أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
هذه القصة تتكون من أكثر من جزء، لم أستقر بعد على عددهم لكن الفكرة الأساسية ونهاية القصة مكتوبة. القصة طبعاً تتناول الفيمدوم فى أحداثها، ستتناول فى مختلف أجزائها: الإذلال والسباب، الاسبانكنج، فتشية الأقدام، تعزيب حلمات الصدر والقضيب، الصفع والبصق على الوجه وجنس خلفى للذكور. كما ستحتوى فى بعض الأجزاء على ما يعرف بثنائية الجنس بين الإناث وأحياناً قليلة الذكور. اللغة المستخدمة لا تخضع لمعايير نحوية واضحة لأنى لست أهلاً للاختصاص كما أن اللغة تحتوى على ألفاظ نابية أغلبها بالعامية المصرية. رجاءاً لا تقرأ القصة ان لم تكن/تكونى تحب هذا النوع من القصص والقصة مش قصتي.
ليس سهلاً عليا أن أقص عليكم قصتى. بالطيع أنا متوتر كما أننى منتصب كلما فكرت في حكايتى. ربما ما يساعدنى على الجلوس في غرفة مظلمة أما الكمبيوتر هو تشغيل أحد أفلامى المفضلة حيث يجلس أحدهم على الأرض، عارى تماماً عدى طوق حبل رقبته متصل بيه رباط ينتهى عند يد سيدة ذات شعر أحمر، تجلس بجوارها أخرى سوداء الشعر، كلتاهما يرتديان قطعة واحدة من الجلد وأقدامهما العاريتين الجميلتين تعبثان بوجه هذا الخاضع الذى لا يملك من أمره سوى أن يطلق للسانه العنان لعبادة تلك الأقدام الأربعة بينما تنطلق آهات شهوته ومتعته وسط أوامر ملكاته. هذا الصوت المنطلق في أذنى هو ما يساعدنى على كتابة حكايتى في وضع يشبه كثيراً وضعه لأننى بالطبع عارى وحول رقبتى طوق وممسك بقضيبى المنتصب بيسراى بينما اليمنى هي ما تدق على لوحة المفاتيح السطور التالية.
ما تبحث عنه فى حياتك يتغير بمرور العمر. فى العشرينيات تبحث عن بداية حياتك العملية وتفكر في السفر ومحاولة تأسيس أسرة. في الثلاثينيات تتجه لتأسيس عمل مستقل والهروب من الوظيفة. والأربعينيات كل ما تريده هو الاستقرار والراحة. أما مع الخمسين فربما تعود لمراهقتك ومطاردة ما فاتك من خيالاتك.
فى كل هذه المراحل، تطورت شخصيتى واختلف آرائى وتوجهاتى لكن ما بقى هو ميولى وخيالاتى الجنسية. لأسباب لا يعلمها إلا **** أضحيت في مراهقتى على على خيالات عن عقاب معلماتى لى وحبى للنظر لأقدام الفتيات. لم يكن كل ما يشغلنى لكنه كان حيزاً في تفكيرى وربما من قبل وصولى لمرحلة البلوغ. كان يمنحنى نشوة ما قبل أن أعرف ما هي النشوة الجنسية. هذه الخيالات التي ستتطور على نحو لم أكن لأتخيله وتصبح هي محور قصتى هذه.
أدعى (سامح)، أبلغ من العمر 54 عام. تخرجت من قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب. وكعادة كثيرين سافرت للخليج فعملت في مجال التدريس الذى سرعان ما أدخلنى فى العمل في الدروس الخصوصية، مما مكننى في وقت قصير من تكوين نفسى لأبدأ سعيى للزواج.
نشأت في إحدى الأحياء المتوسطة في القاهرة، في عائلة ذات إمكانيات متواضعة لكنها في مستوى اجتماعى معقول نظراً لتعليم أبى وامى الجيدين. اتيت للعلم بعد معاناة طويلة لأبى وأمى مع محاولة الخلفة والذهاب للأطباء حتى أتيت انا ولم يأت أحد بعدى.
لجأت لأمى لتبحث لى عمن تناسبنى وكانت هي على دراية جيدة بذوقى وأنى أبحث عن فتاة عصرية ومتحررة وبالطبع متعلمة. وهكذا اقترحت أمى (منة) ابنة إحدى صديقاتها. وعند أول أجازة ذهبت وقابلت (منة) التي أسرتنى بجمالها، رغم أنها ليست متفجرة التضاريس لكنها كانت تصرخ بأنوثة عالية وشعر أسوج طويل ينسدل خلف ظهرها ونظرات مثيرة، كما كانت مثقفة جداً وتعلمت في مدارس الراهبات للغات فكانت تتحدث الإنجليزية بطلاقة وتخرجت بعدها من كلية رياض *****. كانت منسابة من كل الاتجاهات. حقاً، علمت أمى ما أبحث عنه.
أتممنا الزيجة سريعاً في غضون 6 أشهر فكان الانسجام متبادل والآباء متفهمة. وقتها كنت في الـ28 من عمرى (ومنة) في الـ22 من عمرها.
سافرنا للإسكندرية لقضاء شهر العسل. نزلنا فى واحد من أفضل الفنادق المطلة على البحر. قضينا هناك ١٥ يوم، بدأت في التعرف على (منة) واكتشاف مفاتن جسدها. رغم الجنس التقليدي إلا أنى كنت أحلق مع جسدها وأحاول أن أواكبها فـ(منة) كانت مثقفة وتعلم ما يريده جسدها أكثر منى.
كان ينقصنى شيء ما، حبى لقدمها ورغبتى أن تأخذ هي زمام المبادرة في الجنس. بالطبع حبى لأقدام النساء جعلنى أنتهز الفرصة خلال الجنس فأطبع قبلة سريعة على قدمها وألمس باطن قدمها بيدى. فوقتها لم يكن هناك الانترنت فلم أكن أعلم كيف أطور هذه الخيالات كما أننى لم أصارح (منة) لأسباب اجتماعية معروفة.
أحببت جداً وضعية الجنس وأنا أسفلها لتضرب هي بمهبلها على قضيبى ويكون الإيقاع فقط بيدها وأنا أتلوى تحتها من المتعة.
مضت الأجازة سريعاً، وسافرت على أمل لقاء قريب، مزقنى شهوتى وحيداً في غربتى. بدأت خيالاتى تقوى بوجود (منة) في حياتى، أتخيلها على سريرنا تتلوى في انتظارى لأطفأ شهوتها بمائى. كثرت خيالاتى بقدميها وبها فوقى. أمضيت شهوراً بين الخيالات وبعد مكالمات الهاتف القصيرة التي تتمحور حول أمور حياتية ولا تتطرق لما أريد أن أسمعه.
اتصلت بى (منة) في أحد الأيام لتخبرنى أنها قابلت صديقة لها عائدة من أجازة من أمريكا وتشجعها على خطوة الهجرة وأن مجال عملنا موجود ولغتنا ستساعدنا على ذلك. لم أفكر أبداً في هذا الأمر لكن مع مرور الوقت ومع إصرار منة على ذلك بدأت أقتنع بذلك. بدأنا خطوات فعلية للسفر وشجعنى أكثر أننى عندى بعض المال المدخر الذى سيساعدنى للوقوف على قدمى، وأننا سنسافر معاً مما سيجمعنى بـ(منة) دائماً.
عندما أسمع عن تأثير الفراشة وكيف أن شيء صغير جداً كحركة جناح فراشة يمكن أن يقلب حياتك للأبد أجدنى أتذكر هذه الصديقة التي قابلت (منة) صدفة وزرعت فيها فكرة الهجرة، لأن حياتى تغيرت 180 درجة. من إنسان عادى وتقليدى ببعض الخيالات البدائية لآخر أكثر إدماناً وعبادة لـ(منة). فبعد عامين على الهجرة يمكننى أن أقول أننى صرت عبداً لـ(منة) وسلطتها علىً أو كما يقال اليوم سليف لـ(مستريس منة
ليس سهلاً عليا أن أقص عليكم قصتى. بالطيع أنا متوتر كما أننى منتصب كلما فكرت في حكايتى. ربما ما يساعدنى على الجلوس في غرفة مظلمة أما الكمبيوتر هو تشغيل أحد أفلامى المفضلة حيث يجلس أحدهم على الأرض، عارى تماماً عدى طوق حبل رقبته متصل بيه رباط ينتهى عند يد سيدة ذات شعر أحمر، تجلس بجوارها أخرى سوداء الشعر، كلتاهما يرتديان قطعة واحدة من الجلد وأقدامهما العاريتين الجميلتين تعبثان بوجه هذا الخاضع الذى لا يملك من أمره سوى أن يطلق للسانه العنان لعبادة تلك الأقدام الأربعة بينما تنطلق آهات شهوته ومتعته وسط أوامر ملكاته. هذا الصوت المنطلق في أذنى هو ما يساعدنى على كتابة حكايتى في وضع يشبه كثيراً وضعه لأننى بالطبع عارى وحول رقبتى طوق وممسك بقضيبى المنتصب بيسراى بينما اليمنى هي ما تدق على لوحة المفاتيح السطور التالية.
ما تبحث عنه فى حياتك يتغير بمرور العمر. فى العشرينيات تبحث عن بداية حياتك العملية وتفكر في السفر ومحاولة تأسيس أسرة. في الثلاثينيات تتجه لتأسيس عمل مستقل والهروب من الوظيفة. والأربعينيات كل ما تريده هو الاستقرار والراحة. أما مع الخمسين فربما تعود لمراهقتك ومطاردة ما فاتك من خيالاتك.
فى كل هذه المراحل، تطورت شخصيتى واختلف آرائى وتوجهاتى لكن ما بقى هو ميولى وخيالاتى الجنسية. لأسباب لا يعلمها إلا **** أضحيت في مراهقتى على على خيالات عن عقاب معلماتى لى وحبى للنظر لأقدام الفتيات. لم يكن كل ما يشغلنى لكنه كان حيزاً في تفكيرى وربما من قبل وصولى لمرحلة البلوغ. كان يمنحنى نشوة ما قبل أن أعرف ما هي النشوة الجنسية. هذه الخيالات التي ستتطور على نحو لم أكن لأتخيله وتصبح هي محور قصتى هذه.
أدعى (سامح)، أبلغ من العمر 54 عام. تخرجت من قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب. وكعادة كثيرين سافرت للخليج فعملت في مجال التدريس الذى سرعان ما أدخلنى فى العمل في الدروس الخصوصية، مما مكننى في وقت قصير من تكوين نفسى لأبدأ سعيى للزواج.
نشأت في إحدى الأحياء المتوسطة في القاهرة، في عائلة ذات إمكانيات متواضعة لكنها في مستوى اجتماعى معقول نظراً لتعليم أبى وامى الجيدين. اتيت للعلم بعد معاناة طويلة لأبى وأمى مع محاولة الخلفة والذهاب للأطباء حتى أتيت انا ولم يأت أحد بعدى.
لجأت لأمى لتبحث لى عمن تناسبنى وكانت هي على دراية جيدة بذوقى وأنى أبحث عن فتاة عصرية ومتحررة وبالطبع متعلمة. وهكذا اقترحت أمى (منة) ابنة إحدى صديقاتها. وعند أول أجازة ذهبت وقابلت (منة) التي أسرتنى بجمالها، رغم أنها ليست متفجرة التضاريس لكنها كانت تصرخ بأنوثة عالية وشعر أسوج طويل ينسدل خلف ظهرها ونظرات مثيرة، كما كانت مثقفة جداً وتعلمت في مدارس الراهبات للغات فكانت تتحدث الإنجليزية بطلاقة وتخرجت بعدها من كلية رياض *****. كانت منسابة من كل الاتجاهات. حقاً، علمت أمى ما أبحث عنه.
أتممنا الزيجة سريعاً في غضون 6 أشهر فكان الانسجام متبادل والآباء متفهمة. وقتها كنت في الـ28 من عمرى (ومنة) في الـ22 من عمرها.
سافرنا للإسكندرية لقضاء شهر العسل. نزلنا فى واحد من أفضل الفنادق المطلة على البحر. قضينا هناك ١٥ يوم، بدأت في التعرف على (منة) واكتشاف مفاتن جسدها. رغم الجنس التقليدي إلا أنى كنت أحلق مع جسدها وأحاول أن أواكبها فـ(منة) كانت مثقفة وتعلم ما يريده جسدها أكثر منى.
كان ينقصنى شيء ما، حبى لقدمها ورغبتى أن تأخذ هي زمام المبادرة في الجنس. بالطبع حبى لأقدام النساء جعلنى أنتهز الفرصة خلال الجنس فأطبع قبلة سريعة على قدمها وألمس باطن قدمها بيدى. فوقتها لم يكن هناك الانترنت فلم أكن أعلم كيف أطور هذه الخيالات كما أننى لم أصارح (منة) لأسباب اجتماعية معروفة.
أحببت جداً وضعية الجنس وأنا أسفلها لتضرب هي بمهبلها على قضيبى ويكون الإيقاع فقط بيدها وأنا أتلوى تحتها من المتعة.
مضت الأجازة سريعاً، وسافرت على أمل لقاء قريب، مزقنى شهوتى وحيداً في غربتى. بدأت خيالاتى تقوى بوجود (منة) في حياتى، أتخيلها على سريرنا تتلوى في انتظارى لأطفأ شهوتها بمائى. كثرت خيالاتى بقدميها وبها فوقى. أمضيت شهوراً بين الخيالات وبعد مكالمات الهاتف القصيرة التي تتمحور حول أمور حياتية ولا تتطرق لما أريد أن أسمعه.
اتصلت بى (منة) في أحد الأيام لتخبرنى أنها قابلت صديقة لها عائدة من أجازة من أمريكا وتشجعها على خطوة الهجرة وأن مجال عملنا موجود ولغتنا ستساعدنا على ذلك. لم أفكر أبداً في هذا الأمر لكن مع مرور الوقت ومع إصرار منة على ذلك بدأت أقتنع بذلك. بدأنا خطوات فعلية للسفر وشجعنى أكثر أننى عندى بعض المال المدخر الذى سيساعدنى للوقوف على قدمى، وأننا سنسافر معاً مما سيجمعنى بـ(منة) دائماً.
عندما أسمع عن تأثير الفراشة وكيف أن شيء صغير جداً كحركة جناح فراشة يمكن أن يقلب حياتك للأبد أجدنى أتذكر هذه الصديقة التي قابلت (منة) صدفة وزرعت فيها فكرة الهجرة، لأن حياتى تغيرت 180 درجة. من إنسان عادى وتقليدى ببعض الخيالات البدائية لآخر أكثر إدماناً وعبادة لـ(منة). فبعد عامين على الهجرة يمكننى أن أقول أننى صرت عبداً لـ(منة) وسلطتها علىً أو كما يقال اليوم سليف لـ(مستريس منة