ش
شادي الممحون
ضيف
رقم٢ بدء مسيرتي في اني اصبحت منتاك
في اليوم التالي صحونا من النوم وقال هيا لنذهب الى العمل ستعمل معي اايوم واذا عحبك العمل تبقى تعمل عندي وان لم يعجبك افتش لك عن عمل اخر وركبنا بشاحنته وذهبنا وفي الكريق توقفنا عند بائع فول ونزلنا وافطرني فول وشربنا شتي واكملنا طريقنا الى شاطئ الصيادين وهناك بدذ يتبازر مع الصيادين على نقل حمولتهم الى السوق وفعلا اتفق وبدئنا تحميل واوصلنا البضائع وقبض احرها واعندنا الكرة عدة مرات حتى الساعة الخامسة فقال لي يكفي عمل اليوم لنعد ونرتاح ونامل وعدنا الى المكنا بعد ان اشترى اطعمة للغداء وشرع بتحضير الطعام وانا اساعده واكلنا وشربنا الشاي وجلسنا فقال لي تعال واجلس في حضني الم تشتاق لي فترددت وامومئت براسي فقال لي شو ليكون ما انبسطت امبارح بعرف توجعت شوي بس لانو اول مرة بيوجع وخلص مابقى تتوجع بوعدك يلا تعال وسحبني واجلسني في حضنه وبدء بمداعبة طيزي وسحبني وقبلني وهو يداعب اردافي وانا كنت احاول التخلص منه باي طريقة ولكن عبث كل محاولاتي فشلت فهمس باذني وقال ليك لا تعذبني متل امبارح خلينا صحاب مشان ننبسط سوا قمت قلتلو بس خايف اتوجع متل امبارح قلي لا تخاف اذا توجعت منوقف وحياتك قلتلو اذا توجعت بتوقف قلي خلص وعد فاومئت له بالموافقة غقلي يلا قوم اشلاح خاينا ناخد راحتنا فقمت متثاقلا وبدئت بخلع بنطالي وخلعت التيشرت وبقيت بالطولوت والقميص الداخلي وهو خلع كل ملابسه وجاس على اريكة كانت في الغرفة وسحبني وادارني لتبقى طيزي مقابله وشلحني الكلوت ودء يبوس ويلحمس على طيزي ويلحس فتحت طيظي بلسانه محاولا ادخال لسانه فيها انا هنا بدئت اشعر بلزة لم اشعر بها من قبل كل ما لمس لسانه فتحت طيزي كانت تذداد شهوتي واطلب المزيد واصبح ودغد اي زبي وهو منهمك بلحس فتحت طيزي مما زادني شعور بالذة والاستمتاع ووضع اصبعه في فمي وقال هيا بلله بريقك فمصصته واكثرت عليه من لعابي ونزل بيده وبدء يمرع باصبعه فتحت طيزي بالعاب وهو يضغط بها لتشق طريقها داخل فتحتي فنقذت فقال لا تشد لكي لا نتالم ارخي عضلاتك واستسلم للزة فقط وفعلا تركت نغسي وتذ باصبعه ينساب بسهولة داخل طيزي مما ذاد لزتي واصبحت اتاوه من غير شهور معلنا بذلك عن استمتاعي ومدى الزة التي انا بها وعاد وادخل اصبعه في فمي وهو يقول بللها اكثر وفعلا بللتها واعاد ادختلها بفتحت طيزي وانسابت بكل سهوله وسط اهاتي المشحونة بالزة وحركات طيزي التي كانت تتناغم مع دخول اصبعه فيها والضغط على اصبعه ليدخل اكثر من غير ان اشعر ولاكن كان هذا من ردت فعل الشهوة التي المت بكل انحاء جسدي ومن غير كلام وجدت اصبهين في فمي وامطرتهم من لعابي وبدء بادخالهم معا شعرت بالم ممزوج بمتعة وحاولت ان ابتعد فصرخ قائلا ارخي ارخي لكي يدخلو وارخيت واذ بالاصبعين ينسابو داخل طيزي معلنين فقدان عزريتي بالكامل فاطلقت اه طويلة تاكيدا على احساسي بالزة وشبقي وجاهزيتي لتقبل زبه بدون اي ممانعة وبعد لحظات ممتعة واصابعه تصول وتجول داخل طيزي برمني اليه واجلسني على ركبي ليعلمني انه يجب ان امص زبه وابلله لاحضره ليدخل في طيزي ويسقيني من نهر ملذاته ويملا تجاويف طيزي بعروقه المنتفخة وطوله المتوسط وراسه الناعم المبوز قليلا وتخانتهة التي ربما تتسب ببعض الالم لكن لزتها ستتغلب الم توسيعها لفتحتي وفعلا بعد ان امضيت بعض الوقت وانا امص والحس وامرمغ وجهي بزبه الذي اصبحت وانا في قمة لزتي اعشق طعمه وملمسه ورائحته قام وطوبزني على الاريكة وجاء من خلفي واحسست بزبه بين فلقتي طيزي يبحث عن طريقهو الى فتحتي ومن ثم الى عشه المنشود وهو داخل طيزي ليبدء معركته باقتحام اسوار عزريتي التي هو اول اغتصبها وزبه اول زائر يدخل طيزي وهو اول من سقى غرسة الزة بطيزي وبدء زبه بدغدغة فتحتي والضغط عليها ايذانا منه بالدخول الى حرمها الداخلي وبدء مرحلة النيك المثير والزة المنشودة وانا كنت اتاوه من الزة بدو شعور كانت اهاتي تعلن رغبتي بتقبل هذا الزب وبالحاح وشوق ليبدء الصول والجول باعجازي الداخيلية وبدء ينيكني وانا اتاوه وانطق بكلمات تخرج بدون ارادتي معلنن اسنسلامي لشبقي ورغبتي بزبه الجامح الذي جعلني اعيش هذه الزة وهذا الاحساس بالنشوة واستمر ينيكني قليلا ويمصصني زبه قليلا ليعود وينيكني بوضعية اخرى وانا اتلوا لزة تحت ضربات زبه واهاتي وكلماتي كانت تعبر له عن مدى لزتي بدخول زبه باحشائي واستجدائي له بالمزيد كان يزيد من من تفننه بنيكي محاولا اسعادي بكل اشكال النيك وكل اوضاعه وكانت لحظات لا تنسى مليئة بالزة والشهوة انستني كل شئ وزرعت في شعور لم اعرف كيف اوصفه شهور كاني عبد لزبه وتحت امره وبكل رضى متقبل رضوخي لكل نزوات زبه الذي اصبح شهوتي ومنبع ملزاتي اصبحت انتظر بين تقلبنا لحظة عودة زبه الى طيظي بفارغ الصبر لينيكني وبقينا نغير الوضعيات الا ان اقترب من اتيان ضهره فهمس باذني يلا لحيجي ضهري ضب رجليك عليه منيح يلا اه اه زذادت انفاسه وذادت طريقة نيكه لي بسرعة اكبر وقوة دفع اكثر مما زاد بلزتي شهوتي واصبحت اتماوج مع حركة زبه وانا فرك زبي وفجاءة احسست بلبنه يفيض في اعماق طيزي مع انتفاخ قضيبه بنبضات اشعلت نار ولهيب الزة داخلي مما ادى الى قذف سائل من زبي وكانت خذه تول مرة يخرج فيها سائلي وتعجبت كثيرا مما زاد ني لزة وشبق وبدء زبه ينساب خارج احشائي وهدئت الاجواء وبقينا لحظات هو مسنلقي فوقي بدون حر اك همس باذني شلون انبسطت مو هيك فهززت بر اسي بالايجاب فقلي قوم مصلي ياه ودوق لبناتو وفعلا اقتربت منه وبدءت امصه والحس اطرافه واقبله معلنن امتناني له لما جعلني اعيشه من لزة واضمه الى خدودي كام تحضن طفلها وكانت هذه المرة الثانية التي انتاك بها واتزوق طعم الزة بدون الم والتي كامت السبب في اني اصبحت اعشق ان انتاك واعشق هذا العضو الذي يمتعني بالز متع الحياة وهذه قصتي وهناك المزيد ارجو ان تعجبكم مزكراتي واتحفوني بارئكم ومن يحب ان ينيكني انا متوفر للجميع والى القاء غي الحلقة المقبلة
معكم شادي الممحون
في اليوم التالي صحونا من النوم وقال هيا لنذهب الى العمل ستعمل معي اايوم واذا عحبك العمل تبقى تعمل عندي وان لم يعجبك افتش لك عن عمل اخر وركبنا بشاحنته وذهبنا وفي الكريق توقفنا عند بائع فول ونزلنا وافطرني فول وشربنا شتي واكملنا طريقنا الى شاطئ الصيادين وهناك بدذ يتبازر مع الصيادين على نقل حمولتهم الى السوق وفعلا اتفق وبدئنا تحميل واوصلنا البضائع وقبض احرها واعندنا الكرة عدة مرات حتى الساعة الخامسة فقال لي يكفي عمل اليوم لنعد ونرتاح ونامل وعدنا الى المكنا بعد ان اشترى اطعمة للغداء وشرع بتحضير الطعام وانا اساعده واكلنا وشربنا الشاي وجلسنا فقال لي تعال واجلس في حضني الم تشتاق لي فترددت وامومئت براسي فقال لي شو ليكون ما انبسطت امبارح بعرف توجعت شوي بس لانو اول مرة بيوجع وخلص مابقى تتوجع بوعدك يلا تعال وسحبني واجلسني في حضنه وبدء بمداعبة طيزي وسحبني وقبلني وهو يداعب اردافي وانا كنت احاول التخلص منه باي طريقة ولكن عبث كل محاولاتي فشلت فهمس باذني وقال ليك لا تعذبني متل امبارح خلينا صحاب مشان ننبسط سوا قمت قلتلو بس خايف اتوجع متل امبارح قلي لا تخاف اذا توجعت منوقف وحياتك قلتلو اذا توجعت بتوقف قلي خلص وعد فاومئت له بالموافقة غقلي يلا قوم اشلاح خاينا ناخد راحتنا فقمت متثاقلا وبدئت بخلع بنطالي وخلعت التيشرت وبقيت بالطولوت والقميص الداخلي وهو خلع كل ملابسه وجاس على اريكة كانت في الغرفة وسحبني وادارني لتبقى طيزي مقابله وشلحني الكلوت ودء يبوس ويلحمس على طيزي ويلحس فتحت طيظي بلسانه محاولا ادخال لسانه فيها انا هنا بدئت اشعر بلزة لم اشعر بها من قبل كل ما لمس لسانه فتحت طيزي كانت تذداد شهوتي واطلب المزيد واصبح ودغد اي زبي وهو منهمك بلحس فتحت طيزي مما زادني شعور بالذة والاستمتاع ووضع اصبعه في فمي وقال هيا بلله بريقك فمصصته واكثرت عليه من لعابي ونزل بيده وبدء يمرع باصبعه فتحت طيزي بالعاب وهو يضغط بها لتشق طريقها داخل فتحتي فنقذت فقال لا تشد لكي لا نتالم ارخي عضلاتك واستسلم للزة فقط وفعلا تركت نغسي وتذ باصبعه ينساب بسهولة داخل طيزي مما ذاد لزتي واصبحت اتاوه من غير شهور معلنا بذلك عن استمتاعي ومدى الزة التي انا بها وعاد وادخل اصبعه في فمي وهو يقول بللها اكثر وفعلا بللتها واعاد ادختلها بفتحت طيزي وانسابت بكل سهوله وسط اهاتي المشحونة بالزة وحركات طيزي التي كانت تتناغم مع دخول اصبعه فيها والضغط على اصبعه ليدخل اكثر من غير ان اشعر ولاكن كان هذا من ردت فعل الشهوة التي المت بكل انحاء جسدي ومن غير كلام وجدت اصبهين في فمي وامطرتهم من لعابي وبدء بادخالهم معا شعرت بالم ممزوج بمتعة وحاولت ان ابتعد فصرخ قائلا ارخي ارخي لكي يدخلو وارخيت واذ بالاصبعين ينسابو داخل طيزي معلنين فقدان عزريتي بالكامل فاطلقت اه طويلة تاكيدا على احساسي بالزة وشبقي وجاهزيتي لتقبل زبه بدون اي ممانعة وبعد لحظات ممتعة واصابعه تصول وتجول داخل طيزي برمني اليه واجلسني على ركبي ليعلمني انه يجب ان امص زبه وابلله لاحضره ليدخل في طيزي ويسقيني من نهر ملذاته ويملا تجاويف طيزي بعروقه المنتفخة وطوله المتوسط وراسه الناعم المبوز قليلا وتخانتهة التي ربما تتسب ببعض الالم لكن لزتها ستتغلب الم توسيعها لفتحتي وفعلا بعد ان امضيت بعض الوقت وانا امص والحس وامرمغ وجهي بزبه الذي اصبحت وانا في قمة لزتي اعشق طعمه وملمسه ورائحته قام وطوبزني على الاريكة وجاء من خلفي واحسست بزبه بين فلقتي طيزي يبحث عن طريقهو الى فتحتي ومن ثم الى عشه المنشود وهو داخل طيزي ليبدء معركته باقتحام اسوار عزريتي التي هو اول اغتصبها وزبه اول زائر يدخل طيزي وهو اول من سقى غرسة الزة بطيزي وبدء زبه بدغدغة فتحتي والضغط عليها ايذانا منه بالدخول الى حرمها الداخلي وبدء مرحلة النيك المثير والزة المنشودة وانا كنت اتاوه من الزة بدو شعور كانت اهاتي تعلن رغبتي بتقبل هذا الزب وبالحاح وشوق ليبدء الصول والجول باعجازي الداخيلية وبدء ينيكني وانا اتاوه وانطق بكلمات تخرج بدون ارادتي معلنن اسنسلامي لشبقي ورغبتي بزبه الجامح الذي جعلني اعيش هذه الزة وهذا الاحساس بالنشوة واستمر ينيكني قليلا ويمصصني زبه قليلا ليعود وينيكني بوضعية اخرى وانا اتلوا لزة تحت ضربات زبه واهاتي وكلماتي كانت تعبر له عن مدى لزتي بدخول زبه باحشائي واستجدائي له بالمزيد كان يزيد من من تفننه بنيكي محاولا اسعادي بكل اشكال النيك وكل اوضاعه وكانت لحظات لا تنسى مليئة بالزة والشهوة انستني كل شئ وزرعت في شعور لم اعرف كيف اوصفه شهور كاني عبد لزبه وتحت امره وبكل رضى متقبل رضوخي لكل نزوات زبه الذي اصبح شهوتي ومنبع ملزاتي اصبحت انتظر بين تقلبنا لحظة عودة زبه الى طيظي بفارغ الصبر لينيكني وبقينا نغير الوضعيات الا ان اقترب من اتيان ضهره فهمس باذني يلا لحيجي ضهري ضب رجليك عليه منيح يلا اه اه زذادت انفاسه وذادت طريقة نيكه لي بسرعة اكبر وقوة دفع اكثر مما زاد بلزتي شهوتي واصبحت اتماوج مع حركة زبه وانا فرك زبي وفجاءة احسست بلبنه يفيض في اعماق طيزي مع انتفاخ قضيبه بنبضات اشعلت نار ولهيب الزة داخلي مما ادى الى قذف سائل من زبي وكانت خذه تول مرة يخرج فيها سائلي وتعجبت كثيرا مما زاد ني لزة وشبق وبدء زبه ينساب خارج احشائي وهدئت الاجواء وبقينا لحظات هو مسنلقي فوقي بدون حر اك همس باذني شلون انبسطت مو هيك فهززت بر اسي بالايجاب فقلي قوم مصلي ياه ودوق لبناتو وفعلا اقتربت منه وبدءت امصه والحس اطرافه واقبله معلنن امتناني له لما جعلني اعيشه من لزة واضمه الى خدودي كام تحضن طفلها وكانت هذه المرة الثانية التي انتاك بها واتزوق طعم الزة بدون الم والتي كامت السبب في اني اصبحت اعشق ان انتاك واعشق هذا العضو الذي يمتعني بالز متع الحياة وهذه قصتي وهناك المزيد ارجو ان تعجبكم مزكراتي واتحفوني بارئكم ومن يحب ان ينيكني انا متوفر للجميع والى القاء غي الحلقة المقبلة
معكم شادي الممحون