أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
أنا شاب عندي 36 سنة اتأخرت شوية في الجواز لظروف مادية لكن في النهاية خطبت أخت واحد صاحبي , أنا ليا ممارسات متنوعة من بنات وزوجات وشات وفون لكن مش كتيرة أوي , لكن فكرة بتثيرني جداً فكرة أني أارس أي حاجة مع واحدة في قرابة أو معرفة بيها , بتكون المتعة أضعاف لما تكون قريبة أو جارة لكن محصلش معايا قبل كدة غير مرة واحدة إتعرفت على بنت على الفيس بوك ونكتها شات وفون و بعد كدة عرفت إنها قريبة واحد صاحبي فحسيت بمتعة كبيرة .
لما قررت أخطب لقيت واحد صاحبي جداً عنده أخت عمرها 28 سنة وهما أسرة راقية ومحترمة وصاحبي دة شيك وأمور ورقيق فقولت أكيد أخته زيه وقررت اتقدم لها , كانو مرحبين فيما عدا العروسة كانت مغرورة وطالعة فيها وحتى هما كنت أحيانا بحس إنهم متكبرين شوية فحبيت أعلقها بيها و أخليها تحبني و اعمل معاها أي حاجة أكسر بيها عينها وعين اهلها حتى لو معرفوش بس كفاية إحساسي إني بعرصهم هيبقى ممتع .
بدأت اتلكك عشان أأجل قراية الفاتحة عشان علاقتي بيها هتبقى أمتع و أنا مفيش بيني وبينها علاقة رسمية , فبدأت أكلمها على الفيس وألعب على مشاعرها لحد ما بدأت تتعلق بيا عاطفياً ونتكلم فون من ورا أخوها صاحبي و اهلها وكان الموضوع ممتع ومثير بالنسبة لي جداً وخصوصاً لما كلمتها الساعة 3 الفجر واهلها نايمين وموطية صوتها حسيت ساعتها بمتعة كبيرة وبدأت اقولها انا مستعجل عايز اتجوزك بقى وهي تتنهد وحسيت اني بهيجها كانت متعة كبيرة جداً و انا بعمل كدة في أخت صاحبي كان إسمها منة وصاحبي إسمه شريف .
اتفقت معاها نتقابل برة وهي وكانت معارضة بس طبعا لأنها اتعلقت بيا وهاجت عليا الغرور والتكبر راح ووافقت , عديت عليها في شغلها وهي مروحة الساعة اتنين الظهر وكان معايا مفتاح شقة واحد صاحبي إحتياطي يمكن أقدر أخدها فيها , واتمشيت انا وهي في الشارع وكنت قاصد امشي في شوارع زحمة عشان هي تقلق و أقدر أقنعها تيجي معايا الشقة , وفعلا قالت لي مش هينفع نمشي كدة ممكن حد يشوفنا , فقولت لها طيب تعالي نقعد في مكان فقالت لي مينفعش برضه وبدأت تتعصب والتناكة و الغرور ييجو تاني فقررت إني لازم أكسر عينها , فقولت لها خلاص بص معايا مفتاح شقة واحد صاحبي مسافر بروح أطمن عليها كل فترة , فقالت لي مينفعش بطريقة تنكة ورخمة فقولت لها أنا نفسي أقعد اتكلم معاكي متعاملينيش كدة انا بدأت فعلا اتضايق , وأقنعتها انه عادي وهي وافقت .
روحنا الشقة وكانت شقة واحد صاحبي اتجوز شهرين وطلق فعفشها كله جديد , انا عارف أن منة عمرها ما عملت حاجة مع حد واحد خبير زيي أكيد هيعرف من تصرفاتها وردود أفعالها ودة كان مسخني عليها أكتر , دخلنا وقعدنا وهي كانت واخداها التناكة في اليوم دة اوي يمكن بتداري بيها هيجانها والغلط اللي هي بتعمله , قعدنا وهي مكشرة وقعدت جنبها وقولت لها لما نتجوز هتقعدي مكشرة كدة وحسست على ايدها كانت هايجة وعايزة وعارفة اننا جايين هنا نعمل حاجة بس بتداري دة بالتناكة الشخصية دي أكيد ناس كتير منكم تعرفها بتبقى عاملة ازاي .
سابتني امسك ايدها وهي حاطة رجل على رجل , وانا قربت منها بوستها من خدها وشفايفها وهي بدأت تلين في أيدي وكان مهيجني أوي اني ببوس أخت صاحبي , بدأت العب في صدرها وأحسس على فخادها وهي بدأت تسيبلي نفسها وأنا بدات ازودها ومش عايز اديلها فرصة تفوق من اللي بيحصل عشان مترخمش وتفصلنا , فقعدت أدعك فيها عشان تهيج أكتر ومتفكرش في حاجة , لحد ما دخلت أيدي في بلوزتها وبدات اطلع بزازها وهي بتمسك السنتيان وبتحاول تنزلها وأنا طلعت بزازها بالعافية وأخدتها في حضني و إحنا قاعدين وحسست على طيزها وهي بتحاول تبعد عني بس أنا بدأت أبقى عنيف .
هي هايجة جدا وعايزة بس دة العادي بتاع البنات في مصر لازم تفصلك وترخم عليك وتخليك تاخدها بالغباوة , كانت لابسة بنطلون جينز ليكرا بدأت أدخل أيدي فيه من ورا وألمس طيزها وهي بتقولي لأ و أنا بقيت على آخري وهايج ومولع وهي بتحاول تهرب مني وانا نمت عليها ورفعت رجليها كأني بنيكها وببوسها وهي حضنتني وانا برضع بزازها لحد ما هي فصلت خالص وقمت من عليها وبدأت أنا اتنك عليها عشان اذلها زي ما بتذلني لحد ما خرجنا .
قرينا الفاتحة بعد يومين وكنا من ساعتها بنتكلم شوية تتنك وشوية تحبني وشوية هايجة , لحد ما مرة فكرتها واحنا بنتكلم بالليل باللي حصل في الشقة وقولت لها عايز اقابلك هناك تاني انتي دلوقتي خطيبتي بس تبطلي رخامة وتخلينا نتبسط مع بعض , كانت هايجة جداً وقالت لي بس انا بخاف مش عارفة ليه قولت لها طالما هنستمتع سيبينا نستمتع , قالت لي هحاول , وفعلا روحنا تاني يوم هناك بعد شغلها .
المرة دي أول ما دخلنا الوضع كان مختلف اخدتها في حضني وحسست على جسمها وبوستها وكانت متجاوبة أكتر بكتير , وقولت لها بحبك وقالت لي و انا كمان , كنت عارف أن الكلام الرومانسي هيهجها أكتر وبدأت ابوسها بوسات سكسي أكتر و أحسس على طيزها وأدعكها وأخدتها أوضة النوم كان عندها هاجس ديما أن ممكن أفتحها بس أنا قولت لها مش كل السكس بيبقى زي ما في بالك ممكن نعمل حاجات كتير وتفضلي بنت متنسيش انك اخت صاحبي ومسحيل أأذيكي متفكريش فيا بالشكل دة عشان مزعلش منك , انا فعلا كنت مستحيل أسيبها بعد ما دعكتها أو أأزيها نفسياً أو بدنياً بس هي الأفكار اللي في دماغي اللي بتهيجني , إني بنيك أخت شريف وعلقتها وبعمل معاها حاجة من وراه مجرد الفكرة مثيرة .
كان هدفي برضه أني اكسر عينها عشان اتنكت عليا كتير وهما كلهم شايفين انهم اعلى مني ومن عيلتي وكدة وأغنى , قلعتها الطرحة وقولت لها ظبطي نفسك بقى على أد ما تقدري عندك التسريحة أهه وكل حاجة وأنا ثواني وراجع , دخلت أخدت دش سريع وخرجت وهي كانت سرحت شعرها وبقت بكاش مايوه كانت لابساه تحت الهدوم , قولت لها وأنا بحضنها أيوة كدة . ورفعت الكاش مايوه ونزلت الكلوت بتاعها وحسست على طيزها عريانة وكسها من ورا , وهي واضح انها كانت مقررة تسيب نفسها خالص نيمتها على السرير ورفعت الكاش مايوه وقلعتهولها خالص ورفعت البرا ونزلت الأنزل وقلعت هدومي خالص ونمت فوقها أدعك في جسمها كله وأحضنها وهي كانت مولعة وكانت مزة جداً عمري ما لمست واحدة في جمالها .
كان مهيجني أوي إنها أخت شريف صاحبي نمت عليها من ورا وزبي بين فخادها بيحك في كسها وماسك بزازها بدعك فيهم وبقرص الحلمة وهي بتقول مممممم آآه وطالعة منها الأصوات غصب عنها ومبسوطة لحد ما أنا فقدت السيطرة على نفسي ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها وهي سايبة نفسها خالص كان واضح انها مولعة ولحست كسها بجنون وهي بتدعك كسها من فوق عرفت طبعا أنها بتضرب سبعات ( العادة السرية ) لحد ما جابتهم وهي بتجيبهم انا كنت بحك زبي في كسها ودخلت حتة منه وانا حاسس بهيجان فشيخ أني بدخل زبي في كس أخت شريف ودخل جزء كبير منه وهي مغمضة وسايبة نفسها خالص وقالت فجأة وهي بتبص لي كفاية وانا بقولها استني وبدخله في كسها أكتر وهي بتقول آآآه بيوجع لحد ما دخل كله وطلعته وكان عليه شوية ددمم .
كان إحساس ممتع و أنا بفتح أخت شريف دخلته تاني لآخره وأخدتها في حضني وهي موجوعة بس مبسوطة وسبته جوة لحد ما جبتهم وطلعته براحة وهي بصت لكسها ومسحته بأيدها وجرت على الحمام , أنا كنت خايف من رد فعلها مش عايز تقلبها نكد , بس كان رد فعلها مش متوقع جت اترمت في حضني من غير ولا كلمة ونامت على صدري وبصت لي و إبتسمت بصراحة حسيت إنها طيبة وغلبانة أوي وكانت حاسة أني جوزها بعد ما فتحتها , بدأت أحسس على شعرها عشان أطمنها وكانت مشاعري حقيقية .
وخرجنا وكنا بنتكلم قليل اوي , وكلمتها بالليل وقولت لها اوعي تفكري في حاجة تزعلك متقلقيش من أي حاجة أنتي مراتي واخت صاحبي أوعي حاجة وحشة تيجي في بالك كان كلامي حقيقي فعلا مش أي كلام وكنت فعلا مش عايزها تفكر أني ممكن أأذيها , لكن كل ما افتكر تناكتهم وتكبرهم عليا ببقى هايج اوي لما بفتكر أني فتحت بنتهم .
جيت مرة زيارة رسمية وقاعد معاهم وبتكلم وهي دخلت وسلمت عليا وكنت هايج من الإحساس والتفكير في اللي بيني وبين بنتهم وهما ميعرفوش لدرجة أني كنت قاعد وزبي واقف , وكلمتها بالليل كان بعد ما فتحتها بأسبوع وقولت لها حصلك أي مشاكل من يوم دخلتنا فضحكت وقالت لي دخلتنا قولت لها آه مش أنا دخلت عليكي , كانت الكلمة تهيج فهيجتني وهيجتها , وفالت لي اه فاكر , قولت لها عايز اقابلك تاني , قالت لي ماشي وقولت لها بصي عايزك تدخلي صباعك وصباعين وتوسعيه عشان لما نتقابل يبقى تمام ونتبسط , قالت لي ماشي وهي مكسوفة .
اتقابلنا تاني و المرة دي لبست لانجيري من جهازها وكان معاها بارفان وماكياج وانا جبت جيل وكنا لأول مرة جايين وعارفين ان في نيك , المرة دي قعدت معايا باللانجيري في الصالة ورقصت لي بيه وشيلتها لأوضة النوم وبدعك في كسها وبدخل صباعي لقيت كسها وسع اوي عن المرة اللي فاتت قولت لها وانا ببعبصها في كسها وبرضع بزازها هو وسع كدة ليه قالت لي طول الأسبوع بدخل فيه خيار وهي بتبص في عيني , هي كان فيها شرمطة كبيرة بس بتحاول تخبيها .
دخلت زبي فعلا كان كسها واسع وزبي دخل كله وهي بتقول آآه بس فيها متعة مش وجع ونكتها جامد المرة دي و جابتهم مرتين وانا بنيكها وحاضناني برجليها كنت هايج أوي كل ما أفتكر أني بنيك أخت شريف في كسها وجبتهم جواها المرة دي أوي وانا ماسك بزازها وبلحس رقبتها وهي أهاتها بقت نار .
كتبنا كتابنا بعد المرة دي وزبي وقف اوي والمأزون بيقول البكر الرشيد وأنا فاتحها بزبي ونايكها مرتين في كسها ومنزل لبني جواها , ولسة متجوزناش لحد دلوقتي بس قربنا نتجوز .
كان معكم ايزيس يا قرائي الكرام 🔥🙏
لما قررت أخطب لقيت واحد صاحبي جداً عنده أخت عمرها 28 سنة وهما أسرة راقية ومحترمة وصاحبي دة شيك وأمور ورقيق فقولت أكيد أخته زيه وقررت اتقدم لها , كانو مرحبين فيما عدا العروسة كانت مغرورة وطالعة فيها وحتى هما كنت أحيانا بحس إنهم متكبرين شوية فحبيت أعلقها بيها و أخليها تحبني و اعمل معاها أي حاجة أكسر بيها عينها وعين اهلها حتى لو معرفوش بس كفاية إحساسي إني بعرصهم هيبقى ممتع .
بدأت اتلكك عشان أأجل قراية الفاتحة عشان علاقتي بيها هتبقى أمتع و أنا مفيش بيني وبينها علاقة رسمية , فبدأت أكلمها على الفيس وألعب على مشاعرها لحد ما بدأت تتعلق بيا عاطفياً ونتكلم فون من ورا أخوها صاحبي و اهلها وكان الموضوع ممتع ومثير بالنسبة لي جداً وخصوصاً لما كلمتها الساعة 3 الفجر واهلها نايمين وموطية صوتها حسيت ساعتها بمتعة كبيرة وبدأت اقولها انا مستعجل عايز اتجوزك بقى وهي تتنهد وحسيت اني بهيجها كانت متعة كبيرة جداً و انا بعمل كدة في أخت صاحبي كان إسمها منة وصاحبي إسمه شريف .
اتفقت معاها نتقابل برة وهي وكانت معارضة بس طبعا لأنها اتعلقت بيا وهاجت عليا الغرور والتكبر راح ووافقت , عديت عليها في شغلها وهي مروحة الساعة اتنين الظهر وكان معايا مفتاح شقة واحد صاحبي إحتياطي يمكن أقدر أخدها فيها , واتمشيت انا وهي في الشارع وكنت قاصد امشي في شوارع زحمة عشان هي تقلق و أقدر أقنعها تيجي معايا الشقة , وفعلا قالت لي مش هينفع نمشي كدة ممكن حد يشوفنا , فقولت لها طيب تعالي نقعد في مكان فقالت لي مينفعش برضه وبدأت تتعصب والتناكة و الغرور ييجو تاني فقررت إني لازم أكسر عينها , فقولت لها خلاص بص معايا مفتاح شقة واحد صاحبي مسافر بروح أطمن عليها كل فترة , فقالت لي مينفعش بطريقة تنكة ورخمة فقولت لها أنا نفسي أقعد اتكلم معاكي متعاملينيش كدة انا بدأت فعلا اتضايق , وأقنعتها انه عادي وهي وافقت .
روحنا الشقة وكانت شقة واحد صاحبي اتجوز شهرين وطلق فعفشها كله جديد , انا عارف أن منة عمرها ما عملت حاجة مع حد واحد خبير زيي أكيد هيعرف من تصرفاتها وردود أفعالها ودة كان مسخني عليها أكتر , دخلنا وقعدنا وهي كانت واخداها التناكة في اليوم دة اوي يمكن بتداري بيها هيجانها والغلط اللي هي بتعمله , قعدنا وهي مكشرة وقعدت جنبها وقولت لها لما نتجوز هتقعدي مكشرة كدة وحسست على ايدها كانت هايجة وعايزة وعارفة اننا جايين هنا نعمل حاجة بس بتداري دة بالتناكة الشخصية دي أكيد ناس كتير منكم تعرفها بتبقى عاملة ازاي .
سابتني امسك ايدها وهي حاطة رجل على رجل , وانا قربت منها بوستها من خدها وشفايفها وهي بدأت تلين في أيدي وكان مهيجني أوي اني ببوس أخت صاحبي , بدأت العب في صدرها وأحسس على فخادها وهي بدأت تسيبلي نفسها وأنا بدات ازودها ومش عايز اديلها فرصة تفوق من اللي بيحصل عشان مترخمش وتفصلنا , فقعدت أدعك فيها عشان تهيج أكتر ومتفكرش في حاجة , لحد ما دخلت أيدي في بلوزتها وبدات اطلع بزازها وهي بتمسك السنتيان وبتحاول تنزلها وأنا طلعت بزازها بالعافية وأخدتها في حضني و إحنا قاعدين وحسست على طيزها وهي بتحاول تبعد عني بس أنا بدأت أبقى عنيف .
هي هايجة جدا وعايزة بس دة العادي بتاع البنات في مصر لازم تفصلك وترخم عليك وتخليك تاخدها بالغباوة , كانت لابسة بنطلون جينز ليكرا بدأت أدخل أيدي فيه من ورا وألمس طيزها وهي بتقولي لأ و أنا بقيت على آخري وهايج ومولع وهي بتحاول تهرب مني وانا نمت عليها ورفعت رجليها كأني بنيكها وببوسها وهي حضنتني وانا برضع بزازها لحد ما هي فصلت خالص وقمت من عليها وبدأت أنا اتنك عليها عشان اذلها زي ما بتذلني لحد ما خرجنا .
قرينا الفاتحة بعد يومين وكنا من ساعتها بنتكلم شوية تتنك وشوية تحبني وشوية هايجة , لحد ما مرة فكرتها واحنا بنتكلم بالليل باللي حصل في الشقة وقولت لها عايز اقابلك هناك تاني انتي دلوقتي خطيبتي بس تبطلي رخامة وتخلينا نتبسط مع بعض , كانت هايجة جداً وقالت لي بس انا بخاف مش عارفة ليه قولت لها طالما هنستمتع سيبينا نستمتع , قالت لي هحاول , وفعلا روحنا تاني يوم هناك بعد شغلها .
المرة دي أول ما دخلنا الوضع كان مختلف اخدتها في حضني وحسست على جسمها وبوستها وكانت متجاوبة أكتر بكتير , وقولت لها بحبك وقالت لي و انا كمان , كنت عارف أن الكلام الرومانسي هيهجها أكتر وبدأت ابوسها بوسات سكسي أكتر و أحسس على طيزها وأدعكها وأخدتها أوضة النوم كان عندها هاجس ديما أن ممكن أفتحها بس أنا قولت لها مش كل السكس بيبقى زي ما في بالك ممكن نعمل حاجات كتير وتفضلي بنت متنسيش انك اخت صاحبي ومسحيل أأذيكي متفكريش فيا بالشكل دة عشان مزعلش منك , انا فعلا كنت مستحيل أسيبها بعد ما دعكتها أو أأزيها نفسياً أو بدنياً بس هي الأفكار اللي في دماغي اللي بتهيجني , إني بنيك أخت شريف وعلقتها وبعمل معاها حاجة من وراه مجرد الفكرة مثيرة .
كان هدفي برضه أني اكسر عينها عشان اتنكت عليا كتير وهما كلهم شايفين انهم اعلى مني ومن عيلتي وكدة وأغنى , قلعتها الطرحة وقولت لها ظبطي نفسك بقى على أد ما تقدري عندك التسريحة أهه وكل حاجة وأنا ثواني وراجع , دخلت أخدت دش سريع وخرجت وهي كانت سرحت شعرها وبقت بكاش مايوه كانت لابساه تحت الهدوم , قولت لها وأنا بحضنها أيوة كدة . ورفعت الكاش مايوه ونزلت الكلوت بتاعها وحسست على طيزها عريانة وكسها من ورا , وهي واضح انها كانت مقررة تسيب نفسها خالص نيمتها على السرير ورفعت الكاش مايوه وقلعتهولها خالص ورفعت البرا ونزلت الأنزل وقلعت هدومي خالص ونمت فوقها أدعك في جسمها كله وأحضنها وهي كانت مولعة وكانت مزة جداً عمري ما لمست واحدة في جمالها .
كان مهيجني أوي إنها أخت شريف صاحبي نمت عليها من ورا وزبي بين فخادها بيحك في كسها وماسك بزازها بدعك فيهم وبقرص الحلمة وهي بتقول مممممم آآه وطالعة منها الأصوات غصب عنها ومبسوطة لحد ما أنا فقدت السيطرة على نفسي ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها وهي سايبة نفسها خالص كان واضح انها مولعة ولحست كسها بجنون وهي بتدعك كسها من فوق عرفت طبعا أنها بتضرب سبعات ( العادة السرية ) لحد ما جابتهم وهي بتجيبهم انا كنت بحك زبي في كسها ودخلت حتة منه وانا حاسس بهيجان فشيخ أني بدخل زبي في كس أخت شريف ودخل جزء كبير منه وهي مغمضة وسايبة نفسها خالص وقالت فجأة وهي بتبص لي كفاية وانا بقولها استني وبدخله في كسها أكتر وهي بتقول آآآه بيوجع لحد ما دخل كله وطلعته وكان عليه شوية ددمم .
كان إحساس ممتع و أنا بفتح أخت شريف دخلته تاني لآخره وأخدتها في حضني وهي موجوعة بس مبسوطة وسبته جوة لحد ما جبتهم وطلعته براحة وهي بصت لكسها ومسحته بأيدها وجرت على الحمام , أنا كنت خايف من رد فعلها مش عايز تقلبها نكد , بس كان رد فعلها مش متوقع جت اترمت في حضني من غير ولا كلمة ونامت على صدري وبصت لي و إبتسمت بصراحة حسيت إنها طيبة وغلبانة أوي وكانت حاسة أني جوزها بعد ما فتحتها , بدأت أحسس على شعرها عشان أطمنها وكانت مشاعري حقيقية .
وخرجنا وكنا بنتكلم قليل اوي , وكلمتها بالليل وقولت لها اوعي تفكري في حاجة تزعلك متقلقيش من أي حاجة أنتي مراتي واخت صاحبي أوعي حاجة وحشة تيجي في بالك كان كلامي حقيقي فعلا مش أي كلام وكنت فعلا مش عايزها تفكر أني ممكن أأذيها , لكن كل ما افتكر تناكتهم وتكبرهم عليا ببقى هايج اوي لما بفتكر أني فتحت بنتهم .
جيت مرة زيارة رسمية وقاعد معاهم وبتكلم وهي دخلت وسلمت عليا وكنت هايج من الإحساس والتفكير في اللي بيني وبين بنتهم وهما ميعرفوش لدرجة أني كنت قاعد وزبي واقف , وكلمتها بالليل كان بعد ما فتحتها بأسبوع وقولت لها حصلك أي مشاكل من يوم دخلتنا فضحكت وقالت لي دخلتنا قولت لها آه مش أنا دخلت عليكي , كانت الكلمة تهيج فهيجتني وهيجتها , وفالت لي اه فاكر , قولت لها عايز اقابلك تاني , قالت لي ماشي وقولت لها بصي عايزك تدخلي صباعك وصباعين وتوسعيه عشان لما نتقابل يبقى تمام ونتبسط , قالت لي ماشي وهي مكسوفة .
اتقابلنا تاني و المرة دي لبست لانجيري من جهازها وكان معاها بارفان وماكياج وانا جبت جيل وكنا لأول مرة جايين وعارفين ان في نيك , المرة دي قعدت معايا باللانجيري في الصالة ورقصت لي بيه وشيلتها لأوضة النوم وبدعك في كسها وبدخل صباعي لقيت كسها وسع اوي عن المرة اللي فاتت قولت لها وانا ببعبصها في كسها وبرضع بزازها هو وسع كدة ليه قالت لي طول الأسبوع بدخل فيه خيار وهي بتبص في عيني , هي كان فيها شرمطة كبيرة بس بتحاول تخبيها .
دخلت زبي فعلا كان كسها واسع وزبي دخل كله وهي بتقول آآه بس فيها متعة مش وجع ونكتها جامد المرة دي و جابتهم مرتين وانا بنيكها وحاضناني برجليها كنت هايج أوي كل ما أفتكر أني بنيك أخت شريف في كسها وجبتهم جواها المرة دي أوي وانا ماسك بزازها وبلحس رقبتها وهي أهاتها بقت نار .
كتبنا كتابنا بعد المرة دي وزبي وقف اوي والمأزون بيقول البكر الرشيد وأنا فاتحها بزبي ونايكها مرتين في كسها ومنزل لبني جواها , ولسة متجوزناش لحد دلوقتي بس قربنا نتجوز .
كان معكم ايزيس يا قرائي الكرام 🔥🙏