أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
هذه القصة خيالية 100%واي اسماء او اماكن في القصة غير حقيقة و اي تشابه مجرد صدفة لا غير.
(الجزء الاول بعنوان: شهوة مدمرة)
انا: محمد يوسف الطول 190سم و العمر 19سنة اللون قمحي اشبه الفنان محمد رمضان عندما كان صغير لست مفتول العضلات بل نحيف جداً.
تبدء هذه القصة في العام 1998عندما لم يكن هناك هواتف حديثة ولا اي تكنولوجيا مثل الآن في الصومال في مدينة مقديشيو كنت وفتها اعمل في محل أدوات تجميل صغير و في ذات يوم ارسلني معلمي ادم (عجوز اسود طويل و منحني الظهر عمره 89سنة ولديه 13بنت و ولدين) الى شقته لكي اغير أنبوبة الغاز فزوجته اصبحت كبيرة في السن ولا تستطيع ذالك و غيرت الانبوبه بسرعة لكن عندما خرجت كانت الساعه سبعه ونص صباحا و وجدت بطة (سمراء جميلة تشبه الفنانة بوسي لكن سمراء مع طيز كبيرة و تتهز لوحدها من كتر الطراوة و بزاز بحجم البطيخ) كانت ترتدي عبايه سوداء و خمار احمر على شعرها و شبب وتمسح السلالم و بعض الماء على صدرها زادتها جمال انا وقفت امامها.
بطة: يصبرك ياروح في ايه ع الصبح يا محمد.
انا: ما تسيبك يا بت من المرمطة دي و استتك.
بطة (بسخرية) : ياعم مش لما تقدر تشتري هدوم لنفسك الاول روح لا يسئك.
و تركت المسح و همت بالدخول الى منزلها فهي بنت البواب و تعمل خادمه في البيوت و امسكتها من بزازها بقوة.
بطة (بهلع) : بتعمل ايه يين الشرموطة ده انا حفضحك في الحارة النهاردة.
وانا اخرجت حزمة نقود و وضعتها داخل صدرها.
بطة (بهدوء) : نص ساعه بس مش اكتر.
انا: يستي خليها عشر دقايق بس تعالي الشقه جوه.
بطة (بعهر) : هيهيهي شقه ايه يا ابو شقة احنا تمامنا بوسة ومص زب في فوق السطح و خلصانه بشياكة.
انا: امين يلا بينا.
و طلعت الى السطح و بعد دقايق صعدت انا خلفها و كانت هناك غرفة و قفص حمام على الجوانب و دخلت الغرفة و امسكت بي وسطها و القيتها على السرير و رفعت لها العباية الى عنقها و ظهرت الستيان الخاصة بها و نزعتها عنها و ظهرت لي بزازها الكبيرة الطرية ذات الحلمات الوردية الطويلة و اخذت امص و ارضع فيهم.
بطة: اح اح اح اح اح اح اوف اوف اوف اوف اوف اوف آه آه آه آه آه آه آه آه آه ام اممم امم اممم اممم اممم اممم اممم اممم كفاية كده انزل امصلك و نروح.
انا نزعت عني البنطلون و البوسكر و قفذ المارد بطوله 32سم و رأسه كبيرة و مليئة بالعروق النافرة و نظيف جداً بدون شعرة واحدة و ادخلته داخل فمها و اخذت انيكها في فمها بقوة وهي تكاد تختنق من طول زبي داخل بلعومها و لعابها يسيل خارج فمها و سحبت الكيلوت عنها وهي عضتني على زبي حتى اخرجت زبي من فمها.
بطة: لأ يا خفيف مش اتفقنا على كده أبداً انا اخري معاك مص و لحس و بس.
انا: انا مش ناوي افتحك يا بت انا حنيك طيزك بس.
بطة: لأ نيك لأ.
انا: طب لو قولتلك حدفع 100جنيه كمان.
بطة: مش للبيع انا يا بن الشرموطة.
انا: و مين كده بس انا بقولك حتجوزك بس اعتبري دول أقساط الجواز يا مزه.
بطة: وانا ايه اللي يضمن ليا كلكم ولاد شراميط عايزين تنيكو وبس.
انا: يا بت انا صاحب اخوكي يعني مش حغدر بصحبي و لو عملت كده صاحب الشغل حيطردني بعد ما انتي تفضحيني.
بطة: ماشي يا ناصح بس طيز بس اوعى تغدر بيا.
انا: هو انا اقدر يا مزه.
و نزعت عنها الكيلوت و اخذت بعض من ريقي على اصبعي و ادخلته داخل طيزها.
بطة: احا ده بيوجع اوى.
انا بوستها من فمها لكي انسيها الالم و حشرت ثلاثة أصابع مره واحده وهي نطت و عينيها جحظت بقوة و اخذ امص حلماتها و انا جالس على الأرض وهي على السرير و يدي تعبث بطيزها و فمي يمص حلماتها حتى احسست بأن طيزها جاهزة و عندها ادخلت الرأس فقط.
بطة: ااااااح ااااااح ااااااح خرجو خرجو خرجو حالا حالا حالا.
لكن بعد قليل اعتادت عليه واخذت فتحه طيزها تفتح و تنغلق على زبي و انا دفعت النصف وهي كتمت وجهها في المخده وانا اكتفيت بالنصف و اخذت اصعد و اهبط كأنني العب ضغط وهي فتحت لي طيزها بيديها و اخذت انيكها لمدّة نصف ساعه ثم قلبتها على وجهها و رفعت رجليها حول خصري و اخذت انيكها بقوة و السرير يهتز تحتنا و شفتاي فوق شفتيها و لساني حول لسانها و يدي تدعك بزازها بقوة وهي سافرت في عالم اخر من المتعه.
انا: بطة انا عايز افتحك.
بطة (كلام هيجان) : اه افتحني بس ريحني و جيب بقا انا كسي ورم خلاص.
انا اخرجت زبي من طيزها و ادخلته بالكامل داخل كسها وهي صرخت بقوة و انا لم انتظر حتى ترتاح بل واصلت النيك حتى قذفت في كسها وهي بمجرّد ان استعادت رشدها اخذت ماسورة حديديّة و ضربتني بها على رأس ي حتى فقدت الوعي...... يتبع.
القصة دي فيها كل حاجه جنس اكشن رعب محارم كل حاجه حلوه بس مش حكتب حرف فيها تاني قبل التعليقات.
اهلا من جديد توقفنا الجزء الماضي عندما ضربتني بطة بماسورة على رأسي و انا فقدت الوعي.
(الجزء الثاني بعنوان: عزب شغل)
انا استعدت وعيي و وجدت نفسي مكتوب على جبيني بقلم شين (لو طلعت بتلعب بيا انا حقتلك) انا لففت قطعة قماش على جبيني و عدت الى الشقه و غسلت وجهي عدة مرات حتى اختفت الكلمة و ذهبت الى العمل.
المعلم ادم: كنت فين كل ده يا محمد.
انا: معلش يا حج كنت بشقر على صحبي.
المعلم ادم: خلاص حصل خير المهم انا رايح انام انت شوف الشغل لحد ما ارجع ماشي.
انا: انت تؤمر يا حج.
و ذهب وانا اخذت ارتب علب المكياج و لوازم العمل حتى جائت أم عبير (ست عجوز سنها فوق ال40 سنة و لابسه عبايه سوداء و من غير طرحة و تخينه جداً).
أم عبير: محمد ناولني الدواء ده.
و اعطتني روشتة دواء.
انا: يست ده دواء حقن تعرقي تضربيها.
أم عبير: لأ بس عبير تعرف.
انا: ماشي يست.
و اعطتيها الدواء و ذهبت و ناداني المعلم مختار العو (نفس المعلم مختار العو اللي في فيلم عبدو موتة بالملي) و كان جالس على القهوة و ذهبت إليه و ناديت احمد اخويا التوأم لكي يحل مكاني في المحل.
انا (بصوت خافت) : خير يا معلم هي الحكومه قلبت عليك تاني ولا ايه.
المعلم مختار: ايوه ياعم وطي صوتك هو انت حتفضحنا ولا ايه.
انا: طب فياجرا بقا ولا حشيش.
المعلم مختار: لأ يا خفيف عايز المعلوم.
انا: طب اسبقني على الشقه يا دكر.
و بعد قليل لحقت به إلى الشقه الخاصة بي التي اعيش فيها مع خالتي فقط و ذهبت لي اجده يرتدي قميص نوم أخضر و منظرو يقرف لكن ما علينا و اخذت زجاجة بيرة و شربت منها الكثير حتى وصلت الى المستوى حيث أراه أنثى فاتنة و اخرجت له زبي و هو اخذ يمص فيه بدلع و يدي تبعبص في طيزه و هي واسعة وجاهزة من بدري للنيك و صعدت عليه و ادخلت زبي حتى اخره و ابتلعه بسهولة و اخذت انيك فيه بقوة اصعد و اهبط كأنني العب ضغط لاني احب هذا الوضع كثيراً.
مختار العو: اخ اخ اخ اخ اخ آه آه آه آه آه آه آه اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف كمان كمان كمان خليني اعرف انيك الولية الحيزبون اللي جوه دي.
انا قذفت فيه بسرعة لاني كنت نيكت قبل قليل و اعطيت زجاجة البيرة الى مختار.
مختار: آه بس لو مش كنت تنشف دماغك و تيجي تشتغل معايا.
انا: لا حد مابينا و مابين الحرام يا عم.
مختار: آه ياخويا هو الشغل حرام و النيك حلال.
انا: لأ حرام بس حرام عندما حتى تفرق كثير دي اخرتها ممكن جواز بالغصب لكن التانيه اخرتها 25 سنة ياعم.
و خرجت الى العمل من جديد و بعد شهرين جاء عم سامح (والد بطة بواب العماره بتاعتنا تخين اقرع يرتدي جلابية بيضاء) و انا كنت نايم على السطح.
عم سامح: هو انت مش بتخجل من نفسك لما تحبل بنت النااس.
انا: اه بطة كانت مبلغاني بالهري ده من فترة .
عم سامح: يعني انت مش منكر.
انا: و أنكر ليه انا عايز اتجوزها اصلا بس الايد قصيرة اصبر عليا شويه اكون نفسي.
عم سامح: قد ايه يعني.
انا: ست شهور بس.
عم سامح: يبقا نكتب الكتاب دلوقتي و نستنا الست شهور بتاعتك دي.
انا: لأ خطوبه ماشي كتب كتاب لأ.
و صفعني عم سامح صفعة قوية.
عم سامح (بغضب) : هو انت كمان عايز تتشرط يا روح امك.
انا امسكت بيده و كسرت اصبعه و فتحت المطوة و وضعتها على عنقه.
انا (بصوت مرعب) : انا لو حد تاني كان جايب سيرة امي الميتة كنت غزيتو حاللا لكن انا مش بقل بي حمايا عشان كده حسيبك تعيش و زي ما قلت خطوبه لمدّة ثلاث شهور و بعد كده كتب الكتاب ولا اقولك اللي عندك معزة يلمها و أعلى ما في خيلك اركبو.
عم سامح: اقول ايه يعني اللي مش بيخاف من اللخلقو خاف منو.
انا: بتبرطم تقول ايه يا حمايا.
عم سامح: بقول خير يا ابو نسب.
انا: كده نقرا الفاتحه.
و عدت الى العمل في الصباح لكن كان المعلم ادم قافل المحل وراح السودان من غير ما يكلمني و بقيت عاطل.
(في القهوه)
محسن: (شاب قمحي اللون مفتول العضلات عمره 29 سنة و صديقي منذ الصغر طوله 200سم و يعمل امين شرطه) انت عامل زي النسوان كده ليه هو انت كنت عايز تتجوز بجد ولا ايه.
انا: مش عارف بس فكرة اني ارمي لحمي دي مش عاجباني الصراحه.
محسن: طب ايه رأيك لو اكلملك المعلم مختار العو تشتغل معاه.
انا: لأ ياعم مش عايز من ريحته حاجه.
محسن: طب ايه رأيك لو تستغل البت شكلها حلو .
انا: اسرحها يعني ولا ايه.
محسن: لأ ياعم مش قصدي كده تف من بوقك انا قصدي هي مش بتشتغل خدامه يبقا تعرف سكة اولاد الزوات دول انت تخش تقلب وهي تتجوز و انا اخد اللي فيه النصيب و الكل يبقا مرضي.
انا ذهبت الى الشقه و كانت الساعه واحده بالليل ة نطيت جوه بيت بطة و هي كانت نايمه جنب امها و انا صحيتها بي بعبوص على كسها من فوق قميص النوم.
بطة: انت مجنون عايز ايه مش قولتلك مافيش تاني إلى بعد الخطوبه.
انا: طب اطلعي السطح نتكلم شويه.
و تركتها و ذهبت إلى السطح و بعد قليل جائت بطة ترتدي عبايه سوداء و خمار اسود وتلف طرحة على وجهها.
انا: تعالى يا هربان من التار انت.
بطة: هو انت يا مقصوف ليك عين تهظر اتكلم عايز ايه.
انا: بموت فيك و انت زعلان كده يا وحش .
بطة: حقوم امشي.
انا: انا عايزك في موضوع مستعجل.
بطة: قول ايه المستعجل.
انا: لبني المولع ده.
و اخرجت لها زبي.
بطة: تصدق انا غلطانه اني جيت اصلا.
و همت بالذهاب الى اني حضتنها من ورا.
انا: المعلم ادم سافر و عايز شغل دلوقتي.
بطة: تعرف تشتغل ايه.
انا: اي حاجه دكتور مهندس رائد فضاء مروج اشاعات.
بطة: بطل رخامه تعرف تسوق.
انا: اعجبك عايزة تشتريلي عربية.
بطة: لأ يا خفيف ستي اللي بشتغل عندها جابت توك توك وعايزة سواق.
انا: نزلتني الأرض بس ماشي عشان خاطرك بس.
(في الصباح)
كنا انا و بطة في منزل فخم في حي راقي و قدمتني لستها (امتثال ست في 50 سنة ارملة و عندها أبن معاق و بنت مطلقة و اخرى مجنونه وهي فاتنة لا تتصور انها في 50سنة اصلا لانها مهتمية بنفسها جداً بزازها مشدودة و طيزها ميلف و هي من اصل ايطالي اصلا فلونها ابيض مع سمار خفيف و كسها كبير و ترتدي عبايه من غير أندر وير).
امتثال: هو ده الواد.
بطة: آه ياستي ده هو خطيبي اللي كلمتك عنو.
امتثال: محمد مش كده انت تعرف تسوق.
انا: اكيد.
امتثال: انت هنا بضمانة فاطمه (اسم بطة الحقيقي) لو حصل أي حاجة حخصم منها هيا تمام.
بطة: اكيد يا ستي.
امتثال: لأ انا عاوزه اسمعها من محمد.
انا: لأ مش موافق انا لو حصلت حاجه حتحمل نتيجتها بنفسي انا خطيب فاطمه مش هي اللي خطيبي.
امتثال(بسعادة) : لأ حمش ياض عجبتني انا احب الرجاله الجدعان زيك.
و اعطتني التوك توك و استمريت في العمل لمدّة شهرين بدون مشاكل لكن في ذات يوم مرضت خالتي بشدة و اخذتها إلى المستشفى.
الطبيب: خالتك عندها حالة التهاب شديد في الكبد ولازم عملية مستعجلة.
انا: تكلف كام يا دكتور.
الطبيب: 30الف جنيه.
هذه كانت كل ما املك من نقود بل اكثر من ذلك.
انا: ممكن تستنا لغاية امتا يا دكتور.
الطبيب: ثلاثة ايام بالكثير.
انا: ماشي يومين و الفلوس تكون جاهزة يا دكتور.
و ذهبت الى بطة ف النقود معها هي.
انا: بطة خالتي عيانة و محتاجه عمليه بسرعة و محتاج الفلوس اللي معاكي.
بطة: يا حبيبي مش تغلى على ماما لكن هي لو كملت ثمن العملية مش حتكمل ثمن العلاج و اجرة سرير المستشفى حنعمل ايه.
انا: هاتي الفلوس و انا حتصرف في الباقي.
و اعطنني بطة النقود عن طيب خاطر و ذهبت الى محسن في منزله
انا طرقت الباب بقوة و فتح لي محسن الباب أخيرا و دخلت.
محسن: خير يا صحبي في ايه.
انا: خالتي عيانة و محتاجه عمليه بسرعة و محتاج فلوس ضروري.
محسن: العمليه تكلف كام و معاك كام.
انا: تكلف 40الف و معايا 10الف.
محسن: طب ايه رأيك لو تشغلهم.
انا: هو انا عندي يومين بس و تقولي شغلهم.
محسن: مش يومين ساعتين زمن بالكثير و تبقا 100الف.
انا: ازاي اوعى تقولي مخدرات.
محسن: ها ها ها ها ها لو المخدرات تجيب كل ده كان زماني في حتة تانية خالص لأ سلاح.
انا: يا مصيبة سوده سلاح مره واحده.
محسن: ايه قلبك خفيف ولا ايه يا نمس.
انا: لا بس.
محسن: مابسش هي دي الطريقه الوحيدة امين ولا نقرأ الفاتحه على خالتك.
انا: امين ياعم.
(بعد ساعه)
كنت في الطريق الصحراوي مع كمية مسدسات و وجدت لجنة على الطريق..... يتبع.
شكرا على تفاعلكم و اتمنى المزيد.
(الجزء الثالث بعنوان: جريمة)
انا كنت اقود التوك توك و معي كيس مليئ بالمسدسات التي اعطاني اياها محسن و رئيت كمين شرطه في الطريق و لم اعرف ماذا افعل حتى اقتربت منهم و عندها ظهر منقذي سيارة نقل فحم كبيرة و القيت الكيس في داخلها بسرعة و دخلت الكمين بعد ان حفظت ارقام لوحاتها فأنا اتمتع بذاكرة قوية جداً و بعد إن خرجت من الكمين اتصلت بي محسن.
انا: الو يسطا الحقني الكيس ضاع.
محسن (بهلع) : بتقول ايه ضاع ازاي يعني مش فاهم.
انا: اهو اللحصل بقا .
وحكيت له ماحدث بالتفصيل.
محسن: طب كويس انك خرجت سليم انا حدور على العربيه و ابعتلك العنوان بالتفصيل.
انا: تمام.
و عدت الى الديار و جلست اشرب شاي مع المعلم مختار العو و جائ أخي احمد.
احمد: ابيه انا عايز فلوس عشان مصاريف الاجار المتأخر و ثمن كتب.
انا: ما هو لو ما كنتش تنشف دماغك و تجي تسكن مع خالتك كنا مش مكتوب علينا الشقاء دبل و بعدين كتب ايه دول انا مش لسه مديك 2000جنيه قبل اسبوع عشان الكتب دول.
و ذهب احمد بدون أي كلمه.
انا: طب تعالى اسمع الكلام بقولك تعالى بقا.
و لحقت به و وضعت ألف جنيه في جيبه و دخلت الشقة و تفاجئت بي محمود جارنا ينيك في خالتي على الكنبة و هي عارية تماماً و كسرت مزهرية على رأسه و هو سقط على كتفه و معه الكنبة كلها و حاول الهرب و انا ركلته بين فخذيه و سحبت الساطور من الدولاب و قبل ان اقطع رأسه تدخلت خالتي و شقيت رأسها نصفين و سقطت جثة هامدة وانا سقطت كالمجنون على الأرض و ظللت ارتعش حتى جائت الشرطه و اخذتني إلى السجن.
(بعد خمس شهور في المحكمة)
انا كنت في قفص الاتهام و استمع إلى حكم القاضي.
القاضي: حكمت المحكمة على المتهم محمد يوسف بالسجن 30مع الاشغال الشاقة رفعت الجلسة.
انا لم اتأثر أبداً فقد كنت طوال الخمسه اشهر هذه أقرب الى المجنون و لم يأتي احد لحضور جلستي سوى محسن اما احمد فقد سافر الى القريه بعد ان لم يعد له احد في العاصمة.
(في السجن)
انا كنت النزيل الجديد و دخلت اسوء قسم في السجن كله قسم تجار المخدرات و السلاح و القتلة بإختصار كل من حكم عليه بالسجن المؤبّد و دخلت و تركني الأمين بعد ان أشار إلي بمكان اقامتي لكن ما ان غادر حتى اخذو الملائة خاصتي الى غنائم كبير السجن و أشار إلي احدهم إلى الحمامات.
عطوة (بصيغة الأمر) : (عطوة شاب ضخم مفتول العضلات أعور اصلع اسود كالليل طوله 205سم و عمره 45سنة) : انتي يا اسمهان مكانك يا اما في الحمامات يا اما في حجر الكبير اختاري ولا تحتاري.
انا بدون كلمه واحده ذهبت الى الحمامات و نمت هناك لمدّة 5سنوات كنت هادي تماماً اغسل ثياب المساجين يأكلون طعامي و إن كنت نائم في قعدة المرحاض يتبولون علي كل هذا و انا ساكت تماماً حتى في يوم استيقظت لي اجد كبيرهم (عباس الجزار: احمر العينين مرعب الوجه مليء باثار المعارك من طعنات قديمة و خدوش سطحية طوله 186سم و عمره 50سنة) يخلع عني البنطلون و يحاول ادخال وبعدين في طيزي.
انا (بصوت مرعب) : هاي انت بتعمل ايه عايز تاخد اعدام بالسرعة دي.
عباس الجزار: انت نسيتي نفسك ولا ايه يا اسمهان.
انا كسرت له كل أسنانه بلكمة فولاذية و حاول عطوة طعني بي سكينه المساجين اللعينة تلك و انا امسكت يده و كسرتها و اخذت السكين منه و طعنته 20طعنة على جبينه ثم كتفه الايمن ثم الايسر ثم ركبتيه و تفاديت لكمة من اخر و امسكت قدمه و طعنته عدة طعنات متتابعة من فخذه الى عينه.
و دخلت الشرطه و انهالو علي بالضرب حتى فقدت الوعي و اخذت الى المحكمة مرة اخرى و زادت مدتي 16سنة (عاهة مستديمة) و في الطريق تعرضت السيارة إلى إطلاق نار كثيف و مات كل الضباط و جائ مجموعة من تجار السلاح و اخذو احد المساجين و انا ادعيت الموت لكن.
المسجون: محمد لا تخاف دول اهلي يابا ده محمد يوسف كان زميلي اجدع زميل ليا.
والده (صوته كمن بالع تريشة من الجبل) : يعني امان يا ولد.
المسجون: و امان الامان كمان انا اضمنو بي رقبتي.
والده: يبقا هاتوه يا ولاد.
و في ثواني كنت داخل سيارة دفع رباعي و توغلنا في الصحراء الى مجموعة خيام و ادخلوني في احداها.
انا: انت ليه عملت كده انت تعرفني اصلا.
حامد (شاب نحيف طوله 196سم و عمره 32سنة و يرتدي جلابية صومالية عسليه اللون و يشبه شيبوب في فيلم عنتر و عبلة) انت مش فاكر لكن انا عمري ما حنسا وفقتك معايا في حارة الشياطين فاكر قبل ست سنين لما كان صبيان المعلم مختار العو عايزين يقلبوني و ينيكوني بالعافية.
(قبل 6سنوات)
انا كنت خارج من العمل في منتصف الليل و رئيت مجموعة من غلمان المعلم مختار العو يضربون شوال بقسوة او هذا ما تخيلته حينها لكن عندما اقتربت أكثر اكتشفت انه رجل ادخلو فيه شوال حتى نصفه و كان احدهم يريد ان يطعنه بسيف طويل وانا امسكت السيف و نزفت يدي يقوة.
واحد من رجاله المعلم مختار: انت بتعمل ايه يا زميلي.
اخر: امشي يلى احنا مش عايزين نقل معاك.
انا (بصوت مرعب) : أي لي عايز فيكم يطلع عليه النهار سليم يخفى من وشي الساعه دي .
اخر 2: ولى انت شارب حاجه.
انا (بهدوء) : 1......... 2........ 3...... 4.
اخر 3:ده ده مش بيهظر انا رايح افك ميه.
و اخذ كل حثالة فيهم يعود إلى منزله بهدوء.
انا: انت روح دلوقتي قبل ما انا اروح انام عشان هم حيرجعو بعد ما انا اروح.
و هو غادر كمن يطارده ألف شيطان.
(عودة الى الوقت الحالي)
انا: اه انا ممكن أكذب و اقولك إني فاكرك بس لأ انا مش فاكرك خالص.
حامد: ولا يهمك يا صحبي.
انا: انا عايز اروح بيتنا.
حامد: انت مطلوب و زمان الحكومه قالبة الدنيا عليك دلوقتي.
انا: و اعمل ايه.
حامد: لو اشتغلت معانا ابا حيحميك.
انا: بلا ابا بلا ماما انا عايز اروح بيتنا بقولك.
و اخرجت الفون الذيسرقته من جثةضابط لكي اتصل على محسن لكن و ضع والد حامد مسدس على رأسي.
جعفر والد حامد: انت بتعمل ايه يا ولد مافيش حد يستخدم محمول هنا غير بي اذني.
انا رفعت يداي علامة الاستسلام و هو اخفض دفاعه للحظة وكانت كافية لكي اركله بين فخذيه و التفت اليه بلكمة فولاذية على انفه و اخذ المسدس منه و اصوبه نحوه.
حامد: ايه الانت بتعملوه ده يابا يا زميلي اهدو شوية نتفاهم.
انا: انا وقت التفاهم خلص انا مروح و الليه شوق في حاجه يعملها.
و اخذت حقبيتي و خرجت من الخيمة لكي اجد مجموعة كبيرة من الاسلحه مصوبة نحو رأسي.
جعفر: انت فاكر إن دخول الحمام زي خروجو ولا ايه ولا فاكرنا خرفان يا وسخ.
و القيت مسدسي و انهالو علي بالضرب بالمسدسات حتى فقدت الوعي و وجدت نفسي مقيد على سرير من الخيزران و كميّة من الطعام الشهي موضوعة امامي و جائت ساحرة الصحراء و اطعمتني في فمي.
(ميادة جعفر: بنت مغربية الأم صومالية الأب و لقد منحها هذا التجانس الغريب سحر خاص شفتين صغيرة عينيها كبيرة و زرقاء لونه بين القمحي و الابيض بزازها بحجم الرمان حلماتها وردية طيزها بحجم البطيخه ترتدي جلابية صومالية بنيه مع وشاح يغطي وجهها ما عدا نصف شعرها و عينيها فقط و طولها 194سم و عمرها 19سنة) و انا ظللت أحدق فيها بهدوء وهي تطعمني لحم الغزال و ترفع لي عنقي بيدها و تسقيني الخمر و جائ جعفر.
جعفر: اها غيرت رايك ولا لسه عايز تموت.
انا: اه انت بتقول حاجه يا ابو نسب.
جعفر: ابو نسب ده يبقا ابوك يا أبن الشرموطة.
انا (بصوت مرعب) : اوبا شكلك حتودعنا بدري جداً.
و في ثواني كنت قلبت السرير على الأرض و قطعت الحبال و حملت السرير و حاولت كسره دماغ جعفر به لكن وضعت ساحرة الصحراء مسدس على رأسي من الخلف و انا افلتت السرير و سقط على رجلها ودفعت يدها بكتفي و هبطت الى الأسفل بنصفي العلوي و ثنيت ركبتاي الى الأسفل حتى لامست الأرض و مرت الرصاصة التي انطلقت بفعل ضربة كتفي و عبرت خدود جعفر و استقرت في جزع الخيمة و دخل رجال جعفر الخيمة و مسدساتهم مصوبة نحو رأسي.
جعفر: لأ الواد دي عجبني اوى اوى انا عايزو يشتغل عندنا.
انا لعلمكم لم يدربني أي احد بل علمتني مصاعب الحياه فقط المهم اخذني حامد إلى خيمة أخرى لكي استحم و اغير ثيابي و اخذت اعمل معهم لمدّة سنتين لم أرى فيهم أخي ولا بطة أبداً و في ذات يوم كنت عائد من العمل عند الفجر و كان الجميع نايمين ماعدا من يتولون مهمه الحراسة و من عادو للتو و كنت شارب كثيراً و دخلت خيمة ساحرة الصحراء بالخطأ و كانت نايمه و جلبابها مرفوع حتى بزازها و انا خرجت و تأكدت انه لا يوجد احد قريب من هنا و عدت إليها ونمت معها في نفس السرير لا بل نمت فوقها و اخذت أقبل شفتيها بشهوة كبيرة و نزلت إلى بزازها و اخذت ارضع منهما مثل الرضيع و ازحت كلوتها جانبا و ادخلت لساني داخل فتحه كسها و عندها فتحت عينيها.
ميادة: يالهوي انت بتعمل ايه يا ولد مافيش حيا و رحمة امي لكون مبلغة ابا لا انا حقدلك بنفسي.
انا امسكت فمها بيدي و عدت الى كسها امص و الحس وهي كانت تقاوم في الاول لكن هدئت و اخذت تتأوه بصوت خافت و انا نزعت عنها الجلابيه و الكلوت و ادخلت زبي الى أعماق طيزها بقوة و بدون مقدمات وهي غرزت اظافرها في ظهري و اخذت تتأوه بصوت عالي و انا وضعت شفتاي على شفتيها و زوبنا معا في قبلات فرنسية ساخنة و متتابعة و ظللت انيكها بقوة حتى انكسر السرير تحتنا وهي جعلت ظهري خرائط كمن تشاجر مع دب او ما شابه و اخيرا انتهت المعركة بي حليب شهوتي داخل طيزها و عسل شهوتها على معدتي و احضرت لي جلابية جديده و خرجت و لم انم انتظر استيقاظ جعفر بفارغ الصبر حتى استيقظ و وجدني اجلس على سريره.
جعفر: خبر ايه يا ولد عايز ايه على الصبح.
انا: من الاخر انا نيكت ميادة و عايز اتجوزها و لو قولت لا انا ممكن اقتلك و اتجوزها برضو.
جعفر: قد كلامك يا ولد.
انا (بتحدي) : آه اخترت ايه الموت ولا النسب يا شيخ العرب .
جعفر: انت مفلس يا ولد اياك تكون فاكر إن الكام ألف اللي حيلتك دول يساو ضفر ميادة.
انا: عايز كام مهر يعني انا رقبتي سدادة من جنيه لي مليون .
جعفر: مليون ايه يا ولد انت حيلتك اللدا ده انا اللي بصرفك و عارف انت عندك كام بالضبط بس انت عيبت ميادة و لو قتلتك ابقا فضحت نفسي بس انا حبعتك لي اوربا تكون نفسك و ترجع بس لو حاولت تهرب انا حقدلك.
انا: اوربا مره واحده انت شكلك بتخرف يا عم.
جعفر (بغضب) : احترم نفسك و فتح عينك كويس و شوف انت بتكلم مين انا جعفر الصقر ليا في كل شبر في العالم ده معارف اكتر من شعر زبك لو قولت انك مسافر يبقا مسافر و خلص الكلام.
انا: امتا.
جعفر: دلوقتي حاللا لم خلقاتك ولا اقولك انت معفن و اكيد كل خلقاتك معفنة زيك اسبقني على العريبه فذ قوم يا ولد مستني العيد اياك.
وانا ذهبت الى السيارة و بعد قليل جاء جعفر وهو يحمل ثياب في حقيبة كبيرة و القى لي بها .
انا: ايه دول يا ابو نسب.
جعفر: و اللي خلقك لو قولت ابو نسب دي تاني لكون دافنك في الصحراء دي.
انا: خلاص ماشي ايه دول بقا.
جعفر: دي خلقاتك الجديده البس بسرعه.
انا اردتيت قميص و بنطلون اسود و قبعة حمراء و ذهبنا و ذهبنا مع كتيبة من رجاله الى العاصمة و تركني جعفر بعد ان التقط لي صوره بهاتفه الايفون و انا ظللت أحدق في الطريق بملل و جائت سيدة فاتنة توزع مناديل ورق و انا اشتريت منها كل شيء كان معها.
انا: ايه يا عسل ما تجي نغير دهان الشاليه.
المومس: و ليه لأ معاك فلوس.
انا: اكيد طبعا بس انتي عندك مكنة.
احد رجال جعفر: بتقول ايه يا رئيس محمد احنا مش حنستنى الكبير ولا ايه .
انا (بصيغة الأمر) : لأ حتوصلوني و بعدين ترجعو للكبير.
رجل اخر: بس يا رئيس.
انا: انا كلمتي واحدة يا ولد منك ليه.
رجاله كلهم: امرك يا رئيس.
انا في خلال السنتين اصبحت الزراع الأيمن لي جعفر.
و صعدت الى السيارة و ذهبنا إلى فندق صغير مخصص للجنس (المومس: عنايات طيزها كبيرة جدا بزازها مدلدلة سوداء شفايفها طويلة لديها زمام على شفتها السفله) ودخلنا الغرفة و ارادت ان ترقص لي و ما شابه لكن انا كنت اعرف ان جعفر سوف يأتي مع سكين لكي يبقر معدتي بعد قليل لذلك انا هجمت عليها و جعلتها تأخذ وضعية الدوقي على طول و رفعت العباية الى معدتها و انزلت الجيبة و الكلوت و وبصقت على زبي و ادخلته في كسها فوراً و قبل ان استمتع حتى كسر جعفر الباب و سحبني وانا لا ارتدي اي شيء و لفني بي ملاية مثل بوليس الآداب و القاني داخل السيارة.
انا: ما براحه يا شيخ العرب.
جعفر (بصرخة غضب) : براحه يا وسخ ده اني حذبحك و اسلخك بس بعد ما تتجوز البت بس.
و القى في وجهي جواز السفر الجديد بأسم جون كارتر و تاشيرة الى فرنسا.
انا: و انا حعمل ايه في اوربا يا شيخ العرب.
جعفر (بصرخة غضب) : تمسح برج ايڤل تسند برج بيزا المائل تطفي شمعة تمثال الحرية اي حاجه المهم ترجع بفلوس و اني كلمت معارفي في الدنمارك عشان يشغلوك.
انا: اه بس في حاجتين اولآ تمثال الحرية ده في امريكا مش في اوربا ثاني شي تاشيرة الجواز ده الى فرنسا مش إلى الدنمارك.
جعفر: يا ولد بلاش غباء الدنمارك مشقرة على فرنسا ما كلو اتحاد اروبي واحد ثم ثاني شي انت بعد كذا سنة ممكن ابعتك امريكا برضو بس اتشهل انت في الشغل و ارفع راسي.
انا: حشتغل ايه.
جعفر: مروج اشاعات حتشتغل ايه يعني وزير التربية اياك انت ملكش شغل غير مخدرات فاهم.
(في الطائرة)
كنت نايم في الطائرة و استيقظت على صوت صراخ رضيع و وجدت ساحرة اوربا قربي.
(سوزان جوزيف: هندية الأصل ايطالية الجنسية تشبّه الممثله دابيكا بادكون لكن لديها بزاز ضخمة و طيز صغيرة تجعلها مثل البطة و ترتدي بدله بيضاء و جيبة قصيرة بالكاد تصل إلى ركبتيها باللون الاسود عمرها 36سنة و طولها 168سم).
انا (بالفرنسي) : دي اجمل عيله شفتها في حياتي عمرها كام.
سوزان (بالفرنسي لكن ركيك) : هذه ليس بنت بل ولد لنها في كمر الستة اشخر.
(انا تركت أخطاء إملائية عن قصد لكي تتخيلو معي الصورة كاملة).
انا(بالانجليزي) : انتي ضايعة في الفرنسية خالص ممكن نتعرف.
سوزان (بالانجليزي لكن ركيك) : اخيد ثوازي بس اكرع الولد.
انا لم ادرس اي مدارس لكن تعلمت من كتب احمد فقد تركت التعليم في سن 9سنوات لكي اربيه بعد وفاة والدينا المهم هي اخرجت من حقيبة اليد رضاعه و ادخلتها في فم الرضيع.
سوزان: انا كسمي سوزان جوزيف و انتي.
انا: انا اسمي جون كارتر.
سوزان: كارتر انتي مسافر اوربا تخمل كيه.
انا: ها ها ها ها اسف اسف انا عشان الشغل.
سوزان: انا مسافر عشان اخد علاج الكانسر.
انا: انا اسف انتي في المرحلة الكام.
سوزان: انا في المرحلة المبكّرة لكن في خطر على ابني من المرض.
انا: بس على حد علمي في دكاترة كويسه في الهند.
سوزان: اه لكن انا مسافرة عشان اخويا شغال هناك في فرنسا و حيتحمل مصاريف علاجي هناك.
انا: شكلك تعبانه ممكن تنامي شويه لو عايزة.
سوزان: لأ انتي طيبه و انا ارتحت ليكي كثيراً و عايز اكلمك اكتر.
انا: وانا كمان انتي جوزك ليه ما جاء معاكي.
سوزان: انا ام عزباء.
انا: انتي احلى ام عزباء في الدنيا كلها ايه هما الرجاله في الهند عميان ولا ايه.
سوزان: ها ها ها ها انتي بس اللي عيونك حلوه.
و تعرضت الطائرة الى مطبات جوية وسقط الرضيع من بين قدميها و نزلت يدها لتمسك به غريزيا ولكن لم تصل إليه و امسكت به انا و اقتربت وجوهنا من بعض كثيراً و هي اخذت تنظر الي بنظرة ساحرة وانا قبلتها وهي رجعت الى الخلف و انا وضعت ابنها بين قدميها من جديد بدون اي كلمه اخرى و هي اخذت تنظر الى النافذة و انا اخذت انظر الى الركاب الآخرين لمدّة خمس ثواني وهي جزبتني من شعري و قبلتني بقوة لمدّة خمس ثواني ثم تراجعت و اخذت تنظر الي بنظرة ساحرة وانا قبلتها برومانسية وزوبنا معا في قبلات فرنسية ساخنة حتى جائت مضيفة الطيران.
مضيفة 1(بالفرنسية) : لو سمحت ممكن تنتظر لغاية ما توصل بالسلامة و بعد كده تبوس براحتك.
سوزان (بإحراج) : اسفين جداً حضرتك.
مضيفة الطيران: لأ مافيش مشكله.
و نمت على كتفها حتى وصلنا الى فرنسا..... يتبع.
تعليقات بقاا.
(الجزء الرابع بعنوان: انا مافيا)
عندما استيقظت كنت نائم على جانب مقعد الطائرة و ساحرة اوربا ليست بقربي و كان الركاب ينزلون من الطائرة بالفعل و اخذت حقيبة سفري و نزلت لكي اجد شاب (تومي: الطول 169سم العمر 45سنة اللون ابيض مثل الحليب و الشعر اشقرّ الجسم نحيف العينين زرقاء و ملامحه ماكرة) يحمل لافتة مكتوب عليها إسمي و توجهت إليه لكن هو ما أن رئاني حتى أشار لي ان اتبعه من دون كلام او ترحيب او سأل إن كنت انا هو حتى بل اكتفى بنظرة واحدة إلى وجهي و أشار لي ان اتبعه إلى سيارة ليموزين فاخرة و ركبت معه و انطلقنا إلى فندق مشهور و كان هناك حجز بإسمي (جون كارتر) و دفع ثمن ثلاث ايام مقدماً ثم التفت إلي لأول مره.
تومي (ببرود و بلهجة سورية) : معك مصاري.
انا (بالفرنسي) : ماذا قُلت انا لم افهم.
تومي (بالفرنسي) : لسه قدامك مشوار طويل يا خيي.
و ادخل رزمة دولارات داخل حقيبة سفري و كرت شخصي له في جيبي و انصرف.
انا دخلت غرفتي لأ بل جناحي الفخم و ارتميت على السرير بحذائي و رن جرس الهاتف الداخلي و رفعت السماعة بكسل.
انا (بنعاس و باللغة الإنجليزية) : من هذا.
الريسبشن: نعتزر عن الإزعاج يا مستر كارتر لكن هناك فتاة تدعى ماريا ميشيل تريد القدوم إليك.
انا: ماريا ماريا من هذه العاهرة آه تذكّرت ماريا ميشيل دعوها تأتي.
و بعد دقائق كانت ماريا ميشيل تدخل علي الغرفة (ماريا ميشيل: الطول 200سم العمر 26سنة اللون مائل إلى الأبيض الجنسية روسية الثدي ضخم بحجم البطيخه المؤخره بحجم إطار الفيراري ترتدي نظارات طبية صغيرة مع فستان سهرة ابيضّ مفتوح من عند الصدر و الظهر و شعرها طويل ملوّن باللون الازرق العينين خضراء الأنف صغير الشفاه حمراء و صغيرة) و نامت قربي و همست لي.
ميشيل (بهمس و باللغة الإنجليزية) : مستر كارتر استيقظ انها ملاكُك ميشيل.
انا: انا مستيقظ انسة ميشيل.
ميشيل: هل انت أعمى أم انا عاهرة.
انا: اسفه لكن انا لا احب السفر و لأ أحب ان يُقظني أحد في الصباح.
(كانت الساعة 6:30صباحاً)
ميشيل: اسفه اني ايقظتك باكراً لكن قد حان وقت العمل.
انا: المعلم جعفر لم يخبرني أي شيء عن طبيعة هذا العمل.
ميشيل: إن الصقر دائماً يحب إرسال الحمقى باحث لهم عن وظيفة معنا لكن الدون يرسلهم إلى بلادهم خائبين لكن انت مختلف لقد قرأ الدون ملفك بنفسه إنك حقاً محظوظ فقد أعجب بك الدون كثيراً لذلك قد ارسلني لكي ادربك بنفسي.
انا: على ماذا.
ميشيل: على كل شيء القتل بشكل صحيح بدون ان تدخل السجن تجارة السلاح بدون ان تفقّد البضاعه الجنس بدون ان تجعل شريكتك تحمل منك كل شيء.
انا: متى سوف نبدء.
ميشيل: الآن.
و نزعت كل ثيابها و بدئت تنزع عني القميص.
انا: هوي هوي ماذا تفعلين.
ميشيل (بعهر) : طق طق الغلطة الاولى عندما تنزع فتاة ثيابك لأ تسألها ماذا تفعل لأن هذا واضح إما ان تكون تريد الجنس او تكون تريد تفتيشك بدهاء.
انا (ببرود) : ايهما تريدين الآن.
ميشيل: سوف ادع هذا لعقلك.
و نزعت عني كل ثيابي و ذهبت إلى حقيبة سفري و فتحت الجيوب تبحث عن شيء ما و يبدو انها لم تعثّر عليه فأخذت الهاتف الداخلي و اتصلت بالروم سيرفس.
ميشيل: الو اريد امواس حلاقة الآن.
و بعد دقائق رن جرس الباب و فتحت ميشيل و اخذت امواس الحلاقة و اخذت تحلق شعر عانتي الكثيف ثم شعر إبطي ثم شعر صدري.
انا: هل تنوين تزويجي أم ما شابه.
ميشيل: طق طق أنت ملك للدون فحسْب لا زواج لا خلفة إلى إن رئى الدون غير هذا.
و اكملت الحلاقة ثم سحبتني إلى الحمام و فتحت صنبور الماء (الدوش) علي و اخذت تغسل في جسمي بالصابون و اخذت وضع الدوقي على قاعدة المرحاض يديها على قاعدة المرحاض و مؤخرتها مرفوعة ناحيتي.
ميشيل: طق طق الغلطة الثانية عندما تفتح فتاة مؤخرتها لك فإنها تريد الجنس حتماً و حالاً.
و ادخلت غضيبي كله دفعة واحدة داخل مؤخره ميشيل.
ميشيل: آآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه لأ لأ لأ طق طق طق طق الغلطة الثالثة ممنوع البدء بالجنس قبل المداعبه.
انا ضربتها ضربات سريعة و قويّة و متواصلة على مؤخرتها.
انا: اخرسي انا عندما اكون بداخلك لأ اريد أي اذعاج مفهوم يا لبوتي.
ميشيل: ااااح ااااح ااااح اوف اوف اوف اوف كفايه خلاص فهمت فهمت انت أسد بطل رخامه و خرجُ بقا.
و ظللت ادفعه و اخرجه داخل فتحه شرجها بقوة و اصابعي تجوّل داخل فتحه مهبلها و اطلقت وابل من إفرازات مهبلها و غرقت الأرض و انا اخرجته و ادخلته في مهبلها و استمريت في دك حصونها حتى عجزت عن الوقوف و سقطت ركبتيها و كاد رأسها يسقط على المرحاض لولا اني امسكت بشعرها و حملتها إلى غرفة النوم و نزلت العق في شفرات مهبلها و و ادخلت غضيبي كله في فمها في وضع 69 وهي في ثواني معدودة فقدت الوعي.
(بعد ثلاثة سنوات في هولندا)
انا كنت نائم على سرير فخم في جناح في فندق مشهور و رن جرس الهاتف الداخلي و رفعت السماعة بكسل.
انا: الو من هذا.
ميشيل: حقاً هذا الكلام يجرحني كيف لا تذكر صوت حبيبتك ميشيل.
انا: ممكن بإختصار العنوان بالتفصيل و صوره الهدف.
ميشيل: إنك حقاً بارد الاحاسيس حسناً حسناً لقد ارسلت اليك الصورة و العنوان على الانستجرام امسحها بعد القراءة مباشرةً.
انا اغلقت الخط في وجه ميشيل و فتحت الانستجرام و حفظت العنوان بالتفصيل و صوره الهدف و من ثم مسحتهم و كسرت الهاتف و اكلت البطاقه الشخصيه و اخذت البطاقه الشخصيه الجديدة و اتصلت على الروم سيرفس و ابلغتهم بإن الهاتف الداخلي قد سقط و تحطم و غادرت الفندق بعد ان دفعت ثمن الإقامة و الهاتف المحطم و ركبت سيارتي الفيراري و توجهت إلى عنوان الهدف الذي كان في السينما رجل في سن الخمسين مع مراهقة صغيرة و اطلقت النار على رأس العجوز ببندقية قناص امام باب السينما و أطلقت النار على عنق المراهقه للتأكد من عدم رؤيتها لي فقد كنا في وضح النهار لكن رئاني ضابط شرطة من بعيد و هرع إلى مكاني و نزعت قناعي الجلدي و عُدت إلى وجه جون كارتر و غيرت ثبابي بعد ان كنت ارتدي فستان سهرة وجه فتاة هندية مع اثداء صناعية و ارتديت قميص و بدله و بنطلون اسود مع حقيبة صغيرة و نزلت امام الشرطي و لم يعرفني طبعاً و ركبت دراجة ناريّة و اتصلت على خط الطوارئ لكي يأخذو السيارة الفيراري إلى الصيانة و عُدت إلى منزلي في فلندا و غيرت ثبابي و تناولت طعام الإفطار مع جاري (عثمان رشاد: السن 79سنة الطول 180سم اللون قمحي يرتدي ثياب فاخرة و يقف على عكازة منحني الظهر شعره ابيضّ شائب مجعد الوجه) و اخذنا نلعب الدومينو مع بعض في تركيز عالي.
عثمان: بُني لماذا لا تتزوج انك قد تجاوزت سن الثلاثين الآن.
انا: دعك من هذا الهراء انا لست متفرّغ لهكذا قلة برنامج لكي اشغل راسي بمشاكل أبناء و نساء و هذه لم تذهب إلى المدرسة و هذا يتحرش بفتيات الجيران و هكذا هراء.
عثمان: انك فتى مغفل.
انا: مشكور جداً عمُ رشاد يمكنك الانصراف الآن انا لدي زيارة عمل بعد قليل.
عثمان: انك حقاً مثل سميث كارتر كان دائماً يتهرب من الزواج حتى آخر لحظة حين انجبك و مات.
(هذا العجوز كان يعيش مع عجوز آخر اسمه سميث كارتر وهو يعتقد إني ابنه و انا اجاريه في المسرحيه)
انا: ها ها ها ها لا بد انه كان عبقري الآن هلا انقلعت من هنا و خذ معك الدومينو الملعونة هذه إلى منزلك هيا.
عثمان: ذكرني من تكون انت مجدداً.
انا: قابض الأرواح الذي سوف ينتزع روحك الملعونة الآن انقلع ايها اللعين.
و دفعته إلى الباب بقسوة و بعد قليل جائت زوجته.
روميساء: اين عثمان رشاد.
انا: لقد حان وقت دوائه لذا ارسلته اليكي.
روميساء (بهلع) : ماذا قُلت يا كارتر أنه خرف و لم يعد يتذكر عنوان المنزل ارجوك ابحث عنه معي.
انا: يا له من يوم مزعج منذ الصباح حسناً حسناً سوف ابحث عنه معك.
و نزلت ابحث عنه في السلالم و بئر السُلَّم بدون فائدة و اخيراً وجدته ذالك العجوز اللعين كان باب الشقه 45مفتوح و هو يجلس مع إمرأة فاتنة الجمال (أنجهار: السن 48سنة الطول 190سم اللون بيضاء مثل الحليب و الشعر أحمر مع بعض البياض ترتدي قميص نوم أسود بدون اندر وير الأثداء بحجم كرة السلة مع مؤخره بحجم البطيخه و حلمات وردية و تشبه الفنانة منة شلبي لكن ايطالية الملامح و لديها تجاعيد على جبينها).
انا: صباح الخير انا حفيد مستر رشاد هذا هل من الممكن ان أخذه معي لأن وقت الدواء قد حان منذ زمن.
أنجهار: اجل بالطبع لكن هو كان يريد ان يذهب إلى عنوان ابنته في بريطانيا.
انا (بدهشة) : جدُ هل لا تزال تذكّر خالتي هُيام انها قد ماتت منذ عشرين سنه مضت.
(انا لا اعرف أي هيام او ما شابه لكن لن انتظر حتى ينتهي ذالك العجوز اللعين من تمثيلية همام في عصر الضياع هذه)
عثمان: لأ لأ لأ انا لا اعرف أي هيام إن بنتي اسمها عائشة ولا اعرفك.
انا: ماذا تقُل يا جدي إن عائشة لم تعد في هذا الجانب من العالم هيا إلى البيت.
و حملته بين زراعاي وهو يرفس و يحاول النزول من يدي لكن انا اخذته إلى منزله الملعون و غيرت قفل الباب خاصتي و ذهبت إلى العمل و اتصل بي رقم غريب.
انا: الو من هذا.
الدون (بصيغة الأمر) : الا تعرف سيدك ايها الشبح انه الدون.
انا: ان الجهاز يكاد ينكسر من الرهبة و يا زعيم ماذا تريد ان افعل.
الدون: اقتل ميشيل الآن لقد ارسلت اليك الصورة و العنوان.
انا: عُلم.
و توجهت إلى منزل ميشيل القابع في يخت على الشاطئ و قفذت داخل الماء و غُصت إلى هناك و صعدت اليخت و توجهت إلى غرفة نومها و كانت مغطّى باللحاف و اطلقت النار على رأسها و رئيت الدم ينزف من مكان الإصابة و غادرت او اردت المغادرة لكن بمجرّد ان التفت إلى الخلف صدمتني ميشيل بزجاجة بيرة على وجهي و فقدت الوعي..... يتبع.
انا اعتذر عن التأخير لكن انا بصراحه قد نسيت أمر هذه القصة تماماً.
أولاً انا في اجازه من المنتدى بسبب قرب الامتحانات لذلك لن استطيع تحديد موعد الجزء القادم أبداً.
(الجزء الخامس: خدمة العمر)
انا التفت لكي اجد ميشيل تقف خلفي و كسرت زجاجة بيرة على وجهي و فقدت الوعي لمدّة قصيره و عندما فتحت عينياي وجدت انني مقيد على السرير بحبال على يداي و سلسلة حديد على قدماي و ميشيل تجلس على قضيبي و انا عاريئ تماماً و هي ترتدي هوت شورت احمر مع تيشيرت بينك و تضع سكين مطبخ على عنقي.
ميشيل (بهدوء) : صباح الخير يا شبح مالذي تظن نفسك فاعل في منزلي بدون موعد مسبق.
انا (ببرود) : لقد جئت لأجل تصفيتك.
ميشيل (بهدوء) : و لماذا انا لم افعل أي شيء خطأ.
انا (ببرود) : هذا ليس من شأني الم تعلميني انت بنفسك ان السلاح لا يسأل صاحبه لماذا يضغط ذناده.
ميشيل (بسخرية) : لكن ايضاً علمتك ان السلاح لا يجب ان يخطئ الهدف أبداً.
انا (ببرود) : و من قال لك اني اخطئت الهدف.
و قذفت إبرة صغيرة من فمي على عينها اليمين فقئتها لها و رفعت رجلاي بقوة لم اكسر السلسلة الحديديّة بل كسرت رجل السرير الخشبية و امسكت بعنقها بين فخذي بعد ان رفعت رجلاي الى مستوى عنقها و سحبت عنقها حتى كاد ظهرها ينكسر نصفين و قطعت الحبال عن يداي و سحبت سلك النجفة التي على الطاولة بقرب السرير و احطت عنقها به و اخذت اخنقها حتى جحظتْ عينيها و اخذت ترفس مثل خروف يذبح و اتصل احدهم على هاتفها و تجاهلته بالطبع و لكن اخذت كل الهواتف في المنزل ترن و ترن و اخذت هاتفي من جيبها و رديت على الهاتف.
انا: الو من هذا.
الدون (بصيغة الأمر) : هل قتلتها ايها الشبح .
انا: انا اقتلها الآن بينما نحن نتحدث.
الدون: توقف لقد غيرت رأي اريدها حية.
انا أفلت السلك عن عنقها و هي اخذت تسعل و سال الدم من فمها و عنقها إذ جرحها السلك جرح عميق.
ميشيل (بتألم) : ايها الحقير سوف اقتلك في يوم من الايام.
انا لكمتها على فكها لكمة قويّة افقدتها الوعي فوراً و قيدتها و دفعني حب الفضول إلى الذهاب إلى الغرفه الأخرى التي ظننت اني قتلت ميشيل فيها و ازلت اللحاف عنها و كانت الجيرل فريند الخاصة بميشيل فميشيل تضاجع اي شيء فيه الروح رجال نساء أي شيء و اختذتها الى خارج اليخت و صعدت معها الهيلكوبتر الخاصة بها و توجهت بها إلى مطار ايطاليا الدولي حيث ينتظرنا تومي و كان يرتدي بدلة روسية فخمة مع بنطال عسكريّ كبير و واسع و معه كتيبة من رجال المافيا و سيارة اسعاف فقد احتضرت ميشيل على انها مريضة بحاجة إلى نقل سريع و صعدنا سيارة اسعاف و تركتها في مستشفى خاص بالمنظمة و عدت إلى هولندا و في المطار كانت سيارتي الفيراري تنتظرني مصانة و مع لوحات جديدة و المفتاح مكان ما تركته و قودتها إلى منزلي بهدوء و لكن انفجرت إطارات السيارة الامامية و توققت جانباً و طبعاً في أي سيارة لعينة هناك إطار احتياطي واحد فقط و جلست انتظر مساعدة من عابر طريق و حاولت الاتصال على رقم الطوارئ لكن هاتفي كان بطاريته فارغة تماماً و لم اكن احمل معي الفيزا و جلست في السيارة حتى توقفت سيارة و نزلت منها جارتي انجهار و اقتربت مني (كانت ترتدي تيشيرت اسود ضيق و مفتوح في جهة الصدر مع تنورة تصل إلى تحت مؤخرتها بصعوبة و يبدو من حلماتها البارزة للأعمى انها بدون أندر وير.
انجهار (بهدوء) : اهلاً يا جاري كيف حالك.
انا (ببرود) : كما ترين منحوس بسيارة ملعونة و نسيت الفيزا في المنزل و هاتفي بطاريته فارغة.
انجهار (بإبتسامة) : هل تعني إن الحظ الذي جمعنا اليوم نحس بالنسبة لك.
انا (ببرود) : نعم بالضبط فأنا لا أرى أي شيء مميز في لقائنا لكي يعوض عن كل المصائب التي اخبرتك عنها للتو.
انجهار (بإبتسامة) : إن المميز في لقائنا انني من سوف تقلك الآن هذا إن لم يكن لديك مانع.
انا (ببرود) : هل ابدو لك مثل طائر لكي اطير الى منزلي أو مثل حصان لكي اركض الى هناك مثلاً افتحي لي الباب اللعين لكي أركب معك.
(ملحوظة صديقنا ليس لديه مشاكل مع انجهار هذه و لكن هو طريقة كلامه هكذا مع كل احد لهذا فهي متعودة عليها)
و فتحت باب سيارتها و ركبت هي و انطلقنا إلى منزلي و نزلت قبلها لكن المرأب كان مليئ بالسيارات و لم تعرف كيف تركن السيارة بدون ان تخدش إحدى سيارات الاخرين ففتحت باب سيارتها الخاص بالسائق.
انا (ببرود) : انزلي.
انجهار (بإبتسامة) : شكراً يا جاري.
انا (ببرود) : كارتر.
انجهار: ماذا قلت.
انا (ببرود) : قلت إسمي جون كارتر بحق الشيطان الملعون اليس لديك اذن ام ماذا.
انجهار: نعم اعرف ان اسمك كارتر و انا اسمي انجهار ريتشارد سررت بمعرفتك.
انا (ببرود) : ما دمت تعلمين بإسمي منذ البداية فلماذا بحق الشيطان الملعون سألتني مرات ملعونة عديدة عنه.
انجهار (بإبتسامة) : قال الاجداد القدماء إن الشعر يكون اجمل من فم صاحبه مباشرة.
و صعدت مكانها و هي نزلت من السيارة و انا ركنت السيارة بين عدة سيارات و نزلت و صعدت إلى المصعد الى الطابق رقم 86 و دخلت شقتي و ارتميت على أقرب كنبة و نمت حتى غداً في الساعة السابعة مساءاً و خرجت إلى المقهى لكي اجد انجهار جالسه على الطاولة المفضلة خاصتي و جئت إليها.
انا (ببرود) : هوي انها طاولتي اللعينة لذا انقلعي بحق الجحيم.
انجهار (بإبتسامة) : لماذا هل تنتظر قدوم أحد ما.
انا (ببرود) : صبري قد ينفذ في أي ثانيه لعينة لذا هلى انقلعتي بهدوء من فضلك .
انجهار (بإبتسامة) : لماذا لا تريد منحي فرصة للحديث معك.
انا (ببرود) : لاني لا احب الحديث اصلاً لانه مضيعة لعينة لوقتي الثمين لأن الوقت عندي من دولارات.
انجهار اخرجت حزمة دولارات و وضعتها على الطاولة.
انجهار: اعتبر هذا تعويض كافي لوقتك الثمين يا سيدي.
انا اخرجت هاتفي و فتحت حسابي المصرفي على الهاتف (10000ألف دولار سيولة يالضافة إلى الأملاك الجامدة)
انا (ببرود) : هل تعتقدين انني بحاجة إلى صدقة من أحد.
انجهار: اعتذر إن كنت قد اسئت إليك بدون قصد مني لكن انا حقاً بحاجة إلى خدمة منك بل اتوسل إليك لكي تساعدني يا كارتر.
انا (بهدوء) : انا في خدمتك في وقت تحتاجين الي فيه.
انجهار (بفرحة العيد) : شكراً شكراً شكراً يا كارتر انا كنت اعرف انني لم أخطئ عندما قلت انك خير من اعتمد عليه.
انا (بهدوء) : العفو لكن لم تخبريني بعد بماذا اخدمك.
انجهار (بإبتسامة) : إن الموضوع اكبر من ان نتحدث فيه هنا هلى راقتني إلى شقتي لكي نتحدث على مهل و براحة اكبر.
انا (بهدوء) : لا بئس هيا نذهب.
و ذهبنا الى شقتها و اجلستني على الأريكة و أحضرت لي كوب عصير ليمون و دخلت غرفتها و عادت ترتدي قميص نوم شفاف بدون أندر وير و يبرز حلماتها الوردية و شفرات مهبلها الكبيره و كان يصل إلى مستوى تحت مؤخرتها بقليل و جلست على الأريكة المقابلة لي و رفعت رجل على رجل و انكشف مهبلها و عندها نهضت من مقعدي و اتجهت إلى الباب و لحقت بي.
انجهار (بقلق) : إلى أين يا كارتر نحن لم نتحدث بعد.
انا (ببرود) : اسف لكن إن كان سبب دعوتك لي هو الجنس فإبحثي عن داعر مخمور في حانة ما او على إحدى الارصفة عن إذنك.
و هي امسكت بيدي و اختذت تنزل دموع التماسيح الخاص بالنساء.
انجهار (بدموع) : انت اسئت الفهم يا كارتر انا لم ادعوك إلى هنا من اجلي انا بل من أجل صديقتي ارجوك ان لم تساعدها سوف تنتحر.
انا عدت إلى مقعدي بهدوء و اخذت رشفة من عصير الليمون و اخرجت سيجارة من فاخرة من علبتي و جائت و جلست تحت قدمي و اشعلت لي السيجارة بقداحة ذهبية و عليها صورة قتاة عريانة .
انا (ببرود) : الآن و بإختصار ما هي مشكلة صديقتك و ما علاقتي انا بحلها.
انجهار (بسرعة و ايجاز كغريق يتعلّق بقشة) : انظر إن صديقتي لبنانية مهاجرة غير شرعية قدمت عبر جواز سفر رسمي و كل الإجراءات قانونية لكن عقد عملها انتهى و سوف ترحل إلى لبنان عما قريب و لديها بنت صغيرة و كما تعلم إن الظروف في لبنان غير جيدة الآن و الظروف المالية ليست بمستوى طومحات الكثيرين و ان الإقامة و الجنسية الأوربية اصبحت معقدة الإجراءات و صعبة المنال بالنسبة إلى القادمين من الشرق الاوسط.
(هذا الكلام لا اساس له من الصحة بل مجرد تأليف من أجل ايجاد مدخل يبدو منطقيّ للاحداث التالية لا اكثر و اعتذر بشدة ان كنت قد اسئت الى الاخوان اللبنانين عن غير قصد مني)
انا (ببرود) : و ما علاقتي انا بحل هذه المعضلة.
انجهار: ناولني سيجارة لو سمحت.
انا (ببرود) : اسف لأ ادخن مع أحد.
انجهار: إن دورك هنا هو ان تكون زوجها لفترة مؤقّتة حتى تستطيع الحصول على الجنسية الأوربية.
انا (ببرود) : اسف لأ استطيع هذا عن اذنك.
و امسكت بيدي و اختذت تنزل دموع التماسيح الخاص بالنساء على يدي و تبكي بحرقة و تقبل يدي.
انجهار (بإستعطاف) : ارجوك ارجوك يمكنني فعل أي شيء لك لكن ارجوك اقبل مساعدتها ارجوك يا كارتر.
انا (ببرود) : حسناً لكن بشرطين الأول سوف اراها اولاً ثم احدد ان كانت تليق بأن تكون زوجة لي حتى لو على الورق فقط لابد ان تكون مناسبة لي ثانياً سوف تكوني مديونة لي بخدمة اياً ما سوف اطلب حتى لو طلبت ابنك البكر سوف تقدميه لي على طبق من ذهب.
انجهار (كأنها لا تصدق) : حقاً حقاً حقاً اشكرك من كل قلبي يا جاري العزيز و كل طلباتك مجابة قبل ان اسمعها حتى .
انا (ببرود) : سؤال اخير؟ لماذا هي بالذات و لماذا انت مهتمة جداً بأن تحصل على الجنسية الأوربية بحق الجحيم لا تقولي لي لأنها صديقتك او ما شابه.
انجهار رفعت جزء من قميص نومها و ارتني آثار عملية جراحية قديمة على مكان الكبد.
انجهار: إن لبنى هاذه قد انقذت حياتي انا لا اعرف كيف تفكر انت يا مستر كارتر لكن بالنسبة ليا من أنقذ حياتي لو طلب مني حياتي بالمقابل لن اتردد ثانية واحدة قبل لن امنحها له.
انا (ببرود) : اقنعتني هيا لكي نلقي نظرة على زوجتي المستقبلية هذه.
(امام مستشفى غالي)
كانت (لبنى: السن 46سنة الطول 190سم اللون ابيض مثل الحليب و الشعر طويل يصل إلى منتصف ظهرها الاثداء بحجم كرة البولينج المؤخره بحجم البطيخه و العينين عسليه و الشفتين صغيرة و وردية تشبّه الفنانة الخليجية سوهير و ترتدي زي عاملة نظافة قميص ابيضّ و بنطال رمادي واسعان مع كمامة بيضاء و خمار رمادي على شعرها و وشاح اسود) تمسك بأداة التنظيف و تكنس اوراق الشجر و بقايا النفايات عن مدخل المستشفى بهدوء و مر مجموعة من الصغار المعاقين على كراسي متحركة و كان هناك جزء جزع شجرة مكسور على الطريق و يمنعهم من الوصول إلى الأرجوحة و وقفُ يراقبون الصغار السليمين يلعبون على الأرجوحة بحزن و عندها جائت لبنى و سحبت الباب ذي القطع المعدنية المتشابكة بالطول و العرض و نحو جانب الصغار المعاقين و اخذت ترفع كل واحد فيهم و تجعله يمسك بالأطراف المعدنية المتشابكة و تدفع الباب نحو الجهة الاخرى واحد تلو الاخر و الصغار المعاقين فرحو جداً جداً بهذا و بعد ان يصل الصغير الواحد منهم إلى الجهة الاخرى تأخذ مقعده المتحرك و تجلسه عليه حتى نقلت كل الصغار المعاقين إلى الجهة الاخرى ثم دفعتهم الى الأرجوحة و اخذت تلاعبهم عليها انا كنت اجلس في مقعد السيارة الخلفي و اراقبها بتركيز عالي و اندهاش كبير و شيء من الاعجاب.
انجهار (بهدوء) : هل تريد ان نذهب إليها.
انا لم اسمع كلمة من انجهار من شدة تركيزي مع لبنى و افعالها المثيرة للزهول و اخذت انجهار تعكس ضوء فلاش هاتفها على عيناي من مرئاة السيارة التي صنعت من أجل رؤية السيارات القادمة من الخلف و ليس من أجل ازعاج الهائمين في بحر العشق مثلي و التفت اليها اخيراً.
انا (بحدة) : ماذا تريدين الآن.
انجهار (بسعادة) : ها ها ها ها ها اسفة اسفة لم الاحظ انك مشغول البال هكذا كنت اسألك هل تريد ان نذهب إليها.
انا (ببرود) : لأ لقد رئيت ما يكفي دعيها تكمل عملها.
انجهار: حسناً انت أدرى فإن من سوف يتزوج هو انت و ليس انا.
انا (ببرود) : ماذا تعنين انه زواج على الورق فقط ليس اكثر .
انجهار (بإبتسامة ذات مغزى) : اكيد طبعا كما اتفقنا مجرد زواج على الورق فقط ليس اكثر.
انا (ببرود) : اعيدني إلى الجراج.
انجهار: هل اتصلت على خدمة نقل السيارات المعطلة لنقل سيارتك ام تريد ان اوصلك إلى مكان ما انا متفرغة اليوم.
انا (ببرود) : لأ شكراً لست بحاجة إلى سائق.
و اعادتني إلى الجراج حيث كانت سيارتي الفيراري في انتظاري مغيرة الإطارات و مليئة بالقود و مغسولة و ملمعة و ركبتها و اتصلت على تومي.
انا (عبر الهاتف) : الو تومي كيف الحال هل انت في اوربا الآن اريد التحدث معك وجهاً لوجه.
تومي: يا زلمي شو وجه لوجه هي بدك تتخانق معي ولا شو.
انا: لا العفو يا صاح فقط اريد التحدث في موضوع مهم بالنسبة لي .
تومي: منيح تعال على قهوة ظظظظظظ عارفها يا زلمي ولا راح تضيع الطريق.
انا: لا اعرفها جيدا ً خمس دقائق و سوف اكون هناك انتظرني.
تومي: تمام مستنيك يا ابضاي لا تتأخر على خمس دقائق و الى بحلقلك و بروح ما تقول ما خبرتك.
(في القهوة المقصودة)
كنت اجلس مع تومي و هو يشرب ما يسمونه عندهم بالأرجيلى بهدوء و انا صامت لمدّة ساعة كاملة بدون ولا حرف اكثر من التحية فقط.
تومي (بغضب) : شو اسمُ هادا انت ولى باعتلي مشان تحكي ولا مشان اتضلك صافن هيك بروح و بتركك خلص ورايا مشواير ترا انا مو فاضيلك.
انا (بتردد) : انا...... اريد....... ان.
تومي (بغضب) : اوف اوف اوف منك ولى بُقا لها البحصي بُقا لها البحصي بلاها هل الصفنة بدل ما اقوم الفحك كف اهرلك اسنانك ها.
انا: انا اريد ان اتزوج.
تومي: انت عم تحكي جد ولا عم تضحك معي ترا انا مافيني مراق للمزح ها ولا بقولك انا استاهل ميت صرمة على نافوخي لأني رديت على حكيك و ضليتني مستنيك.
انا (بجدية) : انا اتحدث بجدية يا تومي .
تومي: معناها بدك اطلع الشبرية و اشختك على البالوعة ترا انت شكلك فايق ورايق و بدك تجيبلي السكتة القلبيّة ها.
(اعتذر لكن قد نفزت مني الكلمات السورية التي تعلمتها من باب الحارة لكن استمرو في تخيل اللهجة السورية من فضلكم)
انا: و هل اصبح الزواج جريمة يا تومي.
تومي(بلهجة سورية) : اكيد لا بالنسبة إلى المواطنين الصالحين مو للمافيا حبيبي انتا و ااني و كل العم يشتغل ُ تحت طوعو للدون مو مسموح اليلهم بالجواز حبيبي.
انا: هيا لا تقول هذا ساعدني يا برو كما تفعل دائماً.
تومي (بعد تفكير طويل) : اسمع ولى انا عندي حل واحد بس لكل هل الموال هادا اذا كنت عم تحكي عن جد مو عم تمزح معي انت تعرف ليش الدون لغى مهمة قتل هديك الواطيه ميشيل قبل ما حضرة جنابك تقتلا.
انا (بتركيز عالي) : لماذا.
تومي: لان طلع الها حبيب عم يحكي مع الدون وقال ان معو ادلة تودي الدون لحبل المشنقه ع الحاريك.
انا: ادلة مثل ماذا بالضبط.
تومي: لأ لا تكون درويش يا زلمي انا لو حكيتلك راح اضتطر اشختك عل البالوعة ترا هادا سر خطير مو لعب ولاد صغار بس اللي يهمك في كل هادا الموال هو إن الدون بعت اكتير شباب ابضايات على مكان هداك الواطي بس ولا حداً قدر عليه و هيك صار حضرة جنابك انت وحدك اللي تقدر عليه ترا انا راح اكلملك الزعيم يبعتك على هنيك و انتا و شطارتك هي عليك انا هادا كل الراح اقدر ساويه .
انا (بثقة) : و انا لن اخيب ظنك يا تومي أبداً.
و اخرج تومي هاتفه و اتصل بالدون و اخذ يتحدث معه لمدّة ساعة ونص بالروسية التي لا افهم منها سوى القليل جداً ثم ناولني الهاتف.
انا: الو يا زعيم كيف حالك.
الدون (بحزم) : سمعت انك تريد الزواج ايها الشبح.
انا: نعم ما سمعته صحيح يا سيدي.
الدون: اذاً لدي بعض الأسئلة لك يا شبح و سوف اقرر بعد سماع اجوبتك.
انا: كلي اذان صاغية يا سيدي.
الدون: هل تحب تلك الفتاة اللبنانية التي تعرفت عليها للتو لهذه الدرجة يا شبح.
انا: لست اؤمن بوجود الحب يا سيدي لكن انا متأكد من كونها المناسبة لي.
الدون: هل سوف تفشّى لها بأسرار عملنا حتى لو كنت مخمور ياشبح.
انا: قطعاً لا يا سيدي.
الدون: و ان حدث و طلبت منك قتلها هي و ابنائك هل سوف ترفض يا شبح.
انا: قطعاً لا يا سيدي.
الدون: هل تقبل بالمهمة الموكلة اليك على الرغم من معرفتك بظروف تلك المهمة الإنتحارية.
انا: اكيد يا سيدي .
الدون: اذاً احزم اغراضك و ودعها جيداً فقد تكون هذه آخر مرة تراها فيها.
(في مطار البرازيل)
كنت امشي وسط مجموعة من السياح و عند البوابة خدشتني سائحة شقراء بإظفرها الطويل على كتفي و دارت الأرض بي و اسنتدتني على كتفها و انا عاجز عن الكلام و دفعتني بمساعدة شاب اسمر مفتول العضلات داخل سيارة مظللة و فقدت الوعي بالكامل...... يتبع.
اكرر لا يوجد وقت مسبق للجزء القادم.
(الجزء الاول بعنوان: شهوة مدمرة)
انا: محمد يوسف الطول 190سم و العمر 19سنة اللون قمحي اشبه الفنان محمد رمضان عندما كان صغير لست مفتول العضلات بل نحيف جداً.
تبدء هذه القصة في العام 1998عندما لم يكن هناك هواتف حديثة ولا اي تكنولوجيا مثل الآن في الصومال في مدينة مقديشيو كنت وفتها اعمل في محل أدوات تجميل صغير و في ذات يوم ارسلني معلمي ادم (عجوز اسود طويل و منحني الظهر عمره 89سنة ولديه 13بنت و ولدين) الى شقته لكي اغير أنبوبة الغاز فزوجته اصبحت كبيرة في السن ولا تستطيع ذالك و غيرت الانبوبه بسرعة لكن عندما خرجت كانت الساعه سبعه ونص صباحا و وجدت بطة (سمراء جميلة تشبه الفنانة بوسي لكن سمراء مع طيز كبيرة و تتهز لوحدها من كتر الطراوة و بزاز بحجم البطيخ) كانت ترتدي عبايه سوداء و خمار احمر على شعرها و شبب وتمسح السلالم و بعض الماء على صدرها زادتها جمال انا وقفت امامها.
بطة: يصبرك ياروح في ايه ع الصبح يا محمد.
انا: ما تسيبك يا بت من المرمطة دي و استتك.
بطة (بسخرية) : ياعم مش لما تقدر تشتري هدوم لنفسك الاول روح لا يسئك.
و تركت المسح و همت بالدخول الى منزلها فهي بنت البواب و تعمل خادمه في البيوت و امسكتها من بزازها بقوة.
بطة (بهلع) : بتعمل ايه يين الشرموطة ده انا حفضحك في الحارة النهاردة.
وانا اخرجت حزمة نقود و وضعتها داخل صدرها.
بطة (بهدوء) : نص ساعه بس مش اكتر.
انا: يستي خليها عشر دقايق بس تعالي الشقه جوه.
بطة (بعهر) : هيهيهي شقه ايه يا ابو شقة احنا تمامنا بوسة ومص زب في فوق السطح و خلصانه بشياكة.
انا: امين يلا بينا.
و طلعت الى السطح و بعد دقايق صعدت انا خلفها و كانت هناك غرفة و قفص حمام على الجوانب و دخلت الغرفة و امسكت بي وسطها و القيتها على السرير و رفعت لها العباية الى عنقها و ظهرت الستيان الخاصة بها و نزعتها عنها و ظهرت لي بزازها الكبيرة الطرية ذات الحلمات الوردية الطويلة و اخذت امص و ارضع فيهم.
بطة: اح اح اح اح اح اح اوف اوف اوف اوف اوف اوف آه آه آه آه آه آه آه آه آه ام اممم امم اممم اممم اممم اممم اممم اممم كفاية كده انزل امصلك و نروح.
انا نزعت عني البنطلون و البوسكر و قفذ المارد بطوله 32سم و رأسه كبيرة و مليئة بالعروق النافرة و نظيف جداً بدون شعرة واحدة و ادخلته داخل فمها و اخذت انيكها في فمها بقوة وهي تكاد تختنق من طول زبي داخل بلعومها و لعابها يسيل خارج فمها و سحبت الكيلوت عنها وهي عضتني على زبي حتى اخرجت زبي من فمها.
بطة: لأ يا خفيف مش اتفقنا على كده أبداً انا اخري معاك مص و لحس و بس.
انا: انا مش ناوي افتحك يا بت انا حنيك طيزك بس.
بطة: لأ نيك لأ.
انا: طب لو قولتلك حدفع 100جنيه كمان.
بطة: مش للبيع انا يا بن الشرموطة.
انا: و مين كده بس انا بقولك حتجوزك بس اعتبري دول أقساط الجواز يا مزه.
بطة: وانا ايه اللي يضمن ليا كلكم ولاد شراميط عايزين تنيكو وبس.
انا: يا بت انا صاحب اخوكي يعني مش حغدر بصحبي و لو عملت كده صاحب الشغل حيطردني بعد ما انتي تفضحيني.
بطة: ماشي يا ناصح بس طيز بس اوعى تغدر بيا.
انا: هو انا اقدر يا مزه.
و نزعت عنها الكيلوت و اخذت بعض من ريقي على اصبعي و ادخلته داخل طيزها.
بطة: احا ده بيوجع اوى.
انا بوستها من فمها لكي انسيها الالم و حشرت ثلاثة أصابع مره واحده وهي نطت و عينيها جحظت بقوة و اخذ امص حلماتها و انا جالس على الأرض وهي على السرير و يدي تعبث بطيزها و فمي يمص حلماتها حتى احسست بأن طيزها جاهزة و عندها ادخلت الرأس فقط.
بطة: ااااااح ااااااح ااااااح خرجو خرجو خرجو حالا حالا حالا.
لكن بعد قليل اعتادت عليه واخذت فتحه طيزها تفتح و تنغلق على زبي و انا دفعت النصف وهي كتمت وجهها في المخده وانا اكتفيت بالنصف و اخذت اصعد و اهبط كأنني العب ضغط وهي فتحت لي طيزها بيديها و اخذت انيكها لمدّة نصف ساعه ثم قلبتها على وجهها و رفعت رجليها حول خصري و اخذت انيكها بقوة و السرير يهتز تحتنا و شفتاي فوق شفتيها و لساني حول لسانها و يدي تدعك بزازها بقوة وهي سافرت في عالم اخر من المتعه.
انا: بطة انا عايز افتحك.
بطة (كلام هيجان) : اه افتحني بس ريحني و جيب بقا انا كسي ورم خلاص.
انا اخرجت زبي من طيزها و ادخلته بالكامل داخل كسها وهي صرخت بقوة و انا لم انتظر حتى ترتاح بل واصلت النيك حتى قذفت في كسها وهي بمجرّد ان استعادت رشدها اخذت ماسورة حديديّة و ضربتني بها على رأس ي حتى فقدت الوعي...... يتبع.
القصة دي فيها كل حاجه جنس اكشن رعب محارم كل حاجه حلوه بس مش حكتب حرف فيها تاني قبل التعليقات.
اهلا من جديد توقفنا الجزء الماضي عندما ضربتني بطة بماسورة على رأسي و انا فقدت الوعي.
(الجزء الثاني بعنوان: عزب شغل)
انا استعدت وعيي و وجدت نفسي مكتوب على جبيني بقلم شين (لو طلعت بتلعب بيا انا حقتلك) انا لففت قطعة قماش على جبيني و عدت الى الشقه و غسلت وجهي عدة مرات حتى اختفت الكلمة و ذهبت الى العمل.
المعلم ادم: كنت فين كل ده يا محمد.
انا: معلش يا حج كنت بشقر على صحبي.
المعلم ادم: خلاص حصل خير المهم انا رايح انام انت شوف الشغل لحد ما ارجع ماشي.
انا: انت تؤمر يا حج.
و ذهب وانا اخذت ارتب علب المكياج و لوازم العمل حتى جائت أم عبير (ست عجوز سنها فوق ال40 سنة و لابسه عبايه سوداء و من غير طرحة و تخينه جداً).
أم عبير: محمد ناولني الدواء ده.
و اعطتني روشتة دواء.
انا: يست ده دواء حقن تعرقي تضربيها.
أم عبير: لأ بس عبير تعرف.
انا: ماشي يست.
و اعطتيها الدواء و ذهبت و ناداني المعلم مختار العو (نفس المعلم مختار العو اللي في فيلم عبدو موتة بالملي) و كان جالس على القهوة و ذهبت إليه و ناديت احمد اخويا التوأم لكي يحل مكاني في المحل.
انا (بصوت خافت) : خير يا معلم هي الحكومه قلبت عليك تاني ولا ايه.
المعلم مختار: ايوه ياعم وطي صوتك هو انت حتفضحنا ولا ايه.
انا: طب فياجرا بقا ولا حشيش.
المعلم مختار: لأ يا خفيف عايز المعلوم.
انا: طب اسبقني على الشقه يا دكر.
و بعد قليل لحقت به إلى الشقه الخاصة بي التي اعيش فيها مع خالتي فقط و ذهبت لي اجده يرتدي قميص نوم أخضر و منظرو يقرف لكن ما علينا و اخذت زجاجة بيرة و شربت منها الكثير حتى وصلت الى المستوى حيث أراه أنثى فاتنة و اخرجت له زبي و هو اخذ يمص فيه بدلع و يدي تبعبص في طيزه و هي واسعة وجاهزة من بدري للنيك و صعدت عليه و ادخلت زبي حتى اخره و ابتلعه بسهولة و اخذت انيك فيه بقوة اصعد و اهبط كأنني العب ضغط لاني احب هذا الوضع كثيراً.
مختار العو: اخ اخ اخ اخ اخ آه آه آه آه آه آه آه اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف كمان كمان كمان خليني اعرف انيك الولية الحيزبون اللي جوه دي.
انا قذفت فيه بسرعة لاني كنت نيكت قبل قليل و اعطيت زجاجة البيرة الى مختار.
مختار: آه بس لو مش كنت تنشف دماغك و تيجي تشتغل معايا.
انا: لا حد مابينا و مابين الحرام يا عم.
مختار: آه ياخويا هو الشغل حرام و النيك حلال.
انا: لأ حرام بس حرام عندما حتى تفرق كثير دي اخرتها ممكن جواز بالغصب لكن التانيه اخرتها 25 سنة ياعم.
و خرجت الى العمل من جديد و بعد شهرين جاء عم سامح (والد بطة بواب العماره بتاعتنا تخين اقرع يرتدي جلابية بيضاء) و انا كنت نايم على السطح.
عم سامح: هو انت مش بتخجل من نفسك لما تحبل بنت النااس.
انا: اه بطة كانت مبلغاني بالهري ده من فترة .
عم سامح: يعني انت مش منكر.
انا: و أنكر ليه انا عايز اتجوزها اصلا بس الايد قصيرة اصبر عليا شويه اكون نفسي.
عم سامح: قد ايه يعني.
انا: ست شهور بس.
عم سامح: يبقا نكتب الكتاب دلوقتي و نستنا الست شهور بتاعتك دي.
انا: لأ خطوبه ماشي كتب كتاب لأ.
و صفعني عم سامح صفعة قوية.
عم سامح (بغضب) : هو انت كمان عايز تتشرط يا روح امك.
انا امسكت بيده و كسرت اصبعه و فتحت المطوة و وضعتها على عنقه.
انا (بصوت مرعب) : انا لو حد تاني كان جايب سيرة امي الميتة كنت غزيتو حاللا لكن انا مش بقل بي حمايا عشان كده حسيبك تعيش و زي ما قلت خطوبه لمدّة ثلاث شهور و بعد كده كتب الكتاب ولا اقولك اللي عندك معزة يلمها و أعلى ما في خيلك اركبو.
عم سامح: اقول ايه يعني اللي مش بيخاف من اللخلقو خاف منو.
انا: بتبرطم تقول ايه يا حمايا.
عم سامح: بقول خير يا ابو نسب.
انا: كده نقرا الفاتحه.
و عدت الى العمل في الصباح لكن كان المعلم ادم قافل المحل وراح السودان من غير ما يكلمني و بقيت عاطل.
(في القهوه)
محسن: (شاب قمحي اللون مفتول العضلات عمره 29 سنة و صديقي منذ الصغر طوله 200سم و يعمل امين شرطه) انت عامل زي النسوان كده ليه هو انت كنت عايز تتجوز بجد ولا ايه.
انا: مش عارف بس فكرة اني ارمي لحمي دي مش عاجباني الصراحه.
محسن: طب ايه رأيك لو اكلملك المعلم مختار العو تشتغل معاه.
انا: لأ ياعم مش عايز من ريحته حاجه.
محسن: طب ايه رأيك لو تستغل البت شكلها حلو .
انا: اسرحها يعني ولا ايه.
محسن: لأ ياعم مش قصدي كده تف من بوقك انا قصدي هي مش بتشتغل خدامه يبقا تعرف سكة اولاد الزوات دول انت تخش تقلب وهي تتجوز و انا اخد اللي فيه النصيب و الكل يبقا مرضي.
انا ذهبت الى الشقه و كانت الساعه واحده بالليل ة نطيت جوه بيت بطة و هي كانت نايمه جنب امها و انا صحيتها بي بعبوص على كسها من فوق قميص النوم.
بطة: انت مجنون عايز ايه مش قولتلك مافيش تاني إلى بعد الخطوبه.
انا: طب اطلعي السطح نتكلم شويه.
و تركتها و ذهبت إلى السطح و بعد قليل جائت بطة ترتدي عبايه سوداء و خمار اسود وتلف طرحة على وجهها.
انا: تعالى يا هربان من التار انت.
بطة: هو انت يا مقصوف ليك عين تهظر اتكلم عايز ايه.
انا: بموت فيك و انت زعلان كده يا وحش .
بطة: حقوم امشي.
انا: انا عايزك في موضوع مستعجل.
بطة: قول ايه المستعجل.
انا: لبني المولع ده.
و اخرجت لها زبي.
بطة: تصدق انا غلطانه اني جيت اصلا.
و همت بالذهاب الى اني حضتنها من ورا.
انا: المعلم ادم سافر و عايز شغل دلوقتي.
بطة: تعرف تشتغل ايه.
انا: اي حاجه دكتور مهندس رائد فضاء مروج اشاعات.
بطة: بطل رخامه تعرف تسوق.
انا: اعجبك عايزة تشتريلي عربية.
بطة: لأ يا خفيف ستي اللي بشتغل عندها جابت توك توك وعايزة سواق.
انا: نزلتني الأرض بس ماشي عشان خاطرك بس.
(في الصباح)
كنا انا و بطة في منزل فخم في حي راقي و قدمتني لستها (امتثال ست في 50 سنة ارملة و عندها أبن معاق و بنت مطلقة و اخرى مجنونه وهي فاتنة لا تتصور انها في 50سنة اصلا لانها مهتمية بنفسها جداً بزازها مشدودة و طيزها ميلف و هي من اصل ايطالي اصلا فلونها ابيض مع سمار خفيف و كسها كبير و ترتدي عبايه من غير أندر وير).
امتثال: هو ده الواد.
بطة: آه ياستي ده هو خطيبي اللي كلمتك عنو.
امتثال: محمد مش كده انت تعرف تسوق.
انا: اكيد.
امتثال: انت هنا بضمانة فاطمه (اسم بطة الحقيقي) لو حصل أي حاجة حخصم منها هيا تمام.
بطة: اكيد يا ستي.
امتثال: لأ انا عاوزه اسمعها من محمد.
انا: لأ مش موافق انا لو حصلت حاجه حتحمل نتيجتها بنفسي انا خطيب فاطمه مش هي اللي خطيبي.
امتثال(بسعادة) : لأ حمش ياض عجبتني انا احب الرجاله الجدعان زيك.
و اعطتني التوك توك و استمريت في العمل لمدّة شهرين بدون مشاكل لكن في ذات يوم مرضت خالتي بشدة و اخذتها إلى المستشفى.
الطبيب: خالتك عندها حالة التهاب شديد في الكبد ولازم عملية مستعجلة.
انا: تكلف كام يا دكتور.
الطبيب: 30الف جنيه.
هذه كانت كل ما املك من نقود بل اكثر من ذلك.
انا: ممكن تستنا لغاية امتا يا دكتور.
الطبيب: ثلاثة ايام بالكثير.
انا: ماشي يومين و الفلوس تكون جاهزة يا دكتور.
و ذهبت الى بطة ف النقود معها هي.
انا: بطة خالتي عيانة و محتاجه عمليه بسرعة و محتاج الفلوس اللي معاكي.
بطة: يا حبيبي مش تغلى على ماما لكن هي لو كملت ثمن العملية مش حتكمل ثمن العلاج و اجرة سرير المستشفى حنعمل ايه.
انا: هاتي الفلوس و انا حتصرف في الباقي.
و اعطنني بطة النقود عن طيب خاطر و ذهبت الى محسن في منزله
انا طرقت الباب بقوة و فتح لي محسن الباب أخيرا و دخلت.
محسن: خير يا صحبي في ايه.
انا: خالتي عيانة و محتاجه عمليه بسرعة و محتاج فلوس ضروري.
محسن: العمليه تكلف كام و معاك كام.
انا: تكلف 40الف و معايا 10الف.
محسن: طب ايه رأيك لو تشغلهم.
انا: هو انا عندي يومين بس و تقولي شغلهم.
محسن: مش يومين ساعتين زمن بالكثير و تبقا 100الف.
انا: ازاي اوعى تقولي مخدرات.
محسن: ها ها ها ها ها لو المخدرات تجيب كل ده كان زماني في حتة تانية خالص لأ سلاح.
انا: يا مصيبة سوده سلاح مره واحده.
محسن: ايه قلبك خفيف ولا ايه يا نمس.
انا: لا بس.
محسن: مابسش هي دي الطريقه الوحيدة امين ولا نقرأ الفاتحه على خالتك.
انا: امين ياعم.
(بعد ساعه)
كنت في الطريق الصحراوي مع كمية مسدسات و وجدت لجنة على الطريق..... يتبع.
شكرا على تفاعلكم و اتمنى المزيد.
(الجزء الثالث بعنوان: جريمة)
انا كنت اقود التوك توك و معي كيس مليئ بالمسدسات التي اعطاني اياها محسن و رئيت كمين شرطه في الطريق و لم اعرف ماذا افعل حتى اقتربت منهم و عندها ظهر منقذي سيارة نقل فحم كبيرة و القيت الكيس في داخلها بسرعة و دخلت الكمين بعد ان حفظت ارقام لوحاتها فأنا اتمتع بذاكرة قوية جداً و بعد إن خرجت من الكمين اتصلت بي محسن.
انا: الو يسطا الحقني الكيس ضاع.
محسن (بهلع) : بتقول ايه ضاع ازاي يعني مش فاهم.
انا: اهو اللحصل بقا .
وحكيت له ماحدث بالتفصيل.
محسن: طب كويس انك خرجت سليم انا حدور على العربيه و ابعتلك العنوان بالتفصيل.
انا: تمام.
و عدت الى الديار و جلست اشرب شاي مع المعلم مختار العو و جائ أخي احمد.
احمد: ابيه انا عايز فلوس عشان مصاريف الاجار المتأخر و ثمن كتب.
انا: ما هو لو ما كنتش تنشف دماغك و تجي تسكن مع خالتك كنا مش مكتوب علينا الشقاء دبل و بعدين كتب ايه دول انا مش لسه مديك 2000جنيه قبل اسبوع عشان الكتب دول.
و ذهب احمد بدون أي كلمه.
انا: طب تعالى اسمع الكلام بقولك تعالى بقا.
و لحقت به و وضعت ألف جنيه في جيبه و دخلت الشقة و تفاجئت بي محمود جارنا ينيك في خالتي على الكنبة و هي عارية تماماً و كسرت مزهرية على رأسه و هو سقط على كتفه و معه الكنبة كلها و حاول الهرب و انا ركلته بين فخذيه و سحبت الساطور من الدولاب و قبل ان اقطع رأسه تدخلت خالتي و شقيت رأسها نصفين و سقطت جثة هامدة وانا سقطت كالمجنون على الأرض و ظللت ارتعش حتى جائت الشرطه و اخذتني إلى السجن.
(بعد خمس شهور في المحكمة)
انا كنت في قفص الاتهام و استمع إلى حكم القاضي.
القاضي: حكمت المحكمة على المتهم محمد يوسف بالسجن 30مع الاشغال الشاقة رفعت الجلسة.
انا لم اتأثر أبداً فقد كنت طوال الخمسه اشهر هذه أقرب الى المجنون و لم يأتي احد لحضور جلستي سوى محسن اما احمد فقد سافر الى القريه بعد ان لم يعد له احد في العاصمة.
(في السجن)
انا كنت النزيل الجديد و دخلت اسوء قسم في السجن كله قسم تجار المخدرات و السلاح و القتلة بإختصار كل من حكم عليه بالسجن المؤبّد و دخلت و تركني الأمين بعد ان أشار إلي بمكان اقامتي لكن ما ان غادر حتى اخذو الملائة خاصتي الى غنائم كبير السجن و أشار إلي احدهم إلى الحمامات.
عطوة (بصيغة الأمر) : (عطوة شاب ضخم مفتول العضلات أعور اصلع اسود كالليل طوله 205سم و عمره 45سنة) : انتي يا اسمهان مكانك يا اما في الحمامات يا اما في حجر الكبير اختاري ولا تحتاري.
انا بدون كلمه واحده ذهبت الى الحمامات و نمت هناك لمدّة 5سنوات كنت هادي تماماً اغسل ثياب المساجين يأكلون طعامي و إن كنت نائم في قعدة المرحاض يتبولون علي كل هذا و انا ساكت تماماً حتى في يوم استيقظت لي اجد كبيرهم (عباس الجزار: احمر العينين مرعب الوجه مليء باثار المعارك من طعنات قديمة و خدوش سطحية طوله 186سم و عمره 50سنة) يخلع عني البنطلون و يحاول ادخال وبعدين في طيزي.
انا (بصوت مرعب) : هاي انت بتعمل ايه عايز تاخد اعدام بالسرعة دي.
عباس الجزار: انت نسيتي نفسك ولا ايه يا اسمهان.
انا كسرت له كل أسنانه بلكمة فولاذية و حاول عطوة طعني بي سكينه المساجين اللعينة تلك و انا امسكت يده و كسرتها و اخذت السكين منه و طعنته 20طعنة على جبينه ثم كتفه الايمن ثم الايسر ثم ركبتيه و تفاديت لكمة من اخر و امسكت قدمه و طعنته عدة طعنات متتابعة من فخذه الى عينه.
و دخلت الشرطه و انهالو علي بالضرب حتى فقدت الوعي و اخذت الى المحكمة مرة اخرى و زادت مدتي 16سنة (عاهة مستديمة) و في الطريق تعرضت السيارة إلى إطلاق نار كثيف و مات كل الضباط و جائ مجموعة من تجار السلاح و اخذو احد المساجين و انا ادعيت الموت لكن.
المسجون: محمد لا تخاف دول اهلي يابا ده محمد يوسف كان زميلي اجدع زميل ليا.
والده (صوته كمن بالع تريشة من الجبل) : يعني امان يا ولد.
المسجون: و امان الامان كمان انا اضمنو بي رقبتي.
والده: يبقا هاتوه يا ولاد.
و في ثواني كنت داخل سيارة دفع رباعي و توغلنا في الصحراء الى مجموعة خيام و ادخلوني في احداها.
انا: انت ليه عملت كده انت تعرفني اصلا.
حامد (شاب نحيف طوله 196سم و عمره 32سنة و يرتدي جلابية صومالية عسليه اللون و يشبه شيبوب في فيلم عنتر و عبلة) انت مش فاكر لكن انا عمري ما حنسا وفقتك معايا في حارة الشياطين فاكر قبل ست سنين لما كان صبيان المعلم مختار العو عايزين يقلبوني و ينيكوني بالعافية.
(قبل 6سنوات)
انا كنت خارج من العمل في منتصف الليل و رئيت مجموعة من غلمان المعلم مختار العو يضربون شوال بقسوة او هذا ما تخيلته حينها لكن عندما اقتربت أكثر اكتشفت انه رجل ادخلو فيه شوال حتى نصفه و كان احدهم يريد ان يطعنه بسيف طويل وانا امسكت السيف و نزفت يدي يقوة.
واحد من رجاله المعلم مختار: انت بتعمل ايه يا زميلي.
اخر: امشي يلى احنا مش عايزين نقل معاك.
انا (بصوت مرعب) : أي لي عايز فيكم يطلع عليه النهار سليم يخفى من وشي الساعه دي .
اخر 2: ولى انت شارب حاجه.
انا (بهدوء) : 1......... 2........ 3...... 4.
اخر 3:ده ده مش بيهظر انا رايح افك ميه.
و اخذ كل حثالة فيهم يعود إلى منزله بهدوء.
انا: انت روح دلوقتي قبل ما انا اروح انام عشان هم حيرجعو بعد ما انا اروح.
و هو غادر كمن يطارده ألف شيطان.
(عودة الى الوقت الحالي)
انا: اه انا ممكن أكذب و اقولك إني فاكرك بس لأ انا مش فاكرك خالص.
حامد: ولا يهمك يا صحبي.
انا: انا عايز اروح بيتنا.
حامد: انت مطلوب و زمان الحكومه قالبة الدنيا عليك دلوقتي.
انا: و اعمل ايه.
حامد: لو اشتغلت معانا ابا حيحميك.
انا: بلا ابا بلا ماما انا عايز اروح بيتنا بقولك.
و اخرجت الفون الذيسرقته من جثةضابط لكي اتصل على محسن لكن و ضع والد حامد مسدس على رأسي.
جعفر والد حامد: انت بتعمل ايه يا ولد مافيش حد يستخدم محمول هنا غير بي اذني.
انا رفعت يداي علامة الاستسلام و هو اخفض دفاعه للحظة وكانت كافية لكي اركله بين فخذيه و التفت اليه بلكمة فولاذية على انفه و اخذ المسدس منه و اصوبه نحوه.
حامد: ايه الانت بتعملوه ده يابا يا زميلي اهدو شوية نتفاهم.
انا: انا وقت التفاهم خلص انا مروح و الليه شوق في حاجه يعملها.
و اخذت حقبيتي و خرجت من الخيمة لكي اجد مجموعة كبيرة من الاسلحه مصوبة نحو رأسي.
جعفر: انت فاكر إن دخول الحمام زي خروجو ولا ايه ولا فاكرنا خرفان يا وسخ.
و القيت مسدسي و انهالو علي بالضرب بالمسدسات حتى فقدت الوعي و وجدت نفسي مقيد على سرير من الخيزران و كميّة من الطعام الشهي موضوعة امامي و جائت ساحرة الصحراء و اطعمتني في فمي.
(ميادة جعفر: بنت مغربية الأم صومالية الأب و لقد منحها هذا التجانس الغريب سحر خاص شفتين صغيرة عينيها كبيرة و زرقاء لونه بين القمحي و الابيض بزازها بحجم الرمان حلماتها وردية طيزها بحجم البطيخه ترتدي جلابية صومالية بنيه مع وشاح يغطي وجهها ما عدا نصف شعرها و عينيها فقط و طولها 194سم و عمرها 19سنة) و انا ظللت أحدق فيها بهدوء وهي تطعمني لحم الغزال و ترفع لي عنقي بيدها و تسقيني الخمر و جائ جعفر.
جعفر: اها غيرت رايك ولا لسه عايز تموت.
انا: اه انت بتقول حاجه يا ابو نسب.
جعفر: ابو نسب ده يبقا ابوك يا أبن الشرموطة.
انا (بصوت مرعب) : اوبا شكلك حتودعنا بدري جداً.
و في ثواني كنت قلبت السرير على الأرض و قطعت الحبال و حملت السرير و حاولت كسره دماغ جعفر به لكن وضعت ساحرة الصحراء مسدس على رأسي من الخلف و انا افلتت السرير و سقط على رجلها ودفعت يدها بكتفي و هبطت الى الأسفل بنصفي العلوي و ثنيت ركبتاي الى الأسفل حتى لامست الأرض و مرت الرصاصة التي انطلقت بفعل ضربة كتفي و عبرت خدود جعفر و استقرت في جزع الخيمة و دخل رجال جعفر الخيمة و مسدساتهم مصوبة نحو رأسي.
جعفر: لأ الواد دي عجبني اوى اوى انا عايزو يشتغل عندنا.
انا لعلمكم لم يدربني أي احد بل علمتني مصاعب الحياه فقط المهم اخذني حامد إلى خيمة أخرى لكي استحم و اغير ثيابي و اخذت اعمل معهم لمدّة سنتين لم أرى فيهم أخي ولا بطة أبداً و في ذات يوم كنت عائد من العمل عند الفجر و كان الجميع نايمين ماعدا من يتولون مهمه الحراسة و من عادو للتو و كنت شارب كثيراً و دخلت خيمة ساحرة الصحراء بالخطأ و كانت نايمه و جلبابها مرفوع حتى بزازها و انا خرجت و تأكدت انه لا يوجد احد قريب من هنا و عدت إليها ونمت معها في نفس السرير لا بل نمت فوقها و اخذت أقبل شفتيها بشهوة كبيرة و نزلت إلى بزازها و اخذت ارضع منهما مثل الرضيع و ازحت كلوتها جانبا و ادخلت لساني داخل فتحه كسها و عندها فتحت عينيها.
ميادة: يالهوي انت بتعمل ايه يا ولد مافيش حيا و رحمة امي لكون مبلغة ابا لا انا حقدلك بنفسي.
انا امسكت فمها بيدي و عدت الى كسها امص و الحس وهي كانت تقاوم في الاول لكن هدئت و اخذت تتأوه بصوت خافت و انا نزعت عنها الجلابيه و الكلوت و ادخلت زبي الى أعماق طيزها بقوة و بدون مقدمات وهي غرزت اظافرها في ظهري و اخذت تتأوه بصوت عالي و انا وضعت شفتاي على شفتيها و زوبنا معا في قبلات فرنسية ساخنة و متتابعة و ظللت انيكها بقوة حتى انكسر السرير تحتنا وهي جعلت ظهري خرائط كمن تشاجر مع دب او ما شابه و اخيرا انتهت المعركة بي حليب شهوتي داخل طيزها و عسل شهوتها على معدتي و احضرت لي جلابية جديده و خرجت و لم انم انتظر استيقاظ جعفر بفارغ الصبر حتى استيقظ و وجدني اجلس على سريره.
جعفر: خبر ايه يا ولد عايز ايه على الصبح.
انا: من الاخر انا نيكت ميادة و عايز اتجوزها و لو قولت لا انا ممكن اقتلك و اتجوزها برضو.
جعفر: قد كلامك يا ولد.
انا (بتحدي) : آه اخترت ايه الموت ولا النسب يا شيخ العرب .
جعفر: انت مفلس يا ولد اياك تكون فاكر إن الكام ألف اللي حيلتك دول يساو ضفر ميادة.
انا: عايز كام مهر يعني انا رقبتي سدادة من جنيه لي مليون .
جعفر: مليون ايه يا ولد انت حيلتك اللدا ده انا اللي بصرفك و عارف انت عندك كام بالضبط بس انت عيبت ميادة و لو قتلتك ابقا فضحت نفسي بس انا حبعتك لي اوربا تكون نفسك و ترجع بس لو حاولت تهرب انا حقدلك.
انا: اوربا مره واحده انت شكلك بتخرف يا عم.
جعفر (بغضب) : احترم نفسك و فتح عينك كويس و شوف انت بتكلم مين انا جعفر الصقر ليا في كل شبر في العالم ده معارف اكتر من شعر زبك لو قولت انك مسافر يبقا مسافر و خلص الكلام.
انا: امتا.
جعفر: دلوقتي حاللا لم خلقاتك ولا اقولك انت معفن و اكيد كل خلقاتك معفنة زيك اسبقني على العريبه فذ قوم يا ولد مستني العيد اياك.
وانا ذهبت الى السيارة و بعد قليل جاء جعفر وهو يحمل ثياب في حقيبة كبيرة و القى لي بها .
انا: ايه دول يا ابو نسب.
جعفر: و اللي خلقك لو قولت ابو نسب دي تاني لكون دافنك في الصحراء دي.
انا: خلاص ماشي ايه دول بقا.
جعفر: دي خلقاتك الجديده البس بسرعه.
انا اردتيت قميص و بنطلون اسود و قبعة حمراء و ذهبنا و ذهبنا مع كتيبة من رجاله الى العاصمة و تركني جعفر بعد ان التقط لي صوره بهاتفه الايفون و انا ظللت أحدق في الطريق بملل و جائت سيدة فاتنة توزع مناديل ورق و انا اشتريت منها كل شيء كان معها.
انا: ايه يا عسل ما تجي نغير دهان الشاليه.
المومس: و ليه لأ معاك فلوس.
انا: اكيد طبعا بس انتي عندك مكنة.
احد رجال جعفر: بتقول ايه يا رئيس محمد احنا مش حنستنى الكبير ولا ايه .
انا (بصيغة الأمر) : لأ حتوصلوني و بعدين ترجعو للكبير.
رجل اخر: بس يا رئيس.
انا: انا كلمتي واحدة يا ولد منك ليه.
رجاله كلهم: امرك يا رئيس.
انا في خلال السنتين اصبحت الزراع الأيمن لي جعفر.
و صعدت الى السيارة و ذهبنا إلى فندق صغير مخصص للجنس (المومس: عنايات طيزها كبيرة جدا بزازها مدلدلة سوداء شفايفها طويلة لديها زمام على شفتها السفله) ودخلنا الغرفة و ارادت ان ترقص لي و ما شابه لكن انا كنت اعرف ان جعفر سوف يأتي مع سكين لكي يبقر معدتي بعد قليل لذلك انا هجمت عليها و جعلتها تأخذ وضعية الدوقي على طول و رفعت العباية الى معدتها و انزلت الجيبة و الكلوت و وبصقت على زبي و ادخلته في كسها فوراً و قبل ان استمتع حتى كسر جعفر الباب و سحبني وانا لا ارتدي اي شيء و لفني بي ملاية مثل بوليس الآداب و القاني داخل السيارة.
انا: ما براحه يا شيخ العرب.
جعفر (بصرخة غضب) : براحه يا وسخ ده اني حذبحك و اسلخك بس بعد ما تتجوز البت بس.
و القى في وجهي جواز السفر الجديد بأسم جون كارتر و تاشيرة الى فرنسا.
انا: و انا حعمل ايه في اوربا يا شيخ العرب.
جعفر (بصرخة غضب) : تمسح برج ايڤل تسند برج بيزا المائل تطفي شمعة تمثال الحرية اي حاجه المهم ترجع بفلوس و اني كلمت معارفي في الدنمارك عشان يشغلوك.
انا: اه بس في حاجتين اولآ تمثال الحرية ده في امريكا مش في اوربا ثاني شي تاشيرة الجواز ده الى فرنسا مش إلى الدنمارك.
جعفر: يا ولد بلاش غباء الدنمارك مشقرة على فرنسا ما كلو اتحاد اروبي واحد ثم ثاني شي انت بعد كذا سنة ممكن ابعتك امريكا برضو بس اتشهل انت في الشغل و ارفع راسي.
انا: حشتغل ايه.
جعفر: مروج اشاعات حتشتغل ايه يعني وزير التربية اياك انت ملكش شغل غير مخدرات فاهم.
(في الطائرة)
كنت نايم في الطائرة و استيقظت على صوت صراخ رضيع و وجدت ساحرة اوربا قربي.
(سوزان جوزيف: هندية الأصل ايطالية الجنسية تشبّه الممثله دابيكا بادكون لكن لديها بزاز ضخمة و طيز صغيرة تجعلها مثل البطة و ترتدي بدله بيضاء و جيبة قصيرة بالكاد تصل إلى ركبتيها باللون الاسود عمرها 36سنة و طولها 168سم).
انا (بالفرنسي) : دي اجمل عيله شفتها في حياتي عمرها كام.
سوزان (بالفرنسي لكن ركيك) : هذه ليس بنت بل ولد لنها في كمر الستة اشخر.
(انا تركت أخطاء إملائية عن قصد لكي تتخيلو معي الصورة كاملة).
انا(بالانجليزي) : انتي ضايعة في الفرنسية خالص ممكن نتعرف.
سوزان (بالانجليزي لكن ركيك) : اخيد ثوازي بس اكرع الولد.
انا لم ادرس اي مدارس لكن تعلمت من كتب احمد فقد تركت التعليم في سن 9سنوات لكي اربيه بعد وفاة والدينا المهم هي اخرجت من حقيبة اليد رضاعه و ادخلتها في فم الرضيع.
سوزان: انا كسمي سوزان جوزيف و انتي.
انا: انا اسمي جون كارتر.
سوزان: كارتر انتي مسافر اوربا تخمل كيه.
انا: ها ها ها ها اسف اسف انا عشان الشغل.
سوزان: انا مسافر عشان اخد علاج الكانسر.
انا: انا اسف انتي في المرحلة الكام.
سوزان: انا في المرحلة المبكّرة لكن في خطر على ابني من المرض.
انا: بس على حد علمي في دكاترة كويسه في الهند.
سوزان: اه لكن انا مسافرة عشان اخويا شغال هناك في فرنسا و حيتحمل مصاريف علاجي هناك.
انا: شكلك تعبانه ممكن تنامي شويه لو عايزة.
سوزان: لأ انتي طيبه و انا ارتحت ليكي كثيراً و عايز اكلمك اكتر.
انا: وانا كمان انتي جوزك ليه ما جاء معاكي.
سوزان: انا ام عزباء.
انا: انتي احلى ام عزباء في الدنيا كلها ايه هما الرجاله في الهند عميان ولا ايه.
سوزان: ها ها ها ها انتي بس اللي عيونك حلوه.
و تعرضت الطائرة الى مطبات جوية وسقط الرضيع من بين قدميها و نزلت يدها لتمسك به غريزيا ولكن لم تصل إليه و امسكت به انا و اقتربت وجوهنا من بعض كثيراً و هي اخذت تنظر الي بنظرة ساحرة وانا قبلتها وهي رجعت الى الخلف و انا وضعت ابنها بين قدميها من جديد بدون اي كلمه اخرى و هي اخذت تنظر الى النافذة و انا اخذت انظر الى الركاب الآخرين لمدّة خمس ثواني وهي جزبتني من شعري و قبلتني بقوة لمدّة خمس ثواني ثم تراجعت و اخذت تنظر الي بنظرة ساحرة وانا قبلتها برومانسية وزوبنا معا في قبلات فرنسية ساخنة حتى جائت مضيفة الطيران.
مضيفة 1(بالفرنسية) : لو سمحت ممكن تنتظر لغاية ما توصل بالسلامة و بعد كده تبوس براحتك.
سوزان (بإحراج) : اسفين جداً حضرتك.
مضيفة الطيران: لأ مافيش مشكله.
و نمت على كتفها حتى وصلنا الى فرنسا..... يتبع.
تعليقات بقاا.
(الجزء الرابع بعنوان: انا مافيا)
عندما استيقظت كنت نائم على جانب مقعد الطائرة و ساحرة اوربا ليست بقربي و كان الركاب ينزلون من الطائرة بالفعل و اخذت حقيبة سفري و نزلت لكي اجد شاب (تومي: الطول 169سم العمر 45سنة اللون ابيض مثل الحليب و الشعر اشقرّ الجسم نحيف العينين زرقاء و ملامحه ماكرة) يحمل لافتة مكتوب عليها إسمي و توجهت إليه لكن هو ما أن رئاني حتى أشار لي ان اتبعه من دون كلام او ترحيب او سأل إن كنت انا هو حتى بل اكتفى بنظرة واحدة إلى وجهي و أشار لي ان اتبعه إلى سيارة ليموزين فاخرة و ركبت معه و انطلقنا إلى فندق مشهور و كان هناك حجز بإسمي (جون كارتر) و دفع ثمن ثلاث ايام مقدماً ثم التفت إلي لأول مره.
تومي (ببرود و بلهجة سورية) : معك مصاري.
انا (بالفرنسي) : ماذا قُلت انا لم افهم.
تومي (بالفرنسي) : لسه قدامك مشوار طويل يا خيي.
و ادخل رزمة دولارات داخل حقيبة سفري و كرت شخصي له في جيبي و انصرف.
انا دخلت غرفتي لأ بل جناحي الفخم و ارتميت على السرير بحذائي و رن جرس الهاتف الداخلي و رفعت السماعة بكسل.
انا (بنعاس و باللغة الإنجليزية) : من هذا.
الريسبشن: نعتزر عن الإزعاج يا مستر كارتر لكن هناك فتاة تدعى ماريا ميشيل تريد القدوم إليك.
انا: ماريا ماريا من هذه العاهرة آه تذكّرت ماريا ميشيل دعوها تأتي.
و بعد دقائق كانت ماريا ميشيل تدخل علي الغرفة (ماريا ميشيل: الطول 200سم العمر 26سنة اللون مائل إلى الأبيض الجنسية روسية الثدي ضخم بحجم البطيخه المؤخره بحجم إطار الفيراري ترتدي نظارات طبية صغيرة مع فستان سهرة ابيضّ مفتوح من عند الصدر و الظهر و شعرها طويل ملوّن باللون الازرق العينين خضراء الأنف صغير الشفاه حمراء و صغيرة) و نامت قربي و همست لي.
ميشيل (بهمس و باللغة الإنجليزية) : مستر كارتر استيقظ انها ملاكُك ميشيل.
انا: انا مستيقظ انسة ميشيل.
ميشيل: هل انت أعمى أم انا عاهرة.
انا: اسفه لكن انا لا احب السفر و لأ أحب ان يُقظني أحد في الصباح.
(كانت الساعة 6:30صباحاً)
ميشيل: اسفه اني ايقظتك باكراً لكن قد حان وقت العمل.
انا: المعلم جعفر لم يخبرني أي شيء عن طبيعة هذا العمل.
ميشيل: إن الصقر دائماً يحب إرسال الحمقى باحث لهم عن وظيفة معنا لكن الدون يرسلهم إلى بلادهم خائبين لكن انت مختلف لقد قرأ الدون ملفك بنفسه إنك حقاً محظوظ فقد أعجب بك الدون كثيراً لذلك قد ارسلني لكي ادربك بنفسي.
انا: على ماذا.
ميشيل: على كل شيء القتل بشكل صحيح بدون ان تدخل السجن تجارة السلاح بدون ان تفقّد البضاعه الجنس بدون ان تجعل شريكتك تحمل منك كل شيء.
انا: متى سوف نبدء.
ميشيل: الآن.
و نزعت كل ثيابها و بدئت تنزع عني القميص.
انا: هوي هوي ماذا تفعلين.
ميشيل (بعهر) : طق طق الغلطة الاولى عندما تنزع فتاة ثيابك لأ تسألها ماذا تفعل لأن هذا واضح إما ان تكون تريد الجنس او تكون تريد تفتيشك بدهاء.
انا (ببرود) : ايهما تريدين الآن.
ميشيل: سوف ادع هذا لعقلك.
و نزعت عني كل ثيابي و ذهبت إلى حقيبة سفري و فتحت الجيوب تبحث عن شيء ما و يبدو انها لم تعثّر عليه فأخذت الهاتف الداخلي و اتصلت بالروم سيرفس.
ميشيل: الو اريد امواس حلاقة الآن.
و بعد دقائق رن جرس الباب و فتحت ميشيل و اخذت امواس الحلاقة و اخذت تحلق شعر عانتي الكثيف ثم شعر إبطي ثم شعر صدري.
انا: هل تنوين تزويجي أم ما شابه.
ميشيل: طق طق أنت ملك للدون فحسْب لا زواج لا خلفة إلى إن رئى الدون غير هذا.
و اكملت الحلاقة ثم سحبتني إلى الحمام و فتحت صنبور الماء (الدوش) علي و اخذت تغسل في جسمي بالصابون و اخذت وضع الدوقي على قاعدة المرحاض يديها على قاعدة المرحاض و مؤخرتها مرفوعة ناحيتي.
ميشيل: طق طق الغلطة الثانية عندما تفتح فتاة مؤخرتها لك فإنها تريد الجنس حتماً و حالاً.
و ادخلت غضيبي كله دفعة واحدة داخل مؤخره ميشيل.
ميشيل: آآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه لأ لأ لأ طق طق طق طق الغلطة الثالثة ممنوع البدء بالجنس قبل المداعبه.
انا ضربتها ضربات سريعة و قويّة و متواصلة على مؤخرتها.
انا: اخرسي انا عندما اكون بداخلك لأ اريد أي اذعاج مفهوم يا لبوتي.
ميشيل: ااااح ااااح ااااح اوف اوف اوف اوف كفايه خلاص فهمت فهمت انت أسد بطل رخامه و خرجُ بقا.
و ظللت ادفعه و اخرجه داخل فتحه شرجها بقوة و اصابعي تجوّل داخل فتحه مهبلها و اطلقت وابل من إفرازات مهبلها و غرقت الأرض و انا اخرجته و ادخلته في مهبلها و استمريت في دك حصونها حتى عجزت عن الوقوف و سقطت ركبتيها و كاد رأسها يسقط على المرحاض لولا اني امسكت بشعرها و حملتها إلى غرفة النوم و نزلت العق في شفرات مهبلها و و ادخلت غضيبي كله في فمها في وضع 69 وهي في ثواني معدودة فقدت الوعي.
(بعد ثلاثة سنوات في هولندا)
انا كنت نائم على سرير فخم في جناح في فندق مشهور و رن جرس الهاتف الداخلي و رفعت السماعة بكسل.
انا: الو من هذا.
ميشيل: حقاً هذا الكلام يجرحني كيف لا تذكر صوت حبيبتك ميشيل.
انا: ممكن بإختصار العنوان بالتفصيل و صوره الهدف.
ميشيل: إنك حقاً بارد الاحاسيس حسناً حسناً لقد ارسلت اليك الصورة و العنوان على الانستجرام امسحها بعد القراءة مباشرةً.
انا اغلقت الخط في وجه ميشيل و فتحت الانستجرام و حفظت العنوان بالتفصيل و صوره الهدف و من ثم مسحتهم و كسرت الهاتف و اكلت البطاقه الشخصيه و اخذت البطاقه الشخصيه الجديدة و اتصلت على الروم سيرفس و ابلغتهم بإن الهاتف الداخلي قد سقط و تحطم و غادرت الفندق بعد ان دفعت ثمن الإقامة و الهاتف المحطم و ركبت سيارتي الفيراري و توجهت إلى عنوان الهدف الذي كان في السينما رجل في سن الخمسين مع مراهقة صغيرة و اطلقت النار على رأس العجوز ببندقية قناص امام باب السينما و أطلقت النار على عنق المراهقه للتأكد من عدم رؤيتها لي فقد كنا في وضح النهار لكن رئاني ضابط شرطة من بعيد و هرع إلى مكاني و نزعت قناعي الجلدي و عُدت إلى وجه جون كارتر و غيرت ثبابي بعد ان كنت ارتدي فستان سهرة وجه فتاة هندية مع اثداء صناعية و ارتديت قميص و بدله و بنطلون اسود مع حقيبة صغيرة و نزلت امام الشرطي و لم يعرفني طبعاً و ركبت دراجة ناريّة و اتصلت على خط الطوارئ لكي يأخذو السيارة الفيراري إلى الصيانة و عُدت إلى منزلي في فلندا و غيرت ثبابي و تناولت طعام الإفطار مع جاري (عثمان رشاد: السن 79سنة الطول 180سم اللون قمحي يرتدي ثياب فاخرة و يقف على عكازة منحني الظهر شعره ابيضّ شائب مجعد الوجه) و اخذنا نلعب الدومينو مع بعض في تركيز عالي.
عثمان: بُني لماذا لا تتزوج انك قد تجاوزت سن الثلاثين الآن.
انا: دعك من هذا الهراء انا لست متفرّغ لهكذا قلة برنامج لكي اشغل راسي بمشاكل أبناء و نساء و هذه لم تذهب إلى المدرسة و هذا يتحرش بفتيات الجيران و هكذا هراء.
عثمان: انك فتى مغفل.
انا: مشكور جداً عمُ رشاد يمكنك الانصراف الآن انا لدي زيارة عمل بعد قليل.
عثمان: انك حقاً مثل سميث كارتر كان دائماً يتهرب من الزواج حتى آخر لحظة حين انجبك و مات.
(هذا العجوز كان يعيش مع عجوز آخر اسمه سميث كارتر وهو يعتقد إني ابنه و انا اجاريه في المسرحيه)
انا: ها ها ها ها لا بد انه كان عبقري الآن هلا انقلعت من هنا و خذ معك الدومينو الملعونة هذه إلى منزلك هيا.
عثمان: ذكرني من تكون انت مجدداً.
انا: قابض الأرواح الذي سوف ينتزع روحك الملعونة الآن انقلع ايها اللعين.
و دفعته إلى الباب بقسوة و بعد قليل جائت زوجته.
روميساء: اين عثمان رشاد.
انا: لقد حان وقت دوائه لذا ارسلته اليكي.
روميساء (بهلع) : ماذا قُلت يا كارتر أنه خرف و لم يعد يتذكر عنوان المنزل ارجوك ابحث عنه معي.
انا: يا له من يوم مزعج منذ الصباح حسناً حسناً سوف ابحث عنه معك.
و نزلت ابحث عنه في السلالم و بئر السُلَّم بدون فائدة و اخيراً وجدته ذالك العجوز اللعين كان باب الشقه 45مفتوح و هو يجلس مع إمرأة فاتنة الجمال (أنجهار: السن 48سنة الطول 190سم اللون بيضاء مثل الحليب و الشعر أحمر مع بعض البياض ترتدي قميص نوم أسود بدون اندر وير الأثداء بحجم كرة السلة مع مؤخره بحجم البطيخه و حلمات وردية و تشبه الفنانة منة شلبي لكن ايطالية الملامح و لديها تجاعيد على جبينها).
انا: صباح الخير انا حفيد مستر رشاد هذا هل من الممكن ان أخذه معي لأن وقت الدواء قد حان منذ زمن.
أنجهار: اجل بالطبع لكن هو كان يريد ان يذهب إلى عنوان ابنته في بريطانيا.
انا (بدهشة) : جدُ هل لا تزال تذكّر خالتي هُيام انها قد ماتت منذ عشرين سنه مضت.
(انا لا اعرف أي هيام او ما شابه لكن لن انتظر حتى ينتهي ذالك العجوز اللعين من تمثيلية همام في عصر الضياع هذه)
عثمان: لأ لأ لأ انا لا اعرف أي هيام إن بنتي اسمها عائشة ولا اعرفك.
انا: ماذا تقُل يا جدي إن عائشة لم تعد في هذا الجانب من العالم هيا إلى البيت.
و حملته بين زراعاي وهو يرفس و يحاول النزول من يدي لكن انا اخذته إلى منزله الملعون و غيرت قفل الباب خاصتي و ذهبت إلى العمل و اتصل بي رقم غريب.
انا: الو من هذا.
الدون (بصيغة الأمر) : الا تعرف سيدك ايها الشبح انه الدون.
انا: ان الجهاز يكاد ينكسر من الرهبة و يا زعيم ماذا تريد ان افعل.
الدون: اقتل ميشيل الآن لقد ارسلت اليك الصورة و العنوان.
انا: عُلم.
و توجهت إلى منزل ميشيل القابع في يخت على الشاطئ و قفذت داخل الماء و غُصت إلى هناك و صعدت اليخت و توجهت إلى غرفة نومها و كانت مغطّى باللحاف و اطلقت النار على رأسها و رئيت الدم ينزف من مكان الإصابة و غادرت او اردت المغادرة لكن بمجرّد ان التفت إلى الخلف صدمتني ميشيل بزجاجة بيرة على وجهي و فقدت الوعي..... يتبع.
انا اعتذر عن التأخير لكن انا بصراحه قد نسيت أمر هذه القصة تماماً.
أولاً انا في اجازه من المنتدى بسبب قرب الامتحانات لذلك لن استطيع تحديد موعد الجزء القادم أبداً.
(الجزء الخامس: خدمة العمر)
انا التفت لكي اجد ميشيل تقف خلفي و كسرت زجاجة بيرة على وجهي و فقدت الوعي لمدّة قصيره و عندما فتحت عينياي وجدت انني مقيد على السرير بحبال على يداي و سلسلة حديد على قدماي و ميشيل تجلس على قضيبي و انا عاريئ تماماً و هي ترتدي هوت شورت احمر مع تيشيرت بينك و تضع سكين مطبخ على عنقي.
ميشيل (بهدوء) : صباح الخير يا شبح مالذي تظن نفسك فاعل في منزلي بدون موعد مسبق.
انا (ببرود) : لقد جئت لأجل تصفيتك.
ميشيل (بهدوء) : و لماذا انا لم افعل أي شيء خطأ.
انا (ببرود) : هذا ليس من شأني الم تعلميني انت بنفسك ان السلاح لا يسأل صاحبه لماذا يضغط ذناده.
ميشيل (بسخرية) : لكن ايضاً علمتك ان السلاح لا يجب ان يخطئ الهدف أبداً.
انا (ببرود) : و من قال لك اني اخطئت الهدف.
و قذفت إبرة صغيرة من فمي على عينها اليمين فقئتها لها و رفعت رجلاي بقوة لم اكسر السلسلة الحديديّة بل كسرت رجل السرير الخشبية و امسكت بعنقها بين فخذي بعد ان رفعت رجلاي الى مستوى عنقها و سحبت عنقها حتى كاد ظهرها ينكسر نصفين و قطعت الحبال عن يداي و سحبت سلك النجفة التي على الطاولة بقرب السرير و احطت عنقها به و اخذت اخنقها حتى جحظتْ عينيها و اخذت ترفس مثل خروف يذبح و اتصل احدهم على هاتفها و تجاهلته بالطبع و لكن اخذت كل الهواتف في المنزل ترن و ترن و اخذت هاتفي من جيبها و رديت على الهاتف.
انا: الو من هذا.
الدون (بصيغة الأمر) : هل قتلتها ايها الشبح .
انا: انا اقتلها الآن بينما نحن نتحدث.
الدون: توقف لقد غيرت رأي اريدها حية.
انا أفلت السلك عن عنقها و هي اخذت تسعل و سال الدم من فمها و عنقها إذ جرحها السلك جرح عميق.
ميشيل (بتألم) : ايها الحقير سوف اقتلك في يوم من الايام.
انا لكمتها على فكها لكمة قويّة افقدتها الوعي فوراً و قيدتها و دفعني حب الفضول إلى الذهاب إلى الغرفه الأخرى التي ظننت اني قتلت ميشيل فيها و ازلت اللحاف عنها و كانت الجيرل فريند الخاصة بميشيل فميشيل تضاجع اي شيء فيه الروح رجال نساء أي شيء و اختذتها الى خارج اليخت و صعدت معها الهيلكوبتر الخاصة بها و توجهت بها إلى مطار ايطاليا الدولي حيث ينتظرنا تومي و كان يرتدي بدلة روسية فخمة مع بنطال عسكريّ كبير و واسع و معه كتيبة من رجال المافيا و سيارة اسعاف فقد احتضرت ميشيل على انها مريضة بحاجة إلى نقل سريع و صعدنا سيارة اسعاف و تركتها في مستشفى خاص بالمنظمة و عدت إلى هولندا و في المطار كانت سيارتي الفيراري تنتظرني مصانة و مع لوحات جديدة و المفتاح مكان ما تركته و قودتها إلى منزلي بهدوء و لكن انفجرت إطارات السيارة الامامية و توققت جانباً و طبعاً في أي سيارة لعينة هناك إطار احتياطي واحد فقط و جلست انتظر مساعدة من عابر طريق و حاولت الاتصال على رقم الطوارئ لكن هاتفي كان بطاريته فارغة تماماً و لم اكن احمل معي الفيزا و جلست في السيارة حتى توقفت سيارة و نزلت منها جارتي انجهار و اقتربت مني (كانت ترتدي تيشيرت اسود ضيق و مفتوح في جهة الصدر مع تنورة تصل إلى تحت مؤخرتها بصعوبة و يبدو من حلماتها البارزة للأعمى انها بدون أندر وير.
انجهار (بهدوء) : اهلاً يا جاري كيف حالك.
انا (ببرود) : كما ترين منحوس بسيارة ملعونة و نسيت الفيزا في المنزل و هاتفي بطاريته فارغة.
انجهار (بإبتسامة) : هل تعني إن الحظ الذي جمعنا اليوم نحس بالنسبة لك.
انا (ببرود) : نعم بالضبط فأنا لا أرى أي شيء مميز في لقائنا لكي يعوض عن كل المصائب التي اخبرتك عنها للتو.
انجهار (بإبتسامة) : إن المميز في لقائنا انني من سوف تقلك الآن هذا إن لم يكن لديك مانع.
انا (ببرود) : هل ابدو لك مثل طائر لكي اطير الى منزلي أو مثل حصان لكي اركض الى هناك مثلاً افتحي لي الباب اللعين لكي أركب معك.
(ملحوظة صديقنا ليس لديه مشاكل مع انجهار هذه و لكن هو طريقة كلامه هكذا مع كل احد لهذا فهي متعودة عليها)
و فتحت باب سيارتها و ركبت هي و انطلقنا إلى منزلي و نزلت قبلها لكن المرأب كان مليئ بالسيارات و لم تعرف كيف تركن السيارة بدون ان تخدش إحدى سيارات الاخرين ففتحت باب سيارتها الخاص بالسائق.
انا (ببرود) : انزلي.
انجهار (بإبتسامة) : شكراً يا جاري.
انا (ببرود) : كارتر.
انجهار: ماذا قلت.
انا (ببرود) : قلت إسمي جون كارتر بحق الشيطان الملعون اليس لديك اذن ام ماذا.
انجهار: نعم اعرف ان اسمك كارتر و انا اسمي انجهار ريتشارد سررت بمعرفتك.
انا (ببرود) : ما دمت تعلمين بإسمي منذ البداية فلماذا بحق الشيطان الملعون سألتني مرات ملعونة عديدة عنه.
انجهار (بإبتسامة) : قال الاجداد القدماء إن الشعر يكون اجمل من فم صاحبه مباشرة.
و صعدت مكانها و هي نزلت من السيارة و انا ركنت السيارة بين عدة سيارات و نزلت و صعدت إلى المصعد الى الطابق رقم 86 و دخلت شقتي و ارتميت على أقرب كنبة و نمت حتى غداً في الساعة السابعة مساءاً و خرجت إلى المقهى لكي اجد انجهار جالسه على الطاولة المفضلة خاصتي و جئت إليها.
انا (ببرود) : هوي انها طاولتي اللعينة لذا انقلعي بحق الجحيم.
انجهار (بإبتسامة) : لماذا هل تنتظر قدوم أحد ما.
انا (ببرود) : صبري قد ينفذ في أي ثانيه لعينة لذا هلى انقلعتي بهدوء من فضلك .
انجهار (بإبتسامة) : لماذا لا تريد منحي فرصة للحديث معك.
انا (ببرود) : لاني لا احب الحديث اصلاً لانه مضيعة لعينة لوقتي الثمين لأن الوقت عندي من دولارات.
انجهار اخرجت حزمة دولارات و وضعتها على الطاولة.
انجهار: اعتبر هذا تعويض كافي لوقتك الثمين يا سيدي.
انا اخرجت هاتفي و فتحت حسابي المصرفي على الهاتف (10000ألف دولار سيولة يالضافة إلى الأملاك الجامدة)
انا (ببرود) : هل تعتقدين انني بحاجة إلى صدقة من أحد.
انجهار: اعتذر إن كنت قد اسئت إليك بدون قصد مني لكن انا حقاً بحاجة إلى خدمة منك بل اتوسل إليك لكي تساعدني يا كارتر.
انا (بهدوء) : انا في خدمتك في وقت تحتاجين الي فيه.
انجهار (بفرحة العيد) : شكراً شكراً شكراً يا كارتر انا كنت اعرف انني لم أخطئ عندما قلت انك خير من اعتمد عليه.
انا (بهدوء) : العفو لكن لم تخبريني بعد بماذا اخدمك.
انجهار (بإبتسامة) : إن الموضوع اكبر من ان نتحدث فيه هنا هلى راقتني إلى شقتي لكي نتحدث على مهل و براحة اكبر.
انا (بهدوء) : لا بئس هيا نذهب.
و ذهبنا الى شقتها و اجلستني على الأريكة و أحضرت لي كوب عصير ليمون و دخلت غرفتها و عادت ترتدي قميص نوم شفاف بدون أندر وير و يبرز حلماتها الوردية و شفرات مهبلها الكبيره و كان يصل إلى مستوى تحت مؤخرتها بقليل و جلست على الأريكة المقابلة لي و رفعت رجل على رجل و انكشف مهبلها و عندها نهضت من مقعدي و اتجهت إلى الباب و لحقت بي.
انجهار (بقلق) : إلى أين يا كارتر نحن لم نتحدث بعد.
انا (ببرود) : اسف لكن إن كان سبب دعوتك لي هو الجنس فإبحثي عن داعر مخمور في حانة ما او على إحدى الارصفة عن إذنك.
و هي امسكت بيدي و اختذت تنزل دموع التماسيح الخاص بالنساء.
انجهار (بدموع) : انت اسئت الفهم يا كارتر انا لم ادعوك إلى هنا من اجلي انا بل من أجل صديقتي ارجوك ان لم تساعدها سوف تنتحر.
انا عدت إلى مقعدي بهدوء و اخذت رشفة من عصير الليمون و اخرجت سيجارة من فاخرة من علبتي و جائت و جلست تحت قدمي و اشعلت لي السيجارة بقداحة ذهبية و عليها صورة قتاة عريانة .
انا (ببرود) : الآن و بإختصار ما هي مشكلة صديقتك و ما علاقتي انا بحلها.
انجهار (بسرعة و ايجاز كغريق يتعلّق بقشة) : انظر إن صديقتي لبنانية مهاجرة غير شرعية قدمت عبر جواز سفر رسمي و كل الإجراءات قانونية لكن عقد عملها انتهى و سوف ترحل إلى لبنان عما قريب و لديها بنت صغيرة و كما تعلم إن الظروف في لبنان غير جيدة الآن و الظروف المالية ليست بمستوى طومحات الكثيرين و ان الإقامة و الجنسية الأوربية اصبحت معقدة الإجراءات و صعبة المنال بالنسبة إلى القادمين من الشرق الاوسط.
(هذا الكلام لا اساس له من الصحة بل مجرد تأليف من أجل ايجاد مدخل يبدو منطقيّ للاحداث التالية لا اكثر و اعتذر بشدة ان كنت قد اسئت الى الاخوان اللبنانين عن غير قصد مني)
انا (ببرود) : و ما علاقتي انا بحل هذه المعضلة.
انجهار: ناولني سيجارة لو سمحت.
انا (ببرود) : اسف لأ ادخن مع أحد.
انجهار: إن دورك هنا هو ان تكون زوجها لفترة مؤقّتة حتى تستطيع الحصول على الجنسية الأوربية.
انا (ببرود) : اسف لأ استطيع هذا عن اذنك.
و امسكت بيدي و اختذت تنزل دموع التماسيح الخاص بالنساء على يدي و تبكي بحرقة و تقبل يدي.
انجهار (بإستعطاف) : ارجوك ارجوك يمكنني فعل أي شيء لك لكن ارجوك اقبل مساعدتها ارجوك يا كارتر.
انا (ببرود) : حسناً لكن بشرطين الأول سوف اراها اولاً ثم احدد ان كانت تليق بأن تكون زوجة لي حتى لو على الورق فقط لابد ان تكون مناسبة لي ثانياً سوف تكوني مديونة لي بخدمة اياً ما سوف اطلب حتى لو طلبت ابنك البكر سوف تقدميه لي على طبق من ذهب.
انجهار (كأنها لا تصدق) : حقاً حقاً حقاً اشكرك من كل قلبي يا جاري العزيز و كل طلباتك مجابة قبل ان اسمعها حتى .
انا (ببرود) : سؤال اخير؟ لماذا هي بالذات و لماذا انت مهتمة جداً بأن تحصل على الجنسية الأوربية بحق الجحيم لا تقولي لي لأنها صديقتك او ما شابه.
انجهار رفعت جزء من قميص نومها و ارتني آثار عملية جراحية قديمة على مكان الكبد.
انجهار: إن لبنى هاذه قد انقذت حياتي انا لا اعرف كيف تفكر انت يا مستر كارتر لكن بالنسبة ليا من أنقذ حياتي لو طلب مني حياتي بالمقابل لن اتردد ثانية واحدة قبل لن امنحها له.
انا (ببرود) : اقنعتني هيا لكي نلقي نظرة على زوجتي المستقبلية هذه.
(امام مستشفى غالي)
كانت (لبنى: السن 46سنة الطول 190سم اللون ابيض مثل الحليب و الشعر طويل يصل إلى منتصف ظهرها الاثداء بحجم كرة البولينج المؤخره بحجم البطيخه و العينين عسليه و الشفتين صغيرة و وردية تشبّه الفنانة الخليجية سوهير و ترتدي زي عاملة نظافة قميص ابيضّ و بنطال رمادي واسعان مع كمامة بيضاء و خمار رمادي على شعرها و وشاح اسود) تمسك بأداة التنظيف و تكنس اوراق الشجر و بقايا النفايات عن مدخل المستشفى بهدوء و مر مجموعة من الصغار المعاقين على كراسي متحركة و كان هناك جزء جزع شجرة مكسور على الطريق و يمنعهم من الوصول إلى الأرجوحة و وقفُ يراقبون الصغار السليمين يلعبون على الأرجوحة بحزن و عندها جائت لبنى و سحبت الباب ذي القطع المعدنية المتشابكة بالطول و العرض و نحو جانب الصغار المعاقين و اخذت ترفع كل واحد فيهم و تجعله يمسك بالأطراف المعدنية المتشابكة و تدفع الباب نحو الجهة الاخرى واحد تلو الاخر و الصغار المعاقين فرحو جداً جداً بهذا و بعد ان يصل الصغير الواحد منهم إلى الجهة الاخرى تأخذ مقعده المتحرك و تجلسه عليه حتى نقلت كل الصغار المعاقين إلى الجهة الاخرى ثم دفعتهم الى الأرجوحة و اخذت تلاعبهم عليها انا كنت اجلس في مقعد السيارة الخلفي و اراقبها بتركيز عالي و اندهاش كبير و شيء من الاعجاب.
انجهار (بهدوء) : هل تريد ان نذهب إليها.
انا لم اسمع كلمة من انجهار من شدة تركيزي مع لبنى و افعالها المثيرة للزهول و اخذت انجهار تعكس ضوء فلاش هاتفها على عيناي من مرئاة السيارة التي صنعت من أجل رؤية السيارات القادمة من الخلف و ليس من أجل ازعاج الهائمين في بحر العشق مثلي و التفت اليها اخيراً.
انا (بحدة) : ماذا تريدين الآن.
انجهار (بسعادة) : ها ها ها ها ها اسفة اسفة لم الاحظ انك مشغول البال هكذا كنت اسألك هل تريد ان نذهب إليها.
انا (ببرود) : لأ لقد رئيت ما يكفي دعيها تكمل عملها.
انجهار: حسناً انت أدرى فإن من سوف يتزوج هو انت و ليس انا.
انا (ببرود) : ماذا تعنين انه زواج على الورق فقط ليس اكثر .
انجهار (بإبتسامة ذات مغزى) : اكيد طبعا كما اتفقنا مجرد زواج على الورق فقط ليس اكثر.
انا (ببرود) : اعيدني إلى الجراج.
انجهار: هل اتصلت على خدمة نقل السيارات المعطلة لنقل سيارتك ام تريد ان اوصلك إلى مكان ما انا متفرغة اليوم.
انا (ببرود) : لأ شكراً لست بحاجة إلى سائق.
و اعادتني إلى الجراج حيث كانت سيارتي الفيراري في انتظاري مغيرة الإطارات و مليئة بالقود و مغسولة و ملمعة و ركبتها و اتصلت على تومي.
انا (عبر الهاتف) : الو تومي كيف الحال هل انت في اوربا الآن اريد التحدث معك وجهاً لوجه.
تومي: يا زلمي شو وجه لوجه هي بدك تتخانق معي ولا شو.
انا: لا العفو يا صاح فقط اريد التحدث في موضوع مهم بالنسبة لي .
تومي: منيح تعال على قهوة ظظظظظظ عارفها يا زلمي ولا راح تضيع الطريق.
انا: لا اعرفها جيدا ً خمس دقائق و سوف اكون هناك انتظرني.
تومي: تمام مستنيك يا ابضاي لا تتأخر على خمس دقائق و الى بحلقلك و بروح ما تقول ما خبرتك.
(في القهوة المقصودة)
كنت اجلس مع تومي و هو يشرب ما يسمونه عندهم بالأرجيلى بهدوء و انا صامت لمدّة ساعة كاملة بدون ولا حرف اكثر من التحية فقط.
تومي (بغضب) : شو اسمُ هادا انت ولى باعتلي مشان تحكي ولا مشان اتضلك صافن هيك بروح و بتركك خلص ورايا مشواير ترا انا مو فاضيلك.
انا (بتردد) : انا...... اريد....... ان.
تومي (بغضب) : اوف اوف اوف منك ولى بُقا لها البحصي بُقا لها البحصي بلاها هل الصفنة بدل ما اقوم الفحك كف اهرلك اسنانك ها.
انا: انا اريد ان اتزوج.
تومي: انت عم تحكي جد ولا عم تضحك معي ترا انا مافيني مراق للمزح ها ولا بقولك انا استاهل ميت صرمة على نافوخي لأني رديت على حكيك و ضليتني مستنيك.
انا (بجدية) : انا اتحدث بجدية يا تومي .
تومي: معناها بدك اطلع الشبرية و اشختك على البالوعة ترا انت شكلك فايق ورايق و بدك تجيبلي السكتة القلبيّة ها.
(اعتذر لكن قد نفزت مني الكلمات السورية التي تعلمتها من باب الحارة لكن استمرو في تخيل اللهجة السورية من فضلكم)
انا: و هل اصبح الزواج جريمة يا تومي.
تومي(بلهجة سورية) : اكيد لا بالنسبة إلى المواطنين الصالحين مو للمافيا حبيبي انتا و ااني و كل العم يشتغل ُ تحت طوعو للدون مو مسموح اليلهم بالجواز حبيبي.
انا: هيا لا تقول هذا ساعدني يا برو كما تفعل دائماً.
تومي (بعد تفكير طويل) : اسمع ولى انا عندي حل واحد بس لكل هل الموال هادا اذا كنت عم تحكي عن جد مو عم تمزح معي انت تعرف ليش الدون لغى مهمة قتل هديك الواطيه ميشيل قبل ما حضرة جنابك تقتلا.
انا (بتركيز عالي) : لماذا.
تومي: لان طلع الها حبيب عم يحكي مع الدون وقال ان معو ادلة تودي الدون لحبل المشنقه ع الحاريك.
انا: ادلة مثل ماذا بالضبط.
تومي: لأ لا تكون درويش يا زلمي انا لو حكيتلك راح اضتطر اشختك عل البالوعة ترا هادا سر خطير مو لعب ولاد صغار بس اللي يهمك في كل هادا الموال هو إن الدون بعت اكتير شباب ابضايات على مكان هداك الواطي بس ولا حداً قدر عليه و هيك صار حضرة جنابك انت وحدك اللي تقدر عليه ترا انا راح اكلملك الزعيم يبعتك على هنيك و انتا و شطارتك هي عليك انا هادا كل الراح اقدر ساويه .
انا (بثقة) : و انا لن اخيب ظنك يا تومي أبداً.
و اخرج تومي هاتفه و اتصل بالدون و اخذ يتحدث معه لمدّة ساعة ونص بالروسية التي لا افهم منها سوى القليل جداً ثم ناولني الهاتف.
انا: الو يا زعيم كيف حالك.
الدون (بحزم) : سمعت انك تريد الزواج ايها الشبح.
انا: نعم ما سمعته صحيح يا سيدي.
الدون: اذاً لدي بعض الأسئلة لك يا شبح و سوف اقرر بعد سماع اجوبتك.
انا: كلي اذان صاغية يا سيدي.
الدون: هل تحب تلك الفتاة اللبنانية التي تعرفت عليها للتو لهذه الدرجة يا شبح.
انا: لست اؤمن بوجود الحب يا سيدي لكن انا متأكد من كونها المناسبة لي.
الدون: هل سوف تفشّى لها بأسرار عملنا حتى لو كنت مخمور ياشبح.
انا: قطعاً لا يا سيدي.
الدون: و ان حدث و طلبت منك قتلها هي و ابنائك هل سوف ترفض يا شبح.
انا: قطعاً لا يا سيدي.
الدون: هل تقبل بالمهمة الموكلة اليك على الرغم من معرفتك بظروف تلك المهمة الإنتحارية.
انا: اكيد يا سيدي .
الدون: اذاً احزم اغراضك و ودعها جيداً فقد تكون هذه آخر مرة تراها فيها.
(في مطار البرازيل)
كنت امشي وسط مجموعة من السياح و عند البوابة خدشتني سائحة شقراء بإظفرها الطويل على كتفي و دارت الأرض بي و اسنتدتني على كتفها و انا عاجز عن الكلام و دفعتني بمساعدة شاب اسمر مفتول العضلات داخل سيارة مظللة و فقدت الوعي بالكامل...... يتبع.
اكرر لا يوجد وقت مسبق للجزء القادم.