا بتحبنى اوى اوى اوى وكانت بتشوف كل طلباتى ومكنتش بترفضلى طلب ابدا ابدا وهى جميله امحويه طول 170 تقريبا وزنها حوالى 85 مش طخينه ولا رفيعه متوسطه ووشها حلو مقبوله يعنى صدرها متوسط وملهاش طياز مدلدله مظبوطه يعنى بجد حاجه جمده اوى اوى اوى المهم عشان انا لو وصفتها مش حبطل كلام ابدا لانى بموت فيها وبعشقها بطريقه انى مش حستغنى عنها ابدا...... وانا علقتى الجنسيه مكنتش وضحه اوى لانى خجول وكانه صحابى بيضحكوا عليه لما نتكلم فى الجنس وزبرى يقف ويحمر وشى من كلامهم لانى مكنتش افهم فى الكلام ده بس كنت بحب اسمع الكلام ده لانه كان يحرك احساسى كله وكنت لما بروح اعد على النت واتفرج على الصورالعريانه ولما كان زبرى بيقف على الاخر مكنتش اعرف اعمل زى صحابى ما بتحكى فكنت بنام بعد ماقفل الكمبيوتر وقبل ما ماما متيجى من الشغل ولما اصحه من النوم القى هدومى متبهدله وكلها لبن وكنت بغير هدومى واروح الحمام احطها فى الباسكت واكب عليها ميه عشان محدش يعرف ايه اللى حصل وهى دى حكاينى مع الجنس قبل اليوم اللى حصلى فيه كده ...... فى يوم قبل امتحانات نهايه السنه بحوالى شهر ونص كده كان عندى اخر حصه العاب وبنجرى وكره وهلكه وكان الحر بدا يدخل علينا وكنت متفرهض على الاخر وعندى حاله انتصاب مش اوى بس حاسس انى عايز اتفرج على سكس وانام عشان ارتاح واريح زبرى وكنت مفرهض اوى اوى واتصلت بيا ماما
وقالت : انت خلصت مدرسه ولا لسه اصل انا النهارده نص يوم ؟
قولتلها : انا عندى العاب وبعديها حنروح .
قالت : خلاص خليك عند باب المدرسه وانا حاجيلك ونروح مع بعض .
قولتلها : اوك بس متتاخريش عشان مزهقش .
قالت : ماشى بس انت متروحش عشان مجيش على الفاضى
قولتلها : لا خلاص مش حروح
وفعلا اتاخرت شويه صغيرين وانا فى الشمس وده خلانى افرهض اكتر واكتر لان الجو كان حر اوى اوى اوى ورحنا وركبنا الاتوبيس عشان نروح وده كانت مفرمه تانى غير اللى فات وتقريبا كان فيه شويه شباب اتلمه على ماما واعده يحكوه فيها وهيجوها اكتر واكتر واكتر وده اللى خله عسلها ينزل من كسها حتى يمكن انه بهدل هدمها بس مكنش ظاهر اوى اوى عليها ولا على هدمها لكن لما وصلنا البيت دخلنا كل واحد على غرفته وانا كنت تعبان ومش قادر اعمل حاجه وهى قالت لى حضر السفره لحد مغير هدومى رحت عشان احضر السفره فمقدرتش ودخلت عليها الاوضه وهى بقميص النوم وقلتلها انا تعبان مش قادر خلينا ننام شويه وبعدبن نقوم ناكل قالت : بجد عندك حق الواحد جسمه مكسر وهلكان ونمت جمبيها على السرير عنيه غفلت حوالى 10دقايق ولقيت زبرى بيوجعنى اوى اوى وكنت بتحرك على السرير وبفك فى مكانى والظاهر ان ماما نامت وراحت فى النوم وانا بتحرك على السرير ايدى جت على فخدها من غير مقصد فرحت لامم ايدى عنها ولما لقيت ان مفيش حركه منها رحت مرجعها تانى بشويش من غير معرف ليه بعمل كده وفضلت ارفع فى ايدى وانزلها على فخدها وبين فخدها وبعضها وانا زبرى حيفرقع من القوه اللى هو كان فيها وانا برفع ايدى وانزلها سرحت بايدى لحد ملقيت ايدى على كلوتها وكان مبلول اوى وبين فخدها فى الحته دى بيزحلق اوى كـأن عليها بلسم ناعم حركت ايدى فى عسل كسها اللى على فخدها وسحب ايدى ولحستها بلسانى كان طعمه غريب بس من الشهوه كان زى العسل وحطيت ايدى تانى على كسها براحه عشان متحسش وانا مش فى وعيى صدقونى كنت فى دنيا تانيه كلها فضول وكلام صحابى اللى كله اثاره مالى دماغى وببحرك شهوتى الجنسيه ووصلت ايدى لكسها ودعكت ايدى على العسل اللى كان نازل من كسها وفضل ينزل تانى لحد ما ايدى كلها بقت مليانه ميه من كسها وسحبتها براحه وحطتها على زبرى وفضلت ادعك فيه من غير قصص نيك امهات 2022 منزل لبنى منه وبعد ثوانى انفجر خرطوم لبن غرق بطنى وهدومى على الاخر ونمت وانا ايدى على زبرى ... نمت مده كبيره تقريبا 3ساعات او اربعه وصحيت مفزوع على اللبن اللى بقى ساقع على بطنى وقمت بصيت جمبى ولقتش ماما فقمت على الحمام وانا خايف حد يشفنى وغيرت هدمى وحطتها فى الباسكت وكبيت عليهم ميه خفيفه وقلت لنفسى انا كنت بحلم مكنش حقيقه لو كانت حقيقه اكيد كانت ماما حتضربنى وتزعقلى على اللى حصل فكبرت دماغى وقولت كويس انه حلم وراح
وبعد 4 ايام من اليوم ده كنت مموت نفسى كرة والجو كان حر اوى وروحت قبل معاد ماما بحوالى ربع ساعه وكنت سعتها على النت بشوف صور سكس عشان انام لان زبرى كان هايج على الاخر وبيكونى ومش قادروانا بتفرج على الصور لقيت باب الشقه بيتقفل فقفلت الموقع والكمبيوتر بسرعه ورحت عند الباب لقيت ماما باين عليها انها هلكانه من الشغل
قولتلها : مالك يا ماما فيه ايه شكلك تعبان اوى ؟
قالتلى : لا ابدا بس انت عارف الموصلات والاتوبيسات واللى بيحصل فى الاتوبسات من التزنيق والحرك والعرق والقرف بتاع كل يوم .... انت مالك شكلك مبهدل ليه كده انت متخانق فى المدرسه ولا فى الشارع ؟
قولتلها : لا انا مش متخانق مع حد بس انا كنت بلعب كره مع صحابى وجريت كتير اوى اوى عشان كده باين انى تعبان بس انا كويس وزى البمب
ضحكت وقالتلى : حضر السفرة ولا انت مش جعان دلوقتى
قوتلها : لا كمان شويه انا مش جعان
فالقتها نامت على السرير بعد ما غيرت هدمها وهى بقميص النوم البمبى وقالت تعالى نام جمبى يا باسم
قولتلها : حاضر ..... ورحت نايم جمبيها وهى خديتنى فى حضنها وعصرتنى جامد فى صدرها وانا حطيت ايدى على ظهرها واعد اطبطب عليها بشكل عادى خالص لكن كان زبرى ابتدأ يشد عليا وحده وحده واعد تقولى :انت كبرت وبقيت طولى اهو فين لما كنت كنت بشيلك واوديك واجيبك وتعيط وضحكنا شويه وانا ايدى ريحه جيه على ظهرها ومره وحده لقتها بتبوس فى دماغى وانا وشى كله مدفون بين بزازها الجميله وكانت ريحتها حلوه اوى اوى وانا حركت وشى فى صدرها براحه عشان عرق بزازها يملى وشى وكان خلاص زبرى على الاخر مش قادر وايدى طلعه نزله على ظهراها وفخدها وهى بتبوس فيه وكنها بتنهج ورفعت دماغى وحده وحده ولقتها مغمضه عينيها وبتبوس فى وشى وانا حركت وشى يمين وشمال لحد مبقت بتبستى فى كل حتى فى وشى وبعد شويه لقيت نفسى بابوسها فى وشها وفى ذقنها وفى بقها وطولت البوسه فى بقها وهى كمان مسكت شفيفى كانها بتاكلهم وانا ايدى بقت بين فخدها ولقيت ميه كسها غسله فخدها وايدى بتزحلق بين فخدها وانا مش عارف كان فين عقلى اللى كنت اعرفه انى كنت فى دنيا تانيه ولقتنى بحضنها وهى كمان وببوس بزها الشمال وماسك بايدى الفرده اليمين وعمال ارضع فى بزازها ومش ساكت ابدا كانى عيل صغير ميت من الجوع وهى كانت مغمضه عينيها وبتقلعنى هدومى وبتقلع هدمها وانا عمال الحس فى جسمها وابوس فيه ونازل من بزازها لبطنها لسوتها لحد مالقيت ادامى كلوتها الاسود وانا عمال الحس فيه ومره وحده قالت لى ارفع حرف الكلوت والحس براحه وهى مسكه دماغى وحطاها بين رجليها وايدها التانيه على بزها الشمال وانا لقيت وشى مدفون بين فخدها وشلت حرف الكلوت ولقيت ادامى شعر كسها وكان مقصوص فرفعت دماغى وهى ضغطت على وشى ولقتنى منخيرى فى قلب كسها وفضلت الحس فى كسها وحده وحده لكن هى قالتى اسرع شويه يا حبيبى اسرع شويه وانا مش فاهم اول مره اعمل فيها كده وبعد شويه
قالتلى : تعالى فى حضنى ورحت نحيت حضنها وهى دخات ايدها من البوكسر بتاعى وفضلت تلعب فى زبرى
تقولى : ايه ده ... ده شكله حلو وكبير اوى ..... اه اه باسم دخله فى كسى بسرعه
وانا مش فاهم فقولتها ازاى يا ماما قالت تعالى اقف ودخل ده هنا وهى فتحه كسها بصوابعها وانا زبرى كان زى الشومه وانا بدخله فى كسها اول لما دخلته رحت منزل كل اللبن اللى جوايا كله كـأن نفوره وان فجرت واللبن كان سخن جدا وهى زقتنى بعيد
وقالتلى : انا ممكن احبل منك انت جبت حاجه جوه ؟
قولتلها : لا كان بره ملحتش ادخله كله .
قالت : خلاص قوم وروح الحمام وخد دش بسرعه وانا بقوم ورايح نحيه الحمام لقنها كانها بتلطم على وشها فرجعت تانى فزعقت وقالتلى : مش قولتلك على الحمام ...... امشى ياله
وانا جريت على الحمام بسرعه وحسيت انها بقت وحده تانيه خالص وبعد ما خلصت الحمام طلعت تانى وهى كانت لبست الروب وراحت على الحمام ووشها فى الارض وبعد اما خرجت انا كنت فى الاوضه بتعتى ندهت عليه ..... يا باسم يا باسم
فقولتلها : ايوه يا ماما
قالت : تعالى هنا بسرعه
قولتلها : حاضر .... وكنت عندها فى ثوانى وقلتلها ايوه يا ماما نعم
قالت : انا مش عرفه ايه اللى حصل وازاى انا عملت كده المفروض مكنش حاجه زى دى حصلت ابداََ بس مش فهمه ازاى انا وانت عملنا كده .... رحت قاعد جمبيها على السرير وقلتلها وانا مش عارف كان مالى وكنتش فى وعى انا اسف وهى قالت وانا كمان اسفه وانسى اللى حصل ده وكانه محصلش او كانك كنت بتحلم بكابوس قلتلها حاضر قالت : روح حضر السفرة عشان نتغده ياله بسرعه .... قولتلها حاضر ..... وقمت على السفره وحضرنا الغداء ورحت اذاكر شويه وتانى يوم رحت الدرسه والايام كانت عاديه جدا جدا وكان اللى فات كانه كابوس زى ماهى قالت وخلصت الامتحانات ورحت ثانوى عام وفى يوم كان الجو شتاء جامد ومطر ورياح وساقعه وكنت بذاكر وهى قالت شغل الدفايه الجو ساقعه اوى مش قدره شغلت الدفايه ورحت على اوضتها ورجعت تانى وبعد شويه ندهت عليا وقالت هات دفيتك كمان وخليها هنا الاوضه
سقعه على الاخر وانا مش مستحمله ورحت اجيب الدفايه ورحت على اوضتها وانا رايح على الاوضه بتعتى قالتلى : ابقى تعالى نانم هنا جمبى عشان اوضك حتكون سقعه من غير دفايه .... وانا لما سمعت كده زبرى دبت فيه الكهرباء وخلصت مزكرتى بسرعه وجريت على الاوضه ورحت نايم فى حضنها وكان اللحاف سخن خالص وانا زبرى بدأ يشد لان من اليوم اللى فات وانا مش بنام جنب امى حتى اليوم ده ورحت حضنها من ظهراها وزبرى بقئ بين فلقتين طيزها وانا ببعد واروح واجى وافرك فى السرير وهى قالت مالك يا باسم قلتلها : لا مفيش راحت خبطانى برجليها وقالت : اتلم شويه رحت باعد عنها وعطيها ظهرى وبعد شويه عرفت انى زعلت منها وراحت حضنانى من ظهرى وقالت متزعلش بس انا خيفه لحسن الحكايه اياها تحصل تانى وانا جسمى وجعنى ومش قدره لوحدى .... كلامها خلانى اهيج جامد وبقيت مش قادر وبعد شويه لفيت وشى نحينها وقلتها لا متخفيش يا ماما وحضنتنى جامد وانا كمان وبقئ زبرى بين فخدها من قدام وبعد شويه قربت بجسمى نحينها وكمان شويه لما بقئ زبرى على كسها بالظبط بس من على الهدوم وفضلت اتحرك وراء وقدام فوق وتحت شمال ويمين بزبرى واحنا بنتكلم كلام عادى بس مش فاكر لان الهيجان كام مسيطر عليه اوى وكنت بفكر اطلع زبرى من هدومى بس كنت خايف من رد الفعل وفضلت كده حوالى نص ساعه وانا بتحرك فى كل الزوايا بشكل هادى جدا وبعد شويه جبتهم جوه هدومى بس زبرى لسه منمش ولسه واقف على اخره وفضلت اتحرك براحه شويه لحد الوجع اللى فى زبرى مراح من اثر الحركه اللى خلتنى اجبهم بسرعه وفضلت احضن واشدها نحيتى وغبت عن وعى نهائى واشدها عليا وهى كمان لحظت انها بدات تفرك فى ظهرى وحده وحده وانا بقيت بفرك زيها فى ظهراها ورحت داعك وشى فى صدها ولقيت نفسها بقئ سريع وانا قلبى بقئ بيدق جامد اوى وبدات تنهج وعرفت انها هاجت على الاخر وسحبت ايدى من على ظهراها وحطتها على بزها ومسكته من على الهدوم وكان زى البلونه اللى مليانه ميه طرى اوى اوى زى الجلى ودخلت ايدى جوه الهدوم ومسكت الحلمه بايدى وفركتها براحه وفضلت افرك فيها وانا بفرك فى مكانى وهيه ايدها سرحت فى ظهرى وتشدنى نحيتها جامد وتسبنى وانا طلعت فرده من بزازها وفضلت امص فيها وهى سحبت ايديها اللى تحتى وحطتها بيت فخدها وفضلت تفرك فى كسها وتنهج وانا امص فى حلمتها البنى الكبيره وانا نازل مص فى بزازها بكل قوه ورحت منزل ايدى على بطنها وسوتها وفضلت افرك فيهم جامد وهى مسكت ايدى وحطتها على كسها واول اما لمست كسها حسيت بميه ملت ايدى كلها كسها كان كله ميه رحت نازل وراسى ولسانى لكسها وفضلت الحس فيه وامص فيه والحس فيه وكل قوه وهيه بقت عماله تقولى كمان كمان الحس اكتر اوى اوى الحس جامد اوى اه اه اه مش قدره اه اه اه ومبطلتش فرك فى شعر راسى وانا بقيت نازل مص ولحس فى زنبرها ومش مبطل اكل فى كسها وهى بتقول اكتر كمان كمان اه اه اه اها اوف اوف اح اخ كمان اه اه اح اح اح اووف كمان اه اه اه والكلام ده هيجنى اوى وبقيت مش قادر وزبرى بقئ على اخر ورحت حاطت ايدى على زبرى وفركته بميه كسها وفى ثوانى كنت جبتهم فى هدومى تانى وانا حتى مش عارف اعمل حاجه بس فى قمه استمتاعى وبعد ما زبرى برد من الوجع مكان اللعب فيه وهو برده كان واقف زى الشومه رحت لحس جامد اوى وفضلت اعضعض فى كسها كله وهى ارتعشت مرتين جامد ورفعت نفسى فى ثوانى ورحت مدخل زبرى دفعه وحده فى كسها ولقتها راحت مبرقه عنيها جامد وكتمه الصرخه جواها وانا رحت مطلع زبرى ودخلته تانى وهى فضلت تشد فى مليه السرير وانا بدخله واطلعه جامد مره وراء مره وفضلت ادخله واطلعه بسرعه واشد اوى عليها وادخله واطلعه من كسها وبقيت زى الترباس داخل طالع وهو بتزوم بصوت مكتوم وبسرعه وقلبى كان حينفجر من الدق ونفسها كان زى الحرامى اللى بيجرى من البوليس وانفجر زبرى فى كسها بكميه كبيره من اللبن اللى لما طلعت زبرى من كسها فضل ينقط ويكب من كسها وهى ولا كلمه كانت مغمضه عنيها وكانها مغمه عليها وبعد شويه حوالى 10دقائق قالت : انت جبتهم جوايا يا باسم مش صح ؟
قولتلها : ايوه اصل مقدرتش اسحب نفسى منك
قالت : هو انا مش قلتلك متجبهمش جوه المره اللى فاتت
قولتلها : مقدرتش اسحب نفسى صدقينى
قالتلى وعنيها كلها دموع : انا كده شكلى ححبل منك ........ رحت وخدها فى حضنى وقولتلها : طب وبعدين هو انتى مش ممكن تخدى اى حاجه متخلكيش تحملى منى
قالتلى : مش عرفه .... بس اللى انا عرفاه انك جامد اوى وبصرحه كيفتنى على الاخر حتى انى محستش بنفسى خالص رحت بيسها من خدها وهى مسكت دماغى وقربت شفيفى من شفايفها الجميله وفضلت تمص فى شفيفى وتاكل فيهم رحت عادل نفسى عليها وافضلت امص فى شفايفها والعب فى بزازها واعصر فيهم ورحت بعد دقايق معدوده قمت من مكانى ودخلت زبرى جوه كسها بكل قوه ونكتها تانى وكانت اطول من اللى فاتت وفضلنا طول الليل بنيك فى بعض بكل قوه وهى كانت بتقوم وتغير الاوضاع مره على ظهراها ومره انا على ظهرى وهى كانت فوقى ومره كنت فقيها وكـأنى بلعب ضغط ومره
كانت قاعده قدامى ومره وضع الحصان وفضلنا حوالى 3 او 4 ساعات وانا عمال انيك فيها لحد لما واحنا بنرتاح نمنا ومحسناش ولا بالوقت بالدنيا وصحينا تانى يوم الساعه 10 الصبح وكان يوم خميس وتانى يوم الجمعه وقمنا وكلنا وهى نزلت الصيدليه وجت ووانا كنت على النت ودخلت وشفت شويه افلام وصور سكس وجسمى هاج على الاخر ولقتها جيبه معها اكل كتير وفراخ ولحوم وراحت مخبطه على الباب ورحت فتحت الباب وقالتى معرفتش افتح بالمفتاح وشلت منها الحاجه ودخلتها المطبخ
وقالتلى : انت استحميت ؟
قولتلها : لا لسه
قالت : ليه لسه ؟
قولتلها : اصلى مكسل شويه
قالتلى : طب انا حغير هدمى وادخل الحمام ولما اخرج تدخل تستحمى على طول
قولتلها : اوك يا ماما
وهى دخلت الاوضه وانا رحت على الكمبيوتر والدنيا هاجت معايا على الاخر وزبرى شد على الاخر ولما رحت على الاوضه عندها لقتها فى الحمام فرحت على الحمام وسالتها من بره
ماما انتى جبتى حاجه عشان متحبليش ولا لا ؟
قالتلى : ايوه رحت الصيدليه وخد ابره مطهره ومنظفه ومنع للحمل ومتجبش السيره دى تانى على لسانك
رحت فاتح الباب عليها وقولتلها : يعنى حنلعب واحنا مطمنين ؟
قالتلى : انت لسه صغير وبعدين انا خيفاك تتعب ولا يجيك مرض
قولتلها : الواحد حيعيش مره وحده وبس ورحت حضنها وبيسها من بقها بسه طويله وبقيت زى المجنون وعمال اقع فى هدومى واشد فى بزازها وامص فيهم وافرك فى الحلمات وبعدين اعدنا على الارض وفضلت الحس فى كسها بكل قوه وهى بقت بتنهج تحتى ومش قدره ورحت شدانى عليها ومسكت شفيفى وفضلت تمص فيهم ولسنها بيلعب فى لسانى ورحت قايم براحه نحيتها وقعت جمبيها
وقلتلها : ماما انتى ممكن تمصى زبرى ؟
بصت ليه باستغراب وقالتلى : ازاى يعنى ؟
قولتلها : عادى زى الايس كريم
قالت : بس انا بقرف
قولتلها : انا ممكن اغسل زبرى كويس وانتى مش حتقرفى ... ورحت قايم غسل زبرى قدمها وقلتلها ياله راحت مسكه زبرى باديها واعدت تلعب فيه وراحت مطلعه لسنها وقعدت تلحس فيه من بره بس وتف على الارض
قولتلها : كده كويس بس ياريت يعملى زى المصاصه ودخليه وطلعيه من بقئ .... راحت عمله زى ما قلتلها بالظبط وانا حسيت انى فى دنيا تانيه وهى هاجت على الاخر وفضلت تمص فيه بكل قوه وانا مسكت رسها اوى لما حسين انى حجبهم لحد مجبتهم فى بقها وهى فضلت تتف وتقولى : يا مقرف دى اخر مره يحصل كده وسبتنى وخرجت من الحمام بكل سرعه ورحت غسل زبرى ورحتلها على اوضه النوم
وقولتلها : خلاص زى ميريحك اداما بتقرفى بلاش
قالتلى : انت عرفت الحاجات دى منين ؟
قولتلها : من الانترنت تعالى معايا وانا اوريكى ... ودخلنا على النت وشفنا شويت افلام خلتها تهيج على الاخر وانا كمان وكنت جايب افلام كلها عن المص وهى قالتلى انها مقرفه وبلاش .... وقامت ودخلت المطبخ عشان الغداء واتغدينا وراحت عشان تنام وانا رحت جمبيها ونمت ورحت فى سابع نومه وقمت على شئ غريب بيلعب فى زبرى وفتحت عينى براحه لقيت ماما نزله فى زبرى مص بكل قوتها رحت فارد نفسى على السرير وسبتها تمص فى زبرى وبعد شويه ورحت محرك ايدى نحيت كسها ففضلت العب فى كسها وادخل صبعى واطلعه منها وهى هاجت اكتر واكتر وبقت بتترعش وانا قومتها وحركت نفسى وحطيت كسها على بقئ وهى بتمص فى زبرى وانا بلحس فى كسها ورحت قايللها : انا حشرب ميه كسك وانتى اشربى لبن زبرى .... مردتش وكانت مندمجه فى المص بكل قوتها وانا بلحس بمنتها قوه فى كسها لحد لما جبتهم فى بقها وهى بلعتهم كلهم ومسبتش ولا نقطه بره وقعدنا شويه وقمت نكتنها فى كسها احلى نيكه فى الدنيا وجبتهم جوه كسها 4 او 5 مرات لما بقيت مش قادر ونمنا وصحينا الجمعه الصبح واعت ابوس فيها وامص فى بزازها وهى كانت غرقانه فى النوم ومره وحده راحت نيمه على بطنها وكانت اول مره اشوف فيها خرم طيزها رحت موسع لوشى بين فخدها وفضلت الحس فى كسها من تحت ورحت رافع لسانى من غير محس بقرف نهائى على خرم طيزها وفضلت الحس فيه والحس فيه وهجت على الاخر رحت مدخل صبعى فى خرم ظيزها واطلعه وادخله تانى واطلعه وبعدين دخلت صبعين وفضلت ادخلهم واطلعهم وهى مش عارف ان كانت غرقانه فى النوم ولا مستحليه الى بيحصل ده وسعت خرم طيزها ورحت مغرق زبرى بريقى ورحت مدخله فى طيزها مره وحده راحت مصوته جامد كانى بنكها فى كسها ليله دخلتها فسحبت زبرى من خرم طيزها وكان كله بقئ ددمم
وقالت : انا كده اتعورت فى طيزى ازاى تعمل حاجه زى كده ازاى يا باسم ؟
قولتلها : انا شفت كده فى فيلم من النت وقلت عادى
قالتلى : لا متعملش كده تانى خالص اوعدنى قولتلها خلاص مش عامل كده تانى
راحت على الحمام وحطه مرهم مش عارف بتاع ايه
وقالتلى : النهارده مفيش نوم مع بعض عشان مش كل متشوف حاجه فى النت تروح عملها ......
وفضلت استسمح فيها واهزر معاها لحد الساعه 9 بليل وهى على كلمه لا بس فضلت احسس عليها واهزر معاها لحد مهيجتها وبس جامد ونيمتها على الارض فى الصالون وفضلت الحس فى كسها زى المجنون واعض فى كسها وكـأنى اول مره اشوفه او الحسه وهى هاجت على الاخر وجبتهم مرتين تلاته وهى نيمه على ظهرها فى الصالون وانا نازل احس فى كسها كنت بعذبها بس باحلى طريقه فى العالم ورحت جى على كسها من بره واعد ادعك راس زبرى فى شفايف كسها وفى بظرها من بره وهى هاجت اوى اوى اوى وبقت بتقول : دخله بقئ حرام عليك كسى بيكلنى من جوه طفى نارى يا باسم حرام عليك مش قدره ارحمنى دخله مره وحده روحت مدخل زبرى مره وحده فى كسها واطلعه براحه وادخله مره وحده جامد واطلعه براحه وادخله مره وحده جامد وفضلت على كده لما حسيت انها نامت ومش معايا وانا رحت محركها ومنيمها على بطنها ورحت جايب ريقى وداعك بيه خرم طيزها ودخلت صباعى فى طيزها وانا نازل نيك فى كسها ووسعت خرم طيزها على الاخر وهى كانت وكانها موجوده ومره وحده رحت مطلع زبرى من كسها وفضلت العب فى كسها بكل قوه عندى وفى نفس الوقت فى خرم طيزها ومره وحده رحت مغرق زبرى بريقى ومدخله وحده وحده فى طيزها ورحت مطلعه من طيزها ومدخله تانى ومطلعه وفضلت ادخله واطلعه والعب فى كسها واحد لما جبتهم جوه طيزهاوطلعته ونمت جمبيها من غير ما احس الا الصبح الساعه 6 الصبح ماما صحتنى ودخلت الحمام استحميت ورحت المدرسه وكان اليوم طويل بالنسبه ليه عشان اروح البيت ولما روحت
قالتلى: نوم مع بعض مره وحده فى اليوم مره وحده بس وكمان بليل معادا الخميس براحتنا
قولتلها : ماشى
وقالتلى : اللى بيحصل بينا وبين بعض سر محدش يعرفه ابدا
قولتلها : اكيد من غير كلام
وفضلنا على حلتنا دى كل يوم نيك فى بعض بكل قوه لحد اما خلصت الثانوى ودخلت هندسه واتخرجت واشتغلت معاها فى مكتب الهندسه يعنى كنا مع بعض فى الشغل وفى البيت فى الشغل هى ماما ورئيستى
وفى البيت هى مراتى وحبيبتى وعمرى مشفتها كبيره فى السن ابدا كانت وخده بلها من نفسها كويس وكانت كل يوم بتصغر فى السن وبتكون احلى من الاول وعشان كده انا بموت فيها وعمرى محبطل ابدا احبها ولا عمرى حفكر اتجوز ابدا .................... انا بحبك يا احلى ست فى حياتى
اسمى باسم وامى اسمها نوال شغاله فى مكتب استشارات هندسيه وانا فى الصف الثالث الاعدادى وعندى &&& سنه وامى 36 سنه ارمله وولدى متوفى فى حادث سيارة وكان شاب بس مكنتش متجوزة عن حب عادى يعنى
ويمكن ابتدت تحبه لما خلفتنى او حبته عشان هو اللى خلاها تجبنى لانها بتحبنى اوى اوى اوى ولما مات اعتبرتنى الدنيا واللى فيها وقالت انا مش حعمل زى الستات اللى بتتجوز بعد موت اجوزهم لا انا حعيش عشان اربيك ولا حد ابدا يتحكم فيك ولا يفكر يزعلك ابدا وكانت فعلا بتحبنى اوى اوى اوى وكانت بتشوف كل طلباتى ومكنتش بترفضلى طلب ابدا ابدا وهى جميله امحويه طول 170 تقريبا وزنها حوالى 85 مش طخينه ولا رفيعه متوسطه ووشها حلو مقبوله يعنى صدرها متوسط وملهاش طياز مدلدله مظبوطه يعنى بجد حاجه جمده اوى اوى اوى المهم عشان انا لو وصفتها مش حبطل كلام ابدا لانى بموت فيها وبعشقها بطريقه انى مش حستغنى عنها ابدا...... وانا علقتى الجنسيه مكنتش وضحه اوى لانى خجول وكانه صحابى بيضحكوا عليه لما نتكلم فى الجنس وزبرى يقف ويحمر وشى من كلامهم لانى مكنتش افهم فى الكلام ده بس كنت بحب اسمع الكلام ده لانه كان يحرك احساسى كله وكنت لما بروح اعد على النت واتفرج على الصورالعريانه ولما كان زبرى بيقف على الاخر مكنتش اعرف اعمل زى صحابى ما بتحكى فكنت بنام بعد ماقفل الكمبيوتر وقبل ما ماما متيجى من الشغل ولما اصحه من النوم القى هدومى متبهدله وكلها لبن وكنت بغير هدومى واروح الحمام احطها فى الباسكت واكب عليها ميه عشان محدش يعرف ايه اللى حصل وهى دى حكاينى مع الجنس قبل اليوم اللى حصلى فيه كده ...... فى يوم قبل امتحانات نهايه السنه بحوالى شهر ونص كده كان عندى اخر حصه العاب وبنجرى وكره وهلكه وكان الحر بدا يدخل علينا وكنت متفرهض على الاخر وعندى حاله انتصاب مش اوى بس حاسس انى عايز اتفرج على سكس وانام عشان ارتاح واريح زبرى وكنت مفرهض اوى اوى واتصلت بيا ماما
وقالت : انت خلصت مدرسه ولا لسه اصل انا النهارده نص يوم ؟
قولتلها : انا عندى العاب وبعديها حنروح .
قالت : خلاص خليك عند باب المدرسه وانا حاجيلك ونروح مع بعض .
قولتلها : اوك بس متتاخريش عشان مزهقش .
قالت : ماشى بس انت متروحش عشان مجيش على الفاضى
قولتلها : لا خلاص مش حروح
وفعلا اتاخرت شويه صغيرين وانا فى الشمس وده خلانى افرهض اكتر واكتر لان الجو كان حر اوى اوى اوى ورحنا وركبنا الاتوبيس عشان نروح وده كانت مفرمه تانى غير اللى فات وتقريبا كان فيه شويه شباب اتلمه على ماما واعده يحكوه فيها وهيجوها اكتر واكتر واكتر وده اللى خله عسلها ينزل من كسها حتى يمكن انه بهدل هدمها بس مكنش ظاهر اوى اوى عليها ولا على هدمها لكن لما وصلنا البيت دخلنا كل واحد على غرفته وانا كنت تعبان ومش قادر اعمل حاجه وهى قالت لى حضر السفره لحد مغير هدومى رحت عشان احضر السفره فمقدرتش ودخلت عليها الاوضه وهى بقميص النوم وقلتلها انا تعبان مش قادر خلينا ننام شويه وبعدبن نقوم ناكل قالت : بجد عندك حق الواحد جسمه مكسر وهلكان ونمت جمبيها على السرير عنيه غفلت حوالى 10دقايق ولقيت زبرى بيوجعنى اوى اوى وكنت بتحرك على السرير وبفك فى مكانى والظاهر ان ماما نامت وراحت فى النوم وانا بتحرك على السرير ايدى جت على فخدها من غير مقصد فرحت لامم ايدى عنها ولما لقيت ان مفيش حركه منها رحت مرجعها تانى بشويش من غير معرف ليه بعمل كده وفضلت ارفع فى ايدى وانزلها على فخدها وبين فخدها وبعضها وانا زبرى حيفرقع من القوه اللى هو كان فيها وانا برفع ايدى وانزلها سرحت بايدى لحد ملقيت ايدى على كلوتها وكان مبلول اوى وبين فخدها فى الحته دى بيزحلق اوى كـأن عليها بلسم ناعم حركت ايدى فى عسل كسها اللى على فخدها وسحب ايدى ولحستها بلسانى كان طعمه غريب بس من الشهوه كان زى العسل وحطيت ايدى تانى على كسها براحه عشان متحسش وانا مش فى وعيى صدقونى كنت فى دنيا تانيه كلها فضول وكلام صحابى اللى كله اثاره مالى دماغى وببحرك شهوتى الجنسيه ووصلت ايدى لكسها ودعكت ايدى على العسل اللى كان نازل من كسها وفضل ينزل تانى لحد ما ايدى كلها بقت مليانه ميه من كسها وسحبتها براحه وحطتها على زبرى وفضلت ادعك فيه من غير قصص نيك امهات 2022 منزل لبنى منه وبعد ثوانى انفجر خرطوم لبن غرق بطنى وهدومى على الاخر ونمت وانا ايدى على زبرى ... نمت مده كبيره تقريبا 3ساعات او اربعه وصحيت مفزوع على اللبن اللى بقى ساقع على بطنى وقمت بصيت جمبى ولقتش ماما فقمت على الحمام وانا خايف حد يشفنى وغيرت هدمى وحطتها فى الباسكت وكبيت عليهم ميه خفيفه وقلت لنفسى انا كنت بحلم مكنش حقيقه لو كانت حقيقه اكيد كانت ماما حتضربنى وتزعقلى على اللى حصل فكبرت دماغى وقولت كويس انه حلم وراح
وبعد 4 ايام من اليوم ده كنت مموت نفسى كرة والجو كان حر اوى وروحت قبل معاد ماما بحوالى ربع ساعه وكنت سعتها على النت بشوف صور سكس عشان انام لان زبرى كان هايج على الاخر وبيكونى ومش قادروانا بتفرج على الصور لقيت باب الشقه بيتقفل فقفلت الموقع والكمبيوتر بسرعه ورحت عند الباب لقيت ماما باين عليها انها هلكانه من الشغل
قولتلها : مالك يا ماما فيه ايه شكلك تعبان اوى ؟
قالتلى : لا ابدا بس انت عارف الموصلات والاتوبيسات واللى بيحصل فى الاتوبسات من التزنيق والحرك والعرق والقرف بتاع كل يوم .... انت مالك شكلك مبهدل ليه كده انت متخانق فى المدرسه ولا فى الشارع ؟
قولتلها : لا انا مش متخانق مع حد بس انا كنت بلعب كره مع صحابى وجريت كتير اوى اوى عشان كده باين انى تعبان بس انا كويس وزى البمب
ضحكت وقالتلى : حضر السفرة ولا انت مش جعان دلوقتى
قوتلها : لا كمان شويه انا مش جعان
فالقتها نامت على السرير بعد ما غيرت هدمها وهى بقميص النوم البمبى وقالت تعالى نام جمبى يا باسم
قولتلها : حاضر ..... ورحت نايم جمبيها وهى خديتنى فى حضنها وعصرتنى جامد فى صدرها وانا حطيت ايدى على ظهرها واعد اطبطب عليها بشكل عادى خالص لكن كان زبرى ابتدأ يشد عليا وحده وحده واعد تقولى :انت كبرت وبقيت طولى اهو فين لما كنت كنت بشيلك واوديك واجيبك وتعيط وضحكنا شويه وانا ايدى ريحه جيه على ظهرها ومره وحده لقتها بتبوس فى دماغى وانا وشى كله مدفون بين بزازها الجميله وكانت ريحتها حلوه اوى اوى وانا حركت وشى فى صدرها براحه عشان عرق بزازها يملى وشى وكان خلاص زبرى على الاخر مش قادر وايدى طلعه نزله على ظهراها وفخدها وهى بتبوس فيه وكنها بتنهج ورفعت دماغى وحده وحده ولقتها مغمضه عينيها وبتبوس فى وشى وانا حركت وشى يمين وشمال لحد مبقت بتبستى فى كل حتى فى وشى وبعد شويه لقيت نفسى بابوسها فى وشها وفى ذقنها وفى بقها وطولت البوسه فى بقها وهى كمان مسكت شفيفى كانها بتاكلهم وانا ايدى بقت بين فخدها ولقيت ميه كسها غسله فخدها وايدى بتزحلق بين فخدها وانا مش عارف كان فين عقلى اللى كنت اعرفه انى كنت فى دنيا تانيه ولقتنى بحضنها وهى كمان وببوس بزها الشمال وماسك بايدى الفرده اليمين وعمال ارضع فى بزازها ومش ساكت ابدا كانى عيل صغير ميت من الجوع وهى كانت مغمضه عينيها وبتقلعنى هدومى وبتقلع هدمها وانا عمال الحس فى جسمها وابوس فيه ونازل من بزازها لبطنها لسوتها لحد مالقيت ادامى كلوتها الاسود وانا عمال الحس فيه ومره وحده قالت لى ارفع حرف الكلوت والحس براحه وهى مسكه دماغى وحطاها بين رجليها وايدها التانيه على بزها الشمال وانا لقيت وشى مدفون بين فخدها وشلت حرف الكلوت ولقيت ادامى شعر كسها وكان مقصوص فرفعت دماغى وهى ضغطت على وشى ولقتنى منخيرى فى قلب كسها وفضلت الحس فى كسها وحده وحده لكن هى قالتى اسرع شويه يا حبيبى اسرع شويه وانا مش فاهم اول مره اعمل فيها كده وبعد شويه
قالتلى : تعالى فى حضنى ورحت نحيت حضنها وهى دخات ايدها من البوكسر بتاعى وفضلت تلعب فى زبرى
تقولى : ايه ده ... ده شكله حلو وكبير اوى ..... اه اه باسم دخله فى كسى بسرعه
وانا مش فاهم فقولتها ازاى يا ماما قالت تعالى اقف ودخل ده هنا وهى فتحه كسها بصوابعها وانا زبرى كان زى الشومه وانا بدخله فى كسها اول لما دخلته رحت منزل كل اللبن اللى جوايا كله كـأن نفوره وان فجرت واللبن كان سخن جدا وهى زقتنى بعيد
وقالتلى : انا ممكن احبل منك انت جبت حاجه جوه ؟
قولتلها : لا كان بره ملحتش ادخله كله .
قالت : خلاص قوم وروح الحمام وخد دش بسرعه وانا بقوم ورايح نحيه الحمام لقنها كانها بتلطم على وشها فرجعت تانى فزعقت وقالتلى : مش قولتلك على الحمام ...... امشى ياله
وانا جريت على الحمام بسرعه وحسيت انها بقت وحده تانيه خالص وبعد ما خلصت الحمام طلعت تانى وهى كانت لبست الروب وراحت على الحمام ووشها فى الارض وبعد اما خرجت انا كنت فى الاوضه بتعتى ندهت عليه ..... يا باسم يا باسم
فقولتلها : ايوه يا ماما
قالت : تعالى هنا بسرعه
قولتلها : حاضر .... وكنت عندها فى ثوانى وقلتلها ايوه يا ماما نعم
قالت : انا مش عرفه ايه اللى حصل وازاى انا عملت كده المفروض مكنش حاجه زى دى حصلت ابداََ بس مش فهمه ازاى انا وانت عملنا كده .... رحت قاعد جمبيها على السرير وقلتلها وانا مش عارف كان مالى وكنتش فى وعى انا اسف وهى قالت وانا كمان اسفه وانسى اللى حصل ده وكانه محصلش او كانك كنت بتحلم بكابوس قلتلها حاضر قالت : روح حضر السفرة عشان نتغده ياله بسرعه .... قولتلها حاضر ..... وقمت على السفره وحضرنا الغداء ورحت اذاكر شويه وتانى يوم رحت الدرسه والايام كانت عاديه جدا جدا وكان اللى فات كانه كابوس زى ماهى قالت وخلصت الامتحانات ورحت ثانوى عام وفى يوم كان الجو شتاء جامد ومطر ورياح وساقعه وكنت بذاكر وهى قالت شغل الدفايه الجو ساقعه اوى مش قدره شغلت الدفايه ورحت على اوضتها ورجعت تانى وبعد شويه ندهت عليا وقالت هات دفيتك كمان وخليها هنا الاوضه
سقعه على الاخر وانا مش مستحمله ورحت اجيب الدفايه ورحت على اوضتها وانا رايح على الاوضه بتعتى قالتلى : ابقى تعالى نانم هنا جمبى عشان اوضك حتكون سقعه من غير دفايه .... وانا لما سمعت كده زبرى دبت فيه الكهرباء وخلصت مزكرتى بسرعه وجريت على الاوضه ورحت نايم فى حضنها وكان اللحاف سخن خالص وانا زبرى بدأ يشد لان من اليوم اللى فات وانا مش بنام جنب امى حتى اليوم ده ورحت حضنها من ظهراها وزبرى بقئ بين فلقتين طيزها وانا ببعد واروح واجى وافرك فى السرير وهى قالت مالك يا باسم قلتلها : لا مفيش راحت خبطانى برجليها وقالت : اتلم شويه رحت باعد عنها وعطيها ظهرى وبعد شويه عرفت انى زعلت منها وراحت حضنانى من ظهرى وقالت متزعلش بس انا خيفه لحسن الحكايه اياها تحصل تانى وانا جسمى وجعنى ومش قدره لوحدى .... كلامها خلانى اهيج جامد وبقيت مش قادر وبعد شويه لفيت وشى نحينها وقلتها لا متخفيش يا ماما وحضنتنى جامد وانا كمان وبقئ زبرى بين فخدها من قدام وبعد شويه قربت بجسمى نحينها وكمان شويه لما بقئ زبرى على كسها بالظبط بس من على الهدوم وفضلت اتحرك وراء وقدام فوق وتحت شمال ويمين بزبرى واحنا بنتكلم كلام عادى بس مش فاكر لان الهيجان كام مسيطر عليه اوى وكنت بفكر اطلع زبرى من هدومى بس كنت خايف من رد الفعل وفضلت كده حوالى نص ساعه وانا بتحرك فى كل الزوايا بشكل هادى جدا وبعد شويه جبتهم جوه هدومى بس زبرى لسه منمش ولسه واقف على اخره وفضلت اتحرك براحه شويه لحد الوجع اللى فى زبرى مراح من اثر الحركه اللى خلتنى اجبهم بسرعه وفضلت احضن واشدها نحيتى وغبت عن وعى نهائى واشدها عليا وهى كمان لحظت انها بدات تفرك فى ظهرى وحده وحده وانا بقيت بفرك زيها فى ظهراها ورحت داعك وشى فى صدها ولقيت نفسها بقئ سريع وانا قلبى بقئ بيدق جامد اوى وبدات تنهج وعرفت انها هاجت على الاخر وسحبت ايدى من على ظهراها وحطتها على بزها ومسكته من على الهدوم وكان زى البلونه اللى مليانه ميه طرى اوى اوى زى الجلى ودخلت ايدى جوه الهدوم ومسكت الحلمه بايدى وفركتها براحه وفضلت افرك فيها وانا بفرك فى مكانى وهيه ايدها سرحت فى ظهرى وتشدنى نحيتها جامد وتسبنى وانا طلعت فرده من بزازها وفضلت امص فيها وهى سحبت ايديها اللى تحتى وحطتها بيت فخدها وفضلت تفرك فى كسها وتنهج وانا امص فى حلمتها البنى الكبيره وانا نازل مص فى بزازها بكل قوه ورحت منزل ايدى على بطنها وسوتها وفضلت افرك فيهم جامد وهى مسكت ايدى وحطتها على كسها واول اما لمست كسها حسيت بميه ملت ايدى كلها كسها كان كله ميه رحت نازل وراسى ولسانى لكسها وفضلت الحس فيه وامص فيه والحس فيه وكل قوه وهيه بقت عماله تقولى كمان كمان الحس اكتر اوى اوى الحس جامد اوى اه اه اه مش قدره اه اه اه ومبطلتش فرك فى شعر راسى وانا بقيت نازل مص ولحس فى زنبرها ومش مبطل اكل فى كسها وهى بتقول اكتر كمان كمان اه اه اه اها اوف اوف اح اخ كمان اه اه اح اح اح اووف كمان اه اه اه والكلام ده هيجنى اوى وبقيت مش قادر وزبرى بقئ على اخر ورحت حاطت ايدى على زبرى وفركته بميه كسها وفى ثوانى كنت جبتهم فى هدومى تانى وانا حتى مش عارف اعمل حاجه بس فى قمه استمتاعى وبعد ما زبرى برد من الوجع مكان اللعب فيه وهو برده كان واقف زى الشومه رحت لحس جامد اوى وفضلت اعضعض فى كسها كله وهى ارتعشت مرتين جامد ورفعت نفسى فى ثوانى ورحت مدخل زبرى دفعه وحده فى كسها ولقتها راحت مبرقه عنيها جامد وكتمه الصرخه جواها وانا رحت مطلع زبرى ودخلته تانى وهى فضلت تشد فى مليه السرير وانا بدخله واطلعه جامد مره وراء مره وفضلت ادخله واطلعه بسرعه واشد اوى عليها وادخله واطلعه من كسها وبقيت زى الترباس داخل طالع وهو بتزوم بصوت مكتوم وبسرعه وقلبى كان حينفجر من الدق ونفسها كان زى الحرامى اللى بيجرى من البوليس وانفجر زبرى فى كسها بكميه كبيره من اللبن اللى لما طلعت زبرى من كسها فضل ينقط ويكب من كسها وهى ولا كلمه كانت مغمضه عنيها وكانها مغمه عليها وبعد شويه حوالى 10دقائق قالت : انت جبتهم جوايا يا باسم مش صح ؟
قولتلها : ايوه اصل مقدرتش اسحب نفسى منك
قالت : هو انا مش قلتلك متجبهمش جوه المره اللى فاتت
قولتلها : مقدرتش اسحب نفسى صدقينى
قالتلى وعنيها كلها دموع : انا كده شكلى ححبل منك ........ رحت وخدها فى حضنى وقولتلها : طب وبعدين هو انتى مش ممكن تخدى اى حاجه متخلكيش تحملى منى
قالتلى : مش عرفه .... بس اللى انا عرفاه انك جامد اوى وبصرحه كيفتنى على الاخر حتى انى محستش بنفسى خالص رحت بيسها من خدها وهى مسكت دماغى وقربت شفيفى من شفايفها الجميله وفضلت تمص فى شفيفى وتاكل فيهم رحت عادل نفسى عليها وافضلت امص فى شفايفها والعب فى بزازها واعصر فيهم ورحت بعد دقايق معدوده قمت من مكانى ودخلت زبرى جوه كسها بكل قوه ونكتها تانى وكانت اطول من اللى فاتت وفضلنا طول الليل بنيك فى بعض بكل قوه وهى كانت بتقوم وتغير الاوضاع مره على ظهراها ومره انا على ظهرى وهى كانت فوقى ومره كنت فقيها وكـأنى بلعب ضغط ومره
كانت قاعده قدامى ومره وضع الحصان وفضلنا حوالى 3 او 4 ساعات وانا عمال انيك فيها لحد لما واحنا بنرتاح نمنا ومحسناش ولا بالوقت بالدنيا وصحينا تانى يوم الساعه 10 الصبح وكان يوم خميس وتانى يوم الجمعه وقمنا وكلنا وهى نزلت الصيدليه وجت ووانا كنت على النت ودخلت وشفت شويه افلام وصور سكس وجسمى هاج على الاخر ولقتها جيبه معها اكل كتير وفراخ ولحوم وراحت مخبطه على الباب ورحت فتحت الباب وقالتى معرفتش افتح بالمفتاح وشلت منها الحاجه ودخلتها المطبخ
وقالتلى : انت استحميت ؟
قولتلها : لا لسه
قالت : ليه لسه ؟
قولتلها : اصلى مكسل شويه
قالتلى : طب انا حغير هدمى وادخل الحمام ولما اخرج تدخل تستحمى على طول
قولتلها : اوك يا ماما
وهى دخلت الاوضه وانا رحت على الكمبيوتر والدنيا هاجت معايا على الاخر وزبرى شد على الاخر ولما رحت على الاوضه عندها لقتها فى الحمام فرحت على الحمام وسالتها من بره
ماما انتى جبتى حاجه عشان متحبليش ولا لا ؟
قالتلى : ايوه رحت الصيدليه وخد ابره مطهره ومنظفه ومنع للحمل ومتجبش السيره دى تانى على لسانك
رحت فاتح الباب عليها وقولتلها : يعنى حنلعب واحنا مطمنين ؟
قالتلى : انت لسه صغير وبعدين انا خيفاك تتعب ولا يجيك مرض
قولتلها : الواحد حيعيش مره وحده وبس ورحت حضنها وبيسها من بقها بسه طويله وبقيت زى المجنون وعمال اقع فى هدومى واشد فى بزازها وامص فيهم وافرك فى الحلمات وبعدين اعدنا على الارض وفضلت الحس فى كسها بكل قوه وهى بقت بتنهج تحتى ومش قدره ورحت شدانى عليها ومسكت شفيفى وفضلت تمص فيهم ولسنها بيلعب فى لسانى ورحت قايم براحه نحيتها وقعت جمبيها
وقلتلها : ماما انتى ممكن تمصى زبرى ؟
بصت ليه باستغراب وقالتلى : ازاى يعنى ؟
قولتلها : عادى زى الايس كريم
قالت : بس انا بقرف
قولتلها : انا ممكن اغسل زبرى كويس وانتى مش حتقرفى ... ورحت قايم غسل زبرى قدمها وقلتلها ياله راحت مسكه زبرى باديها واعدت تلعب فيه وراحت مطلعه لسنها وقعدت تلحس فيه من بره بس وتف على الارض
قولتلها : كده كويس بس ياريت يعملى زى المصاصه ودخليه وطلعيه من بقئ .... راحت عمله زى ما قلتلها بالظبط وانا حسيت انى فى دنيا تانيه وهى هاجت على الاخر وفضلت تمص فيه بكل قوه وانا مسكت رسها اوى لما حسين انى حجبهم لحد مجبتهم فى بقها وهى فضلت تتف وتقولى : يا مقرف دى اخر مره يحصل كده وسبتنى وخرجت من الحمام بكل سرعه ورحت غسل زبرى ورحتلها على اوضه النوم
وقولتلها : خلاص زى ميريحك اداما بتقرفى بلاش
قالتلى : انت عرفت الحاجات دى منين ؟
قولتلها : من الانترنت تعالى معايا وانا اوريكى ... ودخلنا على النت وشفنا شويت افلام خلتها تهيج على الاخر وانا كمان وكنت جايب افلام كلها عن المص وهى قالتلى انها مقرفه وبلاش .... وقامت ودخلت المطبخ عشان الغداء واتغدينا وراحت عشان تنام وانا رحت جمبيها ونمت ورحت فى سابع نومه وقمت على شئ غريب بيلعب فى زبرى وفتحت عينى براحه لقيت ماما نزله فى زبرى مص بكل قوتها رحت فارد نفسى على السرير وسبتها تمص فى زبرى وبعد شويه ورحت محرك ايدى نحيت كسها ففضلت العب فى كسها وادخل صبعى واطلعه منها وهى هاجت اكتر واكتر وبقت بتترعش وانا قومتها وحركت نفسى وحطيت كسها على بقئ وهى بتمص فى زبرى وانا بلحس فى كسها ورحت قايللها : انا حشرب ميه كسك وانتى اشربى لبن زبرى .... مردتش وكانت مندمجه فى المص بكل قوتها وانا بلحس بمنتها قوه فى كسها لحد لما جبتهم فى بقها وهى بلعتهم كلهم ومسبتش ولا نقطه بره وقعدنا شويه وقمت نكتنها فى كسها احلى نيكه فى الدنيا وجبتهم جوه كسها 4 او 5 مرات لما بقيت مش قادر ونمنا وصحينا الجمعه الصبح واعت ابوس فيها وامص فى بزازها وهى كانت غرقانه فى النوم ومره وحده راحت نيمه على بطنها وكانت اول مره اشوف فيها خرم طيزها رحت موسع لوشى بين فخدها وفضلت الحس فى كسها من تحت ورحت رافع لسانى من غير محس بقرف نهائى على خرم طيزها وفضلت الحس فيه والحس فيه وهجت على الاخر رحت مدخل صبعى فى خرم ظيزها واطلعه وادخله تانى واطلعه وبعدين دخلت صبعين وفضلت ادخلهم واطلعهم وهى مش عارف ان كانت غرقانه فى النوم ولا مستحليه الى بيحصل ده وسعت خرم طيزها ورحت مغرق زبرى بريقى ورحت مدخله فى طيزها مره وحده راحت مصوته جامد كانى بنكها فى كسها ليله دخلتها فسحبت زبرى من خرم طيزها وكان كله بقئ ددمم
وقالت : انا كده اتعورت فى طيزى ازاى تعمل حاجه زى كده ازاى يا باسم ؟
قولتلها : انا شفت كده فى فيلم من النت وقلت عادى
قالتلى : لا متعملش كده تانى خالص اوعدنى قولتلها خلاص مش عامل كده تانى
راحت على الحمام وحطه مرهم مش عارف بتاع ايه
وقالتلى : النهارده مفيش نوم مع بعض عشان مش كل متشوف حاجه فى النت تروح عملها ......
وفضلت استسمح فيها واهزر معاها لحد الساعه 9 بليل وهى على كلمه لا بس فضلت احسس عليها واهزر معاها لحد مهيجتها وبس جامد ونيمتها على الارض فى الصالون وفضلت الحس فى كسها زى المجنون واعض فى كسها وكـأنى اول مره اشوفه او الحسه وهى هاجت على الاخر وجبتهم مرتين تلاته وهى نيمه على ظهرها فى الصالون وانا نازل احس فى كسها كنت بعذبها بس باحلى طريقه فى العالم ورحت جى على كسها من بره واعد ادعك راس زبرى فى شفايف كسها وفى بظرها من بره وهى هاجت اوى اوى اوى وبقت بتقول : دخله بقئ حرام عليك كسى بيكلنى من جوه طفى نارى يا باسم حرام عليك مش قدره ارحمنى دخله مره وحده روحت مدخل زبرى مره وحده فى كسها واطلعه براحه وادخله مره وحده جامد واطلعه براحه وادخله مره وحده جامد وفضلت على كده لما حسيت انها نامت ومش معايا وانا رحت محركها ومنيمها على بطنها ورحت جايب ريقى وداعك بيه خرم طيزها ودخلت صباعى فى طيزها وانا نازل نيك فى كسها ووسعت خرم طيزها على الاخر وهى كانت وكانها موجوده ومره وحده رحت مطلع زبرى من كسها وفضلت العب فى كسها بكل قوه عندى وفى نفس الوقت فى خرم طيزها ومره وحده رحت مغرق زبرى بريقى ومدخله وحده وحده فى طيزها ورحت مطلعه من طيزها ومدخله تانى ومطلعه وفضلت ادخله واطلعه والعب فى كسها واحد لما جبتهم جوه طيزهاوطلعته ونمت جمبيها من غير ما احس الا الصبح الساعه 6 الصبح ماما صحتنى ودخلت الحمام استحميت ورحت المدرسه وكان اليوم طويل بالنسبه ليه عشان اروح البيت ولما روحت
قالتلى: نوم مع بعض مره وحده فى اليوم مره وحده بس وكمان بليل معادا الخميس براحتنا
قولتلها : ماشى
وقالتلى : اللى بيحصل بينا وبين بعض سر محدش يعرفه ابدا
قولتلها : اكيد من غير كلام
وفضلنا على حلتنا دى كل يوم نيك فى بعض بكل قوه لحد اما خلصت الثانوى ودخلت هندسه واتخرجت واشتغلت معاها فى مكتب الهندسه يعنى كنا مع بعض فى الشغل وفى البيت فى الشغل هى ماما ورئيستى
وفى البيت هى مراتى وحبيبتى وعمرى مشفتها كبيره فى السن ابدا كانت وخده بلها من نفسها كويس وكانت كل يوم بتصغر فى السن وبتكون احلى من الاول وعشان كده انا بموت فيها وعمرى محبطل ابدا احبها ولا عمرى حفكر اتجوز ابدا .................... انا بحبك يا احلى ست فى حياتى