ل
لبن ابيض
ضيف
عائلتنا كبيرة وولاد خالاتي وحوالي تقريبا ٣٠ ونجتمع كل شهر او كل ٣ اسابيع حسب ما يتفق معانا الوقت عشان نمضي يوم او يومين في مزرعة العيلة
والاجازات دي بتطول اكتر من يومين اوقات الصيف والربيع والجو الرايق كده
في السنتين الاخيرات بديت انتبه ان بنت خالي روان بدت تكبر وتظهر ملامح جسمها اكتر
انا وهيي رفقة وعلاقتنا قوية جدا ومن صغرها وانا الاعبها واتكلم معاها وتقريبا من اكتر الثنائيات المتفقة في العائلة
انا حاليا عمري ٣٠ وهي عمرها ١٧
عرفتها من وهيي طفلة صغيرة ودائما اتعامل معاها ككائن بريء ولطيف
لكن في السنتين الاخيرة تغيرت عليي جدا من ناحية الشكل وبدت تظهر عليها علامات البلوغ وبدا صدرها يكبر ويبان بشكل واضح واردافها تتخن برضو
وصرت ادقق في صورها وانا مندهش من حجم الصدر الكبير الي عندها وقررت اركز في تفاصيلها اكتر في كل مرة تسمح فيها الفرصة
وضلت في بالي لغاية الصيف الماضي وصرنا نطلع بانتظام للمزرعة وهيي تلبس ملابس صيفي خفيفة اوي وصرت انتبه انها ما بتلبسش برا خالص ووقت ترتفع الحرارة ويشوب جسمها تبدا حلمات صدرها بالنفور وتبان من التيشيرت بتاعها ويااااااه لما احكيلكو عن الحلمات نافرة ازاي كأنها صواريخ وصدرها ملببببن وحجمو كبير وطري جدا وكل ما تتحرك او تركض شوي يهز ويضرب صدرها ببعضو وابدا احس باثارة كبيرة مكنتش اشعر بيها قبل كده
وعشان بتحب تلبس شورتات كانت فخاذها مليانة وباينة دايما وحرف الكيلوت باين ويادوبو مغطي ربع طيزها الطرية والمربربة
انا هنا اتجننت خالص وهيي بتتحرك قدامي وانا مش قادر الا اكبت نفسي عشان محدش ينتبه من بقية العيلة وكنت بحاول اتصرف عادي لكن في قرارة نفسي صرت افكر بيها واشتهيها واتخيل نفسي معاها لوحدنا وهيي مسلماني نفسها واقوم اضرب عشرة على صورة حلمات برازها العالقة في دماغي
صرت اتقرب منها اكتر واعمل نفسي بهزّر وياها واتقرب من جسمها بحركات خفيفة زي أرصة خفيفة او ضرب خفيف او حضن بالمزاح بس انا نفسي كانت اني احسس على جسمها
وصرت اقنعها نلعب زي العيال في الحديقة شوية نلعب كورة وشوية نلعب شد الحبل مع بقية ولاد العيلة وانا كنت اتعمد اقف خلفها بشد الحبل عشان اتقرب منها اكتر وجسمي يطبق على جسمها بدون ما تحس بحاجة
وبعد ما انتهينا لعب قررت تدخل روان تعمل شاور عشان تعرقت كتير وعايزة تبدل هدومها
انا استغليت الفرصة دي وان العيلة كلها مجتمعة ورحت داخل الفيلا وسبقتها للحمام وشغلت تصوير الفيديو بموبايلي ووجهت الكاميرا لحوض الاستحمام وخبيت الجوال عشان متشوفوش روان ابدا وطلعت ونطرتها لحد ما دخلت اخدت شاور وطلعت بعد ١٠ دقايق تقريبا واتصرفت معاها عادي جدا وكأن شيئا لم يكن
بعد كده دخلت جبت الجوال وحفظت تسجيل الفيديو ونطرت الليل لحد ما نام الجميع وبديت احضر الفيديو بنفسي
بالبداية قلعت الشورط وكانت لابسة كيلوت لازق في خرم طيزها عشان كانت عرقانة وقلعت الكيلوت بصعوبة وظهر كسها الناعم الابيض ومكنش فيه اي شعرة نهائيا
وطيزها كانت مليانة وعايزة ضرب من الطراوة يلي فيها والبياض الناصع
بعد كدة قلعت التيشيرت وبانت بزازها الرهييييبة قوي
حلمات زهري كبيرة وصدر ملبن يهبل تهبيل بصيت عالفيديو وانا فاتح بقي ومحستش غير زبري عم ينزل مية من كمية الاثارة الي شعرت بيها
بعد كدة بدت تفرك جسمها بالشامبو والصابون وتفرك في صدرها وكسها وتنظف وتمرق ايدها على رقبتها وبزازها وتعمل دوائر في الصابون على بزها لحد الحلمة وتنفخ عليها عشان تطلع فقاعات الصابون
منظرها جااامد قوي
قمت مباشرة عالحمام وضربت عشرة على الفيديو وبدات فكرة اني امتع نفسي بيها تسيطر عليي بعد كل الشهوانية الي جوايي ناحيتها
وانا طالع من الحمام رحت اشرب مية لقيتها قبالي في المطبخ بتاكل فواكه عشان هيي كانت اكلتها زايدة ومبتعرفس دايت ولا اي حاجة
قلتلها بتاكلي في الليل متخافيش تصحي ويزيد وزنك
قلتلي جسمي على حالو من سنة ل دلوقتي وحتى لو زاد ياسيدي يا بخت صاحب النصيب
قلتلها قصدك ايه يا بنت! مش انتي صغيرة عالكلام دا
قلتلي مع ضحكة مايعة : لو صغيرة بجد مكنتش اتاثرت ونحنا منلعب شد الحل
قلتلها اصدك ايه يا روان؟
قالتلي اصلي كنت حاسة فيك قوي وانت لازق فيا ومحبتش احكي عشان انا نفسي كمان حبيت الشعور ده وكانت عيونها بتبص لزبي وكانها بتقلي انا حسيت بزبرك وهوو منتصب وانت لازق بطيزي الصبح واحنا منلعب
هنا قلت لنفسي يبقى البنت فاهمة كل حاجة ومش مكسوفة تتكلم قدامي بالحاجات دي عشان علاقتنا قوية جدا واصلها قبل كم سنة كانت بتحكيلي لما اجتها الدورة الشهرية واحساسها كان ازاي والالم والحاجات دي
قلتلها انتي عارفة انك متغيرة عليي وصرتي جامدة جدا وجسمك باين كانك بنت ٢٥ سنة مش ١٧ خالص
قالتلي وانت اكبر مني بس انا رغم ال١٧ اذكى منك
قلتلها اي لزوم كلام الذكاء دا
قالتلي متفكرش نفسك تتذاكى عليا مرة تانية وتصورني وانا بتحمم
هنا انا انصدمت واحمر وجهي ومعرفتش اي المصيبة السودا الي انحطيت فيها
قلتلها فيديو ايه وتصوير ايه انتي بتتكلمي عن ايه بالضبط
ضحكت وقلتلي مت روق نفسك يا ابن خالتي ،انا كنت منتبهة اصلا للجوال بتاعك عشان كان مبين عليي من المراية العاكسة ضوء الشاشة بس انت منتبهتش يا ذكي
قلتلها بخوف ومادام عرفتي ما عملتيش اي حاجة ليه؟
قالتلي عشان انت عاجبني اوي يا محمد وقلت احب الناس لقلبي كل السنين الفاتت مش خسارة اني امتعو ويمتعني كمان لو هوو حابب
هنا ضحكت انا وقلتلها بمكر :قصدك ايه با بنت
قالتلي منسيب قصص العيال ونتعامل ك زوج وزوجة
خلاص يا محمد انت عارف ان كل واحد لينا عندو احتياجات ورغبة بالجنس وانا قريت كتير عن القصص دي وبعرف ان مفيش طريقة لتلبية الرغبة الا لما تلاقي حدا تأمنلو وتثق فيه عشان يمتعك وانا وانت يا محمد مش ح نضر بعضنا وانت فاهم عليي كل حاجة
قلتلها طب نعمل ايه واحنا مع العيلة كلها ! انا يا روان معجب فيكي جدا وجسمك يهبلني وبفكر فيكي كتير ونفسي امتع نفسي بجسمك وكل حاجة فيكي بس مينفعش هنا والعيلة مجتمعة والافضل نلتقي لوحدنا بلاش حد ينتبه علينا
قالتلي انا تحت الطلب يا فندم ب دلع ومحن كبير وقالتلي يبقى انت ترتب كل حاجة يا ممحون باشا وضحكت وفاتت تنام
مضينا اليوم التاني وانا عيوني في عيونها ونغمز لبعض واتطلع على جسمها وصدرها تقوم تعمل حركات لتغريني بدون ما حد يحس متل انها تمد ايدها لصدرها ع اساس انها تزبط التيشريت وتنزل تلم حاجات من الارض وطيزها بمواجهتي وانا هنا ولع من الشهوة بتاعتي وحس اني نزلت مرة تانية
تالت يوم خلصنا الاجازة وكنت متفق معاها انها تترك شاحن الجوال بتاعها في الفيلا والجزدان بتاعها قصدا عشان تقول انها نسيتهم ونعمل حيلة كدا عشان نرجع للفيلا لوحيدنا
وفعلا قدرنا نقنع الكل انها نسيت حاجاتها واننا حنروح انا وهيي بسيارتنا عشان نجيب الاغراض ونرجع وما نطولش يعني كلها مشوار الطريق ونرجع
واول ما وصلنا غرفتها دخلت وسكرت الباب وقلتلها ايي دلوقتي يا عروس !؟ تعرفي اي عن ليلة الدخلة ؟
قلتلي دخلة ايي يا حبيبي دي الدخلة وقت امك تجوزك
دلوقتي احنا عاشق ومعشوق وبس
وبقوبت منها ومسكت ايديها وكانت اصابعها ناعمة وصغيرة كانها ايد *** بجد وبديت اقرب منها واشم ريحة جسمها وقلتلها مدي لسانك وبديت المس لساني بلسانها ودوق طعم العسل في لسانها وشفايفها وبديت ابوس شفافها وهيي مباشرة ارتخى جسمها وارتفعت حرارتها وبدا تتأوه وانا اشد على شفتفها وامص بقوة ونزلت رقبتها وصرت ابوس وهيي تصرخ من الاهات وايدي كانت حضناها وانا افرك بطيزها واردافها
بعد كدة قلعتها التيشيرت والبرا الاسود الي لابساه وبان الصدر المخيف بتاعها ابيض زي التلج وكبير بديت اعصرو بايدي ومص حلماتها وارضع منها وهيي تتجنن من الصريخ بس انا مكنش عندي رحمة امص كل بز لحال وانتقل من واحذ للتاني عصر بايد ومص بشفافي ولساني وحلماتها كانت منتصبة قوي وكبيرة وكان لي الشرف اني ارضع منها اول واحد في الدنيا
بعد كدة قلعتها الشورط والكيلوت وصرت الحس كسها بلساني واتحسس بظرها المنتصب وكررت الحركة دي لحد ما نزلت وبدت ترتعش بشكل جنوني وتقلي انا حاسة بالشلل مش متخيلة ان الحاجات دي بتعمل الشعور الفظيع دا
ووقتها حسيت انها مش مركزة باي حاجة عشان ارتخت جدا بعد رعشة كسها وهنا خرجت زبي وقلتلها بتعرفي فين نحط البتاع ده
قالتلي ده لي عشان لازم امصو وادوق طعمتو وبدت تمص بزبري بشهوانية مشفتش متلها قبل كده وتقلي حطو بين بزازي وفعلا بديت انيكها في بزازها واحرقها بنار زبي وهو متحرك بين الجبلين بتاعها بعد كده عملتلها فرشاية بزبري على كسها ونزلت على صدرها ونمت فوقها من تاني ورجعت بوس في شفايفها وافرك بزازها وقلتلها خلاص من اليوم ورايح انتي عشيقتي وحبيتبي قالتلي وانا خدامتك الوفية واعمل اي حاجة تريدها بس متحرمنيش من زبك ولعبك الجامد ب بزي
ومن وقتها نلتقي كل اسبوع ولما منقدرش تبعتلي صورها وانيكها عالتلفون وخليها تنزل مرتين وتلاتة
ودي صورة بزازها الملبنة من الاسبوع الي فات
والاجازات دي بتطول اكتر من يومين اوقات الصيف والربيع والجو الرايق كده
في السنتين الاخيرات بديت انتبه ان بنت خالي روان بدت تكبر وتظهر ملامح جسمها اكتر
انا وهيي رفقة وعلاقتنا قوية جدا ومن صغرها وانا الاعبها واتكلم معاها وتقريبا من اكتر الثنائيات المتفقة في العائلة
انا حاليا عمري ٣٠ وهي عمرها ١٧
عرفتها من وهيي طفلة صغيرة ودائما اتعامل معاها ككائن بريء ولطيف
لكن في السنتين الاخيرة تغيرت عليي جدا من ناحية الشكل وبدت تظهر عليها علامات البلوغ وبدا صدرها يكبر ويبان بشكل واضح واردافها تتخن برضو
وصرت ادقق في صورها وانا مندهش من حجم الصدر الكبير الي عندها وقررت اركز في تفاصيلها اكتر في كل مرة تسمح فيها الفرصة
وضلت في بالي لغاية الصيف الماضي وصرنا نطلع بانتظام للمزرعة وهيي تلبس ملابس صيفي خفيفة اوي وصرت انتبه انها ما بتلبسش برا خالص ووقت ترتفع الحرارة ويشوب جسمها تبدا حلمات صدرها بالنفور وتبان من التيشيرت بتاعها ويااااااه لما احكيلكو عن الحلمات نافرة ازاي كأنها صواريخ وصدرها ملببببن وحجمو كبير وطري جدا وكل ما تتحرك او تركض شوي يهز ويضرب صدرها ببعضو وابدا احس باثارة كبيرة مكنتش اشعر بيها قبل كده
وعشان بتحب تلبس شورتات كانت فخاذها مليانة وباينة دايما وحرف الكيلوت باين ويادوبو مغطي ربع طيزها الطرية والمربربة
انا هنا اتجننت خالص وهيي بتتحرك قدامي وانا مش قادر الا اكبت نفسي عشان محدش ينتبه من بقية العيلة وكنت بحاول اتصرف عادي لكن في قرارة نفسي صرت افكر بيها واشتهيها واتخيل نفسي معاها لوحدنا وهيي مسلماني نفسها واقوم اضرب عشرة على صورة حلمات برازها العالقة في دماغي
صرت اتقرب منها اكتر واعمل نفسي بهزّر وياها واتقرب من جسمها بحركات خفيفة زي أرصة خفيفة او ضرب خفيف او حضن بالمزاح بس انا نفسي كانت اني احسس على جسمها
وصرت اقنعها نلعب زي العيال في الحديقة شوية نلعب كورة وشوية نلعب شد الحبل مع بقية ولاد العيلة وانا كنت اتعمد اقف خلفها بشد الحبل عشان اتقرب منها اكتر وجسمي يطبق على جسمها بدون ما تحس بحاجة
وبعد ما انتهينا لعب قررت تدخل روان تعمل شاور عشان تعرقت كتير وعايزة تبدل هدومها
انا استغليت الفرصة دي وان العيلة كلها مجتمعة ورحت داخل الفيلا وسبقتها للحمام وشغلت تصوير الفيديو بموبايلي ووجهت الكاميرا لحوض الاستحمام وخبيت الجوال عشان متشوفوش روان ابدا وطلعت ونطرتها لحد ما دخلت اخدت شاور وطلعت بعد ١٠ دقايق تقريبا واتصرفت معاها عادي جدا وكأن شيئا لم يكن
بعد كده دخلت جبت الجوال وحفظت تسجيل الفيديو ونطرت الليل لحد ما نام الجميع وبديت احضر الفيديو بنفسي
بالبداية قلعت الشورط وكانت لابسة كيلوت لازق في خرم طيزها عشان كانت عرقانة وقلعت الكيلوت بصعوبة وظهر كسها الناعم الابيض ومكنش فيه اي شعرة نهائيا
وطيزها كانت مليانة وعايزة ضرب من الطراوة يلي فيها والبياض الناصع
بعد كدة قلعت التيشيرت وبانت بزازها الرهييييبة قوي
حلمات زهري كبيرة وصدر ملبن يهبل تهبيل بصيت عالفيديو وانا فاتح بقي ومحستش غير زبري عم ينزل مية من كمية الاثارة الي شعرت بيها
بعد كدة بدت تفرك جسمها بالشامبو والصابون وتفرك في صدرها وكسها وتنظف وتمرق ايدها على رقبتها وبزازها وتعمل دوائر في الصابون على بزها لحد الحلمة وتنفخ عليها عشان تطلع فقاعات الصابون
منظرها جااامد قوي
قمت مباشرة عالحمام وضربت عشرة على الفيديو وبدات فكرة اني امتع نفسي بيها تسيطر عليي بعد كل الشهوانية الي جوايي ناحيتها
وانا طالع من الحمام رحت اشرب مية لقيتها قبالي في المطبخ بتاكل فواكه عشان هيي كانت اكلتها زايدة ومبتعرفس دايت ولا اي حاجة
قلتلها بتاكلي في الليل متخافيش تصحي ويزيد وزنك
قلتلي جسمي على حالو من سنة ل دلوقتي وحتى لو زاد ياسيدي يا بخت صاحب النصيب
قلتلها قصدك ايه يا بنت! مش انتي صغيرة عالكلام دا
قلتلي مع ضحكة مايعة : لو صغيرة بجد مكنتش اتاثرت ونحنا منلعب شد الحل
قلتلها اصدك ايه يا روان؟
قالتلي اصلي كنت حاسة فيك قوي وانت لازق فيا ومحبتش احكي عشان انا نفسي كمان حبيت الشعور ده وكانت عيونها بتبص لزبي وكانها بتقلي انا حسيت بزبرك وهوو منتصب وانت لازق بطيزي الصبح واحنا منلعب
هنا قلت لنفسي يبقى البنت فاهمة كل حاجة ومش مكسوفة تتكلم قدامي بالحاجات دي عشان علاقتنا قوية جدا واصلها قبل كم سنة كانت بتحكيلي لما اجتها الدورة الشهرية واحساسها كان ازاي والالم والحاجات دي
قلتلها انتي عارفة انك متغيرة عليي وصرتي جامدة جدا وجسمك باين كانك بنت ٢٥ سنة مش ١٧ خالص
قالتلي وانت اكبر مني بس انا رغم ال١٧ اذكى منك
قلتلها اي لزوم كلام الذكاء دا
قالتلي متفكرش نفسك تتذاكى عليا مرة تانية وتصورني وانا بتحمم
هنا انا انصدمت واحمر وجهي ومعرفتش اي المصيبة السودا الي انحطيت فيها
قلتلها فيديو ايه وتصوير ايه انتي بتتكلمي عن ايه بالضبط
ضحكت وقلتلي مت روق نفسك يا ابن خالتي ،انا كنت منتبهة اصلا للجوال بتاعك عشان كان مبين عليي من المراية العاكسة ضوء الشاشة بس انت منتبهتش يا ذكي
قلتلها بخوف ومادام عرفتي ما عملتيش اي حاجة ليه؟
قالتلي عشان انت عاجبني اوي يا محمد وقلت احب الناس لقلبي كل السنين الفاتت مش خسارة اني امتعو ويمتعني كمان لو هوو حابب
هنا ضحكت انا وقلتلها بمكر :قصدك ايه با بنت
قالتلي منسيب قصص العيال ونتعامل ك زوج وزوجة
خلاص يا محمد انت عارف ان كل واحد لينا عندو احتياجات ورغبة بالجنس وانا قريت كتير عن القصص دي وبعرف ان مفيش طريقة لتلبية الرغبة الا لما تلاقي حدا تأمنلو وتثق فيه عشان يمتعك وانا وانت يا محمد مش ح نضر بعضنا وانت فاهم عليي كل حاجة
قلتلها طب نعمل ايه واحنا مع العيلة كلها ! انا يا روان معجب فيكي جدا وجسمك يهبلني وبفكر فيكي كتير ونفسي امتع نفسي بجسمك وكل حاجة فيكي بس مينفعش هنا والعيلة مجتمعة والافضل نلتقي لوحدنا بلاش حد ينتبه علينا
قالتلي انا تحت الطلب يا فندم ب دلع ومحن كبير وقالتلي يبقى انت ترتب كل حاجة يا ممحون باشا وضحكت وفاتت تنام
مضينا اليوم التاني وانا عيوني في عيونها ونغمز لبعض واتطلع على جسمها وصدرها تقوم تعمل حركات لتغريني بدون ما حد يحس متل انها تمد ايدها لصدرها ع اساس انها تزبط التيشريت وتنزل تلم حاجات من الارض وطيزها بمواجهتي وانا هنا ولع من الشهوة بتاعتي وحس اني نزلت مرة تانية
تالت يوم خلصنا الاجازة وكنت متفق معاها انها تترك شاحن الجوال بتاعها في الفيلا والجزدان بتاعها قصدا عشان تقول انها نسيتهم ونعمل حيلة كدا عشان نرجع للفيلا لوحيدنا
وفعلا قدرنا نقنع الكل انها نسيت حاجاتها واننا حنروح انا وهيي بسيارتنا عشان نجيب الاغراض ونرجع وما نطولش يعني كلها مشوار الطريق ونرجع
واول ما وصلنا غرفتها دخلت وسكرت الباب وقلتلها ايي دلوقتي يا عروس !؟ تعرفي اي عن ليلة الدخلة ؟
قلتلي دخلة ايي يا حبيبي دي الدخلة وقت امك تجوزك
دلوقتي احنا عاشق ومعشوق وبس
وبقوبت منها ومسكت ايديها وكانت اصابعها ناعمة وصغيرة كانها ايد *** بجد وبديت اقرب منها واشم ريحة جسمها وقلتلها مدي لسانك وبديت المس لساني بلسانها ودوق طعم العسل في لسانها وشفايفها وبديت ابوس شفافها وهيي مباشرة ارتخى جسمها وارتفعت حرارتها وبدا تتأوه وانا اشد على شفتفها وامص بقوة ونزلت رقبتها وصرت ابوس وهيي تصرخ من الاهات وايدي كانت حضناها وانا افرك بطيزها واردافها
بعد كدة قلعتها التيشيرت والبرا الاسود الي لابساه وبان الصدر المخيف بتاعها ابيض زي التلج وكبير بديت اعصرو بايدي ومص حلماتها وارضع منها وهيي تتجنن من الصريخ بس انا مكنش عندي رحمة امص كل بز لحال وانتقل من واحذ للتاني عصر بايد ومص بشفافي ولساني وحلماتها كانت منتصبة قوي وكبيرة وكان لي الشرف اني ارضع منها اول واحد في الدنيا
بعد كدة قلعتها الشورط والكيلوت وصرت الحس كسها بلساني واتحسس بظرها المنتصب وكررت الحركة دي لحد ما نزلت وبدت ترتعش بشكل جنوني وتقلي انا حاسة بالشلل مش متخيلة ان الحاجات دي بتعمل الشعور الفظيع دا
ووقتها حسيت انها مش مركزة باي حاجة عشان ارتخت جدا بعد رعشة كسها وهنا خرجت زبي وقلتلها بتعرفي فين نحط البتاع ده
قالتلي ده لي عشان لازم امصو وادوق طعمتو وبدت تمص بزبري بشهوانية مشفتش متلها قبل كده وتقلي حطو بين بزازي وفعلا بديت انيكها في بزازها واحرقها بنار زبي وهو متحرك بين الجبلين بتاعها بعد كده عملتلها فرشاية بزبري على كسها ونزلت على صدرها ونمت فوقها من تاني ورجعت بوس في شفايفها وافرك بزازها وقلتلها خلاص من اليوم ورايح انتي عشيقتي وحبيتبي قالتلي وانا خدامتك الوفية واعمل اي حاجة تريدها بس متحرمنيش من زبك ولعبك الجامد ب بزي
ومن وقتها نلتقي كل اسبوع ولما منقدرش تبعتلي صورها وانيكها عالتلفون وخليها تنزل مرتين وتلاتة
ودي صورة بزازها الملبنة من الاسبوع الي فات
