الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أنا أعيش قريباً من الست سامية. وهي كانت في الحقيقة أصغر مني بستة سنوات لكنني كنت أدعوها الست سامية لإنها كانت حامل. وزوجها كان شخص مهذب وقد أتى إلينا في اليوم الذي انتقلوا فيها للعيش إلى جوارنا لكي يطلب منا أن نراعي زوجته عندما يغادر لإنها وحيدة. أعتدنا أن نأخذ الطعام والفاكهة إليها وهي كانت سعيدة جداً لإنها حصلت على جيران مثلنا. آه، بالمناسبة أنا اسمي نهلة وأنا طالبة في الجامعة وأقوم بتحضير دراساتي العليا. وقد أعتدت أن أذهب إلى شقتها لأكون معها بعد أن أعود من الجامعة. ليس لإنها كانت وحيدة لكن لإنها فعلاً كانت جميلة جداً. وكانت ترتدي عباءات شفافة ومفتوحة وأنا كنت اتأمل فقط في بشرتها وأي ما استطيع رؤيتها من جسدها. وكانت الست سامية تتمتع ببزاز مثيرة. كان الخيار يختفي من السلة لإنني لم أكن استطيع التوقف عن ممارسة العادة السرية بعد أن أراها. كان لدي العديد من الأصدقاء في الجامعة لكنني لم أهتم أبداً بمواعدة أي منهم. هل أنا سحاقية ؟ هذا ما كنت أفكر فيه بعد أن شعرت بإنجذابي للست سامية! كنت أريد أن المسها لكن لم تكن عندي الشجاعة لأطلب منها ذلك. وفي أحد الأيام سألتها إذا كنت استطيع أن أسمع حركة الجنين في بطنها وهي وافقت. وضعت أذني على بطنها وظللت هناك. رفعت البلوزة بعيداً عن وسط جمسها العلوي حتى أكون أكثر ارتياحاً. وأصبحت أستطيع الآن أن أرى بزازها تحت البلوزة. وضعت راحة يدي على وسطها وحركتها على كل بطنها ولمست الجزء السفلي من بزازها بلطف.
ذهبت إلى منزلنا في هذا اليوم ومارست العادة السرية وبالفعل بلغت رعشتي. تأوهت بصوت عالي حين بلغت رعشتي لكن لا يبدو أن أحد سمعني. كانت هذه فترة الأمتحانات ولم استطع أن أقابلها لمدة شهرين كاملين. لكنني كنت منهمكة جداً في دراستي حتى أن ذلك لم يشغلني كثيراً. بدأت الأجازة الصيفية وذهبت إلى منزلها لأجده مغلق. أخبرتني والدتي أنها الآن في المستشفى لكن كل شيء على ما يرام وسيعودوا إلى المنزل في غضون شهرين. لم أكن سعيد لأنني لن أستطيع أن أكون معها خلال الإجازة. كنت أخرج كثيراً جداً وشغلت نفسي بالدردشة على الإنترنت مع أي شخص يمكنني أن أجده. وفي أحد الأيام عندما كنت عائدة من الكلية رأيت أن الست سامية قد عادت! ياله من ارتياح. احسست بشعور غريب يعتري جسمي كله، كان هناك شيء ما يشتعل في داخلي رغبة سحاقية . ذهبت إلى منزلها في يوم الجمعة وكانت على وشك أن تطعم طفلها. عندما رأتني أخفت بزازها في داخل البلوزة واستمريت تطعم طفلها. وهي رأئت أنني أتطلع إليها. فسألتني: “ايه يا بنت في ايه؟” قلت لها: “أصلي ما شوفتش واحد بترضع عيل صغير قبل كده.” فتحت جزء من البلوزة فأستطعت أن أرى بزازها البيضاء التي تغطيها جزئياً البلوزة. قلت لها: “ياااااه يا ستي دانتي على عليكي بزاز كبيرة.” ابتسمت فقط على كلامي. سألتها: “هو ايه لون حلماتك؟” قالت لي: “مش عارفة.” ووقفت ووضعت ابنها على ظهره. وضعت الطفل في سريره وغشلت بزازها ومسحتها.
وقالت لي: “هما لونهم بني.” وهي تعيد إغلاق أزرار البلوزة. “سألتها: “مش ممكن أشوفهم؟” استدارت لي. كانت حمالة الصدر تخفي جزء كبير من بزازها وقلت لها أنني أريد أراهم بشكل كامل. قلعت البلوزة التي كانت ترتديها وحمالة الصدر أيضاً وأقتربت مني. لمست بزازها وسألتها إذا كان ممكن أن أرضع منهم. فكرت للحظة ووافقت على طول. رضعت بزازها وكنت أشعر باللبن يملئ فمي. شعرت بيديها على ظهري لكنها كان ما تزال تبتسم لي. وقالت لي: “طب خليني أنا كمان أشوف بزازك شكلها ايه.” وأنا بدون تردد وعلى الفور قلعت ملابسي وأريتها بزازي. قلعتني اللباس الداخلي الأحمر وأطلقت شهقة عميقة. وقالت لي: “أنت مليانة شعر أوي من تحت.” استلقيت على السرير وهي كانت على وشك أن تقلعني عندما رن هاتفها المحموم في الوضع الصامت. ردت على الهاتف وأنا بدأت بالفعل العب في كسي. لم تكن تستطيع أن ترى ما أفعله لإن جوانب السرير كانت عالية. بعد أن أنهت المكالمة قلعت ملابسها بشكل مثير وبينما كنت أشاهدها تقلع ملابسها شعرت بالبلل في كسي. أقتربت الست سامية مني وعندما رأتني بدأت هي الأخرى تلعب في كسها أيضاً. تأملنا في بعضنا البعض وهي قبلتني على شفتي ووضعت كسها على كسي. لفيت وراكي على وسطها وبدأت العب بايدي في كسي وفي كسها في نفس الوقت. هجنا نحن الأثنين على الأخر وهي بدأت تعصر بزازها. كنت أشعر بقطرات اللبن تتساقط على صدري بينما تقترب هي من الرعشة. قذفت شهدها وأنا بعبصت نفسي حتى أطلقت شهدي كله عليها وأنا أطلق شهقة خفيفة. من هذا اليوم أصبحت سحاقية والست سامية شريكتي في ممارسة السحاق ولا أتوقف عن الرضاعة من بزازها الكبيرة.