الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
منذ ان بلغت و انا اعشق بزاز ماما فهي تملك بزاز جميلة جدا و كبيرة و خاصة لما تلبس الفستان الذي يكون مفتوح من الرقبة و الصدر و لمجرد ان تنحني حتى ارى ذلك البيضا الذي يهيجني فاسارع الى الحمام للاستمناء و الحلب حتى اصبحت مدمنا على مشاهدة صدرها و الاستمناء عليه . و كان حلمي هو ان ارضع صدر ماما او على الاقل المسه و لم اكن اتوق للنيك معها لاني احبها و لكن بزازها كانت تغريني و تثيرني بطريقة كانت فوق ارادتي و هكذا تمر الاعوام و انا قد كبرت و اصبحت رجل في عقلي و في جسمي و حتى زبي اصبح كبير جدا و انا افكر في الزواج حتى انسى حكاية بزاز ماما و لكن لم تكن لي الامكانيات للتزوج . في يوم كانت الاجواء اتذكر حارة جدا و امي ترتدي فستان عاري جدا و بزازها كانها ستخرج و هي بلا ملابس داخلية و كنا لوحدنا في البيت و جلست تغسل ملابسي و ملابس ابي و رجليها مفتوحين و لاول مرة رايت كس ماما و كان ابيض و خفيف الشعر اي انها لم تحلقه ربما من عشرة ايام و لحظتها كدت اجن فقد التهبت اكثر و بقيت انظر الى كسها حتى تفطنت للامر و اغلقت رجليها ثم نظرت الي و ضحكت
ثم ذهبت انا للغرفة و قلبي يدق من الشهوة و ما ان جلست و هممت باخراج زبي حتى رايت ماما تفتح الباب خلفي واسرعت باخفاء زبي و لكن الانتصاب الذي كان عليه كان يجعل اخفاءه امرا صعبا جدا و كانت ماما قد لمحته و رات الراس فجاءت الي و احتضنتني و لم اصدق بزاز ماما في وجهي . و كانت تربت على كتفي و هي تقول ما الامر عزيزي و انا انظر اليها و قلبي يدق بقوة من الشهوة و انظر مرة اخرى الى بزازها الكبيرة البيضاء ليحدث ما لم اتخيله في حياتي حيث ماما ادخلت يدها تحت فستانها و اخرجتها و هي تحمل معها ثديها الابيض الكبير و تضعه في وجهي . كان ثديها ساخن جدا و حلمتها واقفة و كبيرة بحجم ثلث اصبع و وجدت حلمتها بين شفتاي . و ظل قلبي ينبض بقوة من الشهوة و الحرارة فانا امام بزاز ماما وجها لوجه و قالت اعرف عزيزي صدري سخنك و انا امك و لا اقبل ان اراك في هذه المحنة و الشهوة ارضع عزيزي و حينها فتحت فمي لتدخل ماما حلمتها بين شفتاي و بدات ارضع كالمجنون و انا مستند على حجرها في اقوى شهوة و احس بحلاوة و حرارة كبيرة و انظر الى الاثدء البيضاء التي تتمتع بهما ماما و هما امامي
ثم وضعت ماما يدها على زبي المنتصب و اخرجته بسلاسة من الثياب و بدات تفرك عليه بحنان و انا اوصل مص بزاز ماما و الحس بشهوة كبيرة و احس اني وصلت الى ذروة المتعة و حلمتها في فمها اقضمها والعقها بقوة . و لحظتها اختلطت في داخلي الاحاسيس الساخنة جاد و انا ارضع ذلك الثدي الشهي الكبير و ماما وتواصل اللعب بزبي و هي تنظر الي وتضحك و لم تتركني انيكها فقد رات ان تطفئ لهيب شهوتي بيدها لانها لو تركتني انيكها ربما كانت ستشعر بالحرج و العار و لكن لم يكن الامر عندي مهم سواءا نكتها ام لا لاني حين كنت ارضع كنت في ابهى متعة و احلى لذة . و هكذا بقيت ارضع بزاز ماما الكبيرة في فمي و يدي تداعبها و اتحسس الطراوة و الليونة الكبيرة و احسست اني ساقذف و بدات الهث و اتاوه اه اح اح اح و كل جسمي يرتعد من اللذة وعلمت ماما اني ساقذف فاغلقت يدها على زبي حيث اخفت فتحته بكفها و بدا زبي ينفجر على يد ماما و انا اقذف المني بحرارة كبيرة . و كنت اشعر باحلى متعة و انا اقذف في يد ماما و ما زلت ارضع و امص بقوة وشهوتي تنطفئ بيد ماما باحلى حلاوة و لذة
ثم افرغت كل منيي و اخرجت حليب زبي و ماما ما زالت تفرك على زبي الذي بدا يرتخي و انا لم اترك حلمتها و لازلت امص البزاز الكبيرة و ارضعها حتى تشبعت و بدا راس زبي يؤلمني من اللمس و نزعت فمي من الحلمة و نظرت الى ماما فوجدتها تنظر الي بحنان و هي سعيدة جدا لانها اطفات شهوتي . ثم ادخلت بزازها تحت روبها و اخفتهما الواحدة تلوى الاخرى و انا انظر الى بزاز ماما الكبيرة التي جعلتني في احلى نشوة جنسية من مص و رضع و لحس و لعق الحلمة اللذيذة جدا و طبعا لعبها بزبي حتى قذفت