الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اكثر شيئ يهيجني هو بزاز ماما الجميلة الكبيرة جدا حيث دائما كنت اشتهي رضع صدر امي و مص الحلمة التي رايتها ذات يوما فاوقدت نار شهوتي علما ان صدر امي بارز جدا و حين لا تلبس ستيان تحت الروب تظهر حلمتها بشكل يجعل الزب يبكي من الشهوة . و منذ ان كنت صغير و انا انجذب نحو امي و لا اريد ان انيكها لكني احب بزاز ماما فقط دون طيزها و اعلمك اني اكبر اخوتي و اثناء مرحلة البلوغ كانت امي ترضع اخي الصغير و كنت ارى صدرها و احلب زبي دائما من الشهوة و مع مرور الوقت صرت لا اصبر على رؤية الصدر لكن حين كبير اخي صارت امي تلبس الستيان تحت الروب و لم تعد ترضعه امامي و بقيت اتمنى ان تنجب امي *** اخر فقط لارى صدرها و حلمتها . اما حجم صدر امي فهو مثل حبة الشمام و مدورة جدا و عليها حلمة لونها بين الوردي و البني و هالتها كبير جدا تغطي كل واجهة الصدر و بشرة امي بيضاء جدا و بزاز ماما اكثر بياض حتى من بشرتها و اعلى يدها و مرت ايام كثيرة دون ان ارى حلمات امي و صرت لما اريد ان استمني ابقى اعيش في التخيلات فقط الى ان اقذف على صور ثدي امي الكبير حين كنت اراه في كل وقت
مع مرور الوقت صرت اغتنم ادنى فرصة حين تنحني امي كي ارى صدرها او حين تخرج من الحمام و هي تلبس روب الحمام حيث يبرز شق صدرها الذي لا يقل جمالا و اغراء عن حلمتها و كثيرا ما حلبت زبي و استمنيت عليه لكني كنت اريد ان ارى الحلمات و اغلى امنية لو امص الحلمة كي ارى مذاق رضع الصدر . و رب صدفة خير من مليون ميعاد فقد حدث ذات يوم امر لم اتخيل ابدا ان يقودني الى غايتي ففي الصباح الباكر في حدود الساعة السادسة و نصف خرج ابي للعمل كعادته باكرا جدا فهو يملك مقهى في وسط المدينة و يفتحه دائما على الخامسة صباحا و بينما انا نائم صحوت على صرخات امي التي ملات كل اركان و زوايا البيت و خرجت بالبيجامة و اسرعت الى غرفتها لكني وجدتها في المطبخ و هي تلبس روب شفاف بلا ستيان و شق بزاز ماما الابيض يكاد يمزق الروب و حلماتها واضحة جدا و كانت تلبسه لابي الذي ربما كان ناكها في الليل و حين اقتربت سالتها عن سبب صراخها لكنها لم ترد و اشارت الي بيدها الى كيس الخضر فاسرعت و حاولت حمله لكني تفادات بجرذ كبير جدا اخافني ايضا و اتجه نحو ماما فهربت و هي تهز طيزها الى غرفتها فامسكت المكنش=سة و جريت خلفه حتى صرعته . و بعد ذلك حملته في كيس و رميته و حين دخلت الى غرفة امي وجدتها فاقدة للوعي و عبثا حاولت ايقاضها لكنها لم تجب و اغتنمت الفرصة فوضعت يدي على بزاز ماما و كان صدرها طري جدا و ساخن ثم لمست الحلمة التي كانت صرية
بعد ذلك ممرة لساني على حلمتها و هالة صدرها من فوق الروب و شعرت بمتعة قوية جدا و هنا تشجعت فاخرجت بزة امي بسهولة لان الروب كان مفتوح و مثير جدا و امسكت الحلمة في فمي و بدات امص و كان مذاق بزاز ماما ساحر و ليس له مثيل و شعرت بشهوة قوية و بخوف ايضا من ان تفتح عينيها فتجدني ارضع صدرها . و امسكت بزتها الثانية و فكرت في وضع زبي بين بزازها لكني لم استطع لذلك عدت الى الرضع و المص وانا احس حالي كالمجنون و زبي يريد ان يمزق بنطلوني الخفيف جدا و ازداد هيجاني اكثر فاتصقت بفخذ امي الابيض العاري و انا ارضع حلمتها و هالتها الجميلة جدا و شعرت بانقباض قوي في زبي و عرفت اني ساقذف فامسكت الحلمة بفمي و ادخلتها كاملة و دفعت زبي على فخذ ماما و انا احكه من تحت البنطلون على لحم ماما
و كانت اجمل و اغلى مرة اقذف فيها المني الذي كان ينسكب ساخن جدا و حار في ملابسي و انا امص بزاز ماما و ارضع اجمل حلمة في الدنيا الى ان افرغت كل شهوتي و اخفيت بزاز امي داخل روبها و هنا احضرت لها عطر مفعوله قوي جدا و فتحت البخاخ في انفها حتى فتحت عينيها . اخبرتها ان الجرذ قد تم قتله لكني لم اخبرها اني رضعت صدرها و انا صدرها نار بل حتى اني في تلك اللحظة التي كنت اتحدث معها لم اكن قد مسحت المني من زبي الذي كان ما زال يقطر من لذة رضع بزاز ماما الكبيرة المثيرة جدا