الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أهلاً بالجميع في موقع واحد للقصص الجنسية. أنا رامي وأنا هنا لمشاركة قصتي الحقيقية عندما نكت أختي الصغيرة بشرى. أنا شاب عادي في الثانية والعشرين من العمر وأدرس هندسة ميكانيكا في السنة الرابعة وأخت الصغيرة لديها جسم سكسي وأنتهت للتو من عامها الثالث في الثانوية ولديها ثمانية عشر عاماً. كنا أربعة في العائلة. أبي وأمي وأنا وأختي الصغيرة. القصلة حصلت منذ شهرين. حتى إجازتي الصيفية لم يكن لدي أي مشاعر تجاه أختي. أكملت أختي امتحان الثانوية العامة وكانت في انتظار النتجية. وفي منتصف أجازة الصيف في ليلة جميلة كنت ألعب لعبة على الكومبيوتر وأختي كانت تشاهدني وهي جالسة بقربي. كانت ترتدي البيجاما في هذا الوقت. بعد اللعب، أنتقلت من هذا المكان وعن طريق الخطأ كوعي لمست بزازها. في هذه اللحظة شرارة كهربائية أشتعلت في داخلي. وبما أنها لم تكن معتادة على إرتداء حمالة الصدر في المنزل شعرت ببزازها الناعمة على كوعي. بعد بعض الدقائق أضطرب عقلي تماماً وبدأت أنظر إلى بزازها.هي لم تلاحظ ذلك أو لم تهتم بذلك لإنها كانت لمسة بسيطة بينما أقوم من الكرسي. لكنني كنت أفكر على الدوام في بزازها وجسمها. كم هي كبيرة؟ كيف يمكنني أن أداعبها؟ كنت أفكر في شكها وهي بلباس المدرسة السكسي حيث يمكنني أن أجذبها وأضعها في السرير وأرفع تنورتها لأعلى وأوسع ساقيها وأقلعها الكيلوت وأدخل قضيبي في كسها الساخن. حتى حل المساء ظللت أفكر فيها. وذهبت إلى الحمام وجلخت قضيبي وأنا أفكر فيها. وفجأة جأتني فكرة. في الليل كنا ننام على نفس السررير لذلك أنتظرت حتى الليل. وفي نصف الليل استيقظت فجأة وتحققت مما إذا كان والدي نائمين أم لا. وبعد أن تأكد من أنهما نائمين أقتربت منها. وهي كانت نائمة وموجهة مؤخرتها لي. ببطء وضعت يدي على بزازها من فوق البيجاما. واو كانت ناعمة جداً. لم استطع أن أصدق أنني أحسس على بزاز أختي الصغيرة. بعد عدة ثواني بدأت أضغط عليها. وهي لم تظهر أي رد فعل. هذا أعطاني الشجاعة ووضعت رجلي عليها وقضيبي أنتصب وبدأت أحسس على مؤخرتها من فوق الكيلوت. وهي كانت معتادة على ارتداء كيلوت ناعم. بدأت استمتع ببزها الأخر ببطء. وبعد بعض الوقت نمت.
في اليوم التالي كل شيء كان عادي وأنتظرت حتى الليل. وبعد أن نام الجميع بدأ نفس الشيء مرة أخرى. لكن بعد بعض الوقت من الاستمتاع بها فكرت في التحسيس على كسها. لذلك وضعت يدي على كسها. وكان جميل جداً. كنت استطيع أن أشعر بشعر كسها على الرغم من أنها كانت ترتدي الكيلوت والبيجاما. كنت أدعك في كسها من فوق البيجاما وهذا جعلني أكثر هيجاناً بسرعة ولم أعد استطيع التحكم في نفسي. كنت أريد كسها بشدة. لذلك رفعت كيلوتها لأعلى وأدخلت يدي في داخله وبدأت أحسس على كسها من داخل الكيلوت. دعكت كسها بحرض لكن فجأة استيقظت بسبب الهياج أو الضحك من هذه المنطقة. شلت يدي بسرعة لكنها رأتني. تظاهرت أني نائم وكنت خائف من أنها تشتكي لوالدي. استيقظت متأخراً ولم يكن والدي هناك بما أنهما ذهبا إلى العمل. تركت غرفة النوم ونظرت إلى ما تفعله أختي الضغيرة. كانت تشاهد التلفاز وهي جالسة على الأريكة. وهي لاحظت أني واقف ولم تقل أي شيء. ذهبت إلى الحمام وفوقت نفسي وتناولت الإفطار. أنتصب قضيبي وأنا أفكر فيها. وأقتربت منها وجلست على الأريكة. كنت أحاول أن أتحكم في نفسي لكن بعد بعض الوقت سألتها مباشرة بماذا أحست أمص. سألتني: “ماذا حدث بالأمس؟” كانت تمثل علي وكنت أعرف هذا بشكل واضح. لذلك قلت لها بأنني كنت أحسس على بزازها بينما كانت نائمة. قالت لي “ماذا تقول؟ أنا أختك.” لكنني لم أكن في مزاج يجعلني استمع لها. بما أني كنت جالس بجانبها حضنتها بقوة. وهي حاولت أن تهرب وأنا لاحظت ابتسامتها على وجهها وأدركت أنها تريد هذا. قبلتها على شفتيها واستمتعت بالضغط على بزاز أختي الصغيرة.
أنطلقت أختي في الاهات. وعندما سمعت آهاتها أرتطم قضيبي بفخاذها. أخذتها إلى غرفة النوم وقلعتها التي شيرت. ولأول مرة أنظر إلى بزاز على الطبيعة وهي بزاز أختي الصغيرة أيضاً. وهي أحست بالخجل لذلك ضغطت عليها لدقائق فقط. قلعتها ملابسها تماماً بما في ذلك الكيلوت وحمالة صدرها. وهي أصبحت عارية تماماً والشعر يغطي كسها. طلبت منها أن تأخذ قضيبي في فمها. قاومت في البداية لكنني أقنعتها وعلمتها المص وهي عملت لي أحلى جنس فموي. قذفت المني في فمها وأخبرتها أن تشربه. بعد ذلك دعكت كسها وأدخلت أصبعي فيه. كان ساخن جداً. وبما أنني لم أكن أرتدي الواقي الذكري دعكت كسها وبعبصتها وهي أطلقت مائها على أصابعي. خططت أن أنيكها في طيزها. لذلك أخبرتها أن تستدير وتنحني على السرير. وأنا حنيت جسمها وفتحت طيزها وببطء أدخلت قضيبي في طيزها لكنها صرخت بصوت عالي. هدأتها وبدأت أحرك قضيبي في طيزها بأسرع ما استطيع حتى قذفت كمية من المني في طيزها. بعد ذلك تعبنا ونظفنا أنفسنا وجعلتها تجلس على حجري ونحن نشاهد التلفاز بينما أن العب في بزازها. أصبح هذا روتيننا اليومي من ساعتها.